نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-225

الفصل 225

الفصل 225

 

“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”

<أتمنى أن تستمتعوا>

’هاه.‘

هل يجب تسمية هذا بالحظ الجيد؟

’هاه.‘

كان يمكن سماع صوت جين وو في جميع أنحاء العالم ، لكنه لم يكن يتحدث بلغة البشر. حتى أن غالبية البشر اعتقدوا انه دوي الرعد في السماء. وتكونت نظريات عن سبب سماع الجميع  لنفس الصوت النابض بالحيوية والمنتشر، على كل حال.

كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.

ومع ذلك ، فإن مثل هذه المسألة لا تمثل أي مشكل، لأن البشر لا زالوا  يحتفلون – ويشعرون بالارتياح – لفوز جين وو.

وقعت نفس الأحداث في موقع المعركة الفعلي.

وقعت نفس الأحداث في موقع المعركة الفعلي.

’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘

كما كان الصيادون المتوترين مستعدين في مكان ليس بالبعيد عن موقع المعركة، عندما سمعوا خبر خسارة الوحش، لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم وبدأوا القهقهة وهم مبتهجون.

أما الرجلان المسؤولان عن أفضل نقابتين في المنطقة، تشوي جونغ إن و بايك يون هو، نظروا إلى بعضهم البعض بابتسامات عريضة تدل على شعورهم بالراحة.

وقعت نفس الأحداث في موقع المعركة الفعلي.

“مهلا ، الرئيس بايك. اعتقدت أن حالتك لم تكن جيدة قبل بضع دقائق. أتساءل عما إذا كنت قد استقرت الآن؟”

ولكن ، لماذا الأحداث التالية تتكشف هكذا؟

“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”

شوي جونغ-إين تتبع مسار نظرات بيك يون ونظر خلفه. كان هناك رجل وحيد يخرج من وسط المدينة المدمرة.

“أوووه~. لقد تعرقت كثيرًا. لماذا لا تستخدم هذا المنديل لمسح وجهك أولاً؟”

وعلى رغم من أن إدراكه الحسي الضعيف ، فقد رصد على الفور جين وو بين بحر الصيادين الذين ملؤوا الموقع وركض باكيا نحوه.

بدأ رئيسان لإثنين من النقابات التي نافست على الصدارة في حرب الأعصاب التي لن تنتهي. ومع ذلك، يمكنهم المزاح بهذه الطريقة فقط لأن الوضع تم حله. في الواقع، لم يتمكنا من ابتلاع لعابهما حتى بسبب التوتر الشديد منذ دقائق.

ضحك جين-وو بهدوء.

لكن ذلك كان واضحا.

شاهد جين-وو يو جين-هو وهو يركض نحوه بعيونٍ تفيض بالدموع، فَرَقَّ قليلاً الغضب القاتل والنازح من عينيه.

ألم يكونوا سيتدخلون في معركة ضد وحوش قوية بما يكفي لمعاملة الصياد بمستوى أمّة، توماس أندريه، كلعبة؟

ليست حياتهم فقط بل حياة كل عضو في النقابتين ستكون في خطر. وكان قائدا النقابتين وكل شخص  تم استدعائه هنا تحت حالة الطوارئ يفكرون بنفس الشيء.

’’هيوك!!‘‘

ستكون الأمور هكذا: إذا خسر الصياد جين وو هنا،  لن يختلف الأمر عن موتهم جميعا اليوم.الآن بعد تحريرهما من الضغط الشديد، يمكنهما التعبير عن سعادتهما تحت راية بدء الحرب العصبية.

ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

أصبح المزاج السائد في هذا المكان مضطهدًا بسبب الهالة الحادة التي خرجت من عيون جين وو ، على الرغم من أنه كان واضحًا أن المعركة انتهت لصالحه. لم يجرؤ أحد على فتح فاهه بعد رؤيته هكذا.

“اه …..”

’’في الوقت الراهن، دع المكالمة تمر، سأتحدث معه شخصياً.‘‘

شوي جونغ-إين تتبع مسار نظرات بيك يون ونظر خلفه. كان هناك رجل وحيد يخرج من وسط المدينة المدمرة.

’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘

كان جين وو،  بعد أن انهى معركته مع الملوك، ذهب بهدوء للمكان حيث كان الجميع.

لا يستطيع تكرار خطأ كهذا مجدداً.

اكتشفه الصيادون الآخرون واحدا تلو الآخر. جلب ظهوره الصمت على المكان فورا، المكان الذي كان مملوء مرة بالهتافات والصيحات السعيدة.

ربما كان “الفوز” مسألة طبيعية بالنسبة لقوة كبيرة مثل هنتر سيونج جين وو ، ربما يركزون أكثر على كيفية فوزهم في معاركهم ، بدلاً من ذلك.

كان الضجيج يأتي من مكان واحد هو صفارات الإنذار سيارات الإسعاف التي وصلت على عجل إلى مكان الحادث.

ومع ذلك ، فإن مثل هذه المسألة لا تمثل أي مشكل، لأن البشر لا زالوا  يحتفلون – ويشعرون بالارتياح – لفوز جين وو.

“إنه الصياد سونغ جين وو”.

’’…..!‘‘

“هذا الرجل ، هو ….”

كما كان الصيادون المتوترين مستعدين في مكان ليس بالبعيد عن موقع المعركة، عندما سمعوا خبر خسارة الوحش، لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم وبدأوا القهقهة وهم مبتهجون.

أصبح المزاج السائد في هذا المكان مضطهدًا بسبب الهالة الحادة التي خرجت من عيون جين وو ، على الرغم من أنه كان واضحًا أن المعركة انتهت لصالحه. لم يجرؤ أحد على فتح فاهه بعد رؤيته هكذا.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

المعركة التي خاضها كان لابد أن تكون شديدة بشكل لا يصدق لأنه كان هناك تلميح من الحرارة المتلألئة التي ترتفع من كتفيه حتى الآن.

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه عدة دول بعد مشاهدة المعركة بين جين-وو والوحوش ’المجهولة‘.

ولكن ، لماذا الأحداث التالية تتكشف هكذا؟

– ’’قد فكرت بعمق في هذه المسألة لوقت طويل جداً يا رفيق. و… وقد توصلت إلى قرار بأنّه قد يكون من مصلحتنا مساعدة كوادرنا في الجنوب.‘‘

عندما التقت نظرات بايك يون هو بجين وو، حنى الأول ظهره للتحية.  كانت تلك البداية ؛ كما لو أنهم كانوا يحيون جنديًا عائدا إلى منزله بعد مهمة خطيرة للغاية ، فقد خفض الصيادون رؤوسهم في اتجاه جين وو واحدًا تلو الآخر.

“نعم ، يبدو ذلك.”

احترام تام.

“نعم ، يبدو ذلك.”

كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟

– ’’ألم تظهر بوابة في سماء سيئول؟ سنرسل صيادينا إلى هناك أيضاً. فلنجمع بين مواطن القوة في كلٍّ من الجنوب والشمال لمعالجة هذه المسألة.‘‘

أعربوا جميعهم عن امتنانهم الحقيقي ودفعوا احترامهم ، ليس لأن أحدهم أخبرهم بذلك ، أو لأنهم كانوا على وعي بالبيئة المحيطة.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

لاحظ جين وو إظهارهم للاحترام ، و …

ما حدث هو أنّهم وجدوا طريقة للتعامل مع خطر غير متوقع.

“……”

“لقد اتخذت القرار الصحيح بعدم احدات اي ضجة داخل مكتبه في ذلك الوقت”.(يتحدت عن عندما تجاهله جين وو في مكتب نقابة)

…مشى بصمت نحوهم للمكان الذي كانت فيه شاحنة مألوفة متوقفة.

“……”

كان توماس أندريه على وشك أن يحمل لداخل سيارة الإسعاف وكان لينارت نيرمان يحرس بجانبه. شاهد الرجلان رحيل جين وو.

***

تحدث لينارت مع وجه قلق.

’’حسناً، إذا عدت إلى المنزل وأنت تبدو هكذا… أنا متأكد من أنّ أمّك ستكون قلقة جداً، أليس كذلك؟ لهذا أحضرت لك بعض الملابس الجديدة لترتديها.‘‘

“لم لا يبدو الصياد سيونج جين وو سعيدًا للغاية.”

سحب وو جين-تشول البيانات الجاهزة واستعد للذهاب مع عرضه ولكن بعد ذلك، دخل موظف كان يعمل في البيت الأزرق المكتب بسرعة وهمس شيئاً في أذن الرئيس.

تلقى توماس علاجًا طارئًا من قبل المعالجين وتحسنت حالته كثيرًا ، حتى يتمكن من إيماء رأسه على الأقل للتعبير عن موافقته.

هل يجب أن نسمي هذه القضية نعمة متنكرة؟

“نعم ، يبدو ذلك.”

بذل يو جين-هو قصارى جهده ليمص دموعه وتحدث بوجهٍ لامع.

“لكن ، كيف تمكن من التغلب على هؤلاء الوحوش القوية والبقاء على قيد الحياة”.

” … أتفق معك أشد الإتفاق في هذا.”

فقط الصيادون الآخرون كانوا يعرفون ما الذي كان يمر به صياد. هذا الشعور بعد مسح زنزانة شديدة الصعوبة لا يمكن وصفه بشكل كافٍ في مجرد كلمات.

كما كان الصيادون المتوترين مستعدين في مكان ليس بالبعيد عن موقع المعركة، عندما سمعوا خبر خسارة الوحش، لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم وبدأوا القهقهة وهم مبتهجون.

فلماذا كان تعبير الصياد سيونج كئيبًا هكذا؟

“إنه الصياد سونغ جين وو”.

تم الإجابة على سؤال لينارت من قبل توماس ، بالفعل.

كان الضجيج يأتي من مكان واحد هو صفارات الإنذار سيارات الإسعاف التي وصلت على عجل إلى مكان الحادث.

“ربما ليس سعيدًا بالكيفية التي انتهت بها المعركة ضد هؤلاء الأوغاد.”

“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”

“….. !!”

’’هيونغ نيم، هل أنت بخير؟؟‘‘

أصيب لينارت بصدمة عميقة من هذا الرد.

بذل يو جين-هو قصارى جهده ليمص دموعه وتحدث بوجهٍ لامع.

كان جين وو قد أظهر حركات فاقت بكثير لحدود الإنسان ، لكنه بدا كئيباً لأنه لم يكن راضياً عن أدائه؟

’أولاً… أعتقد أنّه يجب عليْ أيضاً تحديد الأولويات لإيجاد جهاز يسمح لي بالتواصل حتّى في وسط تلك الغابة.‘

كيف يمكن تقبل مثل هذا الشيء حتى؟

تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.

كما لو كان يعرف ما الذي كان يفكر فيه نظيره الألماني ، أومأ توماس أندريه برأسه واستمر في الحديث.

كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).

“أنا أيضًا لا أستطيع أن أصدق ذلك ، لكن … على الأرجح ، أثناء القتال نفسه ، كان يجب أن يشعر بخيبة أمل إزاء عدد المرات التي كان قريبا فيها من الموت .”

رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.

“آآآه ، آنذاك.”

أخيراً استطاع يو جين-هو أن يهدأ ويرفع وجهه الملطخ بالدموع والمخاط، ليطرح سؤالاً.

تذكر لينارت اللحظات التي تعرض فيها جين وو للطعن على يد مخالب الوحش و الانين الذي هرب من فمه. كما أنه تذكر رؤيته التي سادت في حالة من اليأس في اللحظة التي طعن فيها جان الثلج جين وو بخنجر أيضًا.

’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘

ومع ذلك، ألم يحدث هذا لأن الأعداء كانوا ببساطة أقوياء للغاية؟ لا يمانع التعامل مع كليهما في نفس الوقت، فكم من الناس في هذا العالم يمكنهم الاستمرار في القتال كما فعل عندما قاتل واحد منهم فقط؟

شاهد جين-وو يو جين-هو وهو يركض نحوه بعيونٍ تفيض بالدموع، فَرَقَّ قليلاً الغضب القاتل والنازح من عينيه.

وصل لينارت بأفكاره لهذا الحد ثم هز رأسه.

تم غرس فكرة أنّ جين-وو هو خط دفاعهم الأخير في داخلهم بعد مشاهدتهم لأعماله.

‘هذا ليس المقصود….’

أصبح المزاج السائد في هذا المكان مضطهدًا بسبب الهالة الحادة التي خرجت من عيون جين وو ، على الرغم من أنه كان واضحًا أن المعركة انتهت لصالحه. لم يجرؤ أحد على فتح فاهه بعد رؤيته هكذا.

بالتأكيد ، فإن أفكار الهزيمة لأن الأعداء كانوا أقوياء تنتمي إلى الصيادين العاديين،  مثله.

“إنه الصياد سونغ جين وو”.

ربما كان “الفوز” مسألة طبيعية بالنسبة لقوة كبيرة مثل هنتر سيونج جين وو ، ربما يركزون أكثر على كيفية فوزهم في معاركهم ، بدلاً من ذلك.

كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟

الآن وبعد أن وصل قطار الأفكار الخاص به إلى هنا ، شعر لينارت بالبرد يتسلل إلى أسفل عموده الفقري. بينما كان يقف هناك في حالة صدمة ، أضاف توماس شيئًا أخيرًا.

“ربما ليس سعيدًا بالكيفية التي انتهت بها المعركة ضد هؤلاء الأوغاد.”

“إنه أحد الرجال المخيفين حقًا ، سيونغ جين وو”.

كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.

” … أتفق معك أشد الإتفاق في هذا.”

’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘

بعد أن أنهى توماس كلامه، نُقل إلى المستشفى. أثناء الرحلة ، في ذلك الحين…

كيف يمكن تقبل مثل هذا الشيء حتى؟

“لقد اتخذت القرار الصحيح بعدم احدات اي ضجة داخل مكتبه في ذلك الوقت”.(يتحدت عن عندما تجاهله جين وو في مكتب نقابة)

– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘

.لينارت كان مشغول بإخبار نفسه أن لا يصبح عدو جين وو أبدا.

’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘

صرير!!

ردَّ الرئيس بانطلاقه عن مقعده بوجهٍ غير مُصَدِّق. وأجاب الموظف بتعبير جدي جداً.

توقفت شاحنة تابعة لنقابة آه جين، ثم خرج شاب من مقعد السائق.

’لابد أنّ أمي و جين-آه كانا يشاهدان التلفاز أيضاً، لذا يجب أن أضع الأولوية لهما في إراحة نفوسهم قبل فعل أي شيء آخر.‘

رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.

كان توماس أندريه على وشك أن يحمل لداخل سيارة الإسعاف وكان لينارت نيرمان يحرس بجانبه. شاهد الرجلان رحيل جين وو.

وعلى رغم من أن إدراكه الحسي الضعيف ، فقد رصد على الفور جين وو بين بحر الصيادين الذين ملؤوا الموقع وركض باكيا نحوه.

“لكن ، كيف تمكن من التغلب على هؤلاء الوحوش القوية والبقاء على قيد الحياة”.

“هيونغ نيم!!!”

احترام تام.

شاهد جين-وو يو جين-هو وهو يركض نحوه بعيونٍ تفيض بالدموع، فَرَقَّ قليلاً الغضب القاتل والنازح من عينيه.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

في هذه الأثناء، ركض يو جين-هو بسرعة لعناق جين-وو بإحكام. عادةً ما سيجد الأخير التعامل مع هذا النوع من السلوك مزعج نوعاً ما، لذا سيتنحى مثل الماء المنساب، لكن اليوم كان مختلفاً.

“آآآه ، آنذاك.”

اختار جين-وو ببساطة أن يربت بلطف على ظهر يو جين-هو، بينما كان الفتى يتشبث به ويبكى كما لو أنّ الدفء الذي شعر به من شخص قلقاً حقاً عليه تمكن من إذابة قلبه المتجمد ببطء.

– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘

ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.

كان يمكن سماع صوت جين وو في جميع أنحاء العالم ، لكنه لم يكن يتحدث بلغة البشر. حتى أن غالبية البشر اعتقدوا انه دوي الرعد في السماء. وتكونت نظريات عن سبب سماع الجميع  لنفس الصوت النابض بالحيوية والمنتشر، على كل حال.

أخيراً استطاع يو جين-هو أن يهدأ ويرفع وجهه الملطخ بالدموع والمخاط، ليطرح سؤالاً.

ومع ذلك ، فإن مثل هذه المسألة لا تمثل أي مشكل، لأن البشر لا زالوا  يحتفلون – ويشعرون بالارتياح – لفوز جين وو.

’’هيونغ نيم، هل أنت بخير؟؟‘‘

هل يجب أن نسمي هذه القضية نعمة متنكرة؟

’’لا، لست بخير.‘‘

ضحك جين-وو بهدوء.

’’إيه؟؟‘‘

شاهد جين-وو يو جين-هو وهو يركض نحوه بعيونٍ تفيض بالدموع، فَرَقَّ قليلاً الغضب القاتل والنازح من عينيه.

قفز يو جين-هو في صدمة كبيرة، وفتحت عيونه بشكل أوسع. أشار جين-وو بلا كلام إلى قميصه الذي كان الآن ملطخ بشدة بالدموع والمخاط.

’’في الوقت الراهن، دع المكالمة تمر، سأتحدث معه شخصياً.‘‘

’’هيوك!!‘‘

’’حسناً.‘‘

استخدم يو جين-هو أكمامه بسرعة لمسح عينيه وأنفه قبل أن يخفض رأسه.

ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.

’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘

احترام تام.

ضحك جين-وو بهدوء.

أصيب لينارت بصدمة عميقة من هذا الرد.

هذا الفتى، في ذلك الوقت أو الآن، كان شخصية رائعة، هذا أمر مؤكد. ولكن بعد ذلك، كان الآن صديق حقيقي أكبر سنّاً منه وبذكاء أسرع من أيِّ شخصٍ آخر عندما يتعلق الأمر بقضايا جين-وو.

لكن ذلك كان واضحا.

بذل يو جين-هو قصارى جهده ليمص دموعه وتحدث بوجهٍ لامع.

ترجمة: Gan Gan وTasneem ZH

’’هيونغ نيم، كنت أعرف أنّ هذا قد يحدث، لذلك أعددت مجموعة جديدة من الملابس، يمكنك تبديل ثيابك بها.‘‘

شوي جونغ-إين تتبع مسار نظرات بيك يون ونظر خلفه. كان هناك رجل وحيد يخرج من وسط المدينة المدمرة.

’’ملابس جديدة؟؟‘‘

وعلى رغم من أن إدراكه الحسي الضعيف ، فقد رصد على الفور جين وو بين بحر الصيادين الذين ملؤوا الموقع وركض باكيا نحوه.

ألقى جين-وو نظرة على نفسه. ومن الواضح أنّه رأى حالة الفوضى على ملابسه من الأعلى إلى الأسفل بعد خوضه معركة مكثفة ضد الملكين .

احترام تام.

’’حسناً، إذا عدت إلى المنزل وأنت تبدو هكذا… أنا متأكد من أنّ أمّك ستكون قلقة جداً، أليس كذلك؟ لهذا أحضرت لك بعض الملابس الجديدة لترتديها.‘‘

من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.

’هاه.‘

وقد تمَّ وضع هذا التغيُّر في العقلية على الفور قيد العمل. دلالة هذا التغيير، مع ذلك، بدأت من بلد لم يتوقع أحد أنْ يحدث منها.

عندما نظر إليه جين-وو بعينين مشجعتين، قام يو جين-هو بمسح أسفل أنفه وحاول إخفاء مدى سعادته.

قام جين-وو بتقبيل مقبض الخناجر، وخزنهم في الفضاء الفرعي قبل أن يركب في وقت متأخر مقعد الراكب.

’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘

بالتأكيد ، فإن أفكار الهزيمة لأن الأعداء كانوا أقوياء تنتمي إلى الصيادين العاديين،  مثله.

فكّر جين-وو في ذلك لدقيقة قبل أن يومئ برأسه.

وقد تمَّ وضع هذا التغيُّر في العقلية على الفور قيد العمل. دلالة هذا التغيير، مع ذلك، بدأت من بلد لم يتوقع أحد أنْ يحدث منها.

’لابد أنّ أمي و جين-آه كانا يشاهدان التلفاز أيضاً، لذا يجب أن أضع الأولوية لهما في إراحة نفوسهم قبل فعل أي شيء آخر.‘

’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘

بينما كان يركب يو جين-هو إلى جانب السائق، استدار جين-وو وألقى نظرة أخيرة على وسط المدينة، المكان الذي حدثت فيه معركة حياة أو موت قبل وقتٍ ليس ببعيد.

كما لو كان يعرف ما الذي كان يفكر فيه نظيره الألماني ، أومأ توماس أندريه برأسه واستمر في الحديث.

هرع العديد من الناس إلى هناك للسيطرة على الوضع، وكان يمكن أن يراهم يعملون قصارى جهدهم للقيام بعملهم.

’’في الوقت الراهن، دع المكالمة تمر، سأتحدث معه شخصياً.‘‘

اكتسب جين-وو الكثير من تلك الأنقاض.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

’أولاً… أعتقد أنّه يجب عليْ أيضاً تحديد الأولويات لإيجاد جهاز يسمح لي بالتواصل حتّى في وسط تلك الغابة.‘

سحب وو جين-تشول البيانات الجاهزة واستعد للذهاب مع عرضه ولكن بعد ذلك، دخل موظف كان يعمل في البيت الأزرق المكتب بسرعة وهمس شيئاً في أذن الرئيس.

لا يستطيع تكرار خطأ كهذا مجدداً.

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

كان يجب أن يكون أكبر مكسب لليوم هو ’هؤلاء‘، مع ذلك. نظر جين-وو إلى زوج الخناجر التي تركها والده كما لو أنّ هناك تلميحاً لدفء الشخص المتبقي في مقبضه.

تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.

’أبي….‘

خصوصاً بالنسبة لقوة الصياد سيونغ جين-وو المذهلة التي عرضها على العالم خلال قتاله والتي تمكنت من تغيير عقلية قاطني العالم بِنَفَسْ واحد.

بينما ظل جين-وو في مكانه، كان بإمكانه سماع صوت يو جين-هو الحَذِرْ وهو يطفو نحوه.

“آآآه ، آنذاك.”

’’هيونغ-نيم؟‘‘

أصيب لينارت بصدمة عميقة من هذا الرد.

قام جين-وو بتقبيل مقبض الخناجر، وخزنهم في الفضاء الفرعي قبل أن يركب في وقت متأخر مقعد الراكب.

كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).

’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘

عندما نظر إليه جين-وو بعينين مشجعتين، قام يو جين-هو بمسح أسفل أنفه وحاول إخفاء مدى سعادته.

’’أجل يا هيونغ نيم!!‘‘

“اه …..”

كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.

“إنه أحد الرجال المخيفين حقًا ، سيونغ جين وو”.

***

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه عدة دول بعد مشاهدة المعركة بين جين-وو والوحوش ’المجهولة‘.

في النهاية، كان على جمعية الصيادين أن تعلن عن هويات الوحوش التي ظهرت في سيئول كَ ’مجهولة‘.

“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”

ومع ذلك، ليس هناك شك حول حجم الدمار الذي خلّفته تلك المخلوقات وراءها بأن يكون هائلاً حقاً. فقد لقي عدد لا يحصى من الناس مصرعهم أو أصيبوا بجروح خطيرة؛ وكان عدد المباني المنهارة أو السيارات المدمرة أكبر من أن يحصى.

“هذا الرجل ، هو ….”

ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.

لمناقشة التعامل مع آثار الوحوش التي تظهر في سيئول، وكذلك الاستجابات المحتملة للبوابة هائلة الضخامة، قام رئيس الجمعية الحالي وو جين-تشول بزيارة البيت الأزرق.

هل يجب أن نسمي هذه القضية نعمة متنكرة؟

“….. !!”

ما حدث هو أنّهم وجدوا طريقة للتعامل مع خطر غير متوقع.

كان يجب أن يكون أكبر مكسب لليوم هو ’هؤلاء‘، مع ذلك. نظر جين-وو إلى زوج الخناجر التي تركها والده كما لو أنّ هناك تلميحاً لدفء الشخص المتبقي في مقبضه.

خصوصاً بالنسبة لقوة الصياد سيونغ جين-وو المذهلة التي عرضها على العالم خلال قتاله والتي تمكنت من تغيير عقلية قاطني العالم بِنَفَسْ واحد.

عندما التقت نظرات بايك يون هو بجين وو، حنى الأول ظهره للتحية.  كانت تلك البداية ؛ كما لو أنهم كانوا يحيون جنديًا عائدا إلى منزله بعد مهمة خطيرة للغاية ، فقد خفض الصيادون رؤوسهم في اتجاه جين وو واحدًا تلو الآخر.

وقد تمَّ وضع هذا التغيُّر في العقلية على الفور قيد العمل. دلالة هذا التغيير، مع ذلك، بدأت من بلد لم يتوقع أحد أنْ يحدث منها.

<أتمنى أن تستمتعوا>

في ذلك المساء.

كان يجب أن يكون أكبر مكسب لليوم هو ’هؤلاء‘، مع ذلك. نظر جين-وو إلى زوج الخناجر التي تركها والده كما لو أنّ هناك تلميحاً لدفء الشخص المتبقي في مقبضه.

لمناقشة التعامل مع آثار الوحوش التي تظهر في سيئول، وكذلك الاستجابات المحتملة للبوابة هائلة الضخامة، قام رئيس الجمعية الحالي وو جين-تشول بزيارة البيت الأزرق.

أعربوا جميعهم عن امتنانهم الحقيقي ودفعوا احترامهم ، ليس لأن أحدهم أخبرهم بذلك ، أو لأنهم كانوا على وعي بالبيئة المحيطة.

وبما أنّ الموضوع الذي في متناول اليد كان ذلك، رحّب الرئيس كيم به بلباقة. بعد تبادل تحية قصيرة، سأل وو جين-تشول سؤاله أولاً.

’’لا، لست بخير.‘‘

’’ألا يجب أن يكون من الأفضل لك أن تُخْلِي ضواحي سيئول يا سيدي؟‘‘

ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.

تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.

كان توماس أندريه على وشك أن يحمل لداخل سيارة الإسعاف وكان لينارت نيرمان يحرس بجانبه. شاهد الرجلان رحيل جين وو.

’’أعترف أنني عاملتك بشكلٍ سيء في المرة الأخيرة، لذا أود أن أعتذر لك عن ذلك. ولكن، أناشدك ألا تنظر إليْ كرجل نسي المسؤوليات التي يجب أن يتحملها. هل لي أن أُذَكِّرُكْ بأنّي ما زلت رئيس هذه الأمّة.‘‘

قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.

وتابع على الرغم من حمله لتعبير وجه رجل يعاني من الخوف، ولكن في نفس الوقت، محاولاً التغلب عليه.

ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.

’’إذا هربت بدون قول أي شيء، إلى أيِّ حدٍّ سيرتعش المواطنون؟ لا أريد أن أرى اسمي يسجل على أنّه عيب في تاريخ أمّتنا.‘‘

وقعت نفس الأحداث في موقع المعركة الفعلي.

فكر وو جين-تشول بالرئيس كيم على أنه موظف سياسي آخر مهتم فقط بالمزيد من الأصوات، ولكن بعد أن سمع هذا الرد الغير متوقع، استطاع فقط أن يصدر ضحكة ساخرة مكتومة من فمه.

كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).

يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.

ألقى جين-وو نظرة على نفسه. ومن الواضح أنّه رأى حالة الفوضى على ملابسه من الأعلى إلى الأسفل بعد خوضه معركة مكثفة ضد الملكين .

’’حسناً.‘‘

’’…..!‘‘

سحب وو جين-تشول البيانات الجاهزة واستعد للذهاب مع عرضه ولكن بعد ذلك، دخل موظف كان يعمل في البيت الأزرق المكتب بسرعة وهمس شيئاً في أذن الرئيس.

رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.

’’ماذا؟؟ هل أنت جاد؟!‘‘

في النهاية، كان على جمعية الصيادين أن تعلن عن هويات الوحوش التي ظهرت في سيئول كَ ’مجهولة‘.

ردَّ الرئيس بانطلاقه عن مقعده بوجهٍ غير مُصَدِّق. وأجاب الموظف بتعبير جدي جداً.

“اه …..”

’’نعم يا سيدي. سيدي الرئيس، كيف يجب أن نتقدم تالياً؟‘‘

هرع العديد من الناس إلى هناك للسيطرة على الوضع، وكان يمكن أن يراهم يعملون قصارى جهدهم للقيام بعملهم.

’’في الوقت الراهن، دع المكالمة تمر، سأتحدث معه شخصياً.‘‘

كان جين وو قد أظهر حركات فاقت بكثير لحدود الإنسان ، لكنه بدا كئيباً لأنه لم يكن راضياً عن أدائه؟

قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.

قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.

– ’’قد فكرت بعمق في هذه المسألة لوقت طويل جداً يا رفيق. و… وقد توصلت إلى قرار بأنّه قد يكون من مصلحتنا مساعدة كوادرنا في الجنوب.‘‘

فكر وو جين-تشول بالرئيس كيم على أنه موظف سياسي آخر مهتم فقط بالمزيد من الأصوات، ولكن بعد أن سمع هذا الرد الغير متوقع، استطاع فقط أن يصدر ضحكة ساخرة مكتومة من فمه.

كان هذا الصوت ينتمي إلى زعيم كوريا الشمالية. لم يفهم الرئيس الكوري الجنوبي على الفور ما الذي كان يتحدث عنه الطرف الآخر.

يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.

’’بماذا.. تريد مساعدتنا؟‘‘

’’هيونغ نيم، كنت أعرف أنّ هذا قد يحدث، لذلك أعددت مجموعة جديدة من الملابس، يمكنك تبديل ثيابك بها.‘‘

– ’’ألم تظهر بوابة في سماء سيئول؟ سنرسل صيادينا إلى هناك أيضاً. فلنجمع بين مواطن القوة في كلٍّ من الجنوب والشمال لمعالجة هذه المسألة.‘‘

’هاه.‘

’’…..!‘‘

 

كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).

’’هيوك!!‘‘

ولم تُبْدِ الدول المجاورة سوى ردة فعل فاترة إزاء طلب التعاون حتى مع ظهور بوابة تتميز بحجم لم يسبق له مثيل. لكن الآن، موقفهم تغير 180 درجة في لحظة.

’هاه.‘

– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘

“نعم ، يبدو ذلك.”

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه عدة دول بعد مشاهدة المعركة بين جين-وو والوحوش ’المجهولة‘.

<أتمنى أن تستمتعوا>

لن تنتهي الثروة السيئة لكوريا ببساطة في كوريا وحدها. فأيُّ صيادٍ ينتمي لبلد قادر على إيقاف كارثة لم يستطع الصياد سيونغ جين-وو إيقافها؟

“مهلا ، الرئيس بايك. اعتقدت أن حالتك لم تكن جيدة قبل بضع دقائق. أتساءل عما إذا كنت قد استقرت الآن؟”

من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.

قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.

كانت هناك فكرة واحدة فقط في عقولهم.

رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.

’يجب أن نساعد الصياد سيونغ جين-وو ونغلق البوابة الضخمة مهما كلف الأمر.‘

بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر  خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.

تم غرس فكرة أنّ جين-وو هو خط دفاعهم الأخير في داخلهم بعد مشاهدتهم لأعماله.

“هيونغ نيم!!!”

والآن، ليس فقط صيادين كوريا الجنوبية، لكن العالم بأكمله كان يتجمع في العاصمة لهذه الأمّة الصغيرة في شرق آسيا.

<أتمنى أن تستمتعوا>

نهاية الفصل…

ألم يكونوا سيتدخلون في معركة ضد وحوش قوية بما يكفي لمعاملة الصياد بمستوى أمّة، توماس أندريه، كلعبة؟

ترجمة: Gan Gan وTasneem ZH

تدقيق : Drake Hale

تدقيق : Drake Hale

كيف يمكن تقبل مثل هذا الشيء حتى؟

تحدث لينارت مع وجه قلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط