الفصل الأول - هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
الفصل الأول – هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
“آه… هل حقاً…؟”
“لا ، الخيانة ليست جيدة ابداً. لن افعل ذلك ابدا.”
“نن…،”
همس طالب بصوت خافت وهو يمشي في الليل. لم يكن هذا الطالب شخصاً مشبوهاً. إنه ماساتشيكا كوز، الذي كان في طريقه إلى البيت بعد أن قام بتوصيل اليسا إلى منزلها.
“لماذا قلت ‘سأدعمك’؟ لماذا قلت ‘خذ يدي’؟ بماذا كنت افكر؟ اريد الأنتحار. آه، يا إلهي، أنا مخيف جداً ومحرج. لا، إذا كنا نتحدث عن الرعب، فإني أتمتم لنفسي بهذه الطريقة هو أمر أكثر رعباً. اااه.”
“أاااه ؟!”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
اندفعت منه كلمات الندم الشديد والكراهية للنفس. قبل بضع دقائق، أظهر لأليسا جانبه الرجولي النادر، لكنه الآن كان غاضبًا جداً من نفسه. كلماته التي قالها لها تعيد التكرار في ذهنه مراراً وتكراراً، مما يجعله يشعر وكأنه سيموت من الخجل والندم. وعلاوة على ذلك…
“آليا… قالت تمامًا ‘أحبك’…”
ابتسامتها التي أظهرتها لي على تلك الشارع المحاط بالأشجار كانت مثل زهرة تفتحت.
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
“انتظر قليلاً. أنا لست غبية حسناً؟ رأيتني، أليس كذلك؟ رأيت جسدي من الأعلى إلى الأسفل، أليس كذلك؟”
بهذا الجسد الخاص بك عندما أصبح رئيسة مجلس الطلاب … آه ، لقد أظهر لي هذا الكتاب الكثير حقًا … “
ولكن المشاعر التي أظهرتها قبل ذلك بوضوح تجاوزت ذلك بلا شك… أعتقد أن تلك هي مشاعرها الحقيقية…
“ماذا؟”
“لا، مستحيل.”
أطلق تنهدة عندما فتح باب الحمام. و…
رفض تلك الفكرة فورًا.
“أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
لقد اندفعت هي أيضًا في حماسة اللحظة، أليس كذلك؟ بالتأكيد لقد استعادت توازنها الآن وتشعر بنفس الخجل والندم. نعم، لا يمكن أن يكون هناك شك في ذلك.
ولكن على الرغم من أنه أقنع نفسه بذلك، كان هناك واقع أن المشاعر التي أظهرتها آليسا… بالتأكيد أثارت قلبه.
“اعتقدت أنني لن أقع في الحب مرة أخرى…”
في الواقع، منذ ذلك الوقت الذي اختفت فيه تلك الفتاة، لم يعجبه أي شخص آخر. لا يزال ينظر إلى فتاة ما ويفكر “إنها جميلة” أو “إنها لطيفة”، لا يزال لديه رغبة جنسية فيهن. ولكنه لم يعجب أحدًا آخر كعضو من الجنس الآخر، ولم يشعر بأن قلبه ينبض بسرعة.
“والآن أنا أصح فتاة في المدرسة! لم أصب بنزلة برد منذ المدرسة الإعدادية! “
“ها؟ ليست لقطة خدمة للمعجبين إذا لم ترني عارية.”
لا أعتقد أن أي شخص سيحب شخصًا مثلي على أي حال.
لم تستطع يوكي الاحتفاظ بضحكتها لأنها هزت جسدها من التعرض للدغدغة. ثم هزت رأسها جنبًا إلى جنب وهي تقف منتصبة على ركبتيها.
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
في المقام الأول، كره ماساتشيكا نفسه. كان من الصعب عليه أن يتخيل أن شخصًا آخر سيحب هذا الماساتشيكا كوز الذي حتى هو نفسه لا يستطيع أن يحبه.
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
وبالإضافة إلى ذلك، بسبب تلك الفتاة من ماضيه، فقد فقد كل الثقة في الحب. كان يعتقد أن معظم الأوقات، المشاعر الرومانسية هي مجرد هروب وستختفي في اللحظة التي يتم فيها كسر وهم الشريك. خاصة عندما يتعلق الامر بمشاعره، انه لا يثق بهم ابداً.
“بههههه! اعتقدت أنك ستموت من وحش ما؟! كان ذلك مضحكًا جدًا! أنا امرأة لا تخلف وعدها!”
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
والحب بين الطلاب أمر غبي. حبيبين في المدرسة الثانوية نادرًا ما ينتهون بالزواج فعليًا. تلك الأمور تحدث فقط في الخيال. يمكن لأزواج المدرسة الثانوية أن يجتمعوا وينفصلوا بسبب أدق التفاصيل. حتى لو كانت آليا تحبني حقًا، ستختفي تلك المشاعر في اللحظة التي تكتشف فيها عيوبي الحقيقية. وحتى بعد ذلك… حتى الأزواج الذين يتزوجون بعد مواعدة في المدرسة الثانوية ينفصلون.
تخيل والديه في ذهنه وابتسم وكأنه يسخر من نفسه. ثم أطلق تنهداً عميقاً.
“… مزعج…”
خرجت الكلمات بلا وعي من فمه.
الحب غير مؤكد وغامض لدرجة أنه مجرد… تضييع للوقت. صعبة جدًا.
“أنت”
في المقام الأول، فهو حتى لا يرغب حقًا في حبيبة، وآليا حتى لم تعترف له.
“….أفهم. لم أفكر في ذلك.”
لماذا يجب علي أن أفكر في هذا؟ هاه… إذا استمررت في التفكير بهذا الشكل، فلن أحصل على حبيبة أبدًا.
ابتسامتها التي أظهرتها لي على تلك الشارع المحاط بالأشجار كانت مثل زهرة تفتحت.
تدور الأفكار المتهاونة بالذات في رأسه، مما يجعله يشعر بالمزيد من الاكتئاب.
“أنا بالتأكيد فتاة محمية ، لكن ماذا في ذلك ؟!”
“أنت السبب في كونها ذلك!”
‘عندما أكون في مزاج كهذا، يجب علي أن أذهب وأشاهد بعض الأنمي لتنقية ذهني.’
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
“بالمناسبة اني جيا- ~”
بهذا الفكر في الاعتبار، اسرع ماساتشيكا إلى المنزل. فتح الباب الأمامي، مستعدًا للهروب إلى العالم ثنائي الأبعاد، و… تجمد. هناك كان هناك زوج من الأحذية في المدخل لم يكن ينبغي أن يكونا هناك.
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
لم يستطع أن يمنع نفسه عند التفكير في ذلك. “لا، الأمر ليس مفاجئ.”
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
“آه…؟”
إذا كان ما حدث اليوم كان مخططًا لجعل ماساتشيكا ينضم إلى مجلس الطلاب، فسيكون من المنطقي أن تكون يوكي متورطة أيضًا. إذا أرادت، ربما كانت هي التي تتولى العملية بأكملها.
اندفعت منه كلمات الندم الشديد والكراهية للنفس. قبل بضع دقائق، أظهر لأليسا جانبه الرجولي النادر، لكنه الآن كان غاضبًا جداً من نفسه. كلماته التي قالها لها تعيد التكرار في ذهنه مراراً وتكراراً، مما يجعله يشعر وكأنه سيموت من الخجل والندم. وعلاوة على ذلك…
“لقد تم إعدادي… أو بالأحرى، تم سحبي.”
أطلق تنهدة عندما فتح باب الحمام. و…
تنهد بينما رمى حقيبته على الأرض. خلع سترته وقميصه، ارتدى تانك توب، وخلع سرواله-
“والآن أنا أصح فتاة في المدرسة! لم أصب بنزلة برد منذ المدرسة الإعدادية! “
“إيه…؟”
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
“آه…؟”
تلاقت أعينهما. أمامه واقفة يوكي عارية تمامًا، تجفف شعرها بمنشفة. عيناها واسعتان من الصدمة وسرعان ما غطت أمامها بالمنشفة. وثم…
“آه… هل حقاً…؟”
“لقد تعرضت للفضح.”
“كيا! أوني-تشان متسلل!”
“اسكتي.”
“أنتِ… لماذا تخرجين الآن من كل الأوقات.”
“لقد تعرضت للفضح.”
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
“أنت من كشفت عن نفسك. ربما سمعتني أغلق الباب وخرجتي عن قصد.”
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
فور مواجهتها بنبرة متجاهلة، أسقطت يوكي فورًا التمثيل وابتسمت. كان ماساتشيكا على وشك مغادرة الحمام عندما بدأت فجأة في التكلم.
“هههه، لديك جسم جميل حقًا، ني-تشان.”
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
“استمع، استمع، من فضلك انتظر. ألست ترغب في معرفة لماذا فعلت ذلك؟”
بهذا الفكر في الاعتبار، اسرع ماساتشيكا إلى المنزل. فتح الباب الأمامي، مستعدًا للهروب إلى العالم ثنائي الأبعاد، و… تجمد. هناك كان هناك زوج من الأحذية في المدخل لم يكن ينبغي أن يكونا هناك.
“آه…”
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
“…”
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
“هيا، هيا، استمع لي، ماساتشيكا-كن. للتو، لاحظت شيئًا حقًا فظيعًا.”
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
“…شيء حقًا فظيع؟”
“نن…،”
.
ولكن على الرغم من أنه أقنع نفسه بذلك، كان هناك واقع أن المشاعر التي أظهرتها آليسا… بالتأكيد أثارت قلبه.
“هذا ما يسمونه لقطة خدمة للمعجبين. كيا~.”
ظن أنه سيكون شيئًا غبيًا على أي حال، لذلك سألها وهو ملتفت للأتجاه الاخر وهو يضع يده على مقبض الباب. نظرت يوكي إلى ماساتشيكا الغير مهتم وغطت أحد عينيها بيدها وأصدرت تنهدة ملل. كان الإيماءة أنيقة بشكل رائع، مما جعلها تبدو كمحققة شهيرة اكتشفت للتو الحقيقة وراء القضية. كان منظرًا غريبًا بعض الشيء، حيث كان يمكنه رؤية العديد من الأشياء غير المغطاة بالمنشفة. لم تهتم يوكي بهذا، وكشفت عينها وصاحت بعزم.
“صحيح… لقد عشنا تحت سقف واحد لفترة طويلة ولم يحدث أبدًا حادثة اقتحام أثناء تغيير الملابس!”
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
“أوهه، أنتِ…!”
“لم أكن أعتقد أن ‘المروع الحقيقي’ سيكون بهذا السوء!”
ضحكت من كلمات ماساتشيكا وغادرت غرفته ، وعادت بسرعة بمجفف شعر وفرشاة. تحدثت معه بصوت عالٍ وهي تجفف شعرها الطويل بعناية.
“يجب على كل أخ أن يقتحم غرفة شقيقته الصغيرة أثناء تغيير الملابس! يجب!!!”
“هذا يحدث فقط في العالم الثنائي الأبعاد! أيتها الأوتاكو الغبية!”
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
“أنظر الى من يتكلم!”
“الأمر ألمني أكثر بسبب ما حدث اليوم!”
“نعم ، لكن ألا يمكنك أن تكوني أكثر تواضعًا حيال ذلك؟”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
قبل ساعات قليلة فقط، كان في متجر الشاي مع أخت اليسا الجميلة وكان يفكر في نفسه “ها! هل هذه كانت قبلة غير مباشرة؟!”، شيء يهتم به فقط أوتاكو. رد يوكي كان مثل وضع الملح على الجرح.
“أنت من كشفت عن نفسك. ربما سمعتني أغلق الباب وخرجتي عن قصد.”
فجأة، أمسكت يوكي بذراع ماساشيكا وأدارته نحوها. تنهد على نحو رد فعلي عندما رأى الوضع الغريب الذي كانت فيه.
ضحك ماساتشيكا بقوة على كلمات يوكي المتأثرة بالرسوم المتحركة.
“هذا ما يسمونه لقطة خدمة للمعجبين. كيا~.”
(ملاحظة: تعني هنا فان سيرفس)
تدور الأفكار المتهاونة بالذات في رأسه، مما يجعله يشعر بالمزيد من الاكتئاب.
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
“لماذا أدرتني إلى اتجاهك ؟ لماذا؟”
“آه … يبدو انه وجد من يحفزه.”
“ها؟ ليست لقطة خدمة للمعجبين إذا لم ترني عارية.”
“التقينا ببعضنا البعض عندما كنا نلعب لعبة معاً… لقد وقعنا معاً وضغطت على ثدي الأيمن! “
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
بهذا الفكر في الاعتبار، اسرع ماساتشيكا إلى المنزل. فتح الباب الأمامي، مستعدًا للهروب إلى العالم ثنائي الأبعاد، و… تجمد. هناك كان هناك زوج من الأحذية في المدخل لم يكن ينبغي أن يكونا هناك.
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
كانت يوكي تواجه ماساشيكا، وهذا ليس من المفترض أن يحدث بين الأشقاء بالتأكيد.
“لا أتذكر معجزة كهذه! لا تختلقي أحداث لم تحدث! كان الربو الذي تعاني منه شديد السوء في الصف الثاني لدرجة أنكِ بالكاد تستطيعين الخروج! “
“همم، هذه لقطة خدمة للمعجبين غريبة جدًا!”
“أنت السبب في كونها ذلك!”
رد ماساشيكا سريعًا على يوكي التي كانت توافق بتعبير جاد. توقفت عن التظاهر وابتسمت بشراهة.
في المقام الأول، كره ماساتشيكا نفسه. كان من الصعب عليه أن يتخيل أن شخصًا آخر سيحب هذا الماساتشيكا كوز الذي حتى هو نفسه لا يستطيع أن يحبه.
“على كل حال، ساعدت في هجومها المفاجئ عليك، لذا هذا اعتذاري، أوني-تشان.”
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
“لا تظهري جسدك العاري لي كاعتذار…”
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
“آه…؟”
“أوه، بووو، كنت ستفهم اذا جعلتني أخبرك بالفعل. ألم تحدق بكل جزء من جسدي من الأعلى إلى الأسفل؟”
الفصل الأول – هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
“أوه ، الفتاة المحمية ، هاه. دعونا نبقيك محمية تحت سريري إذن! “
“يوكي… بسبب الوضع الذي نحن فيه، سأخبرك فقط بشيء واحد.”
“لا تظهري جسدك العاري لي كاعتذار…”
“أوه، ما هو، اخي؟ لا تحاول أن التظاهر بالروعة الآن.”
“حسنًا ، جيد الآن.”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
بدت يوكي سعيدة لأنها اقتربت بتكاسل من ماساتشيكا وجلست وظهرها إليه.
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
“….أفهم. لم أفكر في ذلك.”
النظرة على وجهها وهي تقول هذا كان مشهدًا يستحق المشاهدة … كان الأمر مثل جدية ماساتشيكا تمامًا عندما أخبرها انه سيساعد اليسا.
بطريقة ما، كان الأخ والأخت يتحدثان إلى بعضهما البعض بتعابير جادة على وجوههما. كان الأمر كما لو كانت الشرارات تتطاير بينهما.
لا أعتقد أن أي شخص سيحب شخصًا مثلي على أي حال.
وبابتسامة متكبرة على وجهه، غادر ماساشيكا فجأة غرفة التغيير، عندماً-
ضحك ماساتشيكا بقوة على كلمات يوكي المتأثرة بالرسوم المتحركة.
“انتظر قليلاً. أنا لست غبية حسناً؟ رأيتني، أليس كذلك؟ رأيت جسدي من الأعلى إلى الأسفل، أليس كذلك؟”
“بالمناسبة اني جيا- ~”
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
جلس مستقيمًا وسحب ستارته. وبينما كان يحدق من النافذة، لاحظ فجأة شيئًا. أخته، التي عادةً ما تأتي بضجيج لتوقظه، لم تكن هناك.
“أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
“أنا عاهرة بريئة، لست متحرشة!”
“لماذا قلت ‘سأدعمك’؟ لماذا قلت ‘خذ يدي’؟ بماذا كنت افكر؟ اريد الأنتحار. آه، يا إلهي، أنا مخيف جداً ومحرج. لا، إذا كنا نتحدث عن الرعب، فإني أتمتم لنفسي بهذه الطريقة هو أمر أكثر رعباً. اااه.”
“ما هو نوع هذا الرد! أو بالأحرى، ارتدي ملابسك بالفعل، يا حمقاء!”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
أغلق ماساشيكا باب غرفة التغيير بقوة بمجرد انتهاءه من صراخه في وجهها. بدلاً من ذلك، قام بغسل يديه في حوض المطبخ، ثم توجه سريعًا إلى غرفته.
“هاااه؟!”
“أنت السبب في كونها ذلك!”
“هاه…”
“بالمناسبة اني جيا- ~”
تنهد بينما رمى حقيبته على الأرض. خلع سترته وقميصه، ارتدى تانك توب، وخلع سرواله-
“لا، هذه فرصة مثالية لحدث ‘أخت صغيرة تطل على أخيها الأكبر وهو يغير ملابسه’. بالطبع، تطل الأخت الصغيرة من شق في الباب وتستخدم المرآة بالحجم الكامل لرؤية الجانب الأمامي من جسمه.”
“لا يمكنني الخروج، تعلم. لا تجعلني أقولها، إنه محرج…”
“ها أنت ذا !!”
تريفور: أيانو جديدة في المجلد 2 ، لكنها لن يتم تقديمها إلا في منتصف المجلد تقريبًا.
“أاااه ؟!”
“أوني-تشان … هل نسيت ذلك؟ عندما كنت في الصف الثاني … “
‘عندما أكون في مزاج كهذا، يجب علي أن أذهب وأشاهد بعض الأنمي لتنقية ذهني.’
وفي تلك اللحظة، قامت يوكي فجأة بركل الباب كما تفعل دائمًا. دخلت إلى غرفته، شعرها لا يزال رطبًا وترتدي فقط ملابس داخلية وتيشيرت. كان ماساشيكا مندهشًا لدرجة أنه فقد توازنه وسقط على سريره، مع سرواله لا يزال حول كاحليه. كانت يوكي تبتسم بشرارة في وجهها وهي تنظر إلى حالته البائسة.
“نعم ، سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك.”
“هههه، لديك جسم جميل حقًا، ني-تشان.”
“فزعتني! ما الذي تفعلينه فجأة؟!”
“نعم؟”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
“لا، هذه فرصة مثالية لحدث ‘أخت صغيرة تطل على أخيها الأكبر وهو يغير ملابسه’. بالطبع، تطل الأخت الصغيرة من شق في الباب وتستخدم المرآة بالحجم الكامل لرؤية الجانب الأمامي من جسمه.”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
“ما مدى هوسك في رؤية الملابس الداخلية لأخوك، وليس حتى بشكل مباشر؟”
“اتسائل~~ ولكن بجدية … أنت لا تتفاعل هناك على الإطلاق عندما ترى أختك الصغيرة عارية؟ هل هناك شيء خاطئ في الشيء الخاص بك؟ “
“كيااا! رائحتها مثل رائحة الرجال ! سأحمل! “
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
“انا اتفاعل عند رؤية جسد أوني تشان!”
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
“نعم ، سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك.”
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
“لكن تفاعلت من رؤية جسد أوني تشان رغم ذلك!!!! “
وقفت يوكي في صمت. تجمدت واتسعت عيناها. لكن كان من الطبيعي أن تفعل ذلك. مساعدة اليا في أن تصبح رئيسة لمجلس الطلاب جعل يوكي عدواً له لأنها كانت تهدف إلى نفس المنصب.
“هاه…،”
“لا تكرريها! لا أريد أن أعرف ذلك! “
“انا اتفاعل عند رؤية جسد أوني تشان!”
“لكن يا إلهي … لا أستطيع أن أتخيل ما سأجبرك بلا خجل على فعله
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
بهذا الجسد الخاص بك عندما أصبح رئيسة مجلس الطلاب … آه ، لقد أظهر لي هذا الكتاب الكثير حقًا … “
(“ملاحظة: كل من يوكي وأليسا يترشحان الان لمنصب رئيس مجلس الطلاب. تشغل يوكي حاليًا منصب مسؤول العلاقات العامة في مجلس الطلاب.)
في المقام الأول، فهو حتى لا يرغب حقًا في حبيبة، وآليا حتى لم تعترف له.
“هذا اثار شهوتك؟؟ متى التقطتِ سمة “العبث في الرأس” ؟! “
(ملاحظة: يقول ماساتشيكا “السمة” ، والتي تُستخدم في سياق ألعاب الفيديو. كلاهما أوتاكوس لذا يتحدثان مع بعضهما البعض بطريقة غريبة في بعض الأحيان.)
رفع ماساتشيكا سرواله سريعًا ورد على يوكي. يوكي ابتسمت ونظرت بعيداً.
.
“آليا… قالت تمامًا ‘أحبك’…”
“من ما حصل في الحمام ، اعتقدت أنه ربما لم يكن لديك واحد. ولكن الآن بعد أن ألقيت نظرة جيدة ، يمكنني أن أرى أنه بالتأكيد هناك. وهو حجم جيد أيضًا “.
“لقد ذهبت بعيدًا جدًا. أعني ، لم أكن أعرف أن لديك كتبًا عن السادية والمازوخية في غرفتك! “
“… مزعج…”
بينما لم تكن غرفة نومها ، كان لدى يوكي غرفة خاصة بها في منزل كوز. لم يكن بها سوى سرير وجميع مقتنياتها الأوتاكية ، مما يجعلها غرفة هواية مثالية. استعار ماساتشيكا المانجا والكتب من هناك طوال الوقت ، لذلك كان يعرف بالضبط ما لديها. على حد علمه ، لا ينبغي أن يكون هناك أي كتب من هذا القبيل على الإطلاق. عندما نظر إليها بشك ، أومأت برأسها.
“حتى أنك لاحظت أيها القذرة الصغيرة. ولا تخبريه عن خط شعره. خذ بعض الخجل “.
“حسنا هذا صحيح. أنا احتفظ بهم في مكتب أبي ، رغم ذلك “.
“أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
“ما- ، هل انت جادة ؟!”
“أنت”
“سألت في وقت مبكر ، رغم ذلك؟ قال لي أبي ، “يمكنك الاحتفاظ بها هنا إذا
“أوني-تشان … هل نسيت ذلك؟ عندما كنت في الصف الثاني … “
ليس لديك مساحة في غرفتك “.
“… آه…”
” لم أكن أعتقد أنكِ تحتفظين بهذه الأنواع من الكتب!”
“هاه…،”
“قال أبي ،” حسنًا ، كل شخص لديه هوايات مختلفة … “، رغم ذلك؟”
لم يستطع أن يمنع نفسه عند التفكير في ذلك. “لا، الأمر ليس مفاجئ.”
“ماذا تفعل يا ابي! ابنتك سوف تفسد !!! “
“آه…”
“وقال لي أيضا ،” آه ، هذا مزعج ، أليس كذلك … “. كان لديه هذا ، مثل ،
ابتسامة متعبة ، وبدا حزينًا بعض الشيء. شعرت وكأن خط شعره ينحسر أمام عيني “.
ثم انحسرت ضحكتها فجأة سقطت ذراعها على الأرض بصوت قوي. وبينما كانت تحرك يدها بكسل إلى الوراء تحت السرير، أطلقت ابتسامة مستفزة.
“حتى أنك لاحظت أيها القذرة الصغيرة. ولا تخبريه عن خط شعره. خذ بعض الخجل “.
ضحكت من كلمات ماساتشيكا وغادرت غرفته ، وعادت بسرعة بمجفف شعر وفرشاة. تحدثت معه بصوت عالٍ وهي تجفف شعرها الطويل بعناية.
“حسنا هذا صحيح. أنا احتفظ بهم في مكتب أبي ، رغم ذلك “.
“بالمناسبة اني جيا- ~”
“لكن…”
(ملاحظة: قول أني-جيا هو أكثر تهذيبًا من أني-كي ، وهو بدوره أكثر تهذيبًا من أوني-سان ، إلخ.)
“…”
“ماذا؟”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
“الآن بعد أن تحدثت مع كل من المرشحين لرئاسة مجلس الطلاب وماشا سان ، هل تريد الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“… آه…”
“هممم ~؟”
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
بدت يوكي سعيدة لأنها اقتربت بتكاسل من ماساتشيكا وجلست وظهرها إليه.
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
“لماذا انت هادئ هكذا ، أخي! حجم C التي تستطيع لمسهم أفضل بكثير من حجم E التي لن تلمسها أبدًا على أي حال! “
وقفت يوكي في صمت. تجمدت واتسعت عيناها. لكن كان من الطبيعي أن تفعل ذلك. مساعدة اليا في أن تصبح رئيسة لمجلس الطلاب جعل يوكي عدواً له لأنها كانت تهدف إلى نفس المنصب.
بدا الأمر بالتأكيد وكأنه كان يخونها.
جلس مستقيمًا وسحب ستارته. وبينما كان يحدق من النافذة، لاحظ فجأة شيئًا. أخته، التي عادةً ما تأتي بضجيج لتوقظه، لم تكن هناك.
بدا الأمر بالتأكيد وكأنه كان يخونها.
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
“أنت”
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
(ملاحظة: تعني هنا فان سيرفس)
“أنت؟”
“أنت”
أعد نفسه لها عقليًا للشكوى أو الغضب منه ، لكن يوكي ألقت بنفسها فجأة على سريره. لفت وجهها في وسادته وصرخت.
استدارت وتحدثت بهدوء الى شقيقها من خارج الغرفة. “أنا سعيدة من أجلك ، أوني تشان.”
رد ماساشيكا سريعًا على يوكي التي كانت توافق بتعبير جاد. توقفت عن التظاهر وابتسمت بشراهة.
“اليا سان سرقت اوني شااااااااااان !!!”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
عندما رد عليها ماساتشيكا بهدوء ، رفعت يوكي رأسها فجأة ووضعت يديها على ثدييها.
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
“اللعنة ، هي فتاة جميلة ذات أثداء جميلة! هل أنت غير راضٍ عن أكواب C ،أوني تشان ؟! أكوابها ال E(المقدرة) تغلبت علي بسهولة! “
“لا تكشفي حجم صدرك هكذا!”
“ها…،”
إذا كان ما حدث اليوم كان مخططًا لجعل ماساتشيكا ينضم إلى مجلس الطلاب، فسيكون من المنطقي أن تكون يوكي متورطة أيضًا. إذا أرادت، ربما كانت هي التي تتولى العملية بأكملها.
“لماذا انت هادئ هكذا ، أخي! حجم C التي تستطيع لمسهم أفضل بكثير من حجم E التي لن تلمسها أبدًا على أي حال! “
كانت يوكي تواجه ماساشيكا، وهذا ليس من المفترض أن يحدث بين الأشقاء بالتأكيد.
“لا أريد ان المس أي منهما رغم ذلك ؟!”
“أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
ثم انحسرت ضحكتها فجأة سقطت ذراعها على الأرض بصوت قوي. وبينما كانت تحرك يدها بكسل إلى الوراء تحت السرير، أطلقت ابتسامة مستفزة.
تريفور: أيانو جديدة في المجلد 2 ، لكنها لن يتم تقديمها إلا في منتصف المجلد تقريبًا.
“طفح الكيل، سأمسك بكِ الان ، أيتها ال ー”
“… سأقول هذا فقط للاحتياط ، يوكي. ليس الأمر وكأنني لا أحبك أو أي شيء ، حسنًا؟ “
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
“لماذا أنتِ متحمسة للغاية!”
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
رد ماساتشيكا بغضب ووقفت يوكي على ركبتيها على سريره. عانقها فجأة بكلتا ذراعيه وأخذها لأسفل بينما كان يلتف حولها.
“إيه ~؟ ماذا تفعل ~؟ ستلمس صدر أختك الصغيرة لأول مرة؟~؟ “
“إيه ~؟ ماذا تفعل ~؟ ستلمس صدر أختك الصغيرة لأول مرة؟~؟ “
“أوهه، أنتِ…!”
“للمرة الأولى ، هاه. تتكلمين كما لو انتِ صبي في مدرسة ثانوية غبي “.
—————
“هههه، لديك جسم جميل حقًا، ني-تشان.”
“ماذا؟ لكن اوني شان أخذ ذلك بالفعل في المدرسة الابتدائية ~ “
رفع ماساتشيكا سرواله سريعًا ورد على يوكي. يوكي ابتسمت ونظرت بعيداً.
“أنا لا أتذكر ذلك !!!”
“آه… هل حقاً…؟”
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
عندما سمعت يوكي ذلك ، تغيرت ابتسامتها المزعجة إلى مفاجأة “إيه؟” ، مما جعل ماساتشيكا يقول “إيه؟ حقًا؟” وحاول جاهدًا أن يتذكر.
“أوني-تشان … هل نسيت ذلك؟ عندما كنت في الصف الثاني … “
أغلق ماساشيكا باب غرفة التغيير بقوة بمجرد انتهاءه من صراخه في وجهها. بدلاً من ذلك، قام بغسل يديه في حوض المطبخ، ثم توجه سريعًا إلى غرفته.
الحب غير مؤكد وغامض لدرجة أنه مجرد… تضييع للوقت. صعبة جدًا.
” إيه … إيه؟ “
“التقينا ببعضنا البعض عندما كنا نلعب لعبة معاً… لقد وقعنا معاً وضغطت على ثدي الأيمن! “
“لا أتذكر معجزة كهذه! لا تختلقي أحداث لم تحدث! كان الربو الذي تعاني منه شديد السوء في الصف الثاني لدرجة أنكِ بالكاد تستطيعين الخروج! “
“…حسنًا…”
“والآن أنا أصح فتاة في المدرسة! لم أصب بنزلة برد منذ المدرسة الإعدادية! “
بهذا الجسد الخاص بك عندما أصبح رئيسة مجلس الطلاب … آه ، لقد أظهر لي هذا الكتاب الكثير حقًا … “
“أنت”
أعطى ماساتشيكا يوكي نظرة خيبة أمل وهي تقف على ركبتيها وتنفخ صدرها بفخر.
“آليا… قالت تمامًا ‘أحبك’…”
عندما سمعت يوكي ذلك ، تغيرت ابتسامتها المزعجة إلى مفاجأة “إيه؟” ، مما جعل ماساتشيكا يقول “إيه؟ حقًا؟” وحاول جاهدًا أن يتذكر.
“نعم ، لكن ألا يمكنك أن تكوني أكثر تواضعًا حيال ذلك؟”
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
“أنا متواضعة! سواء معك أو في المدرسة! “
“لكن تفاعلت من رؤية جسد أوني تشان رغم ذلك!!!! “
“هممم ~؟”
“… أشعر بالسوء قليلاً الآن.”
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
“لا! دللني بدلاً من ذلك! “
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
امسكت يوكي بمجفف الشعر واعطته له. كان يعرف ماذا تريد ، فأخذه منها بحسرة وجلس على السرير.
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
“هيهي ، من فضلك عاملني جيدًا ~”
“إيه ~؟ ماذا تفعل ~؟ ستلمس صدر أختك الصغيرة لأول مرة؟~؟ “
بدت يوكي سعيدة لأنها اقتربت بتكاسل من ماساتشيكا وجلست وظهرها إليه.
“أنا بخير مع القليل من الخيانة هنا وهناك. إذا شعرت بالمللل مع اليا سان ، سأكون هنا دائمًا ، حسنًا؟ “
“… أنا لست جيدًا في هذا ، رغم ذلك.”
“اللعنة ، هي فتاة جميلة ذات أثداء جميلة! هل أنت غير راضٍ عن أكواب C ،أوني تشان ؟! أكوابها ال E(المقدرة) تغلبت علي بسهولة! “
“آه… هل حقاً…؟”
قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
“حسنًا … إذن أنت ستكون في مجلس الطلاب مع اليا سان.”
“آه … ليس حقًا.”
“نعم ~؟ لا يجب أن تشعر بالسوء رغم ذلك، بعض التنافس بين الأشقاء عادي أليس كذلك؟ “
“ها ها ها ها…”
لقد اندفعت هي أيضًا في حماسة اللحظة، أليس كذلك؟ بالتأكيد لقد استعادت توازنها الآن وتشعر بنفس الخجل والندم. نعم، لا يمكن أن يكون هناك شك في ذلك.
ضحك ماساتشيكا بقوة على كلمات يوكي المتأثرة بالرسوم المتحركة.
“حتى أنك لاحظت أيها القذرة الصغيرة. ولا تخبريه عن خط شعره. خذ بعض الخجل “.
“… سأقول هذا فقط للاحتياط ، يوكي. ليس الأمر وكأنني لا أحبك أو أي شيء ، حسنًا؟ “
“لماذا انت هادئ هكذا ، أخي! حجم C التي تستطيع لمسهم أفضل بكثير من حجم E التي لن تلمسها أبدًا على أي حال! “
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
“ماذا؟”
همس طالب بصوت خافت وهو يمشي في الليل. لم يكن هذا الطالب شخصاً مشبوهاً. إنه ماساتشيكا كوز، الذي كان في طريقه إلى البيت بعد أن قام بتوصيل اليسا إلى منزلها.
“…حسنًا…”
“سأزحف تحت سريرك وأمسك بكاحلك في اللحظة التي تستيقظ فيها، حسنًا؟”.
بطريقة ما، كان الأخ والأخت يتحدثان إلى بعضهما البعض بتعابير جادة على وجوههما. كان الأمر كما لو كانت الشرارات تتطاير بينهما.
“هيهي ، جانب أوني تشان المحب.”
“أنت؟”
“اسكتي.”
لم تستطع يوكي الاحتفاظ بضحكتها لأنها هزت جسدها من التعرض للدغدغة. ثم هزت رأسها جنبًا إلى جنب وهي تقف منتصبة على ركبتيها.
تلاقت أعينهما. أمامه واقفة يوكي عارية تمامًا، تجفف شعرها بمنشفة. عيناها واسعتان من الصدمة وسرعان ما غطت أمامها بالمنشفة. وثم…
“سأزحف تحت سريرك وأمسك بكاحلك في اللحظة التي تستيقظ فيها، حسنًا؟”.
“حسنًا ، جيد الآن.”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
“أنت من كشفت عن نفسك. ربما سمعتني أغلق الباب وخرجتي عن قصد.”
“حقًا؟”
“… سأقول هذا فقط للاحتياط ، يوكي. ليس الأمر وكأنني لا أحبك أو أي شيء ، حسنًا؟ “
“نعم شكرا.”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
اعتقد أن هذا قد يكون انتقامًا لجرحها في اليوم السابق، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر… أخته ليست النوع من الأشخاص الذين قد يشعرون بالاكتئاب بسبب شيء من هذا القبيل!
أخذت مجفف شعرها والفرشاة من ماساتشيكا ونزلت من سريرة. استدارت وبدأت في السير نحو الباب.
“حسنًا ، أعتقد أننا متنافسون من الآن فصاعدًا … آه ، صحيح.”
“نعم؟”
لم يستطع أن يمنع نفسه عند التفكير في ذلك. “لا، الأمر ليس مفاجئ.”
“أنا بخير مع القليل من الخيانة هنا وهناك. إذا شعرت بالمللل مع اليا سان ، سأكون هنا دائمًا ، حسنًا؟ “
“لا أتذكر معجزة كهذه! لا تختلقي أحداث لم تحدث! كان الربو الذي تعاني منه شديد السوء في الصف الثاني لدرجة أنكِ بالكاد تستطيعين الخروج! “
“أنت”
“لا ، الخيانة ليست جيدة ابداً. لن افعل ذلك ابدا.”
“ها ، سوف ينتهي بك الأمر معي في النهاية على أي حال. وداعا نيا ~ “
ضحكت بسخرية من رد شقيقها وغادرت غرفته. عندما أغلقت الباب ، شدت قبضتيها ، ثم قالت في نفسها حتى لا يسمع.
ابتسامة متعبة ، وبدا حزينًا بعض الشيء. شعرت وكأن خط شعره ينحسر أمام عيني “.
“آه … يبدو انه وجد من يحفزه.”
“آه ، لم أكن جيدة بما فيه الكفاية ، هاه …”
استدارت وتحدثت بهدوء الى شقيقها من خارج الغرفة. “أنا سعيدة من أجلك ، أوني تشان.”
“هذا اثار شهوتك؟؟ متى التقطتِ سمة “العبث في الرأس” ؟! “
كانت عيناها لطيفتين ومهتمين ، وصوتها كان مليئًا بالحب. بعد بضع ثوان من مواجهة غرفة شقيقها ، استدارت يوكي وسارت نحو غرفتها الخاصة.
“آه ، لم أكن جيدة بما فيه الكفاية ، هاه …”
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
أغلقت بابها وهمست في نفسها وهي تتكئ عليه.
“حسنا هذا صحيح. أنا احتفظ بهم في مكتب أبي ، رغم ذلك “.
“هذا يحدث فقط في العالم الثنائي الأبعاد! أيتها الأوتاكو الغبية!”
نظرت إلى قدميها لبعض الوقت ، وما زالت تتكئ على بابها ، لكنها نظرت مرة أخرى.
لم يستطع أن يمنع نفسه عند التفكير في ذلك. “لا، الأمر ليس مفاجئ.”
“لكن…”
الفصل الأول – هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
عادةً، كانوا يناقشون بحماس البرامج بعد مشاهدتها سويًا، ولكن الليلة الماضية، انخرطت في النوم بسرعة فور انتهاء مشاهدتهم لأنميها المفضل في وقت متأخر من الليل.
وفي تلك اللحظة ، لم يتبق في ذهنها أي حب أو كره للذات. بدلاً من ذلك ، حلت محلهم جدية حاسمة ومخيفة.
“كيا! أوني-تشان متسلل!”
“لن أخسر رغم ذلك.”
النظرة على وجهها وهي تقول هذا كان مشهدًا يستحق المشاهدة … كان الأمر مثل جدية ماساتشيكا تمامًا عندما أخبرها انه سيساعد اليسا.
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
“أاااه ؟!”
—————
“نعم ~؟ لا يجب أن تشعر بالسوء رغم ذلك، بعض التنافس بين الأشقاء عادي أليس كذلك؟ “
“نن…،”
قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
في الصباح التالي، استيقظ ماساتشيكا من خلال منبهه. تدحرج على ظهره بنعاس وأوقف الجرس.
“آه ، لم أكن جيدة بما فيه الكفاية ، هاه …”
“ها…،”
تدور الأفكار المتهاونة بالذات في رأسه، مما يجعله يشعر بالمزيد من الاكتئاب.
جلس مستقيمًا وسحب ستارته. وبينما كان يحدق من النافذة، لاحظ فجأة شيئًا. أخته، التي عادةً ما تأتي بضجيج لتوقظه، لم تكن هناك.
“…”
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
الآن وبعد أن فكر في الأمر، كانت يوكي تتصرف بشكل غريب الليلة الماضية.
“لماذا أنتِ متحمسة للغاية!”
عادةً، كانوا يناقشون بحماس البرامج بعد مشاهدتها سويًا، ولكن الليلة الماضية، انخرطت في النوم بسرعة فور انتهاء مشاهدتهم لأنميها المفضل في وقت متأخر من الليل.
“ماذا تفعل يا ابي! ابنتك سوف تفسد !!! “
“هاه…،”
ابتسامة متعبة ، وبدا حزينًا بعض الشيء. شعرت وكأن خط شعره ينحسر أمام عيني “.
ربما كانت أكثر من مجرد مندهشة من خيانتي. قالت إنها لا تمانع، ولكن قد جرحتها ربما على أي حال.
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
هذا النوع من الأفكار جاءت إلى ذهنه بينما كان يقرع شعره المبعثر وجبينه معلقًا. وبينما كان هكذا، لم تكن هناك أي علامة على قدوم يوكي. في الواقع، كان الهدوء يسود خارج غرفته. قد يكون قد غادرت المنزل في وقت سابق لأنها لم تشعر بالارتياح برؤيته، أو قد تكون لا تزال نائمة لأنها قد واجهت صعوبة في النوم الليلة الماضية…
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
“آه…”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
تخيل ماساتشيكا يوكي وهي تبكي في سريرها. شعر بتحسن طفيف عندما فكر أن أخته ليست النوع من الأشخاص الذين يفعلون ذلك، ولكنه لا يزال يشعر بألم حاد في صدره. نزل من السرير، مفكرًا أنه يجب أن يفعل شيئًا لمواساتها، ولكن في تلك اللحظة…
“أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
“هاااه؟!”
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
“هذا ما يسمونه لقطة خدمة للمعجبين. كيا~.”
“أوه، بووو، كنت ستفهم اذا جعلتني أخبرك بالفعل. ألم تحدق بكل جزء من جسدي من الأعلى إلى الأسفل؟”
“بههههه! اعتقدت أنك ستموت من وحش ما؟! كان ذلك مضحكًا جدًا! أنا امرأة لا تخلف وعدها!”
“أوهه، أنتِ…!”
قبل ساعات قليلة فقط، كان في متجر الشاي مع أخت اليسا الجميلة وكان يفكر في نفسه “ها! هل هذه كانت قبلة غير مباشرة؟!”، شيء يهتم به فقط أوتاكو. رد يوكي كان مثل وضع الملح على الجرح.
ضحكة يوكي المغرورة جعلته يتذكر ما قالته اليوم الآخر. قالت له يوكي:
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
“سأزحف تحت سريرك وأمسك بكاحلك في اللحظة التي تستيقظ فيها، حسنًا؟”.
بدا وكأنها وجدت بعض المساحة بين صندوق الملابس وكتبه المدرسية القديمة التي احتفظ بها تحت السرير. بطريقة ما تمكنت من ادخال نفسها هناك، لكن ربما كانت المساحة ضيقة جدًا، لذا لم تتمكن من الخروج. بدأت تحرك بيدها وتبتسم، كما لو كانت تقول، “ههه، انا في مأزق، أليس كذلك؟”. ردّ ماساتشيكا على ذلك بابتسامة لطيفة، ثم… أخذ بطانية سريره ووضعها على وجه يوكي.
اعتقد أن هذا قد يكون انتقامًا لجرحها في اليوم السابق، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر… أخته ليست النوع من الأشخاص الذين قد يشعرون بالاكتئاب بسبب شيء من هذا القبيل!
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
“بهههه! هاهاها… هاه…،”
“فزعتني! ما الذي تفعلينه فجأة؟!”
ثم انحسرت ضحكتها فجأة سقطت ذراعها على الأرض بصوت قوي. وبينما كانت تحرك يدها بكسل إلى الوراء تحت السرير، أطلقت ابتسامة مستفزة.
إذا كان ما حدث اليوم كان مخططًا لجعل ماساتشيكا ينضم إلى مجلس الطلاب، فسيكون من المنطقي أن تكون يوكي متورطة أيضًا. إذا أرادت، ربما كانت هي التي تتولى العملية بأكملها.
“ساعدني على الوقوف.”
“بههههه! اعتقدت أنك ستموت من وحش ما؟! كان ذلك مضحكًا جدًا! أنا امرأة لا تخلف وعدها!”
“اه؟”
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
تدور الأفكار المتهاونة بالذات في رأسه، مما يجعله يشعر بالمزيد من الاكتئاب.
“لا يمكنني الخروج، تعلم. لا تجعلني أقولها، إنه محرج…”
“لا تكشفي حجم صدرك هكذا!”
“اتسائل~~ ولكن بجدية … أنت لا تتفاعل هناك على الإطلاق عندما ترى أختك الصغيرة عارية؟ هل هناك شيء خاطئ في الشيء الخاص بك؟ “
بدا وكأنها وجدت بعض المساحة بين صندوق الملابس وكتبه المدرسية القديمة التي احتفظ بها تحت السرير. بطريقة ما تمكنت من ادخال نفسها هناك، لكن ربما كانت المساحة ضيقة جدًا، لذا لم تتمكن من الخروج. بدأت تحرك بيدها وتبتسم، كما لو كانت تقول، “ههه، انا في مأزق، أليس كذلك؟”. ردّ ماساتشيكا على ذلك بابتسامة لطيفة، ثم… أخذ بطانية سريره ووضعها على وجه يوكي.
“اتسائل~~ ولكن بجدية … أنت لا تتفاعل هناك على الإطلاق عندما ترى أختك الصغيرة عارية؟ هل هناك شيء خاطئ في الشيء الخاص بك؟ “
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
فجأة، أمسكت يوكي بذراع ماساشيكا وأدارته نحوها. تنهد على نحو رد فعلي عندما رأى الوضع الغريب الذي كانت فيه.
“أنتِ-! سأدفنك! سأدفنك! اه انتِ-!”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
“كيااا! رائحتها مثل رائحة الرجال ! سأحمل! “
“الأمر ألمني أكثر بسبب ما حدث اليوم!”
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
“قال أبي ،” حسنًا ، كل شخص لديه هوايات مختلفة … “، رغم ذلك؟”
“أنا بالتأكيد فتاة محمية ، لكن ماذا في ذلك ؟!”
“استمع، استمع، من فضلك انتظر. ألست ترغب في معرفة لماذا فعلت ذلك؟”
“أوه ، الفتاة المحمية ، هاه. دعونا نبقيك محمية تحت سريري إذن! “
“كيااا! توقققققف !!! “
“هاه…”
في النهاية ، لم يكن هناك أي شعور بالضيق أو الإحراج. استمر الأشقاء في العبث مع بعضهم البعض حتى جاءت سيارة لتقل يوكي.
والحب بين الطلاب أمر غبي. حبيبين في المدرسة الثانوية نادرًا ما ينتهون بالزواج فعليًا. تلك الأمور تحدث فقط في الخيال. يمكن لأزواج المدرسة الثانوية أن يجتمعوا وينفصلوا بسبب أدق التفاصيل. حتى لو كانت آليا تحبني حقًا، ستختفي تلك المشاعر في اللحظة التي تكتشف فيها عيوبي الحقيقية. وحتى بعد ذلك… حتى الأزواج الذين يتزوجون بعد مواعدة في المدرسة الثانوية ينفصلون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
