كسر الشرنقة !
كسر الشرنقة!
ما وراء فجوة الثالوث القاحل كان هناك أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وفيها كان الكون الممتد رقم 90 من بين الأكوان الممتدة ال180 هناك. يقع هذا الكون الممتد في مركز القديس المتحدي ، ولم تكن مجرته سوداء. بدلا من ذلك، كان هناك توهج أحمر خافت فيها . لم تكن هناك كواكب في المجرة، ولكن كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط الزرقاء تطفو.
ما وراء فجوة الثالوث القاحل كان هناك أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وفيها كان الكون الممتد رقم 90 من بين الأكوان الممتدة ال180 هناك. يقع هذا الكون الممتد في مركز القديس المتحدي ، ولم تكن مجرته سوداء. بدلا من ذلك، كان هناك توهج أحمر خافت فيها . لم تكن هناك كواكب في المجرة، ولكن كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط الزرقاء تطفو.
كانت تلك الخيوط كلها وهمية، وكأنها غير موجودة، وبدت وكأنها معلقة في الهواء إلى الأبد، مما أعطى المجرة هواء حالم . لقد كانت مختلفة تمامًا عن المجرة العادية.
سيلاحظ الأشخاص الذين عاشوا هناك لفترة طويلة أن العالم الخارجي كان مختلفًا مقارنة بوطنهم عندما ذهبوا إلى المجرات البعيدة لأول مرة.
لكن سو مينغ كان يمتلك داو الصباح والطائفة الخالدة، ولهذا السبب ظهرت شرنقة بعد اندماجه مع طفل موروس ألبا، وبما أنه كان شرنقة… بمعنى ما، بينما كان في الشرنقة، كان سو مينغ بالفعل وجود في نفس مستوى موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل. في الواقع، لقد كان بالفعل عرقًا اعترفوا به!
كان هناك عدد لا يحصى من الفقاعات ذات الأحجام المختلفة في المجرة التي لا نهاية لها على ما يبدو داخل الكون الممتد التسعين. في تلك اللحظة، كان هناك شخصان داخل فقاعة يبلغ حجمها حوالي مائة ألف قدم، وكانا يجلسان فيها.
كسر الشرنقة!
وكان أحدهم رجلاً في منتصف العمر. كان يرتدي رداء أزرق طويل غير رسمي. تم ربط شعره الطويل ولفه فوق رأسه في كعكة. كان لهذا الشخص وجه جميل مثل اليشم، وكان يبدو لطيفًا وأنيقًا. وكانت هناك ابتسامة على وجهه. كان يحمل في يده اليمنى قطعة شطرنج بينما كان يحدق في رقعة الشطرنج أمامه باهتمام شديد.
كان يجلس أمامه رجل عجوز يرتدي ثوبًا أبيض. كان هذا الرجل العجوز يمسك جزءًا من شاربه بينما كان يبتسم ويحدق بصمت في الرجل في منتصف العمر، الذي بدا وكأنه مستغرق في التفكير.
عندما انتشرت لهيب الحرب عبر كون الثالوث القاحل الممتد ، استمرت دوامة يين الموت في الدوران. يبدو أن قوة غريبة قد ظهرت فيها ، مما جعل جميع الأشخاص من الفجر المظلم والقديس المتحدي يجدون صعوبة في اتخاذ نصف خطوة إلى الداخل.
“لقد شعرت بشيء في وقت سابق. كانت هناك قوة غريبة انتشرت من مكان في الثالوث القاحل، وتم فتح نفق. ذهب ذلك النفق إلى مكان مجهول ونفي بعض الناس كأنهم منفيون.
“لقد قمت بخطوة خاطئة سابقًا، وبحركة واحدة خاطئة فقط، كانت كل خطوة لاحقة قمت بها مليئة بالأخطاء.”
ولكن بجانبها مباشرةً كان هناك مشهد نادرًا ما يُرى – لقد نزلت إرادة موريس ألبا المتناغم شخصيًا هناك. لقد أحاطت بالمنطقة، ومع تجميد الكون الممتد بأكمله، منع كل التدخلات من العالم الخارجي. لقد اهتم بهذا. لقد قامت بحماية سو مينغ، وتطلعت إلى ظهوره. ومع مرور الأيام، أصبحت رعايتها وحمايتها وتوقعاتها أقوى.
بعد فترة طويلة، ابتسم الرجل في منتصف العمر بصوت ضعيف. وضع قطعة الشطرنج في يده بجانبه ورفع رأسه بتعبير مليء بالعواطف المختلفة.
وبينما كان يتحدث، رفع الرجل في منتصف العمر رأسه. كانت لا تزال هناك ابتسامة على زاوية شفتيه، ولكن كان هناك لمحة من الشراسة في عينيه، وبدا وكأنه الضوء الذي يمكن أن يجعل الكون يفقد لونه. لقد كانت عدوانية بشكل لا يصدق.
في مركز أكوان الفجر المظلم الممتدة كانت هناك مجرة سوداء. كان هناك مكان مليء بالهياكل العظمية البيضاء المروعة. لقد كانت لا نهاية لها ولا يمكن عدها.
“إذا تمكنت من جعل ملك الفجر يان بي يعترف بأنه قام بخطوة خاطئة، فإنني أشعر بالفخر” قال الرجل العجوز مبتسمًا. كان صوته أجش، وبدا كما لو أن الوقت يتدفق منه.
لم يكن هناك غطرسة على وجه الرجل في منتصف العمر، ولكن الثقة في كلماته جعلت حضوره يقف فوق كل شيء في الكون.
في العصور التي لا تعد ولا تحصى لم تعد قادرة على العد، سمعت منزلها يناديها أكثر من مرة، لكنها لم تجد الأمل في العودة إلى هناك. ولكن خلال تلك اللحظة، تم تضخيم هذا الأمل إلى ما لا نهاية. حتى لو كانت هذه هي إرادة موروس ألبا المتناغم ، فإنها لا تزال ترتجف مع نمو أملها باستمرار.
“لقد ارتكبت خطأً عندما لعبت ضد اللورد القديس المتحدي شوان جيو، الذي ظل لورد القديس المتحدي منذ خلق الكون، والذي لم يتوارث إرثه أبدًا، وهو الشخص الوحيد الذي يبقى ككيان أبدي. لا أستطيع أن أشتكي.” هز الرجل في منتصف العمر رأسه وهو يتحدث بوتيرة معتدلة .
…..
“لكنني لا أفهم هذا تمامًا. الكبير شوان جيو، لماذا طلبت اللعب معي بفكرك السماوي عندما كنت على وشك النزول إلى الثالوث القاحل ؟”
بدا وكأنه صليب، ولكن في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه وفتحت العين الثالثة، بدا الصليب وكأنه فراشة نشرت جناحيها!
“ربما يكون هذا مستحيلًا بالفعل… ولكن ماذا لو كان هناك شخص آخر إلى جانب قطعة الشطرنج هذه؟”
وبينما كان يتحدث، رفع الرجل في منتصف العمر رأسه. كانت لا تزال هناك ابتسامة على زاوية شفتيه، ولكن كان هناك لمحة من الشراسة في عينيه، وبدا وكأنه الضوء الذي يمكن أن يجعل الكون يفقد لونه. لقد كانت عدوانية بشكل لا يصدق.
“قبل أن نر الأشياء بوضوح ونتأكد مما إذا كان قد اندمج مع عالم داو الصباح الحقيقي… أو ما إذا كان قد حل بالفعل محل عالم داو الصباح الحقيقي ، فأنا لست على استعداد للإساءة إلى هذا الشخص. كما أنني لا أريد نشر نيران الحرب وإثارة غضب هذا الشخص.”
قال الرجل في منتصف العمر بهدوء “حتى لو انتهى بي الأمر بلوحة مليئة بالأخطاء بسبب خطوة واحدة خاطئة، فإن الشخص الذي قام بهذه الخطوة هو أنا، ويمكنني إعادة تشغيل اللوحة”.
صمت الرجل العجوز للحظة قبل أن يقول بصوت عميق: “قطعة الشطرنج التي في يدك قد لا تكون قطعة شطرنج. قد لا تكون رقعة الشطرنج التي تراها رقعة شطرنج أيضًا، ولكن مهما حدث… بما أننا اتفقنا على أن أول مزارع في عالم أفاكانيا يتم إرساله إلى الثالوث القاحل سيكون من الفجر المظلم… فأنا لا أتمنى أن تؤدي هذه الخطوة الخاطئة إلى الأخطاء اللاحقة للمباراة بأكملها.
لكن سو مينغ كان يمتلك داو الصباح والطائفة الخالدة، ولهذا السبب ظهرت شرنقة بعد اندماجه مع طفل موروس ألبا، وبما أنه كان شرنقة… بمعنى ما، بينما كان في الشرنقة، كان سو مينغ بالفعل وجود في نفس مستوى موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل. في الواقع، لقد كان بالفعل عرقًا اعترفوا به!
وبعد ثلاث خطوات، اختفت شخصيته من عالم الفقاعات دون أن يترك أثراً.
“هل تتحدث عن النملة من تلك القمة التاسعة؟ هذا الشخص الذي اندمج مع إرادة عالم داو الصباح الحقيقي هو مجرد مغرور. كيف يجرؤ على الاندماج مع إرادة العالم الحقيقي؟ في الوقت الحالي، كان يجب أن يكون قد فقد إحساسه بالذات منذ فترة طويلة. هل لا يزال بإمكانه اعتباره إنسانًا؟” قال الرجل في منتصف العمر ببرود.
“العودة إلى الثالوث القاحل هي أهم شيء بالنسبة لنا. لا يمكن أن يكون هناك خطأ في هذا. سيادة الفجر يان بي، يرجى النظر إلى هذه المسألة بأهمية “.
أصبح الضوء الحاد في عيون الرجل في منتصف العمر أكثر حدة، وأصبحت الابتسامة على شفتيه أكثر برودة.
“لم يحن الوقت بعد لكي يحاول القديس المتحدي التحكم في طريقة قيامي بالأشياء! أما قطعة الشطرنج هذه التي في يدي… إنه لشرف له أن يصبح قطعة شطرنج خاصة بي. وأيضًا…قطعة الشطرنج هذه التي في يدي مقدر لها أن تكون قطعة الشطرنج الخاصة بي. لا يستطيع الهروب من كف يدي.”
كان هناك رجل في منتصف العمر يجلس على قمة جبل الهياكل العظمية البيضاء.
ظهر بريق في عيون الرجل العجوز وهو ينطق كلماته التالية ببطء. “وإذا أصبحت قطعة الشطرنج هي اللاعب؟”
لم يكن هناك غطرسة على وجه الرجل في منتصف العمر، ولكن الثقة في كلماته جعلت حضوره يقف فوق كل شيء في الكون.
بدا وكأنه صليب، ولكن في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه وفتحت العين الثالثة، بدا الصليب وكأنه فراشة نشرت جناحيها!
“وإذا انتهى بك الأمر بلوحة مليئة بالأخطاء بسبب خطوة واحدة خاطئة؟” سأل الرجل العجوز بصوت ضعيف.
“لهذا السبب لم تكن تريد منا أن نهاجم القمة التاسعة بالقوة. بدلاً من ذلك، قمت بإسقاط الروح القتالية لهؤلاء الكائنات السامية واخترت المماطلة لبعض الوقت. ” كان تعبير الرجل في منتصف العمر لا يزال باردًا كما كان دائمًا، ولا يمكن قراءة أفكاره من كلماته.
كان مختلفًا عن الثالوث القاحل. بالمقارنة مع الثالوث القاحل المنعزل والمخدر تقريبًا، فإنها تمتلك أفكارًا وعواطف تشبه تلك التي يمتلكها الإنسان. ولهذا السبب سيكون هناك ثلاثة أطفال لموروس ألبا في هذا المكان، بينما لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في كون الثالوث القاحل الممتد.
قال الرجل في منتصف العمر بهدوء “حتى لو انتهى بي الأمر بلوحة مليئة بالأخطاء بسبب خطوة واحدة خاطئة، فإن الشخص الذي قام بهذه الخطوة هو أنا، ويمكنني إعادة تشغيل اللوحة”.
“إذا تم كسر رقعة الشطرنج؟”
واستمر التشقق لفترة من الزمن. وفي النهاية، ظهر صدع رفيع على سطح الشرنقة. انتشر ببطء. عندما انتشر صوت طقطقة واضح بشكل لا يصدق، اتسع الشق إلى عرض الإصبع. لم تنتشر قطعة واحدة من الضوء من الداخل، ولكن كل من في الخارج استطاعوا رؤية الشرنقة.
“ثم سأقوم بإنشاء رقعة الشطرنج مرة أخرى!”
كان الرجل في منتصف العمر يحدق في الرجل العجوز. وبعد فترة طويلة، اختفت النظرة الباردة على وجهه واستبدلت بابتسامة لطيفة كنسيم الربيع. لم يتكلم، بل وقف واتخذ خطوة نحو المسافة.
ظهر بريق في عيون الرجل العجوز وهو ينطق كلماته التالية ببطء. “وإذا أصبحت قطعة الشطرنج هي اللاعب؟”
“هل يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء؟” حدق الرجل العجوز في الرجل في منتصف العمر، وظهرت نظرة صارمة على وجهه.
“هذا مستحيل!” قال الرجل في منتصف العمر بحزم.
“ربما يكون هذا مستحيلًا بالفعل… ولكن ماذا لو كان هناك شخص آخر إلى جانب قطعة الشطرنج هذه؟”
لم يكن هناك غطرسة على وجه الرجل في منتصف العمر، ولكن الثقة في كلماته جعلت حضوره يقف فوق كل شيء في الكون.
“هل تتحدث عن النملة من تلك القمة التاسعة؟ هذا الشخص الذي اندمج مع إرادة عالم داو الصباح الحقيقي هو مجرد مغرور. كيف يجرؤ على الاندماج مع إرادة العالم الحقيقي؟ في الوقت الحالي، كان يجب أن يكون قد فقد إحساسه بالذات منذ فترة طويلة. هل لا يزال بإمكانه اعتباره إنسانًا؟” قال الرجل في منتصف العمر ببرود.
“حركة واحدة خاطئة، ورقعة شطرنج كاملة من الأخطاء… قطعة الشطرنج ليست مخيفة. ما هو مخيف هو اللاعب الذي لا تراه بجانب قطعة الشطرنج تلك.” عبس الرجل العجوز وتنهد بهدوء. رفع رأسه ونظر حول نفسه. ظهر تلميح من التصميم ببطء على وجهه.
“لقد شعرت بشيء في وقت سابق. كانت هناك قوة غريبة انتشرت من مكان في الثالوث القاحل، وتم فتح نفق. ذهب ذلك النفق إلى مكان مجهول ونفي بعض الناس كأنهم منفيون.
“لقد ارتكبت خطأً عندما لعبت ضد اللورد القديس المتحدي شوان جيو، الذي ظل لورد القديس المتحدي منذ خلق الكون، والذي لم يتوارث إرثه أبدًا، وهو الشخص الوحيد الذي يبقى ككيان أبدي. لا أستطيع أن أشتكي.” هز الرجل في منتصف العمر رأسه وهو يتحدث بوتيرة معتدلة .
“هل يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء؟” حدق الرجل العجوز في الرجل في منتصف العمر، وظهرت نظرة صارمة على وجهه.
واستمر التشقق لفترة من الزمن. وفي النهاية، ظهر صدع رفيع على سطح الشرنقة. انتشر ببطء. عندما انتشر صوت طقطقة واضح بشكل لا يصدق، اتسع الشق إلى عرض الإصبع. لم تنتشر قطعة واحدة من الضوء من الداخل، ولكن كل من في الخارج استطاعوا رؤية الشرنقة.
“لهذا السبب لم تكن تريد منا أن نهاجم القمة التاسعة بالقوة. بدلاً من ذلك، قمت بإسقاط الروح القتالية لهؤلاء الكائنات السامية واخترت المماطلة لبعض الوقت. ” كان تعبير الرجل في منتصف العمر لا يزال باردًا كما كان دائمًا، ولا يمكن قراءة أفكاره من كلماته.
كانت أعماق دوامة يين الموت متصلة بالدوامة التي تنتمي إلى كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ، والتي كانت مثل مرآة تعكس الثالوث القاحل . في تلك اللحظة، كان كون موروس ألبا المتتاغم الممتد قد انحدر إلى الصمت. لقد توقفت كل عملية في الكون الممتد… باستثناء الشرنقة التي تحول إليها سو مينغ في المكان الذي قاتل فيه هو وشخصيته الأخرى في عالم هضبة السماء الحقيقي.
في مركز أكوان الفجر المظلم الممتدة كانت هناك مجرة سوداء. كان هناك مكان مليء بالهياكل العظمية البيضاء المروعة. لقد كانت لا نهاية لها ولا يمكن عدها.
“قبل أن نر الأشياء بوضوح ونتأكد مما إذا كان قد اندمج مع عالم داو الصباح الحقيقي… أو ما إذا كان قد حل بالفعل محل عالم داو الصباح الحقيقي ، فأنا لست على استعداد للإساءة إلى هذا الشخص. كما أنني لا أريد نشر نيران الحرب وإثارة غضب هذا الشخص.”
لقد كان الأمر كما هو الحال مع كارثة الروح السابقة. حتى لو تمكنوا من دخول دوامة يين الموت ، فسوف يضعفون .
كان الرجل العجوز صامتًا للحظة قبل أن يقول ببطء: “في ذلك الوقت، فإن ثمن التسبب في رقعة شطرنج مليئة بالأخطاء بسبب خطأ واحد سيؤدي إلى دفن المزارعين من الأكوان الممتدة بسبب غضب ذلك الشخص بسبب أمرك .
كانت تلك الخيوط كلها وهمية، وكأنها غير موجودة، وبدت وكأنها معلقة في الهواء إلى الأبد، مما أعطى المجرة هواء حالم . لقد كانت مختلفة تمامًا عن المجرة العادية.
“عندما ذكرت خطوة خاطئة، لم أكن أتحدث عنك، ولكن عن نفسي. لقد اتخذ القديس المتحدي خيارًا خاطئًا عندما اخترنا قطعة الشطرنج الخاصة بنا في الماضي… في الوقت الحالي، ملك الفجر يان بي على وشك النزول إلى الثالوث القاحل ، وأنا لا… أريدك أن تستمر في ارتكاب الأخطاء.”
في العصور التي لا تعد ولا تحصى لم تعد قادرة على العد، سمعت منزلها يناديها أكثر من مرة، لكنها لم تجد الأمل في العودة إلى هناك. ولكن خلال تلك اللحظة، تم تضخيم هذا الأمل إلى ما لا نهاية. حتى لو كانت هذه هي إرادة موروس ألبا المتناغم ، فإنها لا تزال ترتجف مع نمو أملها باستمرار.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذا تمكنت من جعل ملك الفجر يان بي يعترف بأنه قام بخطوة خاطئة، فإنني أشعر بالفخر” قال الرجل العجوز مبتسمًا. كان صوته أجش، وبدا كما لو أن الوقت يتدفق منه.
كان الرجل في منتصف العمر يحدق في الرجل العجوز. وبعد فترة طويلة، اختفت النظرة الباردة على وجهه واستبدلت بابتسامة لطيفة كنسيم الربيع. لم يتكلم، بل وقف واتخذ خطوة نحو المسافة.
واستمر التشقق لفترة من الزمن. وفي النهاية، ظهر صدع رفيع على سطح الشرنقة. انتشر ببطء. عندما انتشر صوت طقطقة واضح بشكل لا يصدق، اتسع الشق إلى عرض الإصبع. لم تنتشر قطعة واحدة من الضوء من الداخل، ولكن كل من في الخارج استطاعوا رؤية الشرنقة.
وبعد ثلاث خطوات، اختفت شخصيته من عالم الفقاعات دون أن يترك أثراً.
في ذهنها ، لم يكن سو مينغ هو الشخص الذي اندمج مع طفل من موروس ألبا، ولكن … أول شخص اندمج مع طفل موروس ألبا بينما كان يمتلك إرادتين لعالمين حقيقيين عظيمين.
“حركة واحدة خاطئة، ورقعة شطرنج كاملة من الأخطاء… قطعة الشطرنج ليست مخيفة. ما هو مخيف هو اللاعب الذي لا تراه بجانب قطعة الشطرنج تلك.” عبس الرجل العجوز وتنهد بهدوء. رفع رأسه ونظر حول نفسه. ظهر تلميح من التصميم ببطء على وجهه.
كسر الشرنقة!
في مركز أكوان الفجر المظلم الممتدة كانت هناك مجرة سوداء. كان هناك مكان مليء بالهياكل العظمية البيضاء المروعة. لقد كانت لا نهاية لها ولا يمكن عدها.
“ثم سأقوم بإنشاء رقعة الشطرنج مرة أخرى!”
كان هناك رجل في منتصف العمر يجلس على قمة جبل الهياكل العظمية البيضاء.
سيلاحظ الأشخاص الذين عاشوا هناك لفترة طويلة أن العالم الخارجي كان مختلفًا مقارنة بوطنهم عندما ذهبوا إلى المجرات البعيدة لأول مرة.
وغني عن القول أن الرجل كان هو الشخص الذي كان في عالم الفقاعات. فتح عينيه ببطء، وأشرق ضوء أبيض فيهما. ظهر تلميح من السخرية الباردة على شفتيه.
وقف الرجل في منتصف العمر ببطء. عندما اتخذ خطوة إلى الأمام، استدار جبل الهياكل العظمية البيضاء خلفه. تمايلت سلسلة الجبال بأكملها وتحولت إلى بحر من الهياكل العظمية البيضاء. لقد داروا تحت قدمي الرجل قبل أن يكتسحوه ويندفعوا عبر المجرة بسرعة قصوى. اندفع… نحو فجوة الثالوث القاحل .
“لقد عاش شوان جيو لفترة طويلة جدًا. لقد ذهب ما جعله متميزًا، وأصبح جبلًا بلا قمة… إنها مجرد قمة تاسعة وشخص كان مغرورًا جدًا لدرجة أنه اندمج مع إرادة العالم الحقيقي. لماذا يجب أن أقلق بشأنهم؟
في مركز أكوان الفجر المظلم الممتدة كانت هناك مجرة سوداء. كان هناك مكان مليء بالهياكل العظمية البيضاء المروعة. لقد كانت لا نهاية لها ولا يمكن عدها.
“إنه ليس قطعة شطرنج خاصة بي، ولا يستحق حتى أن يكون قطعة شطرنج خاصة بي. قطعتي… موجودة في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.”
“لقد قمت بخطوة خاطئة سابقًا، وبحركة واحدة خاطئة فقط، كانت كل خطوة لاحقة قمت بها مليئة بالأخطاء.”
وقف الرجل في منتصف العمر ببطء. عندما اتخذ خطوة إلى الأمام، استدار جبل الهياكل العظمية البيضاء خلفه. تمايلت سلسلة الجبال بأكملها وتحولت إلى بحر من الهياكل العظمية البيضاء. لقد داروا تحت قدمي الرجل قبل أن يكتسحوه ويندفعوا عبر المجرة بسرعة قصوى. اندفع… نحو فجوة الثالوث القاحل .
“إنه ليس قطعة شطرنج خاصة بي، ولا يستحق حتى أن يكون قطعة شطرنج خاصة بي. قطعتي… موجودة في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.”
…..
عندما انتشرت لهيب الحرب عبر كون الثالوث القاحل الممتد ، استمرت دوامة يين الموت في الدوران. يبدو أن قوة غريبة قد ظهرت فيها ، مما جعل جميع الأشخاص من الفجر المظلم والقديس المتحدي يجدون صعوبة في اتخاذ نصف خطوة إلى الداخل.
كانت تلك الخيوط كلها وهمية، وكأنها غير موجودة، وبدت وكأنها معلقة في الهواء إلى الأبد، مما أعطى المجرة هواء حالم . لقد كانت مختلفة تمامًا عن المجرة العادية.
كان طول الشرنقة حوالي مائة قدم فقط. من بعيد، لم يبدو الأمر ملفتًا للنظر. لم يكن هناك ضغط قوي ينتشر منها أو أي حضور مذهل. لقد كان مظهرها شائعًا جدًا لدرجة أنه بدت عاديًا بشكل لا يصدق.
لقد كان الأمر كما هو الحال مع كارثة الروح السابقة. حتى لو تمكنوا من دخول دوامة يين الموت ، فسوف يضعفون .
وكانت الآثار المترتبة على ذلك مختلفة تماما عن كل ما حدث من قبل. في الواقع، وفقًا لإرادة موروس ألبا المتتاغم ، لم يكن أطفال موروس ألبا أطفالًا، بل خدمًا. عندما يندمجون مع شخص من الثالوث القاحل ، فإنهم إما يستمرون في كونهم خدمًا له أو يصبحون جزءًا من الثالوث القاحل. لم تهتم بما حدث.
استمرت دوامة يين الموت في البقاء غامضة في عيون الآخرين، كما لو أنها ستستمر في الدوران إلى الأبد.
كانت أعماق دوامة يين الموت متصلة بالدوامة التي تنتمي إلى كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ، والتي كانت مثل مرآة تعكس الثالوث القاحل . في تلك اللحظة، كان كون موروس ألبا المتتاغم الممتد قد انحدر إلى الصمت. لقد توقفت كل عملية في الكون الممتد… باستثناء الشرنقة التي تحول إليها سو مينغ في المكان الذي قاتل فيه هو وشخصيته الأخرى في عالم هضبة السماء الحقيقي.
كان طول الشرنقة حوالي مائة قدم فقط. من بعيد، لم يبدو الأمر ملفتًا للنظر. لم يكن هناك ضغط قوي ينتشر منها أو أي حضور مذهل. لقد كان مظهرها شائعًا جدًا لدرجة أنه بدت عاديًا بشكل لا يصدق.
ولكن بجانبها مباشرةً كان هناك مشهد نادرًا ما يُرى – لقد نزلت إرادة موريس ألبا المتناغم شخصيًا هناك. لقد أحاطت بالمنطقة، ومع تجميد الكون الممتد بأكمله، منع كل التدخلات من العالم الخارجي. لقد اهتم بهذا. لقد قامت بحماية سو مينغ، وتطلعت إلى ظهوره. ومع مرور الأيام، أصبحت رعايتها وحمايتها وتوقعاتها أقوى.
يبدو أنها رأت شكلاً غامضًا من الأمل من سو مينغ. كانت تلك هي المرة الأولى… التي رأت الأمل بعد سنوات لا تعد ولا تحصى وبعد انتقال عصور لا تعد ولا تحصى من واحدة إلى أخرى.
لن تسمح بحدوث حادث واحد لتحول سو مينغ. لن تسمح له بالفشل، لأن ظهوره ، واندماجه مع طفل موروس ألبا، وامتلاك إرادتين لعالمين حقيقيين عظيمين… كل هذه الأشياء كانت مليئة بإمكانية التغيير.
لن تسمح بحدوث حادث واحد لتحول سو مينغ. لن تسمح له بالفشل، لأن ظهوره ، واندماجه مع طفل موروس ألبا، وامتلاك إرادتين لعالمين حقيقيين عظيمين… كل هذه الأشياء كانت مليئة بإمكانية التغيير.
وبينما كان يتحدث، رفع الرجل في منتصف العمر رأسه. كانت لا تزال هناك ابتسامة على زاوية شفتيه، ولكن كان هناك لمحة من الشراسة في عينيه، وبدا وكأنه الضوء الذي يمكن أن يجعل الكون يفقد لونه. لقد كانت عدوانية بشكل لا يصدق.
في ذهنها ، لم يكن سو مينغ هو الشخص الذي اندمج مع طفل من موروس ألبا، ولكن … أول شخص اندمج مع طفل موروس ألبا بينما كان يمتلك إرادتين لعالمين حقيقيين عظيمين.
وكانت الآثار المترتبة على ذلك مختلفة تماما عن كل ما حدث من قبل. في الواقع، وفقًا لإرادة موروس ألبا المتتاغم ، لم يكن أطفال موروس ألبا أطفالًا، بل خدمًا. عندما يندمجون مع شخص من الثالوث القاحل ، فإنهم إما يستمرون في كونهم خدمًا له أو يصبحون جزءًا من الثالوث القاحل. لم تهتم بما حدث.
لكن سو مينغ كان يمتلك داو الصباح والطائفة الخالدة، ولهذا السبب ظهرت شرنقة بعد اندماجه مع طفل موروس ألبا، وبما أنه كان شرنقة… بمعنى ما، بينما كان في الشرنقة، كان سو مينغ بالفعل وجود في نفس مستوى موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل. في الواقع، لقد كان بالفعل عرقًا اعترفوا به!
ولهذا السبب أولى موروس ألبا المتتاغم الكثير من الاهتمام له!
في ذهنها ، لم يكن سو مينغ هو الشخص الذي اندمج مع طفل من موروس ألبا، ولكن … أول شخص اندمج مع طفل موروس ألبا بينما كان يمتلك إرادتين لعالمين حقيقيين عظيمين.
يبدو أنها رأت شكلاً غامضًا من الأمل من سو مينغ. كانت تلك هي المرة الأولى… التي رأت الأمل بعد سنوات لا تعد ولا تحصى وبعد انتقال عصور لا تعد ولا تحصى من واحدة إلى أخرى.
أصبح الضوء الحاد في عيون الرجل في منتصف العمر أكثر حدة، وأصبحت الابتسامة على شفتيه أكثر برودة.
كان الأمل في العودة إلى الوطن!
في العصور التي لا تعد ولا تحصى لم تعد قادرة على العد، سمعت منزلها يناديها أكثر من مرة، لكنها لم تجد الأمل في العودة إلى هناك. ولكن خلال تلك اللحظة، تم تضخيم هذا الأمل إلى ما لا نهاية. حتى لو كانت هذه هي إرادة موروس ألبا المتناغم ، فإنها لا تزال ترتجف مع نمو أملها باستمرار.
“العودة إلى الثالوث القاحل هي أهم شيء بالنسبة لنا. لا يمكن أن يكون هناك خطأ في هذا. سيادة الفجر يان بي، يرجى النظر إلى هذه المسألة بأهمية “.
كان الرجل في منتصف العمر يحدق في الرجل العجوز. وبعد فترة طويلة، اختفت النظرة الباردة على وجهه واستبدلت بابتسامة لطيفة كنسيم الربيع. لم يتكلم، بل وقف واتخذ خطوة نحو المسافة.
كان مختلفًا عن الثالوث القاحل. بالمقارنة مع الثالوث القاحل المنعزل والمخدر تقريبًا، فإنها تمتلك أفكارًا وعواطف تشبه تلك التي يمتلكها الإنسان. ولهذا السبب سيكون هناك ثلاثة أطفال لموروس ألبا في هذا المكان، بينما لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في كون الثالوث القاحل الممتد.
“العودة إلى الثالوث القاحل هي أهم شيء بالنسبة لنا. لا يمكن أن يكون هناك خطأ في هذا. سيادة الفجر يان بي، يرجى النظر إلى هذه المسألة بأهمية “.
بدا وكأنه صليب، ولكن في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه وفتحت العين الثالثة، بدا الصليب وكأنه فراشة نشرت جناحيها!
مر الوقت ولكن لم يمر الكثير من الوقت…
في أحد الأيام، عندما انتقل صوت تشقق خفيف عبر المجرة الصامتة، أحاطت إرادة موروس ألبا المتناغم بالشرنقة بطريقة متحمسة. تزايد عدد أصوات التشقق، كما لو أن الشرنقة تتحطم من الداخل.
كان هناك عدد لا يحصى من الفقاعات ذات الأحجام المختلفة في المجرة التي لا نهاية لها على ما يبدو داخل الكون الممتد التسعين. في تلك اللحظة، كان هناك شخصان داخل فقاعة يبلغ حجمها حوالي مائة ألف قدم، وكانا يجلسان فيها.
واستمر التشقق لفترة من الزمن. وفي النهاية، ظهر صدع رفيع على سطح الشرنقة. انتشر ببطء. عندما انتشر صوت طقطقة واضح بشكل لا يصدق، اتسع الشق إلى عرض الإصبع. لم تنتشر قطعة واحدة من الضوء من الداخل، ولكن كل من في الخارج استطاعوا رؤية الشرنقة.
………
لقد رأوا أن هناك شابًا مغمض العينين بالداخل. كان عارياً وبدا وكأنه ينام بهدوء. كان رأسه ممتلئًا بالشعر الأسود، وكان وجهه أشقرًا لدرجة أنه بدا شاحبًا بشكل مريض. ولم تكن العين الثالثة التي كانت في وسط جبينه عمودية، بل كانت خطًا أفقيًا. وفوقها كان هناك خط عمودي آخر …
“هذا مستحيل!” قال الرجل في منتصف العمر بحزم.
كان هذا الخط العمودي بمثابة قطع اخترق العين الثالثة.
كان يجلس أمامه رجل عجوز يرتدي ثوبًا أبيض. كان هذا الرجل العجوز يمسك جزءًا من شاربه بينما كان يبتسم ويحدق بصمت في الرجل في منتصف العمر، الذي بدا وكأنه مستغرق في التفكير.
“هل يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء؟” حدق الرجل العجوز في الرجل في منتصف العمر، وظهرت نظرة صارمة على وجهه.
بدا وكأنه صليب، ولكن في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه وفتحت العين الثالثة، بدا الصليب وكأنه فراشة نشرت جناحيها!
………
Hijazi
“لكنني لا أفهم هذا تمامًا. الكبير شوان جيو، لماذا طلبت اللعب معي بفكرك السماوي عندما كنت على وشك النزول إلى الثالوث القاحل ؟”
لقد كان الأمر كما هو الحال مع كارثة الروح السابقة. حتى لو تمكنوا من دخول دوامة يين الموت ، فسوف يضعفون .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
