نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 620

620

620

تلاميذ الظائفة الداخلية والطائفة الخارجية وكذلك جميع شيوخ الطائفة. اليوم ، عند الفجر ، اجمعوا نصف قوتنا واتبعوني… لمهاجمة طائفة التنين الخفي!”

لم يكن من المناسب له أن يفعل شيئًا كهذا هنا ، لأن طائفة روح الشر كانت مسكنه المؤقت. ومع ذلك ، فإن الجبل الذي اختارته طائفة التنين الخفي لتأسيس فرعها سيكون له بالتأكيد وريد روحي. قد لا يكون هناك الكثير ، ولكن إذا استوعبه سو مينغ ، فسيظل ذلك جيدًا بالنسبة له.

اجتاح شين دونغ بصره عبر الجبل وتوقف للحظة في المبنى المكون من طابقين حيث كان سو مينغ يتأمل قبل أن تتدلى كلماته ببطء من فمه. ترددت أصداء كلماته في طائفة روح الشر بأكملها ، مما تسبب في شعور كل من سمعها بغليان دمائهم. اندلعت هالة قاتلة بينهم بسرعة.

ومع ذلك ، فإنه لن يستخرج الهالة الترابية ، ولكنه سوف يسحب عروق الروح. كان يجمعهم في كمية هائلة من القوة من العالم ، وبمجرد أن يلتهمهم ، ستزداد سرعة تعافيه على الفور بهامش كبير.

“القواعد القديمة تنطبق. إذا قتلت شخصًا ، ستمتلك سبعة أعشار الأشياء التي يمتلكها ، والأمر نفسه بالنسبة للأشياء التي تنتزعها!”

كان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك في الطائفة الخارجية. بعد كل شيء ، كان معظم البيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم في الطائفة الخارجية. عندما اجتمع هؤلاء الأشخاص معًا ، يمكن ملاحظة أن عددًا كبيرًا من الأشخاص قد تلقوا الأمر.

تردد صدى صوت شين دونغ خارج المبنى. تلك النظرة التي ألقاها نحو المبنى الآن بدت وكأنها تصطدم بنظرة سو مينغ ، مما تسبب في تقلص تلاميذ الأخير ، ولكن في تلك اللحظة ، تجنب شين دونغ نظره.

في خضم خوفه ، وضع آماله على سو مينغ ، وحتى بشكل غريزي حشد قوته كعامل على مر السنين لتلقي قدر كبير من الوعود بالحماية داخل الطائفة الخارجية.

“شين دونغ…” ضاقت عيني سو مينغ. لقد قلل من شأن هذا الشخص قليلاً. ربما لم يكتشفه حقًا بهذه النظرة الآن ، لكن لا بد أنه اكتشف بعض الأدلة.

“أعطاك تشيان شين من نزل العمال عند سفح الجبل زلة اليشم هذه. هذا هو أمر استدعاء الطائفة الخارجية… تهانينا لاستدعائك مرة أخرى إلى الطائفة الخارجية ، سيدي.” ضحكت باو تشيو طفيفة.

لكن شين دونغ تحمل هذا حتى الآن. قد تكون لديه شكوكه ، لكنه لم يفعل أي شيء متطرف أو يحقق في أي شيء. حتى تلك النظرة التي ألقى بها للتو في هذا الاتجاه كانت قصيرة ، وبدون أي أثر للعداء.

“سيد ، مع مستواك في الزراعة ، ستتمكن بالتأكيد من اكتساح فرع طائفة التنين الخفي دون أن يلاحظك أحد… في ذلك الوقت ، من فضلك أعطني بعضًا منها كشكر لي على كل الحبوب التي اعطيتها لك على مدار العام الماضي.” غمزت باو تشيو ، وأصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. أشرق الترقب في عينيها ، وكان هناك حتى إشارة من الإثارة في داخلهما.

لم يكن سو مينغ على اتصال مع الشيخ الأكبر لطائفة روح الشر من قبل ، ولكن من هذا وحده ، كان بإمكانه أن يقول أن شين دونغ كان رجلاً حسابيًا للغاية ، وبالتأكيد لم يكن شخصًا عاديًا.

كان هذا هو أهم شيء بالنسبة له في الوقت الحالي.

إذا كان بإمكانه أن يصبح زعيمًا لطائفة ، فإن مستوى زراعته سيكون بالتأكيد في مستوى التعالي المتأخر. يجب أن يتمتع أيضًا بذكاء ودهاء كبير. أغلق سو مينغ عقله واستمر في الانغماس في تدريبه.

“يمكنني أيضًا أن أقود الطريق. لقد ذهبت إلى هذا الفرع من قبل…” بينما كانت باو تشيو تتحدث ، كانت تلعق شفتيها. كانت في الأصل جميلة في البداية ، وعندما فعلت ذلك ، أصبحت أكثر جاذبية.

مع مستواه الحالي في الزراعة ، يمكنه بالفعل القتال ضد شين دونغ دون أن يكون في الجانب الخاسر. هذا هو السبب في أنه لم يكن قلقًا من أن يكتشف شين دونغ أي أدلة عنه. إذا كان الأسوأ هو الأسوأ… يمكن أن يترك سو مينغ طائفة روح الشر ويبحث عن أماكن أخرى لكي يدخل في عزلة فيها ، على الرغم من أنها قد يكون مزعجا بعض الشيء.

“كبير ، عليك مساعدتي… أنا… لا أريد أن أموت هناك.”

لقد أخذ في الإعتبار أيضًا أن يقوم شين دونغ بالإبلاغ عنه إلى طائفة الشر الخالدة و إخباره أقوى شخص في طائفة الشر – جي آن. ولكن حتى لو أبلغ شي دونغ عن هذا بالفعل قبل أن يحقق في الأمر بشكل كامل ، فإن سو مينغ يعتقد أنه مع مستواه الحالي في الزراعة ، لن يكون من السهل على جي آن قتله!

استخراج هالة الأرض وجمعها معًا لتحويلها إلى روح!

خاصة عندما كانوا الآن في المرحلة الحرجة حيث ظهر برج الأراضي القاحلة الشرقية!

لم يكن وحده. بجانبه مباشرة كان تشيان شين ، الذي سارع باتجاهه من الحشد للتو. كان تشيان شين يرتجف ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر تعبير خوف على وجهه.

“عدو عدوي يمكن أن يصبح صديقي…” كان تعبير سو مينغ هادئًا بينما كان يواصل التدريب.

ومع ذلك ، كان لا يزال قلقًا. ومن ثم عاد إلى جانب سو مينغ وبدأ في التوسل إليه من أجل حمايته مرة أخرى.

بمجرد أن أنهى شين دونغ خطابه ، قامت طائفة روح الشر بسلسلة من الترتيبات. أوامر بعد إرسال الأوامر من الطائفة الداخلية ، وخرج تلاميذها الذين تلقوا هذه الأوامر من منازلهم للتجمع في المكان الذي تم تعيينهم فيه في الوقت المحدد.

“يمكنني أيضًا أن أقود الطريق. لقد ذهبت إلى هذا الفرع من قبل…” بينما كانت باو تشيو تتحدث ، كانت تلعق شفتيها. كانت في الأصل جميلة في البداية ، وعندما فعلت ذلك ، أصبحت أكثر جاذبية.

كان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك في الطائفة الخارجية. بعد كل شيء ، كان معظم البيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم في الطائفة الخارجية. عندما اجتمع هؤلاء الأشخاص معًا ، يمكن ملاحظة أن عددًا كبيرًا من الأشخاص قد تلقوا الأمر.

ومع ذلك ، كان لا يزال قلقًا. ومن ثم عاد إلى جانب سو مينغ وبدأ في التوسل إليه من أجل حمايته مرة أخرى.

في الواقع ، عندما عادت باو تشيو خلال تلك الليلة ، سلمت سو مينغ زلة يشم .

خاصة عندما كانوا الآن في المرحلة الحرجة حيث ظهر برج الأراضي القاحلة الشرقية!

“أعطاك تشيان شين من نزل العمال عند سفح الجبل زلة اليشم هذه. هذا هو أمر استدعاء الطائفة الخارجية… تهانينا لاستدعائك مرة أخرى إلى الطائفة الخارجية ، سيدي.” ضحكت باو تشيو طفيفة.

في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة المحيطة بهم صامتة على الفور. أمام أعينهم مباشرة ، اختفى الدخان الأسود دون أن يترك أثرا من قمة جبل روح الشر ، مشهد نادر. في الوقت نفسه ، طارت تسعة شخصيات من أعلى الجبل ، وكان الشخص الذي في المقدمة هو شيخ طائفة روح الشر ، شين دونغ!

فتح سو مينغ عينيه ، وفي النهاية ، وضع زلة اليشم بجانبه.

خاصة عندما كانوا الآن في المرحلة الحرجة حيث ظهر برج الأراضي القاحلة الشرقية!

“يبدو أنني سأكون قادرًا على الخروج معك هذه المرة ، أيها السيد. تلقيت أيضًا أمرًا. الليلة ، عند الفجر ، من المفترض أن أتوجه إلى وادي الألف نهر لتدمير فرع طائفة التنين الخفي في القسم الشرقي من الأراضي القاحلة الشرقية.

في خضم خوفه ، وضع آماله على سو مينغ ، وحتى بشكل غريزي حشد قوته كعامل على مر السنين لتلقي قدر كبير من الوعود بالحماية داخل الطائفة الخارجية.

“يجب أن تكون الطوائف الشريرة الأخرى قد تلقت أوامرها أيضًا. خلال الأيام القليلة المقبلة ، سوف تمحو تمامًا جميع الطوائف الخالدة في الجزء الشرقي من القارة.” بينما كانت باو تشيو تتحدث بصوت ناعم ، جلست أمام سو مينغ ولفت خصلة من شعرها بأصابعها.

أحاط هواء مخيف بالساحة في الطائفة الداخلية. كانت السماء مظلمة ، وكانت ليلة بدون القمر.

“مستوى زراعة معظم تلاميذ الطائفة الخارجية منخفض. هل سيكونون مفيدين عند تدمير فرع طائفة التنين الخفي؟” عبس سو مينغ.

“أعطاك تشيان شين من نزل العمال عند سفح الجبل زلة اليشم هذه. هذا هو أمر استدعاء الطائفة الخارجية… تهانينا لاستدعائك مرة أخرى إلى الطائفة الخارجية ، سيدي.” ضحكت باو تشيو طفيفة.

قالت باو تشيو مبتسمة وغمزت: “يمكن استخدامهم أثناء التضحية بالدم. من الواضح أنك عوملت كهدف لهذه التضحية بالدم”. لقد اعتقدت أنه من المثير للاهتمام للغاية أن يتم التعامل مع محارب قوي مثل سو مينغ كهدف للتضحية بالدم من قبل أولئك في الطائفة الخارجية.

قال تشيان شين كلمات متشابهة وكل أنواع العبارات الإطراء الآن. لم يكن يتوقع أنه سيحصل أيضًا على الأمر بالمشاركة في هذه المعركة.

“ومع ذلك ، هذا أيضًا شيء جيد بالنسبة لك ، سيد. إذا كان لديك وقت ، يمكنك الذهاب إلى هناك. إن طائفة التنين المخفي ماهرة في صنع الحبوب الطبية ، وهم مشهورون بها بيننا الخالدين… علاوة على ذلك ، عندما نهاجم ، قوانين طائفة الشر تصور أنه يمكننا الحصول على سبعة أعشار الغنائم من الذين قتلناهم. لم يتبق لدي سوى عدد قليل جدًا من الحبوب الطبية ، والأخرى التي أعطيتك إياها خلال الأيام القليلة الماضية أعطيت لي بسبب الاستعدادات للحرب.

كان هذا هو أهم شيء بالنسبة له في الوقت الحالي.

“سيد ، مع مستواك في الزراعة ، ستتمكن بالتأكيد من اكتساح فرع طائفة التنين الخفي دون أن يلاحظك أحد… في ذلك الوقت ، من فضلك أعطني بعضًا منها كشكر لي على كل الحبوب التي اعطيتها لك على مدار العام الماضي.” غمزت باو تشيو ، وأصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. أشرق الترقب في عينيها ، وكان هناك حتى إشارة من الإثارة في داخلهما.

“نحن لا نترك أحدا على قيد الحياة!” صرخت الطائفة الداخلية وعدد كبير من الناس من الطائفة الخارجية في نفس الوقت. في هذه الليلة الصامتة ، ترددت أصواتهم في الهواء بصوت عالٍ لدرجة أنهم هزوا السماء والأرض. كانت تلك الأصوات مليئة بقصد القتل الهائج وأيضًا أثر الجنون.

“يمكنني أيضًا أن أقود الطريق. لقد ذهبت إلى هذا الفرع من قبل…” بينما كانت باو تشيو تتحدث ، كانت تلعق شفتيها. كانت في الأصل جميلة في البداية ، وعندما فعلت ذلك ، أصبحت أكثر جاذبية.

لم يتكلم سو مينغ وأغمض عينيه ، كما لو كان يغفو. لم يمض وقت طويل ، بينما واصل تشيان شين طلب الحماية ، حل الفجر!

سقط سو مينغ في لحظة صمت تأمل، ثم أومأ برأسه.

كان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك في الطائفة الخارجية. بعد كل شيء ، كان معظم البيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم في الطائفة الخارجية. عندما اجتمع هؤلاء الأشخاص معًا ، يمكن ملاحظة أن عددًا كبيرًا من الأشخاص قد تلقوا الأمر.

يمكن أن تخدمه الحبوب الطبية بعدة طرق ، والأهم من ذلك ، قد يكون هناك بعض الأعشاب الطبية داخل فرع طائفة التنين الخفي. إذا تمكن من جمع كمية كبيرة ، فسوف يعاني من عيوب أقل عندما يبحث عن المكونات لفتح الباب التالي في بُعد الحجر الأسود.

“يبدو أنني سأكون قادرًا على الخروج معك هذه المرة ، أيها السيد. تلقيت أيضًا أمرًا. الليلة ، عند الفجر ، من المفترض أن أتوجه إلى وادي الألف نهر لتدمير فرع طائفة التنين الخفي في القسم الشرقي من الأراضي القاحلة الشرقية.

ومع ذلك ، لم تكن هذا هو الامر الأكثر أهمية. أهم شيء بالنسبة له للذهاب إلى هذا المكان هو أنه قد استعاد بالفعل أكثر من ثمانية أعشار قاعدته الزراعية ، وكان قريبًا جدًا من بلوغ تسعة أعشار. في ذلك الوقت ، كان قد تجاوز بالفعل ذروة حالته في الماضي ، وسيكون قادرًا على إلقاء نظرة على الفن السري الذي ورثه عن هونغ لو ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة.

“أعطاك تشيان شين من نزل العمال عند سفح الجبل زلة اليشم هذه. هذا هو أمر استدعاء الطائفة الخارجية… تهانينا لاستدعائك مرة أخرى إلى الطائفة الخارجية ، سيدي.” ضحكت باو تشيو طفيفة.

استخراج هالة الأرض وجمعها معًا لتحويلها إلى روح!

خاصة عندما كانوا الآن في المرحلة الحرجة حيث ظهر برج الأراضي القاحلة الشرقية!

ومع ذلك ، فإنه لن يستخرج الهالة الترابية ، ولكنه سوف يسحب عروق الروح. كان يجمعهم في كمية هائلة من القوة من العالم ، وبمجرد أن يلتهمهم ، ستزداد سرعة تعافيه على الفور بهامش كبير.

“القواعد القديمة تنطبق. إذا قتلت شخصًا ، ستمتلك سبعة أعشار الأشياء التي يمتلكها ، والأمر نفسه بالنسبة للأشياء التي تنتزعها!”

لم يكن من المناسب له أن يفعل شيئًا كهذا هنا ، لأن طائفة روح الشر كانت مسكنه المؤقت. ومع ذلك ، فإن الجبل الذي اختارته طائفة التنين الخفي لتأسيس فرعها سيكون له بالتأكيد وريد روحي. قد لا يكون هناك الكثير ، ولكن إذا استوعبه سو مينغ ، فسيظل ذلك جيدًا بالنسبة له.

إذا كان بإمكانه أن يصبح زعيمًا لطائفة ، فإن مستوى زراعته سيكون بالتأكيد في مستوى التعالي المتأخر. يجب أن يتمتع أيضًا بذكاء ودهاء كبير. أغلق سو مينغ عقله واستمر في الانغماس في تدريبه.

ومع ذلك ، كان هناك أيضًا عيوب لمثل هذا الشيء. نظرًا لأنه سيفعل الاستيعاب بالقوة ، فسوف يتحول إلى مشكلة أساسية ، وسيحتاج إلى حلها عن طريق الدخول في العزلة في المستقبل.

لكن شين دونغ تحمل هذا حتى الآن. قد تكون لديه شكوكه ، لكنه لم يفعل أي شيء متطرف أو يحقق في أي شيء. حتى تلك النظرة التي ألقى بها للتو في هذا الاتجاه كانت قصيرة ، وبدون أي أثر للعداء.

في الحقيقة ، حتى لو لم تأمر طائفة روح الشر بتدمير فرع طائفة التنين الخفي ، فقد فكر سو مينغ بالفعل في الخروج لامتصاص هذا الوريد الروحي بحيث يستغرق أقل من نصف عام للوصول إلى ذروة حالته ثم يمكنه محاولة الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر.

فتح سو مينغ عينيه ، وفي النهاية ، وضع زلة اليشم بجانبه.

كان هذا هو أهم شيء بالنسبة له في الوقت الحالي.

بخطوة ، اتجه شين دونغ نحو الغرب. تبعه الأشخاص الثمانية الذين يقفون خلفه ، وبعد فترة وجيزة ، طار ثلاثون قوسًا طويلًا مع صافرة من المربع في الطائفة الداخلية لطائفة روح الشر. اتجهوا نحو الغرب خلف هؤلاء الأشخاص الثمانية.

كان الفجر على وشك الوصول. لا يمكن سماع صوت واحد من طائفة روح الشر بأكملها. كان هناك ثلاثون من تلاميذ الطائفة الشريرة في ساحة الطائفة الداخلية ، وكانوا جميعًا ينتظرون بصمت. كان هؤلاء الأشخاص جميعًا الذين تم منحهم كل الاهتمام من حيث التعليم والنمو داخل طائفة الروح الشريرة. كان هين شان أيضًا من بينهم.

كان هذا هو أهم شيء بالنسبة له في الوقت الحالي.

أحاط هواء مخيف بالساحة في الطائفة الداخلية. كانت السماء مظلمة ، وكانت ليلة بدون القمر.

“كبير ، عليك مساعدتي… أنا… لا أريد أن أموت هناك.”

كان هناك أيضًا مربع ضخم في الطائفة الخارجية ، وكان هناك حوالي مائتي شخص يقفون بالقرب من بعضهم البعض في تلك اللحظة. اختلفت مواقف هؤلاء الناس بشكل كبير. كان بعضهم ينتظر بصمت ، والبعض الآخر كان شاحبًا من الخوف، وكان هناك أيضًا البعض ممن كانت لديهم نية قتل واضحة على وجوههم بينما كانت دمائهم تغلي. يمكن رؤية جميع أنواع التعبيرات على أشخاص مختلفين.

“مستوى زراعة معظم تلاميذ الطائفة الخارجية منخفض. هل سيكونون مفيدين عند تدمير فرع طائفة التنين الخفي؟” عبس سو مينغ.

وقف سو مينغ في الزاوية. كان مظهره الحالي لا يزال مظهر صبي يبلغ من العمر ثلاثة عشر إلى أربعة عشر عامًا. كان وجهه شاحبًا ، وأعطى إحساسًا بالضعف لكل من رآه.

في الواقع ، عندما عادت باو تشيو خلال تلك الليلة ، سلمت سو مينغ زلة يشم .

لم يكن وحده. بجانبه مباشرة كان تشيان شين ، الذي سارع باتجاهه من الحشد للتو. كان تشيان شين يرتجف ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر تعبير خوف على وجهه.

تلاميذ الظائفة الداخلية والطائفة الخارجية وكذلك جميع شيوخ الطائفة. اليوم ، عند الفجر ، اجمعوا نصف قوتنا واتبعوني… لمهاجمة طائفة التنين الخفي!”

“كبير ، عليك مساعدتي… أنا… لا أريد أن أموت هناك.”

فتح سو مينغ عينيه. وبينما كان ينظر نحو السماء بنظرة هادئة ، ألقى شين دونغ بصره عبر الأرض. عندما نظر بعيدًا ، قال فقط ، “عندما تمطر طائفة الشر ذبحًا…”

قال تشيان شين كلمات متشابهة وكل أنواع العبارات الإطراء الآن. لم يكن يتوقع أنه سيحصل أيضًا على الأمر بالمشاركة في هذه المعركة.

“يمكنني أيضًا أن أقود الطريق. لقد ذهبت إلى هذا الفرع من قبل…” بينما كانت باو تشيو تتحدث ، كانت تلعق شفتيها. كانت في الأصل جميلة في البداية ، وعندما فعلت ذلك ، أصبحت أكثر جاذبية.

في خضم خوفه ، وضع آماله على سو مينغ ، وحتى بشكل غريزي حشد قوته كعامل على مر السنين لتلقي قدر كبير من الوعود بالحماية داخل الطائفة الخارجية.

“ومع ذلك ، هذا أيضًا شيء جيد بالنسبة لك ، سيد. إذا كان لديك وقت ، يمكنك الذهاب إلى هناك. إن طائفة التنين المخفي ماهرة في صنع الحبوب الطبية ، وهم مشهورون بها بيننا الخالدين… علاوة على ذلك ، عندما نهاجم ، قوانين طائفة الشر تصور أنه يمكننا الحصول على سبعة أعشار الغنائم من الذين قتلناهم. لم يتبق لدي سوى عدد قليل جدًا من الحبوب الطبية ، والأخرى التي أعطيتك إياها خلال الأيام القليلة الماضية أعطيت لي بسبب الاستعدادات للحرب.

ومع ذلك ، كان لا يزال قلقًا. ومن ثم عاد إلى جانب سو مينغ وبدأ في التوسل إليه من أجل حمايته مرة أخرى.

لم يكن من المناسب له أن يفعل شيئًا كهذا هنا ، لأن طائفة روح الشر كانت مسكنه المؤقت. ومع ذلك ، فإن الجبل الذي اختارته طائفة التنين الخفي لتأسيس فرعها سيكون له بالتأكيد وريد روحي. قد لا يكون هناك الكثير ، ولكن إذا استوعبه سو مينغ ، فسيظل ذلك جيدًا بالنسبة له.

لم يتكلم سو مينغ وأغمض عينيه ، كما لو كان يغفو. لم يمض وقت طويل ، بينما واصل تشيان شين طلب الحماية ، حل الفجر!

“مستوى زراعة معظم تلاميذ الطائفة الخارجية منخفض. هل سيكونون مفيدين عند تدمير فرع طائفة التنين الخفي؟” عبس سو مينغ.

في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة المحيطة بهم صامتة على الفور. أمام أعينهم مباشرة ، اختفى الدخان الأسود دون أن يترك أثرا من قمة جبل روح الشر ، مشهد نادر. في الوقت نفسه ، طارت تسعة شخصيات من أعلى الجبل ، وكان الشخص الذي في المقدمة هو شيخ طائفة روح الشر ، شين دونغ!

في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة المحيطة بهم صامتة على الفور. أمام أعينهم مباشرة ، اختفى الدخان الأسود دون أن يترك أثرا من قمة جبل روح الشر ، مشهد نادر. في الوقت نفسه ، طارت تسعة شخصيات من أعلى الجبل ، وكان الشخص الذي في المقدمة هو شيخ طائفة روح الشر ، شين دونغ!

كانت باو تشيو أيضًا من بين التسعة!

فتح سو مينغ عينيه. وبينما كان ينظر نحو السماء بنظرة هادئة ، ألقى شين دونغ بصره عبر الأرض. عندما نظر بعيدًا ، قال فقط ، “عندما تمطر طائفة الشر ذبحًا…”

اجتاح شين دونغ بصره عبر الجبل وتوقف للحظة في المبنى المكون من طابقين حيث كان سو مينغ يتأمل قبل أن تتدلى كلماته ببطء من فمه. ترددت أصداء كلماته في طائفة روح الشر بأكملها ، مما تسبب في شعور كل من سمعها بغليان دمائهم. اندلعت هالة قاتلة بينهم بسرعة.

“نحن لا نترك أحدا على قيد الحياة!” صرخت الطائفة الداخلية وعدد كبير من الناس من الطائفة الخارجية في نفس الوقت. في هذه الليلة الصامتة ، ترددت أصواتهم في الهواء بصوت عالٍ لدرجة أنهم هزوا السماء والأرض. كانت تلك الأصوات مليئة بقصد القتل الهائج وأيضًا أثر الجنون.

مع مستواه الحالي في الزراعة ، يمكنه بالفعل القتال ضد شين دونغ دون أن يكون في الجانب الخاسر. هذا هو السبب في أنه لم يكن قلقًا من أن يكتشف شين دونغ أي أدلة عنه. إذا كان الأسوأ هو الأسوأ… يمكن أن يترك سو مينغ طائفة روح الشر ويبحث عن أماكن أخرى لكي يدخل في عزلة فيها ، على الرغم من أنها قد يكون مزعجا بعض الشيء.

كانت هذه طائفة الشر!

“كبير ، عليك مساعدتي… أنا… لا أريد أن أموت هناك.”

بخطوة ، اتجه شين دونغ نحو الغرب. تبعه الأشخاص الثمانية الذين يقفون خلفه ، وبعد فترة وجيزة ، طار ثلاثون قوسًا طويلًا مع صافرة من المربع في الطائفة الداخلية لطائفة روح الشر. اتجهوا نحو الغرب خلف هؤلاء الأشخاص الثمانية.

“كبير ، عليك مساعدتي… أنا… لا أريد أن أموت هناك.”

بعد فترة وجيزة ، قام ثمانية رجال كبارعلى حافة الساحة في الطائفة الخارجية ، الذين ظلوا صامتين طوال الوقت ، برفع أيديهم ، ومع أرجحت ، حيث تردد صدى الأصوات العالية في الهواء ، بدأت الساحة بأكملها داخل الطائفة الخارجية ترتجف مثل وعاء ضخم. ثم ، مع وجود مئات الأشخاص عليها ، ارتفعت ببطء إلى السماء واتجهت للأمام ، خلف الثلاثين شخصًا من الطائفة الداخلية.

ومع ذلك ، كان هناك أيضًا عيوب لمثل هذا الشيء. نظرًا لأنه سيفعل الاستيعاب بالقوة ، فسوف يتحول إلى مشكلة أساسية ، وسيحتاج إلى حلها عن طريق الدخول في العزلة في المستقبل.

هبت رياح عنيفة في الهواء ونفخت أجساد الجميع ، مما تسبب في سقوط بعض من مئات الأشخاص على متن الوعاء المسحور الذي بدا وكأنه مربع. لقد احتفظوا بقبضة قوية على الأرض ، وبدا أنهم إذا لم يفعلوا ذلك ، فسوف يتم تفجيرهم من الوعاء المسحور بسبب هبوب الرياح.

“يجب أن تكون الطوائف الشريرة الأخرى قد تلقت أوامرها أيضًا. خلال الأيام القليلة المقبلة ، سوف تمحو تمامًا جميع الطوائف الخالدة في الجزء الشرقي من القارة.” بينما كانت باو تشيو تتحدث بصوت ناعم ، جلست أمام سو مينغ ولفت خصلة من شعرها بأصابعها.

لحسن الحظ ، استمر هذا الشعور للحظة واحدة فقط. بعد لحظة ، ظهر حاجز خفيف من الضوء من حولهم ، واختفت الرياح تدريجيًا ، وأطلق الحشد أنفاسًا من الراحة. كانت جميع وجوههم شاحبة ، وكاد بعض أولئك الذين لديهم مستويات منخفضة بشكل لا يصدق من الزراعة أن يتقيأوا.

كان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك في الطائفة الخارجية. بعد كل شيء ، كان معظم البيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم في الطائفة الخارجية. عندما اجتمع هؤلاء الأشخاص معًا ، يمكن ملاحظة أن عددًا كبيرًا من الأشخاص قد تلقوا الأمر.

كان تشيان شين واحدًا منهم. كان يرتجف ، وكان يغمغم في أنفاسه بوجه شاحب. لم يكن سو مينغ قد استمع إليه في الأصل ، لكن الرجل كان بجانبه تمامًا ، لذلك لم يستطع إلا سماع بعض كلماته.

“أعطاك تشيان شين من نزل العمال عند سفح الجبل زلة اليشم هذه. هذا هو أمر استدعاء الطائفة الخارجية… تهانينا لاستدعائك مرة أخرى إلى الطائفة الخارجية ، سيدي.” ضحكت باو تشيو طفيفة.

“كل الآلهة في كل مكان ، أخي ، أختي ، أعمامي ، خالاتي ، أبي ، أمي… الرجاء حمايتي حتى لا أتعرض للإصابة أو القتل. الرجاء مساعدتي حتى أتمكن من الحصول على بعض الكنوز لنفسي هذه المرة ، يرجى إرشادي حتى أتمكن من الحصول على امرأة. يرجى قيادتي… ”

“يبدو أنني سأكون قادرًا على الخروج معك هذه المرة ، أيها السيد. تلقيت أيضًا أمرًا. الليلة ، عند الفجر ، من المفترض أن أتوجه إلى وادي الألف نهر لتدمير فرع طائفة التنين الخفي في القسم الشرقي من الأراضي القاحلة الشرقية.

أغمض سو مينغ عينيه ، متجاهلاً الثرثرة غير المنطقية لـ تشيان شين طوال الطريق. وبعد نحو ساعة ظهر وادي جبلي ضخم أمامهم في الليل. كانت هناك أنهار في ذلك الوادي ، وكان من الممكن سماع أصوات اندفاع المياه المتدفقة بصوت ضعيف من الداخل. بلغ عدد الأنهار هناك عدة مئات ، ولم ينتهي الأمر بأي منها بالاتصال ببعضها البعض. كان الماء يتدفق عليهم جميعًا في نفس الوقت.

لكن شين دونغ تحمل هذا حتى الآن. قد تكون لديه شكوكه ، لكنه لم يفعل أي شيء متطرف أو يحقق في أي شيء. حتى تلك النظرة التي ألقى بها للتو في هذا الاتجاه كانت قصيرة ، وبدون أي أثر للعداء.

كان هذا وادي الألف نهر.

“شين دونغ…” ضاقت عيني سو مينغ. لقد قلل من شأن هذا الشخص قليلاً. ربما لم يكتشفه حقًا بهذه النظرة الآن ، لكن لا بد أنه اكتشف بعض الأدلة.

فتح سو مينغ عينيه. كانت تعابير وجهه هادئة ، ولكن بريق قاس أشرق في عينيه.

ومع ذلك ، فإنه لن يستخرج الهالة الترابية ، ولكنه سوف يسحب عروق الروح. كان يجمعهم في كمية هائلة من القوة من العالم ، وبمجرد أن يلتهمهم ، ستزداد سرعة تعافيه على الفور بهامش كبير.

لقد رأى جسرًا معلقًا يربط بين جانبي وادي الألف نهر ، وفي الجزء العلوي من الجبال على جانبي الجسر المعلق كان هناك عدد كبير من المباني الجميلة. كان يمكن رؤية الأضواء تتلألأ بينهم في الليل المظلم.

لم يكن وحده. بجانبه مباشرة كان تشيان شين ، الذي سارع باتجاهه من الحشد للتو. كان تشيان شين يرتجف ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر تعبير خوف على وجهه.

كان الظلام ، ولم يكن هناك قمر في السماء. كانت الليلة المثالية للقتل والنهب والحرق!

إذا كان بإمكانه أن يصبح زعيمًا لطائفة ، فإن مستوى زراعته سيكون بالتأكيد في مستوى التعالي المتأخر. يجب أن يتمتع أيضًا بذكاء ودهاء كبير. أغلق سو مينغ عقله واستمر في الانغماس في تدريبه.

لحسن الحظ ، استمر هذا الشعور للحظة واحدة فقط. بعد لحظة ، ظهر حاجز خفيف من الضوء من حولهم ، واختفت الرياح تدريجيًا ، وأطلق الحشد أنفاسًا من الراحة. كانت جميع وجوههم شاحبة ، وكاد بعض أولئك الذين لديهم مستويات منخفضة بشكل لا يصدق من الزراعة أن يتقيأوا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط