سيفعل ذلك
سيفعل ذلك
“على مدار الأيام القليلة المقبلة ، احميني. ” قال سو مينغ بصوت خافت. تردد دوق اللهب القرمزي للحظة قبل أن يخفض رأسه ويعبر عن طاعته.
كانت هذه خطة سو مينغ. لقد أراد أولاً القتال ضد سيد القدر وقياس مستوى قدراته القتالية الحالية ، والبحث عن اتجاهه ، والعثور على اختراق وهو يقاتل ضد محارب قوي.
بعد ذلك ، سيقدم أول طلب له إلى سلف أبناء الرمال . إذا تمكنت الروح من قتل سيد المصير ، فسيكون ذلك جيدًا. إذا لم يستطع ، فإن سو مينغ سيطلب من سلف أبناء الرمال أن يحاصره ويشتري وقتًا لمدة شهر.
بعد ذلك ، سيقدم أول طلب له إلى سلف أبناء الرمال . إذا تمكنت الروح من قتل سيد المصير ، فسيكون ذلك جيدًا. إذا لم يستطع ، فإن سو مينغ سيطلب من سلف أبناء الرمال أن يحاصره ويشتري وقتًا لمدة شهر.
“قم بإغراء مائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك سبعة أعشار من البلورات. استدرج ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك ثمانية أعشار. إغراء خمسمائة ألف ، وسأعطيك تسعة أعشار. إغراء مليون … وسأعطيك كل البلورات! ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
في الحقيقة ، كان بإمكان سو مينغ أن يطلب من سلف أبناء الرمال مهاجمة وإبادة كل عابري السماء لطلبه الأول ، ولكن بعد بعض التفكير ، لم يختار سو مينغ القيام بذلك.
أومأ سو مينغ برأسه دون أي تردد. صُدم الكركي الأصلع للحظات قبل أن يمتلئ قلبه بمفاجأة بسيطة وحيرة ، ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، رفع سو مينغ يده اليمنى وربت على حقيبة التخزين الخاصة به. تردد صوت أزيز في الهواء ، وحلق دبور السم مع رحيق صعود الحاكم ، ثم لسعت الكركي الأصلع.
إذا كان سلف أبناء الرمال قد هاجم ، فلن يقتصر الأمر على منعه من قبل سيد المصير لعابري السماء عندما يظهر ، فما كان ينتظر سو مينغ سيظل نفس النتيجة كما هو الحال الآن.
الأهم من ذلك ، أراد سو مينغ الانتقام ، وليس التسبب في مجزرة بسيطة. لقد أراد أن يدفع كل من عابري السماء ثمن مطاردة تيان شي زي في الماضي وجعلهم يهلكون أثناء فرارهم.
الأهم من ذلك ، أراد سو مينغ الانتقام ، وليس التسبب في مجزرة بسيطة. لقد أراد أن يدفع كل من عابري السماء ثمن مطاردة تيان شي زي في الماضي وجعلهم يهلكون أثناء فرارهم.
“ألم تقل أنك تريد الانفصال عني؟ يمكنك المغادرة الآن “. ألقى سو مينغ على الكركي الأصلع نظرة جانبية دون أي تعبير على وجهه.
ربما كانت أفعال سو مينغ في نظر عابري السماء شراً لا يغتفر ، جريمة شنيعة ، فعل من شأنه أن يعاقبه الكون. بدا وحشيًا ولا يرحم. بعد كل شيء ، كان الأشخاص الذين سعوا وراء حياة تيان شي زي في الماضي هم المحاربون الأقوياء بين عابري السماء ، وليسوا شعبهم العادي.
ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يفعل ذلك. بغض النظر عما إذا كانوا محاربين أقوياء للعرق أو مجرد أعضاء عاديين ، فقد كانوا جميعًا عابري السماء . لم يكن لدى سو مينغ التمييز بين الخير والشر. الشيء الوحيد الذي كان يصدقه هو فعل ما يعتقد أنه يجب أن يفعله. عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في رأسه ، كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كانت تلك الأفعال خارجة عن فهم من حوله ومليئة بالهواء الخبيث وكذلك يمكن اعتبارها مزاجية.
ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يفعل ذلك. بغض النظر عما إذا كانوا محاربين أقوياء للعرق أو مجرد أعضاء عاديين ، فقد كانوا جميعًا عابري السماء . لم يكن لدى سو مينغ التمييز بين الخير والشر. الشيء الوحيد الذي كان يصدقه هو فعل ما يعتقد أنه يجب أن يفعله. عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في رأسه ، كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كانت تلك الأفعال خارجة عن فهم من حوله ومليئة بالهواء الخبيث وكذلك يمكن اعتبارها مزاجية.
كان هذا الانطباع مثل البذرة. في وقت ما في المستقبل ، سوف ينبت ، وعندما يحين ذلك الوقت ، سوف يتراجع مستوى زراعة سو مينغ بسبب براعم البذور التي تربطه.
ومع ذلك ، ما زال سو مينغ يفعلها. كان هذا هو تصميمه الوحشي.
“صفقة ، ولكن عليك أن تستمع إلي تمامًا.”
لقد كان حكيمًا ، لكن هذه الحكمة كانت من صنعه بنفسه. كان لديه أيضًا مبادئ ، ولكنه بالمثل هو الذي وضع تلك المبادئ. كان جوهر كل عقله ومبادئه … “لا تستفزوني ، ولا تستفزوا أصدقائي ، ولا تستفزوا عائلتي ، ولا تستفزوا سيدي وإخوتي.”
“من قالها؟ اللعنة ، أي لقيط قالها؟ أنا أفضل صديق مع سو مينغ الرائع والوسيم والقوي. من يريد دق إسفين بيننا؟ هل هذا انت؟” حدق الكركي الأصلع في تنين الهاوية المذهول و البريء الذي يقف بجانبه.
“الثمن الذي يجب أن يدفعه أولئك الذين يخالفون هذه المبادئ … هو إبادة عرقهم بأكمله!”
بعد ذلك ، سيقدم أول طلب له إلى سلف أبناء الرمال . إذا تمكنت الروح من قتل سيد المصير ، فسيكون ذلك جيدًا. إذا لم يستطع ، فإن سو مينغ سيطلب من سلف أبناء الرمال أن يحاصره ويشتري وقتًا لمدة شهر.
تردد صدى الأصوات الصاخبة عبر المجرة بأكملها. لقد كان عواءًا صاخبًا ممزوجًا بالزئير الغاضب لسلف عابري السماء. أحاطت به الرمال التي لا نهاية لها ، وعندما نظر سو مينغ من فوق ، بدا السلف مثل كرة مجنونة كانت تحيط بها رمال عملاقة من الأرض.
استدار سو مينغ واتجه نحو المجرة البعيدة. لم يتحرك أبعد من ذلك في منطقة عابري السماء ، لكنه توجه إلى المجرة التي خلفها ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ذهب في غمضة عين.
استمر ظهور المزيد من الرمال حول السلف. بعد لحظة ، تحولت تلك الرمال إلى كوكب عملاق ، وفي مركزه كان سلف عابري السماء.
“عليك أن تدفع ثمنًا معينًا …” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، صُعق الكركي الأصلع على الفور ، وارتخت مخالبه حول ساق سو مينغ قليلاً.
جاء صوت انفجار مكتوم من الكوكب الرملي ، ولكن كلما كبر حجمه ، اختفت الأصوات تدريجيًا. تقلص جسد الروح الرملية أيضًا ، وفي النهاية ، ما ظهر أمام سو مينغ كان كوكبًا عملاقًا يجلس عليه رجل عجوز .
جاء صوت انفجار مكتوم من الكوكب الرملي ، ولكن كلما كبر حجمه ، اختفت الأصوات تدريجيًا. تقلص جسد الروح الرملية أيضًا ، وفي النهاية ، ما ظهر أمام سو مينغ كان كوكبًا عملاقًا يجلس عليه رجل عجوز .
أخذ الرجل العجوز بشكل طبيعي شكل الروح الرملية. جلس هناك كما لو كان يحرس الكوكب ، ويقمع سلف عابري السماء الذي كان محاصر بالداخل.
“ألم تقل أنك تريد الانفصال عني؟ يمكنك المغادرة الآن “. ألقى سو مينغ على الكركي الأصلع نظرة جانبية دون أي تعبير على وجهه.
رفع الرجل العجوز الذي كان روح الرمال رأسه لينظر إلى سو مينغ وقال ، “أنا بالفعل أتدهور. قوتي تضعف يوما بعد يوم. يمكنني فقط مساعدتك في محاصرة هذا الشخص لمدة شهر … ”
“ألم تقل أنك تريد قطع كل العلاقات معي؟ ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
كانت نبرة صوته خافتة ، كما لو أن وجوده كان يتآكل ببطء. أحاط به وجود قديم ممزوج بهالة الموت الكثيفة.
بعد ذلك ، سيقدم أول طلب له إلى سلف أبناء الرمال . إذا تمكنت الروح من قتل سيد المصير ، فسيكون ذلك جيدًا. إذا لم يستطع ، فإن سو مينغ سيطلب من سلف أبناء الرمال أن يحاصره ويشتري وقتًا لمدة شهر.
شهر واحد كافي. خفض سو مينغ رأسه للنظر إلى جسده. أصيب بجروح بالغة في تلك اللحظة ، لكنه كان قد قبل هذه الإصابات بالفعل ، لأن الفوائد فاقت قيمتها.
في الحقيقة ، كان بإمكان سو مينغ أن يطلب من سلف أبناء الرمال مهاجمة وإبادة كل عابري السماء لطلبه الأول ، ولكن بعد بعض التفكير ، لم يختار سو مينغ القيام بذلك.
كان يشعر أن روحه كانت تمر بعملية تحول وأن نسخة إيكانغ قد فهم الكثير من الأشياء بعد المعركة. يبدو أيضًا أن نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل كان على اتصال مع القوة الموجودة في الكون والتي لا يشعر بها إلا أولئك الموجودون في عالم السيادة.
إذا كان سلف أبناء الرمال قد هاجم ، فلن يقتصر الأمر على منعه من قبل سيد المصير لعابري السماء عندما يظهر ، فما كان ينتظر سو مينغ سيظل نفس النتيجة كما هو الحال الآن.
حصل نسخة قاعدته الزراعية أيضًا على شكل من أشكال التنوير خلال تلك المعركة.
“سيد! هذه صفقة عظيمة! لا تتخلى عني وتذهب وحدك ! أنا ، الكركي الأصلع ، يمكنني مساعدتك في حساب بلوراتك! أقسم أنني لن أضع حتى نصف واحدة في جيبي! يمكنني حتى البحث عن تلك البلورات من أجلك! أنفي حساس للغاية وأنا سريع أيضًا! فكر في الأمر ، بمدى سرعتي ، يمكنني الهرب على الفور بمجرد سرقة تلك البلورات ، ولن يتمكن أحد من اللحاق بي .”
لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن سو مينغ لم يعد خائفًا من أولئك الموجودين في عالم السيادة. كان هذا مهمًا للغاية بالنسبة له ، لأنه في أعماق قلبه ، لم يستطع أن ينسى أبدًا كيف هرب عندما كان داخل أراضي قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تراقب أراضي الجوهر السماوي القاحلة . ترك الشخص في عالم السيادة وراءه انطباعًا عميقًا عن قوته ومدى صعوبة قتاله في أعماق قلب سو مينغ.
“على مدار الأيام القليلة المقبلة ، احميني. ” قال سو مينغ بصوت خافت. تردد دوق اللهب القرمزي للحظة قبل أن يخفض رأسه ويعبر عن طاعته.
كان هذا الانطباع مثل البذرة. في وقت ما في المستقبل ، سوف ينبت ، وعندما يحين ذلك الوقت ، سوف يتراجع مستوى زراعة سو مينغ بسبب براعم البذور التي تربطه.
“سو مينج ، هذا الجد الكركي العظيم ، الوسيم ، سوف يفترق معك الآن! نحن الآن أعداء! هيه هيه ، دعني أخبرك ، لا أحد يستطيع حبسي لمدة اثني عشر عامًا ، وسبعة أشهر ، وواحد وعشرين يومًا ، لا … “كان الكركي الأصلع يصرخ بغضب ، ولكن بجملة واحدة صريحة من سو مينغ ، صمت صوته كأن حلقه قد قبض عليه.
لكن الآن ، انتهى التأثير بسبب هذه المعركة. تم محوه من قلب سو مينغ!
جاء صوت انفجار مكتوم من الكوكب الرملي ، ولكن كلما كبر حجمه ، اختفت الأصوات تدريجيًا. تقلص جسد الروح الرملية أيضًا ، وفي النهاية ، ما ظهر أمام سو مينغ كان كوكبًا عملاقًا يجلس عليه رجل عجوز .
استدار سو مينغ واتجه نحو المجرة البعيدة. لم يتحرك أبعد من ذلك في منطقة عابري السماء ، لكنه توجه إلى المجرة التي خلفها ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ذهب في غمضة عين.
“رحيق صعود الحاكم! اللعنة ، هذا … هذا هو محيط الجوهر السماوي النجمي ، هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة هنا! أنا-أنا! ” عندما صرخ ، حتى أنه نسي فعله المعتاد بالإشارة إلى نفسه باسم “الجد الكركي”.
بعد لحظة ، عندما انطلق سو مينغ عبر المجرة ، رفع ذراعه اليمنى وأرجحها في الفضاء. على الفور ، اختفى طوطم دوق اللهب القرمزي على ذراعه ، وظهر الشخص أمامه. انحنى باحترام تجاه سو مينغ.
ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يفعل ذلك. بغض النظر عما إذا كانوا محاربين أقوياء للعرق أو مجرد أعضاء عاديين ، فقد كانوا جميعًا عابري السماء . لم يكن لدى سو مينغ التمييز بين الخير والشر. الشيء الوحيد الذي كان يصدقه هو فعل ما يعتقد أنه يجب أن يفعله. عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في رأسه ، كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كانت تلك الأفعال خارجة عن فهم من حوله ومليئة بالهواء الخبيث وكذلك يمكن اعتبارها مزاجية.
“على مدار الأيام القليلة المقبلة ، احميني. ” قال سو مينغ بصوت خافت. تردد دوق اللهب القرمزي للحظة قبل أن يخفض رأسه ويعبر عن طاعته.
“أيها السيد الوسيم ، أيها السيد العظيم ، أيها السيد الشرير ، لقد ارتكب هذه الكركي الأصلع خطأ. كل شيء حدث خطأ هو خطأي ، لكن البلورات بريئة. بالحديث عن هذا ، كنت تتحدث عن بلورات عرق بأكمله الآن؟ ” ظهرت الإثارة على وجه طائر الكركي الأصلع.
ثم ربت سو مينغ حقيبة التخزين بيده اليمنى. طار قوسان ، أحدهما أصفر والآخر أسود ، وتحولا إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية أمام سو مينغ . تم حبس هذين المخلوقين في حقيبة التخزين الخاصة به لعدة سنوات كعقاب على أفعالهم في كوكب الحبرالأسود.
عندما فكر في ذلك ، نظر تنين الهاوية غريزيًا إلى بطنه. كان بداخلها الكنوز البراقة التي كانت مخبأة خلال السنوات القليلة الماضية.
عندما ظهروا ، رفع الكركي الأصلع رأسهاعلى الفور وبدأ في إطلاق صرخات حادة. وبدا أنه كان يبكي.
“بلورات عرق كامل.”
“يا إلهي ، حبسني هذا اللقيط الدموي لمدة اثني عشر عامًا وسبعة أشهر وواحد وعشرين يومًا! لقد مرت اثني عشر عامًا ، وسبعة أشهر ، وواحد وعشرون يومًا منذ آخر مرة رأيت فيها بلورات! ربما أخطأت ، أيها الحكام في السماء ، لا تعاقبني بهذه الطريقة! في المرة القادمة ، احبسني في بلورة … أقسم! أقسم أنني سأقطع كل العلاقات مع سو مينغ! اقسم!”
ثم ربت سو مينغ حقيبة التخزين بيده اليمنى. طار قوسان ، أحدهما أصفر والآخر أسود ، وتحولا إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية أمام سو مينغ . تم حبس هذين المخلوقين في حقيبة التخزين الخاصة به لعدة سنوات كعقاب على أفعالهم في كوكب الحبرالأسود.
بمجرد أن انتهى الكركي الأصلع من الصراخ ، حدق في سو مينغ . إن تعبيره وهو يصر أسنانه ينضح بكراهية عميقة ولدت بعد أن عانى بشدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن سو مينغ لم يعد خائفًا من أولئك الموجودين في عالم السيادة. كان هذا مهمًا للغاية بالنسبة له ، لأنه في أعماق قلبه ، لم يستطع أن ينسى أبدًا كيف هرب عندما كان داخل أراضي قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تراقب أراضي الجوهر السماوي القاحلة . ترك الشخص في عالم السيادة وراءه انطباعًا عميقًا عن قوته ومدى صعوبة قتاله في أعماق قلب سو مينغ.
“سو مينج ، هذا الجد الكركي العظيم ، الوسيم ، سوف يفترق معك الآن! نحن الآن أعداء! هيه هيه ، دعني أخبرك ، لا أحد يستطيع حبسي لمدة اثني عشر عامًا ، وسبعة أشهر ، وواحد وعشرين يومًا ، لا … “كان الكركي الأصلع يصرخ بغضب ، ولكن بجملة واحدة صريحة من سو مينغ ، صمت صوته كأن حلقه قد قبض عليه.
لقد كان حكيمًا ، لكن هذه الحكمة كانت من صنعه بنفسه. كان لديه أيضًا مبادئ ، ولكنه بالمثل هو الذي وضع تلك المبادئ. كان جوهر كل عقله ومبادئه … “لا تستفزوني ، ولا تستفزوا أصدقائي ، ولا تستفزوا عائلتي ، ولا تستفزوا سيدي وإخوتي.”
“بلورات عرق كامل.”
كانت نبرة صوته خافتة ، كما لو أن وجوده كان يتآكل ببطء. أحاط به وجود قديم ممزوج بهالة الموت الكثيفة.
“ماذا؟ ماذا قلت؟” ارتجف الكركي الأصلع بعنف ، واتسعت عيناه على الفور. سطع ضوء ساطع فيهم وهم يركزون على سو مينغ .
كانت هذه خطة سو مينغ. لقد أراد أولاً القتال ضد سيد القدر وقياس مستوى قدراته القتالية الحالية ، والبحث عن اتجاهه ، والعثور على اختراق وهو يقاتل ضد محارب قوي.
تنهد تنين الهاوية بجانبه. عندما هز رأسه ، شعر أن الكركي الأصلع لن يكون قادرًا الهروب من كف سو مينغ طوال حياته. عندما فكر في الأمر ، اعتقد أنه كان أكثر ذكاءً قليلاً. على الأقل ، لم يكن يحب البلورات كثيرًا.
اندفع القليل من رحيق صعود الحاكم على الفور إلى جسم الكركي الأصلع. رفع سو مينغ يديه بسرعة ونقر على أجزاء قليلة من جسم الكركي الأصلع. على الفور ، انتشرت موجة كثيفة من عطر رحيق صعود الحاكم من جسم الكركي الأصلع.
عندما فكر في ذلك ، نظر تنين الهاوية غريزيًا إلى بطنه. كان بداخلها الكنوز البراقة التي كانت مخبأة خلال السنوات القليلة الماضية.
عندما فكر في ذلك ، نظر تنين الهاوية غريزيًا إلى بطنه. كان بداخلها الكنوز البراقة التي كانت مخبأة خلال السنوات القليلة الماضية.
“ألم تقل أنك تريد قطع كل العلاقات معي؟ ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
“لا ، هناك بالتأكيد شيء خاطئ في هذا.” ملأ القلق وجه الكركي الأصلع. وبينما كان يصر أسنانه ، قام بلف رأسه وحدق في دوق اللهب القرمزي ، وكأنه يريد الانقضاض عليه.
“من قالها؟ اللعنة ، أي لقيط قالها؟ أنا أفضل صديق مع سو مينغ الرائع والوسيم والقوي. من يريد دق إسفين بيننا؟ هل هذا انت؟” حدق الكركي الأصلع في تنين الهاوية المذهول و البريء الذي يقف بجانبه.
“ألم تقل أنك تريد الانفصال عني؟ يمكنك المغادرة الآن “. ألقى سو مينغ على الكركي الأصلع نظرة جانبية دون أي تعبير على وجهه.
“ألم تقل أنك تريد الانفصال عني؟ يمكنك المغادرة الآن “. ألقى سو مينغ على الكركي الأصلع نظرة جانبية دون أي تعبير على وجهه.
استدار سو مينغ واتجه نحو المجرة البعيدة. لم يتحرك أبعد من ذلك في منطقة عابري السماء ، لكنه توجه إلى المجرة التي خلفها ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ذهب في غمضة عين.
”اللعنة على كل شيء! فقط من كان ؟! إذا كنت أعرف فقط من هو هذا الشخص الشيطاني ، فسأعضه بالتأكيد حتى الموت! أود أن أعض مؤخرته! هذا مقيت جدا ، وقح جدا! كيف يمكن لكركي مثلي أن يقول مثل هذه الكلمات القاسية ؟! سو مينج ، نحن نحترم بعضنا البعض كثيرًا ، ونحب بعضنا البعض كثيرًا … لا ، أعني ، نحن …”
أخذ الرجل العجوز بشكل طبيعي شكل الروح الرملية. جلس هناك كما لو كان يحرس الكوكب ، ويقمع سلف عابري السماء الذي كان محاصر بالداخل.
“لا ، هناك بالتأكيد شيء خاطئ في هذا.” ملأ القلق وجه الكركي الأصلع. وبينما كان يصر أسنانه ، قام بلف رأسه وحدق في دوق اللهب القرمزي ، وكأنه يريد الانقضاض عليه.
حصل نسخة قاعدته الزراعية أيضًا على شكل من أشكال التنوير خلال تلك المعركة.
“أنت الأول ، أيها الوغد العجوز. أنت تغار من العلاقة الجميلة بيني وبين سيدك ، أنت … ”
“أنت الأول ، أيها الوغد العجوز. أنت تغار من العلاقة الجميلة بيني وبين سيدك ، أنت … ”
عبس سو مينغ. كان الكركي الأصلع يخرج عن السيطرة بشكل متزايد مع الكلمات التي قالها. لقد أطلق شخير بارد.
“لكن يمكنني أن أعطيك ثلث تلك البلورات.” بمجرد أن قال سو مينغ هذا ، عانق الكركي الأصلع ساقيه بإحكام ورفض تركه.
رمش الكركي الأصلع وأمسك على الفور بجسمه الأصلع ، وبدا نادمًا للغاية ، لكنه كان يعلم أن الأوان قد فات على التوبة. حدق في سو مينغ بشكل مثير للشفقة.
عندما قال هذا ، أصبح الكركي الأصلع متحمسًا للغاية لدرجة أنه أغمي عليه تقريبًا. اندفع على عجل وعانق ساق سو مينغ بينما كان يبكي.
“أيها السيد الوسيم ، أيها السيد العظيم ، أيها السيد الشرير ، لقد ارتكب هذه الكركي الأصلع خطأ. كل شيء حدث خطأ هو خطأي ، لكن البلورات بريئة. بالحديث عن هذا ، كنت تتحدث عن بلورات عرق بأكمله الآن؟ ” ظهرت الإثارة على وجه طائر الكركي الأصلع.
“سيد! هذه صفقة عظيمة! لا تتخلى عني وتذهب وحدك ! أنا ، الكركي الأصلع ، يمكنني مساعدتك في حساب بلوراتك! أقسم أنني لن أضع حتى نصف واحدة في جيبي! يمكنني حتى البحث عن تلك البلورات من أجلك! أنفي حساس للغاية وأنا سريع أيضًا! فكر في الأمر ، بمدى سرعتي ، يمكنني الهرب على الفور بمجرد سرقة تلك البلورات ، ولن يتمكن أحد من اللحاق بي .”
“نعم ، وهم ليسوا أي عرق عادي ، إنهم أحد الأجناس الأربعة المبجلة في الجوهر الإلهي للمحيط النجمي ، وهذه هي البلورات التي تراكمت بينهم على مدار سنوات لا حصر لها. ” أجاب سو مينغ بهدوء
كان هذا الانطباع مثل البذرة. في وقت ما في المستقبل ، سوف ينبت ، وعندما يحين ذلك الوقت ، سوف يتراجع مستوى زراعة سو مينغ بسبب براعم البذور التي تربطه.
عندما قال هذا ، أصبح الكركي الأصلع متحمسًا للغاية لدرجة أنه أغمي عليه تقريبًا. اندفع على عجل وعانق ساق سو مينغ بينما كان يبكي.
ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يفعل ذلك. بغض النظر عما إذا كانوا محاربين أقوياء للعرق أو مجرد أعضاء عاديين ، فقد كانوا جميعًا عابري السماء . لم يكن لدى سو مينغ التمييز بين الخير والشر. الشيء الوحيد الذي كان يصدقه هو فعل ما يعتقد أنه يجب أن يفعله. عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في رأسه ، كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كانت تلك الأفعال خارجة عن فهم من حوله ومليئة بالهواء الخبيث وكذلك يمكن اعتبارها مزاجية.
“سيد! هذه صفقة عظيمة! لا تتخلى عني وتذهب وحدك ! أنا ، الكركي الأصلع ، يمكنني مساعدتك في حساب بلوراتك! أقسم أنني لن أضع حتى نصف واحدة في جيبي! يمكنني حتى البحث عن تلك البلورات من أجلك! أنفي حساس للغاية وأنا سريع أيضًا! فكر في الأمر ، بمدى سرعتي ، يمكنني الهرب على الفور بمجرد سرقة تلك البلورات ، ولن يتمكن أحد من اللحاق بي .”
الأهم من ذلك ، أراد سو مينغ الانتقام ، وليس التسبب في مجزرة بسيطة. لقد أراد أن يدفع كل من عابري السماء ثمن مطاردة تيان شي زي في الماضي وجعلهم يهلكون أثناء فرارهم.
“وأنا أيضًا أعرف كيف أتحول. يمكنني أن أتحول إلى بلورات ، ولن يتمكن أحد من معرفة ذلك “.
“أيها السيد الوسيم ، أيها السيد العظيم ، أيها السيد الشرير ، لقد ارتكب هذه الكركي الأصلع خطأ. كل شيء حدث خطأ هو خطأي ، لكن البلورات بريئة. بالحديث عن هذا ، كنت تتحدث عن بلورات عرق بأكمله الآن؟ ” ظهرت الإثارة على وجه طائر الكركي الأصلع.
“هل تريد حقًا الانضمام؟” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى الكركي الأصلع.
الأهم من ذلك ، أراد سو مينغ الانتقام ، وليس التسبب في مجزرة بسيطة. لقد أراد أن يدفع كل من عابري السماء ثمن مطاردة تيان شي زي في الماضي وجعلهم يهلكون أثناء فرارهم.
حرك الكركي الأصلع رأسه لأعلى ولأسفل بينما كان يحدق في سو مينغ بإثارة.
“على مدار الأيام القليلة المقبلة ، احميني. ” قال سو مينغ بصوت خافت. تردد دوق اللهب القرمزي للحظة قبل أن يخفض رأسه ويعبر عن طاعته.
“عليك أن تدفع ثمنًا معينًا …” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ، صُعق الكركي الأصلع على الفور ، وارتخت مخالبه حول ساق سو مينغ قليلاً.
كان تنين الهاوية يراقب هذا في الأصل من الجانب بقلب المتفرج لشيء من الترفيه ، ولكن بمجرد أن شهد هذا ، ركض قشعريرة في جسده ، وسرعان ما تحرك للخلف.
“لكن يمكنني أن أعطيك ثلث تلك البلورات.” بمجرد أن قال سو مينغ هذا ، عانق الكركي الأصلع ساقيه بإحكام ورفض تركه.
“قم بإغراء مائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك سبعة أعشار من البلورات. استدرج ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك ثمانية أعشار. إغراء خمسمائة ألف ، وسأعطيك تسعة أعشار. إغراء مليون … وسأعطيك كل البلورات! ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
“الثلثين!” قال من خلال أسنانه المشدودة ، التي أعد بالفعل للمساومة مع سو مينغ بعد ذلك.
تردد صدى الأصوات الصاخبة عبر المجرة بأكملها. لقد كان عواءًا صاخبًا ممزوجًا بالزئير الغاضب لسلف عابري السماء. أحاطت به الرمال التي لا نهاية لها ، وعندما نظر سو مينغ من فوق ، بدا السلف مثل كرة مجنونة كانت تحيط بها رمال عملاقة من الأرض.
“صفقة ، ولكن عليك أن تستمع إلي تمامًا.”
“بلورات عرق كامل.”
أومأ سو مينغ برأسه دون أي تردد. صُدم الكركي الأصلع للحظات قبل أن يمتلئ قلبه بمفاجأة بسيطة وحيرة ، ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، رفع سو مينغ يده اليمنى وربت على حقيبة التخزين الخاصة به. تردد صوت أزيز في الهواء ، وحلق دبور السم مع رحيق صعود الحاكم ، ثم لسعت الكركي الأصلع.
ارتجف الكركي الأصلع ، ثم صرَّ أسنانه. سيفعل ذلك! …….. Hijazi
اندفع القليل من رحيق صعود الحاكم على الفور إلى جسم الكركي الأصلع. رفع سو مينغ يديه بسرعة ونقر على أجزاء قليلة من جسم الكركي الأصلع. على الفور ، انتشرت موجة كثيفة من عطر رحيق صعود الحاكم من جسم الكركي الأصلع.
ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يفعل ذلك. بغض النظر عما إذا كانوا محاربين أقوياء للعرق أو مجرد أعضاء عاديين ، فقد كانوا جميعًا عابري السماء . لم يكن لدى سو مينغ التمييز بين الخير والشر. الشيء الوحيد الذي كان يصدقه هو فعل ما يعتقد أنه يجب أن يفعله. عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في رأسه ، كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كانت تلك الأفعال خارجة عن فهم من حوله ومليئة بالهواء الخبيث وكذلك يمكن اعتبارها مزاجية.
ملأ هذا العطر المنطقة بأكملها على الفور ، وفي تلك اللحظة ، انطلقت أصوات هدير خارقة لا نهاية لها في المجرة الهادئة في الأصل.
استمر ظهور المزيد من الرمال حول السلف. بعد لحظة ، تحولت تلك الرمال إلى كوكب عملاق ، وفي مركزه كان سلف عابري السماء.
في تلك اللحظة ، كان العطر الكثيف لرحيق صعود الحاكم القادم من الكركي الأصلع قد حوله بالفعل … إلى شيء من شأنه أن يتسبب في جنون جميع الوحوش الشرسة في محيط الجوهر السماوي النجمي!
“الثمن الذي يجب أن يدفعه أولئك الذين يخالفون هذه المبادئ … هو إبادة عرقهم بأكمله!”
كان تنين الهاوية يراقب هذا في الأصل من الجانب بقلب المتفرج لشيء من الترفيه ، ولكن بمجرد أن شهد هذا ، ركض قشعريرة في جسده ، وسرعان ما تحرك للخلف.
“قم بإغراء مائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك سبعة أعشار من البلورات. استدرج ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك ثمانية أعشار. إغراء خمسمائة ألف ، وسأعطيك تسعة أعشار. إغراء مليون … وسأعطيك كل البلورات! ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
تقلص عيون دوق اللهب القرمزي أيضًا ، وبدون أي تردد ، أمسك بتنين الهاوية وتراجع.
“أيها السيد الوسيم ، أيها السيد العظيم ، أيها السيد الشرير ، لقد ارتكب هذه الكركي الأصلع خطأ. كل شيء حدث خطأ هو خطأي ، لكن البلورات بريئة. بالحديث عن هذا ، كنت تتحدث عن بلورات عرق بأكمله الآن؟ ” ظهرت الإثارة على وجه طائر الكركي الأصلع.
صُعق الكركي الأصلع للحظات قبل أن يخفض رأسه ويستنشق جسده ، ثم أطلق على الفور صرخة شديدة كما لو كان قد جن جنونه.
أخذ الرجل العجوز بشكل طبيعي شكل الروح الرملية. جلس هناك كما لو كان يحرس الكوكب ، ويقمع سلف عابري السماء الذي كان محاصر بالداخل.
“رحيق صعود الحاكم! اللعنة ، هذا … هذا هو محيط الجوهر السماوي النجمي ، هناك عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة هنا! أنا-أنا! ” عندما صرخ ، حتى أنه نسي فعله المعتاد بالإشارة إلى نفسه باسم “الجد الكركي”.
عندما ظهروا ، رفع الكركي الأصلع رأسهاعلى الفور وبدأ في إطلاق صرخات حادة. وبدا أنه كان يبكي.
“قم بإغراء مائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك سبعة أعشار من البلورات. استدرج ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، وسأعطيك ثمانية أعشار. إغراء خمسمائة ألف ، وسأعطيك تسعة أعشار. إغراء مليون … وسأعطيك كل البلورات! ” قال سو مينغ بشكل قاطع.
كان يشعر أن روحه كانت تمر بعملية تحول وأن نسخة إيكانغ قد فهم الكثير من الأشياء بعد المعركة. يبدو أيضًا أن نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل كان على اتصال مع القوة الموجودة في الكون والتي لا يشعر بها إلا أولئك الموجودون في عالم السيادة.
ارتجف الكركي الأصلع ، ثم صرَّ أسنانه. سيفعل ذلك!
……..
Hijazi
الأهم من ذلك ، أراد سو مينغ الانتقام ، وليس التسبب في مجزرة بسيطة. لقد أراد أن يدفع كل من عابري السماء ثمن مطاردة تيان شي زي في الماضي وجعلهم يهلكون أثناء فرارهم.
رمش الكركي الأصلع وأمسك على الفور بجسمه الأصلع ، وبدا نادمًا للغاية ، لكنه كان يعلم أن الأوان قد فات على التوبة. حدق في سو مينغ بشكل مثير للشفقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
