طلب المساعدة
طلب المساعدة
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
*************************
عندما سمعت (كاترينا) نصيحة (تشو) ، احمر وجهها. “أنت منحرف ، كنت سأقاضيك بكل تأكيد ضد التحرش الجنسي في الماضي.”
“أراهن أنك ستقوم بإنقاذ أبناء بلدك على أي حال.”
عندما سمعت الأمهات ما قاله (تشو) ، بدأن في البكاء. لا أحد يرغب في رؤية أطفالهم يقتلون. قالت (كاترينا) ، “(فيكتور) ، سأدخل وألقي نظرة. فكر في طريقة للوصول الى السطح والهجوم من السطح “.
“لن أنقذ هؤلاء الناس الذين يشعرون بالشفقة على أنفسهم ويخافون من الموت. حتى لو كانوا أبناء وطني “.
مع الانتهاء من المناقشة ، حصلت (كاترينا) على عربة مليئة بالطعام والمشروبات. ثم مشيت نحو منزل البلطجية المحتل.
“لكنك أنقذت الأشخاص الذين حوصروا في مترو الأنفاق. كانوا نفس النوع من الناس “.
كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
“لقد كان ذلك بسبب سيدة جميلة مثلك و(أنجي) الصغيرة الجميلة. لقد كنت دائما رجل نبيل للسيدات الجميلات “.
“رجاءً كن حذرا. الأشخاص الذين احتجزوا هناك معظمهم من الأطفال. من فضلك لا تؤذيهم “.
“تسك…. (فيكتور هوغو) ، أنت مستهتر! “
ترجمة: aryaml12
في كل مرة تقول فيها السيدة القوية اسمه الكامل ، فإن (تشو) سوف يتحرك على الفور حيث كان من المؤكد أن الساق الطويلة القوية ستأتي بعده بسرعة البرق.
” توقف عن الركض!”
” توقف عن الركض!”
” توقف عن الركض!”
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
ركض كلاهما في الشارع المليء بالقمامة والمركبات المهجورة. وبينما كانوا يركضون بسرعة كبيرة ، لم ير الكثير من الحراس بوضوح حتى من هم الذين مروا.
إذا لم يكن الأعداء ودودين ، لن يتردد (تشو) و(كاترينا) في قتلهم. ومع ذلك ، شعروا بالحرج لأن الرجل العجوز كان ودودا للغاية. (كاترينا) كانت من النوع الشرس، لكنها كانت لا تزال لطيفة القلب ، وكان (تشو) شريرا ، رغم أنه كان يطيع القواعد. لم يكن كلاهما من الأشخاص الذين يقتلون ببساطة.
كانت عملية البحث عن معدات الطوارئ أسهل بكثير من المتوقع. في الواقع ، كانت هناك اناس في شارع بروم. ومع ذلك ، لم يكونوا أقوياء للغاية لاختلاق المشاكل. كما انهم كانوا يتعاملون مع شخصين شرسان ,(كاترينا) و(تشو) ، كانوا ودودين بشكل خاص ، وحتى أخذوا المبادرة لطلب المواد للتداول.
“متى اصبحت بهذا الجمال؟” نظر (تشو) لـ(كاترينا) بنظرة مثيرة.
“اسمي (شافيز). للأسف ، لا نقبل النقد. لكننا على استعداد للتداول بالموارد. هل تريدون شاحنة الإطفاء؟ لا مشكلة ، لكن ماذا يمكنكما أن تعطيانا؟
رجل مسن خرج لتحية (تشو). بدا الرجل العجوز مثل أحد سكان المنطقة. لديهم فقط حوالي مائة شخص وثلاثين إلى أربعين سلاح. كانوا يعتبرون ضعفاء في عالم الفوضى حيث أن معظمهم كانوا مسنين.
رجل مسن خرج لتحية (تشو). بدا الرجل العجوز مثل أحد سكان المنطقة. لديهم فقط حوالي مائة شخص وثلاثين إلى أربعين سلاح. كانوا يعتبرون ضعفاء في عالم الفوضى حيث أن معظمهم كانوا مسنين.
عندما سمعت الأمهات ما قاله (تشو) ، بدأن في البكاء. لا أحد يرغب في رؤية أطفالهم يقتلون. قالت (كاترينا) ، “(فيكتور) ، سأدخل وألقي نظرة. فكر في طريقة للوصول الى السطح والهجوم من السطح “.
إذا لم يكن الأعداء ودودين ، لن يتردد (تشو) و(كاترينا) في قتلهم. ومع ذلك ، شعروا بالحرج لأن الرجل العجوز كان ودودا للغاية. (كاترينا) كانت من النوع الشرس، لكنها كانت لا تزال لطيفة القلب ، وكان (تشو) شريرا ، رغم أنه كان يطيع القواعد. لم يكن كلاهما من الأشخاص الذين يقتلون ببساطة.
طلب المساعدة
قال (تشو): “آسف ، ليس لدينا أي شيء معنا.” التفت ونظر في (كاترينا). السيدة المتشددة هزت كتفيها أيضا ، معبرة عن أنها لن تتخلى عن أسلحتها ومعداتها.
كانت عملية البحث عن معدات الطوارئ أسهل بكثير من المتوقع. في الواقع ، كانت هناك اناس في شارع بروم. ومع ذلك ، لم يكونوا أقوياء للغاية لاختلاق المشاكل. كما انهم كانوا يتعاملون مع شخصين شرسان ,(كاترينا) و(تشو) ، كانوا ودودين بشكل خاص ، وحتى أخذوا المبادرة لطلب المواد للتداول.
ابتسم الرجل العجوز (شافيز). “إذا كان بإمكانكم أن تقدموا لي خدمة ، فيمكنني أن أمنحكم سيارة الإطفاء.”
أنتهى الفصل
(كاترينا) سألت: “ماذا تريد؟”
“لا ، لن تقاضيني. لكن ستركلينني حتى الموت ،” مازحها (تشو) ، لكنه قال بعد فترة وجيزة ، “أوتش! فلنبدأ تنفيذ المهمة”
“الناس هنا هم العائلات التي عاشت في هذه المنطقة. للأسف ، قبل بضعة أيام ، كانت هناك عصابة من البلطجية الذين احتلوا أحد المباني هنا. إنهم يحتجزون الناس في المبنى كرهائنهم ، ويريدون منا أن نقدم لهم الطعام والشراب. حتى أنهم … يطلبون النساء. إذا كان بإمكانكم طردهم ، فسيكون ذلك موضع تقدير كبير. “
اعتقد (شافيز) أن الرجل والسيدة أمامه بدوا قاسيان. وكان توقعه صحيحاً ، طرح طلبه. نظر كل من (تشو) و(كاترينا) إلى بعضهما البعض للمرة الثانية ثم سالوا: “كم منهم هناك؟”
اعتقد (شافيز) أن الرجل والسيدة أمامه بدوا قاسيان. وكان توقعه صحيحاً ، طرح طلبه. نظر كل من (تشو) و(كاترينا) إلى بعضهما البعض للمرة الثانية ثم سالوا: “كم منهم هناك؟”
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
“حول العشرة الى العشرين؟ أنا لست متأكدا جدا. لكن كلهم مسلحون ووحشيون بوجه خاص “. وعندما قال الرجل العجوز (شافيز) كلمة” وحشية “، استمر في التوقيع على الصليب على صدره والصلاة للرب.
“حسنا ، اوصلني هناك. أنا أحب الناس الذين يشعرون بالوحشية ، وأحب أن أسمع صراخهم على وجه الخصوص “، وافقت (كاترينا) على ذلك فوراً. كان (تشو) لا يملك أي خيار. كان يحدق بها بعيون واسعة ويمكن أن يتبعها فقط.
“حسنا ، اوصلني هناك. أنا أحب الناس الذين يشعرون بالوحشية ، وأحب أن أسمع صراخهم على وجه الخصوص “، وافقت (كاترينا) على ذلك فوراً. كان (تشو) لا يملك أي خيار. كان يحدق بها بعيون واسعة ويمكن أن يتبعها فقط.
كان المبنى الذي احتله البلطجية عبارة عن مبنى من خمسة طوابق. كان هادئا جدا في الداخل ، ولكن في بعض الأحيان ، يمكن أن ينظر إلى الناس يمرون من النوافذ. قادهم الرجل العجوز (شافيز) إلى المبنى ، وأشار إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية. “هؤلاء هم. لا يمكننا التعامل معهم.”
كان المبنى الذي احتله البلطجية عبارة عن مبنى من خمسة طوابق. كان هادئا جدا في الداخل ، ولكن في بعض الأحيان ، يمكن أن ينظر إلى الناس يمرون من النوافذ. قادهم الرجل العجوز (شافيز) إلى المبنى ، وأشار إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية. “هؤلاء هم. لا يمكننا التعامل معهم.”
“الناس هنا هم العائلات التي عاشت في هذه المنطقة. للأسف ، قبل بضعة أيام ، كانت هناك عصابة من البلطجية الذين احتلوا أحد المباني هنا. إنهم يحتجزون الناس في المبنى كرهائنهم ، ويريدون منا أن نقدم لهم الطعام والشراب. حتى أنهم … يطلبون النساء. إذا كان بإمكانكم طردهم ، فسيكون ذلك موضع تقدير كبير. “
“رجاءً كن حذرا. الأشخاص الذين احتجزوا هناك معظمهم من الأطفال. من فضلك لا تؤذيهم “.
تدقيق : عبد الرحمن
كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
“حسنا ، اوصلني هناك. أنا أحب الناس الذين يشعرون بالوحشية ، وأحب أن أسمع صراخهم على وجه الخصوص “، وافقت (كاترينا) على ذلك فوراً. كان (تشو) لا يملك أي خيار. كان يحدق بها بعيون واسعة ويمكن أن يتبعها فقط.
نظر (تشو) إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية وتحدث بصوت منخفض ، “أنا متأكد من أنهم وضعوا الرهائن في غرف منفصلة. لن يكون من الصعب علينا التسرع في قتلهم جميعًا. لكن من الناحية الفنية ، من المستحيل إنقاذ جميع الرهائن قبل أن يقتلوا البعض. “
“أسمح لك بالرؤية الآن.”
عندما سمعت الأمهات ما قاله (تشو) ، بدأن في البكاء. لا أحد يرغب في رؤية أطفالهم يقتلون. قالت (كاترينا) ، “(فيكتور) ، سأدخل وألقي نظرة. فكر في طريقة للوصول الى السطح والهجوم من السطح “.
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
تفاجأ (تشو) وسأل: “كيف ستستطيعين الوصول إلى المبنى؟”
” توقف عن الركض!”
“اعتقد أن هؤلاء البلطجية يريدون النساء؟ “أنا امرأة.” عندما تحدثت (كاترينا) ، بدأت تقلع الدروع والمعدات. حتى أنها خلعت سترتها القتالية وأسقطت كل أسلحتها. عندما أبعدت درعها الثقيلة ، عرضت جسدها الرشيق.
وقالت (كاترينا) بشكل قاسٍ: “أريد التأكد من سلامة الرهائن”.
“متى اصبحت بهذا الجمال؟” نظر (تشو) لـ(كاترينا) بنظرة مثيرة.
وقالت (كاترينا) بشكل قاسٍ: “أريد التأكد من سلامة الرهائن”.
“أنا مثيرة ، أليس كذلك؟” غمزت (كاترينا) لـ(تشو) وقالت.
كان المبنى الذي احتله البلطجية عبارة عن مبنى من خمسة طوابق. كان هادئا جدا في الداخل ، ولكن في بعض الأحيان ، يمكن أن ينظر إلى الناس يمرون من النوافذ. قادهم الرجل العجوز (شافيز) إلى المبنى ، وأشار إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية. “هؤلاء هم. لا يمكننا التعامل معهم.”
“لستي سيئة.” حاول (تشو) أن يدير رأسه.
“تسك…. (فيكتور هوغو) ، أنت مستهتر! “
اقترضت (كاترينا) مجموعة من الملابس العادية من الأم وجعلتها تبدو عادية. وضعت شعرها للأسفل وأصبحت مثيرة بشكل مميز. “هل أبدو جميلة؟”
“الناس هنا هم العائلات التي عاشت في هذه المنطقة. للأسف ، قبل بضعة أيام ، كانت هناك عصابة من البلطجية الذين احتلوا أحد المباني هنا. إنهم يحتجزون الناس في المبنى كرهائنهم ، ويريدون منا أن نقدم لهم الطعام والشراب. حتى أنهم … يطلبون النساء. إذا كان بإمكانكم طردهم ، فسيكون ذلك موضع تقدير كبير. “
“لا أجرؤ على النظر.” قال (تشو).
ابتسم الرجل العجوز (شافيز). “إذا كان بإمكانكم أن تقدموا لي خدمة ، فيمكنني أن أمنحكم سيارة الإطفاء.”
“أسمح لك بالرؤية الآن.”
عيون (كاترينا) ومضت بغضب. تحركت لتتجنب يده وقالت ببرود: “حقا؟ هل يعجبونك؟ رائع ، سأستخدمهما لأجعلك تشعر بشكل جيد كما لو كنت في الجنة! “
“هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
“هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
عندما سمعت (كاترينا) نصيحة (تشو) ، احمر وجهها. “أنت منحرف ، كنت سأقاضيك بكل تأكيد ضد التحرش الجنسي في الماضي.”
“حول العشرة الى العشرين؟ أنا لست متأكدا جدا. لكن كلهم مسلحون ووحشيون بوجه خاص “. وعندما قال الرجل العجوز (شافيز) كلمة” وحشية “، استمر في التوقيع على الصليب على صدره والصلاة للرب.
“لا ، لن تقاضيني. لكن ستركلينني حتى الموت ،” مازحها (تشو) ، لكنه قال بعد فترة وجيزة ، “أوتش! فلنبدأ تنفيذ المهمة”
*************************
مع الانتهاء من المناقشة ، حصلت (كاترينا) على عربة مليئة بالطعام والمشروبات. ثم مشيت نحو منزل البلطجية المحتل.
“أنا مثيرة ، أليس كذلك؟” غمزت (كاترينا) لـ(تشو) وقالت.
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
(كاترينا) سألت: “ماذا تريد؟”
وقالت (كاترينا) بشكل قاسٍ: “أريد التأكد من سلامة الرهائن”.
“لستي سيئة.” حاول (تشو) أن يدير رأسه.
“لا مشكلة. هم بخير. رئيسنا حتى يشارك الماريجوانا معهم. كانوا سعداء للغاية بعد أن أخذوا الماريجوانا “. مدّ الرجل يده مع مسدسه واشار الى ساقي (كاترينا) كما قال:” عزيزتي ، ساقيك مثيرتان جدًا. ” احبهم كثيرا.”
“حول العشرة الى العشرين؟ أنا لست متأكدا جدا. لكن كلهم مسلحون ووحشيون بوجه خاص “. وعندما قال الرجل العجوز (شافيز) كلمة” وحشية “، استمر في التوقيع على الصليب على صدره والصلاة للرب.
عيون (كاترينا) ومضت بغضب. تحركت لتتجنب يده وقالت ببرود: “حقا؟ هل يعجبونك؟ رائع ، سأستخدمهما لأجعلك تشعر بشكل جيد كما لو كنت في الجنة! “
“هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
*********************************
“رجاءً كن حذرا. الأشخاص الذين احتجزوا هناك معظمهم من الأطفال. من فضلك لا تؤذيهم “.
أنتهى الفصل
ركض كلاهما في الشارع المليء بالقمامة والمركبات المهجورة. وبينما كانوا يركضون بسرعة كبيرة ، لم ير الكثير من الحراس بوضوح حتى من هم الذين مروا.
ترجمة: aryaml12
“تسك…. (فيكتور هوغو) ، أنت مستهتر! “
تدقيق : عبد الرحمن
أنتهى الفصل
رجل مسن خرج لتحية (تشو). بدا الرجل العجوز مثل أحد سكان المنطقة. لديهم فقط حوالي مائة شخص وثلاثين إلى أربعين سلاح. كانوا يعتبرون ضعفاء في عالم الفوضى حيث أن معظمهم كانوا مسنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
