جذب الوحوش.....
جذب الوحوش …
بعد مرور بعض الوقت ، انطلق صوت صاخب في مكان بعيد. جاءت هذه الأصوات من سرب من الدبابير السامة المرقطة والمكتظة مع بعضها بكثافة ، وكان كل منها ضخمًا مثل الإنسان العادي. اندفعوا نحو الكركي الأصلع وتنين الهاوية بصوت عالٍ.
صاح الكركي الأصلع وكأنه على وشك المخاطرة بكل شيء. صرخ بلغة لم يستطع سو مينغ فهمها. كان هذا الكاركي الأصلع بعد أن حمسه سو مينغ وقال إنه يمكن أن يحصل على كل البلورات إذا أغرى مليون وحش شرس.
عندما نظر تنين الهاوية إلى الطائر الأصلع بازدراء ، وصل صوت سو مينغ فجأة إلى أذنيه. أذهل هذا الصوت تنين الهاوية فورًا ، ثم بدأ يرتجف مثل الكركي الأصلع.
ارتجف الكركي الأصلع ، وأشرق ضوء ساطع في عينيه. يمكن لهذا الضوء أن يندمج في الكون ، ويمكن أن يقلبه ، ويمكن أن يجعل كائنًا ضعيفًا يتحول على الفور إلى منقطع النظير من حيث القوة ، ويمكن أن يجعل الكركي الأصلع يصاب بالجنون.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة . …… Hijazi
“اللعنة على كل شيء ، سأفعل ذلك! عندما يموت طائر يتجه ريشه نحو السماء ولكن ليس لدي ريش! أنا مقدر أن لا أموت! سأفعل ذلك! سأفعل ذلك بالتأكيد! ”
“… سأفعل ذلك! سأفعل ذلك!” عندما ارتجف تنين الهاوية ، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. حتى في الأحلام ، فكر في استعادة وتر التنين الخاص به حتى لا يكون في هذه الحالة.
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
بعد مرور بعض الوقت ، انطلق صوت صاخب في مكان بعيد. جاءت هذه الأصوات من سرب من الدبابير السامة المرقطة والمكتظة مع بعضها بكثافة ، وكان كل منها ضخمًا مثل الإنسان العادي. اندفعوا نحو الكركي الأصلع وتنين الهاوية بصوت عالٍ.
أثناء هديره ، كانت تدور حول سو مينغ . ازداد صراخه قوة ، مما تسبب جعل تنين الهاوية يوسع عينيه ، وينظر باحتقار إلى الكركي الأصلع الذي ألقى كل الحذر في اتجاه الريح بحثًا عن البلورات.
في الواقع ، بدت المجرة التي خلفهم وكأنها قد تحطمت ، وذلك بسبب الوحوش السوداء الشرسة التي بدت مثل الأفيال و التي يبلغ عددها أكثر من مائة ألف. مع نوايا وحشية ومجنونة ، اندفعوا نحو المنطقة.
“همف. أنا تنين الهاوية النبيلة. لن أفقد رباطة جأشي بهذه الطريقة لمثل هذه الفائدة الصغيرة. بدا الكركي الأصلع ذكية جدًا خلال رحلتنا ، لكن في الحقيقة ، إنها مجرد أحمق ، هاه؟”
عندما نظر تنين الهاوية إلى الطائر الأصلع بازدراء ، وصل صوت سو مينغ فجأة إلى أذنيه. أذهل هذا الصوت تنين الهاوية فورًا ، ثم بدأ يرتجف مثل الكركي الأصلع.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة . …… Hijazi
“تنين الهاوية ، هل تريد وتر التنين الذي فقدته في الماضي؟”
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
حدق تنين الهاوية في سو مينغ بهدوء ، و بلا كلام.
إلى جانب ذلك ، كان سو مينغ قد سيطر على دبور السم عندما حقن رحيق صعود الحاكم في جسمه ، وكانت الكمية في جسمه ضئيلة جدًا. لن تكون قادرة على جذب الوحوش الشرسة التي كانت على مستوى إيكانغ .
“أنت لا تريد ذلك؟ انساه اذن.”
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
“أريده! ولكن من أخذ الوتر التنين الخاص بي كان إرادة إمبراطور الهاوية في الماضي. إنه لورد كالبا وهو سيد المصير والحياة والموت! ”
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
“عابري السماء هو أحد السباقات الأربعة المبجلة. لقد عاشوا في محيط الجوهر السماوي النجمي لسنوات عديدة ، لذا هل تعتقد أنه لا يوجد بينهم أي أسياد المصير ، والحياة ، والموت؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
ارتجف تنين الهاوية بعنف.
زأر الكركي الأصلع ، وهذا الصراخ يعني أنه لن يعود للوراء حتى يصل إلى هدفه ، انطلق إلى الأمام مثل نجم . مع انطلاق صفارات عالية بسبب تحركاته ، اندفع إلى الأمام. تبعه تنين الهاوية ، وكان مجنونا مثل طائر الكركي الأصلع.
“يمكنني أن أعدك. عندما أغادر محيط الجوهر السماوي النجمي وأكتسب موطئ قدم في عالم داو الصباح الحقيقي، سأذهب إلى العالم إمبراطور الهاوية الحقيقي . سأدعك تلم الشمل مع يو شوان وأستعيد وتر التنين المأخوذ منك في الماضي ، “وعد سو مينغ بهدوء.
أمسك الكركي الأصلع بفروة رأسه الصلعاء بكل قوته. وأثناء صريره على أسنانه ، أطلق زئيرًا عاليًا ولم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، اختار تغيير اتجاهه للتوجه إلى أعماق محيط الجوهر السماوي النجمي . تسارع بجنون واندفع إلى الأمام.
“… سأفعل ذلك! سأفعل ذلك!” عندما ارتجف تنين الهاوية ، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. حتى في الأحلام ، فكر في استعادة وتر التنين الخاص به حتى لا يكون في هذه الحالة.
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
“لست بحاجة إلى استدراج تلك الوحوش الشرسة. يمكنك فقط الهرب مع الكركي الأصلع ، وستكون القواعد هي نفسها بالنسبة لك. إذا استدرجت مائة ألف من الوحوش الشرسة ، فسأعطيك سبعة أعشار. إذا جذبت ثلاثمائة ألف ، فسأعطيك ثمانية أعشار. إذا قمت بإغراء خمسمائة ألف ، فسأعطيك تسعة أعشار ، وإذا قمت بإغراء مليون … سأعطيك كل ذلك. وأنا أتحدث عن وتر التنين الخاص بك “.
جذب الوحوش …
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، توقف الكركي الأصلع عن الصراخ ، ونظر إليه بتعبير مليء بعاطفة عميقة ، معتقدًا أنه كان شخصًا رائعًا. كان قلقًا بشأن سلامته ، ولهذا أرسل تنين الهاوية ليكون رفيقه.
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
“يمكنني أن أعدك. عندما أغادر محيط الجوهر السماوي النجمي وأكتسب موطئ قدم في عالم داو الصباح الحقيقي، سأذهب إلى العالم إمبراطور الهاوية الحقيقي . سأدعك تلم الشمل مع يو شوان وأستعيد وتر التنين المأخوذ منك في الماضي ، “وعد سو مينغ بهدوء.
ظهر التشجيع في عيون سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكركي الأصلع هذا ، وامتلأ قلبها على الفور بالإثارة. بدأ التفكير أكثر في أن سو مينغ كان رائعًا حقًا. اندفعت الدماء إلى رأسه ، وفقد حكمته ، وأدى هياج البلورات إلى زئيره. بحركة واحدة ، اندفع إلى الأمام.
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
كما تحولت عيون تنين الهاوية إلى اللون الأحمر. طار إلى الأمام بسرعة ، كان هدفه مليون وحش شرس. بعد كل شيء ، ما سيحصل عليه لم يكن بلورات. لا يهم عدد البلورات التي كانت هناك. في النهاية ، كانوا مجرد بلورات ، ولكن إذا فقد جزء من وتر التنين الخاص به ولم يتلق سوى سبعة أعشار منه ، فلن يكون بعد ذلك وتر التنين …
أثناء هديره ، كانت تدور حول سو مينغ . ازداد صراخه قوة ، مما تسبب جعل تنين الهاوية يوسع عينيه ، وينظر باحتقار إلى الكركي الأصلع الذي ألقى كل الحذر في اتجاه الريح بحثًا عن البلورات.
بعد فترة من الزمن ، كان سو مينغ و دوق اللهب القرمزي فقط في المجرة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية المغادرين في المسافة بنظرة شفقة ، ثم هز رأسه.
جلس سو مينغ القرفصاء وأبعد نظره من الكركي الأصلع وتنين الهاوية لينظر في اتجاه عابري السماء. بعد فترة طويلة ، أغلق عينيه وانغمس في التأمل والتدريب.
“ما يقرب من ثلاثمائة ألف … هاه؟”
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
“تعالوا! تعالوا إلي ، لقد كنت في انتظاركم! ”
إلى جانب ذلك ، كان سو مينغ قد سيطر على دبور السم عندما حقن رحيق صعود الحاكم في جسمه ، وكانت الكمية في جسمه ضئيلة جدًا. لن تكون قادرة على جذب الوحوش الشرسة التي كانت على مستوى إيكانغ .
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
الأهم من ذلك ، ترك سو مينغ جزء من أتمان الخاص به في جسم الكركي الأصلع ، حتى يتمكن من معرفة جميع تصرفات الكركي بوضوح. كان هذا شيئًا قام به سو مينغ عن قصد بعد مغادرة كوكب الحبر الأسود لأن الكركي الأصلع قد اشتهرت باسم الشيطان المزدوج هناك.
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
في تلك اللحظة ، عندما أغلق سو مينغ عينيه ، وضع نصف انتباهه على أتمان داخل جسم الكركي الأصلع ، تمامًا كما لو كان يقوم بمهام متعددة. إذا واجه الكركي الأصلع خطرًا لا يمكنه حله ، فسيجعل دوق اللهب القرمزي ينتقل معه على الفور.
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
… ..
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
زأر الكركي الأصلع ، وهذا الصراخ يعني أنه لن يعود للوراء حتى يصل إلى هدفه ، انطلق إلى الأمام مثل نجم . مع انطلاق صفارات عالية بسبب تحركاته ، اندفع إلى الأمام. تبعه تنين الهاوية ، وكان مجنونا مثل طائر الكركي الأصلع.
“ثلاثمائة ألف … أربعمائة ألف! هناك بالتأكيد أكثر من أربعمائة ألف من الوحوش الشرسة! ” زأر تنين الهاوية على الفور. لم يستطع رؤية نهاية السرب ولا حافته. كانت هناك وحوش شرسة أمامهم وخلفهم. لم يكن هناك نهاية لهم ، ولم يكن معروفًا مدى اتساع المنطقة التي احتلوها.
يمكن القول أن الشريكين القدامى يبذلان كل ما لديهما ، أحدهما من أجل البلورات ، والآخر من أجل وتر التنين. مع جو مأساوي مهيب حولهم بالإضافة إلى الإثارة ، انتشرت موجة كثيفة من رحيق صعود الحاكم ، ومثل المصباح الساطع في المجرة التي كانت مظلمة مثل الليل ، جذبوا انتباه جميع الوحوش الشرسة في المنطقة .
الأهم من ذلك ، ترك سو مينغ جزء من أتمان الخاص به في جسم الكركي الأصلع ، حتى يتمكن من معرفة جميع تصرفات الكركي بوضوح. كان هذا شيئًا قام به سو مينغ عن قصد بعد مغادرة كوكب الحبر الأسود لأن الكركي الأصلع قد اشتهرت باسم الشيطان المزدوج هناك.
بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، جاء هدير مكتوم من المكان الذي أمامهم. ظهرت ثلاثة وحوش ضخمة بشكل لا يصدق في المجرة. كانوا يمتلكون أجسادًا تشبه التماسيح ، وبمجرد ظهورهم ، قاموا بتثبيت نظراتهم على الكركي الأصلع وتنين الهاوية الذين مروا بهم في ومضة. بصوت عالٍ ، اندفع هؤلاء الوحوش الثلاثة لمطاردة الكركي الأصلع.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
“تعالوا! تعالوا إلي ، لقد كنت في انتظاركم! ”
“اللعنة على كل شيء ، سأفعل ذلك! عندما يموت طائر يتجه ريشه نحو السماء ولكن ليس لدي ريش! أنا مقدر أن لا أموت! سأفعل ذلك! سأفعل ذلك بالتأكيد! ”
وصل الرعب في قلب الكركي الأصلع إلى ذروته بالفعل ، لكن الإثارة التي جلبتها البلورات بلغت ذروتها أيضًا ، ولهذا السبب استمر في الصراخ وهو يتقدم في جنونه ، كما لو أنه لا يستطيع تقليل خوفه إلا من خلال القيام بذلك.
أثناء هديره ، كانت تدور حول سو مينغ . ازداد صراخه قوة ، مما تسبب جعل تنين الهاوية يوسع عينيه ، وينظر باحتقار إلى الكركي الأصلع الذي ألقى كل الحذر في اتجاه الريح بحثًا عن البلورات.
أثناء الزئير ، تحول الكركي الأصلع و تنين الهاوية إلى قوسين طويلين يندفعان في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي . تدريجيًا ، جذبوا عرين من الثعابين الطائرة التي كانت لها أجساد الثعابين ولكنها تمتلك وجوهًا بشرية وأجنحة على ظهورها . كان هناك عشرات الآلاف من هذه الوحوش الشرسة ، وكانت ذيولها ترتجف. كانت عيونهم قد تحولت إلى قرمزي بالفعل بسبب التحفيز من قبل رحيق صعود الحاكم. مع العدوانية الوحشية ، اتجهوا نحو الكركي الأصلع كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
بعد حوالي ساعة ، ترددت أصوات الهدير في الفضاء ، وخرج مئات العمالقة. كان طول كل واحد منهم ما يقرب من مائة ألف قدم ، وكان كل منهم يحمل هراوة خشبية عملاقة في يديه. لم يكن لديهم عيون على وجوههم ، فقط أفواه ضخمة. كان شعرهم مصنوعًا من عدد لا يحصى من الخيوط الرفيعة التي تشبه الثعابين ، وعندما انسكب على أكتافهم ، ظهرت عليهم وجود بدائي مرعب بشكل لا يصدق.
بعد مرور بعض الوقت ، انطلق صوت صاخب في مكان بعيد. جاءت هذه الأصوات من سرب من الدبابير السامة المرقطة والمكتظة مع بعضها بكثافة ، وكان كل منها ضخمًا مثل الإنسان العادي. اندفعوا نحو الكركي الأصلع وتنين الهاوية بصوت عالٍ.
بعد فترة من الزمن ، كان سو مينغ و دوق اللهب القرمزي فقط في المجرة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية المغادرين في المسافة بنظرة شفقة ، ثم هز رأسه.
زأر الكركي الأصلع واستدار لتغيير اتجاهه. انطلق إلى الأمام مرة أخرى ، وتحرك بأقصى سرعة يمكنه حشدها. كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة وراءه في تلك اللحظة ، وكانوا جميعًا يطاردونه كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون. في اللحظة التي يتباطأ فيها الكركي الأصلع و تنين الهاوية حتى ولو قليلاً ، ستلحق هذه المخلوقات بهم على الفور.
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
“كم العدد؟!” صاح الكركي الأصلع. احتل الخوف معظم قلبه في تلك اللحظة ، وظهرت فكرة الاستسلام في وعيه الباطن.
أثناء الزئير ، تحول الكركي الأصلع و تنين الهاوية إلى قوسين طويلين يندفعان في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي . تدريجيًا ، جذبوا عرين من الثعابين الطائرة التي كانت لها أجساد الثعابين ولكنها تمتلك وجوهًا بشرية وأجنحة على ظهورها . كان هناك عشرات الآلاف من هذه الوحوش الشرسة ، وكانت ذيولها ترتجف. كانت عيونهم قد تحولت إلى قرمزي بالفعل بسبب التحفيز من قبل رحيق صعود الحاكم. مع العدوانية الوحشية ، اتجهوا نحو الكركي الأصلع كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
“مئة الف!” قال تنين الهاوية بسرعة خلف الكركي الأصلع. لقد كان مرعوبًا أيضًا بشكل لا يصدق ، خاصةً من العالة القاتلة التي ظهرت على حشد الوحوش الشرسة. هذه الهالة تسببت في ارتجافه.
جذب الوحوش …
“اللعنة على كل شيء ، هناك القليل فقط؟”
بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، جاء هدير مكتوم من المكان الذي أمامهم. ظهرت ثلاثة وحوش ضخمة بشكل لا يصدق في المجرة. كانوا يمتلكون أجسادًا تشبه التماسيح ، وبمجرد ظهورهم ، قاموا بتثبيت نظراتهم على الكركي الأصلع وتنين الهاوية الذين مروا بهم في ومضة. بصوت عالٍ ، اندفع هؤلاء الوحوش الثلاثة لمطاردة الكركي الأصلع.
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
“عابري السماء هو أحد السباقات الأربعة المبجلة. لقد عاشوا في محيط الجوهر السماوي النجمي لسنوات عديدة ، لذا هل تعتقد أنه لا يوجد بينهم أي أسياد المصير ، والحياة ، والموت؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.
صر على أسنانه وذهب في اتجاه آخر. أثناء تحليقه ، استمرت في الزئير بشراسة. انتشر عطر رحيق صعود الحاكم إلى أبعد من ذلك مع استمراره في التحرك في محيط الجوهر السماوي النجمي .
صر على أسنانه وذهب في اتجاه آخر. أثناء تحليقه ، استمرت في الزئير بشراسة. انتشر عطر رحيق صعود الحاكم إلى أبعد من ذلك مع استمراره في التحرك في محيط الجوهر السماوي النجمي .
بعد حوالي ساعة ، ترددت أصوات الهدير في الفضاء ، وخرج مئات العمالقة. كان طول كل واحد منهم ما يقرب من مائة ألف قدم ، وكان كل منهم يحمل هراوة خشبية عملاقة في يديه. لم يكن لديهم عيون على وجوههم ، فقط أفواه ضخمة. كان شعرهم مصنوعًا من عدد لا يحصى من الخيوط الرفيعة التي تشبه الثعابين ، وعندما انسكب على أكتافهم ، ظهرت عليهم وجود بدائي مرعب بشكل لا يصدق.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة . …… Hijazi
وخلفهم كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة من جميع الاشكال المختلفة . في تلك اللحظة ، بجنون لم يختبروه في حياتهم ، اندفعوا إلى الأمام مثل محيط من الوحوش على شكل موجة مد.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة . …… Hijazi
تسببت كل الزئير في إرتعاش محيط الجوهر السماوي النجمي ، وأثار عاصفة لم تثار لفترة طويلة جدًا.
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
ارتجف الكركي الأصلع. وبينما استمر في التحليق إلى الأمام ، صرخ ، “كم عدد ؟!”
“عابري السماء هو أحد السباقات الأربعة المبجلة. لقد عاشوا في محيط الجوهر السماوي النجمي لسنوات عديدة ، لذا هل تعتقد أنه لا يوجد بينهم أي أسياد المصير ، والحياة ، والموت؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.
“ما يقرب من ثلاثمائة ألف … هاه؟”
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، توقف الكركي الأصلع عن الصراخ ، ونظر إليه بتعبير مليء بعاطفة عميقة ، معتقدًا أنه كان شخصًا رائعًا. كان قلقًا بشأن سلامته ، ولهذا أرسل تنين الهاوية ليكون رفيقه.
كان تنين الهاوية قد قال لتوه نصف جملته عندما توقف فجأة. نظر إلى الأمام بنظرة مرعوبة. في تلك اللحظة ، رأى الكركي الأصلع المجرة أمامهم تهتز . انتشرت تموجات لا حصر لها ، وظهرت بسبب ظهور عشرات الآلاف الزوابع.
ارتجف الكركي الأصلع ، وأشرق ضوء ساطع في عينيه. يمكن لهذا الضوء أن يندمج في الكون ، ويمكن أن يقلبه ، ويمكن أن يجعل كائنًا ضعيفًا يتحول على الفور إلى منقطع النظير من حيث القوة ، ويمكن أن يجعل الكركي الأصلع يصاب بالجنون.
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
كاد الكركي الأصلع أن يصاب بالجنون. مع هديره ، أصبح متضاربًا مرة أخرى. إذا كان هناك ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، لكان قد اختار على الفور أخذهم إلى سو مينغ وإكمال مهمته دون أي تردد ، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة ألف منهم ، ومع أكثر قليلاً ، سيكون هناك خمسمائة ألف وحش شرس ، ما يعني تسعة أعشار البلورات …
في الواقع ، بدت المجرة التي خلفهم وكأنها قد تحطمت ، وذلك بسبب الوحوش السوداء الشرسة التي بدت مثل الأفيال و التي يبلغ عددها أكثر من مائة ألف. مع نوايا وحشية ومجنونة ، اندفعوا نحو المنطقة.
عندما نظر تنين الهاوية إلى الطائر الأصلع بازدراء ، وصل صوت سو مينغ فجأة إلى أذنيه. أذهل هذا الصوت تنين الهاوية فورًا ، ثم بدأ يرتجف مثل الكركي الأصلع.
“ثلاثمائة ألف … أربعمائة ألف! هناك بالتأكيد أكثر من أربعمائة ألف من الوحوش الشرسة! ” زأر تنين الهاوية على الفور. لم يستطع رؤية نهاية السرب ولا حافته. كانت هناك وحوش شرسة أمامهم وخلفهم. لم يكن هناك نهاية لهم ، ولم يكن معروفًا مدى اتساع المنطقة التي احتلوها.
أثناء هديره ، كانت تدور حول سو مينغ . ازداد صراخه قوة ، مما تسبب جعل تنين الهاوية يوسع عينيه ، وينظر باحتقار إلى الكركي الأصلع الذي ألقى كل الحذر في اتجاه الريح بحثًا عن البلورات.
“آه! اللعنة ، لماذا هي فقط أربعمائة ألف ؟! ”
تسببت كل الزئير في إرتعاش محيط الجوهر السماوي النجمي ، وأثار عاصفة لم تثار لفترة طويلة جدًا.
كاد الكركي الأصلع أن يصاب بالجنون. مع هديره ، أصبح متضاربًا مرة أخرى. إذا كان هناك ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، لكان قد اختار على الفور أخذهم إلى سو مينغ وإكمال مهمته دون أي تردد ، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة ألف منهم ، ومع أكثر قليلاً ، سيكون هناك خمسمائة ألف وحش شرس ، ما يعني تسعة أعشار البلورات …
“ما يقرب من ثلاثمائة ألف … هاه؟”
أمسك الكركي الأصلع بفروة رأسه الصلعاء بكل قوته. وأثناء صريره على أسنانه ، أطلق زئيرًا عاليًا ولم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، اختار تغيير اتجاهه للتوجه إلى أعماق محيط الجوهر السماوي النجمي . تسارع بجنون واندفع إلى الأمام.
بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، جاء هدير مكتوم من المكان الذي أمامهم. ظهرت ثلاثة وحوش ضخمة بشكل لا يصدق في المجرة. كانوا يمتلكون أجسادًا تشبه التماسيح ، وبمجرد ظهورهم ، قاموا بتثبيت نظراتهم على الكركي الأصلع وتنين الهاوية الذين مروا بهم في ومضة. بصوت عالٍ ، اندفع هؤلاء الوحوش الثلاثة لمطاردة الكركي الأصلع.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة .
……
Hijazi
أمسك الكركي الأصلع بفروة رأسه الصلعاء بكل قوته. وأثناء صريره على أسنانه ، أطلق زئيرًا عاليًا ولم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، اختار تغيير اتجاهه للتوجه إلى أعماق محيط الجوهر السماوي النجمي . تسارع بجنون واندفع إلى الأمام.
زأر الكركي الأصلع واستدار لتغيير اتجاهه. انطلق إلى الأمام مرة أخرى ، وتحرك بأقصى سرعة يمكنه حشدها. كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة وراءه في تلك اللحظة ، وكانوا جميعًا يطاردونه كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون. في اللحظة التي يتباطأ فيها الكركي الأصلع و تنين الهاوية حتى ولو قليلاً ، ستلحق هذه المخلوقات بهم على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
