مقدمة - الأمر ليس كذلك!
مقدمة – الأمر ليس كذلك!
“حقًا، أنا لا أحب كوز-كن على الإطلاق. أنا فقط… اندفعت قليلاً في حرارة اللحظة. هذا كل شيء!”
“ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
“أه… ماذا تقصدين؟”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
غرفة في مبنى سكني معين.
في غرفة يسودها الشعور بالهدوء والسكينة ، تتدحرج فتاة على سريرها ، وهناك مليون تعبير مختلف في وجهها.
“لماذا… .. لا ، لكن”
“أنتِ مصرّة.”
فتاة تُدعى أليسا تتمتم في نفسها بينما يتغير تعبير وجهها باستمرار ذهابًا وإيابًا. هذه ، سيداتي وسادتي ، صاحبة هذه الغرفة: أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
كانت لا تزال ترتدي زي المدرسة الثانوية وهي تتدحرج ذهابًا وإيابًا على سريرها. لقد خلعت السترة فقط ، لذلك كان قميصها يتجعد، لكنها لم تهتم. كان من غير المعتاد بالنسبة لها أن تتصرف بهذا الشكل ، لكن اليوم لم يكن يومًا عاديًا على أي حال.
“أرررررر!”
“ماذا؟ أنا أحبك؟… لا، آسف. لم أعني ذلك بهذا الشكل، قلت إنني أحبك كصديق، كداعم. هل رأيتني بهذه الطريقة؟ حسنًا… آسف. لا أعتقد أنني يمكنني أن أكون نائب للرئيس حقًا…”
كانت تفكر فيما حدث قبل نصف ساعة.’ في طريق العودة من المدرسة ، نظر في عيني ومدّ يده نحوي.’ خرجت هذه الكلمات من فمها من دون قصد.
“تاداااا! أليا-نيان!”
“تاداااا! أليا-نيان!”
“الحب؟ حب؟ حب؟ إيه؟ إيه ؟؟”
تلقت ضربة حاسمة من خيالها الخاص وتعثرت في كلماتها. تعثرت إلى الوراء نحو سريرها وسقطت على البطانية. بقيت بلا حركة لبعض الوقت ، ثم رفعت جبينها قليلاً وبدأت تقوم بضرب بطانيتها.
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
‘هو دائمًا يتقدم بخطوة واحدة عني، لا يظهر أعصابه على وجهه، لا يلاحظ ما أفعله من أجله، يا له سخيف، ومع ذلك لم أتمكن أبدًا من أن أخبره بما أردت حقًا أن أقوله… مستحيل اني احبه…’
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
‘كل ما قلته حتى الآن-‘
‘على أي حال، إنه كوز-كن. في اللحظة التي أراه في المدرسة غدًا، سيثير
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
ماريا عانقت الدمية بسعادة وابتسامة مبتهجة وذهبت إلى غرفتها. بينما لا تزال اليا تقف عند الباب بتعبير مصعوق،توقفت ماريا فجأة ونادتها.
“ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
مع وجهها مضغوطًا على وسادتها، صرخت بالرفض وكأنها رد فعل.
ماريا، غير مقتنعة بكلام أليسا، ردت بابتسامة مرحة ودخلت غرفتها.
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
كانت لدى أليسا تعبير الاستسلام على وجهها لأنها لم تستطع مواكبة شقيقتها. حاولت عدم القلق بشأن ذلك وعادت إلى غرفتها الخاصة. ومع ذلك، مهما حاولت، لا يمكنها التخلص من نظرة ماريا الجادة المخيفة في ذهنها.
‘لا يمكن أبدًا أن تكون مغرمة بشخص كسول جدًا’ كانت تفكر.
“لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
حتى انها قالت له ذلك وجهاً لوجه… بالروسية. لكنها لا تزال تصر عنادًا على قول الأشياء التي لا تعنيها. ولكن هذا الماساتشيكا كان يؤثر على اوتار قلبها مرارًا وتكرارًا.
‘هو دائمًا يتقدم بخطوة واحدة عني، لا يظهر أعصابه على وجهه، لا يلاحظ ما أفعله من أجله، يا له سخيف، ومع ذلك لم أتمكن أبدًا من أن أخبره بما أردت حقًا أن أقوله… مستحيل اني احبه…’
ماريا، غير مقتنعة بكلام أليسا، ردت بابتسامة مرحة ودخلت غرفتها.
‘أليس كذلك؟’
“الحب؟ حب؟ حب؟ إيه؟ إيه ؟؟”
كانت لدى أليسا تعبير الاستسلام على وجهها لأنها لم تستطع مواكبة شقيقتها. حاولت عدم القلق بشأن ذلك وعادت إلى غرفتها الخاصة. ومع ذلك، مهما حاولت، لا يمكنها التخلص من نظرة ماريا الجادة المخيفة في ذهنها.
تراوحت هذه الشكوك في رأسها.
‘هو دائمًا يتقدم بخطوة واحدة عني، لا يظهر أعصابه على وجهه، لا يلاحظ ما أفعله من أجله، يا له سخيف، ومع ذلك لم أتمكن أبدًا من أن أخبره بما أردت حقًا أن أقوله… مستحيل اني احبه…’
“حقًا، أنا لا أحب كوز-كن على الإطلاق. أنا فقط… اندفعت قليلاً في حرارة اللحظة. هذا كل شيء!”
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
دافعت عن نفسها أمام لا أحد على وجه التحديد، وقامت بالنهوض وذهبت إلى الخزانة.
“حقًا، أنا لا أحب كوز-كن على الإطلاق. أنا فقط… اندفعت قليلاً في حرارة اللحظة. هذا كل شيء!”
ابتسمت ماريا بنفس اللطف المعتاد، عانقت كتفي آليسا بذراعها الحرة، وقبلت خديها. لكنها كانت تتحرك كأنها منشغلة، وبدت غارقة في أفكارها.
‘حتى لو… نعم، حتى لو. نعم، حتى لو أنا حقًا أحببت كوزي-كن. هناك أمور أكثر أهمية يجب القيام بها، لذا…’
بينما كانت تتغير من زيها المدرسي، نظمت آليسا عقليًا ما هو الأهم بالنسبة لها. لم يكن هناك حاجة للتفكير حتى في ذلك. كانت الأهم بالطبع أن تصبح رئيسة مجلس الطلاب. سيكون من السخيف تضحية هدفها فقط بسبب فتى غبي. سيكون خيانة لماساتشيكا، الذي قال إنه سيفعل كل ما بوسعه لدعم حلم آليسا.
“أنتِ مصرّة.”
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
وبينما تسأل نفسها هذا السؤال، تخيلت وجه ماساشيكا.
“حسنًا، هذا…”
“ماذا؟ أنا أحبك؟… لا، آسف. لم أعني ذلك بهذا الشكل، قلت إنني أحبك كصديق، كداعم. هل رأيتني بهذه الطريقة؟ حسنًا… آسف. لا أعتقد أنني يمكنني أن أكون نائب للرئيس حقًا…”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
“أه… ماذا تقصدين؟”
هذا ما قاله ماساشيكا في خيالها بنبرة ملل وعدم اهتمام.
“ما-، هاه…”
تراوحت هذه الشكوك في رأسها.
تلقت ضربة حاسمة من خيالها الخاص وتعثرت في كلماتها. تعثرت إلى الوراء نحو سريرها وسقطت على البطانية. بقيت بلا حركة لبعض الوقت ، ثم رفعت جبينها قليلاً وبدأت تقوم بضرب بطانيتها.
“أنتِ مصرّة.”
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
كانت تضرب بيدها في كل مرة تتكلم فيها وتتنفس بصعوبة.
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
‘على أي حال، إنه كوز-كن. في اللحظة التي أراه في المدرسة غدًا، سيثير
غضبي بكسلة.’
“آه، نعم، فهمت. فقط لا تناديني بذلك.”
‘كل ما قلته حتى الآن-‘
..ماذا؟”
“أرررررر!”
التفكير بذلك جعلها غاضبة بشكل لا يصدق مرة أخرى، لذا نهضت من السرير وأغلقت خزانتها بقوة. وأثناء ذلك، سمعت صوت الباب الأمامي وهي تضع يديها على خديها، ثم هدأت نفسها وذهبت لاستقبال الطارق.
التفكير بذلك جعلها غاضبة بشكل لا يصدق مرة أخرى، لذا نهضت من السرير وأغلقت خزانتها بقوة. وأثناء ذلك، سمعت صوت الباب الأمامي وهي تضع يديها على خديها، ثم هدأت نفسها وذهبت لاستقبال الطارق.
“مرحبًا بعودتك، ماشا.”
هذا ما قاله ماساشيكا في خيالها بنبرة ملل وعدم اهتمام.
“لقد عدت، أليا-تشان.”
“هم؟”
التفكير بذلك جعلها غاضبة بشكل لا يصدق مرة أخرى، لذا نهضت من السرير وأغلقت خزانتها بقوة. وأثناء ذلك، سمعت صوت الباب الأمامي وهي تضع يديها على خديها، ثم هدأت نفسها وذهبت لاستقبال الطارق.
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
ابتسمت ماريا بنفس اللطف المعتاد، عانقت كتفي آليسا بذراعها الحرة، وقبلت خديها. لكنها كانت تتحرك كأنها منشغلة، وبدت غارقة في أفكارها.
‘كل ما قلته حتى الآن-‘
“ماريا… ماذا يحدث؟”
“أه… ماذا تقصدين؟”
“اشعر بالاستياء عندما يُطلق عليّ هذا الاسم.”
“‘…”
“الحب؟ حب؟ حب؟ إيه؟ إيه ؟؟”
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
لم تستطع آليسا إيجاد الكلمات لشرح ما تقصده. نظرت ماريا إلى آليسا بنظرة غريبة قليلاً، لكنها فجأة أخرجت دمية من الكيس البلاستيكي وابتسمت.
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
“صح، صح، هذا صحيح! في الواقع، أنا… قابلت شخصًا رائعًا جدًا!”
“ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
ظهرت فجأة قطة محشوة أمام آليسا، التي اندهشت من انفعال ماريا المفاجئ بشكل مرح.
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
“تاداااا! أليا-نيان!”
“صحيح، أليا-تشان، انا أتحدث عن كوز-كن.”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
“أ-، أليا-نيان…؟ إيه؟”
“أوه، أفهم-~ أليا-تشان لطيفة عندما لا تكون صادقة مع نفسها.”
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
ترجمة : Anubis Ash
“…أي جزء؟”
“أرررررر!”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
“إيه؟ ملامحه؟”
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
“الدُمى ليس لديها ملامح…”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
“لديها! انظري؛ انظري!”
‘على أي حال، إنه كوز-كن. في اللحظة التي أراه في المدرسة غدًا، سيثير
مع وجهها مضغوطًا على وسادتها، صرخت بالرفض وكأنها رد فعل.
“آه، نعم، فهمت. فقط لا تناديني بذلك.”
“م-, ماذا؟”
“إيه~؟”
“الدُمى ليس لديها ملامح…”
“اشعر بالاستياء عندما يُطلق عليّ هذا الاسم.”
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
“أوووه، حسنًا… آ-نيان؟”
“حسنًا، هذا…”
في غرفة يسودها الشعور بالهدوء والسكينة ، تتدحرج فتاة على سريرها ، وهناك مليون تعبير مختلف في وجهها.
واصلت ماريا التكلم بصوت مرح، ولم تستطع أليسا أن تعرف إذا ما تم اكتشافها أم لا.
“يايي، سأأخذك إلى المنزل إذن آنيان؟”
ماريا عانقت الدمية بسعادة وابتسامة مبتهجة وذهبت إلى غرفتها. بينما لا تزال اليا تقف عند الباب بتعبير مصعوق،توقفت ماريا فجأة ونادتها.
“أوووه، حسنًا… آ-نيان؟”
“صحيح، أليا-تشان، انا أتحدث عن كوز-كن.”
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
‘لا يمكن أبدًا أن تكون مغرمة بشخص كسول جدًا’ كانت تفكر.
..ماذا؟”
تلقت ضربة حاسمة من خيالها الخاص وتعثرت في كلماتها. تعثرت إلى الوراء نحو سريرها وسقطت على البطانية. بقيت بلا حركة لبعض الوقت ، ثم رفعت جبينها قليلاً وبدأت تقوم بضرب بطانيتها.
كانت لا تزال ترتدي زي المدرسة الثانوية وهي تتدحرج ذهابًا وإيابًا على سريرها. لقد خلعت السترة فقط ، لذلك كان قميصها يتجعد، لكنها لم تهتم. كان من غير المعتاد بالنسبة لها أن تتصرف بهذا الشكل ، لكن اليوم لم يكن يومًا عاديًا على أي حال.
تم ذكر اسم الشخص الذي كانت تفكر فيه أليسا للتو، لذا رفعت من حذرها فورًا.
واصلت ماريا التكلم بصوت مرح، ولم تستطع أليسا أن تعرف إذا ما تم اكتشافها أم لا.
“لا، فقط اعتقدت أنه صبي لطيف حقًا. أستطيع أن أرى لماذا تحبينه كثيرًا-“
‘كل ما قلته حتى الآن-‘
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
“حقًا~؟”
تم ذكر اسم الشخص الذي كانت تفكر فيه أليسا للتو، لذا رفعت من حذرها فورًا.
“أنتِ مصرّة.”
بينما كانت تتغير من زيها المدرسي، نظمت آليسا عقليًا ما هو الأهم بالنسبة لها. لم يكن هناك حاجة للتفكير حتى في ذلك. كانت الأهم بالطبع أن تصبح رئيسة مجلس الطلاب. سيكون من السخيف تضحية هدفها فقط بسبب فتى غبي. سيكون خيانة لماساتشيكا، الذي قال إنه سيفعل كل ما بوسعه لدعم حلم آليسا.
كأنها تحاول إخفاء أفكارها المبعثرة، أطلقت أليسا تنهيدة ثقيلة.
“أرررررر!”
وفورًا بعد ذلك، تفاجأت عندما رأت نظرة ماريا. ذلك لأنه على عكس صوتها المرح من قبل، كانت عيناها… تحمل جدية مخيفة فيهما. ومع ذلك، تم استبدال تلك العيون المخيفة بوجهها المعتاد المبتسم.
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
“صحيح، صحيح، أفهم~”
“إيه؟”
“ما-، هاه…”
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
“أوه، أفهم-~ أليا-تشان لطيفة عندما لا تكون صادقة مع نفسها.”
ظهرت فجأة قطة محشوة أمام آليسا، التي اندهشت من انفعال ماريا المفاجئ بشكل مرح.
“م-, ماذا؟”
..ماذا؟”
“لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
“عن ماذا تتحدثين!”
“ههه، الشباب~”
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
ماريا، غير مقتنعة بكلام أليسا، ردت بابتسامة مرحة ودخلت غرفتها.
“ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
“مرحبًا بعودتك، ماشا.”
“حقًا، ما هذا بحق الجحيم؟”
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
وفورًا بعد ذلك، تفاجأت عندما رأت نظرة ماريا. ذلك لأنه على عكس صوتها المرح من قبل، كانت عيناها… تحمل جدية مخيفة فيهما. ومع ذلك، تم استبدال تلك العيون المخيفة بوجهها المعتاد المبتسم.
كانت لدى أليسا تعبير الاستسلام على وجهها لأنها لم تستطع مواكبة شقيقتها. حاولت عدم القلق بشأن ذلك وعادت إلى غرفتها الخاصة. ومع ذلك، مهما حاولت، لا يمكنها التخلص من نظرة ماريا الجادة المخيفة في ذهنها.
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
ترجمة : Anubis Ash
مقدمة – الأمر ليس كذلك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
