نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1273

حالة الحرب في الثالوث القاحل

حالة الحرب في الثالوث القاحل

حالة الحرب في الثالوث القاحل

لكن الفرق بين أنظمة زراعتهم كان بمثابة وادٍ لم يتمكنوا من تجنبه.  وهذا يعني أن الفائز في المعركة التي مات فيها عدد لا يحصى من المزارعين لن يكون الثالوث القاحل، مهما حدث.

 

 

 

 

 

 

اشتعلت نيران الحرب بشدة في كون الثالوث القاحل الممتد.  كان لدى المزارعين من القديس المتحدي و الفجر المظلم أنظمة زراعة فريدة خاصة بهم.  مع قوتهم التي اعتقدوا أنها الوحيدة الحقيقية، في اللحظة التي اندفعوا فيها للخروج من فجوة الثالوث القاحل، اشتبكوا ضد الدفاع الأول الذي شكله مزارعو العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة.

 

 

بدا العالم الحقيقي الرابع كما لو أنه تم التغاضي عنه عمداً.  ولم يبالغوا في استفزازهم.  ومع ذلك، لم تكن القمة التاسعة محظوظة مثل العالم الحقيقي الرابع.  بدلاً من ذلك .  تم إضعاف رونها بشكل مستمر حتى وصل تدريجياً إلى نقطة الانهيار.

مع ميزة ساحقة وأثناء التسبب في عدد لا يصدق من الضحايا من مزارعي العوالم الحقيقية الثلاثة… لم يواجهوا أي تحديات عند الاندفاع للأمام!

“أوامرهم يجب أن تأتي من اللوردان القديس المتحدي وسيادة الفجر.  إذا كان الأمر كذلك، فلا داعي لأن نستمر فيه.  لكن بالحديث عن ذلك، لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت هذا أم لا… لكن عالم داو الصباح الحقيقي يجعلني أشعر بعدم الارتياح. ”

 

عندما تم تدمير جيش المزارعين الخامس ، لم يظهر الجيش السادس.  بدلاً من ذلك، في صمت، قام عالم الين المقدس الحقيقي بتنشيط رون الختم الخاص بهم وأغلقوا عالم الين المقدس الحقيقي بالكامل.  ولم يعودوا يرسلون أي مزارعين إلى الخارج.  بدلاً من ذلك، من خلال إغلاق عالمهم الحقيقي بالكامل، بدأوا في إعداد دفاع محكم.

بعد كل شيء، كانوا مزارعي العصر الرابع الذين ورثوا تراثهم من العصر الثاني.  لم تكن هناك اضطرابات بين العصور، ولم تكن هناك أجزاء مفقودة في أنظمتهم الزراعية عندما تم نقل تراثهم من عصر إلى عصر.

حالة الحرب في الثالوث القاحل

 

 

كان الأمر على عكس المزارعين من كون الثالوث القاحل الممتد .  بعد العيش عبر عدة عصور، قد يبدو نظام الزراعة الخاص بهم كاملاً، لكنه يفتقر إلى الروح.  لقد كان لديهم النظام، لكنهم افتقروا إلى الأفكار الموجودة فيه.

 

 

بعد كل شيء، كانوا مزارعي العصر الرابع الذين ورثوا تراثهم من العصر الثاني.  لم تكن هناك اضطرابات بين العصور، ولم تكن هناك أجزاء مفقودة في أنظمتهم الزراعية عندما تم نقل تراثهم من عصر إلى عصر.

المعركة… استمرت لمدة ثلاثة أيام فقط، وقد مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في كون الثالوث القاحل الممتد تقريبًا… امتلأ عالم داو الصباح الحقيقي بالدماء، وطافت الأطراف الممزقة في كل مكان.  لقد تردد صدى الزئير الصاخب عبر الفضاء بشكل مكثف، ولكن في تلك اللحظة، تلاش تدريجياً.  ولم يبق سوى رائحة الدم الكثيفة .  وانتشرت في المنطقة شاهدة على المعركة المأساوية.

حالة الحرب في الثالوث القاحل

 

 

خلال ذلك… لم يتخذ أي شخص من العوالم الحقيقية الثلاثة للثالوث القاحل ولو نصف خطوة إلى الوراء، وهو مشهد نادرًا ما يُرى.  لم يكن لدى أي منهم فكرة التراجع.  ربما كانوا قد فعلوا ذلك من قبل، ولكن كانت منازلهم خلفهم مباشرة .  وفي مواجهة الابتسامات الشرسة للغزاة، شاهدوا عددًا لا يحصى من الناس يقفون بجانبهم بأعين محتقنة بالدماء ويدمرون أنفسهم لوقف الغزاة.  وبعد رؤية مثل هذه المشاهد… لم يختر أحد التراجع.

 

 

 

حتى لو تراجعوا إلى نهاية الكون، إذا توقف كل الثالوث القاحل عن الوجود، فما الفائدة من بقائهم على قيد الحياة بينما يلهثون لآخر أنفاسهم؟  كان العناد كلمة ذاتية، لكنه أصبح شيئًا ماديًا في تلك المعركة.  لقد أصبح المصدر الذي جعل جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث القاحل ينحدرون إلى الجنون.

كيف كان من المفترض أن يقوموا بالاختيار؟  لم يكن هناك خيار!

 

 

استمروا في تدمير أنفسهم، واستمروا في القتال، واستمروا في الموت…

بمجرد ظهور الحكام القدماء وخروج الوحوش الشرسة الضخمة من  الفجر المظلم بحجم الحكام القدماء من الفجوة، ظهرت تموجات لا نهاية لها في كل عالم داو الصباح الحقيقي .  الحرب… انتهت في تلك اللحظة.

 

 

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

 

 

 

لقد كان… جنونًا يتمثل في الموت بدلًا من الاستسلام وخفض الرأس.  لقد كانت الشجاعة التي سمحت لهم بالتخلي عن كل ما لديهم لحماية كل ما يهتمون به!

وكان الموقع الأخير هو القمة التاسعة، والتي كانت تقع في المكان الذي كان ينتمي سابقًا إلى طائفة داو الصباح.  هذا المكان… أصبح عمليا مكانًا لتدريب جنود الفجر المظلم و القديس المتحدي لتدريب جنودهم.  لم يكن المزارعين من الكونين الممتدين  في عجلة من أمرهم لاجتياح الثالوث القاحل ، لكنهم بدلاً من ذلك تمركزوا في عالم .

 

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

لقد استمروا لمدة ثلاثة أيام قبل أن يموتوا جميعًا تقريبًا.  عندما انهارت جميع كنوزهم المسحورة، وصل الجيش الثاني من مزارعي العوالم الحقيقية الثلاثة  للثالوث القاحل.

لقد كان… جنونًا يتمثل في الموت بدلًا من الاستسلام وخفض الرأس.  لقد كانت الشجاعة التي سمحت لهم بالتخلي عن كل ما لديهم لحماية كل ما يهتمون به!

 

عندما هاجم جيش المزارعين الرون وراء إمبراطور الهاوية والين المقدس، وقف رجل وامرأة خلف العديد من المزارعين  الأجانب المحيطين برون القمة التاسعة.  كانوا يحدقون فيه ببرود.

اشتعلت الحرب التي بدا أنها قادرة على الاستمرار دون توقف في عالم داو الصباح الحقيقي .  لقد اعتاد المزارعون من الثالوث القاحل على الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي ، ولهذا السبب، إلى حد ما، أصبحت أيضًا حماية للثالوث القاحل.  بالنسبة للمزارعين من القديس المتحدي والفجر المظلم ، الذين لم يعتادوا على الزوبعة، كان من الصعب للغاية التعامل معها.

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

 

اشتعلت الحرب التي بدا أنها قادرة على الاستمرار دون توقف في عالم داو الصباح الحقيقي .  لقد اعتاد المزارعون من الثالوث القاحل على الزوبعة في عالم داو الصباح الحقيقي ، ولهذا السبب، إلى حد ما، أصبحت أيضًا حماية للثالوث القاحل.  بالنسبة للمزارعين من القديس المتحدي والفجر المظلم ، الذين لم يعتادوا على الزوبعة، كان من الصعب للغاية التعامل معها.

 

 

لكن الفرق بين أنظمة زراعتهم كان بمثابة وادٍ لم يتمكنوا من تجنبه.  وهذا يعني أن الفائز في المعركة التي مات فيها عدد لا يحصى من المزارعين لن يكون الثالوث القاحل، مهما حدث.

 

 

وكان الموقع الأخير هو القمة التاسعة، والتي كانت تقع في المكان الذي كان ينتمي سابقًا إلى طائفة داو الصباح.  هذا المكان… أصبح عمليا مكانًا لتدريب جنود الفجر المظلم و القديس المتحدي لتدريب جنودهم.  لم يكن المزارعين من الكونين الممتدين  في عجلة من أمرهم لاجتياح الثالوث القاحل ، لكنهم بدلاً من ذلك تمركزوا في عالم .

لم يكن من الممكن مقارنة الثالوث القاحل من حيث مستويات الزراعة الإجمالية ، وفي مواجهة عدد لا يحصى من المزارعين من الكونين الممتدين، لم يتمكن الثالوث القاحل أيضًا من المقارنة… الشيء الوحيد الذي كان لديه هو الاقتناع الذي سمح لشعبه بالقتال حتى الموت بسبب عدم رغبتهم في الاعتراف بالهزيمة.

حتى لو تراجعوا إلى نهاية الكون، إذا توقف كل الثالوث القاحل عن الوجود، فما الفائدة من بقائهم على قيد الحياة بينما يلهثون لآخر أنفاسهم؟  كان العناد كلمة ذاتية، لكنه أصبح شيئًا ماديًا في تلك المعركة.  لقد أصبح المصدر الذي جعل جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث القاحل ينحدرون إلى الجنون.

 

 

إما أن يفوزوا ويبقى الثالوث القاحل، أو سيخسرون، وسيصبح جميع المزارعين من الثالوث القاحل عبيدًا.  سيتم استعبادهم لأجيال ولن يتمكنوا أبدًا من رفع رؤوسهم، ولن يتمكنوا أبدًا من تحديد حياتهم الخاصة!

 

 

بدا العالم الحقيقي الرابع كما لو أنه تم التغاضي عنه عمداً.  ولم يبالغوا في استفزازهم.  ومع ذلك، لم تكن القمة التاسعة محظوظة مثل العالم الحقيقي الرابع.  بدلاً من ذلك .  تم إضعاف رونها بشكل مستمر حتى وصل تدريجياً إلى نقطة الانهيار.

كيف كان من المفترض أن يقوموا بالاختيار؟  لم يكن هناك خيار!

 

 

استمر الجيش الثاني من المزارعين من الثالوث القاحل لمدة أربعة أيام قبل أن ينهاروا مرة أخرى.  كلهم ماتوا.  تحول كل عالم داو الصباح الحقيقي إلى اللون الأحمر الدموي، وملأت رائحة الدم الكريهة الفضاء .  كانت الرائحة الكريهة الدموية قوية جدًا لدرجة أنه حتى الزوبعة لم تتمكن من إخفاءها .  يمكن أن تملأ الفضاء فقط وتتراكم بلا نهاية.

بدا العالم الحقيقي الرابع كما لو أنه تم التغاضي عنه عمداً.  ولم يبالغوا في استفزازهم.  ومع ذلك، لم تكن القمة التاسعة محظوظة مثل العالم الحقيقي الرابع.  بدلاً من ذلك .  تم إضعاف رونها بشكل مستمر حتى وصل تدريجياً إلى نقطة الانهيار.

 

 

الجيوش الثالث والرابع والخامس..

بعد كل شيء، كانوا مزارعي العصر الرابع الذين ورثوا تراثهم من العصر الثاني.  لم تكن هناك اضطرابات بين العصور، ولم تكن هناك أجزاء مفقودة في أنظمتهم الزراعية عندما تم نقل تراثهم من عصر إلى عصر.

 

 

تم نشر خمسة جيوش من المزارعين، وكان كل منهم أقوى من الآخر.  كانت كنوزهم المسحورة أكثر إثارة للدهشة في كل مرة، لكنهم لم يتمكنوا إلا من رعي أقدام القديس المتحدي والفجر المظلم أثناء إعاقتهم لأكثر من شهر.

 

 

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

بمجرد ظهور الحكام القدماء وخروج الوحوش الشرسة الضخمة من  الفجر المظلم بحجم الحكام القدماء من الفجوة، ظهرت تموجات لا نهاية لها في كل عالم داو الصباح الحقيقي .  الحرب… انتهت في تلك اللحظة.

 

 

لا يمكن رؤية أرض الهائجين في عالم داو الصباح الحقيقي لأنه عندما اندلعت الحرب، تم نقل جميع الهائجين إلى القمة التاسعة، المكان الذي كان ينتمي في السابق إلى طائفة داو الصباح .  تم ذلك في اللحظة التي تلقى فيها الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ رسالته، والتي تم تسليمها إليه عبر إرادة العالم الحقيقي.

أدى ظهور الحكام القدماء ، والوحوش الضخمة من الفجر المظلم، ونزول  الداو العظماء  الثمانية  من القديس المتحدي ، والظهور الشرس للقديسين القتلة العشرة من الفجر المظلم ، إلى فقد الحرب، التي كان بها خلل في توازن القوى في البداية،   توازنها تماماً.  في الواقع، لقد اختفى المقياس في الهواء.

 

 

يمكن القول أن عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كان أول من اختار ختم نفسه عندما اندلعت الحرب.  تم الحفاظ على المزارعين هناك في حالة جيدة للغاية، كما لو كانوا كيانًا مستقلاً، ولم يكونوا مرتبطين على الإطلاق بالعوالم الحقيقية الأخرى في الثالوث القاحل.

أصيب كائن يين المقدس السامي بجروح بالغة، وتم تدمير جسد وروح الكائن السامي للعالم الحقيقي الرابع.  عندما أصيب أحد المحاربين الأقوياء ومات الآخر، كما لو أن الغبار قد سقط أخيرًا على الأرض، رن جرس الحداد في كون الثالوث القاحل الممتد !

استمروا في تدمير أنفسهم، واستمروا في القتال، واستمروا في الموت…

 

 

عندما تم تدمير جيش المزارعين الخامس ، لم يظهر الجيش السادس.  بدلاً من ذلك، في صمت، قام عالم الين المقدس الحقيقي بتنشيط رون الختم الخاص بهم وأغلقوا عالم الين المقدس الحقيقي بالكامل.  ولم يعودوا يرسلون أي مزارعين إلى الخارج.  بدلاً من ذلك، من خلال إغلاق عالمهم الحقيقي بالكامل، بدأوا في إعداد دفاع محكم.

يمكن القول أن عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كان أول من اختار ختم نفسه عندما اندلعت الحرب.  تم الحفاظ على المزارعين هناك في حالة جيدة للغاية، كما لو كانوا كيانًا مستقلاً، ولم يكونوا مرتبطين على الإطلاق بالعوالم الحقيقية الأخرى في الثالوث القاحل.

 

 

لقد فقدوا بالفعل شجاعتهم لمواصلة الهجوم، لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل.  في ذلك الوقت، لم يكن بإمكانهم سوى مواصلة تعزيز قوة الرون الخاص بهم، والذي أعدوه لسنوات، في محاولة لمحاربة قوة القديس المتحدي والفجر المظلم.

 

 

 

قام الكائن السامي والعديد من المحاربين الأقوياء في هذا العالم الحقيقي بتنشيط قوتهم الكاملة لجعل رونهم كاملاً وخاليًا من العيوب.  لقد كان هذا خيارًا سلبيًا… لكنهم لم يتمكنوا من رؤية المستقبل حتى بعد قيامهم بهذا الاختيار.

 

 

 

بعد أن ختم عالم يين المقدس الحقيقي عالمهم الحقيقي، صمت العالم الحقيقي العظيم الرابع، واختاروا أيضًا ختم عالمهم الحقيقي.  توقفوا عن إرسال المزارعين …

 

 

حتى لو تراجعوا إلى نهاية الكون، إذا توقف كل الثالوث القاحل عن الوجود، فما الفائدة من بقائهم على قيد الحياة بينما يلهثون لآخر أنفاسهم؟  كان العناد كلمة ذاتية، لكنه أصبح شيئًا ماديًا في تلك المعركة.  لقد أصبح المصدر الذي جعل جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث القاحل ينحدرون إلى الجنون.

خلال تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أنه لم يعد هناك أي قوة يمكنها إيقاف خطى القديس المتحدي والفجر المظلم ، انتشر عدد لا يحصى من المزارعين من الأكوان الممتدة لاحتلال مساحات واسعة.  بمجرد تشكيل معسكرين ضخمين، احتلوا عالم داو الصباح الحقيقي بالكامل، مما جعل هذا المكان لم يعد ينتمي إلى الثالوث القاحل.

 

 

أدى ظهور الحكام القدماء ، والوحوش الضخمة من الفجر المظلم، ونزول  الداو العظماء  الثمانية  من القديس المتحدي ، والظهور الشرس للقديسين القتلة العشرة من الفجر المظلم ، إلى فقد الحرب، التي كان بها خلل في توازن القوى في البداية،   توازنها تماماً.  في الواقع، لقد اختفى المقياس في الهواء.

 

 

كان هناك عدد كبير من المزارعين الذين لم ينضموا إلى القمة التاسعة سابقًا، وكانوا منتشرين في جميع أنحاء العالم الحقيقي.  وكانوا ينخرطون في بعض الأحيان في معركة شرسة ضد المزارعين الأجانب، لكنهم كانوا مجرد شرارات.  لم يتمكنوا من خلق انفجار ضخم.

وكان الموقع الأخير هو القمة التاسعة، والتي كانت تقع في المكان الذي كان ينتمي سابقًا إلى طائفة داو الصباح.  هذا المكان… أصبح عمليا مكانًا لتدريب جنود الفجر المظلم و القديس المتحدي لتدريب جنودهم.  لم يكن المزارعين من الكونين الممتدين  في عجلة من أمرهم لاجتياح الثالوث القاحل ، لكنهم بدلاً من ذلك تمركزوا في عالم .

 

 

تم تحويل عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله إلى خراب… لم يكن هناك سوى رائحة دموية في الفضاء والدماء في كل مكان.

 

 

 

لا يمكن رؤية أرض الهائجين في عالم داو الصباح الحقيقي لأنه عندما اندلعت الحرب، تم نقل جميع الهائجين إلى القمة التاسعة، المكان الذي كان ينتمي في السابق إلى طائفة داو الصباح .  تم ذلك في اللحظة التي تلقى فيها الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ رسالته، والتي تم تسليمها إليه عبر إرادة العالم الحقيقي.

هوجم يين المقدس من قبل القديس المتحدي ، وتعرض إمبراطور الهاوية للهجوم من قبل الفجر المظلم.  قام كل من الكونين الممتدين بنشر جيوشهما في هذين العالمين الحقيقيين، واندلعت حرب مروعة…

 

 

عندما نزل عدد كبير من المزارعين من الفجر المظلم و القديس المتحدي ، أصبح عالم داو الصباح الحقيقي عمليا مجرة ​​​​تنتمي إلى هذين الكونين الممتدين، واضطر عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع إلى اختيار ختم أنفسهم، وتم تحديد خمس نقاط  معرضين للفجر المظلم و القديس المتحدي!

“أوامرهم يجب أن تأتي من اللوردان القديس المتحدي وسيادة الفجر.  إذا كان الأمر كذلك، فلا داعي لأن نستمر فيه.  لكن بالحديث عن ذلك، لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت هذا أم لا… لكن عالم داو الصباح الحقيقي يجعلني أشعر بعدم الارتياح. ”

 

اشتعلت نيران الحرب بشدة في كون الثالوث القاحل الممتد.  كان لدى المزارعين من القديس المتحدي و الفجر المظلم أنظمة زراعة فريدة خاصة بهم.  مع قوتهم التي اعتقدوا أنها الوحيدة الحقيقية، في اللحظة التي اندفعوا فيها للخروج من فجوة الثالوث القاحل، اشتبكوا ضد الدفاع الأول الذي شكله مزارعو العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة.

الأول، عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.  اثنان، القمة التاسعة.  ثلاثة… رون البخور السماوي.  الرابع، تعويذة غرق الشمس.  خمسة…دوامة يين الموت !

“لا أفهم.  هذا مجرد رون بسيط وطائفة بسيطة.  لماذا يولي الكائنان الساميان مثل هذا القدر الكبير من الاهتمام لها؟  لقد تراجعوا بالفعل عن أمر الهجوم بقوة… إذا كان بإمكاننا أن نطلب من الكائنات السامية الثلاثة الهجوم، لكان هذا الرون قد تحول إلى رماد في لحظة.”

 

عندما هاجم جيش المزارعين الرون وراء إمبراطور الهاوية والين المقدس، وقف رجل وامرأة خلف العديد من المزارعين  الأجانب المحيطين برون القمة التاسعة.  كانوا يحدقون فيه ببرود.

يمكن القول أن عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كان أول من اختار ختم نفسه عندما اندلعت الحرب.  تم الحفاظ على المزارعين هناك في حالة جيدة للغاية، كما لو كانوا كيانًا مستقلاً، ولم يكونوا مرتبطين على الإطلاق بالعوالم الحقيقية الأخرى في الثالوث القاحل.

حالة الحرب في الثالوث القاحل

 

 

أما بالنسبة لرون البخور السماوي، فقد كان الفجر المظلم أول من اقترب منه، ولكن تم إطفاء البخور السماوي، مما جعلهم غير قادرين على الحصول حتى على ذرة واحدة من قوة حياته.  لم يتمكنوا من استخدام جميع الاستعدادات التي قاموا بها ولم يتمكنوا إلا من الاستسلام.

 

 

هوجم يين المقدس من قبل القديس المتحدي ، وتعرض إمبراطور الهاوية للهجوم من قبل الفجر المظلم.  قام كل من الكونين الممتدين بنشر جيوشهما في هذين العالمين الحقيقيين، واندلعت حرب مروعة…

كان كل من الفجر المظلم  و القديس المتحدي مهتمين بدوامة يين الموت ، لكن المزارعين من القديس المتحدي كانوا أول من اقتربوا منها ، كما لو أنهم اتفقوا على ذلك مع الفجر المظلم ، ولهذا السبب لم يتبعهم الفجر المظلم.

 

 

الأول، عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي.  اثنان، القمة التاسعة.  ثلاثة… رون البخور السماوي.  الرابع، تعويذة غرق الشمس.  خمسة…دوامة يين الموت !

فقط تعويذة غرق الشمس الضخمة العائمة في المجرة كان يحيط بها مزارعون من الفجر المظلم و القديس المتحدي في نفس الوقت.  أرسل الجانبان عددًا كبيرًا من المزارعين للتحقيق ومحاولة تفعيلها .

 

 

خلال ذلك… لم يتخذ أي شخص من العوالم الحقيقية الثلاثة للثالوث القاحل ولو نصف خطوة إلى الوراء، وهو مشهد نادرًا ما يُرى.  لم يكن لدى أي منهم فكرة التراجع.  ربما كانوا قد فعلوا ذلك من قبل، ولكن كانت منازلهم خلفهم مباشرة .  وفي مواجهة الابتسامات الشرسة للغزاة، شاهدوا عددًا لا يحصى من الناس يقفون بجانبهم بأعين محتقنة بالدماء ويدمرون أنفسهم لوقف الغزاة.  وبعد رؤية مثل هذه المشاهد… لم يختر أحد التراجع.

وكان الموقع الأخير هو القمة التاسعة، والتي كانت تقع في المكان الذي كان ينتمي سابقًا إلى طائفة داو الصباح.  هذا المكان… أصبح عمليا مكانًا لتدريب جنود الفجر المظلم و القديس المتحدي لتدريب جنودهم.  لم يكن المزارعين من الكونين الممتدين  في عجلة من أمرهم لاجتياح الثالوث القاحل ، لكنهم بدلاً من ذلك تمركزوا في عالم .

 

 

 

من ناحية، أرادوا التحقيق في تعويذة غرق الشمس، ومن ناحية أخرى، أرادوا توسيع الفجوة، مما يجعلها تتوسع دون توقف.  وفي الوقت نفسه، قاموا بتدريب جنودهم باستخدام القمة التاسعة وهاجموا الرون باستمرار .

 

 

بعد كل شيء، كانوا مزارعي العصر الرابع الذين ورثوا تراثهم من العصر الثاني.  لم تكن هناك اضطرابات بين العصور، ولم تكن هناك أجزاء مفقودة في أنظمتهم الزراعية عندما تم نقل تراثهم من عصر إلى عصر.

استمرت العملية برمتها لمدة شهر تقريبًا، وبحلول ذلك الوقت، تعرض رون القمة التاسعة لأضرار بالغة، لكنه لم ينهار.  ومع ذلك، فإن المزارعين من الكونين الممتدين الذين يهاجمون القمة التاسعة أصبحوا أقوى.

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

 

تم نشر خمسة جيوش من المزارعين، وكان كل منهم أقوى من الآخر.  كانت كنوزهم المسحورة أكثر إثارة للدهشة في كل مرة، لكنهم لم يتمكنوا إلا من رعي أقدام القديس المتحدي والفجر المظلم أثناء إعاقتهم لأكثر من شهر.

كان الأمر كما لو… لقد تأقلموا مع الثالوث القاحل خلال الشهر، كما لو أنهم تمركزوا في عالم داو الصباح الحقيقي للتعود عليه.

 

 

إما أن يفوزوا ويبقى الثالوث القاحل، أو سيخسرون، وسيصبح جميع المزارعين من الثالوث القاحل عبيدًا.  سيتم استعبادهم لأجيال ولن يتمكنوا أبدًا من رفع رؤوسهم، ولن يتمكنوا أبدًا من تحديد حياتهم الخاصة!

وبمجرد أن حدث ذلك وأصبحوا قادرين على إظهار قوتهم الكاملة … بدأ الكابوس.

هوجم يين المقدس من قبل القديس المتحدي ، وتعرض إمبراطور الهاوية للهجوم من قبل الفجر المظلم.  قام كل من الكونين الممتدين بنشر جيوشهما في هذين العالمين الحقيقيين، واندلعت حرب مروعة…

 

 

هوجم يين المقدس من قبل القديس المتحدي ، وتعرض إمبراطور الهاوية للهجوم من قبل الفجر المظلم.  قام كل من الكونين الممتدين بنشر جيوشهما في هذين العالمين الحقيقيين، واندلعت حرب مروعة…

 

 

خلال ذلك… لم يتخذ أي شخص من العوالم الحقيقية الثلاثة للثالوث القاحل ولو نصف خطوة إلى الوراء، وهو مشهد نادرًا ما يُرى.  لم يكن لدى أي منهم فكرة التراجع.  ربما كانوا قد فعلوا ذلك من قبل، ولكن كانت منازلهم خلفهم مباشرة .  وفي مواجهة الابتسامات الشرسة للغزاة، شاهدوا عددًا لا يحصى من الناس يقفون بجانبهم بأعين محتقنة بالدماء ويدمرون أنفسهم لوقف الغزاة.  وبعد رؤية مثل هذه المشاهد… لم يختر أحد التراجع.

 

 

بدا العالم الحقيقي الرابع كما لو أنه تم التغاضي عنه عمداً.  ولم يبالغوا في استفزازهم.  ومع ذلك، لم تكن القمة التاسعة محظوظة مثل العالم الحقيقي الرابع.  بدلاً من ذلك .  تم إضعاف رونها بشكل مستمر حتى وصل تدريجياً إلى نقطة الانهيار.

استمرت العملية برمتها لمدة شهر تقريبًا، وبحلول ذلك الوقت، تعرض رون القمة التاسعة لأضرار بالغة، لكنه لم ينهار.  ومع ذلك، فإن المزارعين من الكونين الممتدين الذين يهاجمون القمة التاسعة أصبحوا أقوى.

 

خلال ذلك… لم يتخذ أي شخص من العوالم الحقيقية الثلاثة للثالوث القاحل ولو نصف خطوة إلى الوراء، وهو مشهد نادرًا ما يُرى.  لم يكن لدى أي منهم فكرة التراجع.  ربما كانوا قد فعلوا ذلك من قبل، ولكن كانت منازلهم خلفهم مباشرة .  وفي مواجهة الابتسامات الشرسة للغزاة، شاهدوا عددًا لا يحصى من الناس يقفون بجانبهم بأعين محتقنة بالدماء ويدمرون أنفسهم لوقف الغزاة.  وبعد رؤية مثل هذه المشاهد… لم يختر أحد التراجع.

خارج القمة التاسعة كان هناك عدد كبير من المزارعين المحيطين بالطائفة.  لم يكونوا في عجلة من أمرهم لكسر الرون.  في الحقيقة، كان عديم الفائدة حتى لو كانوا في عجلة من أمرهم.  لقد تم تصميم رون القمة التاسعة شخصيًا بواسطة هو زي ، لكن هذا لم يكن كل شيء.  كان عالم داو الصباح الحقيقي هو نسخة سو مينغ، وبينما فقدت هذه النسخة  بعض مظاهر الوعي لأن سو مينغ كان في موروس ألبا المتتاغم ، لا يزال بإمكانه استخدام إرادة العالم الحقيقي لحماية الرون.

عندما تم تدمير جيش المزارعين الخامس ، لم يظهر الجيش السادس.  بدلاً من ذلك، في صمت، قام عالم الين المقدس الحقيقي بتنشيط رون الختم الخاص بهم وأغلقوا عالم الين المقدس الحقيقي بالكامل.  ولم يعودوا يرسلون أي مزارعين إلى الخارج.  بدلاً من ذلك، من خلال إغلاق عالمهم الحقيقي بالكامل، بدأوا في إعداد دفاع محكم.

 

 

عندما هاجم جيش المزارعين الرون وراء إمبراطور الهاوية والين المقدس، وقف رجل وامرأة خلف العديد من المزارعين  الأجانب المحيطين برون القمة التاسعة.  كانوا يحدقون فيه ببرود.

بدا العالم الحقيقي الرابع كما لو أنه تم التغاضي عنه عمداً.  ولم يبالغوا في استفزازهم.  ومع ذلك، لم تكن القمة التاسعة محظوظة مثل العالم الحقيقي الرابع.  بدلاً من ذلك .  تم إضعاف رونها بشكل مستمر حتى وصل تدريجياً إلى نقطة الانهيار.

 

حالة الحرب في الثالوث القاحل

“لا أفهم.  هذا مجرد رون بسيط وطائفة بسيطة.  لماذا يولي الكائنان الساميان مثل هذا القدر الكبير من الاهتمام لها؟  لقد تراجعوا بالفعل عن أمر الهجوم بقوة… إذا كان بإمكاننا أن نطلب من الكائنات السامية الثلاثة الهجوم، لكان هذا الرون قد تحول إلى رماد في لحظة.”

 

 

 

كانت المرأة جميلة بشكل لا يصدق بينما كانت تقوم بتدوير شعرها.  كان صوتها واضحا، ولكن كان هناك لامبالاة باردة فيه.

“لا أفهم.  هذا مجرد رون بسيط وطائفة بسيطة.  لماذا يولي الكائنان الساميان مثل هذا القدر الكبير من الاهتمام لها؟  لقد تراجعوا بالفعل عن أمر الهجوم بقوة… إذا كان بإمكاننا أن نطلب من الكائنات السامية الثلاثة الهجوم، لكان هذا الرون قد تحول إلى رماد في لحظة.”

 

ربما مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في الثالوث يمكنه بينما لم تكن الخسارة التي عانى منها القديس المتحدي والفجر المظلم كبيرة، لكن جنون مزارعي الثالوث القاحل صدمهم كثيرًا.

“أنا لا أفهم ذلك أيضًا، لكن الكائنات السامية تأتي في المرتبة الثانية بعد اللوردات القديس المتحدي وسيادة الفجر.  إنهم قريبون من مستوى مبعوثي اللوردان القديس المتحدي وسيادة الفجر.

المعركة… استمرت لمدة ثلاثة أيام فقط، وقد مات جميع المزارعين من العوالم الحقيقية الثلاثة في كون الثالوث القاحل الممتد تقريبًا… امتلأ عالم داو الصباح الحقيقي بالدماء، وطافت الأطراف الممزقة في كل مكان.  لقد تردد صدى الزئير الصاخب عبر الفضاء بشكل مكثف، ولكن في تلك اللحظة، تلاش تدريجياً.  ولم يبق سوى رائحة الدم الكثيفة .  وانتشرت في المنطقة شاهدة على المعركة المأساوية.

 

 

“أوامرهم يجب أن تأتي من اللوردان القديس المتحدي وسيادة الفجر.  إذا كان الأمر كذلك، فلا داعي لأن نستمر فيه.  لكن بالحديث عن ذلك، لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت هذا أم لا… لكن عالم داو الصباح الحقيقي يجعلني أشعر بعدم الارتياح. ”

 

 

 

كان الرجل في منتصف العمر بجانب المرأة يرتدي رداء أزرق.  كان لديه عبوس على وجهه وهو يحدق في رون القمة التاسعة بينما كان يتحدث بصوت ضعيف.

 

 

 

……..

 

Hijazi

 

 

“أنا لا أفهم ذلك أيضًا، لكن الكائنات السامية تأتي في المرتبة الثانية بعد اللوردات القديس المتحدي وسيادة الفجر.  إنهم قريبون من مستوى مبعوثي اللوردان القديس المتحدي وسيادة الفجر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط