الفصل 203
الفصل 203
“حقًا ، أنت …!” صرخت شانيث قبل أن تعانقه.
فحصت إيريس جدران الجرف ، ولاحظت وجود شجيرة بالقرب من الجزء الأيسر من وجه الجرف. ذهبت إليه ، وشعرت بنسيم يأتي من ورائه. قامت بتنظيف الأدغال ووجدت مدخلًا مخفيًا لكهفًا يؤدي إلى الجرف. صرخت ، “هنا!”
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
اصطدم السيفان وصدى صدع متفجر في الهواء وسط رذاذ من الشرر.
لقد حارب هلكين في القصر الملكي عندما لم يكن مضطرًا لذلك ، والآن اتضح أن لقاءهما لم يكن مجرد مصادفة في النهاية. كان الآن على يقين من أن كل ما كان يقوده إلى الزاوية كان يختبئ بين صفوف الفرسان الإمبراطوريين.
الكراك… كواتشاك!
توقف النزيف في الوقت الذي رفعت فيه شنيث يدها ، وترك مكانها علامة حرق ضخمة.
انكسر سيف هيلكن ، وتناثر الشظايا في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك ، لم يظهر هلكين أي تردد لأنه غير مسار سيفه وأرجحها في اكتساح قطري. كان سيف الفارس العجوز حادًا كما كان في السابق ، على الرغم من كسره إلى نصفين.
تم إلقاء حاجز من الطبقة العليا فوق الجبل بأكمله ، وهذا يعني أنه سيكون من المستحيل عليهم التهرب من المطاردة لمدة أربعة أيام كاملة. حشدت إيريس كل قوتها وحطمت الحاجز بقبضتها ، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق.
تمامًا كما كانت الحافة الخشنة للسيف المكسور على وشك ضرب رقبة كانغ يون سو …
لقد أخرجت إيريس كل جرعات الشفاء التي كانت بحوزتهم. في هذه الأثناء ، خلع هنريك قميص كانغ يون سو، ووجد أن الجرح المروع في بطنه بدا أكثر خطورة مما توقعوه. قامت شانيث بتطبيق أغلى جرعات الشفاء التي بحوزتهم على جرح كانغ يون سو، لكنها لم تظهر أي علامات على التعافي على الإطلاق.
قعقعة!
“أنت لست لطيفًا بما يكفي لدرجة أنك ستوفر عليّ لمجرد أنك قلت أنك ستفعل ، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟” ورد هنريك.
تناثرت قطع معدنية في الهواء مثل الثلج.
قام هلكين بركل الشظايا المعدنية على الأرض ، لكن كانغ يون سو منعهم على الفور بسيفه. بينما كان كانغ يون سو يحجب الشظايا ، أعد هيلكين سيفه نصف المكسور مرة أخرى واندفع من خلال الفتحة التي قدمت نفسها.
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
على الرغم من تدمير سيف الفارس العجوز ، إلا أنه كان لا يزال سلاحًا فتاكًا يمكنه على الأقل سحق كتف شخص ما بين يدي هلكين. ومع ذلك ، تراجع كانغ يون سو وتسبب في فشل هجوم هلكين بالكاد. بعد ذلك ، ألقى هيلكين السيف نصف المكسور بعيدًا.
فكر كانغ يون سو “العدو الطبيعي للإله؟” تم ختم جميع سلطاته! هذا عزله عن قدراته الرئيسية كإله.
همست شانيث على وجه السرعة ، “ستنطفئ النيران لحظة نفاد مانا. عليك أن تسرع! ”
“يا له من سيف رائع ،” قال هيلكين وهو ينزع سيفًا آخر. وأضاف: “أنا أيضًا لديّ سيف مثل سيفك”.
لم يستطع أن يتذكر أنه رأى أو سمع عن مثل هذا السيف حتى في حياته السابقة ، فكيف تمكن هلكين من وضع يديه على مثل هذا السيف؟
كان سيفًا ذا حواف يلمع بريقًا باهرًا. تجهم هيلكين وهو يمسك بمقبض السيف قائلاً ، “هذا السيف يصرخ بصوت عالٍ الآن. يبدو أنه يريد حقًا قطعك. هل انت اله او شيء من هذا القبيل؟ حسنًا ، أفترض أنني سأعرف بمجرد أن أقطعك. ”
كان قاطع اله سلاحًا خاصًا لا يمكنه إلا أن يقطع إلهًا.
كان قاطع اله سلاحًا خاصًا لا يمكنه إلا أن يقطع إلهًا.
شعر كانغ يون-سو أن قوته قد اختفت بعيدًا في اللحظة التي بدأت فيها حواف سيف الفارس العجوز في التألق ، ولم يكن ذلك مجرد خياله.
[لقد قابلت العدو الطبيعي للإله ، محطم الله.]
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
في هذه الأثناء ، بدأت بشرة كانغ يون سو في الشحوب المروع بسبب فقدان الدم. بدأت إيريس تنفجر بالبكاء ، في حيرة مما يجب أن تفعله. بهذا المعدل ، سينتهي الأمر بالموت كانغ يون-سو.
[أطلق قاطع اله قدراته الحقيقية.]
وبينما كان الرجلان يحدقان في بعضهما البعض ، سقطت بينهما شجرة كبيرة محترقة ومنعتهما من الرؤية.
[تم ختم جميع سلطاتك!]
[ستستمر في فقد القوة الإلهية ما لم توقف النزيف بسرعة.]
[سوف تضطر إلى تدمير أو الاستيلاء على قاطع اله من حاجزها.]
لم يستطع أن يتذكر أنه رأى أو سمع عن مثل هذا السيف حتى في حياته السابقة ، فكيف تمكن هلكين من وضع يديه على مثل هذا السيف؟
فكر كانغ يون سو “العدو الطبيعي للإله؟” تم ختم جميع سلطاته! هذا عزله عن قدراته الرئيسية كإله.
قام هلكين بركل الشظايا المعدنية على الأرض ، لكن كانغ يون سو منعهم على الفور بسيفه. بينما كان كانغ يون سو يحجب الشظايا ، أعد هيلكين سيفه نصف المكسور مرة أخرى واندفع من خلال الفتحة التي قدمت نفسها.
بينما كان الفرسان على وشك التأرجح بسيوفهم في نفس الوقت ، صرخت شانيث فجأة ، “لهب لا يمكن إخماده!”
لم يمنح هيلكين وقتًا لـ كانغ يون سو للتفكير في استراتيجية وهاجم على الفور. تحرك الفارس العجوز بسرعة أكبر بكثير مما كان عليه في السابق. استعد كانغ يون سو سيفه الخالد للدفاع ضد الهجوم.
لقد أخرجت إيريس كل جرعات الشفاء التي كانت بحوزتهم. في هذه الأثناء ، خلع هنريك قميص كانغ يون سو، ووجد أن الجرح المروع في بطنه بدا أكثر خطورة مما توقعوه. قامت شانيث بتطبيق أغلى جرعات الشفاء التي بحوزتهم على جرح كانغ يون سو، لكنها لم تظهر أي علامات على التعافي على الإطلاق.
“يا له من سيف رائع ،” قال هيلكين وهو ينزع سيفًا آخر. وأضاف: “أنا أيضًا لديّ سيف مثل سيفك”.
عندما كانت سيوفهم على وشك الاصطدام ، مر سيف هيلكين مباشرة عبر سيف كانغ يون سو.
سوكيوك!
كانت الحزب بأكملها على حافة الهاوية. ومع ذلك ، على الرغم من أن جرعات الشفاء فشلت في التئام الجرح في بطن كانغ يون سو ، فقد تمكنوا بطريقة ما من إعادته إلى وعيه.
سوكيوك!
كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعثر عليها الفرسان الإمبراطوريون. لذلك ، كان عليهم قتل الشيطان الذي ظهر على الجبل والهروب إلى برج كولوسي السحري.
عض كانغ يون سو شفتيه. حاول التهرب من سيف الفارس العجوز ، لكن كان من المستحيل تجنبه تمامًا دون أن يُجرَح. ترك قاطع اله جرحًا عميقًا في بطنه. لقد شعر بألم مبرح جعل رؤيته ضبابية لثانية واحدة ، وهو ما لم يكن من الممكن أن يحدث لمثل هذا الجرح بغض النظر عن مدى عمقها.
أجابت شانيث: “نعم ، أنا هنا”.
[لقد تم قطعك بواسطة قاطع اله!]
سرعان ما نزلت إيريس.
كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعثر عليها الفرسان الإمبراطوريون. لذلك ، كان عليهم قتل الشيطان الذي ظهر على الجبل والهروب إلى برج كولوسي السحري.
[لا يمكنك معالجة الإصابات التي يسببها عدوك الطبيعي.]
كان على يقين من أن المتغيرات التي ظهرت في حياته الأخيرة والأسرار العديدة التي بدا أنه لم يكن على دراية بها كانت جميعها مرتبطة بطريقة ما.
[الجرح العميق الناجم عن قاطع اله سيجعلك تفقد القدرة الإلهية.]
[ستستمر في فقد القوة الإلهية ما لم توقف النزيف بسرعة.]
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
[أطلق قاطع اله قدراته الحقيقية.]
“اللعنة …” لعن كانغ يون سو داخليًا كما ترنح للخلف. ومع ذلك ، لم يمنحه هيلكين أي مساحة للتنفس.
فحصت إيريس جدران الجرف ، ولاحظت وجود شجيرة بالقرب من الجزء الأيسر من وجه الجرف. ذهبت إليه ، وشعرت بنسيم يأتي من ورائه. قامت بتنظيف الأدغال ووجدت مدخلًا مخفيًا لكهفًا يؤدي إلى الجرف. صرخت ، “هنا!”
تمامًا كما كان هيلكين على وشك إطلاق وابل من الهجمات على كانغ يون سو ، طار منجل متصل بسلسلة باتجاه الفارس القديم – كان سلاح شانيث الجديد. حاول هيلكين أن يضرب السلسلة والمنجل بعيدًا ، لكنه مر بسيفه بدلاً من ذلك.
شهق كانغ يون سو لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول ، “اشعلي جرحي.”
رأى كانغ يون سو بوضوح ما كان يحدث. قام الفارس العجوز على الفور بتواء جسده لتجنب المنجل ، ولكن بينما كان هيلكين مشتتًا بسبب هجوم شانيث ، تراجع كانغ يون سو بسرعة.
أخرج كانغ يون سو سيف نفث الدم من حقيب
شن الفرسان الإمبراطوريون الآخرون هجومًا مشتركًا على كانغ يون سو في اللحظة التي وسع فيها المسافة بينه وبين هيلكين.
قعقعة!
قامت شانيث بإزالة أي أشجار محترقة تسد طريقهم ، وسرعان ما وصلوا إلى سفح منحدر. صاحت ، “هذا طريق مسدود!”
بينما كان الفرسان على وشك التأرجح بسيوفهم في نفس الوقت ، صرخت شانيث فجأة ، “لهب لا يمكن إخماده!”
“كانغ يون سو ينزف كثيرا! هل يجب أن أطير وأهرب معه أولاً؟ ” سألت ايريس.
اصطدم السيفان وصدى صدع متفجر في الهواء وسط رذاذ من الشرر.
لقد كانت مهارة الطاغية الأحمر الفريدة!
قعقعة!
ومع ذلك ، لم يكن كانغ يون سو خائفًا على الإطلاق. في الواقع ، رحب بالتغيير ، مفكرًا ، “يمكنني أخيرًا مواجهته”.
انطلق عمود شرير من اللهب من الأرض في اللحظة التي استخدمت فيه شانيث مهارتها. انسحب الفرسان على عجل من ألسنة اللهب التي لم تتضاءل حتى في الضباب الرطب. في الواقع ، التهم عمود اللهب الأوراق الجافة على الأرض وحرق بقوة أكبر.
“هل يمكنك التوقف عن قلقنا؟” تذمر هنريك.
همست شانيث على وجه السرعة ، “ستنطفئ النيران لحظة نفاد مانا. عليك أن تسرع! ”
[ستستمر في فقد القوة الإلهية ما لم توقف النزيف بسرعة.]
“نعم ، أعتقد أنها فكرة جيدة لنا أن نتراجع في الوقت الحالي ،” قال هنريك وهو يحاول حمل كانغ يون سو على ظهره.
كواتشيك!
في هذه الأثناء ، بدأت بشرة كانغ يون سو في الشحوب المروع بسبب فقدان الدم. بدأت إيريس تنفجر بالبكاء ، في حيرة مما يجب أن تفعله. بهذا المعدل ، سينتهي الأمر بالموت كانغ يون-سو.
ومع ذلك ، قامت إيريس بسحب كانغ يون-سو تجاهها بعناية وقالت ، “سأحمله ، لأنني أقوى.”
“الأشياء التي اشتعلت فيها النيران لن تنطفئ حتى بعد أن استهلك كل ما عندي من مانا!” أجابت شانيث.
قال هنريك قبل إلقاء نظرة على هيلكين: “من الجيد أن أراك تأخذ زمام المبادرة من أجل التغيير”. كان عمود اللهب الخاص بشينث يفصله عن الحزب.
“كانغ يون سو؟” شانيث نادت على وجه السرعة.
صرخ هيلكن ، “هنريك ، هذا أمر ملكي من جلالتها! سأوفر لك ما دمت تمرر هذا الشبيه إلينا! ”
فكر كانغ يون سو “العدو الطبيعي للإله؟” تم ختم جميع سلطاته! هذا عزله عن قدراته الرئيسية كإله.
رد هنريك بأقصى درجات الاحترام في لهجته ، “أنا أعتذر يا سيدي ، ولكن هل يمكنك أن تصمت من فضلك؟”
“نعم ، أعتقد أنها فكرة جيدة لنا أن نتراجع في الوقت الحالي ،” قال هنريك وهو يحاول حمل كانغ يون سو على ظهره.
“لقد تغيرت”. قال هلكين: “لم تكن أبدًا شخصًا يضحّي بنفسه من أجل الآخرين”.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اختلط الدخان بضباب الجبل ، مما جعل من المستحيل رؤية ما سيحدث في المستقبل. علاوة على ذلك ، استمر سقوط العديد من الأشجار المحترقة وسد طريقها.
فوجئت شانيث بطلبه ، لكنها أغلقت عينيها وأومأت برأسها. لف كانغ يون سو ذراعيه حولها وعض رقبتها البيضاء الناعمة ، وامتص بعض دمها لتجديد الدم الذي فقده.
“أنت لست لطيفًا بما يكفي لدرجة أنك ستوفر عليّ لمجرد أنك قلت أنك ستفعل ، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟” ورد هنريك.
في هذه الأثناء ، بدأت بشرة كانغ يون سو في الشحوب المروع بسبب فقدان الدم. بدأت إيريس تنفجر بالبكاء ، في حيرة مما يجب أن تفعله. بهذا المعدل ، سينتهي الأمر بالموت كانغ يون-سو.
أصبح تعبير هيلكن باردًا فجأة حيث قال مهددًا ، “سينتهي بك الأمر بالموت”.
ته. كان السيف الذي حصل عليه كأحد المكافآت بعد قتل تنين الدمار. نادى بالسيف الأحمر في يده ، “شارب”.
أشار هنريك إلى رفاقه بذقنه وقال ، “هذا أفضل من هؤلاء الرجال الذين يموتون.”
[لقد تم قطعك بواسطة قاطع اله!]
تمامًا كما كانت الحافة الخشنة للسيف المكسور على وشك ضرب رقبة كانغ يون سو …
وبينما كان الرجلان يحدقان في بعضهما البعض ، سقطت بينهما شجرة كبيرة محترقة ومنعتهما من الرؤية.
[ستستمر في فقد القوة الإلهية ما لم توقف النزيف بسرعة.]
ودعم الحزب كانغ يون سو الذي كان ينزف بغزارة من بطنه وهرب من المنطقة.
“كانغ يون سو ينزف بشدة!” صرخت شانيث على وجه السرعة.
في اللحظة التي بدا فيها الوضع في أسوأ حالاته ، نقل ظل الابيض فجأة شيئًا إلى إيريس. قال ، “الطريق الصحيح. اليسار من الصخرة الزرقاء. نفق عند سفح الجرف”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التوقف وإلقاء القبض عليه بسبب اللهب والدخان الذي يملأ المنطقة.
“لم أستطع الهروب لأنه كان هناك حاجز ، لكنني وجدت مكانًا يمكننا أن نحتمي فيه!” صرخت إيريس قبل أن تبدأ في الجري وهي تحمل كانغ يون سو.
“دعونا نعثر على مكان نلجأ إليه لبعض الوقت. انتشرت النار في جميع أنحاء الجبل! ” نادى هنريك.
توسلت إلى الوجود بداخلها لإنقاذ كانغ يون سو، لكن ظل الابيض لم يستجب لها على الإطلاق. بدأت سحابة الدخان الكثيفة المتصاعدة من الجبل في حرق رئتيها ، وقد شعرت أن تنفس كانغ يون سو كان يضعف ويضعف في الثانية.
ومع ذلك ، قامت إيريس بسحب كانغ يون-سو تجاهها بعناية وقالت ، “سأحمله ، لأنني أقوى.”
“الأشياء التي اشتعلت فيها النيران لن تنطفئ حتى بعد أن استهلك كل ما عندي من مانا!” أجابت شانيث.
تناثرت قطع معدنية في الهواء مثل الثلج.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اختلط الدخان بضباب الجبل ، مما جعل من المستحيل رؤية ما سيحدث في المستقبل. علاوة على ذلك ، استمر سقوط العديد من الأشجار المحترقة وسد طريقها.
كان الفرسان يندفعون إلى موقعهم عند رؤية الدخان الكثيف يتصاعد من مكان وجودهم ، ولم يكن هناك أي طريقة أن الحرارة الحارقة ستفيد أي شخص مصاب.
كواتشيك!
لقد كان العدو الطبيعي للإله!
”الجرع! اخرج كل ما لديك! ” صرخ هنريك بشكل عاجل بينما وضع كانغ يون سو على الأرض.
سقطت شجرة أخرى محترقة وسدت طريقهم ، لكن شانيث ، الذي كان محصنًا من النار ، دمرت الشجرة وقادت الحزب إلى الأمام. صرخت ، “أسرع!”
“كلاكما تهدأ!” صرخت إيريس بغضب.
تناثرت قطع معدنية في الهواء مثل الثلج.
مع انتشار ألسنة اللهب ، اختلط الدخان بضباب الجبل ، مما جعل من المستحيل رؤية ما سيحدث في المستقبل. علاوة على ذلك ، استمر سقوط العديد من الأشجار المحترقة وسد طريقها.
شعر كانغ يون-سو أن قوته قد اختفت بعيدًا في اللحظة التي بدأت فيها حواف سيف الفارس العجوز في التألق ، ولم يكن ذلك مجرد خياله.
شعرت إيريس أن ظهرها غارق في دم كانغ يون سو ، حيث لم يظهر النزيف أي علامات على الانحسار. وسرعان ما سينتهي به الحال في حالة حرجة.
أجاب كانغ يون سو: “أعطني الدم”.
“كانغ يون سو ينزف كثيرا! هل يجب أن أطير وأهرب معه أولاً؟ ” سألت ايريس.
لقد كان العدو الطبيعي للإله!
كانت حقيقة أن كانغ يون سو على وشك الموت مشكلة أكبر من الحريق المحيط بهم. كانت شانيث محصنة ضد النار ، بينما كان لدى إيريس قشور تنينها. كان هنريك هو الوحيد المعرض لخطر الحرق حتى الموت ، لكنه لم يتردد وأجاب على الفور ، “حسنًا! دعونا نخرج هذا الرجل من هنا أولا! ”
مد كانغ يون سو يده اليمنى وتمتم ، “استدعاء شارب”.
نشرت إيريس جناحيها وحلقت لأعلى بينما تعانق كانغ يون سو. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك الوصول إلى الهواء الطلق ، وجدت أن حاجزًا غير مرئي يمنعها من السفر إلى أبعد من ذلك.
[تم وضع حاجز تم إنشاؤه بواسطة كيمياء من الدرجة الأولى.]
“لقد تغيرت”. قال هلكين: “لم تكن أبدًا شخصًا يضحّي بنفسه من أجل الآخرين”.
أجاب كانغ يون سو: “أعطني الدم”.
[لن يتمكن أحد من مغادرة هذا المكان لمدة 72 ساعة.]
تم إلقاء حاجز من الطبقة العليا فوق الجبل بأكمله ، وهذا يعني أنه سيكون من المستحيل عليهم التهرب من المطاردة لمدة أربعة أيام كاملة. حشدت إيريس كل قوتها وحطمت الحاجز بقبضتها ، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق.
كواتشيك!
في هذه الأثناء ، بدأت بشرة كانغ يون سو في الشحوب المروع بسبب فقدان الدم. بدأت إيريس تنفجر بالبكاء ، في حيرة مما يجب أن تفعله. بهذا المعدل ، سينتهي الأمر بالموت كانغ يون-سو.
تابع كانغ يون سو: “عليك أن توقف النزيف”. شانيث عضت شفتيها بتردد ، لكن صوت كانغ يون سو تصدع وهو يحثها ، “أسرع”.
في النهاية ، لم يبق لديها سوى أمل واحد. ناشد إيريس بشدة ، “ظل الأبيض! لو سمحت! لو سمحت…!’
“هاه؟” تمتمت شانيث في الكفر ، وتشك في أذنيها.
توسلت إلى الوجود بداخلها لإنقاذ كانغ يون سو، لكن ظل الابيض لم يستجب لها على الإطلاق. بدأت سحابة الدخان الكثيفة المتصاعدة من الجبل في حرق رئتيها ، وقد شعرت أن تنفس كانغ يون سو كان يضعف ويضعف في الثانية.
قاطع اله! كان عليه أن يعتني بهذا السيف أولاً إذا أراد أن يستعيد قدراته الإلهية المختومة.
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
في اللحظة التي بدا فيها الوضع في أسوأ حالاته ، نقل ظل الابيض فجأة شيئًا إلى إيريس. قال ، “الطريق الصحيح. اليسار من الصخرة الزرقاء. نفق عند سفح الجرف”
شن الفرسان الإمبراطوريون الآخرون هجومًا مشتركًا على كانغ يون سو في اللحظة التي وسع فيها المسافة بينه وبين هيلكين.
سرعان ما نزلت إيريس.
“م- ما هو …؟” رد شارب بعصبية.
سأل هنريك أثناء السعال والصفير ، “لماذا عدت؟”
“لم أستطع الهروب لأنه كان هناك حاجز ، لكنني وجدت مكانًا يمكننا أن نحتمي فيه!” صرخت إيريس قبل أن تبدأ في الجري وهي تحمل كانغ يون سو.
“م- ما هو …؟” رد شارب بعصبية.
قامت شانيث بإزالة أي أشجار محترقة تسد طريقهم ، وسرعان ما وصلوا إلى سفح منحدر. صاحت ، “هذا طريق مسدود!”
[تم ختم جميع سلطاتك!]
قاطع اله! كان عليه أن يعتني بهذا السيف أولاً إذا أراد أن يستعيد قدراته الإلهية المختومة.
فحصت إيريس جدران الجرف ، ولاحظت وجود شجيرة بالقرب من الجزء الأيسر من وجه الجرف. ذهبت إليه ، وشعرت بنسيم يأتي من ورائه. قامت بتنظيف الأدغال ووجدت مدخلًا مخفيًا لكهفًا يؤدي إلى الجرف. صرخت ، “هنا!”
جلس كانغ يون سو وقال من خلال وجه وشفاه شاحبين مروع ، “شكرًا لك”.
اندفع أعضاء الحزب وزحفوا على عجل إلى الحفرة. كان المدخل ضيقًا وصغيرًا للغاية ، لكن الجزء الداخلي من الكهف كان واسعًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن ألسنة اللهب والدخان تصل إلى الداخل.
انكسر سيف هيلكن ، وتناثر الشظايا في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك ، لم يظهر هلكين أي تردد لأنه غير مسار سيفه وأرجحها في اكتساح قطري. كان سيف الفارس العجوز حادًا كما كان في السابق ، على الرغم من كسره إلى نصفين.
كواتشيك!
”الجرع! اخرج كل ما لديك! ” صرخ هنريك بشكل عاجل بينما وضع كانغ يون سو على الأرض.
“استعد للقتال” ، قال كانغ يون سو قبل أن يضرب سيف نفث الدم في أعلى رأس شارب.
لقد أخرجت إيريس كل جرعات الشفاء التي كانت بحوزتهم. في هذه الأثناء ، خلع هنريك قميص كانغ يون سو، ووجد أن الجرح المروع في بطنه بدا أكثر خطورة مما توقعوه. قامت شانيث بتطبيق أغلى جرعات الشفاء التي بحوزتهم على جرح كانغ يون سو، لكنها لم تظهر أي علامات على التعافي على الإطلاق.
“عليك اللعنة! لماذا لا تشفى ؟! ” لعن هنريك.
سأل هنريك أثناء السعال والصفير ، “لماذا عدت؟”
فكر كانغ يون سو “العدو الطبيعي للإله؟” تم ختم جميع سلطاته! هذا عزله عن قدراته الرئيسية كإله.
“كيف لي أن أعرف ؟! كن هادئاً! أنت تشتت انتباهي! ” عادت شانيث إلى الوراء.
“كلاكما تهدأ!” صرخت إيريس بغضب.
على الرغم من تدمير سيف الفارس العجوز ، إلا أنه كان لا يزال سلاحًا فتاكًا يمكنه على الأقل سحق كتف شخص ما بين يدي هلكين. ومع ذلك ، تراجع كانغ يون سو وتسبب في فشل هجوم هلكين بالكاد. بعد ذلك ، ألقى هيلكين السيف نصف المكسور بعيدًا.
كانت الحزب بأكملها على حافة الهاوية. ومع ذلك ، على الرغم من أن جرعات الشفاء فشلت في التئام الجرح في بطن كانغ يون سو ، فقد تمكنوا بطريقة ما من إعادته إلى وعيه.
في النهاية ، لم يبق لديها سوى أمل واحد. ناشد إيريس بشدة ، “ظل الأبيض! لو سمحت! لو سمحت…!’
[سوف تضطر إلى تدمير أو الاستيلاء على قاطع اله من حاجزها.]
“كانغ يون سو؟” شانيث نادت على وجه السرعة.
تم إلقاء حاجز من الطبقة العليا فوق الجبل بأكمله ، وهذا يعني أنه سيكون من المستحيل عليهم التهرب من المطاردة لمدة أربعة أيام كاملة. حشدت إيريس كل قوتها وحطمت الحاجز بقبضتها ، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق.
“يا له من سيف رائع ،” قال هيلكين وهو ينزع سيفًا آخر. وأضاف: “أنا أيضًا لديّ سيف مثل سيفك”.
حول كانغ يون-سو نظرته ببطء نحو الجرح في بطنه حتى أن الجرعات العلاجية لم تستطع إغلاقها. تمتم بجهد ، “شانيث …”
“يا له من سيف رائع ،” قال هيلكين وهو ينزع سيفًا آخر. وأضاف: “أنا أيضًا لديّ سيف مثل سيفك”.
أجابت شانيث: “نعم ، أنا هنا”.
[قاطع اله هو سلاح تم إنشاؤه لقتل إله.]
شهق كانغ يون سو لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول ، “اشعلي جرحي.”
“أنت لست لطيفًا بما يكفي لدرجة أنك ستوفر عليّ لمجرد أنك قلت أنك ستفعل ، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟” ورد هنريك.
“هاه؟” تمتمت شانيث في الكفر ، وتشك في أذنيها.
تابع كانغ يون سو: “عليك أن توقف النزيف”. شانيث عضت شفتيها بتردد ، لكن صوت كانغ يون سو تصدع وهو يحثها ، “أسرع”.
مد كانغ يون سو يده اليمنى وتمتم ، “استدعاء شارب”.
“سيكون الأمر مؤلمًا … أنا آسف …” قالت شانيث قبل أن تحرك يدًا محاطة بنيرانها باتجاه جرح كانغ يون سو.
“اللعنة …” لعن كانغ يون سو داخليًا كما ترنح للخلف. ومع ذلك ، لم يمنحه هيلكين أي مساحة للتنفس.
أطلق كانغ يون سو صرخة كشفت المعاناة المؤلمة التي كان يمر بها ، وهو يتلوى من الألم حيث تم إغلاق جرحه بالنار. كانت درجة من الألم جعلته يشعر وكأنه في الجحيم.
توقف النزيف في الوقت الذي رفعت فيه شنيث يدها ، وترك مكانها علامة حرق ضخمة.
توقف النزيف في الوقت الذي رفعت فيه شنيث يدها ، وترك مكانها علامة حرق ضخمة.
في النهاية ، لم يبق لديها سوى أمل واحد. ناشد إيريس بشدة ، “ظل الأبيض! لو سمحت! لو سمحت…!’
جلس كانغ يون سو وقال من خلال وجه وشفاه شاحبين مروع ، “شكرًا لك”.
“لذلك ، يجب أن أعتني بعدوي الطبيعي أولاً ،” فكر كانغ يون سو.
“سيكون الأمر مؤلمًا … أنا آسف …” قالت شانيث قبل أن تحرك يدًا محاطة بنيرانها باتجاه جرح كانغ يون سو.
“حقًا ، أنت …!” صرخت شانيث قبل أن تعانقه.
كان الفرسان يندفعون إلى موقعهم عند رؤية الدخان الكثيف يتصاعد من مكان وجودهم ، ولم يكن هناك أي طريقة أن الحرارة الحارقة ستفيد أي شخص مصاب.
أطلق هنريك و ايريس الصعداء عندما رأوا أن كانغ يون سو قد هرب من قبضة الموت.
سقطت شجرة أخرى محترقة وسدت طريقهم ، لكن شانيث ، الذي كان محصنًا من النار ، دمرت الشجرة وقادت الحزب إلى الأمام. صرخت ، “أسرع!”
في هذه الأثناء ، بدأت بشرة كانغ يون سو في الشحوب المروع بسبب فقدان الدم. بدأت إيريس تنفجر بالبكاء ، في حيرة مما يجب أن تفعله. بهذا المعدل ، سينتهي الأمر بالموت كانغ يون-سو.
“هل يمكنك التوقف عن قلقنا؟” تذمر هنريك.
شعر كانغ يون سو أن الشك الذي شعر به في القصر الملكي قد ثبت أنه صحيح. لقد فكر ، “هناك شيء ما يحدث في القصر لست على علم به.”
“إنه لراحة كبيرة أنك لم تمت!” صرخت إيريس.
توقف النزيف ، لكن كانغ يون سو لا يزال بحاجة إلى الراحة ، لأنه فقد كمية كبيرة من الدم. حرك يديه الضعيفتين الضعيفتين باتجاه كتف شانيث وصرخ ، “شانيث …”
”الجرع! اخرج كل ما لديك! ” صرخ هنريك بشكل عاجل بينما وضع كانغ يون سو على الأرض.
توقف النزيف ، لكن كانغ يون سو لا يزال بحاجة إلى الراحة ، لأنه فقد كمية كبيرة من الدم. حرك يديه الضعيفتين الضعيفتين باتجاه كتف شانيث وصرخ ، “شانيث …”
“ماذا؟” سألت شانيث ردا على ذلك.
أجاب كانغ يون سو: “أعطني الدم”.
تناثرت قطع معدنية في الهواء مثل الثلج.
فوجئت شانيث بطلبه ، لكنها أغلقت عينيها وأومأت برأسها. لف كانغ يون سو ذراعيه حولها وعض رقبتها البيضاء الناعمة ، وامتص بعض دمها لتجديد الدم الذي فقده.
[ستستمر في فقد القوة الإلهية ما لم توقف النزيف بسرعة.]
“هاه؟” تمتمت شانيث في الكفر ، وتشك في أذنيها.
فكر كانغ يون سو “الآن أشعر بتحسن كبير”. يمكنه مرة أخرى أن يفكر بوضوح بعد أن تمتص دم شانيث ، وبدأ يفكر في الموقف. “قاطع اله…”
لقد كان العدو الطبيعي للإله!
لم يستطع أن يتذكر أنه رأى أو سمع عن مثل هذا السيف حتى في حياته السابقة ، فكيف تمكن هلكين من وضع يديه على مثل هذا السيف؟
“دعونا نعثر على مكان نلجأ إليه لبعض الوقت. انتشرت النار في جميع أنحاء الجبل! ” نادى هنريك.
[تم ختم جميع سلطاتك!]
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الغريب. ذكرت إيريس أن حاجزًا علويًا قد تم إلقاؤه فوق الجبل بأكمله.
لقد كانت مهارة الطاغية الأحمر الفريدة!
شهق كانغ يون سو لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول ، “اشعلي جرحي.”
قالت إيريس: “لن نتمكن من مغادرة هذا المكان لمدة أربعة أيام على الأقل”.
فوجئت شانيث بطلبه ، لكنها أغلقت عينيها وأومأت برأسها. لف كانغ يون سو ذراعيه حولها وعض رقبتها البيضاء الناعمة ، وامتص بعض دمها لتجديد الدم الذي فقده.
“ثم أعتقد أننا لا نستطيع الفرار من الجبل حتى ذلك الحين ،” تذمر هنريك.
لن يتمكن الفرسان الإمبراطوريون من العثور على الكهف بهذه السرعة ، لكنهم سيبدأون بالتأكيد في تضييق المحيط حتى يصلوا إليه. كان هدف الفرسان من الحملة هو إلقاء القبض على إيريس وقتل البقية ، بناءً على ما قاله هيلكين.
كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعثر عليها الفرسان الإمبراطوريون. لذلك ، كان عليهم قتل الشيطان الذي ظهر على الجبل والهروب إلى برج كولوسي السحري.
اعتقد كانغ يون سو أن “الأمور أصبحت صعبة مرة أخرى”.
ظهر متغير آخر في حياته الأخيرة دفعهم إلى الزاوية وأبطل قواه الإلهية. لم يكن الأمر كما لو لم يكن لديهم فرصة للفوز ضد الإمبراطورية الفرسان ، حيث كان بإمكان كانغ يون سو استدعاء التنين غير المميت باستخدام قدرة السيف الخالد، ولكن كان عليه بكل تأكيد إنقاذ هذه القدرة من أجل برج كولوسي السحري.
على الرغم من تدمير سيف الفارس العجوز ، إلا أنه كان لا يزال سلاحًا فتاكًا يمكنه على الأقل سحق كتف شخص ما بين يدي هلكين. ومع ذلك ، تراجع كانغ يون سو وتسبب في فشل هجوم هلكين بالكاد. بعد ذلك ، ألقى هيلكين السيف نصف المكسور بعيدًا.
“نعم ، أعتقد أنها فكرة جيدة لنا أن نتراجع في الوقت الحالي ،” قال هنريك وهو يحاول حمل كانغ يون سو على ظهره.
شعر كانغ يون سو أن الشك الذي شعر به في القصر الملكي قد ثبت أنه صحيح. لقد فكر ، “هناك شيء ما يحدث في القصر لست على علم به.”
“م- ما هو …؟” رد شارب بعصبية.
“كلاكما تهدأ!” صرخت إيريس بغضب.
لقد حارب هلكين في القصر الملكي عندما لم يكن مضطرًا لذلك ، والآن اتضح أن لقاءهما لم يكن مجرد مصادفة في النهاية. كان الآن على يقين من أن كل ما كان يقوده إلى الزاوية كان يختبئ بين صفوف الفرسان الإمبراطوريين.
“أنت لست لطيفًا بما يكفي لدرجة أنك ستوفر عليّ لمجرد أنك قلت أنك ستفعل ، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟” ورد هنريك.
ومع ذلك ، لم يكن كانغ يون سو خائفًا على الإطلاق. في الواقع ، رحب بالتغيير ، مفكرًا ، “يمكنني أخيرًا مواجهته”.
“استعد للقتال” ، قال كانغ يون سو قبل أن يضرب سيف نفث الدم في أعلى رأس شارب.
“هاه؟” تمتمت شانيث في الكفر ، وتشك في أذنيها.
كان على يقين من أن المتغيرات التي ظهرت في حياته الأخيرة والأسرار العديدة التي بدا أنه لم يكن على دراية بها كانت جميعها مرتبطة بطريقة ما.
“لذلك ، يجب أن أعتني بعدوي الطبيعي أولاً ،” فكر كانغ يون سو.
كان الفرسان يندفعون إلى موقعهم عند رؤية الدخان الكثيف يتصاعد من مكان وجودهم ، ولم يكن هناك أي طريقة أن الحرارة الحارقة ستفيد أي شخص مصاب.
قاطع اله! كان عليه أن يعتني بهذا السيف أولاً إذا أراد أن يستعيد قدراته الإلهية المختومة.
لم يمنح هيلكين وقتًا لـ كانغ يون سو للتفكير في استراتيجية وهاجم على الفور. تحرك الفارس العجوز بسرعة أكبر بكثير مما كان عليه في السابق. استعد كانغ يون سو سيفه الخالد للدفاع ضد الهجوم.
مد كانغ يون سو يده اليمنى وتمتم ، “استدعاء شارب”.
ظهرت نور بابتسامة مشرقة ، ممسكًا شارب بإحكام. صرخت ، “واو! سحبتني شارب اليوم! مبروك ، شارب! ”
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الغريب. ذكرت إيريس أن حاجزًا علويًا قد تم إلقاؤه فوق الجبل بأكمله.
“ا- التفكير في أنك ستستدعي روحًا غير مجدية مثلي … شكرًا جزيلاً لك …!” صاح شارب ، ويبدو أنه متحرك.
أخرج كانغ يون سو سيف نفث الدم من حقيب
ته. كان السيف الذي حصل عليه كأحد المكافآت بعد قتل تنين الدمار. نادى بالسيف الأحمر في يده ، “شارب”.
“م- ما هو …؟” رد شارب بعصبية.
مد كانغ يون سو يده اليمنى وتمتم ، “استدعاء شارب”.
سقطت شجرة أخرى محترقة وسدت طريقهم ، لكن شانيث ، الذي كان محصنًا من النار ، دمرت الشجرة وقادت الحزب إلى الأمام. صرخت ، “أسرع!”
“استعد للقتال” ، قال كانغ يون سو قبل أن يضرب سيف نفث الدم في أعلى رأس شارب.
[لا يمكنك معالجة الإصابات التي يسببها عدوك الطبيعي.]
كواتشيك!
فكر كانغ يون سو “العدو الطبيعي للإله؟” تم ختم جميع سلطاته! هذا عزله عن قدراته الرئيسية كإله.
#Stephan
حول كانغ يون-سو نظرته ببطء نحو الجرح في بطنه حتى أن الجرعات العلاجية لم تستطع إغلاقها. تمتم بجهد ، “شانيث …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
