295
في تلك اللحظة ، تحطم الوعاء الحجري. كما اختفت بضع قطرات من الدم. ارتجف الرجل العجوز وسعل كمية كبيرة من الدم قبل أن يتم إلقاؤه في الحائط على الجانب بقوة جبارة وغير مرئية.
وفي تلك اللحظة أيضًا تم فتح الباب المؤدي إلى قمة البرج. مشى شيخ منصة الشبح بتعبير متجهم على وجهه ، ولكن عندما رأى الفوضى في المكان ، صُدم.
في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.
“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.
وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”
وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”
بعد نصف شهر ، عندما وصلت مرة أخرى ، رأى سو مينغ أكثر مما يذكره بـ باي لينغ عليها.
“كنت أبحث عن الشبح المتساوي التالي… لم يكن هناك شيء خاطئ في الطقوس ، ورأيته أيضًا… لكن… لكن ما رأيته كان…”
ارتجف الرجل العجوز ، ثم رفع رأسه بسرعة ليمسك أكتاف شيخ منصة الشبح. تسارعت أنفاسه ، ولم تعد النظرة الحائرة على وجهه موجودة ؛ بدلا من ذلك تم استبدالها بالوضوح.
“أنا أفهم الآن! تذكر هذا. لا تستفز ذلك الشخص المسمى سو مينغ. بالتأكيد لا تستفزه… لقد رأيت شيئًا لا يجب أن أراه ، رأيت…” الرجل العجوز أمسك شيخ منصة الشبح بقبضة محكمة نما تتفسه بشكل أسرع عندما تحدث بصعوبة كبيرة.
“أنا أفهم الآن! تذكر هذا. لا تستفز ذلك الشخص المسمى سو مينغ. بالتأكيد لا تستفزه… لقد رأيت شيئًا لا يجب أن أراه ، رأيت…” الرجل العجوز أمسك شيخ منصة الشبح بقبضة محكمة نما تتفسه بشكل أسرع عندما تحدث بصعوبة كبيرة.
“كنت أبحث عن الشبح المتساوي التالي… لم يكن هناك شيء خاطئ في الطقوس ، ورأيته أيضًا… لكن… لكن ما رأيته كان…”
“لا أستطيع أن أخبرك بما رأيت ، لكن يجب أن تتذكر هذا. لا… تستفزه… هو… هو…” بدأ جسد الرجل العجوز يتشنج بشراسة. لقد دفع بعيدًا شيخ منصة الشبح المذهول واستولى على حنجرته. ظهر الجنون في عينيه.
عادت باي سو التي عادت إلى حياتها المعتادة مدللة ومتعمدة. كانت تحاول أحيانًا إزعاج سو مينغ ، لكن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه في كل مرة هو اضطرارها للطفو رأسًا على عقب في الهواء ، وهو أمر اعتادت عليه بالفعل.
ظهر حضور جعل شيخ منصة الشبح يرتجف في المنزل. قوة هذا الوجود جعلت جلد الشيخ يزحف ، ووجد نفسه متجمدا على الأرض. تقلص بؤبؤيه ، لأن الأشياء التي رآها تجاوزت بكثير ما يعرفه وتجاوزت أعنف تخيلاته. حتى أنه جعلته ينسى كيف يتنفس.
“أنا أفهم الآن! تذكر هذا. لا تستفز ذلك الشخص المسمى سو مينغ. بالتأكيد لا تستفزه… لقد رأيت شيئًا لا يجب أن أراه ، رأيت…” الرجل العجوز أمسك شيخ منصة الشبح بقبضة محكمة نما تتفسه بشكل أسرع عندما تحدث بصعوبة كبيرة.
لقد رأى يدًا شبه شفافة أمام الشبح المتساوي القديم ، وكانت تلك اليد تحمل رقبة الشبح المتساوي في قبضة محكمة. لقد رفعت جسده عن الأرض ، وبالتدريج ، عندما كافح الشبح المتساوي ، فقد كل قوته. مثل رجل عجوز عادي ، فقد كل قوته للرد.
ومع ذلك ، عرف مو شان أنه هو نفسه لم يكن أقوى شخص في قبيلة منصة الشبح. كان الأقوى هو الشبح المتساوي! حتى لو كان الشبح المتساوي بالفعل في الأيام الأخيرة من حياته ، فإن القوة اللازمة لقتل مثل هذا الشخص ببطء كما لو كان شخصًا عاديًا لا يمكن تصورها بالنسبة إلى مو شان.
ومع ذلك ، عرف مو شان أنه هو نفسه لم يكن أقوى شخص في قبيلة منصة الشبح. كان الأقوى هو الشبح المتساوي! حتى لو كان الشبح المتساوي بالفعل في الأيام الأخيرة من حياته ، فإن القوة اللازمة لقتل مثل هذا الشخص ببطء كما لو كان شخصًا عاديًا لا يمكن تصورها بالنسبة إلى مو شان.
لقد اهتز حتى النخاع وهو يشاهد كل شيء يظهر أمامه مذهولاً. وشاهد تدريجيًا شخصًا شبه شفاف يرتدي رداء الإمبراطور ويظهر أمام الشبح المتساوي. لم يتسبب ظهور هذا الشخص في صعود الرياح أو ارتفاع السحب ، ولم يتسبب أيضًا في تغير الطقس ، ولكن الرعب الذي جعل مو شان يشعر كما لو كان خانقًا.
لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!
لقد اهتز حتى النخاع وهو يشاهد كل شيء يظهر أمامه مذهولاً. وشاهد تدريجيًا شخصًا شبه شفاف يرتدي رداء الإمبراطور ويظهر أمام الشبح المتساوي. لم يتسبب ظهور هذا الشخص في صعود الرياح أو ارتفاع السحب ، ولم يتسبب أيضًا في تغير الطقس ، ولكن الرعب الذي جعل مو شان يشعر كما لو كان خانقًا.
مر الوقت بهذه الطريقة ببطء ، حتى لم يتبقى سوى أقل من شهرين حتى صيد شامان ضباب السماء! خلال هذين الشهرين الأخيرين ، حتى سو مينغ ، الذي لم ينزل أبدًا من الجبل ، يمكن أن يشعر بهواء قمعي يلف السماء المتجمدة، تمامًا مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.
كان الأمر كما لو أنه تحول إلى نملة ، وبنظرة واحدة فقط من ذلك الشخص شبه الشفاف الذي يرتدي رداء الإمبراطور و تاج ، فإن جسده سوف يتمزق إلى أشلاء.
منذ أن عادت باي سو ، لم تبحث عن سو مينغ خلال نصف الشهر الماضي ، وهو أمر نادر الحدوث. كان الأمر كما لو أنها واجهت شيئًا جعلها موضع شك وكانت بحاجة إلى وقت للتفكير في الأمر بعناية.
لقد استمر فقط لبعض الأنفاس ، لكن ذلك الوقت بدا وكأنه خلود بالنسبة إلى مو شان. لقد رأى ذلك الشخص شبه الشفاف يكسر عنق الشبح المتساوي ، وبمجرد أن تركه ، ألقى نظرة عليه.
لم تتكون اللجنة من أفراد من قبيلة السماء المتجمدة العظيمة ولكن من عشيرة البحر الغربي! كانت هذه عادة ، تقليد لن يحدث إلا خلال الحرب الكبرى التي حدثت مرة واحدة فقط كل قرن. سيكون هناك أيضًا عدد كبير من الأشخاص من عشيرة البحر الغربي الذين سيتلقون أيضًا دعوات من عشيرة السماء المتجمدة للانضمام إلى مزادهم واسع النطاق.
عندما نظر إليه ، دوى صوت صرير في رأس مو شان وتحولت رؤيته إلى اللون الأبيض. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، ولكن عندما استعاد وعيه ، كان المنزل صامتًا. لم يكن هناك أي تلميح من الصوت في الداخل. الدليل الوحيد الذي أخبره أن كل ما حدث كان حقيقيًا هو الجثة الصلبة الملقاة على الأرض.
وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”
ارتجف مو شان وهو ينظر إلى جثة الشبح المتساوي ، وتردد صدى الكلمات الأخيرة للرجل العجوز في رأسه.
لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!
“رأيت شيئًا لا يجب أن أراه… تذكر هذا. بالتأكيد لا تستفز الشخص الذي يُدعى سو مينغ… لا… تستفزه…”
“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.
“كنت أبحث عن الشبح المتساوي التالي… لم يكن هناك شيء خاطئ في الطقوس ، ورأيته أيضًا… لكن… لكن ما رأيته كان…”
ارتجف مو شان والعرق البارد على جبهته. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على نسيان ما حدث قبل وفاة الشبح المتساوي وعندما نظر إليه ذلك الشخص شبه الشفاف ذو التاج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ارتجف مو شان وهو ينظر إلى جثة الشبح المتساوي ، وتردد صدى الكلمات الأخيرة للرجل العجوز في رأسه.
“فقط ماذا رأى..؟ من هو..؟” الاثنان”هو” يمثلان شخصين مختلفين. ظل مو شان صامتا.
عادت باي سو التي عادت إلى حياتها المعتادة مدللة ومتعمدة. كانت تحاول أحيانًا إزعاج سو مينغ ، لكن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه في كل مرة هو اضطرارها للطفو رأسًا على عقب في الهواء ، وهو أمر اعتادت عليه بالفعل.
في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.
في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.
كانت هناك الكثير من الشائعات في العالم ، وكان هناك أيضًا عدد كبير منها لم يتلاشى أبدًا حتى مع مرور الوقت. انتشرت الشائعات حول تحرك القمة التاسعة بأكملها معًا لمهاجمة قبيلة الحدود الشمالية تدريجياً في فترة زمنية قصيرة.
عندما نظر إليه ، دوى صوت صرير في رأس مو شان وتحولت رؤيته إلى اللون الأبيض. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، ولكن عندما استعاد وعيه ، كان المنزل صامتًا. لم يكن هناك أي تلميح من الصوت في الداخل. الدليل الوحيد الذي أخبره أن كل ما حدث كان حقيقيًا هو الجثة الصلبة الملقاة على الأرض.
بالنسبة إلى هو زي ، منذ أن حصل على وعاء جيد من النبيذ ، كان يبتسم بسعادة كل يوم مثل أحمق بينما يشرب نفسه حتى النسيان. حتى أنه تخطى بضعة أيام في وقته المفضل السابق – النظر إلى الآخرين.
لقد رأى يدًا شبه شفافة أمام الشبح المتساوي القديم ، وكانت تلك اليد تحمل رقبة الشبح المتساوي في قبضة محكمة. لقد رفعت جسده عن الأرض ، وبالتدريج ، عندما كافح الشبح المتساوي ، فقد كل قوته. مثل رجل عجوز عادي ، فقد كل قوته للرد.
صُدم البعض ، وكان البعض غاضبًا ، والبعض الآخر لم يصدقه ، والبعض سخر منه.
لكن مهما حدث ، فقد أُضيفت شائعة أخرى إلى كومة الشائعات التي ظهرت على مر السنين بشأن القمة التاسعة.
“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.
أولئك الذين يعيشون في القمة التاسعة استمروا في حياتهم. واصل الأخ الأكبر الأول عزل نفسه ، واستمر الأخ الأكبر الثاني في زراعة الزهور ، وترك الشمس تشرق على جانب وجهه بابتسامة لطيفة على وجهه أثناء النهار ، بينما كان يبحث عن الظلام أثناء الليل مثل الشبح.
كانت هناك الكثير من الشائعات في العالم ، وكان هناك أيضًا عدد كبير منها لم يتلاشى أبدًا حتى مع مرور الوقت. انتشرت الشائعات حول تحرك القمة التاسعة بأكملها معًا لمهاجمة قبيلة الحدود الشمالية تدريجياً في فترة زمنية قصيرة.
بالنسبة إلى هو زي ، منذ أن حصل على وعاء جيد من النبيذ ، كان يبتسم بسعادة كل يوم مثل أحمق بينما يشرب نفسه حتى النسيان. حتى أنه تخطى بضعة أيام في وقته المفضل السابق – النظر إلى الآخرين.
ارتجف مو شان والعرق البارد على جبهته. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على نسيان ما حدث قبل وفاة الشبح المتساوي وعندما نظر إليه ذلك الشخص شبه الشفاف ذو التاج.
واصل سو مينغ نسخ النمط الثاني الذي منحه سرعة قصوى ، والتحكم في ترتيب درع الجنرال الإلهي ، وتدريب جسده ، وإجراء الاستعدادات النهائية لـصيد شامان ضباب السماء.
واصل سو مينغ نسخ النمط الثاني الذي منحه سرعة قصوى ، والتحكم في ترتيب درع الجنرال الإلهي ، وتدريب جسده ، وإجراء الاستعدادات النهائية لـصيد شامان ضباب السماء.
أصبحت إصابات زي تشي أفضل. أما بالنسبة إلى تشو جي ، فقد طلب سو مينغ من زي تشي تسليم رأسه إلى القمة الأولى ، إلى كهف سي ما شين.
منذ أن عادت باي سو ، لم تبحث عن سو مينغ خلال نصف الشهر الماضي ، وهو أمر نادر الحدوث. كان الأمر كما لو أنها واجهت شيئًا جعلها موضع شك وكانت بحاجة إلى وقت للتفكير في الأمر بعناية.
في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.
أولئك الذين يعيشون في القمة التاسعة استمروا في حياتهم. واصل الأخ الأكبر الأول عزل نفسه ، واستمر الأخ الأكبر الثاني في زراعة الزهور ، وترك الشمس تشرق على جانب وجهه بابتسامة لطيفة على وجهه أثناء النهار ، بينما كان يبحث عن الظلام أثناء الليل مثل الشبح.
منذ أن عادت باي سو ، لم تبحث عن سو مينغ خلال نصف الشهر الماضي ، وهو أمر نادر الحدوث. كان الأمر كما لو أنها واجهت شيئًا جعلها موضع شك وكانت بحاجة إلى وقت للتفكير في الأمر بعناية.
“لا أستطيع أن أخبرك بما رأيت ، لكن يجب أن تتذكر هذا. لا… تستفزه… هو… هو…” بدأ جسد الرجل العجوز يتشنج بشراسة. لقد دفع بعيدًا شيخ منصة الشبح المذهول واستولى على حنجرته. ظهر الجنون في عينيه.
بعد نصف شهر ، عندما وصلت مرة أخرى ، رأى سو مينغ أكثر مما يذكره بـ باي لينغ عليها.
عندما نظر إليه ، دوى صوت صرير في رأس مو شان وتحولت رؤيته إلى اللون الأبيض. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، ولكن عندما استعاد وعيه ، كان المنزل صامتًا. لم يكن هناك أي تلميح من الصوت في الداخل. الدليل الوحيد الذي أخبره أن كل ما حدث كان حقيقيًا هو الجثة الصلبة الملقاة على الأرض.
عادت باي سو التي عادت إلى حياتها المعتادة مدللة ومتعمدة. كانت تحاول أحيانًا إزعاج سو مينغ ، لكن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه في كل مرة هو اضطرارها للطفو رأسًا على عقب في الهواء ، وهو أمر اعتادت عليه بالفعل.
مر الوقت بهذه الطريقة ببطء ، حتى لم يتبقى سوى أقل من شهرين حتى صيد شامان ضباب السماء! خلال هذين الشهرين الأخيرين ، حتى سو مينغ ، الذي لم ينزل أبدًا من الجبل ، يمكن أن يشعر بهواء قمعي يلف السماء المتجمدة، تمامًا مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.
أولئك الذين يعيشون في القمة التاسعة استمروا في حياتهم. واصل الأخ الأكبر الأول عزل نفسه ، واستمر الأخ الأكبر الثاني في زراعة الزهور ، وترك الشمس تشرق على جانب وجهه بابتسامة لطيفة على وجهه أثناء النهار ، بينما كان يبحث عن الظلام أثناء الليل مثل الشبح.
ذات يوم ، عندما عاد زي تشي ، أحضر بطاقة دعوة لسو مينغ.
كانت تلك الدعوة ملكًا لأكبر ساحة تجارية مجاورة وتم تقديمها له من قبل لجنة المزاد. سيكون المزاد هذه المرة هو الأكبر في منطقة عشيرة السماء المتجمدة قبل المعركة!
ارتجف مو شان والعرق البارد على جبهته. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على نسيان ما حدث قبل وفاة الشبح المتساوي وعندما نظر إليه ذلك الشخص شبه الشفاف ذو التاج.
ومع ذلك ، عرف مو شان أنه هو نفسه لم يكن أقوى شخص في قبيلة منصة الشبح. كان الأقوى هو الشبح المتساوي! حتى لو كان الشبح المتساوي بالفعل في الأيام الأخيرة من حياته ، فإن القوة اللازمة لقتل مثل هذا الشخص ببطء كما لو كان شخصًا عاديًا لا يمكن تصورها بالنسبة إلى مو شان.
لم تتكون اللجنة من أفراد من قبيلة السماء المتجمدة العظيمة ولكن من عشيرة البحر الغربي! كانت هذه عادة ، تقليد لن يحدث إلا خلال الحرب الكبرى التي حدثت مرة واحدة فقط كل قرن. سيكون هناك أيضًا عدد كبير من الأشخاص من عشيرة البحر الغربي الذين سيتلقون أيضًا دعوات من عشيرة السماء المتجمدة للانضمام إلى مزادهم واسع النطاق.
“رأيت شيئًا لا يجب أن أراه… تذكر هذا. بالتأكيد لا تستفز الشخص الذي يُدعى سو مينغ… لا… تستفزه…”
لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!
أصبحت إصابات زي تشي أفضل. أما بالنسبة إلى تشو جي ، فقد طلب سو مينغ من زي تشي تسليم رأسه إلى القمة الأولى ، إلى كهف سي ما شين.
كان مرجلًا غير تالف لصنع حبوب طبية!
في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.
“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.
وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
