296
فرع الشبح => شوكة الشبح.
في لحظة ، نما هذا الدخان الأسود بشكل لا يصدق وتجمع على كف سو مينغ. نما حجم كرة الدخان هذه وانتشرت في النهاية إلى منطقة تبلغ بضع مئات من الأقدام. وبينما كانت تطفو في الجو ، تهاوى الدخان الأسود واندمج معًا بشكل تدريجي ليشكل شخصية عملاقة للإنسان.
ظهرت نظرة تأملية في عيون سو مينغ. لقد ذهب إلى أرض الشامان من قبل. على الرغم من استمراره لبضعة أيام فقط ، إلا أن المصاعب التي واجهها خلال تلك الأيام القليلة كانت شيئًا يصعب عليه نسيانها.
أومأ زي تشي. لم يكن في وضع يسمح له بقول ذلك بطريقة مباشرة ، ولكن منذ أن رأى أن سو مينغ يفهم ما كان يحاول نقله ، انحنى وعاد.
كانت تلك الشوكة مثل رمح ثلاثي الرؤوس. كانت سوداء بالكامل ، وفي الجزء العلوي من الشوكة ، كان من الممكن رؤية وهج خافت ومروع. إذا نظر إليها الشخص لفترة طويلة من الزمن ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة من الأشباح.
سيعقد المزاد بعد خمسة أيام. لقد كان مزادًا كبيرًا لن يحضره فقط أولئك الموجودون في عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن حتى الأثرياء من القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة سيرسلون أيضًا ممثلين للمشاركة.
في ذلك الوقت ، كانت عظامهم مغطاة بالأعشاب التي زرعها سو مينغ عليهم منذ بعض الوقت.
عرف الناس من القبائل المجاورة وحتى بعض القبائل الموجودة في أماكن أبعد أيضًا عن المزادات الكبيرة التي ستعقد مرة واحدة فقط كل قرن مثل هذا. عادة ما يغادر هؤلاء الأشخاص قبل تاريخ المزاد نفسه ، وكانوا على الأرجح في طريقهم إلى المزاد في الوقت الحالي.
في هذه اللحظة ، كان جسد هي فنغ بأكمله محاطًا بطبقة من رذاذ الدم ، مما منعه من الرؤية بوضوح. قد ينهار هذا الضباب الدامي أحيانًا ، مما يجعله يبدو غريبًا بشكل استثنائي.
كان معظم الأشخاص الذين كانوا في طريقهم إلى المزاد يتجهون كمشترين ، ولكن كان هناك أيضًا عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين كانوا يأتون من جميع أنحاء المكان لبيع ممتلكاتهم الشخصية إلى لجنة المزاد.
مرت ثلاثة أيام بسرعة حيث واصل سو مينغ مراقبة حالة هي فنغ وإعداد المواد لصنع نهب الروح.
مع وجود بطاقة الدعوة في متناول اليد ، اجتاحت نظرة سو مينغ ذلك المرجل. قام بقمع الإثارة المتسارعة في قلبه ، وأغمض عينيه ، وفكر مليًا في الأمر للحظة قبل أن يعيد بطاقة الدعوة إلى زي تشي.
“سنغادر بعد ثلاثة أيام.”
ظهرت ذكرى دخوله إلى البعد الغامض عندما كان في الجبل المظلم وحصوله على طريقة إنشاء الترحيب الآلهة في رأس سو مينغ.
ومع ذلك ، كان هناك شرط لذلك. كان عليه أن يدفن كمية كبيرة من العملات الحجرية الذهبية المليئة بقوة الروح تحت التربة.
وافق زي تشي سريعًا على ذلك واستعاد بطاقة الدعوة باحترام قبل وضعها في حضنه. وقد شُفيت إصاباته بالفعل ، وعلم أيضًا بما فعلته القمة التاسعة له بعد إصابته من تشو جي. لقد تأثر كثيرا بأفعالهم ، خاصة أنه طرد من القمة الثانية.
“سأحتاج إلى القيام باستعدادات كافية للرحلة إلى أرض الشامان ، لأن هذه بالتأكيد لن تكون مغامرة قصيرة…”
جعلت أفعال القمة التاسعة زي تشي يشعر بالدفء في قلبه ، ولم يعد يهتم بوضعه كخادم. بالنسبة له ، كانت القمة التاسعة بالفعل مكانًا يمكنه الاستقرار فيه.
ومع ذلك ، كان هناك شرط لذلك. كان عليه أن يدفن كمية كبيرة من العملات الحجرية الذهبية المليئة بقوة الروح تحت التربة.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
في ذلك الوقت ، كانت عظامهم مغطاة بالأعشاب التي زرعها سو مينغ عليهم منذ بعض الوقت.
إلى جانب ذلك ، أزيلت الأختام من جسده منذ أن شُفي. يمكن القول أن زي تشي قد أطلق سراحه ، ولكن بإرادته الحرة ، استمر في البقاء في القمة التاسعة وإلى جانب سو مينغ.
لقد اعتاد بالفعل على هذا النوع من الحياة ، ولم يشعر بعدم الارتياح إتجاهه.
تقدمت الدمية للأمام وأعادت سو مينغ تدريجياً إلى منزله في الكهف. يمكن أن تغير هذه الدمية شكلها بقدر ما تريد ، ومع تقدمها ، تقلص جسدها تدريجيًا ، مما جعلها قادرة على دخول باب المنزل على الرغم من أنها كانت تحمل سو مينغ.
كان لديه فهم عميق لقوة سو مينغ. الإتصالات القليلة التي أجروها مع بعضهم البعض جعلت زي تشي يكن احترامًا عميقًا لسو مينغ. بمجرد أن وضع بطاقة الدعوة بعيدًا ، تردد زي تشي للحظة.
إلى جانب ذلك ، أزيلت الأختام من جسده منذ أن شُفي. يمكن القول أن زي تشي قد أطلق سراحه ، ولكن بإرادته الحرة ، استمر في البقاء في القمة التاسعة وإلى جانب سو مينغ.
“السيد العم… لديك بالفعل ستة عشر طوقًا جليديًا على نفسك… أعتقد أنه إذا وضعت الكثير من الوزن الخارجي على نفسك وأصبح من الصعب على جسمك التعامل معه ، فلن يكون ذلك جيدًا لك.”
“أتساءل ماذا سيحدث بمجرد أن يبتلع الثعبان هذا الإنسجام الأرجواني…”
وبلمعان في عينيه ، رفع يده اليمنى ، وظهرت حشرة أرجوانية على كفه. كان اسم هذه الحشرة هو الإنسجام الأرجواني ، وكان نفس الشيء الذي أعطاه له الشبح المتساوي لمنصة الشبح.
ألقى سو مينغ نظرة على زي تشي قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه.
أنا فقط بحاجة إلى شهر إضافي وبعد ذلك سأكون قادرًا على إنشاء نهب الروح مرة أخرى… إذا كان بإمكاني إنشاء ثلاثة نهب أرواح مرة واحدة ، فسأكون قادرًا على فتح باب آخر بهذا البعد الغريب والحصول على وصفة جديدة لحبة طبية أخرى.
“لا بأس.”
مع وجود بطاقة الدعوة في متناول اليد ، اجتاحت نظرة سو مينغ ذلك المرجل. قام بقمع الإثارة المتسارعة في قلبه ، وأغمض عينيه ، وفكر مليًا في الأمر للحظة قبل أن يعيد بطاقة الدعوة إلى زي تشي.
كان هذا العنصر أحد الأشياء التي “فقدها” في قبيلة منصة الشبح التي ذكّره بها الأخ الأكبر الثاني. اعتبارًا من الآن ، “استعادها”. في الأصل ، إذا استمر سو مينغ في فحصها بنفسه ، لكان بحاجة إلى بعض الوقت للقيام بذلك.
أومأ زي تشي. لم يكن في وضع يسمح له بقول ذلك بطريقة مباشرة ، ولكن منذ أن رأى أن سو مينغ يفهم ما كان يحاول نقله ، انحنى وعاد.
كان سو مينغ جالسًا على المنصة خارج كهفه وكان جالسًا بالفعل لفترة طويلة دون النهوض ؛ اشرقت الشمس وغابت عدة مرات. لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في النهوض ، ولكن لأن وزن الأطواق الجليدية الستة عشر المضافة معًا على ساقيه كان مثل وزن الجبل الذي تمت إضافته إلى جسد سو مينغ.
في البداية ، شعر كما لو أن ساقيه وجسمه العلوي على وشك التمزق ، وكان قد بدأ في التعود على ذلك خلال الأيام القليلة الماضية ، لكن الوقوف كان مهمة شاقة بالنسبة له.
“سنغادر بعد ثلاثة أيام.”
لا يزال جالسًا ، رفع سو مينغ يده اليمنى. بنقرة من معصمه ، ظهرت شوكة سوداء بثلاث بوصات فقط على راحة يده.
كانت تلك الشوكة مثل رمح ثلاثي الرؤوس. كانت سوداء بالكامل ، وفي الجزء العلوي من الشوكة ، كان من الممكن رؤية وهج خافت ومروع. إذا نظر إليها الشخص لفترة طويلة من الزمن ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة من الأشباح.
ولكن بمساعدة الأخ الأكبر الثاني ، أصبحت هذه الشوكة مرتبطة بسو مينغ كما لو أنهما اندمجا معًا. كان بإمكانه استخدام أفكاره فقط للسيطرة عليها ، ومع إضافة سو مينغ طبقة أخرى عليها بإحساسه الإلهي في شكل وسم ، أصبحت مهاراته مع شوكة الشبح جيدة مثل مهارات قبيلة منصة الشبح.
كانت هناك العديد من الطواطم المعقدة المنحوتة على وجوههم. إذا لم يكن سو مينغ قد رأى الشامان من قبل ، لكان قد اعتقد أن هؤلاء الأشخاص السبعة ينتمون إلى قبيلة فريدة من نوعها في أرض البيرسيركرز.
“أتساءل ماذا سيحدث بمجرد أن يبتلع الثعبان هذا الإنسجام الأرجواني…”
نظر سو مينغ إليه للحظة قبل أن تتراجع الدمية التي تحته بضع خطوات بينما لا تزال تحمله. ذهبوا إلى غرفة أخرى داخل الكهف. لحظة وصولهم ، انتشرت رائحة طبية إلى أنف سو مينغ. كانت هذه الغرفة بالذات ضخمة ، ولم تكن أرضية الغرفة مصنوعة من الجليد ، بل كانت مغطاة بطبقة من الأوساخ.
حدق سو مينغ في الشيء وغمغم في أنفاسه ، “شوكة الشبح…”
مرت ثلاثة أيام بسرعة حيث واصل سو مينغ مراقبة حالة هي فنغ وإعداد المواد لصنع نهب الروح.
كان هذا العنصر أحد الأشياء التي “فقدها” في قبيلة منصة الشبح التي ذكّره بها الأخ الأكبر الثاني. اعتبارًا من الآن ، “استعادها”. في الأصل ، إذا استمر سو مينغ في فحصها بنفسه ، لكان بحاجة إلى بعض الوقت للقيام بذلك.
كان لديه فهم عميق لقوة سو مينغ. الإتصالات القليلة التي أجروها مع بعضهم البعض جعلت زي تشي يكن احترامًا عميقًا لسو مينغ. بمجرد أن وضع بطاقة الدعوة بعيدًا ، تردد زي تشي للحظة.
ولكن بمساعدة الأخ الأكبر الثاني ، أصبحت هذه الشوكة مرتبطة بسو مينغ كما لو أنهما اندمجا معًا. كان بإمكانه استخدام أفكاره فقط للسيطرة عليها ، ومع إضافة سو مينغ طبقة أخرى عليها بإحساسه الإلهي في شكل وسم ، أصبحت مهاراته مع شوكة الشبح جيدة مثل مهارات قبيلة منصة الشبح.
“دي ، تا ، تشي!”
“دي ، تا ، تشي!”
جعلت أفعال القمة التاسعة زي تشي يشعر بالدفء في قلبه ، ولم يعد يهتم بوضعه كخادم. بالنسبة له ، كانت القمة التاسعة بالفعل مكانًا يمكنه الاستقرار فيه.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وهو يلفظ تلك الأصوات الغريبة الثلاثة. في اللحظة التي غادرت فيها تلك المقاطع الثلاثة فمه ، بدأت شوكة الشبح في يده في إطلاق الدخان الأسود.
في ذلك الوقت ، كانت عظامهم مغطاة بالأعشاب التي زرعها سو مينغ عليهم منذ بعض الوقت.
في لحظة ، نما هذا الدخان الأسود بشكل لا يصدق وتجمع على كف سو مينغ. نما حجم كرة الدخان هذه وانتشرت في النهاية إلى منطقة تبلغ بضع مئات من الأقدام. وبينما كانت تطفو في الجو ، تهاوى الدخان الأسود واندمج معًا بشكل تدريجي ليشكل شخصية عملاقة للإنسان.
بدا أن هذا الشخص يحتوي على قدر لا يُحصى من القوة. كان وجهه غير واضح ولا يمكن رؤيته. تم تشكيل جسده بالكامل من خلال هذا الدخان الأسود وبدا وكأنه روح خبيثة ، ولكن في الحقيقة ، لم يكن هذا الشيء شبحًا. في الواقع ، لم يكن له حتى الحياة.
“لا بأس.”
لقد كانت مجرد دمية ، دمية شبح تم صنعها بروح باستخدام طريقة فريدة ابتكرتها قبيلة منصة الشبح! يمكن أن تتحول هذه الدمية إلى كل أنواع الأشياء ولا توجد حدود لها. أي شيء تقلده ، يمكنها القيام بذلك حتى مع كل التفاصيل ، ويمكنها حتى تقليد وجود كائن معين.
“سنغادر بعد ثلاثة أيام.”
في ذلك الوقت ، هبطت تلك الدمية العملاقة على المنصة. رفعت ذراعيها العضليتين وأمسكت سو مينغ ، ثم شدت عضلات ذراعيها ، ورفعت جسد سو مينغ ، الذي لم يستطع هو نفسه تحريكه ، قبل وضعه على كتفها.
“سنغادر بعد ثلاثة أيام.”
“دي ، تا ، تشي!”
منذ البداية ، لم يقل سو مينغ أي شيء. كان هذا الشيء تحت سيطرته ، وكان بحاجة فقط إلى تركيز إحساسه الإلهي عليه حتى يتمكن من تحريكه كما لو كان يحرك جسده.
حملت الدمية العملاقة سو مينغ على كتفها وسارت إلى الأمام بخطوات ضخمة. في كل مرة يتم فيها اتخاذ خطوة ، كان الجليد على المنصة يصدر أصوات هدير منخفضة ، وهي علامة واضحة على أن وزن سو مينغ في الوقت الحالي كان غير طبيعي.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
تقدمت الدمية للأمام وأعادت سو مينغ تدريجياً إلى منزله في الكهف. يمكن أن تغير هذه الدمية شكلها بقدر ما تريد ، ومع تقدمها ، تقلص جسدها تدريجيًا ، مما جعلها قادرة على دخول باب المنزل على الرغم من أنها كانت تحمل سو مينغ.
في ذلك الوقت ، كانت عظامهم مغطاة بالأعشاب التي زرعها سو مينغ عليهم منذ بعض الوقت.
حملت الدمية سو مينغ حتى كان في الغرفة المصممة خصيصًا لـ هي فنغ. عندما كان هناك ، ومضت عيون سو مينغ. وصل اندماج هي فنغ مع أجنحة القمر إلى مرحلته النهائية. إذا نجح هذه المرة ، فعندما يظهر هي فنغ مرة أخرى أمامه ، سيكون عونا كبيرا عندما يغامر سو مينغ في أرض الشامان.
في هذه اللحظة ، كان جسد هي فنغ بأكمله محاطًا بطبقة من رذاذ الدم ، مما منعه من الرؤية بوضوح. قد ينهار هذا الضباب الدامي أحيانًا ، مما يجعله يبدو غريبًا بشكل استثنائي.
ظهر بريق في عيون سو مينغ وهو يلفظ تلك الأصوات الغريبة الثلاثة. في اللحظة التي غادرت فيها تلك المقاطع الثلاثة فمه ، بدأت شوكة الشبح في يده في إطلاق الدخان الأسود.
نظر سو مينغ إليه للحظة قبل أن تتراجع الدمية التي تحته بضع خطوات بينما لا تزال تحمله. ذهبوا إلى غرفة أخرى داخل الكهف. لحظة وصولهم ، انتشرت رائحة طبية إلى أنف سو مينغ. كانت هذه الغرفة بالذات ضخمة ، ولم تكن أرضية الغرفة مصنوعة من الجليد ، بل كانت مغطاة بطبقة من الأوساخ.
بالنسبة للقمة التاسعة ، كان هو زي لا يزال يعيش حياته ، يسكر وسعادة ، ولم يعر أي اهتمام للمزاد. واصل الأخ الأكبر الثاني زراعة زهوره وأحيانًا كان يزعج زي يان خلال النهار.
لقد أعاد زي تشي تلك الأوساخ من مكان بعيد بأوامر من سو مينغ. بمجرد وضعها في الداخل ، سمحت لسو مينغ بأن يكون قادرًا على زرع معظم الأعشاب التي “فقدها” في قبيلة منصة الشبح.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
في الأصل ، لم تكن هذه الأعشاب قادرة على البقاء في هذا المكان ، ولكن بمساعدة الأخ الأكبر الثاني ، الذي استخدم طريقة غامضة ، تمكن من جعل هذه الأعشاب تنمو على هذه البقعة من الأوساخ.
ومع ذلك ، كان هناك شرط لذلك. كان عليه أن يدفن كمية كبيرة من العملات الحجرية الذهبية المليئة بقوة الروح تحت التربة.
“سأحتاج إلى القيام باستعدادات كافية للرحلة إلى أرض الشامان ، لأن هذه بالتأكيد لن تكون مغامرة قصيرة…”
مع وجود بطاقة الدعوة في متناول اليد ، اجتاحت نظرة سو مينغ ذلك المرجل. قام بقمع الإثارة المتسارعة في قلبه ، وأغمض عينيه ، وفكر مليًا في الأمر للحظة قبل أن يعيد بطاقة الدعوة إلى زي تشي.
ظهرت نظرة تأملية في عيون سو مينغ. لقد ذهب إلى أرض الشامان من قبل. على الرغم من استمراره لبضعة أيام فقط ، إلا أن المصاعب التي واجهها خلال تلك الأيام القليلة كانت شيئًا يصعب عليه نسيانها.
لقد حظي المزاد الذي كان على وشك عقده باهتمام كبير من القمم التسع في عشيرة السماء المتجمدة للسهول المتجمدة العظيمة. كان الكثير من الناس قد غادروا بالفعل المزاد في فرق ، على الرغم من أن البعض اختار أيضًا المغادرة بمفرده.
بمجرد أن ذهب إلى أرض الشامان ووضع نفسه في وضع خطير كهذا من قبل ، فإن الاستعدادات التي يقوم بها الآن ستصبح مصدرًا له لحماية حياته.
مع ظهور باي سو ، أصبحت رحلتهم هذه المرة رحلة في مجموعة من ثلاثة بدلاً من اثنين.
وبينما واصل التفكير في صمت ، خطت الدمية التي تحته خطوة كبيرة إلى الأمام. مع تردد صدى أصوات الهادر في الهواء ، انتقل إلى غرفة أخرى. داخل تلك الغرفة كانت هناك سبع عظام مختلفة من الحيوانات ، ويمكن الشعور بعظمة لا تصدق من كل من تلك العظام. جاءت هذه العظام من الوحوش الشرسة التي كانت على مستوى البيرسيركرز في عالم الصحوة عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
في ذلك الوقت ، كانت عظامهم مغطاة بالأعشاب التي زرعها سو مينغ عليهم منذ بعض الوقت.
كانت تلك الشوكة مثل رمح ثلاثي الرؤوس. كانت سوداء بالكامل ، وفي الجزء العلوي من الشوكة ، كان من الممكن رؤية وهج خافت ومروع. إذا نظر إليها الشخص لفترة طويلة من الزمن ، يمكن أن يسمع صرخات خافتة من الأشباح.
كانت هناك سبع جثث بجوار تلك العظام ، ولم توجد عليها علامات تعفن. حتى لو بدوا وكأنهم أموات ، إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على الشعور بقوة حياة خافتة قادمة من أجسادهم.
هؤلاء الأشخاص السبعة لم تكن لديهم علامات بيرسيركر!
“سأحتاج إلى القيام باستعدادات كافية للرحلة إلى أرض الشامان ، لأن هذه بالتأكيد لن تكون مغامرة قصيرة…”
أومأ زي تشي. لم يكن في وضع يسمح له بقول ذلك بطريقة مباشرة ، ولكن منذ أن رأى أن سو مينغ يفهم ما كان يحاول نقله ، انحنى وعاد.
كانت هناك العديد من الطواطم المعقدة المنحوتة على وجوههم. إذا لم يكن سو مينغ قد رأى الشامان من قبل ، لكان قد اعتقد أن هؤلاء الأشخاص السبعة ينتمون إلى قبيلة فريدة من نوعها في أرض البيرسيركرز.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
ومع ذلك ، عندما أحضر سو مينغ هذه الجثث السبع بعيدًا عن قبيلة منصة الشبح ، كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أنهم من الشامان ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية أسرهم من قبل قبيلة منصة الشبح.
أنا فقط بحاجة إلى شهر إضافي وبعد ذلك سأكون قادرًا على إنشاء نهب الروح مرة أخرى… إذا كان بإمكاني إنشاء ثلاثة نهب أرواح مرة واحدة ، فسأكون قادرًا على فتح باب آخر بهذا البعد الغريب والحصول على وصفة جديدة لحبة طبية أخرى.
في الصباح الرابع ، تحولت الدمية من شوكة الشبح إلى وحش أسود عملاق مع سو مينغ جالسًا على ظهره. تبع زي تشي بجانبه باحترام. كانوا على وشك مغادرة القمة التاسعة عندما جاءت باي سو.
“إنه لأمر مؤسف أنه ما زلت لا أمتلك المواد الكافية لإنشاء الترحيب بالآلهة. مما أفهمه من هذا البعد ، فإن فتح الأبواب هو أقرب إلى تقديم التضحيات. كلما زاد نوع الحبوب الطبية التي يجب أن أعرضها ، ستكون الجودة والفائدة لهذا النوع من الحبوب الطبية أقل ، ولكن إذا كان علي أن أقدم شيئًا أقل ، فستكون الجودة أعلى.
“كانت أعداد جميع العروض المطلوبة مختلفة، لكن فقط حبة الترحيب بالآلهة لم تتطلب أي عرض”.
نادرًا ما شوهد تيان شي زي. حتى لو رصده سو مينغ ، فإنه سيطير في اتجاهات مختلفة في الصباح بعد إطلاق هدير عالي بينما كان يرتدي أردية ملونة مختلفة.
وبينما واصل التفكير في صمت ، خطت الدمية التي تحته خطوة كبيرة إلى الأمام. مع تردد صدى أصوات الهادر في الهواء ، انتقل إلى غرفة أخرى. داخل تلك الغرفة كانت هناك سبع عظام مختلفة من الحيوانات ، ويمكن الشعور بعظمة لا تصدق من كل من تلك العظام. جاءت هذه العظام من الوحوش الشرسة التي كانت على مستوى البيرسيركرز في عالم الصحوة عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
ظهرت ذكرى دخوله إلى البعد الغامض عندما كان في الجبل المظلم وحصوله على طريقة إنشاء الترحيب الآلهة في رأس سو مينغ.
في هذه اللحظة ، كان جسد هي فنغ بأكمله محاطًا بطبقة من رذاذ الدم ، مما منعه من الرؤية بوضوح. قد ينهار هذا الضباب الدامي أحيانًا ، مما يجعله يبدو غريبًا بشكل استثنائي.
“الرجل التاسعة للعنكبوت ، زعنفة ذيل الأفعى المنحرفة ، الشكل الأسود الصغير… الآن ، ليس لدي سوى واحد منهم.”
“لا بأس.”
“إنه لأمر مؤسف أنه ما زلت لا أمتلك المواد الكافية لإنشاء الترحيب بالآلهة. مما أفهمه من هذا البعد ، فإن فتح الأبواب هو أقرب إلى تقديم التضحيات. كلما زاد نوع الحبوب الطبية التي يجب أن أعرضها ، ستكون الجودة والفائدة لهذا النوع من الحبوب الطبية أقل ، ولكن إذا كان علي أن أقدم شيئًا أقل ، فستكون الجودة أعلى.
عبس سو مينغ. خرجت الدمية التي تحته من الكهف وعادت إلى المنصة. بمجرد وضعه على الأرض ، عاد سو مينغ إلى الجلوس مقرفصا.
كان سو مينغ جالسًا على المنصة خارج كهفه وكان جالسًا بالفعل لفترة طويلة دون النهوض ؛ اشرقت الشمس وغابت عدة مرات. لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في النهوض ، ولكن لأن وزن الأطواق الجليدية الستة عشر المضافة معًا على ساقيه كان مثل وزن الجبل الذي تمت إضافته إلى جسد سو مينغ.
وبلمعان في عينيه ، رفع يده اليمنى ، وظهرت حشرة أرجوانية على كفه. كان اسم هذه الحشرة هو الإنسجام الأرجواني ، وكان نفس الشيء الذي أعطاه له الشبح المتساوي لمنصة الشبح.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
“أتساءل ماذا سيحدث بمجرد أن يبتلع الثعبان هذا الإنسجام الأرجواني…”
في البداية ، شعر كما لو أن ساقيه وجسمه العلوي على وشك التمزق ، وكان قد بدأ في التعود على ذلك خلال الأيام القليلة الماضية ، لكن الوقوف كان مهمة شاقة بالنسبة له.
“لا بأس.”
تردد سو مينغ للحظة لكنه لم يجربها. لقد تذكر كلام الشبح المتساوي الذي ذكر أنه إذا فشل ، فإن المخلوق الذي ابتلع الإنسجام الأرجواني سيموت.
حملت الدمية سو مينغ حتى كان في الغرفة المصممة خصيصًا لـ هي فنغ. عندما كان هناك ، ومضت عيون سو مينغ. وصل اندماج هي فنغ مع أجنحة القمر إلى مرحلته النهائية. إذا نجح هذه المرة ، فعندما يظهر هي فنغ مرة أخرى أمامه ، سيكون عونا كبيرا عندما يغامر سو مينغ في أرض الشامان.
ما لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، لم يكن سو مينغ على استعداد لتجربة شيء خطير مثل هذا ، و أيضًا لم تكن لديه ثقة كبيرة في النجاح.
سيعقد المزاد بعد خمسة أيام. لقد كان مزادًا كبيرًا لن يحضره فقط أولئك الموجودون في عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن حتى الأثرياء من القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة سيرسلون أيضًا ممثلين للمشاركة.
مرت ثلاثة أيام بسرعة حيث واصل سو مينغ مراقبة حالة هي فنغ وإعداد المواد لصنع نهب الروح.
أثناء سفرهم إلى الأمام ، التقوا بالعديد من تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الذين كانوا في طريقهم أيضًا إلى المكان. استدار كل منهم للنظر إلى الوحش الأسود الذي كان حجمه حوالي 300 قدم ، لكن عندما رأوا زي تشي وسو مينغ يجلسون على الدمية ، سرعان ما ابتعدوا عن الطريق.
لقد حظي المزاد الذي كان على وشك عقده باهتمام كبير من القمم التسع في عشيرة السماء المتجمدة للسهول المتجمدة العظيمة. كان الكثير من الناس قد غادروا بالفعل المزاد في فرق ، على الرغم من أن البعض اختار أيضًا المغادرة بمفرده.
كانت هناك العديد من الطواطم المعقدة المنحوتة على وجوههم. إذا لم يكن سو مينغ قد رأى الشامان من قبل ، لكان قد اعتقد أن هؤلاء الأشخاص السبعة ينتمون إلى قبيلة فريدة من نوعها في أرض البيرسيركرز.
بالنسبة للقمة التاسعة ، كان هو زي لا يزال يعيش حياته ، يسكر وسعادة ، ولم يعر أي اهتمام للمزاد. واصل الأخ الأكبر الثاني زراعة زهوره وأحيانًا كان يزعج زي يان خلال النهار.
مع ظهور باي سو ، أصبحت رحلتهم هذه المرة رحلة في مجموعة من ثلاثة بدلاً من اثنين.
وكان الأخ الأكبر الأول لا يزال في عزلة. علم سو مينغ فقط أن الرجل الأسود كان أحد عبيد الأخ الأكبر الأول فيما بعد. من هذا الدليل ، شكّل تخمينًا بشأن هوية أخيه الأكبر الأول.
أثناء سفرهم إلى الأمام ، التقوا بالعديد من تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الذين كانوا في طريقهم أيضًا إلى المكان. استدار كل منهم للنظر إلى الوحش الأسود الذي كان حجمه حوالي 300 قدم ، لكن عندما رأوا زي تشي وسو مينغ يجلسون على الدمية ، سرعان ما ابتعدوا عن الطريق.
نادرًا ما شوهد تيان شي زي. حتى لو رصده سو مينغ ، فإنه سيطير في اتجاهات مختلفة في الصباح بعد إطلاق هدير عالي بينما كان يرتدي أردية ملونة مختلفة.
في الصباح الرابع ، تحولت الدمية من شوكة الشبح إلى وحش أسود عملاق مع سو مينغ جالسًا على ظهره. تبع زي تشي بجانبه باحترام. كانوا على وشك مغادرة القمة التاسعة عندما جاءت باي سو.
عرف الناس من القبائل المجاورة وحتى بعض القبائل الموجودة في أماكن أبعد أيضًا عن المزادات الكبيرة التي ستعقد مرة واحدة فقط كل قرن مثل هذا. عادة ما يغادر هؤلاء الأشخاص قبل تاريخ المزاد نفسه ، وكانوا على الأرجح في طريقهم إلى المزاد في الوقت الحالي.
مع ظهور باي سو ، أصبحت رحلتهم هذه المرة رحلة في مجموعة من ثلاثة بدلاً من اثنين.
“سأحتاج إلى القيام باستعدادات كافية للرحلة إلى أرض الشامان ، لأن هذه بالتأكيد لن تكون مغامرة قصيرة…”
جلس الثلاثة على جسد الدمية وتحولوا إلى قوس أسود طويل انطلق من القمة التاسعة. طاروا نحو المكان الذي سيقام فيه المزاد.
أثناء سفرهم إلى الأمام ، التقوا بالعديد من تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الذين كانوا في طريقهم أيضًا إلى المكان. استدار كل منهم للنظر إلى الوحش الأسود الذي كان حجمه حوالي 300 قدم ، لكن عندما رأوا زي تشي وسو مينغ يجلسون على الدمية ، سرعان ما ابتعدوا عن الطريق.
“سأحتاج إلى القيام باستعدادات كافية للرحلة إلى أرض الشامان ، لأن هذه بالتأكيد لن تكون مغامرة قصيرة…”
في البداية ، شعر كما لو أن ساقيه وجسمه العلوي على وشك التمزق ، وكان قد بدأ في التعود على ذلك خلال الأيام القليلة الماضية ، لكن الوقوف كان مهمة شاقة بالنسبة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
