الفصل 146
هذه كانت أخبار ممتازة . والواقع أنه تطور كبير .
< أتمنى أن تستمتعوا >
“أتمنى أن تتغلب على هذا بسرعة . . . ”
ومضات الكاميرا انفجرت كل بضع ثوان ، امرأة نحيفة بشعر أسود طبيعي افترضت عدة وضعيات مختلفة .
“هل يمكننى التقاط صورة سيلفي معك ؟ أود أن أرفعه إلى ملف sns الخاص بي . ”
“جيد ، هذا جيد . ”
من نقطة معينة ، كل المواقع والنشرات التي تشتم عزيزه هيونغ نيم قد اختفت . ولكن ، مرة أخرى ، مثل هذا الشيء لم يكن من الصعب أن نفهم لماذا .
ابتسامة عريضة لم ترد أن تترك وجه المصور بينما هو يصور بكاميرته
“من . . . . ?”
(كليك)!
مرحبا ؟ ”
الطقطقة الأخيرة لعدسة الكاميرا ثم المصور رفع رأسه .
ألم يطرد هذا الفتى من منزله بعد أن رفض طلب والده بأن يصبح سيد نقابة يوجين؟ في الواقع ، ابن عمها هذا أثبت أنه لا أمل فيه على الإطلاق ، حتى الآن .
“هذا عظيم . أحسنت صنعا ”
صوت امرأة في منتصف العمر جاء من الهاتف .
ابنة عم يو جين هو وأخته الكبرى ، فضلا عن صديقته المفضلة يو سو هيون ، ابتسمت ابتسامة زاهية وخفضت أسها إلى المدير .
قبل أن يوقعوا العقد ، قرر جين وو أن يسألها عن شيء كان فضوليا بشأنه .
“شكرا لعملك الجاد!”
“اهلاا . ”
“أنت أيضا ، آنسة سو هيون. ”
كانت مصدومة لدرجة أنها اضطرت للسؤال مجددا.
كل الشكر لشخصية يو سو هيون الودودة ، جلسات التصوير التي شاركت بها كانت دائما مليئة بالضحك الممتع.
“ما هو العنوان ؟ ”
لدرجة أنه حتى هؤلاء المصورين الذين لم يرغبوا في العمل معها بسبب صورتها كإبنة لعائلة شيبول ، كانوا يبحثون عنها بنشاط لمزيد من جلسات التصوير بعد العمل معها مرة واحدة فقط .
“أنا أعطيك ثلاث ثوان لتخبرني . ثلاثة ، إثنان . . . . ”
“شكرا لك . ”
تدقيق : Drake Hale
“شكرا لعملك اليوم . ”
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
ومع تعبير ساطع ، شكرت يو سو هيون المصور وغيره من موظفي التصوير ، قبل أن تذهب إلى منسقها الذي صادف أيضا أنه مديرها .
لقد أجاب يو جين هو بعينين متوترتين.
“أوني ، هل اتصلت جين هوي بي مرة أخرى ؟ ”
الطقطقة الأخيرة لعدسة الكاميرا ثم المصور رفع رأسه .
المنسق هز رأسه ، تعبيرها كان قلقا .
بعد كل شيء ، كانت فتاة نشيطة لامعة في البداية كل ما يمكن لـ جين وو فعله الآن هو تشجيعها في قلبه.
يو سو هيون حاولت الإتصال بقريبتها أربع مرات ، لم تستطع سوى أن تتنهد مع الأسف في حقيقة أن جهدها لم يكافأ مع رد حتى الآن .
بعد كل شيء ، كانت فتاة نشيطة لامعة في البداية كل ما يمكن لـ جين وو فعله الآن هو تشجيعها في قلبه.
“من المفترض أن تعود للبلاد منذ الأمس فكيف لا أستطيع التواصل معها ؟ ”
هكذا وصلت المحادثة إلى نهايتها . المنسق ، “عن طريق الخطأ” سمع محتويات المكالمة ، وأرسل سؤالا غامضا .
يو سو هيون سمعت اخبار ان ابنة عمها ، التي تدرس في الخارج ، سوف تقوم برحلة قصيرة إلى المنزل صباح أمس .
هذه كانت أخبار ممتازة . والواقع أنه تطور كبير .
كانت متورطة في جلسة تصوير استمرت طوال الليل وكانت نائمة بسرعة عندما جاءت مكالمة ابن عمها من كان يظن أن فقدان مكالمة هاتفية واحدة سيؤدي إلى مثل هذا الإزعاج؟
“هل أنت بخير يا سيدي ؟ ”
لم يكن هناك أي مكالمة من ابنة عمها منذ ذلك الحين .
“إذا فعلت هذا ، علاقتك مع عمك ستصبح سيئة قليلا. هل سيكون هذا مناسبا لك ؟ ”
“هل حدث شيء لها؟”
قبل أن يصل إلى هنا ، كان جين-وو قد سمع جوهر الموقف من يو جين-هو.
لا ، هذا لا يمكن أن يكون . يو سو هيون هزت رأسها.
من كانت فتاته الصغيرة سو هيون ؟ ألم تكن ابنته التي لم تنقصها أي شيء عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، خلفيتها ، وحتى إنجازاتها الأكاديمية؟
تلك الفتاة لم تكن سوى يو جين هوي ، الإبنة الكبرى لـ يو ميونغ هان ، صاحب أكبر شركة في كوريا الجنوبية. إحتمالات حدوث شيء سيء لها كانت تقريبا مثل صياد من الرتبة S يدخل زنزانة فقط ليقابل نهاية مروعة.
تلك الفتاة لم تكن سوى يو جين هوي ، الإبنة الكبرى لـ يو ميونغ هان ، صاحب أكبر شركة في كوريا الجنوبية. إحتمالات حدوث شيء سيء لها كانت تقريبا مثل صياد من الرتبة S يدخل زنزانة فقط ليقابل نهاية مروعة.
“أوني ، أعيدي لي هاتفي للحظة ، من فضلك . ”
‘بسبب هذا الطفل ، العديد من الناس اصبحت فى مشاكل . . . ?’
يو سو هيون استرجعت الهاتف ظنا منها أنها ستجرب حظها مجددا ولكن بعد ذلك ، بدأ هاتفها فجأة بالاهتزاز و تشكل تعبير ساطع فورا على وجهها.
إيماءة ، إيماءة .
“هل هذا من جين هوي؟”
يو سو هيون كان مدركة جيدا لحقيقة أن هذا الفتى سيناديها بـ “نونا” فقط إذا أراد شيئا منها ، بصقت تنهيدة كبيرة في قلبها وسألته
ومع ذلك ، بدأت العبوس مرة أخرى بعد تأكيد من كان المتصل .
لقد شكل يو جين هو تعبيرا حزينا وقام بتشغيل الفأرة في هذه الأثناء ، فتح باب المكتب بهدوء . بشرة يو جين هو اشرقت بعد تأكيد وجه جين وو ، وسرعان ما وقف ليحنى رأسه .
– أحمق
“هااااه . هل فعلت ذلك حقا ؟ ”
‘”. . . . . . ”
ألم يسمع المنسق اسم ذلك الشخص من قبل في مكان ما ؟
يو سو هيون اجابت بصوت مزعج.
لقد انحنى على كرسيه بينما كانت عيناه المتورمتين ، تؤلمانه بشكل كبير كان يركز بشدة لدرجة أن جبهته غارقة في العرق.
مرحبا ؟ ”
لقد مسح بجبهته بمنديل ووضع سيجارة بين شفتيه لكن قبل أن يشعلها تذكر شيئا ووضع السيجارة جانبا وأخذ هاتفه بدلا من ذلك.
” نونا!”
هيونغ نيم أنقذ صيادين الرتبة S من جزيرة جيجو ثم أغلق بوابة من الدرجة ” B ” في وقت مضاعف وقام بحل مشكلة حركة المرور المضطربة. وبالأمس ، أنقذ حياة مجموعة كاملة من طلاب الثانوية أيضا .
كان من يو جين هو ، للأسف .
“يا إلهي!! كنت تقول الحقيقة!”
يو سو هيون كان مدركة جيدا لحقيقة أن هذا الفتى سيناديها بـ “نونا” فقط إذا أراد شيئا منها ، بصقت تنهيدة كبيرة في قلبها وسألته
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
“هل تعرف أين جين هوي الآن ؟ ”
“يو جين سيونغ ؟ ”
“نونا ؟ ماذا عن أختي ؟ انتظر ، هل هي في كوريا؟?”
” آه! انتظرى ، انتظرى!”
“. . . . . ”
لقد مسح بجبهته بمنديل ووضع سيجارة بين شفتيه لكن قبل أن يشعلها تذكر شيئا ووضع السيجارة جانبا وأخذ هاتفه بدلا من ذلك.
ألم يطرد هذا الفتى من منزله بعد أن رفض طلب والده بأن يصبح سيد نقابة يوجين؟ في الواقع ، ابن عمها هذا أثبت أنه لا أمل فيه على الإطلاق ، حتى الآن .
قبل أن يصل إلى هنا ، كان جين-وو قد سمع جوهر الموقف من يو جين-هو.
“لا ، لا يهم . حسنا ، لماذا اتصلت بي ؟ ”
في حالة ظهور بوابة فجأة في المستشفى ، ترك بيرو في ظلها ليتعامل مع كل التهديدات القادمة من هناك .
بالتأكيد ، لن يتصل بها من أجل إحتساء شراب آخر مثل آخر مرة كان حينها صوت يو جين هو المبهج خرج من الهاتف.
يو سو هيون أخذت ملاحظة من مكان قريب وسرعان ما كتبت العنوان، لقد بذلت قصارى جهدها لتهدئة حماسها و أجابت.
” نونا ، ألا تريدين الإنضمام إلى نقابتنا؟ ”
(لكي لا تتلخبطو مع الاسماء الكورية ف يو ميونغ هان هو اب يو جين هو و يو سيوم هو هو اخ يو ميونغ هان اي عم يو جين هو و اب يو سيوك … هههه اعلم انكم لم تفهمو )
ما الذي كان يتحدث عنه فجأة ؟
“أوني ، أعيدي لي هاتفي للحظة ، من فضلك . ”
عبوس رقيق شكل لثانية هناك على جبهة يو سو هيون الجميلة الناعمة.
لذا ، سيكون من الغريب إيجاد شخص ما يحاول أن يشتم هيونغ-نيم الآن.
“نقابتك؟”
أومأ المنسق برأسه . بدى خائف جدا في هذه اللحظة .
كانت مصدومة لدرجة أنها اضطرت للسؤال مجددا.
يو سو هيون استرجعت الهاتف ظنا منها أنها ستجرب حظها مجددا ولكن بعد ذلك ، بدأ هاتفها فجأة بالاهتزاز و تشكل تعبير ساطع فورا على وجهها.
” بدلا من أن يتم جرك إلى نقابة والدي والتصرف كدعاية ، ألا تعتقد أنه سيكون أفضل بكثير بالنسبة لك”
“هل يمكن أن يكون رجلا آخر بنفس الاسم؟”
…. وهذا كان الرد الرائع الذي تلقته بالمقابل.
‘انتظر . . . . . من قالت أنها ستلتقي مجددا ؟’
صوت يو سو هيون أصبح منخفض جدا عندما أصبحت مرتابة أكثر فأكثر.
كادت عيون يو سيوك هو أن تخرج من مقابسهم بعد أن رأى آخر صورة تم رفعها . ألم يكن هذا حقا وجه الصياد الذي ظل يظهر في الأخبار مؤخرا ؟ !
“ولماذا تحتاج اسمي في المقام الأول؟”
رن . . . رن . . . .
” ما زال ينقصنا عضو مؤسس فى النقابة ”
شعرت يو سو هيون بأن رأسها تجمد ، ببطء أصبح لديه صداع نصفي ينبض ببساطة من التساؤل عما يؤمن به هذا الفتى ليصبح إنسانا متفائلا.
“انتظر ، هل تقول لي للانضمام إلى نقابة التي ليست حتى شيء حقيقي حتى الآن ؟ ?”
رن . . . رن . . . .
” نعم!”
تدقيق : Drake Hale
يو جين هو رد ببراءة.
“لحسن الحظ ، نعم . ”
شعرت يو سو هيون بأن رأسها تجمد ، ببطء أصبح لديه صداع نصفي ينبض ببساطة من التساؤل عما يؤمن به هذا الفتى ليصبح إنسانا متفائلا.
“عفوا ؟ ”
‘لا ، بجانب كل ذلك . . . . فقط من يمكن أن يكون الشخص الآخر ، ثم؟ ‘
“ستتفاجأ مثلي تماما عندما تكتشفيه ، آهاهاهاهاها!”
بدلا من “الأحمق” الذي طلب منها وضع اسمها أسفل كواحد من الأعضاء المؤسسين للنقابة ، أثرها الكثير من الشك حول الشخص الآخر الذي يرغب في إنشاء نقابة مع هذا “الاحمق” ، بدلا من ذلك .
من كانت فتاته الصغيرة سو هيون ؟ ألم تكن ابنته التي لم تنقصها أي شيء عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، خلفيتها ، وحتى إنجازاتها الأكاديمية؟
“أنت ، أنت لا تتصرف هكذا لأن شخصية غامضة أقنعتك بذلك ، صحيح ؟ ”
” نعم!”
من يريد إنشاء نقابة مع صياد ذو رتبة D يمتلك كمية لا تذكر من تجربة الصيد ؟ لكن رد يو جين هو كان مختلفا عن توقعاتها.
ومع تعبير ساطع ، شكرت يو سو هيون المصور وغيره من موظفي التصوير ، قبل أن تذهب إلى منسقها الذي صادف أيضا أنه مديرها .
“هااا . ”
يو سو هيون فكرت لثانية أو إثنتين قبل أن تسأل ابنة عمها مرة أخرى.
من الجانب الآخر من خط الهاتف ، صوت ضحكة مكتومة تشكلت على احد شفتيه ، تليها بعد ذلك بقليل صوت استرخاء .
“نونا ؟ ماذا عن أختي ؟ انتظر ، هل هي في كوريا؟?”
“ستصدمين إذا عرفت من تكون تلك الشخصية الغامضة ، أتعلمين ؟ ”
في حالة ظهور بوابة فجأة في المستشفى ، ترك بيرو في ظلها ليتعامل مع كل التهديدات القادمة من هناك .
“حسنا ، من هو ؟ ”
صوت يو سو هيون أصبح منخفض جدا عندما أصبحت مرتابة أكثر فأكثر.
“هااه . ”
لذا ، سيكون من الغريب إيجاد شخص ما يحاول أن يشتم هيونغ-نيم الآن.
“سأغلق الخط ”
رن . . . رن . . . .
” آه! انتظرى ، انتظرى!”
‘”.. . سيونغ جين وو ؟ ”
يدها تحركت نحو أيقونة الإغلاق ، توقفت عندما خرج ذلك الصوت المستميت من المتكلم . يو سو هيون ابتسمت ووضعت الهاتف على أذنها.
“اهلاا . ”
“أنا أعطيك ثلاث ثوان لتخبرني . ثلاثة ، إثنان . . . . ”
“من قالت أنه كان مرة أخرى ؟ !”
” سيونغ جين وو!”
“هو أخي الأكبر ، هيونغ نيم . ”
‘”.. . سيونغ جين وو ؟ ”
ومع تعبير ساطع ، شكرت يو سو هيون المصور وغيره من موظفي التصوير ، قبل أن تذهب إلى منسقها الذي صادف أيضا أنه مديرها .
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
ما الذي كان يتحدث عنه فجأة ؟
“تقصد الصياد سيونغ جين وو ؟ ?”
“سأغلق الخط ”
“هاااه ”
كم كانت منتعشة حينها؟ كثيرا..
“أتعني ذلك الصياد الذي قام بمفرده بتحطيم المؤتمر الصحفي لـ ري مين سيونغ قبل أن يختفي فجأة من وجهة نظر الجميع؟”
‘بسبب هذا الطفل ، العديد من الناس اصبحت فى مشاكل . . . ?’
” . . . . . ألا تعتقد أنك مندهش من الشيء الخطأ هنا ، على الرغم من ذلك؟ ”
” آه! انتظرى ، انتظرى!”
“هل تقول لي حقا أنه هو ؟ ”
“سأغلق الخط ”
بغض النظر عن رد يو جين هو سيكون سيونغ جين وو للأبد صياد رتبة S الذي داس على فخر ذلك المتغطرس ري مين سيونغ في عيون يو سو هيون.
” عفوا ؟ ”
كم كانت منتعشة حينها؟ كثيرا..
“أوني ، أعيدي لي هاتفي للحظة ، من فضلك . ”
” فوفو”
“. . . . أرجوك دعني وشأني لفترة ”
إن كان ما قاله يو جين هو صحيحا ، فلم يكن من الصعب فهم ثقته العالية التي لا قعر لها .
‘بسبب هذا الطفل ، العديد من الناس اصبحت فى مشاكل . . . ?’
“حسنا ، جين هو قد يحب أن يظهر بعض التفاخر أحيانا ، لكنه ليس من النوع الذي يكذب ، لذا . . . ”
ومع تعبير ساطع ، شكرت يو سو هيون المصور وغيره من موظفي التصوير ، قبل أن تذهب إلى منسقها الذي صادف أيضا أنه مديرها .
يو سو هيون فكرت لثانية أو إثنتين قبل أن تسأل ابنة عمها مرة أخرى.
“هل يمكننا أن نلتقي ونتحدث؟”
“اهلاا . ”
” بالطبع! لماذا لا تأتي إلى مكتبنا؟ هيونغ-نيم قال أنه سيأتي لاحقا أيضا ”
يدها تحركت نحو أيقونة الإغلاق ، توقفت عندما خرج ذلك الصوت المستميت من المتكلم . يو سو هيون ابتسمت ووضعت الهاتف على أذنها.
“ما هو العنوان ؟ ”
‘بسبب هذا الطفل ، العديد من الناس اصبحت فى مشاكل . . . ?’
يو سو هيون أخذت ملاحظة من مكان قريب وسرعان ما كتبت العنوان، لقد بذلت قصارى جهدها لتهدئة حماسها و أجابت.
لدرجة أنه حتى هؤلاء المصورين الذين لم يرغبوا في العمل معها بسبب صورتها كإبنة لعائلة شيبول ، كانوا يبحثون عنها بنشاط لمزيد من جلسات التصوير بعد العمل معها مرة واحدة فقط .
“أنا في طريقي الآن . ”
*****
“أراك لاحقا ، نونا!”
“لقد كرهت فكرة وجود فتى يجلس بجانب سو هيون ، لذا لم تذهب وتتحدث مع مدراء مدرستها كل عام حتى تخرجها لتتأكد من أنها سترتبط بفتيات فقط . . . . ?”
كليك.
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
هكذا وصلت المحادثة إلى نهايتها . المنسق ، “عن طريق الخطأ” سمع محتويات المكالمة ، وأرسل سؤالا غامضا .
‘انتظر . . . . . من قالت أنها ستلتقي مجددا ؟’
“هل أنت بحاجة للذهاب إلى مكان ما ؟ هل تخطط حتى للتخلي عن الحفلة ؟ ”
[الخبراء وصفوا صياد سونغ جين-وو بانه استثمار ضخم . . . . ]
إيماءة ، إيماءة .
“. . . هاه . ”
يو سو هيون بدلت ملابسها بسرعة وحزمت أغراضها كما لو أنها لم يكن لديها الوقت لتفسير نفسها.
لقد انحنى على كرسيه بينما كانت عيناه المتورمتين ، تؤلمانه بشكل كبير كان يركز بشدة لدرجة أن جبهته غارقة في العرق.
“هناك شخص ما أردت مقابلته . ”
يدها تحركت نحو أيقونة الإغلاق ، توقفت عندما خرج ذلك الصوت المستميت من المتكلم . يو سو هيون ابتسمت ووضعت الهاتف على أذنها.
“من . . . . ?”
اهتمام الجمهور بذلك الصياد أصبح شديد منذ الغارة على جزيرة جيجو . والدليل الواضح على ذلك هو كل هذه المقالات الموجودة على الإنترنت .
“سأشرح لك لاحقا ”
كم كانت منتعشة حينها؟ كثيرا..
يو سو هيون حاولت تنحيتها جانبا وكانت على وشك مغادرة موقع التصوير ، لكن المنسق ناداها بسرعة وأوقفها .
“هل يمكن أن يكون رجلا آخر بنفس الاسم؟”
“أرجوك أخبرني من هو! أريد أن أعرف من هو حتى أتمكن من تقديم تقرير إلى الرئيس!”
الرئيس يو سيوك هو كان متأكدا تماما من ذلك .
والد يو سو هيون كان رئيس شركة إكس إكس للأدوية عندما أخبرته إبنته بأنها تريد العمل في صناعة الترفيه ، جاء بشرط واحد . انه سيكون لها مرافق حولها طول الوقت .
هذا لم يكن ليحدث لو أن يو جين هو فعل ما طلب منه وسيطر على نقابة يوجين بطريقة ما ، يو سو هيون كانت ضحية أخرى للخيار الذي اختاره يو جين هو.
بطبيعة الحال ، تم تعيين المنسق من قبل والد يو سو هيون . مما يعني أنها كان منسق يو سو هيون ، مديرها ، فضلا عن مراقبتها .
“هل حدث شيء لها؟”
يو سو هيون تذكرت مؤخرا أن والدها سيوبخ منسقها إذا غادرت دون أن تقول كلمة واحدة لذا ، استدارت وإبتسمت بشكل منعش قبل أن تقدم ردها .
” فوفو”
“إنه السيد سيونغ جين وو”
يو سو هيون كان مدركة جيدا لحقيقة أن هذا الفتى سيناديها بـ “نونا” فقط إذا أراد شيئا منها ، بصقت تنهيدة كبيرة في قلبها وسألته
يو سو هيون غادرت سريعا بعد ذلك وكان تعبير المنسق يملأه القلق ببطء بينما كانت تراقبها تغادر .
“هذا عظيم . أحسنت صنعا ”
“سيصاب الرئيس بنوبة غضب عندما يعلم أن ابنته ستقابل رجلا بدون إذن . . . . ”
رن . . . رن . . . .
وقد تمتم المنسق لفترة قصيرة قبل أن تبدأ في تذكر ما قاله يو سو-هيون .
“من المفترض أن تعود للبلاد منذ الأمس فكيف لا أستطيع التواصل معها ؟ ”
‘انتظر . . . . . من قالت أنها ستلتقي مجددا ؟’
يو سو هيون أخذت ملاحظة من مكان قريب وسرعان ما كتبت العنوان، لقد بذلت قصارى جهدها لتهدئة حماسها و أجابت.
ألم يسمع المنسق اسم ذلك الشخص من قبل في مكان ما ؟
جين-وو بدا متعبا جدا لكن ، كان ذلك واضحا إلى حد ما ، حقا . كان يقيم بجانب جين آه من الليلة الماضية حتى هذا الصباح . توقف لفترة وجيزة من قبل منزله للحصول على حمام سريع قبل أن يأتي الى هنا .
لقد قامت بتمشيط ذكرياتها بعناية فقط من أجل أن تنفجر حواجبها على حين غرة لقد درت رأسها بسرعة نحو المخرج الذي استخدمته يو سو هيون منذ لحظة..
“ابنتي الصغيرة ستلتقي بـ هانتر سيونغ جين وو؟”
“من قالت أنه كان مرة أخرى ؟ !”
“هذا أفضل من التورط مع يو جين سيونغ ”
*****
لا ، هذا لا يمكن أن يكون . يو سو هيون هزت رأسها.
“إنه ليس هنا . . ليس هنا أيضا . . . ”
“. . . . . ”
يو جين هو كان يحدق على شاشة الحاسوب بينما كان يمضغ أظافره.
ابتسامة عريضة لم ترد أن تترك وجه المصور بينما هو يصور بكاميرته
“ليس هنا . . . إنه ليس هنا أيضا . . . . ”
لقد أجاب يو جين هو بعينين متوترتين.
من نقطة معينة ، كل المواقع والنشرات التي تشتم عزيزه هيونغ نيم قد اختفت . ولكن ، مرة أخرى ، مثل هذا الشيء لم يكن من الصعب أن نفهم لماذا .
‘ولكن ، لماذا أنا . . . . ?”
هيونغ نيم أنقذ صيادين الرتبة S من جزيرة جيجو ثم أغلق بوابة من الدرجة ” B ” في وقت مضاعف وقام بحل مشكلة حركة المرور المضطربة. وبالأمس ، أنقذ حياة مجموعة كاملة من طلاب الثانوية أيضا .
“لحسن الحظ ، نعم . ”
لذا ، سيكون من الغريب إيجاد شخص ما يحاول أن يشتم هيونغ-نيم الآن.
شعرت يو سو هيون بأن رأسها تجمد ، ببطء أصبح لديه صداع نصفي ينبض ببساطة من التساؤل عما يؤمن به هذا الفتى ليصبح إنسانا متفائلا.
هؤلاء الحمقى المزعجين الذين ضد هيونغ نيم كانوا في الغالب قد خجلوا من أنفسهم، كل ذلك بسبب جهود يو جين-هو المتضافرة وكذلك كل ما فعله هيونغ نيم حتى الآن .
اهتمام الجمهور بذلك الصياد أصبح شديد منذ الغارة على جزيرة جيجو . والدليل الواضح على ذلك هو كل هذه المقالات الموجودة على الإنترنت .
حتى تلك التعليقات السلبية النادرة التي ظهرت على مقالات تتعلق بـ هيونغ- نيم لم تستطع التحمل ضد تبادل إطلاق النار المركز للمعلقين الآخرين.
“حسنا ، جين هو قد يحب أن يظهر بعض التفاخر أحيانا ، لكنه ليس من النوع الذي يكذب ، لذا . . . ”
هذه كانت أخبار ممتازة . والواقع أنه تطور كبير .
لقد شكل يو جين هو تعبيرا حزينا وقام بتشغيل الفأرة في هذه الأثناء ، فتح باب المكتب بهدوء . بشرة يو جين هو اشرقت بعد تأكيد وجه جين وو ، وسرعان ما وقف ليحنى رأسه .
‘ولكن ، لماذا أنا . . . . ?”
[هانتر سيونغ جين وو: هل اتصل به الأمريكان سرا ؟ ]⸥
لماذا كان يشعر بالفراغ الآن؟.
(كليك)!
شعر أن الأشياء التي يمكنه القيام بها كانت تتقلص واحدا تلو الآخر ، مع الأمور تسير هكذا .
“سأشرح لك لاحقا ”
(كليك) ، (كليك ) . . .
“تقصد الصياد سيونغ جين وو ؟ ?”
لقد شكل يو جين هو تعبيرا حزينا وقام بتشغيل الفأرة في هذه الأثناء ، فتح باب المكتب بهدوء . بشرة يو جين هو اشرقت بعد تأكيد وجه جين وو ، وسرعان ما وقف ليحنى رأسه .
“هل يمكننى التقاط صورة سيلفي معك ؟ أود أن أرفعه إلى ملف sns الخاص بي . ”
“لقد أتيت ، هيونغ نيم؟””
من نقطة معينة ، كل المواقع والنشرات التي تشتم عزيزه هيونغ نيم قد اختفت . ولكن ، مرة أخرى ، مثل هذا الشيء لم يكن من الصعب أن نفهم لماذا .
“نعم . ”
“ستصدمين إذا عرفت من تكون تلك الشخصية الغامضة ، أتعلمين ؟ ”
جين-وو بدا متعبا جدا لكن ، كان ذلك واضحا إلى حد ما ، حقا . كان يقيم بجانب جين آه من الليلة الماضية حتى هذا الصباح . توقف لفترة وجيزة من قبل منزله للحصول على حمام سريع قبل أن يأتي الى هنا .
في حالة ظهور بوابة فجأة في المستشفى ، ترك بيرو في ظلها ليتعامل مع كل التهديدات القادمة من هناك .
جين-وو حول عينيه الضيقة قليلا إلى يو جين-هو. شكل الأخير ابتسامة سعيدة ، لا يعرف ما كان في عقل الأول .
يو جين هو طلب بصوت متلهف.
“وهي حتى صيادة رتبة A أيضا . . . ”
“هيونغ نيم ، هل أختك بخير؟”
جين-وو حول عينيه الضيقة قليلا إلى يو جين-هو. شكل الأخير ابتسامة سعيدة ، لا يعرف ما كان في عقل الأول .
“لحسن الحظ ، نعم . ”
بينما كان جين وو يئن من الداخل ، يو سو هيون توجه إليه بحذر .
جين-وو أبقى إجابته قصيرة كان يحاول جاهدا إظهار أن كل شيء على ما يرام ، ولكن بعد ذلك ، كان لا يزال شقيقها الأكبر ولم يستطع التوقف عن القلق بشأنها .
لقد انحنى على كرسيه بينما كانت عيناه المتورمتين ، تؤلمانه بشكل كبير كان يركز بشدة لدرجة أن جبهته غارقة في العرق.
وحتى الطبيبة المسؤولة أوصت بأن تكون تحت المراقبة الدقيقة في الوقت الحاضر ، لأن الصدمة العقلية التي عانت منها كانت ستكون خطيرة جدا .
“إنه ليس هنا . . ليس هنا أيضا . . . ”
“أتمنى أن تتغلب على هذا بسرعة . . . ”
يو سو هيون حاولت الإتصال بقريبتها أربع مرات ، لم تستطع سوى أن تتنهد مع الأسف في حقيقة أن جهدها لم يكافأ مع رد حتى الآن .
بعد كل شيء ، كانت فتاة نشيطة لامعة في البداية كل ما يمكن لـ جين وو فعله الآن هو تشجيعها في قلبه.
بعد كل شيء ، كانت فتاة نشيطة لامعة في البداية كل ما يمكن لـ جين وو فعله الآن هو تشجيعها في قلبه.
حينها…
يو سو هيون غادرت سريعا بعد ذلك وكان تعبير المنسق يملأه القلق ببطء بينما كانت تراقبها تغادر .
“يا إلهي!! كنت تقول الحقيقة!”
وبينما واصل الرئيس يو سيوك-هو قراءة المقالات في ذلك الوقت ، كانت نظرة الإعجاب التي ظهرت على وجهه .
صوت المرأة المفاجئ جاء من جانب جين وو، استدار ليجد يو سو هيون خرجت من جناح المؤتمرات بعينين كبيرتين تحدق بوجه جين وو. جين وو نظر إلى يو جين هو و سأله بصمت.
[من كل بلد في العالم! ما البلد الذي سيختاره هانتر سيونغ جين وو بعد ذلك ؟ ]
“وهي ؟ ”
” آه! انتظرى ، انتظرى!”
لقد أجاب يو جين هو بعينين متوترتين.
“هل يمكننى التقاط صورة سيلفي معك ؟ أود أن أرفعه إلى ملف sns الخاص بي . ”
“انها هي هيونغ نيم ”
من نقطة معينة ، كل المواقع والنشرات التي تشتم عزيزه هيونغ نيم قد اختفت . ولكن ، مرة أخرى ، مثل هذا الشيء لم يكن من الصعب أن نفهم لماذا .
قبل أن يصل إلى هنا ، كان جين-وو قد سمع جوهر الموقف من يو جين-هو.
يو سو هيون استرجعت الهاتف ظنا منها أنها ستجرب حظها مجددا ولكن بعد ذلك ، بدأ هاتفها فجأة بالاهتزاز و تشكل تعبير ساطع فورا على وجهها.
[“هى شخص يناسب معاييرك تماما ، هيونغ نيم! ماذا عن مقابلتها مرة واحدة على الأقل؟”]
كليك.
شخص يحمل رخصة صيد لكنه لا يمكن أن يزعجه حول مسائل النقابة ، رغم ذلك يستحق ثقتهم .
هيونغ نيم أنقذ صيادين الرتبة S من جزيرة جيجو ثم أغلق بوابة من الدرجة ” B ” في وقت مضاعف وقام بحل مشكلة حركة المرور المضطربة. وبالأمس ، أنقذ حياة مجموعة كاملة من طلاب الثانوية أيضا .
“وهي حتى صيادة رتبة A أيضا . . . ”
مرحبا ؟ ”
(يبدو أن كل الممثلين رتبة A هههه)
“نعم ؟ ”
رتبتها لم تكن بتلك الأهمية.
كان من يو جين هو ، للأسف .
وعلى أية حال ، فإن الانطباع الأول الذي أعطته لم يكن سيئا على الإطلاق ، ربما بسبب عيونها الواضحة وابتسامتها اللامعة .
لم يكن هناك أي مكالمة من ابنة عمها منذ ذلك الحين .
تشاركوا في مقدمات سريعة وبسيطة.
“هناك شخص ما أردت مقابلته . ”
“اهلاا . ”
“لقد كرهت فكرة وجود فتى يجلس بجانب سو هيون ، لذا لم تذهب وتتحدث مع مدراء مدرستها كل عام حتى تخرجها لتتأكد من أنها سترتبط بفتيات فقط . . . . ?”
قبل أن يوقعوا العقد ، قرر جين وو أن يسألها عن شيء كان فضوليا بشأنه .
“هل تعرف أين جين هوي الآن ؟ ”
“إذا فعلت هذا ، علاقتك مع عمك ستصبح سيئة قليلا. هل سيكون هذا مناسبا لك ؟ ”
“لا ، لا يهم . حسنا ، لماذا اتصلت بي ؟ ”
“هذا أفضل من التورط مع يو جين سيونغ ”
وعلى أية حال ، فإن الانطباع الأول الذي أعطته لم يكن سيئا على الإطلاق ، ربما بسبب عيونها الواضحة وابتسامتها اللامعة .
“يو جين سيونغ ؟ ”
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
جين-وو نظر إلى يو جين-هو ، و الأخير خدش مؤخرة رأسه بشكل محرج .
بغض النظر عن رد يو جين هو سيكون سيونغ جين وو للأبد صياد رتبة S الذي داس على فخر ذلك المتغطرس ري مين سيونغ في عيون يو سو هيون.
“هو أخي الأكبر ، هيونغ نيم . ”
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
‘ذلك الأخ الأكبر ذو الشخصية السيئة الذي تحدث عنه صحيح ، يو جين سيونغ كان من المفترض أن يسيطر على النقابة إذا فشل يو جين هو فى اختبار ولده ، أليس كذلك ؟ ‘
“من . . . . ?”
جين وو أومأ برأسه بهدوء .
[من المستحيل تقييم قدرات هانتر سيونغ جين-وو . “]⸥
هذا لم يكن ليحدث لو أن يو جين هو فعل ما طلب منه وسيطر على نقابة يوجين بطريقة ما ، يو سو هيون كانت ضحية أخرى للخيار الذي اختاره يو جين هو.
يو سو هيون حاولت تنحيتها جانبا وكانت على وشك مغادرة موقع التصوير ، لكن المنسق ناداها بسرعة وأوقفها .
‘بسبب هذا الطفل ، العديد من الناس اصبحت فى مشاكل . . . ?’
…. وهذا كان الرد الرائع الذي تلقته بالمقابل.
جين-وو حول عينيه الضيقة قليلا إلى يو جين-هو. شكل الأخير ابتسامة سعيدة ، لا يعرف ما كان في عقل الأول .
صوت المرأة المفاجئ جاء من جانب جين وو، استدار ليجد يو سو هيون خرجت من جناح المؤتمرات بعينين كبيرتين تحدق بوجه جين وو. جين وو نظر إلى يو جين هو و سأله بصمت.
“… . . . . . ”
“لقد أتيت ، هيونغ نيم؟””
بينما كان جين وو يئن من الداخل ، يو سو هيون توجه إليه بحذر .
بينما كان جين وو يئن من الداخل ، يو سو هيون توجه إليه بحذر .
“همم ، اعذرني . . . . ”
يو سو هيون حاولت تنحيتها جانبا وكانت على وشك مغادرة موقع التصوير ، لكن المنسق ناداها بسرعة وأوقفها .
“نعم ؟ ”
هؤلاء الحمقى المزعجين الذين ضد هيونغ نيم كانوا في الغالب قد خجلوا من أنفسهم، كل ذلك بسبب جهود يو جين-هو المتضافرة وكذلك كل ما فعله هيونغ نيم حتى الآن .
كانت تحمر خجلا قليلا ، يبدو أن لديها شيء مهم لتقوله له بالحكم على كيف كانت عيناها ترتجفان بهدوء هكذا ، جين وو أيضا شكل تعبيرا جادا .
نهاية الفصل
“هل هناك شيء تريد أن تسألني عنه ؟ ”
أومأ المنسق برأسه . بدى خائف جدا في هذه اللحظة .
يو سو-هيون ترددت قليلا لكن بعد سماع كلماته ، تحلت بالشجاعة الكافية لتسأله . حتى أن عيناها بدأت تلمع.
صوت امرأة في منتصف العمر جاء من الهاتف .
“هل يمكننى التقاط صورة سيلفي معك ؟ أود أن أرفعه إلى ملف sns الخاص بي . ”
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
*****
” آه! انتظرى ، انتظرى!”
الأخ الأصغر لـ يو ميونغ هان ، تعبير يو سيوك هو كان أكثر خطورة وخطورة من أي وقت مضى .
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
(لكي لا تتلخبطو مع الاسماء الكورية ف يو ميونغ هان هو اب يو جين هو و يو سيوم هو هو اخ يو ميونغ هان اي عم يو جين هو و اب يو سيوك … هههه اعلم انكم لم تفهمو )
يو جين هو رد ببراءة.
“هل تقول لي الحقيقة؟”
“هل أنت بخير يا سيدي ؟ ”
“نعم يا سيدي . ”
“اهلاا . ”
أومأ المنسق برأسه . بدى خائف جدا في هذه اللحظة .
صوت امرأة في منتصف العمر جاء من الهاتف .
“ابنتي الصغيرة ستلتقي بـ هانتر سيونغ جين وو؟”
“سأشرح لك لاحقا ”
“هذا صحيح ، سيدي الرئيس . ”
– أحمق
“هل يمكن أن يكون رجلا آخر بنفس الاسم؟”
“أنا أقول لك ، يا عزيزي . أنا بالتأكيد ربيت فتاتنا بشكل صحيح ، أليس كذلك ؟ ”
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
“نعم يا سيدي . ”
وقام المنسق بتفتيش جيوبه وسحب هاتفه بحذر . تم عرض ملف يو سو هيون على شاشة الهاتف.
ومع ذلك ، بدأت العبوس مرة أخرى بعد تأكيد من كان المتصل .
كادت عيون يو سيوك هو أن تخرج من مقابسهم بعد أن رأى آخر صورة تم رفعها . ألم يكن هذا حقا وجه الصياد الذي ظل يظهر في الأخبار مؤخرا ؟ !
” ما الذي تتحدث عنه فجأة ؟ ”
“هذا ،هذا . . . . !”
‘انتظر . . . . . من قالت أنها ستلتقي مجددا ؟’
عيون يو سيوك هو توهجت حتى كاد أن يحفر حفرة في الصورة ، لكن في النهاية ، بدأ يدلك جبهته.
الرئيس يو سيوك هو كان متأكدا تماما من ذلك .
“. . . هاه . ”
“هل تقول لي حقا أنه هو ؟ ”
“هل أنت بخير يا سيدي ؟ ”
” هل هذا أنت يا عزيزي ؟ ”
“. . . . أرجوك دعني وشأني لفترة ”
أومأ المنسق برأسه . بدى خائف جدا في هذه اللحظة .
“عفوا ؟ ”
لقد أجاب يو جين هو بعينين متوترتين.
“هاه! ألم أقل لك أن تغادر؟”
“هاااه ”
يو سيوك هو أعاد الهاتف للمنسق وكاد يطرده حرفيا من مكتبه . وبعد ذلك ، بعد أن تأكد من أنه ذهب ، وسرعان ما شغل حاسوبه لقراءة كل مقال يتعلق بجين وو على الإنترنت .
بينما كان جين وو يئن من الداخل ، يو سو هيون توجه إليه بحذر .
[هانتر سيونغ جين وو ، ماذا يمكن أن تكون قيمته الحقيقية؟]⸥
“هناك شخص ما أردت مقابلته . ”
[من كل بلد في العالم! ما البلد الذي سيختاره هانتر سيونغ جين وو بعد ذلك ؟ ]
الرئيس يو سيوك هو كان متأكدا تماما من ذلك .
[من المستحيل تقييم قدرات هانتر سيونغ جين-وو . “]⸥
*****
[هانتر سيونغ جين وو: هل اتصل به الأمريكان سرا ؟ ]⸥
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
[الخبراء وصفوا صياد سونغ جين-وو بانه استثمار ضخم . . . . ]
“ولماذا تحتاج اسمي في المقام الأول؟”
اهتمام الجمهور بذلك الصياد أصبح شديد منذ الغارة على جزيرة جيجو . والدليل الواضح على ذلك هو كل هذه المقالات الموجودة على الإنترنت .
من الجانب الآخر من خط الهاتف ، صوت ضحكة مكتومة تشكلت على احد شفتيه ، تليها بعد ذلك بقليل صوت استرخاء .
وبينما واصل الرئيس يو سيوك-هو قراءة المقالات في ذلك الوقت ، كانت نظرة الإعجاب التي ظهرت على وجهه .
“هل تقول لي حقا أنه هو ؟ ”
“ها هو هااااه . . . . !”
ألم يسمع المنسق اسم ذلك الشخص من قبل في مكان ما ؟
مرت ساعتان هكذا.
شعرت يو سو هيون بأن رأسها تجمد ، ببطء أصبح لديه صداع نصفي ينبض ببساطة من التساؤل عما يؤمن به هذا الفتى ليصبح إنسانا متفائلا.
لقد انحنى على كرسيه بينما كانت عيناه المتورمتين ، تؤلمانه بشكل كبير كان يركز بشدة لدرجة أن جبهته غارقة في العرق.
بالتأكيد ، لن يتصل بها من أجل إحتساء شراب آخر مثل آخر مرة كان حينها صوت يو جين هو المبهج خرج من الهاتف.
لقد مسح بجبهته بمنديل ووضع سيجارة بين شفتيه لكن قبل أن يشعلها تذكر شيئا ووضع السيجارة جانبا وأخذ هاتفه بدلا من ذلك.
“نونا ؟ ماذا عن أختي ؟ انتظر ، هل هي في كوريا؟?”
رن . . . رن . . . .
[هانتر سيونغ جين وو ، ماذا يمكن أن تكون قيمته الحقيقية؟]⸥
كليك
يو سيوك هو أعاد الهاتف للمنسق وكاد يطرده حرفيا من مكتبه . وبعد ذلك ، بعد أن تأكد من أنه ذهب ، وسرعان ما شغل حاسوبه لقراءة كل مقال يتعلق بجين وو على الإنترنت .
” هل هذا أنت يا عزيزي ؟ ”
“أنت ، أنت لا تتصرف هكذا لأن شخصية غامضة أقنعتك بذلك ، صحيح ؟ ”
صوت امرأة في منتصف العمر جاء من الهاتف .
يو سو-هيون ترددت قليلا لكن بعد سماع كلماته ، تحلت بالشجاعة الكافية لتسأله . حتى أن عيناها بدأت تلمع.
” من النادر أن تتصل بي في هذا الوقت من اليوم ما الأمر؟”
(لكي لا تتلخبطو مع الاسماء الكورية ف يو ميونغ هان هو اب يو جين هو و يو سيوم هو هو اخ يو ميونغ هان اي عم يو جين هو و اب يو سيوك … هههه اعلم انكم لم تفهمو )
“عزيزتى . هل تعرفى على من تعرفت ابنتنا الصغيرة مؤخرا ؟ ”
يو جين هو رد ببراءة.
” عفوا ؟ ”
مرت ساعتان هكذا.
“أنا أقول لك ، يا عزيزي . أنا بالتأكيد ربيت فتاتنا بشكل صحيح ، أليس كذلك ؟ ”
“شكرا لك . ”
” ما الذي تتحدث عنه فجأة ؟ ”
“هل هناك شيء تريد أن تسألني عنه ؟ ”
الرئيس يو سيوك هو كان متأكدا تماما من ذلك .
جين-وو بدا متعبا جدا لكن ، كان ذلك واضحا إلى حد ما ، حقا . كان يقيم بجانب جين آه من الليلة الماضية حتى هذا الصباح . توقف لفترة وجيزة من قبل منزله للحصول على حمام سريع قبل أن يأتي الى هنا .
من كانت فتاته الصغيرة سو هيون ؟ ألم تكن ابنته التي لم تنقصها أي شيء عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، خلفيتها ، وحتى إنجازاتها الأكاديمية؟
“كنت أيضا أشعر بعدم اليقين حول ذلك ، ولكن هذا . . . . ”
وحتى لو كان يفترض أن هذين الشابين ليسا أكثر من مجرد معارف الآن ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يطورا علاقة حميمة أكثر بكثير .
ألم يسمع المنسق اسم ذلك الشخص من قبل في مكان ما ؟
” ماذا دهاك يا عزيزي ؟ ”
” ماذا دهاك يا عزيزي ؟ ”
صوت زوجته التي تخرج من سماعة الهاتف بدا متوتر الآن.
ألم يطرد هذا الفتى من منزله بعد أن رفض طلب والده بأن يصبح سيد نقابة يوجين؟ في الواقع ، ابن عمها هذا أثبت أنه لا أمل فيه على الإطلاق ، حتى الآن .
“لقد كرهت فكرة وجود فتى يجلس بجانب سو هيون ، لذا لم تذهب وتتحدث مع مدراء مدرستها كل عام حتى تخرجها لتتأكد من أنها سترتبط بفتيات فقط . . . . ?”
بغض النظر عن رد يو جين هو سيكون سيونغ جين وو للأبد صياد رتبة S الذي داس على فخر ذلك المتغطرس ري مين سيونغ في عيون يو سو هيون.
“هااااه . هل فعلت ذلك حقا ؟ ”
“هل أنت بخير يا سيدي ؟ ”
” من الذي ترافقه ويجعلك تتصرف بهذه الطريقة ؟ توقف عن التشويق وأخبرني من فضلك ”
“هاه! ألم أقل لك أن تغادر؟”
يو سيوك هو فجأة أصبح صاخبا بما يكفي ليدمر مكتبه تقريبا .
شعرت يو سو هيون بأن رأسها تجمد ، ببطء أصبح لديه صداع نصفي ينبض ببساطة من التساؤل عما يؤمن به هذا الفتى ليصبح إنسانا متفائلا.
“ستتفاجأ مثلي تماما عندما تكتشفيه ، آهاهاهاهاها!”
عينا يو سو هيون كادت تخرج من محجرها بعد سماع ذلك الاسم الغير متوقع.
نهاية الفصل
ما الذي كان يتحدث عنه فجأة ؟
ترجمة: محمد اسماعيل
“لقد كرهت فكرة وجود فتى يجلس بجانب سو هيون ، لذا لم تذهب وتتحدث مع مدراء مدرستها كل عام حتى تخرجها لتتأكد من أنها سترتبط بفتيات فقط . . . . ?”
تدقيق : Drake Hale
“. . . . . ”
(لكي لا تتلخبطو مع الاسماء الكورية ف يو ميونغ هان هو اب يو جين هو و يو سيوم هو هو اخ يو ميونغ هان اي عم يو جين هو و اب يو سيوك … هههه اعلم انكم لم تفهمو )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
