نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-257

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

 

’’تعال!‘‘

القصة الجانبية 14

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]

أنتاريس كان اسمي.

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

(بلوب).

هذا صحيح.

’’اتركيني.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

ومع ذلك، حدث شيء غريب.

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’…‘

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.

’’اصمت!‘‘

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

’…..!!!‘

آه-ها، كم كان هذا الرجل مثيرًا للشفقة.

’’تعال!‘‘

كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

’سببه هو… مرض والدته؟‘

تدقيق : Drake Hale

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

فرر…. فرر….

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.

حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

’’جيد جداً.‘‘

’همف.‘

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.

وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

’…..!!!‘

’’إنها ليست مشكلة.‘‘

’سأتأخر.‘

القصة الجانبية 14

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.

منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.

(بلوب).

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

 

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

’’وجدتك.‘‘

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

كليك.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

’’إنها ليست مشكلة.‘‘

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

’سأتأخر.‘

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

’’اصمت!‘‘

’’جيد جداً.‘‘

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘

استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

’’إنها ليست مشكلة.‘‘

’…..!!!‘

’’عفواً؟‘‘

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

(جرعة)، (جرعة).

كم كان ذلك صباح منعش.

ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.

يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!

’’هاهاه!!‘‘

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

ززززنج-!!

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

’’….‘‘

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.

اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.

’….‘

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.

القصة الجانبية 14

’’أنا قادم معكم.‘‘

’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

***

’همف.‘

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

’’سنذهب من هنا.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

(بلوب).

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

ومع ذلك، حدث شيء غريب.

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

’’عفواً؟‘‘

’’….‘‘

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.

’’هاهاه!!‘‘

’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

(صخب)، (صخب)…

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.

’’أو-واااك؟!‘‘

ابتسامة.

ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘

***

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.

فرر…. فرر….

’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘

’’جيد جداً.‘‘

’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘

’’عفواً؟‘‘

عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.

’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘

’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘

لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!

’’اتركيني.‘‘

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

’…‘

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

’’عفواً؟‘‘

ززززنج-!!

كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

كوااااااه!!

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘

’’سنذهب من هنا.‘‘

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.

’انتظر…‘

’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

’’اصمت!‘‘

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

’انتظر…‘

لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!

استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.

مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.

في الواقع، هذا أفضل.

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.

كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.

[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.

’’وجدتك.‘‘

’’تعال!‘‘

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

’’أنا قادم معكم.‘‘

***

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

’’هيوك؟!‘‘

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

تدقيق : Drake Hale

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

’…..!!!‘

’كان حلماً؟‘

[دعنا نذهب يا سيدي.]

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

’انتظر…‘

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

***

مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.

فرر…. فرر….

ابتسامة.

’انتظر…‘

ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.

’’سنذهب من هنا.‘‘

وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.

’’عفواً؟‘‘

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

يو جين-هو.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

فرر…. فرر….

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘

’’أنا مستعد.‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

[دعنا نذهب يا سيدي.]

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

كم كان ذلك صباح منعش.

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

ترجمة: Tasneem ZH

’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘

تدقيق : Drake Hale

ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط