نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 621

621

621

كان الهدوء يعم المكان . فقط مئات الأشخاص داخل طائفة روح الشر كانوا يسبحون في الجو وينظرون إلى وادي الألف نهر من بعيد.

ستبدأ وجوه أولئك الذين قتلوا عضوًا في الطائفة من الطائفة الخارجية بالتشويه ، وستتحول إلى دمهم بمجرد الانتهاء من قتلهم. انتشرت قواعد زراعتهم خارج أجسادهم دون أي تحفظ. كانوا جميعًا أقوى قليلاً من ذي قبل ، وكانت الهالة القاتلة منهم تتصاعد عمليًا في الهواء.

بالمقارنة مع تلاميذ الطائفة الخارجية الشاحبين والمرتجفين ، كان لدى جميع تلاميذ الطائفة الداخلية تعابير باردة على وجوههم ، وكان الهواء البري يتسرب من خلال أجسادهم. كان هناك أيضًا تلميح من الإثارة والرغبة في الدم يمكن اكتشافه بداخلهم.

غطى جميع الناس من طائفة روح الشر ، ويبدو أنه اندمج مع الظلام من حولهم. لا يمكن رؤية كل ما بداخله بوضوح ، وما لم يتجاوز الحس الإلهي للشخص شعور شين دونغ ، فسيكون من الصعب عليهم أن يروا أنه كان هناك أي شيء حول هذا الضباب.

كانوا أعضاء في طائفة روح الشر وتلاميذ طائفة الشر. كان هذا شيئًا يمكن الشعور به بشكل لا يصدق من تلاميذ الطائفة الداخلية في تلك اللحظة.

عندما تحركت باو تشيو عبر الفجوة ، رفعت رأسها ونظرت إلى الوعاء المسحور . لم تكن تعرف متى سيتخذ سو مينغ أي إجراء ، ولكن إذا لم يفعل ذلك في الوقت المناسب ، فسيكون قد فات الأوان .

كانت هناك طبقة من الضباب أحاطت بأعضاء طائفة الروح الشريرة خلال هذه الليلة المظلمة. وقف سو مينغ وسط الحشد بتعبير غير مبالٍ على وجهه بينما كان يكتسح بصره وراء ذلك الضباب من حوله.

“هؤلاء الخالدون يصورون أنفسهم على أنهم صالحون ويطلقون علينا أشرارًا… إذا واجهونا ، فسوف يقاتلوننا حتى الموت. الآن… يمكنكم القتل بما يرضي قلبكم!” كان صوت شين دونغ باردًا ، وكان هناك حتى نبرة شريرة وتقشعر لها الأبدان بداخله.

غطى جميع الناس من طائفة روح الشر ، ويبدو أنه اندمج مع الظلام من حولهم. لا يمكن رؤية كل ما بداخله بوضوح ، وما لم يتجاوز الحس الإلهي للشخص شعور شين دونغ ، فسيكون من الصعب عليهم أن يروا أنه كان هناك أي شيء حول هذا الضباب.

صرخات صاخبة من الألم التي خنقها الضباب ولم تستطع السفر للخارج تردد صداها في أذني سو مينغ. تحول وجه تشيان شين تمامًا للشحوب. ربما كان بالفعل قادرًا على الحصول على بعض النتائج من حشد قوته كعامل ، لأن تلاميذ الطائفة الداخلية تجاهلوه في الغالب.

كان بإمكان سو مينغ أن يرى أن هذا الضباب قد تشكل من قبل النفوس المنتقمة. أطلقوا صرخات صامتة أثناء الطفو.

كان حكماء الطائفة الذين يرتدون أردية رمادية هادئين كما كانوا دائمًا ولم يزعجوا أنفسهم كثيرًا بما كان يحدث من حولهم ، كما لو كانوا معتادون على هذا بالفعل وكانوا محصنين ضده. ومضت عيون التلاميذ البارزين داخل الطائفة الخارجية ، وسرعان ما انطلقوا للقتال ضد تلاميذ الطائفة الداخلية.

“هؤلاء الخالدون يصورون أنفسهم على أنهم صالحون ويطلقون علينا أشرارًا… إذا واجهونا ، فسوف يقاتلوننا حتى الموت. الآن… يمكنكم القتل بما يرضي قلبكم!” كان صوت شين دونغ باردًا ، وكان هناك حتى نبرة شريرة وتقشعر لها الأبدان بداخله.

لن يتم عرض هذا الرون في الأيام العادية. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى ذلك الإنفجارفي الهواء ، تجلت لتكشف عن شلال عملاق. كان على شكل حلقة ، وكان يحيط بالكامل بوادي الألف نهر . ملأت أصوات اندفاع المياه المنطقة ، وانطلق صوت غاضب من داخل الوادي داخل ذلك الشلال.

“سنقدم أولاً تضحيات الدم ، بينما سيتعين على البقية منكم إغلاق جميع البوابات في هذا المكان والتأكد من عدم تمكن أي من هؤلاء في طائفة التنين الخفي من الهروب!”

كان هذا واضحا بشكل خاص بين بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين. حوالي ثمانية منهم لم يتوقفوا بعد قتل أحد زملائهم من الطائفة الخارجية ، لكنهم استمروا في ذبحهم. كان أحدهم تلميذًا من الطائفة الداخلية كان الأقرب إلى سو مينغ. بدا هذا الشخص هشًا وطويل القامة بشكل لا يصدق ، لكن قوته ، التي لم تكن ضعيفة على الإطلاق ، وتعطشه للدماء كان واضحا للوهلة الأولى.

في اللحظة التي قال فيها شيخ الأكبر للطائفة هذه الكلمات تقريبًا ، قام تلاميذ الطائفة الثلاثين من تلاميذ الطائفة الداخلية بسرعة بتحويل نظرهم إلى مائتي من تلاميذ الطائفة الخارجية على متن الوعاء المسحور الطائر .

ظهرت قشعريرة على الفور ، وإلى جانب كل عشرات الأشخاص الذين يرتدون ملابس رمادية يقفون على الحافة ، تغيرت تعبيرات جميع تلاميذ الطائفة الخارجية المئتين الآخرين فجأة.

عندما ألقى سو مينغ عينيه نحو وادي الألف نهر ، الذي كان يقع على مسافة بعيدة ، شعر فجأة أن هذا كان مثيرًا للسخرية. هذا النمط من طائفة روح الشر للقتال فيما بينهم قبل أن تسبب القتال في عدد كبير من الوفيات قبل أن يصلوا حتى إلى فرع طائفة التنين الخفي.

أظهرت ملابس هؤلاء الأشخاص الذين يرتدون أردية رمادية هوياتهم بوضوح. لقد كانوا جميعًا البيرسيركيرز البارزين الذين غيروا ميراث دمائهم. كانوا جميعًا من حكماء الطائفة الخارجية ، تمامًا مثل تشاو تشونغ.

بالمقارنة مع تلاميذ الطائفة الخارجية الشاحبين والمرتجفين ، كان لدى جميع تلاميذ الطائفة الداخلية تعابير باردة على وجوههم ، وكان الهواء البري يتسرب من خلال أجسادهم. كان هناك أيضًا تلميح من الإثارة والرغبة في الدم يمكن اكتشافه بداخلهم.

لن يستفزهم تلاميذ الطائفة الداخلية بسهولة عندما يتعلق الأمر بذبيحة الدم.

مع ذلك ، أصوات صاخبة هزت السماء والأرض تتطاير في الهواء. مباشرة أمام أعين الجميع ، تم سحب المياه من الشلال لأعلى وبدأت في التدفق إلى السماء. ارتجف الشلال وظهرت فجوة كبيرة داخل المياه المتساقطة بلا نهاية!

لم يكن كل تلاميذ الطائفة الخارجية خائفين أيضًا. كان هناك عدة عشرات من الأشخاص الذين كانوا يضحكون بشدة ، أو كانت لديهم تعابير داكنة على وجوههم ، أو كانوا يتركون تموجات قوتهم تنفجر من أجسادهم. كانت تلك التموجات تتأرجح في الهواء لكنها اختفت بسبب الضباب المحيط بها ، مما منعها من الانتشار في الخارج.

في تلك اللحظة ، لاحظ جميع الأشخاص الموجودين على متن الوعاء، بما في ذلك تشيان شين ، بعد مرور بعض الوقت أن سو مينغ ، الذي كان يقف في الأصل بجانب تشيان شين ، قد اختفى دون أن يترك أثراً في وقت غير معروف.

ومع ذلك ، كان معظم تلاميذ الطائفة الخارجية يرتجفون بمجرد أن سمعوا عن ذبيحة الدم.

دوي دوي مروع فجأة في الهواء. لقد جاء من الأرض ، وكان من فرع طائفة رون التنين الخفي العظيم في الوادي.

سمع سو مينغ عن تضحية الدم من باو تشيو. كانت هذه قدرة إلهية قتالية من طائفة روح الشر. عندما قاتلوا ضد أعدائهم ، كانوا يلتهمون لحم ودم رفقائهم مقابل قوة مؤقتة. كانوا سيحاصرون أرواح أولئك الذين تم التضحية بهم بداخلهم ، مما سيجعلهم يفقدون إحساسهم بالألم ويخرجون قدرًا كبيرًا من الإمكانات بشكل لا يصدق.

كان سو مينغ يقف على الجسر المعلق داخل وادي الالف نهر في تلك اللحظة. بتعبير هادئ على وجهه ، سار إلى الأمام. لم يتحرك بسرعة ، لكن جسده كان مثل شبح لا يستطيع أحد رؤيته بوضوح. قبل أنفاس قليلة ، كان لا يزال على الجسر المعلق ، لكن بعد ذلك تنفس ، كان بالفعل خارج قاعة كبيرة على يسار الوادي.

كلما زاد عدد الناس ، زادت إمكاناتهم ، وإذا كان مستوى الزراعة بين التضحيات أعلى ، فإن أولئك الذين التهموها سيكونون قادرين على إخراج المزيد من الإمكانات أيضًا!

في تلك اللحظة ، دوى دوي مدوي في كل مكان حوله ، ورأى فجوة كبيرة تمزق في الهواء أمامه مباشرة. سار شين دونغ من خلاله بخطوة واحدة ، واندفع جميع أعضاء طائفة الروح الشريرة خلفه مباشرة ليكشفوا عن أنفسهم في الوادي.

إذا تم الوصول إلى مستوى معين عند ممارسة هذه القدرة الإلهية ، فإن أولئك الذين نفذوا هذه الذبيحة الدموية سيكونون قادرين أيضًا على التهام جميع الأرواح الحية من حولهم للحفاظ على قوتهم أو لتقوية أجسادهم. ومع ذلك ، كان هناك عيب في ذلك. بعد كل شيء ، كل المهارات لها حدودها ، وكان الحد من هذه التضحية بالدم هو أنها يمكن أن تزيد من قوة المزارع بمرحلة ، ولن تستمر طويلاً.

كان حكماء الطائفة الذين يرتدون أردية رمادية هادئين كما كانوا دائمًا ولم يزعجوا أنفسهم كثيرًا بما كان يحدث من حولهم ، كما لو كانوا معتادون على هذا بالفعل وكانوا محصنين ضده. ومضت عيون التلاميذ البارزين داخل الطائفة الخارجية ، وسرعان ما انطلقوا للقتال ضد تلاميذ الطائفة الداخلية.

تقريبًا في اللحظة التي أعلن فيها شين دونغ بدء التضحية بالدم ، نظر تلاميذ الطائفة الداخلية بنظرات معادية. في الوقت الحالي ، غرق معظم تلاميذ الطائفة الخارجية في حالة من القلق والعصبية ، سافر تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين بسرعة نحو الوعاء المسحور الطائر .

ظهرت قشعريرة على الفور ، وإلى جانب كل عشرات الأشخاص الذين يرتدون ملابس رمادية يقفون على الحافة ، تغيرت تعبيرات جميع تلاميذ الطائفة الخارجية المئتين الآخرين فجأة.

صرخات صاخبة من الألم التي خنقها الضباب ولم تستطع السفر للخارج تردد صداها في أذني سو مينغ. تحول وجه تشيان شين تمامًا للشحوب. ربما كان بالفعل قادرًا على الحصول على بعض النتائج من حشد قوته كعامل ، لأن تلاميذ الطائفة الداخلية تجاهلوه في الغالب.

طار تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين وعدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية الذين شاركوا في ذبيحة الدم وتحولوا إلى أقواس طويلة. بعد ذلك ، بقيادة شين دونغ ، الذي تبعه ثمانية محاربين أقوياء نزلوا في طائفة روح الشر ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعون نحو وادي نهر الألف.

تحول حاجز الضوء على الوعاء المسحور الطائر إلى واد منع جميع تلاميذ الطائفة الخارجية من الهروب ، وتحول إلى قفص!

“لقد انتهت ذبيحة الدم! كل الذين شاركوا بنجاح في ذبيحة الدم يأتون معي ويهاجمون طائفة التنين المخفي!”

وقف سو مينغ في مكانه ، وظهر عبوس ببطء بين حاجبيه. لقد رأى تلاميذ الطائفة الخارجية هؤلاء يموتون حزينة ومؤلمة. ماتوا على أيدي أعضاء طائفتهم. تمزق لحمهم ودمهم وتحولوا إلى أرواح انتقامية امتصها تلاميذ الطائفة الداخلية. كما أن قطع اللحم لم تتفكك أيضًا ، بل تحركت لتطويق هؤلاء الأشخاص وتحولت إلى شعاع خارق دموي ولامع من الضوء الأحمر الدموي.

“هؤلاء الخالدون يصورون أنفسهم على أنهم صالحون ويطلقون علينا أشرارًا… إذا واجهونا ، فسوف يقاتلوننا حتى الموت. الآن… يمكنكم القتل بما يرضي قلبكم!” كان صوت شين دونغ باردًا ، وكان هناك حتى نبرة شريرة وتقشعر لها الأبدان بداخله.

ستبدأ وجوه أولئك الذين قتلوا عضوًا في الطائفة من الطائفة الخارجية بالتشويه ، وستتحول إلى دمهم بمجرد الانتهاء من قتلهم. انتشرت قواعد زراعتهم خارج أجسادهم دون أي تحفظ. كانوا جميعًا أقوى قليلاً من ذي قبل ، وكانت الهالة القاتلة منهم تتصاعد عمليًا في الهواء.

كان هذا واضحا بشكل خاص بين بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين. حوالي ثمانية منهم لم يتوقفوا بعد قتل أحد زملائهم من الطائفة الخارجية ، لكنهم استمروا في ذبحهم. كان أحدهم تلميذًا من الطائفة الداخلية كان الأقرب إلى سو مينغ. بدا هذا الشخص هشًا وطويل القامة بشكل لا يصدق ، لكن قوته ، التي لم تكن ضعيفة على الإطلاق ، وتعطشه للدماء كان واضحا للوهلة الأولى.

كان حكماء الطائفة الذين يرتدون أردية رمادية هادئين كما كانوا دائمًا ولم يزعجوا أنفسهم كثيرًا بما كان يحدث من حولهم ، كما لو كانوا معتادون على هذا بالفعل وكانوا محصنين ضده. ومضت عيون التلاميذ البارزين داخل الطائفة الخارجية ، وسرعان ما انطلقوا للقتال ضد تلاميذ الطائفة الداخلية.

كان الهدوء يعم المكان . فقط مئات الأشخاص داخل طائفة روح الشر كانوا يسبحون في الجو وينظرون إلى وادي الألف نهر من بعيد.

بسرعة ، مات اثنان أو ثلاثة من تلاميذ الطائفة الداخلية موتًا مؤلمًا ومروعًا ، ليصبحوا ذبيحة دموية لشخص آخر!

بدأت المذبحة على هذا النحو. مع العواء الغاضب ، طارت العشرات من الأقواس الطويلة من طائفة التنين الخفي واتجهت نحو أعضاء طائفة روح الشر في السماء. ترددت أصوات فرقعة في الهواء ، وتناثر الدم من السماء على الأرض على شكل أمطار دامية بمجرد بدء القتل.

عندما رأى سو مينغ كل هذا ، تذكر قواعد طائفة روح الشر ، تلك التي تتعلق بالطائفة التي لا تمنع تلاميذهم من قتل بعضهم البعض. عندها فقط اكتسب فهمًا أعمق لهذه القاعدة المعينة.

كان الهدوء يعم المكان . فقط مئات الأشخاص داخل طائفة روح الشر كانوا يسبحون في الجو وينظرون إلى وادي الألف نهر من بعيد.

قال بهدوء: “هذه هي طائفة الشر…”.

ومع ذلك ، كان معظم تلاميذ الطائفة الخارجية يرتجفون بمجرد أن سمعوا عن ذبيحة الدم.

عندما ألقى سو مينغ عينيه نحو وادي الألف نهر ، الذي كان يقع على مسافة بعيدة ، شعر فجأة أن هذا كان مثيرًا للسخرية. هذا النمط من طائفة روح الشر للقتال فيما بينهم قبل أن تسبب القتال في عدد كبير من الوفيات قبل أن يصلوا حتى إلى فرع طائفة التنين الخفي.

ومع ذلك ، فإن موت الضعيف زاد من قوة الأقوياء!

لم يكن كل تلاميذ الطائفة الخارجية خائفين أيضًا. كان هناك عدة عشرات من الأشخاص الذين كانوا يضحكون بشدة ، أو كانت لديهم تعابير داكنة على وجوههم ، أو كانوا يتركون تموجات قوتهم تنفجر من أجسادهم. كانت تلك التموجات تتأرجح في الهواء لكنها اختفت بسبب الضباب المحيط بها ، مما منعها من الانتشار في الخارج.

كان هذا واضحا بشكل خاص بين بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين. حوالي ثمانية منهم لم يتوقفوا بعد قتل أحد زملائهم من الطائفة الخارجية ، لكنهم استمروا في ذبحهم. كان أحدهم تلميذًا من الطائفة الداخلية كان الأقرب إلى سو مينغ. بدا هذا الشخص هشًا وطويل القامة بشكل لا يصدق ، لكن قوته ، التي لم تكن ضعيفة على الإطلاق ، وتعطشه للدماء كان واضحا للوهلة الأولى.

“شين دونغ! كيف تجرؤ على انتهاك الاتفاقية بين الخالدين والخالدين الأشرار ؟! إذا تجرأت على محاصرة طائفة التنين الخفي اليوم ، فسنقوم بالتأكيد بتدمير طائفة روح الشر بأكملها في المستقبل!”

ثلاثة تلاميذ من الطائفة الخارجية ماتوا بالفعل بين يديه. كان حاليًا ممسكًا برأس بشري ، وبينما كان يرفعه عالياً فوق نفسه ، تدفقت دماء جديدة على وجهه ، مما جعله يبدو شرسًا وبشعًا حتى دون الحاجة إلى بذل أي جهد. بعد ذلك ، ركز نظرته على سو مينغ.

عندما رأى سو مينغ كل هذا ، تذكر قواعد طائفة روح الشر ، تلك التي تتعلق بالطائفة التي لا تمنع تلاميذهم من قتل بعضهم البعض. عندها فقط اكتسب فهمًا أعمق لهذه القاعدة المعينة.

بابتسامة قاتمة ، اتخذ هذا الشخص خطوة واسعة للأمام واتجه نحو سو مينغ. أشرق نية القتل في عينيه وهو يقترب. بتعبير هادئ ، نظر سو مينغ إلى الشخص الذي يقترب منه برأس الإنسان في يده. منذ أن كان يتجه إلى قتله، لم يكن لديه أي سبب لإلقاء اللوم على سو مينغ لشراسته.

لن يستفزهم تلاميذ الطائفة الداخلية بسهولة عندما يتعلق الأمر بذبيحة الدم.

خطوة واحدة ، خطوتان ، ثلاث خطوات… في اللحظة التي كان تلميذ الطائفة الداخلية على وشك الوصول إلى سو مينغ ، تردد صدى صوت شين دونغ البارد فجأة في المنطقة.

“سنقدم أولاً تضحيات الدم ، بينما سيتعين على البقية منكم إغلاق جميع البوابات في هذا المكان والتأكد من عدم تمكن أي من هؤلاء في طائفة التنين الخفي من الهروب!”

“لقد انتهت ذبيحة الدم! كل الذين شاركوا بنجاح في ذبيحة الدم يأتون معي ويهاجمون طائفة التنين المخفي!”

بابتسامة قاتمة ، اتخذ هذا الشخص خطوة واسعة للأمام واتجه نحو سو مينغ. أشرق نية القتل في عينيه وهو يقترب. بتعبير هادئ ، نظر سو مينغ إلى الشخص الذي يقترب منه برأس الإنسان في يده. منذ أن كان يتجه إلى قتله، لم يكن لديه أي سبب لإلقاء اللوم على سو مينغ لشراسته.

ترددت صدى كلمات شين دونغ في الهواء ، وتوقف تلميذ الطائفة الداخلية الذي أغلق على سو مينغ عن الحركة. أعطى سو مينغ ابتسامة قاتمة ، ثم استدار ولم يعد يزعج نفسه عندما ذهب إلى شين دونغ.

تقريبًا في اللحظة التي أعلن فيها شين دونغ بدء التضحية بالدم ، نظر تلاميذ الطائفة الداخلية بنظرات معادية. في الوقت الحالي ، غرق معظم تلاميذ الطائفة الخارجية في حالة من القلق والعصبية ، سافر تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين بسرعة نحو الوعاء المسحور الطائر .

طار تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين وعدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية الذين شاركوا في ذبيحة الدم وتحولوا إلى أقواس طويلة. بعد ذلك ، بقيادة شين دونغ ، الذي تبعه ثمانية محاربين أقوياء نزلوا في طائفة روح الشر ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعون نحو وادي نهر الألف.

خطوة واحدة ، خطوتان ، ثلاث خطوات… في اللحظة التي كان تلميذ الطائفة الداخلية على وشك الوصول إلى سو مينغ ، تردد صدى صوت شين دونغ البارد فجأة في المنطقة.

كانت مجزرة دموية على وشك أن تمطر في هذا المكان!

في الوقت نفسه ، اتخذ الأشخاص الذين يرتدون أردية رمادية في الوعاء المسحور الطائر خطوة إلى الأمام مع تعبيرات منعزلة على وجوههم ، وبمجرد أن شكلوا ختمًا بكلتا يديهم ، قاموا بدفعه إلى الوعاء المسحور الطائر ، وعلى الفور ، طار لتوجيه الهجوم نحو وادي الألف نهر . اندلع ضوء غامق خارق بسرعة من الوعاء.

تحول حاجز الضوء على الوعاء المسحور الطائر إلى واد منع جميع تلاميذ الطائفة الخارجية من الهروب ، وتحول إلى قفص!

لقد غطى على الفور منطقة امتدت لمئات اللي تحتها ، مما جعل المكان أدناه يبدو كما لو كان مغلقًا ، مما جعله مكانًا لا مفر منه!

تحول حاجز الضوء على الوعاء المسحور الطائر إلى واد منع جميع تلاميذ الطائفة الخارجية من الهروب ، وتحول إلى قفص!

بعد فترة وجيزة ، جلس سبعة من الأشخاص ذوي الثياب الرمادية الذين بقوا في الخلف متربعين على الوعاء المسحور ، بينما خرج الباقون واتجهوا نحو الأسفل نحو طائفة التنين الخفي.

كان الرد على هذا الصوت الغاضب هو جلجلة سوداء من الضحك مليئة بالهواء الجامح والجامد ، جنبًا إلى جنب مع شين دونغ يرفع يده اليمنى للاستيلاء على الهواء في اتجاه ذلك الشلال الذي كان بمثابة بوابة جبلية للطائفة. على الفور ، امتد مخلب شبح ضخم من الهواء وراء الشلال وأمسك به قبل أن ينزعه لأعلى.

في تلك اللحظة ، لاحظ جميع الأشخاص الموجودين على متن الوعاء، بما في ذلك تشيان شين ، بعد مرور بعض الوقت أن سو مينغ ، الذي كان يقف في الأصل بجانب تشيان شين ، قد اختفى دون أن يترك أثراً في وقت غير معروف.

بابتسامة قاتمة ، اتخذ هذا الشخص خطوة واسعة للأمام واتجه نحو سو مينغ. أشرق نية القتل في عينيه وهو يقترب. بتعبير هادئ ، نظر سو مينغ إلى الشخص الذي يقترب منه برأس الإنسان في يده. منذ أن كان يتجه إلى قتله، لم يكن لديه أي سبب لإلقاء اللوم على سو مينغ لشراسته.

دوي دوي مروع فجأة في الهواء. لقد جاء من الأرض ، وكان من فرع طائفة رون التنين الخفي العظيم في الوادي.

لم يكن كل تلاميذ الطائفة الخارجية خائفين أيضًا. كان هناك عدة عشرات من الأشخاص الذين كانوا يضحكون بشدة ، أو كانت لديهم تعابير داكنة على وجوههم ، أو كانوا يتركون تموجات قوتهم تنفجر من أجسادهم. كانت تلك التموجات تتأرجح في الهواء لكنها اختفت بسبب الضباب المحيط بها ، مما منعها من الانتشار في الخارج.

لن يتم عرض هذا الرون في الأيام العادية. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى ذلك الإنفجارفي الهواء ، تجلت لتكشف عن شلال عملاق. كان على شكل حلقة ، وكان يحيط بالكامل بوادي الألف نهر . ملأت أصوات اندفاع المياه المنطقة ، وانطلق صوت غاضب من داخل الوادي داخل ذلك الشلال.

بابتسامة قاتمة ، اتخذ هذا الشخص خطوة واسعة للأمام واتجه نحو سو مينغ. أشرق نية القتل في عينيه وهو يقترب. بتعبير هادئ ، نظر سو مينغ إلى الشخص الذي يقترب منه برأس الإنسان في يده. منذ أن كان يتجه إلى قتله، لم يكن لديه أي سبب لإلقاء اللوم على سو مينغ لشراسته.

“شين دونغ! كيف تجرؤ على انتهاك الاتفاقية بين الخالدين والخالدين الأشرار ؟! إذا تجرأت على محاصرة طائفة التنين الخفي اليوم ، فسنقوم بالتأكيد بتدمير طائفة روح الشر بأكملها في المستقبل!”

عندما تحركت باو تشيو عبر الفجوة ، رفعت رأسها ونظرت إلى الوعاء المسحور . لم تكن تعرف متى سيتخذ سو مينغ أي إجراء ، ولكن إذا لم يفعل ذلك في الوقت المناسب ، فسيكون قد فات الأوان .

كان الرد على هذا الصوت الغاضب هو جلجلة سوداء من الضحك مليئة بالهواء الجامح والجامد ، جنبًا إلى جنب مع شين دونغ يرفع يده اليمنى للاستيلاء على الهواء في اتجاه ذلك الشلال الذي كان بمثابة بوابة جبلية للطائفة. على الفور ، امتد مخلب شبح ضخم من الهواء وراء الشلال وأمسك به قبل أن ينزعه لأعلى.

دوي دوي مروع فجأة في الهواء. لقد جاء من الأرض ، وكان من فرع طائفة رون التنين الخفي العظيم في الوادي.

مع ذلك ، أصوات صاخبة هزت السماء والأرض تتطاير في الهواء. مباشرة أمام أعين الجميع ، تم سحب المياه من الشلال لأعلى وبدأت في التدفق إلى السماء. ارتجف الشلال وظهرت فجوة كبيرة داخل المياه المتساقطة بلا نهاية!

لم يكن كل تلاميذ الطائفة الخارجية خائفين أيضًا. كان هناك عدة عشرات من الأشخاص الذين كانوا يضحكون بشدة ، أو كانت لديهم تعابير داكنة على وجوههم ، أو كانوا يتركون تموجات قوتهم تنفجر من أجسادهم. كانت تلك التموجات تتأرجح في الهواء لكنها اختفت بسبب الضباب المحيط بها ، مما منعها من الانتشار في الخارج.

“هذه ليست الطائفة الأولى التي دمرتها ، ولن تكون الأخيرة… هجوم! لا تترك أحدًا على قيد الحياة! إذا رأيت شخصًا ، احصل على روحه ، إذا رأيت جثة ، احصل على حبوبها الطبية ، إذا رايت روحًا وليدة ، إلتهمها! اجعل هذا المكان خاليًا تمامًا من الحياة! ”

كانوا أعضاء في طائفة روح الشر وتلاميذ طائفة الشر. كان هذا شيئًا يمكن الشعور به بشكل لا يصدق من تلاميذ الطائفة الداخلية في تلك اللحظة.

عندما تردد صدى صوت شين دونغ المروع في الهواء ، اتخذ خطوة للأمام وخطى مباشرة عبر الفجوة في الشلال. كان أعضاء طائفة روح الشر يقفون خلفه ، بما في ذلك باو تشيو ، انطلقوا ودخلوا فرع طائفة التنين الخفي أيضًا!

في تلك اللحظة ، دوى دوي مدوي في كل مكان حوله ، ورأى فجوة كبيرة تمزق في الهواء أمامه مباشرة. سار شين دونغ من خلاله بخطوة واحدة ، واندفع جميع أعضاء طائفة الروح الشريرة خلفه مباشرة ليكشفوا عن أنفسهم في الوادي.

عندما تحركت باو تشيو عبر الفجوة ، رفعت رأسها ونظرت إلى الوعاء المسحور . لم تكن تعرف متى سيتخذ سو مينغ أي إجراء ، ولكن إذا لم يفعل ذلك في الوقت المناسب ، فسيكون قد فات الأوان .

صرخات صاخبة من الألم التي خنقها الضباب ولم تستطع السفر للخارج تردد صداها في أذني سو مينغ. تحول وجه تشيان شين تمامًا للشحوب. ربما كان بالفعل قادرًا على الحصول على بعض النتائج من حشد قوته كعامل ، لأن تلاميذ الطائفة الداخلية تجاهلوه في الغالب.

كان سو مينغ يقف على الجسر المعلق داخل وادي الالف نهر في تلك اللحظة. بتعبير هادئ على وجهه ، سار إلى الأمام. لم يتحرك بسرعة ، لكن جسده كان مثل شبح لا يستطيع أحد رؤيته بوضوح. قبل أنفاس قليلة ، كان لا يزال على الجسر المعلق ، لكن بعد ذلك تنفس ، كان بالفعل خارج قاعة كبيرة على يسار الوادي.

كان هذا واضحا بشكل خاص بين بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين. حوالي ثمانية منهم لم يتوقفوا بعد قتل أحد زملائهم من الطائفة الخارجية ، لكنهم استمروا في ذبحهم. كان أحدهم تلميذًا من الطائفة الداخلية كان الأقرب إلى سو مينغ. بدا هذا الشخص هشًا وطويل القامة بشكل لا يصدق ، لكن قوته ، التي لم تكن ضعيفة على الإطلاق ، وتعطشه للدماء كان واضحا للوهلة الأولى.

في تلك اللحظة ، دوى دوي مدوي في كل مكان حوله ، ورأى فجوة كبيرة تمزق في الهواء أمامه مباشرة. سار شين دونغ من خلاله بخطوة واحدة ، واندفع جميع أعضاء طائفة الروح الشريرة خلفه مباشرة ليكشفوا عن أنفسهم في الوادي.

طار تلاميذ الطائفة الداخلية الثلاثين وعدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية الذين شاركوا في ذبيحة الدم وتحولوا إلى أقواس طويلة. بعد ذلك ، بقيادة شين دونغ ، الذي تبعه ثمانية محاربين أقوياء نزلوا في طائفة روح الشر ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعون نحو وادي نهر الألف.

بدأت المذبحة على هذا النحو. مع العواء الغاضب ، طارت العشرات من الأقواس الطويلة من طائفة التنين الخفي واتجهت نحو أعضاء طائفة روح الشر في السماء. ترددت أصوات فرقعة في الهواء ، وتناثر الدم من السماء على الأرض على شكل أمطار دامية بمجرد بدء القتل.

لم يكن كل تلاميذ الطائفة الخارجية خائفين أيضًا. كان هناك عدة عشرات من الأشخاص الذين كانوا يضحكون بشدة ، أو كانت لديهم تعابير داكنة على وجوههم ، أو كانوا يتركون تموجات قوتهم تنفجر من أجسادهم. كانت تلك التموجات تتأرجح في الهواء لكنها اختفت بسبب الضباب المحيط بها ، مما منعها من الانتشار في الخارج.

كان سو مينغ يقف على الجسر المعلق داخل وادي الالف نهر في تلك اللحظة. بتعبير هادئ على وجهه ، سار إلى الأمام. لم يتحرك بسرعة ، لكن جسده كان مثل شبح لا يستطيع أحد رؤيته بوضوح. قبل أنفاس قليلة ، كان لا يزال على الجسر المعلق ، لكن بعد ذلك تنفس ، كان بالفعل خارج قاعة كبيرة على يسار الوادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط