وداعاً
بدأ الموظفون يتشاجرون مع يو جين-هو بيأس من أجل سحبه من قمة منضدة المؤتمر. في خضم نضاله، تحولت نظرته عن غير قصد خارج النافذة.
فُتحت عينا سيونغ إل-هوان بشكل أوسع عندما التف لينظر للمبتدئ.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
الجزء السادس: وداعاً
كان يو جين-هو يحدق خارج النافذة بينما ضوء الشمس يتدفق من خلال الزجاج وتمتم لنفسه.
(ملاحظة: ها هو، آخر فصل.)
ازدادت سرعة جناحَيْ كايسيل بشكل ملحوظ وارتفعت أكثر فأكثر حتى تعدت طبقة الغيوم السماوية. انتشر منظر لعالم أزرق ممتد بلا نهاية تحت أقدامهم.
[القريب المشترك لهوانغ دونغ-سوك وأخيه الأصغر هوانغ دونغ سو والذي سبب ضجة في البلاد تم القبض عليه في وقتٍ سابقٍ اليوم…]
’’حجر، ورقة…‘‘
بيب.
’’هذا سيكون عنوان لعبتنا الجديدة دعونا نتفق على ’العالم الجميل‘!!‘‘
تم إغلاق التلفاز الموجود داخل وحدة الجرائم العنيفة التي عُرِضَت على الأخبار. وضع جين-وو جهاز التحكم وأخذ معطفه بينما كان واقفاً، مما دفع سيه-هوان بجانبه لإيقاف عمله الإداري وطرح سؤال.
حدَّق الوزير كيم بدون كلام في زاوية مكتب الرئيس.
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
كانت هذه بالفعل ذكرى زواجهم السادسة عشر، لذا كانت هاي-إن تعرف ما كان يحدث عندما قال جين-وو تلك الأشياء.
’’نعم، لقد حصلت على ترتيبات مسبقة لحضورها. لذا سأذهب إلى المنزل في وقت مبكر اليوم.‘‘
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
’’نعم يا سيدي.‘‘
’’بو-هاه.‘‘
ردَّ جين-وو بابتسامة نحو شريكه وهو يقوم بتحية مرحة، ثم غادر المكتب. شاهد سيه-هوان ظهر رئيسه وهو يختفى من المنظر وضحك قليلاً بصمت أثناء عَقَدَ ذراعيه.
لسوء الحظ، لم يتمكن باوك يون-هو من إنهاء ما أراد قوله.
’’هذا غريب جداً. يذهب هيونغ-نيم دائماً للمنزل مبكراً في هذا اليوم كل سنة.‘‘
نظر سو-هوه إلى السماء لفترة قبل أن ينظر إلى الفتاة بضحكة خافتة خفيفة.
…. انتظر دقيقة.
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
غيَّر نظرته إلى التقويم الميلادي العالق على أحد الجدران وخطرت فكرة معينة في رأسه.
’’آه، ذلك هو الأمر. اليوم هو…‘‘
’’آه، ذلك هو الأمر. اليوم هو…‘‘
…. ثم كسر المزاج وتحدث إليها.
***
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقى باوك يون-هو نظرة حوله، كان بإمكانه رؤية زملائه المرهقين مستلقين أو جالسين على الأرض هنا وهناك ومع ذلك، لم يكن أحدهم يحمل تعبيرات كئيبة. ابتسم بعضهم بشكل زاهي أو رفع إبهامه عالياً عندما التقت نظراتهم.
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
’’آه، ذلك صحيح. -صحيح.‘‘
’’فوو….‘‘
كوااااه-!!!
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
حسنا نهاية الرواية…..
ألقى باوك يون-هو نظرة حوله، كان بإمكانه رؤية زملائه المرهقين مستلقين أو جالسين على الأرض هنا وهناك ومع ذلك، لم يكن أحدهم يحمل تعبيرات كئيبة. ابتسم بعضهم بشكل زاهي أو رفع إبهامه عالياً عندما التقت نظراتهم.
بالكاد تمكن يو جين-هو من قمع زوايا شفاهه التي تحاول الارتفاع إلى السماء.
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
كانت مجموعة الرئيس يو ميونغ-هان السرية الثمينة التي لا يعرفها أحد سواه وسكرتيره تزداد بشكلٍ ثابت كل يوم.
لم يمت أحد أو يصاب بجروح بينما تمكنوا من كبح جماح الحريق بنجاح. ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه معجزة حقيقية في مشهد لمثل ذلك الحريق الواسع النطاق.
’ثنائي من أبٍ وابنه يواجهان الأعداء معاً…‘
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين جدًا وقد تُركوا بدون طاقة على الإطلاق بعد محاربة النيران طوال الليل، استخدموا تعابيرهم ليُبهجوا بعضهم وليحتفلوا بنجاحهم.
أحنى باوك يون-هو رأسه قليلاً واستولى على زجاجة الماء. استقر سيونغ إل-هوان بجانبه ورطَّب حلقه بزجاجة مختلفة.
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
’’هـ-هيي، انتظرني!‘‘
حينها…
’’هـ-هيي، انتظرني!‘‘
’’أوتش، هذا بارد.‘‘
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
فزع من البرودة المفاجئة التي لمست جلد رقبته وألقى نظرة إلى جانبه ليجد رئيس الفرقة سيونغ إل-هوان ممسكاً بزجاجة ماء بارد كالثلج.
نظر سو-هوه إلى السماء لفترة قبل أن ينظر إلى الفتاة بضحكة خافتة خفيفة.
’’شكراً لك يا سيدي.‘‘
***
أحنى باوك يون-هو رأسه قليلاً واستولى على زجاجة الماء. استقر سيونغ إل-هوان بجانبه ورطَّب حلقه بزجاجة مختلفة.
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
محارب مئة معركة.
كان وجهه مليئاً بكمية لا يمكن السيطرة عليها من الفرح في الوقت الحالي. امتلأت ما بداخل قاعة المؤتمرات بصمت مفاجئ. ولكنَّ ذلك استمر لفترة وجيزة فقط.
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
لا يهم بما كنت تدعوه، لم يبدو غير ملائم مع قائد الفرقة سيونغ. وكما لمَّحَ لقبه، كان قد أظهر تألق لا مثيل له في حدث اليوم، أيضاً.
أومأ يو جين-هو برأسه، لكن بعد ذلك، لم يستطع أن يمسك ذلك أكثر، وانطلق من مقعده للصراخ بصوتٍ عالٍ نحو موظفيه.
كان بيك يون-هو فخوراً بكونه في نفس طاقم سيونغ إل-هوان. أجل، كل هذه القطع من الدخان الأسود العالق على وجهه كان مثل ميداليات الشرف بالنسبة له، حتى.
شعر مباشرةً بالتوتر المكهرب قبل المعركة وقد سار من طرف أصابع قدميه إلى بقية جسمه.
’يوماً ما، أنا…‘
فُتحت عينا سيونغ إل-هوان بشكل أوسع عندما التف لينظر للمبتدئ.
اختلس بنظرة على رفيقه المحترم من زوايا عينيه، قبل أن يصب الماء البارد المتبقي على رأسه.
(قطع)، (قطع)…
’’بو-هاه.‘‘
واااه-!!
شعر الآن وكأنه شخص حي مرة أخرى. أحسَّ بالحرارة الملتصقة به كما لو أنّها جُرفت بعيداً، بدايةً من قمة رأسه.
’’كما تعلم، الحريق واسع النطاق في مبنى دايسونغ قبل ثلاث سنوات… ألا زلت تتذكر ذلك يا قائد؟ لقد حوصر فريقنا هناك وكاد أن يموت، أليس كذلك؟‘‘
لكن بعد ذلك…
’’نعم يا سيدي.‘‘
’’…آه.‘‘
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
…. دخل فجأة مشهد من الماضي إلى دماغ باوك يون-هو.
’’نعم، لقد حصلت على ترتيبات مسبقة لحضورها. لذا سأذهب إلى المنزل في وقت مبكر اليوم.‘‘
الصورة الجانبية للوجه الذي رآه في ذلك الوقت!
’’تهانينا يا سيدي!‘‘
’’أيها القائد!‘‘
فزع من البرودة المفاجئة التي لمست جلد رقبته وألقى نظرة إلى جانبه ليجد رئيس الفرقة سيونغ إل-هوان ممسكاً بزجاجة ماء بارد كالثلج.
فُتحت عينا سيونغ إل-هوان بشكل أوسع عندما التف لينظر للمبتدئ.
’’لقد رفض المنصب الذي صنعته له، وبدلاً من ذلك، بدأ شركة ألعاب، من بين كل الأشياء… تسك، تسك.‘‘
’’نعم؟‘‘
كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
أردف باوك يون-هو مسرعاً.
كان هناك حيث يمكنه رؤية كومة كبيرة من الصحف مع كل المقالات المتعلقة بِيو جين-هو. والأكثر من ذلك، كان قد عمل عليها لا أحد سوى الرئيس شخصياً بنفسه أيضاً.
’’كما تعلم، الحريق واسع النطاق في مبنى دايسونغ قبل ثلاث سنوات… ألا زلت تتذكر ذلك يا قائد؟ لقد حوصر فريقنا هناك وكاد أن يموت، أليس كذلك؟‘‘
’يوماً ما، أنا…‘
’’نعم، أتذكر.‘‘
’’نعم، إنه على ما يرام.‘‘
في ذلك الوقت، كان سيونغ إل-هوان وطاقمه يفقدون وعيهم بثبات بعد أن حوصروا داخل الحريق، لكن شخص غريب غامض ظهر من العدم، كنوع من الخيال، وساعدهم على النجاة من المحنة.
’’نعم؟‘‘
أنقذ هذا الرجل الغامض رجال الإطفاء المعزولين قبل أن يختفي بدون أثر، مما أدّى بالبعض إلى التساؤل عما إذا كان الناس في ذلك اليوم قد رأوا هلوسة جماعية في نفس الوقت أم لا.
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
’’في الحقيقة، رأيت الشكل الجانبي لذلك الرجل للحظة قصيرة قبل أن يغمى علي، كما ترى.‘‘
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
’’حقاً؟‘‘
تذكر جين-وو ما قاله له مبعوث الحكام قبل كل تلك السنوات.
’’نعم. لكن ذلك الرجل بدا كثيراً مثل….‘‘
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
لسوء الحظ، لم يتمكن باوك يون-هو من إنهاء ما أراد قوله.
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
لأن سيونغ إيل هوان كان قد مزّق كيساً من الخبز الذي أحضره معه مع زجاجة الماء، ودفع بالطعام الناتج في فم باوك يون-هو، هذا كان السبب.
بتشكِّلِ ابتسامة على شفتيه، فتح عينيه.
’’أوف، أوف؟؟‘‘
لا يهم بما كنت تدعوه، لم يبدو غير ملائم مع قائد الفرقة سيونغ. وكما لمَّحَ لقبه، كان قد أظهر تألق لا مثيل له في حدث اليوم، أيضاً.
مضغ باوك يون-هو الخبز وأمال رأسه.
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’أيها القائد؟‘‘
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
لم يحاول سيونغ إل-هوان الإجابة بشكل لفظي، وابتسم بينما كان يضع لقمةً من خبزه داخل فمه.
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
و كما لو أنه لتبريد رؤوس رجال الإطفاء المرهقين من كل تلك الحرارة، هبَّ نسيم لطيف من مكانٍ ما، ومرَّ على شعورهم، بلطف شديد.
’’أنت تبالغ كثيراً، أتعلم؟!‘‘
***
’’نعم يا سيدي.‘‘
داخل غرفة المؤتمرات التي تقع في الطابق العلوي في مبنى مرتفع.
’يوماً ما، أنا…‘
’’أيها الرئيس؟‘‘
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقى باوك يون-هو نظرة حوله، كان بإمكانه رؤية زملائه المرهقين مستلقين أو جالسين على الأرض هنا وهناك ومع ذلك، لم يكن أحدهم يحمل تعبيرات كئيبة. ابتسم بعضهم بشكل زاهي أو رفع إبهامه عالياً عندما التقت نظراتهم.
’’….‘‘
’’هل كان هناك أي مقالات أخرى؟‘‘
’’سيدي، هل أنت بخير؟‘‘
أردف باوك يون-هو مسرعاً.
بالكاد تمكن يو جين-هو من قمع زوايا شفاهه التي تحاول الارتفاع إلى السماء.
كانت هذه بالفعل ذكرى زواجهم السادسة عشر، لذا كانت هاي-إن تعرف ما كان يحدث عندما قال جين-وو تلك الأشياء.
’’نعم، أنا بخير. حسناً، إذاً. لنكمل…‘‘
لقد كانت قلادة خاصة قد طلب من الأقزام الملتحين صنعها، فقد تبيّن أنّ هؤلاء الرجال مفيدون في أشياء كهذه.
قام يو جين-هو بالتقاط الوثائق التي وُضعت أمامه قبل أن يرفع رأسه ليرى وجوه موظفيه تملأ قاعة المؤتمرات. شكل ابتسامة مُحْرَجَة وسألهم سؤالاً.
الجزء السادس: وداعاً
’’ما الذي كنا نتحدث عنه للتو؟‘‘
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
’’…‘‘
– رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة – تمّت
تصلبت تعبيرات هؤلاء الموظفين لفترة قصيرة بعد أن أدركوا جميعاً أنّ رئيسهم لم يسمع أي شيء كانوا يتحدثون عنه للثلاثين دقيقة الماضية.
’’…. مقص!‘‘
لكنّهم هدأوا أنفسهم وتركوا الاجتماع يمضي ثانية.
كان هناك حيث يمكنه رؤية كومة كبيرة من الصحف مع كل المقالات المتعلقة بِيو جين-هو. والأكثر من ذلك، كان قد عمل عليها لا أحد سوى الرئيس شخصياً بنفسه أيضاً.
’’سيدي، كنا نعلمك بأننا بحاجة إلى إيجاد عنوان جديد للعبة فيديو الواقع الافتراضي التي توشك شركتنا على نشرها.‘‘
’’انهض.‘‘
’’آه، ذلك صحيح. -صحيح.‘‘
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
أومأ يو جين-هو برأسه، لكن بعد ذلك، لم يستطع أن يمسك ذلك أكثر، وانطلق من مقعده للصراخ بصوتٍ عالٍ نحو موظفيه.
بيب.
’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
كان وجهه مليئاً بكمية لا يمكن السيطرة عليها من الفرح في الوقت الحالي. امتلأت ما بداخل قاعة المؤتمرات بصمت مفاجئ. ولكنَّ ذلك استمر لفترة وجيزة فقط.
بعد فترة قصيرة، كانت الوثائق تطير في الهواء وفي نفس الوقت، كان الموظفون يصرخون في هتافٍ أيضاً.
بعد فترة قصيرة، كانت الوثائق تطير في الهواء وفي نفس الوقت، كان الموظفون يصرخون في هتافٍ أيضاً.
حسنا نهاية الرواية…..
’’تهانينا يا سيدي!‘‘
فُتحت عينا سيونغ إل-هوان بشكل أوسع عندما التف لينظر للمبتدئ.
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
…. دخل فجأة مشهد من الماضي إلى دماغ باوك يون-هو.
’’أخيراً، رئيسنا أصبح أباً.‘‘
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
قام يو جين-هو بجولة حول قاعة المؤتمرات وضرب كفَّاً بكف مع جميع موظفيه القافزين صعوداً وهبوطاً في بهجة كما لو أنّ هذه الأخبار تتعلق بهم.
’هيوت!!‘
زوجته الجميلة جداً، طفله الذي سيولد قريباً، وشركة تطوير لعبته التي كانت تحقق النجاح سنة بعد سنة…
ظهر بعد تفكك الجدار بين الأبعاد وكشف نفسه، قبل التخثر في نقطة واحدة لتشكيل رقم كبير.
كيف يمكن للعالم أن يكون بهذا الجمال في عينيه الآن؟
أومأ يو جين-هو برأسه، لكن بعد ذلك، لم يستطع أن يمسك ذلك أكثر، وانطلق من مقعده للصراخ بصوتٍ عالٍ نحو موظفيه.
’هيوت!!‘
’’…. فهمت.‘‘
خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
أجاب يو جين-هو بدون تردد ولا للحظة.
’’العالم الجميل!!!‘‘
’’نعم، لقد حصلت على ترتيبات مسبقة لحضورها. لذا سأذهب إلى المنزل في وقت مبكر اليوم.‘‘
من الواضح تماماً أن نظرات جميع الموظفين تجمعت عليه.
تم إغلاق التلفاز الموجود داخل وحدة الجرائم العنيفة التي عُرِضَت على الأخبار. وضع جين-وو جهاز التحكم وأخذ معطفه بينما كان واقفاً، مما دفع سيه-هوان بجانبه لإيقاف عمله الإداري وطرح سؤال.
’’عفواً؟‘‘
هزَّ السكرتير كيم والذي كانت إحدى يديه مليئة بالصحف، رأسه من جهة لأخرى.
بينما بدأوا بالشك بآذانهم، برهنَ يو جين-هو بكل كياسة بأنّ سمعهم لم يكن خاطئاً.
’’هذا سيكون عنوان لعبتنا الجديدة دعونا نتفق على ’العالم الجميل‘!!‘‘
داخل غرفة المؤتمرات التي تقع في الطابق العلوي في مبنى مرتفع.
سادت قاعة المؤتمرات المليئة بالبهجة في نوبة صمت مفاجئة.
’’ما الخطب؟ هل هناك شيء بالأعلى؟‘‘
’’…. هل أنت جاد يا سيدي؟‘‘
هزَّ السكرتير كيم والذي كانت إحدى يديه مليئة بالصحف، رأسه من جهة لأخرى.
أجاب يو جين-هو بدون تردد ولا للحظة.
تماماً كما كان سيفعل، أغلق جين-وو عينيه وأخذ نفساً عميقاً.
’’بالطبع. اسم ’العالم الجميل‘ يناسب لعبتنا التي ستعيد الواقع عملياً بأقرب ما يمكن، لذلك… آه؟ ماذا تفعلون جميعاً؟؟ ا-انتظروا جميعكم لثانية! أنا، أنا قد أسقط، أتعرفون؟؟‘‘
اكتملت تحضيراته الخاصة الآن.
بدأ الموظفون يتشاجرون مع يو جين-هو بيأس من أجل سحبه من قمة منضدة المؤتمر. في خضم نضاله، تحولت نظرته عن غير قصد خارج النافذة.
’هيوت!!‘
’هـ-هيي. أشعر وكأنَّ شيئاً مرَّ من هنا، أليس كذلك؟‘
من المؤسف أنَّ أحاسيس رؤية شيء ما قد مُحيت من رأسه في وقت قصير بعد أن وجد نفسه تحت تبادل إطلاق النار من حملة موظفيه المقدسة لإيقافه.
’’نعم؟‘‘
’’سيدي، يجب أن تعيد التفكير في هذا…‘‘
’فقط أكثر قليلاً!‘
’’مصير شركتنا على المحك مع هذه اللعبة يا ســـيــــدي!‘‘
’…..‘
’’أعني، هو ليس حقاً ’عالم جميل‘، أليس كذلك يا سيدي؟؟‘‘
’’…آه.‘‘
’’أنت تبالغ كثيراً، أتعلم؟!‘‘
مضغ باوك يون-هو الخبز وأمال رأسه.
على الرغم من أنّ إحساسه بالاسم قد تمَّ إسقاطه بلا رحمة ودهسه من قِبَلِ موظفيه، ما زال يو جين-هو يشعر بالسعادة حقاً بغض النظر عن ذلك.
[كيااه-!]
’هاهاها
***
حسناً، ماذا لو لم أكن جيداً مع تسمية الأشياء؟
’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
العالم ما زال جميلاً حقاً وكل شيء، أليس كذلك؟‘
حسنا نهاية الرواية…..
كان يو جين-هو يحدق خارج النافذة بينما ضوء الشمس يتدفق من خلال الزجاج وتمتم لنفسه.
…. انتظر دقيقة.
’في هذه الحالة، هل يجب أن أسأل جين-وو هيونغ-نيم عن اسم الطفل، بدلاً من ذلك؟‘
حينها…
***
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
[رئيس آه-جين، يو جين-هو – الحكاية الإعجازية لرجال الأعمال الشاب والناجح الذي رفض ميراث الرئيس من عائلته!]
ردَّ جين-وو بابتسامة نحو شريكه وهو يقوم بتحية مرحة، ثم غادر المكتب. شاهد سيه-هوان ظهر رئيسه وهو يختفى من المنظر وضحك قليلاً بصمت أثناء عَقَدَ ذراعيه.
(قطع)، (قطع)…
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
كان مكتب الرئيس لشركة يوجين للبناء مليئاً بأصوات مقص يقطع خلال الصحيفة. رفع الرئيس يو ميونغ-هان رأسه فقط بعد الانتهاء من تزيين صفحات دفتر قصاصاته.
أعلى، أعلى حتى!
’’هل كان هناك أي مقالات أخرى؟‘‘
’’آه، ذلك صحيح. -صحيح.‘‘
هزَّ السكرتير كيم والذي كانت إحدى يديه مليئة بالصحف، رأسه من جهة لأخرى.
’’انهض.‘‘
’’…. فهمت.‘‘
…. تحدث بابتسامة على وجهه.
أغلق الرئيس يو ميونغ-هان دفتر القصاصات، امتلأت تعبيراته الحالية بعدم الرضا.
’’أجـــل!‘‘
’’لقد رفض المنصب الذي صنعته له، وبدلاً من ذلك، بدأ شركة ألعاب، من بين كل الأشياء… تسك، تسك.‘‘
أصبح سو-هوه مُقرَّباً من الفتاة من نفس صفِّه قبل فترة طويلة والآن، وجد نفسه في خضم تحدٍّ مهم ليقرروا من سيحمل الحقائب المدرسية إلى المنزل معها.
حدَّق الوزير كيم بدون كلام في زاوية مكتب الرئيس.
***
كان هناك حيث يمكنه رؤية كومة كبيرة من الصحف مع كل المقالات المتعلقة بِيو جين-هو. والأكثر من ذلك، كان قد عمل عليها لا أحد سوى الرئيس شخصياً بنفسه أيضاً.
’…..‘
***
كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’….؟‘‘
’’مصير شركتنا على المحك مع هذه اللعبة يا ســـيــــدي!‘‘
مشى الوزير كيم إلى النوافذ بنفسه ونظر للخارج بينما كان يسأل رئيسه.
[القريب المشترك لهوانغ دونغ-سوك وأخيه الأصغر هوانغ دونغ سو والذي سبب ضجة في البلاد تم القبض عليه في وقتٍ سابقٍ اليوم…]
’’ما الأمر يا سيدي؟‘‘
– رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة – تمّت
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
اختلس بنظرة على رفيقه المحترم من زوايا عينيه، قبل أن يصب الماء البارد المتبقي على رأسه.
كانوا حالياً في الطابق العلوي من ناطحة سحاب طويلة. لم يكن من الممكن ل ’شيء‘ أن يمرَّ هنا، على أية حال. لا، حتى لو مرَّ شيء فلابد من أنّه طائر صغير أو مخلوق آخر مشابه لذلك.
كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
هل سيتولى ابنه هذا الدور في المستقبل؟
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
’’ما الذي كنا نتحدث عنه للتو؟‘‘
كانت مجموعة الرئيس يو ميونغ-هان السرية الثمينة التي لا يعرفها أحد سواه وسكرتيره تزداد بشكلٍ ثابت كل يوم.
’’نعم؟‘‘
***
على الرغم من أنّ إحساسه بالاسم قد تمَّ إسقاطه بلا رحمة ودهسه من قِبَلِ موظفيه، ما زال يو جين-هو يشعر بالسعادة حقاً بغض النظر عن ذلك.
على طريق ممتد ومسالم بعد المدرسة.
’’حقاً؟‘‘
أصبح سو-هوه مُقرَّباً من الفتاة من نفس صفِّه قبل فترة طويلة والآن، وجد نفسه في خضم تحدٍّ مهم ليقرروا من سيحمل الحقائب المدرسية إلى المنزل معها.
’’حجر، ورقة…‘‘
[كيااه-!]
نظرة الفتاة للتركيز فقط أضاف إلى وزن هذه المواجهة. وسرعان ما حل وقت الحساب.
قام يو جين-هو بجولة حول قاعة المؤتمرات وضرب كفَّاً بكف مع جميع موظفيه القافزين صعوداً وهبوطاً في بهجة كما لو أنّ هذه الأخبار تتعلق بهم.
’’…. مقص!‘‘
اختارت الفتاة ’حجر‘، لذا كان على سو-هوه أن يغير اختياره الأصلي من ’ورقة‘ إلى ’مقص‘ في اللحظة الأخيرة. وكان هذا هو الجهد المشترك من رؤيته الديناميكية الغير العادية وردود فعله الحركية.
’’…. هل أنت جاد يا سيدي؟‘‘
’’أجـــل!‘‘
خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
’’أتعرف، أنت حقاً فاشل في حجر، ورقة، مقص.‘‘
’فقط أكثر قليلاً!‘
’’حدِّث ولا حرج.‘‘
’’حدِّث ولا حرج.‘‘
’’ماذا سنفعل مع الرجل الفاشل في ذلك بشكل سيء جداً؟؟‘‘
(ملاحظة: ها هو، آخر فصل.)
’’سأتعلمه منكِ، هذا كل شيء.‘‘
’هـ-هيي. أشعر وكأنَّ شيئاً مرَّ من هنا، أليس كذلك؟‘
ابتسم سو-هوه وسار للأمام بينما كان يحمل الحقائب على كتفيه.
أعلى، أعلى حتى!
’’هـ-هيي، انتظرني!‘‘
بيب.
تحدث كلاهما عن هذا وذاك عندما كانا يسيران جنباً إلى جنب في شارع خلفي هادئ لكن فجأة، توقف سو-هوه عن المشي ورفع رأسه نحو السماء.
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
’….؟‘
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
تبعته الفتاة ونظرت للأعلى أيضاً لكنها لم تستطع رؤية أي شيء آخر غير السحب العائمة وهي تنجرف بعيداً بصمت كما لو كانت تشاهد المراهقيْن.
’’أخيراً، رئيسنا أصبح أباً.‘‘
’’ما الخطب؟ هل هناك شيء بالأعلى؟‘‘
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
نظر سو-هوه إلى السماء لفترة قبل أن ينظر إلى الفتاة بضحكة خافتة خفيفة.
أصبح سو-هوه مُقرَّباً من الفتاة من نفس صفِّه قبل فترة طويلة والآن، وجد نفسه في خضم تحدٍّ مهم ليقرروا من سيحمل الحقائب المدرسية إلى المنزل معها.
’’لا، لا شيء.‘‘
نظر سو-هوه إلى السماء لفترة قبل أن ينظر إلى الفتاة بضحكة خافتة خفيفة.
***
’’….؟‘‘
[كيااه-!]
ترجمة: Tasneem ZH
طار تنين السماء بحرية وبلا قيود في الهواء بينما يصرخ بفرح. سألت هاي-إن الراكبة على ظهر المخلوق بصوتٍ قَلِقْ.
على طريق ممتد ومسالم بعد المدرسة.
’’عزيزي، هل سيكون هذا حقاً على ما يرام؟‘‘
نظرة الفتاة للتركيز فقط أضاف إلى وزن هذه المواجهة. وسرعان ما حل وقت الحساب.
’’نعم، إنه على ما يرام.‘‘
’يوماً ما، أنا…‘
ذهب جين-وو ليشرح أنه استخدم السحر لمحو كل وجودٍ من رحلتهم، كايسيل، لذلك لا ينبغي لأحد أن يكون قادراً على سماعهم أو مشاهدتهم يحلقوا.
أغلق الرئيس يو ميونغ-هان دفتر القصاصات، امتلأت تعبيراته الحالية بعدم الرضا.
’’تمسكي جيداً، حسناً؟‘‘
في ذلك الوقت، كان سيونغ إل-هوان وطاقمه يفقدون وعيهم بثبات بعد أن حوصروا داخل الحريق، لكن شخص غريب غامض ظهر من العدم، كنوع من الخيال، وساعدهم على النجاة من المحنة.
سمعت هاي-إن نصيحة زوجها المليئة بالابتسام واكتسبت ذراعيها الملفوفتان بإحكام حول خصره قوة متجددة. أَخْذُ ذلك كإشارة انطلاق، رفع جين-وو على الفور من سرعة سفرهم.
حينها…
[كياه!]
سرعان ما استقبلهم المنظر المذهل لشمس عملاقة ترتفع عن أُفق الأرض.
ازدادت سرعة جناحَيْ كايسيل بشكل ملحوظ وارتفعت أكثر فأكثر حتى تعدت طبقة الغيوم السماوية. انتشر منظر لعالم أزرق ممتد بلا نهاية تحت أقدامهم.
’….؟‘
’فقط أكثر قليلاً!‘
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين جدًا وقد تُركوا بدون طاقة على الإطلاق بعد محاربة النيران طوال الليل، استخدموا تعابيرهم ليُبهجوا بعضهم وليحتفلوا بنجاحهم.
كاه-اهاك!
وفي النهاية…
رفرف كايسيل بأجنحته بقوة أكبر.
ابتسم سو-هوه وسار للأمام بينما كان يحمل الحقائب على كتفيه.
أعلى، أعلى حتى!
’ثنائي من أبٍ وابنه يواجهان الأعداء معاً…‘
كان الركابان محميَّان بالسحر، مما يعني أن بوسعهما الطيران إلى جزء السماء الأقرب بكثير من الفضاء الخارجي بدلاً من الغلاف الجوي للكوكب.
كان الركابان محميَّان بالسحر، مما يعني أن بوسعهما الطيران إلى جزء السماء الأقرب بكثير من الفضاء الخارجي بدلاً من الغلاف الجوي للكوكب.
سرعان ما استقبلهم المنظر المذهل لشمس عملاقة ترتفع عن أُفق الأرض.
قام يو جين-هو بجولة حول قاعة المؤتمرات وضرب كفَّاً بكف مع جميع موظفيه القافزين صعوداً وهبوطاً في بهجة كما لو أنّ هذه الأخبار تتعلق بهم.
أمالت هاي-إن رأسها على كتف زوجها وشاهدت هذا المشهد الفاتن يتكشَّف في هذه السماء الهادئة الساكنة، طفت ابتسامة دافئة على شفتيها.
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
كان جين-وو ينتظر هذه الفرصة، لذا سرعان ما سحب الهدية التي استعد لها في وقت سابق. اتَّسعت عيناها بعد رؤيتها.
’’نعم، أنا بخير. حسناً، إذاً. لنكمل…‘‘
’’عزيزي…‘‘
تحدث كلاهما عن هذا وذاك عندما كانا يسيران جنباً إلى جنب في شارع خلفي هادئ لكن فجأة، توقف سو-هوه عن المشي ورفع رأسه نحو السماء.
لقد كانت قلادة خاصة قد طلب من الأقزام الملتحين صنعها، فقد تبيّن أنّ هؤلاء الرجال مفيدون في أشياء كهذه.
’’عزيزتي، يبدو أن عليكِ العودة أولاً وانتظاري. سأكون في المنزل في أقرب وقت ممكن.‘‘
وضع جين-وو بلطف القلادة الجميلة تحت أشعة الشمس حول رقبة زوجته.
قام يو جين-هو بجولة حول قاعة المؤتمرات وضرب كفَّاً بكف مع جميع موظفيه القافزين صعوداً وهبوطاً في بهجة كما لو أنّ هذه الأخبار تتعلق بهم.
هدرَ كل جنود الظل المشاهدين والمشجعين في ظله في ابتهاج على هذه الخاتمة الرائعة لسيديهم بحدث يوم زواجه.
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
واااه-!!
’’أجـــل!‘‘
…. ثم كسر المزاج وتحدث إليها.
’جميل.‘
’’عزيزتي، يبدو أن عليكِ العودة أولاً وانتظاري. سأكون في المنزل في أقرب وقت ممكن.‘‘
اختارت الفتاة ’حجر‘، لذا كان على سو-هوه أن يغير اختياره الأصلي من ’ورقة‘ إلى ’مقص‘ في اللحظة الأخيرة. وكان هذا هو الجهد المشترك من رؤيته الديناميكية الغير العادية وردود فعله الحركية.
كانت هذه بالفعل ذكرى زواجهم السادسة عشر، لذا كانت هاي-إن تعرف ما كان يحدث عندما قال جين-وو تلك الأشياء.
خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
’’عد للمنزل قريباً، حسناً؟‘‘
’’نعم، لقد حصلت على ترتيبات مسبقة لحضورها. لذا سأذهب إلى المنزل في وقت مبكر اليوم.‘‘
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’هذا سيكون عنوان لعبتنا الجديدة دعونا نتفق على ’العالم الجميل‘!!‘‘
شاهد بدون كلام زوجته من الخلف وهي تبتعد أكثر قبل أن يستدير. بالتأكيد بما فيه الكفاية، بدأ جزء من المساحة في الفضاء يتشوه ويتمزق قبل أن يبدأ ’الضباب‘ الأزرق الجليدي بالنزوح من هناك.
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
ظهر بعد تفكك الجدار بين الأبعاد وكشف نفسه، قبل التخثر في نقطة واحدة لتشكيل رقم كبير.
’’…‘‘
تذكر جين-وو ما قاله له مبعوث الحكام قبل كل تلك السنوات.
تبعته الفتاة ونظرت للأعلى أيضاً لكنها لم تستطع رؤية أي شيء آخر غير السحب العائمة وهي تنجرف بعيداً بصمت كما لو كانت تشاهد المراهقيْن.
’قال بإمكانية تصرف وجود يمتلك قوة عظيمة كالمغناطيس وجذب الكائنات المرعبة من عوالم أخرى، أليس كذلك؟‘
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
لم تكن هناك حاجة للسؤال عن من وحش الضباب الأزرق الذي جاء للزيارة اليوم.
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
نمت الدمعة في الفضاء وحصل ذلك لعدد تجمعات الضباب الأزرق بمعدل مثير للقلق. المئات؟ بضعة آلاف؟ يمكن أن يكون حتى بضعة عشرات الآلاف.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
’’فوو….‘‘
بعد فترة قصيرة، كانت الوثائق تطير في الهواء وفي نفس الوقت، كان الموظفون يصرخون في هتافٍ أيضاً.
تماماً كما كان سيفعل، أغلق جين-وو عينيه وأخذ نفساً عميقاً.
حدَّق الوزير كيم بدون كلام في زاوية مكتب الرئيس.
هل سيتولى ابنه هذا الدور في المستقبل؟
لسوء الحظ، لم يتمكن باوك يون-هو من إنهاء ما أراد قوله.
من يعلم؟
بينما بدأوا بالشك بآذانهم، برهنَ يو جين-هو بكل كياسة بأنّ سمعهم لم يكن خاطئاً.
لكن عندما تصور جين-وو ذلك المشهد في رأسه، أدرك بأنّه لن يكون سيئاً على الإطلاق.
لم يحاول سيونغ إل-هوان الإجابة بشكل لفظي، وابتسم بينما كان يضع لقمةً من خبزه داخل فمه.
’ثنائي من أبٍ وابنه يواجهان الأعداء معاً…‘
بعد فترة قصيرة، كانت الوثائق تطير في الهواء وفي نفس الوقت، كان الموظفون يصرخون في هتافٍ أيضاً.
بتشكِّلِ ابتسامة على شفتيه، فتح عينيه.
سرعان ما استقبلهم المنظر المذهل لشمس عملاقة ترتفع عن أُفق الأرض.
خرجت تماماً تجمعات الضباب الزرقاء الغير معدودة من الفجوة في الأبعاد، وبعد اكتشاف وجود جين-وو، بدأت ببعث حقد شديد ومروع تجاهه.
كوااااه-!!!
شعر مباشرةً بالتوتر المكهرب قبل المعركة وقد سار من طرف أصابع قدميه إلى بقية جسمه.
أحنى باوك يون-هو رأسه قليلاً واستولى على زجاجة الماء. استقر سيونغ إل-هوان بجانبه ورطَّب حلقه بزجاجة مختلفة.
’جميل.‘
بيب.
اكتملت تحضيراته الخاصة الآن.
ذهب جين-وو ليشرح أنه استخدم السحر لمحو كل وجودٍ من رحلتهم، كايسيل، لذلك لا ينبغي لأحد أن يكون قادراً على سماعهم أو مشاهدتهم يحلقوا.
وفي النهاية…
العالم ما زال جميلاً حقاً وكل شيء، أليس كذلك؟‘
كوااااه-!!!
سمعت هاي-إن نصيحة زوجها المليئة بالابتسام واكتسبت ذراعيها الملفوفتان بإحكام حول خصره قوة متجددة. أَخْذُ ذلك كإشارة انطلاق، رفع جين-وو على الفور من سرعة سفرهم.
سوف تختار تلك ’الأشياء‘ -التي تصرفت تحت سيطرة أحدٍ ما- للقضاء على التهديد المُكتشف. بينما كانوا يتحركون نحو موقع جين-وو…
’’لا، لا شيء.‘‘
…. تحدث بابتسامة على وجهه.
اختلس بنظرة على رفيقه المحترم من زوايا عينيه، قبل أن يصب الماء البارد المتبقي على رأسه.
’’انهض.‘‘
أحنى باوك يون-هو رأسه قليلاً واستولى على زجاجة الماء. استقر سيونغ إل-هوان بجانبه ورطَّب حلقه بزجاجة مختلفة.
– رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة – تمّت
ظهر بعد تفكك الجدار بين الأبعاد وكشف نفسه، قبل التخثر في نقطة واحدة لتشكيل رقم كبير.
حسنا نهاية الرواية…..
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
ترجمة: Tasneem ZH
بتشكِّلِ ابتسامة على شفتيه، فتح عينيه.
تدقيق : Drake Hale
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
[القريب المشترك لهوانغ دونغ-سوك وأخيه الأصغر هوانغ دونغ سو والذي سبب ضجة في البلاد تم القبض عليه في وقتٍ سابقٍ اليوم…]
paypal.me/Drake6668رابط الدعم على البايبال للفريق ، اضغط هنا
شاهد بدون كلام زوجته من الخلف وهي تبتعد أكثر قبل أن يستدير. بالتأكيد بما فيه الكفاية، بدأ جزء من المساحة في الفضاء يتشوه ويتمزق قبل أن يبدأ ’الضباب‘ الأزرق الجليدي بالنزوح من هناك.
كان الركابان محميَّان بالسحر، مما يعني أن بوسعهما الطيران إلى جزء السماء الأقرب بكثير من الفضاء الخارجي بدلاً من الغلاف الجوي للكوكب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
