بدء الهجوم
بشرة جو-هوي كانت بائسة بشكل لا يصدق، وكان سيونغ جين-وو مذعورا جداً بهذا المنظر.
’’ولكن، ولكن، حتى لو….‘‘
’’ما الخطب؟ هل أنتِ مريضةٌ في مكانٍ ما؟‘‘
’’فوو…..‘‘
’’هـ-هناك. هناك.‘‘
استدار جين-وو نحو الصيادين الآخرين وصرخ بأعلى صوت ممكن.
تبعت عينا جين-وو إصبع جو-هوي المرتجف. كانت تشير إلى تمثال الإله العملاق. وبشكل أكثر تحديداً، كانت تشير إلى وجه تمثال الرب.
ذلك كان القانون الأول.
استطاع جين-وو فقط أن يميل رأسه في حالة من الارتباك لأنه بدا تقريباً كما كان من قبل.
انطلق الشعاع على البقعة التي كان يقف عليها جين-وو.
’’….؟‘‘
’’يا إلهي….‘‘
تمتمت جو-هوي ببعض الكلمات.
’’يبدو الأمر كذلك.‘‘
’’الـ العيون… عيون تمثال الرب تحركت نحونا الآن.‘‘
والآن، كان متأكداً من ذلك.
’’عفواً؟‘‘
حدق الصيادون في جين-وو بينما يبتلعون ريقهم بتوتر. اتضح أنّ جين-وو كان منقذهم المُستبعد التوقع. أمكنهم فقط أن يتخيلوا ما كان سيحدث لهم بدون تحذيره لهم في الوقت المناسب، وتسببَ هذا الفكر بإرسال القشعريرة أسفل أعمدتهم الفقرية.
نظر جين-وو مجدداً عدة مرات، لكنّ شيئاً لم يتغير. لم يكن هناك تغيير مرئي متعلق بتمثال الرب,
كان هذا السبب في أنّها عملت في الجمعية وليس في نقابة كبيرة، وشاركت في غارات بسيطة مثل هذه، على الرغم من أنها كانت بالاسم فقط صياد ممتاز من رتبة عالية ك B.
’’إيي… أنا متأكد من أنكي ارتكبت خطأً.‘‘
’’لا!!‘‘
لكن يبدو بأنّ جو-هوي لم تسمعه، ظل رأسها منخفضاً، وبينما كانت تمسك بذراع جين-وو، ارتجف جسدها بالكامل أكثر.
…. مشاكلهم قد بدأت للتو.
’انتظر لثانية هنا.‘
كان جين-وو على وشك رفع جسده، معتقداً أنه يجب أن يفعل شيئاً هنا، لكن بعد ذلك، أمسك أحدهم بكتفيه ودفعه للأسفل، بقوة.
حتى جين-وو التمس هذا الشعور الغريب ولكن المشؤوم الآن. كان العالم هادئاً بشكل مخيف. كثيراً لذا كان غريباً جداً.
’’إيي… أنا متأكد من أنكي ارتكبت خطأً.‘‘
’لا أصوات…؟‘
’’أنا لم أستطع حتى رؤية ذلك الشيء اللعين وهو يُؤرجح الصولجان، لذا كيف أنا؟!‘‘
حتى أصوات النيران المحترقة على المشاعل لم تكن تُسمع بعد الآن.
أمال سونغ رأسه قليلاً.
’’القانون الأول.‘‘
صرخت الصيادة بملء رئتيها.
في هذه الأثناء، استمر صوت سونغ وهو يقرأ محتويات اللوح.
بينما كان جو منخفضاً على الأرض، قام بتركيز كل قوته على ساقيه.
’’اعبد الإله. القانون الثاني مجِّد الإله. القانون الثالث اثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘
كان ذلك مثل لعبة بمجموعة من القواعد.
حينها…
أجبر جين-وو عنقه المتصلب على الدوران حتى ينظر خلفه.
سلاام!!
يمكنه أن يقتلهم، ولكنه لم يفعل على الرغم من ذلك.
عاد كل شخص إلى رشده بسبب ضوضاء الانفجار المفاجئ.
’’يبدو الأمر كذلك.‘‘
’’ماذا، ماذا كان ذلك؟!‘‘
بدأ الصيادون بالصراخ بكل قوتهم.
’’من أين أتت تلك الضوضاء المفاجئة؟!‘‘
اتَّسعت عينا سونغ كثيراً.
أول شخص لاحظ التغير في الموقف لم يكن سوى جين-وو. لأن حواسه كانت تعمل بأقصى طاقتها بالفعل، أمكنه جزم من أين كانت الضوضاء قادمة على الفور.
’’…‘‘
’’الباب!! الباب قد تم إغلاقه!!‘‘
’’ساعدني في ربط النهاية، من فضلك؟ فمن الصعب فعلُ ذلك بيد واحدة فقط.‘‘
بمجرد أن صرخ جين-وو، قام الجميع بالتحديق نحو المدخل. كان الباب الذي تركوه مفتوحاً الآن مغلقاً بإحكام.
’’اخرس! من يعلم متى سيهاجمنا هذا الشيء مجدداً! وتريدني مع ذلك بأن أبقى هنا وأنتظر؟!‘‘
’’اللعنة! لا أستطيع تحمل هذا!‘‘
لهذا السبب راهن جين-وو بحياته لإثبات هذه النظرية الآن.
بدأ الصياد الذي كان أول من يعارض فكرة الاستكشاف المستمرة للزنزانة ببصق الشتائم بينما أخذ خطوات واسعة نحو الباب.
’’أيجب أن نقاتل هذه الأشياء؟‘‘
’’أنا ذاهب إلى المنزل، حتى تتمكنوا جميعاً من قضاء وقتاً ممتعاً مع رئيس أو كنوز أو أيَّاً كان.‘‘
بدلاً من الصراخ أو الأنين بألم، تنهّد سونغ بعمق. كانت تنهيدة تحتوي على عشر سنواتٍ من الخبرة كصياد
حدَّق ذلك الصياد في سونغ بتعبير احتوى عدم رضاه قبل أن يلف رأسه ويمسك بغضب مقبض الباب.
تبعت عينا جين-وو إصبع جو-هوي المرتجف. كانت تشير إلى تمثال الإله العملاق. وبشكل أكثر تحديداً، كانت تشير إلى وجه تمثال الرب.
حدث ذلك حينها.
أولئك الذين ابتلعهم الضوء الأحمر تبخروا حيث وقفوا. فقط رماد ما كان من قِبْل عبارة عن صيادين بشريين بقي حيث مرَّ الشعاع.
اتَّسعت عينا سونغ كثيراً.
’غرائزه جيدة جداً، بعبارة أخرى. هل هو صياد برتبة عالية؟ لو كانت قدراته أعلى قليلاً…‘
’’لا!!‘‘
تجعَّدت تعابير جين-وو أيضاً.
(رش)!
’ذلك الشيء اللعين يهاجم فقط إذا اخترقنا ارتفاع معين.‘
اختفت فجأة المنطقة فوق رقبة الصياد، وانهار الجسد بدون رأس على الأرض.
حتى أن بعض الصيادين بدأوا بالبكاء الآن.
’’كـ كياااه؟!‘‘
نظر جين-وو مجدداً عدة مرات، لكنّ شيئاً لم يتغير. لم يكن هناك تغيير مرئي متعلق بتمثال الرب,
’’أوااه؟! أوواك!!‘‘
بشرة جو-هوي كانت بائسة بشكل لا يصدق، وكان سيونغ جين-وو مذعورا جداً بهذا المنظر.
بدأ الصيادون بالصراخ بكل قوتهم.
تماماً كما حدقت سونغ بِجين-وو بتعبير حزين، وجد جين-وو أيضاً مجالاً ليتفقد حالة الصياد الأكبر سنَّاً.
عاد التمثال الحجري الذي حطم رأس إنسان بصولجان فولاذي إلى مكانه الأصلي بجانب الباب كما لو أنه لم يحدث شيء مهم، كان جسده كله مغطى بالدماء.
حدق الصيادون في جين-وو بينما يبتلعون ريقهم بتوتر. اتضح أنّ جين-وو كان منقذهم المُستبعد التوقع. أمكنهم فقط أن يتخيلوا ما كان سيحدث لهم بدون تحذيره لهم في الوقت المناسب، وتسببَ هذا الفكر بإرسال القشعريرة أسفل أعمدتهم الفقرية.
’’هذا، هذا الشيء يمكن أن يتحرك؟!‘‘
’’إنه ليس بالأمر المهم. لا يزال بإمكاني الصمود.‘‘
’’ما هذا بحق الجحيم؟؟ هل هذا يعني أن كل تمثال هنا يمكنه التحرك أيضاً؟!‘‘
كان تنفس جو-هوي يزداد صعوبة في الثانية.
’’أيجب أن نقاتل هذه الأشياء؟‘‘
تمكنوا بطريقة ما من إيقاف النزيف الآن.
’’أنا لم أستطع حتى رؤية ذلك الشيء اللعين وهو يُؤرجح الصولجان، لذا كيف أنا؟!‘‘
عندما وصلت أفكاره إلى ذلك الحد، ملأه شعور قوي بالتعارض.
على عكس الآخرين هنا، عرف جين-وو الحقيقة.
‘إذا كان هذا هو الحال، فإذاً…. لماذا لم يحدث ذلك؟‘‘
…. مشاكلهم قد بدأت للتو.
’انتظر لثانية هنا.‘
ألم تقلها جو-هوي في وقت سابق؟
’ذلك الشيء اللعين يهاجم فقط إذا اخترقنا ارتفاع معين.‘
’’الـ العيون… عيون تمثال الرب تحركت نحونا الآن.‘‘
’’فقط أولئك الذين تحركوا قُتلوا. أولئك الذين استمعوا إليك وانبطحوا نجوا.‘‘
’إذاً، كان ما قالته صحيحاً…‘
أبقى جين-وو عيناه مركَّزتان تماماً على تمثال الر، ووقف بحذر.
سار البرد بسرعة في عموده الفقري.
’’أوااه؟! أوواك!!‘‘
أجبر جين-وو عنقه المتصلب على الدوران حتى ينظر خلفه.
’شيء ما.. لقد فوتنا شيئاً هنا.‘
’’…. أوه، تباً.‘‘
اتَّسعت عينا سونغ كثيراً.
كان تمثال الرب الحجري ينظر إليه.
في نفس الوقت تقريباً، انطلقت أشعة حمراء من الضوء من عيون تمثال الرب. عانق جين-وو جو-هوي ورمى جسداهما على الأرض.
الجزء 3: بدء الهجوم
الآن بعد أن انتهت الإسعافات الأولية، أصبحت نظرة سونغ أعلى ارتفاعاً بتمعّنه لمحيطه. على الرغم من أنّ تمثال الرب كان قد توقف عن مهاجمتهم، لم تتحسن حالتهم على الإطلاق.
كان ذلك في ذلك الوقت، تحولت عينا تمثال الرب السوداء إلى اللون الأحمر.
نظر جين-وو تحته. كانت يي جو-هوي الخائفة جداً ترتجف بين ذراعيه.
هل كانت هذه غرائز الصياد؟
’هل انتهى.. الهجوم؟‘
لا، كانت غرائز كائن حي ترسل إشارات تحذير عاجلة.
وحتى لو حالفهم الحظ وتمكنوا من تجنب الشعاع ووصلوا إلى الباب، كان هناك تمثالين حجريين يحرسان المدخل للقلق منهم، أيضاً.
شيء ما كان قادماً.
ضرب الشعاع ظهر السيد جو.
شيء لا أحد منهم يمكنه التعامل معه!
’…. لا يبدو بأنّه استسلم.‘
استدار جين-وو نحو الصيادين الآخرين وصرخ بأعلى صوت ممكن.
بوجهه المُمَدد على الأرض، كان جين-وو يتنفس بصعوبة.
’’انبطحوا!!‘‘
اتَّسعت عينا سونغ كثيراً.
في نفس الوقت تقريباً، انطلقت أشعة حمراء من الضوء من عيون تمثال الرب. عانق جين-وو جو-هوي ورمى جسداهما على الأرض.
لا، لقد نجا بواحد بالمئة من الثانية.
باز!
حتى أن بعض الصيادين بدأوا بالبكاء الآن.
انطلق الشعاع على البقعة التي كان يقف عليها جين-وو.
لم يستطع تركها وهي بهذا الحال. كان عليه أن يفعل شيئاً.
عُشُرْ من الثانية.
لهذا السبب راهن جين-وو بحياته لإثبات هذه النظرية الآن.
لا، لقد نجا بواحد بالمئة من الثانية.
’’أ-أيها السيد، ذ… ذ… ذراعك؟!‘‘
كان ذلك حتماً قريباً جداً لتنفس الصعداء.
’هل انتهى.. الهجوم؟‘
لسوء الحظ، لم يكن الجميع محظوظاً مثل جين-وو.
ثم ركل جو الأرض وانطلق للأمام.
’’أوااك؟!‘‘
أجبر جين-وو عنقه المتصلب على الدوران حتى ينظر خلفه.
’’إيه-أهاهاك!!‘‘
يمكنه أن يقتلهم، ولكنه لم يفعل على الرغم من ذلك.
أولئك الذين ابتلعهم الضوء الأحمر تبخروا حيث وقفوا. فقط رماد ما كان من قِبْل عبارة عن صيادين بشريين بقي حيث مرَّ الشعاع.
’’إيه، إيه-إيه…‘‘
لم تأتِ الصرخات من الصيادين الأموات، لكن من أولئك الذين شهدوا لحظاتهم الأخيرة من المسارات الجانبية، في الواقع.
في نفس الوقت تقريباً، انطلقت أشعة حمراء من الضوء من عيون تمثال الرب. عانق جين-وو جو-هوي ورمى جسداهما على الأرض.
’’ما كان ذلك؟!‘‘
’التنظيم‘ كان من ’القواعد‘ و’القواعد‘ يمكن أن تكون ’قوانين‘ أيضاً.
’’إيه، إيه-إيه…‘‘
نظر جين-وو تحته. كانت يي جو-هوي الخائفة جداً ترتجف بين ذراعيه.
’كيف، كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون حقيقياً..‘
’’إيه-أهاهاك!!‘‘
بدأ الصيادون الباقون على قيد الحياة بالهلع.
باز!
من بين سبعة عشر صياداً، نجا أحد عشر صيادٍ فقط.
حتى أصوات النيران المحترقة على المشاعل لم تكن تُسمع بعد الآن.
لم يسبق لأحدٍ منهم أن تعرض لهجوم قوي كهذا في حياته.
كان ذلك حتماً قريباً جداً لتنفس الصعداء.
’بالكاد نجوت لأنّه طلب مني النزول.‘
بدا مستحيلاً تماماً.
’لولا صيحات السيد سيونغ…‘
بدون شك، اختبأ الجواب إلى خلاصهم في ذلك ’الشيء‘.
حدق الصيادون في جين-وو بينما يبتلعون ريقهم بتوتر. اتضح أنّ جين-وو كان منقذهم المُستبعد التوقع. أمكنهم فقط أن يتخيلوا ما كان سيحدث لهم بدون تحذيره لهم في الوقت المناسب، وتسببَ هذا الفكر بإرسال القشعريرة أسفل أعمدتهم الفقرية.
كان هدفه نحو المدخل.
’’…..‘‘
وهكذا، استمرت الثواني في المضي قدماً.
بينما كان لا يزال مستلقياً على الأرض، نظر جين-وو إلى تمثال الرب.
وبعد ذلك، خرج الشعاع الأحمر المرعب من تلك العيون.
كانت عيونه ما زالت تتوهج باللون الأحمر، لكنه لم يهاجم ثانية.
’’اخرس! من يعلم متى سيهاجمنا هذا الشيء مجدداً! وتريدني مع ذلك بأن أبقى هنا وأنتظر؟!‘‘
’هل انتهى.. الهجوم؟‘
كان تمثال الرب الحجري ينظر إليه.
نظر جين-وو تحته. كانت يي جو-هوي الخائفة جداً ترتجف بين ذراعيه.
حدق الصيادون في جين-وو بينما يبتلعون ريقهم بتوتر. اتضح أنّ جين-وو كان منقذهم المُستبعد التوقع. أمكنهم فقط أن يتخيلوا ما كان سيحدث لهم بدون تحذيره لهم في الوقت المناسب، وتسببَ هذا الفكر بإرسال القشعريرة أسفل أعمدتهم الفقرية.
كان هذا السبب في أنّها عملت في الجمعية وليس في نقابة كبيرة، وشاركت في غارات بسيطة مثل هذه، على الرغم من أنها كانت بالاسم فقط صياد ممتاز من رتبة عالية ك B.
لابد أنّها تبوَّلت على نفسها، لأن بركة من السائل الأصفر كانت قد تكونت حيث كانت تقرفص على الأرض
كان تنفس جو-هوي يزداد صعوبة في الثانية.
’’عفواً؟‘‘
لم يستطع تركها وهي بهذا الحال. كان عليه أن يفعل شيئاً.
بينما كان جو منخفضاً على الأرض، قام بتركيز كل قوته على ساقيه.
كان جين-وو على وشك رفع جسده، معتقداً أنه يجب أن يفعل شيئاً هنا، لكن بعد ذلك، أمسك أحدهم بكتفيه ودفعه للأسفل، بقوة.
’’اخرس! من يعلم متى سيهاجمنا هذا الشيء مجدداً! وتريدني مع ذلك بأن أبقى هنا وأنتظر؟!‘‘
’’لا تنهض.‘‘
ابتلع جين-وو ريقه.
كان السيد سونغ، بطريقة ما بجانب الشاب قبل أن يلاحظه أي شخص. كان جين-وو مرتبكاً، لكنه مع ذلك فعل كما قيل له.
باز!
ثم صرخ سونغ في الصيادين الآخرين.
’’من أين أتت تلك الضوضاء المفاجئة؟!‘‘
’’لا أحد يتحرك! ابقوا بالضبط حيث أنتم!‘‘
تجمدت تعابير الصيادين بشدة.
نظر سونغ حوله قبل أن يُركِّز على جين-وو.
شيء لا أحد منهم يمكنه التعامل معه!
’’فقط أولئك الذين تحركوا قُتلوا. أولئك الذين استمعوا إليك وانبطحوا نجوا.‘‘
تجمدت تعابير الصيادين بشدة.
’’يبدو الأمر كذلك.‘‘
’إذا كانت أفكاري صحيحة..‘
أمال سونغ رأسه قليلاً.
’صحيح، لا يمكننا البقاء هنا للأبد.‘
’’ظننت أنك حذرتنا لأنك اكتشفت شيئاً ما؟‘‘
’’ولكن، ولكن، حتى لو….‘‘
’’لا، حسنَّاً، أنا فقط شعرت بخطر قادم، لذا….‘‘
’’….؟‘‘
اجتاز وميض من الضوء عينا سونغ.
’لولا صيحات السيد سيونغ…‘
’غرائزه جيدة جداً، بعبارة أخرى. هل هو صياد برتبة عالية؟ لو كانت قدراته أعلى قليلاً…‘
هذه الأنواع من الصيادين امتلكت قدرات جسدية أعلى بكثير من البشر العاديين. وعلاوةً على ذلك، كان جو على وشك أن ينضم إلى نقابة كبرى بعد أن تم التعرف على مهاراته من قِبَلِهِم قبل فترة ليس ببعيدة كذلك.
تماماً كما حدقت سونغ بِجين-وو بتعبير حزين، وجد جين-وو أيضاً مجالاً ليتفقد حالة الصياد الأكبر سنَّاً.
’غرائزه جيدة جداً، بعبارة أخرى. هل هو صياد برتبة عالية؟ لو كانت قدراته أعلى قليلاً…‘
وفُتحت عيون الشاب على نطاق أوسع بعد اكتشاف شيءٍ فظيع جداً.
وبعد ذلك، خرج الشعاع الأحمر المرعب من تلك العيون.
’’أ-أيها السيد، ذ… ذ… ذراعك؟!‘‘
حتى أن بعض الصيادين بدأوا بالبكاء الآن.
’’إنه ليس بالأمر المهم. لا يزال بإمكاني الصمود.‘‘
لكن لم يبدو بأنّ أحداً آخر قد عَلِمَ ’به‘ حتى الآن.
’’ولكن، ولكن، حتى لو….‘‘
’…. لا يبدو بأنّه استسلم.‘
ابتلع جين-وو ريقه.
أمال سونغ رأسه قليلاً.
كانت اليد الأخرى لِسونغ التي لم تكن تضغط على كتف جين-وو، ذراعه اليسرى، قد اختفت.
في نفس الوقت تقريباً، انطلقت أشعة حمراء من الضوء من عيون تمثال الرب. عانق جين-وو جو-هوي ورمى جسداهما على الأرض.
’’…‘‘
’’إيه-أهاهاك!!‘‘
تمعّن سونغ حالة جو-هوي لبعض الوقت قبل أن يخلع القميص الذي كان يرتديه، وبينما كان لا يُظهر كمية الألم الهائلة التي كان لابد من أنّه يشعر بها، لفَّ ما بقي من يده اليسرى.
لهذا السبب راهن جين-وو بحياته لإثبات هذه النظرية الآن.
’’ساعدني في ربط النهاية، من فضلك؟ فمن الصعب فعلُ ذلك بيد واحدة فقط.‘‘
وحتى لو حالفهم الحظ وتمكنوا من تجنب الشعاع ووصلوا إلى الباب، كان هناك تمثالين حجريين يحرسان المدخل للقلق منهم، أيضاً.
لم يكن بإمكان جين-وو إلا الإيماءُ برأسه.
وحتى لو حالفهم الحظ وتمكنوا من تجنب الشعاع ووصلوا إلى الباب، كان هناك تمثالين حجريين يحرسان المدخل للقلق منهم، أيضاً.
تمكنوا بطريقة ما من إيقاف النزيف الآن.
’’ولكن، ولكن، حتى لو….‘‘
بدلاً من الصراخ أو الأنين بألم، تنهّد سونغ بعمق. كانت تنهيدة تحتوي على عشر سنواتٍ من الخبرة كصياد
كانت عيونه ما زالت تتوهج باللون الأحمر، لكنه لم يهاجم ثانية.
’’فوو…..‘‘
كان هدفه نحو المدخل.
الآن بعد أن انتهت الإسعافات الأولية، أصبحت نظرة سونغ أعلى ارتفاعاً بتمعّنه لمحيطه. على الرغم من أنّ تمثال الرب كان قد توقف عن مهاجمتهم، لم تتحسن حالتهم على الإطلاق.
نظر سونغ حوله قبل أن يُركِّز على جين-وو.
وهكذا، استمرت الثواني في المضي قدماً.
’’الباب!! الباب قد تم إغلاقه!!‘‘
’’(بكاء)، (بكاء)….‘‘
لا، كانت غرائز كائن حي ترسل إشارات تحذير عاجلة.
’’فقط لماذا يجب أن نعاني هكذا؟ ….‘‘
حينها…
حتى أن بعض الصيادين بدأوا بالبكاء الآن.
بدلاً من الرد، وضع جين-وو إصبعه السبابة على شفتيه. كانت إشارة توحي بطلب بعض الوقت للتفكير.
’’لا يمكننا البقاء هكذا للأبد!‘‘
كان السيد سونغ، بطريقة ما بجانب الشاب قبل أن يلاحظه أي شخص. كان جين-وو مرتبكاً، لكنه مع ذلك فعل كما قيل له.
كان صبر الصيادين الآخرين ينفد أيضاً. وافق جين-وو على ذلك الرأي مع ذلك.
’’الباب!! الباب قد تم إغلاقه!!‘‘
’صحيح، لا يمكننا البقاء هنا للأبد.‘
المفتاح إلى هروبهم الآمن من هذا المعسكر كان لابد أن يُدفن ضمن تلك التحذيرات التي وُجدت على اللوح الحجري.
لكن، ماذا عساه أن يفعل هنا؟ إذا كان شك سونغ صحيحاً، ففي اللحظة التي يتحركون فيها، سيُهاجَمُون.
ترجمة: Tasneem ZH
وحتى لو حالفهم الحظ وتمكنوا من تجنب الشعاع ووصلوا إلى الباب، كان هناك تمثالين حجريين يحرسان المدخل للقلق منهم، أيضاً.
’’(بكاء)، (بكاء)….‘‘
كانت مشكلة كبيرة أيضاً، في الواقع.
’’يبدو الأمر كذلك.‘‘
حركات حراس الأبواب كانت سريعة جداً لدرجة أنه لم يكن يمكنه رؤيتها بعينيه. هل يستطيع هو أو أي شخص آخر فتح الباب والهرب قبل أن تهاجمهم تلك التماثيل؟
عاد التمثال الحجري الذي حطم رأس إنسان بصولجان فولاذي إلى مكانه الأصلي بجانب الباب كما لو أنه لم يحدث شيء مهم، كان جسده كله مغطى بالدماء.
بدا مستحيلاً تماماً.
’’اللعنة….‘‘
مما يعني أنّ إبادة الصيادين كانت مسألة وقت لا أكثر.
’’من أين أتت تلك الضوضاء المفاجئة؟!‘‘
’انتظر….. مسألة وقت؟‘
كان السيد سونغ، بطريقة ما بجانب الشاب قبل أن يلاحظه أي شخص. كان جين-وو مرتبكاً، لكنه مع ذلك فعل كما قيل له.
عندما وصلت أفكاره إلى ذلك الحد، ملأه شعور قوي بالتعارض.
ثم صرخ سونغ في الصيادين الآخرين.
حدث لم يكن ليحدث لكنه حدث على أية حال.
صرخ سونغ في وجه السيد جو الذي كان في نهاية المجموعة.
لكن لم يبدو بأنّ أحداً آخر قد عَلِمَ ’به‘ حتى الآن.
بدأ أحد الرجال والذي كان ببنية جسدية ضعيفة بإفراغ محتويات معدته.
’شيء ما.. لقد فوتنا شيئاً هنا.‘
’’كـ كياااه؟!‘‘
بدون شك، اختبأ الجواب إلى خلاصهم في ذلك ’الشيء‘.
كان تمثال الرب الحجري ينظر إليه.
حينها…
وبعد ذلك، خرج الشعاع الأحمر المرعب من تلك العيون.
’’لا تتحرك!‘‘
’بالكاد نجوت لأنّه طلب مني النزول.‘
صرخ سونغ في وجه السيد جو الذي كان في نهاية المجموعة.
(رش)!
’’اخرس! من يعلم متى سيهاجمنا هذا الشيء مجدداً! وتريدني مع ذلك بأن أبقى هنا وأنتظر؟!‘‘
’’يبدو الأمر كذلك.‘‘
كان السيد جو صياداً من نوع القتال في المدى القريب.
’’إنه ليس بالأمر المهم. لا يزال بإمكاني الصمود.‘‘
هذه الأنواع من الصيادين امتلكت قدرات جسدية أعلى بكثير من البشر العاديين. وعلاوةً على ذلك، كان جو على وشك أن ينضم إلى نقابة كبرى بعد أن تم التعرف على مهاراته من قِبَلِهِم قبل فترة ليس ببعيدة كذلك.
ثم ركل جو الأرض وانطلق للأمام.
’’لن أموت هنا اليوم.‘‘
’’….؟‘‘
بينما كان جو منخفضاً على الأرض، قام بتركيز كل قوته على ساقيه.
حدث بأنْ وجدت قطعة من اللغز مكانها في رأس جين-وو. بدأ يتذكر محتويات الحجر الأثري الذي كان سونغ يقرأها منذ وقت ليس ببعيد.
كان هدفه نحو المدخل.
’لولا صيحات السيد سيونغ…‘
كانت العضلات على ساقيه تتورم بسرعة.
وهكذا، استمرت الثواني في المضي قدماً.
’’اللعنة….‘‘
ثم صرخ سونغ في الصيادين الآخرين.
لا يمكن لِسونغ إلا أن يتمتم لنفسه.
تجعَّدت تعابير جين-وو أيضاً.
ثم ركل جو الأرض وانطلق للأمام.
سلاام!!
في هذه الأثناء، وجّه جين-وو رأسه مسرعاً لينظر إلى تمثال الرب. كما شك، عينا التمثال كانت ثابتة على ظهر السيد جو.
’’أنا ذاهب إلى المنزل، حتى تتمكنوا جميعاً من قضاء وقتاً ممتعاً مع رئيس أو كنوز أو أيَّاً كان.‘‘
وبعد ذلك، خرج الشعاع الأحمر المرعب من تلك العيون.
لم تأتِ الصرخات من الصيادين الأموات، لكن من أولئك الذين شهدوا لحظاتهم الأخيرة من المسارات الجانبية، في الواقع.
باز!
’’أوااك؟!‘‘
ضرب الشعاع ظهر السيد جو.
’شيء ما.. لقد فوتنا شيئاً هنا.‘
’’كياااك!!‘‘
’’لا أحد يتحرك! ابقوا بالضبط حيث أنتم!‘‘
صرخت الصيادة بملء رئتيها.
حتى أن بعض الصيادين بدأوا بالبكاء الآن.
لابد أنّها تبوَّلت على نفسها، لأن بركة من السائل الأصفر كانت قد تكونت حيث كانت تقرفص على الأرض
’تشبثوا… هل يمكن أن يكون هناك نوع من القواعد في هذه الغرفة؟‘
تجمدت تعابير الصيادين بشدة.
كانت عيونه ما زالت تتوهج باللون الأحمر، لكنه لم يهاجم ثانية.
’’يا إلهي….‘‘
بوجهه المُمَدد على الأرض، كان جين-وو يتنفس بصعوبة.
لم يعد يقف السيد جو حيث مرَّ الشعاع الأحمر إلَّا بزوج من الكاحلين واللذان كان يمكن رؤيتهم الآن.
بدلاً من الرد، وضع جين-وو إصبعه السبابة على شفتيه. كانت إشارة توحي بطلب بعض الوقت للتفكير.
بدأ أحد الرجال والذي كان ببنية جسدية ضعيفة بإفراغ محتويات معدته.
’’بـ-بليرغ!!‘‘
كان السيد سونغ، بطريقة ما بجانب الشاب قبل أن يلاحظه أي شخص. كان جين-وو مرتبكاً، لكنه مع ذلك فعل كما قيل له.
تجعَّدت تعابير جين-وو أيضاً.
كما هو متوقع، يمكن لتمثال الرب أن ينهيهم بسهولة إذا رغب في ذلك. سيكون ذلك أسهل من الدوس على الحشرات المتلوية، في الواقع.
كما هو متوقع، يمكن لتمثال الرب أن ينهيهم بسهولة إذا رغب في ذلك. سيكون ذلك أسهل من الدوس على الحشرات المتلوية، في الواقع.
صرخت الصيادة بملء رئتيها.
‘إذا كان هذا هو الحال، فإذاً…. لماذا لم يحدث ذلك؟‘‘
وحتى لو حالفهم الحظ وتمكنوا من تجنب الشعاع ووصلوا إلى الباب، كان هناك تمثالين حجريين يحرسان المدخل للقلق منهم، أيضاً.
يمكنه أن يقتلهم، ولكنه لم يفعل على الرغم من ذلك.
ذلك كان المعنى وراء القانون الأول!
كان هذا نمط سلوك مختلف تماماً مقارنةً بالوحوش التي كانت تهاجم بمجرد اكتشاف الصيادين البشر في المناطق المجاورة لها.
’لولا صيحات السيد سيونغ…‘
تحركت هذه التماثيل فقط إذا استوفيت شروط معينة: إن الحرس تهاجم فقط إذا اقترب أحدهم من الباب؛ أعين تمثال الرب يطلق أحمر إذا تحرك شخص ما.
ألم تقلها جو-هوي في وقت سابق؟
كان ذلك مثل لعبة بمجموعة من القواعد.
’’اللعنة….‘‘
’تشبثوا… هل يمكن أن يكون هناك نوع من القواعد في هذه الغرفة؟‘
’’انبطحوا!!‘‘
حدث بأنْ وجدت قطعة من اللغز مكانها في رأس جين-وو. بدأ يتذكر محتويات الحجر الأثري الذي كان سونغ يقرأها منذ وقت ليس ببعيد.
كانت العضلات على ساقيه تتورم بسرعة.
’قوانين… .. معبد كارتينون، أليس كذلك؟‘
’’ولكن، ولكن، حتى لو….‘‘
’التنظيم‘ كان من ’القواعد‘ و’القواعد‘ يمكن أن تكون ’قوانين‘ أيضاً.
حدق الصيادون في جين-وو بينما يبتلعون ريقهم بتوتر. اتضح أنّ جين-وو كان منقذهم المُستبعد التوقع. أمكنهم فقط أن يتخيلوا ما كان سيحدث لهم بدون تحذيره لهم في الوقت المناسب، وتسببَ هذا الفكر بإرسال القشعريرة أسفل أعمدتهم الفقرية.
المفتاح إلى هروبهم الآمن من هذا المعسكر كان لابد أن يُدفن ضمن تلك التحذيرات التي وُجدت على اللوح الحجري.
صرخت الصيادة بملء رئتيها.
’’…. اعبد الإله.‘‘
’غرائزه جيدة جداً، بعبارة أخرى. هل هو صياد برتبة عالية؟ لو كانت قدراته أعلى قليلاً…‘
ذلك كان القانون الأول.
’’يا إلهي….‘‘
’’مم؟ هل قلت شيئاً للتو؟‘‘
’’(بكاء)، (بكاء)….‘‘
أعاد سونغ نظرته إلى جين-وو.
لهذا السبب راهن جين-وو بحياته لإثبات هذه النظرية الآن.
بدلاً من الرد، وضع جين-وو إصبعه السبابة على شفتيه. كانت إشارة توحي بطلب بعض الوقت للتفكير.
حدث بأنْ وجدت قطعة من اللغز مكانها في رأس جين-وو. بدأ يتذكر محتويات الحجر الأثري الذي كان سونغ يقرأها منذ وقت ليس ببعيد.
’إذا كانت أفكاري صحيحة..‘
لا يمكن لِسونغ إلا أن يتمتم لنفسه.
نهض جين-وو ببطء.
’’إنه ليس بالأمر المهم. لا يزال بإمكاني الصمود.‘‘
حاول سونغ بسرعة إيقاف الشاب، لكنّ جين-وو هزّ رأسه بينما كان تعبيره مُصَمِّمَاً.
’…. لا يبدو بأنّه استسلم.‘
تمتمت جو-هوي ببعض الكلمات.
أومأ سونغ برأسه.
‘إذا كان هذا هو الحال، فإذاً…. لماذا لم يحدث ذلك؟‘‘
أبقى جين-وو عيناه مركَّزتان تماماً على تمثال الر، ووقف بحذر.
’’مم؟ هل قلت شيئاً للتو؟‘‘
على الفور تقريباً، كانت عيون التمثال مثبَّتة على جين-وو.
’’…‘‘
باز!
’إذاً، كان ما قالته صحيحاً…‘
وكما هو متوقع، انطلق الشعاع الأحمر اتجاهه.
’’لا!!‘‘
إذا حَدَثَ بأنْ نزل إلى الأرض أبطأ للحظة، فسيكون وجهه قد ذاب، بدلاً من بضعة خيوطٍ من الشعر على قمة رأسه!
’صحيح، لا يمكننا البقاء هنا للأبد.‘
بوجهه المُمَدد على الأرض، كان جين-وو يتنفس بصعوبة.
تمتمت جو-هوي ببعض الكلمات.
’’هيوك، هيوك، هيوك، هيوك.‘‘
بينما كان جو منخفضاً على الأرض، قام بتركيز كل قوته على ساقيه.
كاد أن يموت حينها. في اللحظة التي التقت فيها عينا التمثال بعينيه، ظن بأنه سيموت بالتأكيد. بطريقة ما تفاداها، لكنّ ساقيه لم تتوقفا عن الاهتزاز من الخوف.
لم يعد يقف السيد جو حيث مرَّ الشعاع الأحمر إلَّا بزوج من الكاحلين واللذان كان يمكن رؤيتهم الآن.
’حتى مع ذلك….‘
’’فقط لماذا يجب أن نعاني هكذا؟ ….‘‘
حتى مع ذلك، تعلَّم شيئاً مهماً الآن.
’’اخرس! من يعلم متى سيهاجمنا هذا الشيء مجدداً! وتريدني مع ذلك بأن أبقى هنا وأنتظر؟!‘‘
’إنها ليست مهاجمة شخص ما يتحرك.‘
حدث ذلك حينها.
طالما كان يجلس القرفصاء وهو منخفضاً على الأرض، فيمكنه الذهاب إلى أي مكان يريده وعيون التمثال ستكون جامدة بدون حراك.
حدث ذلك حينها.
لكن، إذا نهض أحدهم، فإنّ الشعاع الأحمر سيُطلق بدون تردد.
أبقى جين-وو عيناه مركَّزتان تماماً على تمثال الر، ووقف بحذر.
’ذلك الشيء اللعين يهاجم فقط إذا اخترقنا ارتفاع معين.‘
’’الـ العيون… عيون تمثال الرب تحركت نحونا الآن.‘‘
لهذا السبب راهن جين-وو بحياته لإثبات هذه النظرية الآن.
حدَّق ذلك الصياد في سونغ بتعبير احتوى عدم رضاه قبل أن يلف رأسه ويمسك بغضب مقبض الباب.
والآن، كان متأكداً من ذلك.
بدلاً من الرد، وضع جين-وو إصبعه السبابة على شفتيه. كانت إشارة توحي بطلب بعض الوقت للتفكير.
ذلك كان المعنى وراء القانون الأول!
بوجهه المُمَدد على الأرض، كان جين-وو يتنفس بصعوبة.
ترجمة: Tasneem ZH
’’ظننت أنك حذرتنا لأنك اكتشفت شيئاً ما؟‘‘
’لولا صيحات السيد سيونغ…‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
