الفصل 105
الفصل 105
[سرقة جوهرة فانتوم اللص ريان]
“لا أستطيع الاستسلام” ، ذكر كانغ يون سو نفسه مرارا وتكرارا. قام بتأليف نفسه وعزز عزيمته.
مسحت شيريل شعرها الأشقر المبلل ، تنضحت برائحة عطرة للغاية وهي ترتدي ثوبا. ثم أشعلت سيجارة قبل أن تسأل: “هل تريد واحدة؟”
“لا” ، أجاب كانغ يون سو. هز الأصفاد على معصمه وسأل: “أليس لديك بعض الخمر؟”
“هل تريد أن تلعقها من طبق؟” أجابت شيريل. حدق كانغ يون سو في وجهها للتو ، وعبرت ساقيها العاريتين أمامه قبل أن تضيف ، “أمزح فقط”.
[حالة طفل الفيكونت هيملت المفقود]
نفثت شيريل الدخان على مهل ، وبدت مختلفة تماما عن الطريقة التي تصرفت بها عندما كانت بالخارج. بدت أشبه بفتاة عادية وجميلة ، مقارنة بسلوكها المعتاد البارد والشبيه بالعمل. كما اختلفت نبرة صوتها وطريقة حديثها عما كانت عليه عندما كانت ترتدي زيها الرسمي.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو
“هل هو محرج؟” سألت شيريل.
“لا” ، أجاب كانغ يون سو.
استدار كانغ يون سو ومد معصميه. فكر فيما إذا كان يجب أن يضرب شيريل ويهرب ، لكنه قرر عكس ذلك ، معتقدا ، “ستكون مفيدة للغاية”
قالت شيريل: “أنت أول رجل يرد بهذه الطريقة”
“لا ، سوف تنام على سريري” ، أجابت شيريل في الواقع.
“ماذا قلت؟” سألت شيريل.
نظر كانغ يون سو إلى يد شيريل التي كانت تمسك بالسلسلة المتصلة بأصفاده. قال: “أطلقي سراحي”.
+ طلب الإلهة – الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.
“أنا لا أثق بك بعد” ، قالت شيريل وهي تجلس على الأريكة وتفرك السلسلة في يدها. ثم أضافت ، “أنت ماهر جدا ، لذلك لن يكون من الصعب عليك الهرب. لهذا السبب لن يتم إطلاق سراحك حتى تحل جميع القضايا”.
لم يكن كانغ يون سو مختلفا عن العبد في الوقت الحالي. لم يستطع حتى ارتداء ملابسه بنفسه بسبب الأصفاد ، وكانت شيريل هي التي ساعدته على القيام بذلك. كان كلاهما قد رأى بعضهما البعض عاريا بالفعل ، لكن لم يكن لهما رد فعل خاص تجاه بعضهما البعض.
“ألا تراني امرأة؟” سألت شيريل.
“إنها نفس الطريقة التي تفكرين بها بي” ، أجاب كانغ يون سو.
“أنت حقا رجل غريب …” قالت شيريل
نظر كانغ يون سو حول المنزل مرة أخرى. كان منزل شيريل عبارة عن مبنى يقع في ضواحي المدينة. كان صغيرا جدا بحيث لا يمكن استدعاء قصر ، ولكن في الوقت نفسه ، كان أكبر من منزل متوسط.
“كان الأمر يستحق إحضاره بعد تقديم بعض الأعذار للسير رابنتاهيل ، “فكرت شيريل.
“إنه الشيء الوحيد الذي ورثته من عائلتي” ، قالت شيريل وهي تراجع بعض الوثائق. كان جلدها العاري مرئيا من خلال ثوبها الرقيق.
سأل كانغ يون سو ، “كم عدد القضايا التي يتعين علينا حلها اليوم؟”
الفصل 105
لم يكن كانغ يون سو مختلفا عن العبد في الوقت الحالي. لم يستطع حتى ارتداء ملابسه بنفسه بسبب الأصفاد ، وكانت شيريل هي التي ساعدته على القيام بذلك. كان كلاهما قد رأى بعضهما البعض عاريا بالفعل ، لكن لم يكن لهما رد فعل خاص تجاه بعضهما البعض.
“ثلاثة” ، أجابت شيريل ، وأحضرت إليه ثلاثة مجلدات.
“يجب أن أقيم الوضع أولا” ، فكر ، وهو يأخذ قلم ريشة وقطعة من الورق. ثم بدأ في كتابة شيء ما. كان من غير المريح بعض الشيء بالنسبة له أن يكتب بسبب الأصفاد ، لكنه لا يزال قادرا على تدوين كل شيء في ذهنه.
ذهب كانغ يون سو بدقة على الملفات.
هزت شيريل رأسها وفكرت ، “ماذا أفعل بحق الجحيم الآن …”
[قضية قتل معسكر هوراميلك]
كانت قد أغلقت بالفعل التحقيق في قضية انتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية ، بعد أن استنتجت أنه لا توجد أدلة كافية ولا توجد قوى عاملة كافية لمواصلة التحقيق. لم يكن قرارا كانت سعيدة باتخاذه كمحقق ، لكنها كانت ترى بالفعل أنها اتخذت القرار الصحيح ، وكانت راضية تماما عن النتيجة.
[حالة طفل الفيكونت هيملت المفقود]
“هناك»، أجابت شيريل، مشيرة إلى حقيبة ظهر كانت على الأريكة. كان سيف أبيض وقوس ونشاب أحمر يطلان من حقيبة الظهر. لحسن الحظ ، أحضرت شيريل جميع متعلقات كانغ يون سو إلى منزلها.
[سرقة جوهرة فانتوم اللص ريان]
احتوى كل ملف قضية على صور الشهود وشهاداتهم وحتى الأدلة مرتبة بالترتيب. لقد كانت شيئا جمعته شيريل بنفسها ، وقد رتبتها بطريقة منظمة حتى يسهل فهمها في لمحة
مد كانغ يون سو يده وقال ، “قلم ريشة.” مررت شيريل قلم ريشة مغموس بالحبر إليه ، وبدأ العمل. على الرغم من أن يديه كانتا مقيدتين بالأصفاد ، إلا أنه بدأ في الكتابة. قام بفحص صور كل من الشهود في ملفات القضية وقال: “النساء هن الجناة”.
حدق كانغ يون سو في الكلمات التي كتبها لفترة من الوقت. حقيقة أن هذه ستكون حياته الأخيرة ، بالإضافة إلى ظهور لورد الشيطان في وقت أبكر من ذي قبل ، جعل الوضع برمته يبدو قاتما وشاقا.
“ومنطقك هو؟” سألت شيريل.
“ومنطقك هو؟” سألت شيريل.
كان عليه أن يتجول في كل مسرح جريمة ويحدد كل مذنب إذا كان يعمل بمفرده ، لكن كان لديه شيريل معه ورفعت جميع القضايا إليه ، مما سهل عليه حل جميع القضايا في مكان واحد.
استخدم كانغ يون سو قلم الريشة لكتابة المنطق وراء استنتاجاته. لم تستطع شيريل إلا أن تشعر بالذهول من مشهد كانغ يون سو وهو يكتب ، وانتهى بها الأمر بالتحديق فيه بهدوء للحظة دون وعي.
“تم” ، قال كانغ يون سو.
“سأكون قادرا على الحصول على مكافآت أكثر من الصيد طوال اليوم إذا قمت بحل جميع الحالات الثلاثين” ، فكر كانغ يون سو
عادت شيريل إلى رشدها وراجعت ما كتبه كانغ يون سو في ملفات القضية. قرأت بصمت لفترة من الوقت قبل أن تصرخ ، “حقا ، ما أنت بحق الجحيم؟”
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو
“لقد قمت بحل ثلاث قضايا في وقت واحد دون حتى زيارة مسرح الجريمة ، واستنتاجاتك وتفكيرك مثاليان فوق ذلك ، “قالت شيريل في رهبة. كان هذا شيئا حتى محقق الدرجة الاول مثلها لا يمكن إلا أن يفاجأ. بغض النظر عن مدى جودة الشخص في استنتاج الأشياء ، هل كان من الممكن حتى أن يكون بهذه الجودة؟ بدا الأمر كما لو أنه كان يعرف بالفعل من هو الجاني وكان يتتبع الأشياء في الاتجاه المعاكس.
سكبت شيريل النبيذ الأحمر في كأس نبيذ ، وكان كانغ يون سو على وشك أخذ رشفة من الزجاج عندما لاحظ أن شيريل كانت تحدق فيه. كان مرتبكا للحظة قبل أن يدرك ما تعنيه ويمد كأسه نحوها
جعد كانغ يون سو حاجبيه وقال ، “لن أهرب.”
“هل هذا كل شيء لهذا اليوم؟” سأل كانغ يون سو.
[لقد وجدت الجاني على الرغم من عدم وجود أي دليل.]
“أنا لا أثق بك” ، أجابت شيريل. حشت قطعة خبز في فمها قبل مغادرة المنزل
“كانت هذه هي الحالات التي كان علينا الانتهاء منها في غضون شهر. أعتقد أنني يجب أن أطلب الحالات من الإدارات الموجودة في مناطق أخرى عندما أذهب إلى العمل غدا ، “قالت شيريل.
“ألا تراني امرأة؟” سألت شيريل.
كانت شيريل في الواقع معجبة جدا بكانغ يون سو. لا ، كان من الأدق القول إن كانغ يون سو قد تجاوز توقعاتها الأولية بشكل كبير. كان هذا الرجل وحده يستحق أكثر من مائة محقق ، وكانت سرعته في تصفح ملفات القضية وتحديد الجاني تتجاوز خارقة للطبيعة بالفعل
حدق كانغ يون سو في الكلمات التي كتبها لفترة من الوقت. حقيقة أن هذه ستكون حياته الأخيرة ، بالإضافة إلى ظهور لورد الشيطان في وقت أبكر من ذي قبل ، جعل الوضع برمته يبدو قاتما وشاقا.
“كان الأمر يستحق إحضاره بعد تقديم بعض الأعذار للسير رابنتاهيل ، “فكرت شيريل.
نظر كانغ يون سو إلى يد شيريل التي كانت تمسك بالسلسلة المتصلة بأصفاده. قال: “أطلقي سراحي”.
“لا” ، أجاب كانغ يون سو. هز الأصفاد على معصمه وسأل: “أليس لديك بعض الخمر؟”
كانت قد أغلقت بالفعل التحقيق في قضية انتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية ، بعد أن استنتجت أنه لا توجد أدلة كافية ولا توجد قوى عاملة كافية لمواصلة التحقيق. لم يكن قرارا كانت سعيدة باتخاذه كمحقق ، لكنها كانت ترى بالفعل أنها اتخذت القرار الصحيح ، وكانت راضية تماما عن النتيجة.
غير خططه ، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس في الغروب ، كانت الورقة مليئة بالكلمات.
“أليس لديك أي خطط للعمل كمحقق؟” سألت شيريل.
مد كانغ يون سو يده وقال ، “قلم ريشة.” مررت شيريل قلم ريشة مغموس بالحبر إليه ، وبدأ العمل. على الرغم من أن يديه كانتا مقيدتين بالأصفاد ، إلا أنه بدأ في الكتابة. قام بفحص صور كل من الشهود في ملفات القضية وقال: “النساء هن الجناة”.
“لا” ، أجاب كانغ يون سو.
“على الرغم من أنك بهذه المهارة؟” وأضافت شيريل.
قالت شيريل: “فقط لفترة من الوقت”.
[لقد نصحت محقق من الدرجة الاول في قضية جارية.]
هز كانغ يون سو رأسه. في الحقيقة ، لا يمكن اعتبار هذا تحقيقا بالنسبة له ، لأن كل ما فعله هو تذكر الذكريات التي كانت لديه من حياته السابقة وتحديد الجناة الحقيقيين للقضايا.
“لا أريد أن أفعل ذلك معك” ، قال كانغ يون سو.
سأل: “أين حقيبتي؟”
نظر كانغ يون سو حوله ورأى أن هناك سريرا واحدا فقط. قال: “يجب أن أنام على الأرض، على ما أعتقد”.
فكر كانغ يون سو للحظة. هل كان قويا ضد الكحول منذ البداية؟ لم يستطع أن يتذكر. أجاب في النهاية ، “لا أعرف”
“هناك»، أجابت شيريل، مشيرة إلى حقيبة ظهر كانت على الأريكة. كان سيف أبيض وقوس ونشاب أحمر يطلان من حقيبة الظهر. لحسن الحظ ، أحضرت شيريل جميع متعلقات كانغ يون سو إلى منزلها.
“هناك بعض النبيذ الأحمر في حقيبة الظهر” ، قال كانغ يون سو.
“هل هو من فولبين؟” سألت شيريل.
أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “يمكنك الحصول على بعض ، فلماذا لا تحرريني من هذه الأصفاد؟”
مسحت شيريل شعرها الأشقر المبلل ، تنضحت برائحة عطرة للغاية وهي ترتدي ثوبا. ثم أشعلت سيجارة قبل أن تسأل: “هل تريد واحدة؟”
ترددت شيريل للحظة. لم يكن شيئا توافق عليه عادة ، لكن بدا أن بعض البرودة في قلبها تذوب كلما نظرت إلى كانغ يون سو.
“ألا تراني امرأة؟” سألت شيريل.
قالت شيريل: “فقط لفترة من الوقت”.
+ يجب أن أذهب إلى البرج السحري للعملاق لمنع الكارثة.
“لقد أحضرت الكثير اليوم. هل تعتقد أنه يمكنك حلها جميعا؟” سألت شيريل.
طقطقه!
عادة ما تكتسب فئات القتال نقاط خبرة عن طريق قتل الوحوش ، لكن الفئات الأخرى مثل فئات الإنتاج عادة ما تكتسب نقاط خبرة بطريقة مختلفة. اكتسبت فئة المحقق نقاط خبرة من خلال حل القضايا والقبض على المشتبه بهم.
استدار كانغ يون سو ومد معصميه. فكر فيما إذا كان يجب أن يضرب شيريل ويهرب ، لكنه قرر عكس ذلك ، معتقدا ، “ستكون مفيدة للغاية”
“لا توجد حالات كافية” ، قال كانغ يون سو فجأة.
“آمل أن يكون الآخرون على ما يرام” ، فكر كانغ يون سو ، متسائلا عن شانيث وهنريك وإيريس. ربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
ظهرت بعض الكلمات على جهاز معصمه بعد أن حل الحالات الثلاث.
غير خططه ، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس في الغروب ، كانت الورقة مليئة بالكلمات.
[لقد حددت الجاني وراء قضية قتل معسكر هوراميلك.]
[لقد نصحت محقق من الدرجة الاول في قضية جارية.]
[لقد ارتفعت عتبة السمعة السيئة الخاصة بك.]
“أنت هنا” ، قال كانغ يون سو.
[لقد حددت الجاني وراء قضية طفل الفيكونت هيملت المفقود.]
فكر كانغ يون سو للحظة. هل كان قويا ضد الكحول منذ البداية؟ لم يستطع أن يتذكر. أجاب في النهاية ، “لا أعرف”
[سيزداد فهمك إذا تم القبض على الجاني الحقيقي وتبين أنه نفس الشخص الذي حددته.]
[لقد حددت الجاني وراء قضية سرقة مجوهرات فانتوم ثيف رايان.]
كانت شيريل في الواقع معجبة جدا بكانغ يون سو. لا ، كان من الأدق القول إن كانغ يون سو قد تجاوز توقعاتها الأولية بشكل كبير. كان هذا الرجل وحده يستحق أكثر من مائة محقق ، وكانت سرعته في تصفح ملفات القضية وتحديد الجاني تتجاوز خارقة للطبيعة بالفعل
[لقد حددت الجاني وراء قضية سرقة مجوهرات فانتوم ثيف رايان.]
[حالة طفل الفيكونت هيملت المفقود]
[لقد وجدت الجاني على الرغم من عدم وجود أي دليل.]
“كان الأمر يستحق إحضاره بعد تقديم بعض الأعذار للسير رابنتاهيل ، “فكرت شيريل.
[لقد وجدت الجاني على الرغم من عدم وجود أي دليل.]
[ستحصل على ضعف نقاط الخبرة التي يحصل عليها المحقق إذا تبين أن خصوماتك صحيحة.]
هل سيعطيه سيريان أخيرا إجابة في هذه الحياة؟
عادة ما تكتسب فئات القتال نقاط خبرة عن طريق قتل الوحوش ، لكن الفئات الأخرى مثل فئات الإنتاج عادة ما تكتسب نقاط خبرة بطريقة مختلفة. اكتسبت فئة المحقق نقاط خبرة من خلال حل القضايا والقبض على المشتبه بهم.
“أليس لديك أي خطط للعمل كمحقق؟” سألت شيريل.
“ليس لدي فئة دراسي ، لذلك لن أحصل على أي مزايا حتى لو تم القبض على الجاني ، ولكن …” فكر كانغ يون سو.
قالت شيريل: “أنت أول رجل يرد بهذه الطريقة”
ستكون قصة مختلفة إذا كان ينصح شيريل فقط. سيكون أي شخص مؤهلا لتلقي هذه المكافآت الحلوة إذا قدم أي نصيحة للمحقق أدت إلى حل القضية. كانت هناك أيضا بعض الحالات التي قلل فيها المحققون من سمعة الشخص الذي ساعد ، أو حتى غضوا الطرف صراحة عن جريمة ارتكبها الشخص.
“سأكون قادرا على الحصول على مكافآت أكثر من الصيد طوال اليوم إذا قمت بحل جميع الحالات الثلاثين” ، فكر كانغ يون سو
هزت شيريل رأسها وفكرت ، “ماذا أفعل بحق الجحيم الآن …”
#Stephan
كان عليه أن يتجول في كل مسرح جريمة ويحدد كل مذنب إذا كان يعمل بمفرده ، لكن كان لديه شيريل معه ورفعت جميع القضايا إليه ، مما سهل عليه حل جميع القضايا في مكان واحد.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو.
“إنه أكثر كفاءة مما كنت أتوقع” ، كان يعتقد. لقد كان قلقا بالفعل من أنه سيضطر إلى العيش مع شيريل في هذا الترتيب الغريب لمدة شهر كامل ، وكان هذا شيئا لا يستطيع القيام به. “لا يمكنني تأخير الذهاب إلى سانغينيوم مدينة مصاصي الدماء. ليس لدي ما يكفي من الوقت بين يدي”.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو
“ما الذي تفكر فيه بجدية؟” سألت شيريل.
غير خططه ، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس في الغروب ، كانت الورقة مليئة بالكلمات.
+الظل الأبيض.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو.
“هل هذا كل شيء لهذا اليوم؟” سأل كانغ يون سو.
سكبت شيريل النبيذ الأحمر في كأس نبيذ ، وكان كانغ يون سو على وشك أخذ رشفة من الزجاج عندما لاحظ أن شيريل كانت تحدق فيه. كان مرتبكا للحظة قبل أن يدرك ما تعنيه ويمد كأسه نحوها
#Stephan
كان عليه أن يتجول في كل مسرح جريمة ويحدد كل مذنب إذا كان يعمل بمفرده ، لكن كان لديه شيريل معه ورفعت جميع القضايا إليه ، مما سهل عليه حل جميع القضايا في مكان واحد.
صلصله!
انزلق النبيذ الأحمر بينما كان كأسا النبيذ يرتبطان ببعضهما البعض.
“على الرغم من أنك بهذه المهارة؟” وأضافت شيريل.
فكر كانغ يون سو للحظة. هل كان قويا ضد الكحول منذ البداية؟ لم يستطع أن يتذكر. أجاب في النهاية ، “لا أعرف”
أخذت شيريل رشفة من النبيذ الأحمر ، وفتحت عينيها على مصراعيها في مفاجأة. قالت ، “إنه عطر. لقد مر وقت طويل منذ أن فقد النبيذ الأحمر في فولبين رائحته “.
“كنت كسولا جدا. أعتقد أنني حاولت أن آخذ الأمر بسهولة لمجرد أن لدي بعض الوقت بين يدي.”
“أخذتها من المزرعة بعد أن قتلت مصاص الدماء” ، قال كانغ يون سو.
كان الظل الأبيض وطلب الإلهة مشاكل أيضا. كان هذان الشخصان يفتقران إلى أي تفاصيل ومعلومات ، ولا يزال كانغ يون سو يواجه صعوبة في الحصول على المعلومات المتعلقة بهما. كيف عرف الظل الأبيض عن تراجعه؟ من هو “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا”؟ لم يكن لديه أدنى فكرة على الإطلاق.
“هناك بعض النبيذ الأحمر في حقيبة الظهر” ، قال كانغ يون سو.
“إذن أنت تعرف كيف تمزح أيضا ، أليس كذلك؟” أجابت شيريل.
بعد ذلك ، ترك كانغ يون سو بمفرده في منزل شيريل. كانت أصفاد المانا عليه تصعقه بالكهرباء إذا حاول المغادرة.
“كانت هذه هي الحالات التي كان علينا الانتهاء منها في غضون شهر. أعتقد أنني يجب أن أطلب الحالات من الإدارات الموجودة في مناطق أخرى عندما أذهب إلى العمل غدا ، “قالت شيريل.
كان النبيذ الأحمر عطرا للغاية ، ولم يستغرق الأمر سوى عدد قليل من المشروبات قبل أن يحمر وجه شيريل. كان لديها تحمل منخفض للكحول على الرغم من شخصيتها الباردة والصعبة.
قالت شيريل: “لا يبدو أنك تسكر على الإطلاق”.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
رأسه. أومأت شيريل برأسها أيضا بابتسامة ، معتقدة ، “سيكون لأي شخص حد ، حتى لو كان هذا الرجل”.
“إنه الشيء الوحيد الذي ورثته من عائلتي” ، قالت شيريل وهي تراجع بعض الوثائق. كان جلدها العاري مرئيا من خلال ثوبها الرقيق.
“هل ولدت بقدرة عالية على تحمل الكحول؟” سألت شيريل.
فكر كانغ يون سو للحظة. هل كان قويا ضد الكحول منذ البداية؟ لم يستطع أن يتذكر. أجاب في النهاية ، “لا أعرف”
“يا لها من إجابة غريبة …” قالت شيريل ، وهي تضع كأس النبيذ على الطاولة. لم يكن النبيذ بهذه القوة ، لكنها شعرت بالفعل برؤيتها تدور. كافحت لإعادة الأصفاد إلى كانغ يون سو ، لكنها حاولت مرارا وتكرارا.
كان هناك سبعة أكوام كبيرة من الوثائق ، على عكس اليوم السابق.
“ارتديها بشكل صحيح” ، قال كانغ يون سو.
[ستحصل على ضعف نقاط الخبرة التي يحصل عليها المحقق إذا تبين أن خصوماتك صحيحة.]
“ا-اخرس” ، أجابت شيريل بأحمر الخدود.
“الشيء نفسه ينطبق علي ، يا غبي …” تمتمت شيريل ، احمرت خجلا بشراسة. كان وجهها أحمر بالفعل لفترة من الوقت ، لكنه أصبح أكثر احمرارا. ربما كان ذلك لأنها كانت متقلبة ، لكن الطريقة التي اعتادت التحدث بها عندما كانت طفلة صغيرة خرجت لا شعوريا
نظر كانغ يون سو حوله ورأى أن هناك سريرا واحدا فقط. قال: “يجب أن أنام على الأرض، على ما أعتقد”.
“لا ، سوف تنام على سريري” ، أجابت شيريل في الواقع.
طقطقه!
حدق كانغ يون سو في وجهها قبل أن يقول ، “لا تفعل أي شيء غريب معي.”
“أليس هذا شيئا يجب أن أقوله؟” تذمر شيريل.
بعد ذلك ، ترك كانغ يون سو بمفرده في منزل شيريل. كانت أصفاد المانا عليه تصعقه بالكهرباء إذا حاول المغادرة.
“لا أريد أن أفعل ذلك معك” ، قال كانغ يون سو.
“ملك كل الكائنات ، سيريان …”
“الشيء نفسه ينطبق علي ، يا غبي …” تمتمت شيريل ، احمرت خجلا بشراسة. كان وجهها أحمر بالفعل لفترة من الوقت ، لكنه أصبح أكثر احمرارا. ربما كان ذلك لأنها كانت متقلبة ، لكن الطريقة التي اعتادت التحدث بها عندما كانت طفلة صغيرة خرجت لا شعوريا
أومأ كانغ يون سو ب
“انفخ الشمعة من أجلي ، “قال كانغ يون سو وهو مستلق على السرير.
هزت شيريل رأسها وفكرت ، “ماذا أفعل بحق الجحيم الآن …”
“ستعود شيريل في المساء. سأحصل على الكثير من المكافآت لاحقا لحل القضايا على أي حال ، لكنني أتساءل عما يجب أن أفعله الآن …” فكر كانغ يون سو وهو يتجول في المنزل. كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة منذ أن تراجع أن لديه وقت فراغ بين يديه. بالطبع ، لم يستطع إضاعة دقيقة واحدة أو حتى ثانية إذا أراد قتل لورد الشيطان لاحقا ، لكن لم يكن لديه خيار سوى البقاء في المنزل في الوقت الحالي. كان يدرك أنه لا معنى للشعور بالضغط ، لأنه سيجعله قلقا فقط
نظر كانغ يون سو حوله ورأى أن هناك سريرا واحدا فقط. قال: “يجب أن أنام على الأرض، على ما أعتقد”.
لقد أحضرت رجلا إلى المنزل الذي كانت تعيش فيه دائما بمفردها. كان شيئا لم تكن تفعله عادة ، على الرغم من أنها فعلت ذلك بحجة حل القضايا والحصول على ترقية.
‘… وماذا في ذلك؟” فكرت شيريل وهي تطفئ الشمعة.
نظر كانغ يون سو حوله ورأى أن هناك سريرا واحدا فقط. قال: “يجب أن أنام على الأرض، على ما أعتقد”.
صلصله!
‘… وماذا في ذلك؟” فكرت شيريل وهي تطفئ الشمعة.
***
جعد كانغ يون سو حاجبيه وقال ، “لن أهرب.”
طقطقه!
‘… وماذا في ذلك؟” فكرت شيريل وهي تطفئ الشمعة.
بحلول الوقت الذي جاء فيه الصباح ، كانت شيريل قد ارتدت زيها الرسمي بالفعل.
مد كانغ يون سو يديه المكبلتين وقال: “حرر هذه قبل أن تذهب”.
“لقد أصبحت الرحلة أكثر صعوبة”
“لا” ، أجابت شيريل.
غير خططه ، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس في الغروب ، كانت الورقة مليئة بالكلمات.
جعد كانغ يون سو حاجبيه وقال ، “لن أهرب.”
عادة ما تكتسب فئات القتال نقاط خبرة عن طريق قتل الوحوش ، لكن الفئات الأخرى مثل فئات الإنتاج عادة ما تكتسب نقاط خبرة بطريقة مختلفة. اكتسبت فئة المحقق نقاط خبرة من خلال حل القضايا والقبض على المشتبه بهم.
“أنا لا أثق بك” ، أجابت شيريل. حشت قطعة خبز في فمها قبل مغادرة المنزل
+ هذه هي الحياة النهائية.
بعد ذلك ، ترك كانغ يون سو بمفرده في منزل شيريل. كانت أصفاد المانا عليه تصعقه بالكهرباء إذا حاول المغادرة.
“آمل أن يكون الآخرون على ما يرام” ، فكر كانغ يون سو ، متسائلا عن شانيث وهنريك وإيريس. ربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
“لا ، سوف تنام على سريري” ، أجابت شيريل في الواقع.
“ستعود شيريل في المساء. سأحصل على الكثير من المكافآت لاحقا لحل القضايا على أي حال ، لكنني أتساءل عما يجب أن أفعله الآن …” فكر كانغ يون سو وهو يتجول في المنزل. كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة منذ أن تراجع أن لديه وقت فراغ بين يديه. بالطبع ، لم يستطع إضاعة دقيقة واحدة أو حتى ثانية إذا أراد قتل لورد الشيطان لاحقا ، لكن لم يكن لديه خيار سوى البقاء في المنزل في الوقت الحالي. كان يدرك أنه لا معنى للشعور بالضغط ، لأنه سيجعله قلقا فقط
“يجب أن أقيم الوضع أولا” ، فكر ، وهو يأخذ قلم ريشة وقطعة من الورق. ثم بدأ في كتابة شيء ما. كان من غير المريح بعض الشيء بالنسبة له أن يكتب بسبب الأصفاد ، لكنه لا يزال قادرا على تدوين كل شيء في ذهنه.
“هل هو من فولبين؟” سألت شيريل.
الهدف الحالي: اقتل لورد الشيطان.
+ اللورد الشيطاني يضعف في كل مرة أتراجع فيها.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو.
المتغيرات التي حدثت في الحياة رقم 1000:
“أخذتها من المزرعة بعد أن قتلت مصاص الدماء” ، قال كانغ يون سو.
سأل: “أين حقيبتي؟”
+ هذه هي الحياة النهائية.
“سأكون قادرا على الحصول على مكافآت أكثر من الصيد طوال اليوم إذا قمت بحل جميع الحالات الثلاثين” ، فكر كانغ يون سو
+ سيظهر لورد الشيطان في وقت أقرب.
“هناك»، أجابت شيريل، مشيرة إلى حقيبة ظهر كانت على الأريكة. كان سيف أبيض وقوس ونشاب أحمر يطلان من حقيبة الظهر. لحسن الحظ ، أحضرت شيريل جميع متعلقات كانغ يون سو إلى منزلها.
+الظل الأبيض.
“ثلاثة” ، أجابت شيريل ، وأحضرت إليه ثلاثة مجلدات.
“إنها نفس الطريقة التي تفكرين بها بي” ، أجاب كانغ يون سو.
+ طلب الإلهة – الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.
حدق كانغ يون سو في الكلمات التي كتبها لفترة من الوقت. حقيقة أن هذه ستكون حياته الأخيرة ، بالإضافة إلى ظهور لورد الشيطان في وقت أبكر من ذي قبل ، جعل الوضع برمته يبدو قاتما وشاقا.
“كانت هذه هي الحالات التي كان علينا الانتهاء منها في غضون شهر. أعتقد أنني يجب أن أطلب الحالات من الإدارات الموجودة في مناطق أخرى عندما أذهب إلى العمل غدا ، “قالت شيريل.
لقد أحضرت رجلا إلى المنزل الذي كانت تعيش فيه دائما بمفردها. كان شيئا لم تكن تفعله عادة ، على الرغم من أنها فعلت ذلك بحجة حل القضايا والحصول على ترقية.
“لقد أصبحت الرحلة أكثر صعوبة”
كان الظل الأبيض وطلب الإلهة مشاكل أيضا. كان هذان الشخصان يفتقران إلى أي تفاصيل ومعلومات ، ولا يزال كانغ يون سو يواجه صعوبة في الحصول على المعلومات المتعلقة بهما. كيف عرف الظل الأبيض عن تراجعه؟ من هو “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا”؟ لم يكن لديه أدنى فكرة على الإطلاق.
“هناك»، أجابت شيريل، مشيرة إلى حقيبة ظهر كانت على الأريكة. كان سيف أبيض وقوس ونشاب أحمر يطلان من حقيبة الظهر. لحسن الحظ ، أحضرت شيريل جميع متعلقات كانغ يون سو إلى منزلها.
“لا توجد إجابة على هذه. علي فقط أن أخاطر بحياتي وأواجه الأمور وجها لوجه”.
هز كانغ يون سو رأسه. في الحقيقة ، لا يمكن اعتبار هذا تحقيقا بالنسبة له ، لأن كل ما فعله هو تذكر الذكريات التي كانت لديه من حياته السابقة وتحديد الجناة الحقيقيين للقضايا.
أضاف كانغ يون سو سطرا أخيرا إلى قائمته.
“أليس لديك أي خطط للعمل كمحقق؟” سألت شيريل.
+ يجب أن أذهب إلى البرج السحري للعملاق لمنع الكارثة.
“ثلاثة” ، أجابت شيريل ، وأحضرت إليه ثلاثة مجلدات.
ذكر كارثيون أن الطريقة الوحيدة لمنع حدوث الكارثة هي الذهاب والعثور على إجابات في برج العملاق السحري. هنا يكمن الشخص الذي سيقدم الإجابات على كل ما كان يحدث لكانغ يون سو.
أضاف كانغ يون سو سطرا أخيرا إلى قائمته.
+ طلب الإلهة – الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم.
“ملك كل الكائنات ، سيريان …”
“على الرغم من أنك بهذه المهارة؟” وأضافت شيريل.
استخدم كانغ يون سو قلم الريشة لكتابة المنطق وراء استنتاجاته. لم تستطع شيريل إلا أن تشعر بالذهول من مشهد كانغ يون سو وهو يكتب ، وانتهى بها الأمر بالتحديق فيه بهدوء للحظة دون وعي.
هل سيعطيه سيريان أخيرا إجابة في هذه الحياة؟
فكر كانغ يون سو في أفضل طريقة ليصبح أقوى ، وقضى بقية اليوم في التخطيط للرحلة المقبلة. كان من الطبيعي جدا لشخص عاش نفس الحياة للمرة 1000 أن يمرض ويتعب من كل شيء.
“ما الذي تفكر فيه بجدية؟” سألت شيريل.
“لا أستطيع الاستسلام” ، ذكر كانغ يون سو نفسه مرارا وتكرارا. قام بتأليف نفسه وعزز عزيمته.
“كنت كسولا جدا. أعتقد أنني حاولت أن آخذ الأمر بسهولة لمجرد أن لدي بعض الوقت بين يدي.”
غير خططه ، وبحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس في الغروب ، كانت الورقة مليئة بالكلمات.
الهدف الحالي: اقتل لورد الشيطان.
“أعرف كل شيء تقريبا عن القارة، لكن هذا في الواقع يجعل من الصعب وضع خطة فعالة”.
[قضية قتل معسكر هوراميلك]
كانت قد أغلقت بالفعل التحقيق في قضية انتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية ، بعد أن استنتجت أنه لا توجد أدلة كافية ولا توجد قوى عاملة كافية لمواصلة التحقيق. لم يكن قرارا كانت سعيدة باتخاذه كمحقق ، لكنها كانت ترى بالفعل أنها اتخذت القرار الصحيح ، وكانت راضية تماما عن النتيجة.
قام كانغ يون سو بتكسير الورقة وأكلها. بمجرد أن ابتلعها ، فتح الباب – كانت شيريل.
كان هناك سبعة أكوام كبيرة من الوثائق ، على عكس اليوم السابق.
“أنت هنا” ، قال كانغ يون سو.
“أنا لا أثق بك” ، أجابت شيريل. حشت قطعة خبز في فمها قبل مغادرة المنزل
“أنت تبدو كحيوان أليف ، الآن بعد أن أفكر في الأمر” ، لاحظت شيريل بابتسامة.
“كنت كسولا جدا. أعتقد أنني حاولت أن آخذ الأمر بسهولة لمجرد أن لدي بعض الوقت بين يدي.”
“ثم أزل أصفادي” ، قال كانغ يون سو
مسحت شيريل شعرها الأشقر المبلل ، تنضحت برائحة عطرة للغاية وهي ترتدي ثوبا. ثم أشعلت سيجارة قبل أن تسأل: “هل تريد واحدة؟”
“لا”أجابت شيريل وهي تلقي كومة من الوثائق باتجاه كانغ يون سو.
كان هناك سبعة أكوام كبيرة من الوثائق ، على عكس اليوم السابق.
“ا-اخرس” ، أجابت شيريل بأحمر الخدود.
“لا شيء من شأنك” ، أجاب كانغ يون سو.
“لقد أحضرت الكثير اليوم. هل تعتقد أنه يمكنك حلها جميعا؟” سألت شيريل.
كان النبيذ الأحمر عطرا للغاية ، ولم يستغرق الأمر سوى عدد قليل من المشروبات قبل أن يحمر وجه شيريل. كان لديها تحمل منخفض للكحول على الرغم من شخصيتها الباردة والصعبة.
أومأ كانغ يون سو ب
رأسه. أومأت شيريل برأسها أيضا بابتسامة ، معتقدة ، “سيكون لأي شخص حد ، حتى لو كان هذا الرجل”.
“لقد أصبحت الرحلة أكثر صعوبة”
“لا توجد حالات كافية” ، قال كانغ يون سو فجأة.
“كانت هذه هي الحالات التي كان علينا الانتهاء منها في غضون شهر. أعتقد أنني يجب أن أطلب الحالات من الإدارات الموجودة في مناطق أخرى عندما أذهب إلى العمل غدا ، “قالت شيريل.
“ماذا قلت؟” سألت شيريل.
“ثلاثمائة حالة” ، قال كانغ يون سو. وتابع: “سأحل لك ثلاثمائة قضية بينما نعيش معا”
“ومنطقك هو؟” سألت شيريل.
مد كانغ يون سو يده وقال ، “قلم ريشة.” مررت شيريل قلم ريشة مغموس بالحبر إليه ، وبدأ العمل. على الرغم من أن يديه كانتا مقيدتين بالأصفاد ، إلا أنه بدأ في الكتابة. قام بفحص صور كل من الشهود في ملفات القضية وقال: “النساء هن الجناة”.
انزلق النبيذ الأحمر بينما كان كأسا النبيذ يرتبطان ببعضهما البعض.
#Stephan
[لقد ارتفعت عتبة السمعة السيئة الخاصة بك.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
