عرض
عرض
“هذا هو الشعور ، إنه بالضبط هذا الشعور الذي نريده!”
جسد واحد ، ستة أرواح!
راقب سو مينغ المجرة عن بعد ، واختفى الحيرة في عينيه ببطء. كما تم إجبار التردد في قلبه على الاختفاء. عندما ظهر تلميح من الاستياء في عينيه ، اتخذ خطوة إلى الأمام.
لا يمكن لكل روح أن تتحكم في هذا الجسد. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا بداخله ، إلا أن روحًا واحدة فقط يمكنها التحكم فيه. كانت هذه الروح هي الروح الرئيسية ، بينما عمل الخمسة الآخرون كمساعدين.
“حارقي الغبار ، اخرجوا !” ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر عندما كان في الضباب. في ذلك الزئير كان الاستياء والاستعداد للمخاطرة بكل شيء و والجو القديم. ……. Hijazi
في الأصل ، كان موقع الروح الرئيسية ينتمي إلى شوان شانغ نظرًا لميزته الطبيعية ، ولكن نظرًا للتحول الذي أحدثه دم سو مينغ ، أصبحت الروح الرئيسية سو مينغ .
قد يكون شوان شانغ قد فقد قدرته على التحكم في الكنز الأسمى ، لكنه لم يكن قلقًا للغاية بشأن كونه تحت سيطرة شخص آخر. ننسى حقيقة أنه لم يكن خصم سو مينغ بمستوى زراعته ، إذا أراد سو مينغ قتلهم ، فلديه الكثير من الأساليب للقيام بذلك.
إذا كان لدى الشخص العادي ستة أرواح في جسده ، فعندما تتحكم الروح الرئيسية في الجسد ، يكون الخمسة الآخرون في نوم عميق. ومع ذلك ، فإن الدم الأسود الذي دخلوا فيه قد تشكل من كنز أسمى. بسبب ذلك ، حتى لو كان سو مينغ هو الروح الرئيسية ، سيكون الخمسة الآخرون مستيقظين. يمكنهم رؤية وإحساس كل شيء من حولهم . إلى جانب عدم قدرتهم على التحكم في الجسد ، لم يعانوا بأي طريقة أخرى.
راقب سو مينغ المجرة عن بعد ، واختفى الحيرة في عينيه ببطء. كما تم إجبار التردد في قلبه على الاختفاء. عندما ظهر تلميح من الاستياء في عينيه ، اتخذ خطوة إلى الأمام.
قد يكون شوان شانغ قد فقد قدرته على التحكم في الكنز الأسمى ، لكنه لم يكن قلقًا للغاية بشأن كونه تحت سيطرة شخص آخر. ننسى حقيقة أنه لم يكن خصم سو مينغ بمستوى زراعته ، إذا أراد سو مينغ قتلهم ، فلديه الكثير من الأساليب للقيام بذلك.
“كان يجب أن تكون خريطتك في يديه وأتيت إلى هذا المكان بناءً عليها. لا ينبغي أن تكون إصاباته في صدره ، بل في جسده بالكامل. أنتم جميعًا ، قلدوا الجراح التي تراها بناءً على مخيلتي “.
إلى جانب ذلك ، لم يكن قلقًا من أن سو مينغ سيضمر أفكار سرقة هذا الكنز الأسمى أيضًا. في عالم يين المقدس الحقيقي ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اشتهوا هذا الكنز ، لكن لم يجرؤ أحد على القتال من أجله. كان هذا كنزًا ينتمي إلى الكائن السامي الخاص بهم. بدون قوة كافية ، فإن لمسه يعني التسبب في مشاكل لأنفسهم.
في تلك اللحظة ، أصبحت الأرواح الخمسة الأخرى في جسده صامتة … يمكنهم الشعور بالحالة الحالية لسو مينغ والتحولات التي حدثت على الجسد تحت سيطرته. كلما استمر الأمر ، زاد شعورهم بالصدمة.
علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن قادرًا على السيطرة على هذا الكنز الأسمى الآن ، فإن هذا الكنز لا يزال ينتمي إلى عائلة شوان ، وكان مرتبطًا بهم عن طريق الدم. بسبب ذلك ، طالما أراد ذلك ، يمكنه جعل الكنز الأسمى يتلاشى على الفور ، مما يتسبب في انفصال الناس عن بعضهم البعض على الفور.
قد يكون شوان شانغ قد فقد قدرته على التحكم في الكنز الأسمى ، لكنه لم يكن قلقًا للغاية بشأن كونه تحت سيطرة شخص آخر. ننسى حقيقة أنه لم يكن خصم سو مينغ بمستوى زراعته ، إذا أراد سو مينغ قتلهم ، فلديه الكثير من الأساليب للقيام بذلك.
بسبب كل هذا ، شعر شوان شانغ بالراحة. عندما أرسل فكره السماوي إلى سو مينغ ، قام أيضًا بتشكيل صورة في رؤوس الجميع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا الشخص لا يمكن أن يكون فاقدًا للوعي ، يجب أن يظل واعي ليجد عشيرته.” قال سو مينغ بصوت ضعيف.
“كبير ، من فضلك فكر في هذه الصورة في قلبك. زملائي الداويين ، علينا الانضمام أيضًا. دعونا نضع هذه الصورة في الاعتبار. لا تشتت انتباهك ولا تضيف أشياء أخرى كما يحلو لك. من خلال القيام بذلك ، ستتحول كرة الدم إلى الشكل الذي أرسلته لك للتو “. تردد صدى صوت شوان شانغ في قلوب الناس ، وسرعان ما ظهرت صورة الشخص في رؤوسهم.
شعر شوان شانغ والآخرون على الفور بالهالة القاتلة. بعد أن صُدموا للحظات ، أرسلوا أفكارهم على الفور إلى سو مينغ . فقط شو هوي بدت وكأنها منغمسة في أفكارها الخاصة.
كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر. كان جميلًا ، وشعره يتوهج بظلال حمراء ، في حين أن عيناه كانتا زرقاوان. كانت هناك علامة على شكل حلقة مكونة من تسع كرات من اللهب في وسط حواجبه .
“المنزل …” تمتم سو مينغ بهدوء ، كما لو كان حقًا يتيمًا من حارقي الغبار الذي وجد وطنه أخيرًا بعد أن مر بأشياء كثيرة جدًا. لم يكن هناك حيرة في نظرته فحسب ، بل كان هناك أيضًا تردد … إلى جانب ضغينة قوية بشكل لا يصدق.
كان يرتدي رداء طويل . كان وجهه شاحبًا ، وكانت هناك تسعة خطوط زرقاء على ذراعه اليمنى. لقد تم وسمهم بعمق في جسده ، ثم أضاءوا كما لو كانت هناك ألسنة نيران بداخلهم.
“مزعج!”
كان على صدره جرح ضخم. كان هذا الجرح قد استدار قليلاً بالفعل ، مما كان علامة على أنه أصيب بجروح بالغة وكام غير قادر على شفاء نفسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا الشخص لا يمكن أن يكون فاقدًا للوعي ، يجب أن يظل واعي ليجد عشيرته.” قال سو مينغ بصوت ضعيف.
“هذا عبارة عن حارق غبار أنشأناه بناءً على جسد زعيم القبيلة السابق لحارقي الغبار بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف عام من فهمنا لهم. حددنا هوية هذا الشخص باعتباره سليل زعيم عشيرة حارقي الغبار السابق. عندما ولد توفي والده. انجرف مع بقايا والده أثناء البحث عنهم . في وقت من الأوقات ، أصيب بجروح بالغة وانجرف في دوامة انتقال. عندما جاء إلى هنا ، فقد وعيه “.
إلى جانب ذلك ، لم يكن قلقًا من أن سو مينغ سيضمر أفكار سرقة هذا الكنز الأسمى أيضًا. في عالم يين المقدس الحقيقي ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اشتهوا هذا الكنز ، لكن لم يجرؤ أحد على القتال من أجله. كان هذا كنزًا ينتمي إلى الكائن السامي الخاص بهم. بدون قوة كافية ، فإن لمسه يعني التسبب في مشاكل لأنفسهم.
“الجرح مزيف للغاية.” أرسل سو مينغ أفكاره للآخرين. “هناك أيضًا الكثير من المصادفات مع نقله إلى هنا.”
كانت هناك تسع كرات من اللهب شكلت حلقة في منتصف حاجبي الرجل ، في حين أن الخيوط الزرقاء التسعة على ذراعه اليمنى بدت وكأنها تحتوي على ألسنة اللهب. وقف في المجرة وعيناه مغمضتان.
“كبير ، ماذا تقصد؟” أرسل شوان شانغ أفكاره على الفور.
في تلك اللحظة ، أصبحت الأرواح الخمسة الأخرى في جسده صامتة … يمكنهم الشعور بالحالة الحالية لسو مينغ والتحولات التي حدثت على الجسد تحت سيطرته. كلما استمر الأمر ، زاد شعورهم بالصدمة.
“كان يجب أن تكون خريطتك في يديه وأتيت إلى هذا المكان بناءً عليها. لا ينبغي أن تكون إصاباته في صدره ، بل في جسده بالكامل. أنتم جميعًا ، قلدوا الجراح التي تراها بناءً على مخيلتي “.
جسد واحد ، ستة أرواح!
عندما تحدث سو مينغ ، تغير فكره السماوي ، والتئمت إصابات صدر الرجل في منتصف العمر على الفور في رؤوسهم. كانت هناك ندبة خافتة. ومع ذلك ، فقد أصيب جسده كله الآن بجروح لا حصر لها كانت تلتئم. يبدو أنهم تركوا بسبب مخالب مزقت جلده.
بدا وكأنه متجول فقد منزله ولم يعد قادرًا على العودة. لم يظهر هذا الارتباك بوضوح ولكنه كان مختبئًا في أعماق قلبه. وقف بهدوء في المجرة ونظر إلى محيطه بصمت ، كما لو أنه يمكن أن يجد لمحة من الألفة في كل المشاهد غير المألوفة من حوله.
بصرف النظر عن هؤلاء ، كانت هناك أيضًا نقاط صغيرة لا نهاية لها على جسده. كانت ثقوبًا صغيرة لا يمكن أن تُغلق ولا تلتئم ، ويمكن للجميع أن يتخيل أن الذين تسببوا فيها كانوا ديدانًا رفيعة وطويلة.
إلى جانب ذلك ، لم يكن قلقًا من أن سو مينغ سيضمر أفكار سرقة هذا الكنز الأسمى أيضًا. في عالم يين المقدس الحقيقي ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اشتهوا هذا الكنز ، لكن لم يجرؤ أحد على القتال من أجله. كان هذا كنزًا ينتمي إلى الكائن السامي الخاص بهم. بدون قوة كافية ، فإن لمسه يعني التسبب في مشاكل لأنفسهم.
كما كانت هناك ندبة طويلة على وجه الرجل. إن مظهر تلك الندبة لم يجعل الشخص يبدو أكثر شراسة فحسب ، بل جعله أيضًا ينضح بهواء قديم كثيف.
“كبير ، ماذا تقصد؟” أرسل شوان شانغ أفكاره على الفور.
“هذا الشخص لا يمكن أن يكون فاقدًا للوعي ، يجب أن يظل واعي ليجد عشيرته.” قال سو مينغ بصوت ضعيف.
كان شوان شانغ متحمسًا بشكل لا يصدق عندما شاهد سو مينغ يتحكم في الجسم واستشعر العواطف عليه. كان من الصعب تخيل كيف يمكن لأي شخص لم يمر بهذه التجربة بنفسه أن يبرز هذا الشعور الأصيل.
“إذا كان هذا هو الحال ، سيكون لدينا العديد من الأشياء التي يجب أن نأخذها في الاعتبار.” تردد شوان شانغ للحظة. كان يعلم أن وجود الشخص الذي كانوا سيتحولون له فاقد للوعي كان أيضًا غير مناسب إلى حد ما ، ولكن إذا لم يكن فاقدًا للوعي ، فقد يكشفون عن أنفسهم منذ البداية.
عندما تحدث سو مينغ ، تغير فكره السماوي ، والتئمت إصابات صدر الرجل في منتصف العمر على الفور في رؤوسهم. كانت هناك ندبة خافتة. ومع ذلك ، فقد أصيب جسده كله الآن بجروح لا حصر لها كانت تلتئم. يبدو أنهم تركوا بسبب مخالب مزقت جلده.
قال سو مينغ بهدوء: “سوف أتحكم فيه”.
“هذا هو الشعور ، إنه بالضبط هذا الشعور الذي نريده!”
فكر شوان شانغ في الأمر للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويختار الموافقة. تدريجيًا ، عندما ظهرت الصورة نفسها في رؤوس الآخرين ، كانت كرة الدم السوداء التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأقدام في المجرة تغلي وتتدحرج وتنكمش بسرعة.
وصلت سرعة سو مينغ على الفور إلى حالة كان يتحرك فيها بسرعة تعادل الانتقال. في الواقع ، بينما كان يتقدم للأمام ، ولأول مرة على الإطلاق لم يخبر دوق الانتقال قبل الانتقال. كل ما احتاجه للقيام بذلك بنفسه هو التفكير فيه.
اندمج فن التحول للكركي الأصلع جنبًا إلى جنب مع تحول الكنز الأسمى . لقد أكملوا بعضهم البعض ، مما جعل التحول أكثر كمالا.
“هذا عبارة عن حارق غبار أنشأناه بناءً على جسد زعيم القبيلة السابق لحارقي الغبار بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف عام من فهمنا لهم. حددنا هوية هذا الشخص باعتباره سليل زعيم عشيرة حارقي الغبار السابق. عندما ولد توفي والده. انجرف مع بقايا والده أثناء البحث عنهم . في وقت من الأوقات ، أصيب بجروح بالغة وانجرف في دوامة انتقال. عندما جاء إلى هنا ، فقد وعيه “.
مع تقلص الدم الأسود ، تشكلت صورة ظلية لشخص تدريجياً. بعد مرور الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، ما ظهر في المجرة لم يعد دمًا أسود … بل رجل في منتصف العمر مغطى بجروح وندبة على وجهه. نضح تعبيره بالهواء القديم.
“كان يجب أن تكون خريطتك في يديه وأتيت إلى هذا المكان بناءً عليها. لا ينبغي أن تكون إصاباته في صدره ، بل في جسده بالكامل. أنتم جميعًا ، قلدوا الجراح التي تراها بناءً على مخيلتي “.
كانت هناك تسع كرات من اللهب شكلت حلقة في منتصف حاجبي الرجل ، في حين أن الخيوط الزرقاء التسعة على ذراعه اليمنى بدت وكأنها تحتوي على ألسنة اللهب. وقف في المجرة وعيناه مغمضتان.
بدا وكأنه متجول فقد منزله ولم يعد قادرًا على العودة. لم يظهر هذا الارتباك بوضوح ولكنه كان مختبئًا في أعماق قلبه. وقف بهدوء في المجرة ونظر إلى محيطه بصمت ، كما لو أنه يمكن أن يجد لمحة من الألفة في كل المشاهد غير المألوفة من حوله.
بعد عدة أنفاس ، فتح عيناه. كانت عيناه الزرقاوان فارغتين في الأصل ، لكن سرعان ما اكتسبتا بريقًا من الذكاء والحيرة.
كان الجانب المرعب من هذا الجمع هو السمة المهمة في الكنز الأسمى الذي سمح لعائلة شوان بالنجاح.
بدا وكأنه متجول فقد منزله ولم يعد قادرًا على العودة. لم يظهر هذا الارتباك بوضوح ولكنه كان مختبئًا في أعماق قلبه. وقف بهدوء في المجرة ونظر إلى محيطه بصمت ، كما لو أنه يمكن أن يجد لمحة من الألفة في كل المشاهد غير المألوفة من حوله.
كما كانت هناك ندبة طويلة على وجه الرجل. إن مظهر تلك الندبة لم يجعل الشخص يبدو أكثر شراسة فحسب ، بل جعله أيضًا ينضح بهواء قديم كثيف.
بعد فترة طويلة ، أنزل رأسه للأسفل ونظر إلى جسده ، إلى الجروح التي لا حصر لها. كان بعضهم يتعافى ، والبعض الآخر لا. تركت أمواج الدموع علامات المخالب وراءها ، في حين تركت بعض المخلوقات التي حاربها والتي كان من الصعب للغاية التعامل معها ثقوب صغيرة في طريقه إلى الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي.
في اليوم السادس عشر ، ظهر أمامه كمية لا نهائية من الضباب ملأت المنطقة بأكملها. قد يبدو الضباب على هذا النحو للوهلة الأولى ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أنه كان بحرًا من النار على شكل ضباب!
كان هناك الكثير من الجروح الأخرى في جسده أيضًا. بعضها خارجي وبعضها داخلي. ومع ذلك ، فإن الجروح التي غطت جسده لا تبدو مهمة بالنسبة له. لقد ولد التعب في قلبه من إصراره على البحث عن شعبه رغم البكاء الصامت لأنه ليس له أبوين ولا أسرة ولا أقارب منذ الصغر. وقد رافقته هذه العاطفة طوال حياته ، وتحولت إلى إرهاق عميق في قلبه ، ولن يتلاشى أبدًا.
إذا كان لدى الشخص العادي ستة أرواح في جسده ، فعندما تتحكم الروح الرئيسية في الجسد ، يكون الخمسة الآخرون في نوم عميق. ومع ذلك ، فإن الدم الأسود الذي دخلوا فيه قد تشكل من كنز أسمى. بسبب ذلك ، حتى لو كان سو مينغ هو الروح الرئيسية ، سيكون الخمسة الآخرون مستيقظين. يمكنهم رؤية وإحساس كل شيء من حولهم . إلى جانب عدم قدرتهم على التحكم في الجسد ، لم يعانوا بأي طريقة أخرى.
“المنزل …” تمتم سو مينغ بهدوء ، كما لو كان حقًا يتيمًا من حارقي الغبار الذي وجد وطنه أخيرًا بعد أن مر بأشياء كثيرة جدًا. لم يكن هناك حيرة في نظرته فحسب ، بل كان هناك أيضًا تردد … إلى جانب ضغينة قوية بشكل لا يصدق.
“هذا عبارة عن حارق غبار أنشأناه بناءً على جسد زعيم القبيلة السابق لحارقي الغبار بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف عام من فهمنا لهم. حددنا هوية هذا الشخص باعتباره سليل زعيم عشيرة حارقي الغبار السابق. عندما ولد توفي والده. انجرف مع بقايا والده أثناء البحث عنهم . في وقت من الأوقات ، أصيب بجروح بالغة وانجرف في دوامة انتقال. عندما جاء إلى هنا ، فقد وعيه “.
كان الأمر وكأنه مستاء من ظلم الكون وشعبه لأنهم نسوه.
“كبير ، أسرع ، أبعد تلك الهالة القاتلة . هذا هو…”
في تلك اللحظة ، أصبحت الأرواح الخمسة الأخرى في جسده صامتة … يمكنهم الشعور بالحالة الحالية لسو مينغ والتحولات التي حدثت على الجسد تحت سيطرته. كلما استمر الأمر ، زاد شعورهم بالصدمة.
بالنظر إلى ذلك ، اتخذ خطوة إلى الأمام. كان سريعًا جدًا لدرجة أنه في غمضة عين ، تحول إلى قوس طويل وانطلق إلى مسافة بعيدة.
“إنه متشابه للغاية!”
إلى جانب ذلك ، لم يكن قلقًا من أن سو مينغ سيضمر أفكار سرقة هذا الكنز الأسمى أيضًا. في عالم يين المقدس الحقيقي ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اشتهوا هذا الكنز ، لكن لم يجرؤ أحد على القتال من أجله. كان هذا كنزًا ينتمي إلى الكائن السامي الخاص بهم. بدون قوة كافية ، فإن لمسه يعني التسبب في مشاكل لأنفسهم.
“هذا هو الشعور ، إنه بالضبط هذا الشعور الذي نريده!”
في اليوم السادس عشر ، ظهر أمامه كمية لا نهائية من الضباب ملأت المنطقة بأكملها. قد يبدو الضباب على هذا النحو للوهلة الأولى ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أنه كان بحرًا من النار على شكل ضباب!
“كان القرار الأصح السماح لك بالتحكم في هذه الهيئة ، أيها الكبير! لو كنت أنا ، لكان من الصعب علي تنفيذه على أكمل وجه! ”
بعد فترة طويلة ، أنزل رأسه للأسفل ونظر إلى جسده ، إلى الجروح التي لا حصر لها. كان بعضهم يتعافى ، والبعض الآخر لا. تركت أمواج الدموع علامات المخالب وراءها ، في حين تركت بعض المخلوقات التي حاربها والتي كان من الصعب للغاية التعامل معها ثقوب صغيرة في طريقه إلى الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي.
كان شوان شانغ متحمسًا بشكل لا يصدق عندما شاهد سو مينغ يتحكم في الجسم واستشعر العواطف عليه. كان من الصعب تخيل كيف يمكن لأي شخص لم يمر بهذه التجربة بنفسه أن يبرز هذا الشعور الأصيل.
“المنزل …” تمتم سو مينغ بهدوء ، كما لو كان حقًا يتيمًا من حارقي الغبار الذي وجد وطنه أخيرًا بعد أن مر بأشياء كثيرة جدًا. لم يكن هناك حيرة في نظرته فحسب ، بل كان هناك أيضًا تردد … إلى جانب ضغينة قوية بشكل لا يصدق.
راقب سو مينغ المجرة عن بعد ، واختفى الحيرة في عينيه ببطء. كما تم إجبار التردد في قلبه على الاختفاء. عندما ظهر تلميح من الاستياء في عينيه ، اتخذ خطوة إلى الأمام.
فكر شوان شانغ في الأمر للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويختار الموافقة. تدريجيًا ، عندما ظهرت الصورة نفسها في رؤوس الآخرين ، كانت كرة الدم السوداء التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأقدام في المجرة تغلي وتتدحرج وتنكمش بسرعة.
كان سريعًا جدًا لدرجة أنه في غمضة عين ، ذهب بالفعل بعيدًا جدًا. انتشر بحر من النار الزرقاء من الخطوط الزرقاء التسعة. عندما أحاطوا بجسده ، دخلوا أيضًا تحت قدميه ، مما جعله سريعًا لدرجة أنه اختفى دون أن يترك أثراً.
شعر شوان شانغ والآخرون على الفور بالهالة القاتلة. بعد أن صُدموا للحظات ، أرسلوا أفكارهم على الفور إلى سو مينغ . فقط شو هوي بدت وكأنها منغمسة في أفكارها الخاصة.
حافظ سو مينغ على هذه السرعة العالية. لم يكن الشخص الوحيد الذي يوفر الطاقة اللازمة لها ، حيث تم دعمها من قبل الأشخاص الستة. وبسبب ذلك ، شعر سو مينغ أنه حتى القوة الهجومية المنبعثة من هذا الجسد أصبحت صادمة بشكل لا يصدق حيث تم دمج الستة منهم معًا.
في الأصل ، كان موقع الروح الرئيسية ينتمي إلى شوان شانغ نظرًا لميزته الطبيعية ، ولكن نظرًا للتحول الذي أحدثه دم سو مينغ ، أصبحت الروح الرئيسية سو مينغ .
يمكن أن يولد قوة … تفوقت على عالم كالبا الشمسي . في الواقع ، كان هذا الجسد قريبًا جدًا من أن يصبح سيد المصير ، وكان هذا قبل أن يقوم سو مينغ حتى بدمج نسخة إيكانغ الخاص به ، اذا فعل ذلك فيمكنه جعل هذا الجسم يمتلك قوة تفوق ما يمكن أن يحققه سو مينغ في أقوى حالاته ، حتى إذا كان لا يزال غير قادر على الحصول على قوة مكافئة لسيد المصير والحياة والموت. ومع ذلك … يمكنه بالتأكيد أن يجعل أسياد المصير الذين لم يتقنوا القدر بعد يعتقدون أنه من الصعب للغاية محاربة هذا الجسد.
مع تقلص الدم الأسود ، تشكلت صورة ظلية لشخص تدريجياً. بعد مرور الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، ما ظهر في المجرة لم يعد دمًا أسود … بل رجل في منتصف العمر مغطى بجروح وندبة على وجهه. نضح تعبيره بالهواء القديم.
كان سو مينغ سريعًا جدًا لدرجة أنه تجاوز سرعته الأصلية كثيرًا. كانت هذه هي السرعة التي حصل عليها الجسد بعد أن اندمج ستة منهم معًا. ولم يكن اندماجًا عاديًا بل جمع (تراكم )!
يمكن أن يولد قوة … تفوقت على عالم كالبا الشمسي . في الواقع ، كان هذا الجسد قريبًا جدًا من أن يصبح سيد المصير ، وكان هذا قبل أن يقوم سو مينغ حتى بدمج نسخة إيكانغ الخاص به ، اذا فعل ذلك فيمكنه جعل هذا الجسم يمتلك قوة تفوق ما يمكن أن يحققه سو مينغ في أقوى حالاته ، حتى إذا كان لا يزال غير قادر على الحصول على قوة مكافئة لسيد المصير والحياة والموت. ومع ذلك … يمكنه بالتأكيد أن يجعل أسياد المصير الذين لم يتقنوا القدر بعد يعتقدون أنه من الصعب للغاية محاربة هذا الجسد.
كان الجانب المرعب من هذا الجمع هو السمة المهمة في الكنز الأسمى الذي سمح لعائلة شوان بالنجاح.
فكر شوان شانغ في الأمر للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويختار الموافقة. تدريجيًا ، عندما ظهرت الصورة نفسها في رؤوس الآخرين ، كانت كرة الدم السوداء التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأقدام في المجرة تغلي وتتدحرج وتنكمش بسرعة.
وصلت سرعة سو مينغ على الفور إلى حالة كان يتحرك فيها بسرعة تعادل الانتقال. في الواقع ، بينما كان يتقدم للأمام ، ولأول مرة على الإطلاق لم يخبر دوق الانتقال قبل الانتقال. كل ما احتاجه للقيام بذلك بنفسه هو التفكير فيه.
فكر شوان شانغ في الأمر للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويختار الموافقة. تدريجيًا ، عندما ظهرت الصورة نفسها في رؤوس الآخرين ، كانت كرة الدم السوداء التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأقدام في المجرة تغلي وتتدحرج وتنكمش بسرعة.
زيادة السرعة هذه تجاوزت توقعات شوان شانغ و الناس الآخرين. الرحلة التي كان من المقدر سابقًا أنها تتطلب شهرًا واحدًا لن تحتاج الآن إلا إلى نصف شهر بناءً على السرعة التي يتحركون بها.
جسد واحد ، ستة أرواح!
مر الوقت ، ومرت الأيام. بينما تقدم سو مينغ إلى الأمام بسرعة قصوى ، بدا وكأنه نجم في المجرة. مع انطلاق انفجار عالي في الهواء ، قطع تموجات لا نهاية لها. في غمضة عين ، انتهى نصف شهر.
كان سو مينغ سريعًا جدًا لدرجة أنه تجاوز سرعته الأصلية كثيرًا. كانت هذه هي السرعة التي حصل عليها الجسد بعد أن اندمج ستة منهم معًا. ولم يكن اندماجًا عاديًا بل جمع (تراكم )!
في اليوم السادس عشر ، ظهر أمامه كمية لا نهائية من الضباب ملأت المنطقة بأكملها. قد يبدو الضباب على هذا النحو للوهلة الأولى ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أنه كان بحرًا من النار على شكل ضباب!
لا يمكن لكل روح أن تتحكم في هذا الجسد. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا بداخله ، إلا أن روحًا واحدة فقط يمكنها التحكم فيه. كانت هذه الروح هي الروح الرئيسية ، بينما عمل الخمسة الآخرون كمساعدين.
قبل أن يقترب الجسد حتى ، جاءت موجة من الهواء الساخن التي يمكن أن تحرق شخصًا إلى رماد ، واصطدمت في وجوههم ، لكن سو مينغ لم يتوقف عن الحركة. اندفع في الضباب بالاستياء المختبئ في عينيه ، وكذلك الهالة القاتلة.
“ماذا يريد أن يفعل؟”
بالنظر إلى ذلك ، اتخذ خطوة إلى الأمام. كان سريعًا جدًا لدرجة أنه في غمضة عين ، تحول إلى قوس طويل وانطلق إلى مسافة بعيدة.
“إذا كان هذا هو الحال ، سيكون لدينا العديد من الأشياء التي يجب أن نأخذها في الاعتبار.” تردد شوان شانغ للحظة. كان يعلم أن وجود الشخص الذي كانوا سيتحولون له فاقد للوعي كان أيضًا غير مناسب إلى حد ما ، ولكن إذا لم يكن فاقدًا للوعي ، فقد يكشفون عن أنفسهم منذ البداية.
شعر شوان شانغ والآخرون على الفور بالهالة القاتلة. بعد أن صُدموا للحظات ، أرسلوا أفكارهم على الفور إلى سو مينغ . فقط شو هوي بدت وكأنها منغمسة في أفكارها الخاصة.
في تلك اللحظة ، أصبحت الأرواح الخمسة الأخرى في جسده صامتة … يمكنهم الشعور بالحالة الحالية لسو مينغ والتحولات التي حدثت على الجسد تحت سيطرته. كلما استمر الأمر ، زاد شعورهم بالصدمة.
“كبير ، أسرع ، أبعد تلك الهالة القاتلة . هذا هو…”
“المنزل …” تمتم سو مينغ بهدوء ، كما لو كان حقًا يتيمًا من حارقي الغبار الذي وجد وطنه أخيرًا بعد أن مر بأشياء كثيرة جدًا. لم يكن هناك حيرة في نظرته فحسب ، بل كان هناك أيضًا تردد … إلى جانب ضغينة قوية بشكل لا يصدق.
“ماذا يريد أن يفعل؟”
“إنه متشابه للغاية!”
“مزعج!”
عرض
تردد صدى الفكر السماوي لسو مينغ بهدوء في الجسد. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتوقف ، بل أصبح أسرع. وبقوة ، اندفع إلى الضباب الذي كان بحر من النار. في اللحظة التي صعد فيها إلى هناك ، شعر أن الفراغ من حوله يتشوه. كان هذا البعد نفسه مشوهًا تحت الحرارة الشديدة.
“هذا عبارة عن حارق غبار أنشأناه بناءً على جسد زعيم القبيلة السابق لحارقي الغبار بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف عام من فهمنا لهم. حددنا هوية هذا الشخص باعتباره سليل زعيم عشيرة حارقي الغبار السابق. عندما ولد توفي والده. انجرف مع بقايا والده أثناء البحث عنهم . في وقت من الأوقات ، أصيب بجروح بالغة وانجرف في دوامة انتقال. عندما جاء إلى هنا ، فقد وعيه “.
“حارقي الغبار ، اخرجوا !” ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر عندما كان في الضباب. في ذلك الزئير كان الاستياء والاستعداد للمخاطرة بكل شيء و والجو القديم.
…….
Hijazi
“حارقي الغبار ، اخرجوا !” ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر عندما كان في الضباب. في ذلك الزئير كان الاستياء والاستعداد للمخاطرة بكل شيء و والجو القديم. ……. Hijazi
في الأصل ، كان موقع الروح الرئيسية ينتمي إلى شوان شانغ نظرًا لميزته الطبيعية ، ولكن نظرًا للتحول الذي أحدثه دم سو مينغ ، أصبحت الروح الرئيسية سو مينغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
