في الضباب فوق العالم ، من سيصعد إلى الأعلى ؟
في الضباب فوق العالم، من سيصعد إلى الأعلى؟
انجرفت الرياح، وتساقطت الثلوج.
بمجرد أن انتهى العالم في منتصف العمر من التحدث، لف قبضته وانحنى بعمق تجاه مئات المزارعين من حوله.
في أحلامك، لا تعلم أنك كبرت. في الضباب فوق العالم من سيصعد إلى الأعلى.
كانت الأشاعات والحقيقة مجرد جسر. كم عدد دورات الحياة والموت كانت؟ كان هناك دائمًا شخص واحد مفقود.
اختفى الليل بعيدًا. تحىك الدخان في السماء.
فتح سو مينغ عينيه. عندما نظر إلى الأعلى، سقطت نظرته على الرجل العجوز. سيكون كائنًا ساميًا إذا كان في موروس ألبا المتناغم . وكانت قوته غير عادية تماما. وكانت وراءه فتاة. كان لها وجه نظيف وجميل، ولكن كانت هناك نظرة باردة ومتعجرفة في عينيها. عندما كانت تدير رأسها من حين لآخر، كانت تنظر إلى الصبي المراهق الذي يقف خلفها بازدراء.
كانت الأشاعات والحقيقة مجرد جسر. كم عدد دورات الحياة والموت كانت؟ كان هناك دائمًا شخص واحد مفقود.
ظهرت التوقعات على وجوه هؤلاء المزارعين. لقد لفوا قبضاتهم في راحة أيديهم تجاه بعضهم البعض وانحنوا بأدب.
غادر سو مينغ. لم يكن يريد أن يهتم إذا اختفت المدينة التي خلفه. كانت كلمات الرجل العجوز لا تزال باقية في ذهنه، وتؤثر على قلبه. ومع ذلك، سمح له الداو وتصميمه بمواصلة السير في طريقه تمامًا كما كان يفعل دائمًا.
فتح سو مينغ عينيه. عندما نظر إلى الأعلى، سقطت نظرته على الرجل العجوز. سيكون كائنًا ساميًا إذا كان في موروس ألبا المتناغم . وكانت قوته غير عادية تماما. وكانت وراءه فتاة. كان لها وجه نظيف وجميل، ولكن كانت هناك نظرة باردة ومتعجرفة في عينيها. عندما كانت تدير رأسها من حين لآخر، كانت تنظر إلى الصبي المراهق الذي يقف خلفها بازدراء.
كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ. أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك. على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.
“الآن، تبدأ المنافسة لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!”
لن يفعل الحاجز الكثير لعرقلة طريق أي شخص، لكنه عمل على تقسيم المنطقة، وفصل الوادي إلى قسمين. في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، توقف. ارتفع فوق الحاجز، وتألقت عيناه. وعندما ضغط بيده اليمنى على الحاجز، أغمض عينيه.
كان يمشي عبر الفصول والسنوات. في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد. رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.
كانت طائفة الأقمار السبعة هي الهدف الأول لسو مينغ. أراد أن يدخل الطائفة ويستعيد الأرادة الخاصة به هناك. على الرغم من أن سو مينغ قد لاحظ قوة الرجل ذو الرداء الأحمر في جزء الطائفة الذي لاحظه واكتشف أنه أقوى منه بكثير، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع خطى سو مينغ، على الرغم من حقيقة أنه كان محارب قوي حقيقي في عالم روح الداو.
طائفة الأقمار السبعة، السماء وراء السماء!
حدق سو مينغ في الجبال والنصب الحجري، ثم جلس على تاج شجرة في الغابة التي كانت على مسافة بعيدة. هطل المطر من السماء، وومض البرق، وزأر الرعد عندما أغلق سو مينغ عينيه.
مع مستوى زراعته، إذا لم يكن يريد أن يراه أحد، فحتى الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لن يتمكن من العثور على أي أثر له. في ومضة، اختفى سو مينغ في الضباب.
لم يكن في عجلة من امره. أراد أن ينتظر فرصة ليكون أول من يدخل الطائفة.
غادر سو مينغ. لم يكن يريد أن يهتم إذا اختفت المدينة التي خلفه. كانت كلمات الرجل العجوز لا تزال باقية في ذهنه، وتؤثر على قلبه. ومع ذلك، سمح له الداو وتصميمه بمواصلة السير في طريقه تمامًا كما كان يفعل دائمًا.
ظهرت الفرصة أخيرًا بعد أن انتظر سو مينغ لمدة شهر. وكانت السماء لا تزال تمطر في ذلك اليوم. عندما وصل الظهر، ظهرت ثمانية أقواس طويلة من طائفة الأقمار السبعة في السماء واندفعت أمامه. كانوا ثمانية تلاميذ من طائفة الأقمار السبعة.
ظل تعبير سو مينغ كما هو. راقب الرجل العجوز الذي يرتدي اللون الأزرق. لقد وصل بالفعل إلى عالم أفاكانيا، لكنه كان فقط في المرحلة الأولى من هذا المستوى . على الرغم من أن سو مينغ لم يعد يحمل كل إرادته معه، إذا أراد قتل ذلك الشخص، فيمكنه استخدام قوة سمو الداو الخاصة به. سيكون قتله سهلاً مثل القيام بحركة سريعة.
وكان قائد الثمانية شيخا، وخلفه سبعة رجال ونساء. لقد اندفعوا عبر الغابة أثناء توجههم إلى المسافة.
“نحن… نحيي شيخ الطائفة ون!”
كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام. قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.
فتح سو مينغ عينيه. عندما نظر إلى الأعلى، سقطت نظرته على الرجل العجوز. سيكون كائنًا ساميًا إذا كان في موروس ألبا المتناغم . وكانت قوته غير عادية تماما. وكانت وراءه فتاة. كان لها وجه نظيف وجميل، ولكن كانت هناك نظرة باردة ومتعجرفة في عينيها. عندما كانت تدير رأسها من حين لآخر، كانت تنظر إلى الصبي المراهق الذي يقف خلفها بازدراء.
’بالحكم على ما يحدث هنا، إذا كنت أرغب في الدخول إلى طائفة الأقمار السبعة عبر الحيازة، بدلاً من حيازة هذا الرجل العجوز، فقد يكون من الأفضل… بالنسبة لي حيازة أحد المراهقين…
كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام. قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.
وكان الأشخاص الآخرون أيضًا صغارًا جدًا، ولكن كان لدى معظمهم تعبيرات قلقة على وجوههم. كانوا ينظرون أحيانًا إلى الرجل العجوز في المقدمة بينما كانوا يتحركون في صمت.
في أحلامك، لا تعلم أنك كبرت. في الضباب فوق العالم من سيصعد إلى الأعلى.
في اللحظة التي ظهر فيها، قام العالم في منتصف العمر ومئات المزارعين على الفور بلف قبضاتهم في أيديهم وانحنوا باحترام.
لم يولي سو مينغ الكثير من الاهتمام للرجال والنساء والفتاة. بمجرد أن اجتاح نظره الرجل العجوز، وقف من تاج الشجرة. وبينما كان على وشك أن يتبعهم، ظهر فجأة بريق في عينيه، ونظر في اتجاه طائفة الأقمار السبعة.
اندفعت عشرات الأقواس الطويلة في الهواء. لقد غادروا في نفس اتجاه الرجل العجوز، وكان خلفهم ما يقرب من ألف قوس طويل. ظهرت كلا المجموعتين في نفس الوقت.
لن يفعل الحاجز الكثير لعرقلة طريق أي شخص، لكنه عمل على تقسيم المنطقة، وفصل الوادي إلى قسمين. في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، توقف. ارتفع فوق الحاجز، وتألقت عيناه. وعندما ضغط بيده اليمنى على الحاجز، أغمض عينيه.
اندفعت عشرات الأقواس الطويلة في الهواء. لقد غادروا في نفس اتجاه الرجل العجوز، وكان خلفهم ما يقرب من ألف قوس طويل. ظهرت كلا المجموعتين في نفس الوقت.
بعد فترة وجيزة، رأى سو مينغ ما يقرب من عشرة آلاف قوس طويل . ظهرت فكرة في ذهنه في تلك اللحظة. عندما نظر إلى الأعلى، شكلت الأقواس الطويلة وحدة كاملة. كان لكل واحد منهم شيخ أحضر معه العديد من المراهقين. كان لدى البعض سبعة إلى ثمانية أشخاص يتابعونهم، وبعضهم كان يتبعهم عشرات المراهقين.
في تلك اللحظة، كلهم اندفعوا إلى المسافة. إذا حكمنا من خلال مظهر المراهقين، كان معظمهم متوترين وقلقين، ولكن كان هناك أيضًا عدد قليل منهم كانوا هادئين.
“في الماضي، لم نفتقر أبدًا إلى أولئك الموهوبين الراغبين في الانضمام إلى الطائفة الداخلية. هناك الكثير من أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال ألف عام. ولكن إذا كان هناك من بينكم من يمكنه الحصول على مائة لوح روحي ، فسوف يتمكن من الانضمام إلى الطائفة الداخلية على الفور ليتم اختياره من قبل شيوخ الطائفة. إذا كان لدى هذا الشخص إمكانات كافية، فيمكنه حتى الحصول على الحق في الزراعة في السماء وراء السماء للطائفة الداخلية. كان هناك… اثنا عشر شخصًا وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام في تاريخ طائفة الأقمار السبعة!
كان يرتدي رداء أزرق طويل، وكان رجلاً عجوزًا مليئًا بالشعر الأبيض. كانت لديه نظرة صارمة ووقورة في عينيه، وعندما خرج من الشق، توقف المطر.
وكان معظمهم في عالم زراعة السماء. لم يصلوا إلى مستوى العالم حتى الآن.
فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يتخذ خطوة ويتبع الجميع. كان يتبعهم بهدوء، وعندما غربت الشمس، توقف العشرة آلاف شخص بجانب الوادي.
“لقد كان مقدراً لنا أن نلتقي. ثم، سأستخدم جثتك … ومع مظهرك، سأصبح أقوى معجزة شهدتها طائفة الأقمار السبعة على الإطلاق” قال سو مينغ بصوت خافت، وبحركة واحدة، اندفع للأعلى.
“لقد حان الوقت لحرب الأقمار السبعة السنوية. لقد انضم معظمكم بالفعل إلى الطائفة لأكثر من عشر سنوات. عادة، أنتم فقط تشاهدون الآخرين وهم يمرون بكارثة الأقمار السبعة ، ولكن اليوم، جاء دوركم .
كان يرتدي رداء أزرق طويل، وكان رجلاً عجوزًا مليئًا بالشعر الأبيض. كانت لديه نظرة صارمة ووقورة في عينيه، وعندما خرج من الشق، توقف المطر.
“تتمتع طائفة الأقمار السبعة هذه بقوة لا يمكن فهمها، والمحاربون الأقوياء فيها كثيرون مثل الغيوم… لا أعرف كم منهم في عالم سمو الداو أيضًا. إذا استحوذ على هذا الرجل العجوز، فحتى لو وجدت الفرصة لاستعادة إرادتي، فقد يكون من الصعب علي الهروب… واللؤلؤة في يد الرجل ذو الرداء الأحمر. سيكون من الصعب بالنسبة لي أن أستعيدها على أي حال.
“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي. هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص. فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.
بعد أن تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، أرجح ذراعه. انطلقت أصوات انفجار على الفور من الوادي، وتناثر الضباب بداخله. في لحظة، تحول إلى دوامة ضخمة. أصبحت وجوه ما يقرب من العشرة آلاف مراهق الواقفين على حافة الوادي شاحبة، وتم جرهم على الفور إلى الدوامة بواسطة قوة الشفط، غير قادرين على المقاومة .
“أولئك الذين ليس لديهم ألواح الروح سيصبحون طعامًا للوحوش في الوادي بعد ثمانية عشر ساعة. يجب أن تعرفوا هذا جيدًا. القواعد لم تتغير. أولئك الذين يحصلون على أكثر من مائة لوح روحي يمكنهم الانضمام إلى الطائفة ويتم اختيارهم من قبل شيوخ الطائفة. هذا فقط سيسمح لك بفرصة الحصول على التوصية لدخول الطائفة الداخلية والتدريب لمدة عام هناك. ضع ذلك في الاعتبار، إنها توصية لا يمكنك الحصول عليها إلا من شيوخ الطائفة. ”
“لقد حان الوقت لحرب الأقمار السبعة السنوية. لقد انضم معظمكم بالفعل إلى الطائفة لأكثر من عشر سنوات. عادة، أنتم فقط تشاهدون الآخرين وهم يمرون بكارثة الأقمار السبعة ، ولكن اليوم، جاء دوركم .
في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر. جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله. جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.
إلى جانب المراهقين، كان هناك المئات من كبار السن في منتصف العمر وكبار السن الذين لديهم قوة غير عادية. كان هناك رجل في منتصف العمر ذو مظهر علمي يرتدي رداءً أبيض ، كان هو الذي كان يتحدث، وكان صوته يتردد في كل اتجاه.
“زملائي الداويين من نفس الطائفة، قد نكون في أدنى مستوى في الطائفة ويتعين علينا توجيه تدريب التلاميذ الذين ينضمون إلى طائفتنا لمدة مائة عام، ولكن عندما يُظهر أحد تلاميذنا نتائج رائعة، فسوف نكافأ من قبل الطائفة. في الواقع، ربما تتاح لنا الفرصة للترقية. هذا الأمر كان يحدث كل عام في الماضي، وأتساءل من منا سيكون محظوظا هذه المرة.
“استعدوا جميعاً. سيصل شيخ الطائفة قريبًا، وبعد ذلك ستبدأ الحرب لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!
“ولكن بغض النظر عن ذلك، يا زملائي الداويين، إذا تمت ترقيتكم ، من فضلكم لا تنسوا أن تقدموا لنا التوجيه إذا كانت هناك فرصة.”
كان وجه الصبي شاحبًا، وعيناه مغلقتان بإحكام. قد يبدو الأمر كما لو أنهم مجموعة من ثمانية أشخاص، لكن في الحقيقة، كان الصبي يشبه الدمية، وكان يتم التحكم في جسده بواسطة سلسلة الأجراس التي كانت الفتاة تمسكها بإحكام في يدها.
بمجرد أن انتهى العالم في منتصف العمر من التحدث، لف قبضته وانحنى بعمق تجاه مئات المزارعين من حوله.
“هذه الفتاة جيدة جدًا. لقد تمكنت من العثور على لوح روحي في مثل هذا الوقت القصير. ”
ظهرت التوقعات على وجوه هؤلاء المزارعين. لقد لفوا قبضاتهم في راحة أيديهم تجاه بعضهم البعض وانحنوا بأدب.
بمجرد أن انتهى العالم في منتصف العمر من التحدث، لف قبضته وانحنى بعمق تجاه مئات المزارعين من حوله.
“استعدوا جميعاً. سيصل شيخ الطائفة قريبًا، وبعد ذلك ستبدأ الحرب لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!
وقف العالم في منتصف العمر ووجه نظره إلى العشرة آلاف مراهق القلقين. لقد تحدث بصوت ضعيف، وكان تعبيره هادئًا . لقد جلب للمراهقين شعورًا قمعيًا بشكل لا يصدق.
في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر. جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله. جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.
شاهده سو مينغ من مسافة بعيدة بينما كان يفكر بعمق. لقد تخلى عن فكرة حيازة المزارعين هنا، ومع بريق في عينيه، نظر إلى السماء.
بمجرد أن انتهى العالم في منتصف العمر من التحدث، لف قبضته وانحنى بعمق تجاه مئات المزارعين من حوله.
“ولكن بغض النظر عن ذلك، يا زملائي الداويين، إذا تمت ترقيتكم ، من فضلكم لا تنسوا أن تقدموا لنا التوجيه إذا كانت هناك فرصة.”
ولم ينتظر طويلا. عندما حلت الظهيرة وأشرقت الشمس في أبهى صورها، بدا المطر أيضًا وكأنه قد اندمج مع ضوء الشمس. في تلك اللحظة، اكتسب المطر سبعة ألوان بينما كان في الهواء، رن صوت هدير عالٍ ومدوي عبر السماء. بدا الأمر وكأن صدعًا قد تمزق في السماء، وخرج منه شخص ببطء.
تحدث العشرات من الأشخاص مع بعضهم البعض بتعبيرات غير مبالية أثناء جلوسهم في الميدان.
كان يرتدي رداء أزرق طويل، وكان رجلاً عجوزًا مليئًا بالشعر الأبيض. كانت لديه نظرة صارمة ووقورة في عينيه، وعندما خرج من الشق، توقف المطر.
وكان الأشخاص الآخرون أيضًا صغارًا جدًا، ولكن كان لدى معظمهم تعبيرات قلقة على وجوههم. كانوا ينظرون أحيانًا إلى الرجل العجوز في المقدمة بينما كانوا يتحركون في صمت.
في اللحظة التي ظهر فيها، قام العالم في منتصف العمر ومئات المزارعين على الفور بلف قبضاتهم في أيديهم وانحنوا باحترام.
“نحن… نحيي شيخ الطائفة ون!”
في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر. جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله. جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.
“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي. هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص. فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.
أومأ الرجل العجوز الذي يرتدي الرداء الأزرق ببطء. عندما اجتاحت نظرته ما العشرة آلاف مراهق على الأرض، ظهر وهج شرس في عينيه.
انجرفت الرياح، وتساقطت الثلوج.
في أحلامك، لا تعلم أنك كبرت. في الضباب فوق العالم من سيصعد إلى الأعلى.
“اليوم، سوف تخضعون جميعًا للاختبار للانضمام إلى الطائفة. أولئك الذين ينجحون سوف ينضمون إلى الطائفة الداخلية، وسيصبحون أكثر تلاميذ طائفة الأقمار السبعة قيمة. سوف تكونون مستقبل طائفة الأقمار السبعة.
………
“في الماضي، لم نفتقر أبدًا إلى أولئك الموهوبين الراغبين في الانضمام إلى الطائفة الداخلية. هناك الكثير من أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال ألف عام. ولكن إذا كان هناك من بينكم من يمكنه الحصول على مائة لوح روحي ، فسوف يتمكن من الانضمام إلى الطائفة الداخلية على الفور ليتم اختياره من قبل شيوخ الطائفة. إذا كان لدى هذا الشخص إمكانات كافية، فيمكنه حتى الحصول على الحق في الزراعة في السماء وراء السماء للطائفة الداخلية. كان هناك… اثنا عشر شخصًا وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام في تاريخ طائفة الأقمار السبعة!
وكان قائد الثمانية شيخا، وخلفه سبعة رجال ونساء. لقد اندفعوا عبر الغابة أثناء توجههم إلى المسافة.
“الآن، تبدأ المنافسة لدخول الطائفة الداخلية لطائفة الأقمار السبعة!”
كان هناك عدد لا يحصى من الصور في البلورة، وكل واحدة تحتوي على مراهق. لقد أظهروا… كل ما حدث داخل الوادي.
بعد أن تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، أرجح ذراعه. انطلقت أصوات انفجار على الفور من الوادي، وتناثر الضباب بداخله. في لحظة، تحول إلى دوامة ضخمة. أصبحت وجوه ما يقرب من العشرة آلاف مراهق الواقفين على حافة الوادي شاحبة، وتم جرهم على الفور إلى الدوامة بواسطة قوة الشفط، غير قادرين على المقاومة .
اختفى الليل بعيدًا. تحىك الدخان في السماء.
“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي. هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص. فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.
ظل تعبير سو مينغ كما هو. راقب الرجل العجوز الذي يرتدي اللون الأزرق. لقد وصل بالفعل إلى عالم أفاكانيا، لكنه كان فقط في المرحلة الأولى من هذا المستوى . على الرغم من أن سو مينغ لم يعد يحمل كل إرادته معه، إذا أراد قتل ذلك الشخص، فيمكنه استخدام قوة سمو الداو الخاصة به. سيكون قتله سهلاً مثل القيام بحركة سريعة.
“تتمتع طائفة الأقمار السبعة هذه بقوة لا يمكن فهمها، والمحاربون الأقوياء فيها كثيرون مثل الغيوم… لا أعرف كم منهم في عالم سمو الداو أيضًا. إذا استحوذ على هذا الرجل العجوز، فحتى لو وجدت الفرصة لاستعادة إرادتي، فقد يكون من الصعب علي الهروب… واللؤلؤة في يد الرجل ذو الرداء الأحمر. سيكون من الصعب بالنسبة لي أن أستعيدها على أي حال.
مع مستوى زراعته، إذا لم يكن يريد أن يراه أحد، فحتى الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لن يتمكن من العثور على أي أثر له. في ومضة، اختفى سو مينغ في الضباب.
’بالحكم على ما يحدث هنا، إذا كنت أرغب في الدخول إلى طائفة الأقمار السبعة عبر الحيازة، بدلاً من حيازة هذا الرجل العجوز، فقد يكون من الأفضل… بالنسبة لي حيازة أحد المراهقين…
لم يولي سو مينغ الكثير من الاهتمام للرجال والنساء والفتاة. بمجرد أن اجتاح نظره الرجل العجوز، وقف من تاج الشجرة. وبينما كان على وشك أن يتبعهم، ظهر فجأة بريق في عينيه، ونظر في اتجاه طائفة الأقمار السبعة.
“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟” إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة. ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!
في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر. جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله. جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.
سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.
سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.
كان يرتدي رداء أزرق طويل، وكان رجلاً عجوزًا مليئًا بالشعر الأبيض. كانت لديه نظرة صارمة ووقورة في عينيه، وعندما خرج من الشق، توقف المطر.
مع مستوى زراعته، إذا لم يكن يريد أن يراه أحد، فحتى الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لن يتمكن من العثور على أي أثر له. في ومضة، اختفى سو مينغ في الضباب.
وكان معظمهم في عالم زراعة السماء. لم يصلوا إلى مستوى العالم حتى الآن.
دخل الوادي واندفع إلى الأعماق. وفي الطريق رأى جثة ملقاة في صدع في الحائط بجانبه. تعود الجثة إلى مراهق كان سو مينغ قد رآه من قبل – كان الصبي الشبيه بالدمية الذي تسيطر عليه الفتاة.
سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن تتألق عيناه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه، وبحركة واحدة، اندفع على الفور إلى الدوامة.
في تلك اللحظة، كان جسد الصبي بأكمله نحيفًا وذابلًا. لقد كان ميتا بالفعل. يبدو أن كل قوة حياته قد تم انتزاعها بالقوة بواسطة الفن السري حتى تتمكن الفتاة من تحفيز قوتها.
بمجرد أن اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، لم يعد يهتم بالجثة. اندفع إلى الأمام، وفي غضون بضعة أنفاس، ظهر أمامه حاجز غير مرئي يصعب على الآخرين اكتشافه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن في عجلة من امره. أراد أن ينتظر فرصة ليكون أول من يدخل الطائفة.
لن يفعل الحاجز الكثير لعرقلة طريق أي شخص، لكنه عمل على تقسيم المنطقة، وفصل الوادي إلى قسمين. في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ منه، توقف. ارتفع فوق الحاجز، وتألقت عيناه. وعندما ضغط بيده اليمنى على الحاجز، أغمض عينيه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن في عجلة من امره. أراد أن ينتظر فرصة ليكون أول من يدخل الطائفة.
“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟” إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة. ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!
وبعد لحظة، عندما فتح عينيه وعبس.
“هؤلاء التلاميذ في الواقع موضع تقدير كبير من قبل طائفة الأقمار السبعة. هناك حوالي اثنتي عشرة حاسة سماوية تراقب باستمرار كل شيء في أرض المحاكمة …
“من بين تلك الحواس السماوية، هناك ثلاثة … قوية جدًا. إذا كنت مجرد عابر سبيل، فسيكون الأمر على ما يرام، ولكن بمجرد أن استحوذ على شخصًا ما، قد يلاحظني…’
“هناك اثنا عشر شخصًا فقط وصلوا إلى عالم أفاكانيا خلال مائة عام، هاه؟” إذا “وصلت” إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو خلال مائة عام كتلميذ، أتساءل كم ستكون الصدمة كبيرة لطائفة الأقمار السبعة. ثم، سيكون لدي فرصة أكبر للاقتراب من الرجل ذو الرداء الأحمر!
فكر سو مينغ في هذا للحظة، ثم ظهرت فكرة فجأة في رأسه. أدار رأسه إلى الوراء ونظر إلى جثة الصبي في الشق.
في الضباب فوق العالم، من سيصعد إلى الأعلى؟
“لقد كان مقدراً لنا أن نلتقي. ثم، سأستخدم جثتك … ومع مظهرك، سأصبح أقوى معجزة شهدتها طائفة الأقمار السبعة على الإطلاق” قال سو مينغ بصوت خافت، وبحركة واحدة، اندفع للأعلى.
“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي. هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص. فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.
في تلك اللحظة، في الميدان الضخم الذي رآه سو مينغ ذات يوم في طائفة الأقمار السبعة، كان الرجل ذو الرداء الأحمر. جلس هناك كما كان من قبل، وكان هناك حوالي عشرة مزارعين هادئين من حوله. جلس معظمهم غير مباليين، لكن أنظارهم كانت كلها مثبتة على البلورة الضخمة العائمة في وسط الميدان.
“هذه الفتاة جيدة جدًا. لقد تمكنت من العثور على لوح روحي في مثل هذا الوقت القصير. ”
كان هناك عدد لا يحصى من الصور في البلورة، وكل واحدة تحتوي على مراهق. لقد أظهروا… كل ما حدث داخل الوادي.
فتح سو مينغ عينيه. عندما نظر إلى الأعلى، سقطت نظرته على الرجل العجوز. سيكون كائنًا ساميًا إذا كان في موروس ألبا المتناغم . وكانت قوته غير عادية تماما. وكانت وراءه فتاة. كان لها وجه نظيف وجميل، ولكن كانت هناك نظرة باردة ومتعجرفة في عينيها. عندما كانت تدير رأسها من حين لآخر، كانت تنظر إلى الصبي المراهق الذي يقف خلفها بازدراء.
“هذه الفتاة جيدة جدًا. لقد تمكنت من العثور على لوح روحي في مثل هذا الوقت القصير. ”
إلى جانب المراهقين، كان هناك المئات من كبار السن في منتصف العمر وكبار السن الذين لديهم قوة غير عادية. كان هناك رجل في منتصف العمر ذو مظهر علمي يرتدي رداءً أبيض ، كان هو الذي كان يتحدث، وكان صوته يتردد في كل اتجاه.
“هذا الفتى جيد أيضًا. إنه شخص لا يرحم، ويهاجم دون تردد. إذا كان لديه إمكانات جيدة، فسيكون واعدًا”.
كانت الأشاعات والحقيقة مجرد جسر. كم عدد دورات الحياة والموت كانت؟ كان هناك دائمًا شخص واحد مفقود.
تحدث العشرات من الأشخاص مع بعضهم البعض بتعبيرات غير مبالية أثناء جلوسهم في الميدان.
“جميع التلاميذ، أدخلوا الوادي. هناك ثلاثة آلاف لوح روحي، وأنتم تسعة آلاف شخص. فقط أولئك الذين يحصلون على ألواح الروح سيكون لهم الحق في أن يكونوا تلاميذ لهذه الطائفة.
كان يمشي عبر الفصول والسنوات. في أحد الأيام الممطرة، حدق سو مينغ في السماء من بعيد. رأى الجبال المحيطة بنصب حجري ضخم ينطلق نحو السحاب.
………
وبعد لحظة، عندما فتح عينيه وعبس.
Hijazi
في تلك اللحظة، كلهم اندفعوا إلى المسافة. إذا حكمنا من خلال مظهر المراهقين، كان معظمهم متوترين وقلقين، ولكن كان هناك أيضًا عدد قليل منهم كانوا هادئين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
