148
“زعيم القبيلة ، إنه هو! انتقم لي!”
ارتجف قلب هي فنغ بعنف. لقد أراد إخفاء هذه الحقيقة في الأصل ، لكن كلمات سو مينغ كانت مثل صاعقة تضربه ، مما تسبب في انهيار كل شيء كان يخفيه تمامًا ، وكشف السر الحقيقي الذي كان يختبئ في قلبه.
في اللحظة التي أطلق فيها الرجل ذو الجلباب الأحمر كلماته الأخيرة ، سقط على الأرض ميتًا ، غير قادر على الصمود أكثر من ذلك. ذبلت جثته بسرعة وتحولت إلى رماد جرفته الرياح التي تهب حول المذبح.
كان تعبير هي فنغ معقدًا لأنه تحدث بمرارة بصوت منخفض.
“سأنتقم من أجلك”.
“يان غوانغ ، اذهب معها. إذا كان هذا الضيف الجديد في القبيلة الهادئة الشرقية يمكنه قتل لين دونغ على الفور ، فهذا يعني أنه يجب أن يتمتع ببعض القوة.”
نظرت يان لوان إلى شخصية سو مينغ المكونة من دم الرجل العائم في الهواء وأومأت برأسها.
عبست هان في زي عندما ركزت نظرتها على الشخص. كان هناك شيء مألوف عنه ، لكنها لم تستطع معرفة من أين جاء هذا الشعور.
فتح سو مينغ عينيه وكان بداخلهما اللامبالاة و نية القتل. لقد حدق في هي فنغ عائمًا أمامه واقترب منه بخطوة.
“زعيم القبيلة ، دعني أتعامل مع هذا الشخص. لقد قتل شعبي ، سأحضره إلى هنا ،” قالت هان في زي بصوتها البارد المعتاد.
“حسنًا ، سيكون لديك يومين فقط. لا تتأخري.”
عندما تحدث هي فنغ إلى هذه النقطة ، انخفض تعبيره وتوقف.
أدارت يان لوان ظهرها ونظرت إلى الرجل الذي خفض رأسه. رفعت يدها اليمنى وداعبت وجهه.
ابتسمت المرأة بصوت خافت و رفعت شعرها الذي كانت تهب عليه الرياح وهي تتحدث بهدوء.
تدفقت الهالة الروحية بقوة ، وامتلأت بعلامات الحياة اللانهائية. لم يكن هذا بالتأكيد قبر!
كانت تصرفاتها لها جاذبية لا توصف ، مما جعل الرجل الطويل بجانب هان في زي يحدق بها ، لكنه سرعان ما خفض رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إليها بعد الآن.
صمت سو مينغ ونشر فن الوسم على مساحة 2000 قدم ، ثم اختفى في سلسلة الجبال.
“يان غوانغ ، اذهب معها. إذا كان هذا الضيف الجديد في القبيلة الهادئة الشرقية يمكنه قتل لين دونغ على الفور ، فهذا يعني أنه يجب أن يتمتع ببعض القوة.”
ملأ الكفر وجه هي فنغ. عندما رأى أن سو مينغ لم يكن يعير أي اهتمام له ووضع عينيه على المبنى داخل العاصفة الرملية من بعيد ، كان يعلم أن سو مينغ كان يعرف أن هذا المكان هو قبر السلف.
“مع مرور الوقت ، انتشرت شائعات عن وفاة السلف تدريجيًا. وبمجرد أن حثت القبائل الثلاث على ذلك عدة مرات ، قاموا بقمع القيد من قبائل العبيد المفروضة عليهم بمساعدة الغرباء واستولوا على قبيلة جبل هان.
أدارت يان لوان ظهرها ونظرت إلى الرجل الذي خفض رأسه. رفعت يدها اليمنى وداعبت وجهه.
مرت رعشة في جسد يان غوانغ ، وسرعان ما وقف مطيعًا.
أدارت يان لوان ظهرها ونظرت إلى الرجل الذي خفض رأسه. رفعت يدها اليمنى وداعبت وجهه.
“اذهب. رجل الدم سيرشدك إليه.”
عبست هان في زي عندما ركزت نظرتها على الشخص. كان هناك شيء مألوف عنه ، لكنها لم تستطع معرفة من أين جاء هذا الشعور.
في اللحظة التي أطلق فيها الرجل ذو الجلباب الأحمر كلماته الأخيرة ، سقط على الأرض ميتًا ، غير قادر على الصمود أكثر من ذلك. ذبلت جثته بسرعة وتحولت إلى رماد جرفته الرياح التي تهب حول المذبح.
نظر سو مينغ إلى العاصفة الرملية والمبنى الضخم غير الواضح في المسافة. قد لا يتمكن من رؤية المبنى بوضوح ، فقط معالمه الباهتة ، لكنه قد يشعر بضغط قوي قادم من داخل العاصفة الرملية.
“سيحدث تغيير بالتأكيد في هذا المكان. إذا ذهبت إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان مبكرًا جدًا ، فسوف يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب… حتى لو لم يمت بالفعل سلف جبل هان ، فإن التحركات اللاحقة التي ستكون اتخذتها قبيلة بحيرة الألوان ضدي لدخول المكان سيكون من الصعب التعامل معها بشكل كافٍ ، وهذا لا يفسر الحقيقة المزعجة التي سأضطر إلى توضيح أنني لم أستعبد القبائل الثلاث.
رفع يده اليمنى ونقر على المنطقة فوق قلبه. على الفور ، بدأ لحمه وجسده يرتجفون وأجبر ضباب قاتم على الخروج من جسده. تحول إلى شخص صغير بحجم راحة يده. كان هي فنغ.
“يان غوانغ ، اذهب معها. إذا كان هذا الضيف الجديد في القبيلة الهادئة الشرقية يمكنه قتل لين دونغ على الفور ، فهذا يعني أنه يجب أن يتمتع ببعض القوة.”
“أنت لا تعرف؟”
“أنا أعرف ما تخفيه ،” قال سو مينغ فجأة ، وجعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف.
كان يعلم أنه كان قلقًا للغاية ، وبالتالي تسبب في شعور سو مينغ بالريبة. كما أنه لم يعد ينظر إلى سو مينغ بدونية بعد الأشياء التي حدثت له. في الوقت نفسه ، نما ليحترمه ، وكان لديه شعور بأنه قد شوهد مع نمو ذكاء الآخر.
أبعد سو مينغ عينيه من العاصفة الرملية ونظر إلى هي فنغ. لم تكن عيناه ساطعتان ، ولكن عندما سقطت نظراته على هي فنغ ، جعل قلب الشخص الصغير يرتجف.
كان يعلم أنه كان قلقًا للغاية ، وبالتالي تسبب في شعور سو مينغ بالريبة. كما أنه لم يعد ينظر إلى سو مينغ بدونية بعد الأشياء التي حدثت له. في الوقت نفسه ، نما ليحترمه ، وكان لديه شعور بأنه قد شوهد مع نمو ذكاء الآخر.
أخذ هي فنغ نفسا عميقا. ربما تغير تعبيره بشكل جذري ، لكن هذا لم يكن دليلاً على ذنبه. يمكن أن يستخدم الكفر ليتستر على نفسه.
“أنا حقا لا…” بدأ هي فنغ في الرد بحذر ، لكنه تمكن فقط من النطق بنصف جملته. تحت نظرة سو مينغ الهادئة ، وجد أنه لا يستطيع الاستمرار في كلامه.
“ربما يكون هدف قبيلة بحيرة الألوان هو الإرث الذي تركه خلفه سلفك من قبيلة جبل هان ، ولكن… إنهم يهدفون إلى حل الوسم لقبائل العبيد. فتحت قبيلة بوشيانغ و القبيلة الهادئة الشرقية نفقًا لـ الأخاديد على مر القرون دون أي اهتمام بالعواقب المترتبة على ذلك أيضًا.
“هي فنغ ، أستطيع أن أشعر بوجوده ،” قال سو مينغ ببطء ، بعيون مغلقة.
“يمكنني أن أفهم ما إذا كان الآخرون لا يعرفون شيئًا عن هذا ، ولكن إذا لم تكن…”
أبعد سو مينغ عينيه من العاصفة الرملية ونظر إلى هي فنغ. لم تكن عيناه ساطعتان ، ولكن عندما سقطت نظراته على هي فنغ ، جعل قلب الشخص الصغير يرتجف.
“أنا أعرف ما تخفيه ،” قال سو مينغ فجأة ، وجعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف.
ابتسم سو مينغ ، ولكن في عيون هي فنغ كانت تلك الابتسامة باردة.
“سيد… سيدي، هل تمزح… كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟”
“سيد… لديك رؤية وذكاء عظيمان! كانت هذه مجرد تخمينات. حول ذلك… لأنني لم أكن متأكدًا ، ولهذا لم أقل ذلك.”
أدارت يان لوان ظهرها ونظرت إلى الرجل الذي خفض رأسه. رفعت يدها اليمنى وداعبت وجهه.
لعق هي فنغ شفتيه. ظهر التفاهم والاحترام على وجهه وهو ينظر إلى سو مينغ وتحدث بسرعة.
ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ. نظر إلى المبنى الغامض في السهول المحاطة بالعديد من الوديان. قام بحركة واحدة ، لكنه لم يتحرك باتجاه السهول البعيدة ، بل إلى يساره بدلاً من ذلك.
نظر سو مينغ إلى هي فنغ. لم يسبق له أن رأى هي فنغ يتحدث بهذه الطريقة ويضع هذا النوع من التعبير من قبل.
فتح سو مينغ عينيه وكان بداخلهما اللامبالاة و نية القتل. لقد حدق في هي فنغ عائمًا أمامه واقترب منه بخطوة.
رمش هي فنغ بعصبية تحت نظرة سو مينغ. كان على وشك التحدث.
“لا عجب أن هان في زي طلبت التأجيل على الرغم من أنها قد تدخل بالفعل إلى عشيرة السماء المتجمدة. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بهذا المكان.”
“أنا أعرف ما تخفيه ،” قال سو مينغ فجأة ، وجعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف.
“مع مرور الوقت ، انتشرت شائعات عن وفاة السلف تدريجيًا. وبمجرد أن حثت القبائل الثلاث على ذلك عدة مرات ، قاموا بقمع القيد من قبائل العبيد المفروضة عليهم بمساعدة الغرباء واستولوا على قبيلة جبل هان.
غير سو مينغ نظرته من جسد هي فنغ. نظر إلى السهول الرملية التي تحيط بها الأودية من بعيد وإلى المبنى الذي غطته العاصفة الرملية التي ربطت بين السماء والأرض. لم يستطع سماع أصوات العاصفة الرملية من مكانه ، لكنه شعر بقوة الصدمة القادمة من داخلها.
“كيف لا يمكن أن يموت السلف؟ إذا لم يمت السلف ، فكيف تجرؤ القبائل الثلاث على التمرد؟ إذا لم يمت السلف ، فإن القبائل الثلاث ستكون في حالة من الخوف ولن يجرؤو على البقاء في مدينة جبل هان… ”
“أنا لا أخفي أي شيء عنك ، من فضلك لا تكن مشبوهًا بي. هذا… أنا حقًا لا أخفي أي شيء عنك. لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أستطيع. حياتي أيضًا بين يديك ، لن أجرؤ على إخفاء أي شيء عنك.
“يان غوانغ ، اذهب معها. إذا كان هذا الضيف الجديد في القبيلة الهادئة الشرقية يمكنه قتل لين دونغ على الفور ، فهذا يعني أنه يجب أن يتمتع ببعض القوة.”
“إلى جانب ذلك ، يا سيدي، أنت ذكي وقوي ، يمكنك أن ترى من خلال أفكاري بنظرة واحدة فقط ، لن أجرؤ على…”
ضحك هي فنغ على الفور بمرارة ، لكنه كان يضحك ببرود في قلبه ، معتقدًا أنه رأى كل شيء في سنواته. لم يكن هناك أي احتمال أن يقع في فخ كذبة مو سو.
“سيحدث تغيير بالتأكيد في هذا المكان. إذا ذهبت إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان مبكرًا جدًا ، فسوف يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب… حتى لو لم يمت بالفعل سلف جبل هان ، فإن التحركات اللاحقة التي ستكون اتخذتها قبيلة بحيرة الألوان ضدي لدخول المكان سيكون من الصعب التعامل معها بشكل كافٍ ، وهذا لا يفسر الحقيقة المزعجة التي سأضطر إلى توضيح أنني لم أستعبد القبائل الثلاث.
غمغم مو سو بينما كان ينظر إلى المبنى في العاصفة الرملية: “لم يمت سلف جبل هان”.
ابتسمت المرأة بصوت خافت و رفعت شعرها الذي كانت تهب عليه الرياح وهي تتحدث بهدوء.
ارتجف قلب هي فنغ بعنف. لقد أراد إخفاء هذه الحقيقة في الأصل ، لكن كلمات سو مينغ كانت مثل صاعقة تضربه ، مما تسبب في انهيار كل شيء كان يخفيه تمامًا ، وكشف السر الحقيقي الذي كان يختبئ في قلبه.
“أنا أعرف ما تخفيه ،” قال سو مينغ فجأة ، وجعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف.
كان هذا السر كل شيء له. كان هذا هو أهم سر له ، وقد تمتم به سو مينغ للتو. الأهم من ذلك ، أن سو مينغ لم يتحدث كما لو كان يطرح سؤالاً ، ولم يسأل هي فنغ ، لقد كان يتحدث مع نفسه ببساطة.
رفع يده اليمنى ونقر على المنطقة فوق قلبه. على الفور ، بدأ لحمه وجسده يرتجفون وأجبر ضباب قاتم على الخروج من جسده. تحول إلى شخص صغير بحجم راحة يده. كان هي فنغ.
“سيد… سيدي، هل تمزح… كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟”
“يمكنني أن أفهم ما إذا كان الآخرون لا يعرفون شيئًا عن هذا ، ولكن إذا لم تكن…”
أخذ هي فنغ نفسا عميقا. ربما تغير تعبيره بشكل جذري ، لكن هذا لم يكن دليلاً على ذنبه. يمكن أن يستخدم الكفر ليتستر على نفسه.
“كيف لا يمكن أن يموت السلف؟ إذا لم يمت السلف ، فكيف تجرؤ القبائل الثلاث على التمرد؟ إذا لم يمت السلف ، فإن القبائل الثلاث ستكون في حالة من الخوف ولن يجرؤو على البقاء في مدينة جبل هان… ”
انطلق الهواء البارد من السيف وألقى بعقل هي فنغ في حالة من الفوضى. تحت الخوف الذي سببته قوة السيف ، بدأ يضحك بمرارة ببطء.
ملأ الكفر وجه هي فنغ. عندما رأى أن سو مينغ لم يكن يعير أي اهتمام له ووضع عينيه على المبنى داخل العاصفة الرملية من بعيد ، كان يعلم أن سو مينغ كان يعرف أن هذا المكان هو قبر السلف.
رمش هي فنغ بعصبية تحت نظرة سو مينغ. كان على وشك التحدث.
“لقد فهمت الان. سيدي، يجب أن تفكر في أن القبائل الثلاث ما زالت قبائل عبيد وما زالت متأثرة بالحدود الموضوعة عليها ، ولهذا السبب تعتقد أن السلف لم يمت. إذا كان هذا هو الحال ، فأنت مخطئ أعلم من المخطوطات القديمة أن السلف أخذ الدم من القبائل الثلاثة وجمعه على المذابح الحجرية الثلاثة قديماً ، وإذا لم تتحطم المذابح الحجرية فإن القبائل الثلاث ستبقى عبيداً إلى الأبد.
“لقد فهمت الان. سيدي، يجب أن تفكر في أن القبائل الثلاث ما زالت قبائل عبيد وما زالت متأثرة بالحدود الموضوعة عليها ، ولهذا السبب تعتقد أن السلف لم يمت. إذا كان هذا هو الحال ، فأنت مخطئ أعلم من المخطوطات القديمة أن السلف أخذ الدم من القبائل الثلاثة وجمعه على المذابح الحجرية الثلاثة قديماً ، وإذا لم تتحطم المذابح الحجرية فإن القبائل الثلاث ستبقى عبيداً إلى الأبد.
“ترتبط المذابح الثلاثة بالسلف. إذا لم يمت السلف ، فعندئذ بفكر واحد فقط ، يمكن أن يتسبب في تدمير جميع أحفاد الدم من القبائل الثلاث. فكيف يمكن أن يظلوا في الجوار هكذا ؟ ”
“هي فنغ ، أستطيع أن أشعر بوجوده ،” قال سو مينغ ببطء ، بعيون مغلقة.
ظهرت نظرة محيرة على وجه هي فنغ وشرح بسرعة ، وإن كان مع بعض التردد ، كما لو كان يقدم تفسيراته أثناء التفكير في نفس الوقت. لم يرفض كلمات سو مينغ على الفور ، ولكن من خلال كلماته ، كان يلمح إلى أنه كان يفكر ويحلل إمكانية ما إذا كان هذا صحيحًا.
أبعد سو مينغ عينيه من العاصفة الرملية ونظر إلى هي فنغ. لم تكن عيناه ساطعتان ، ولكن عندما سقطت نظراته على هي فنغ ، جعل قلب الشخص الصغير يرتجف.
“هي فنغ ، أستطيع أن أشعر بوجوده ،” قال سو مينغ ببطء ، بعيون مغلقة.
لم يكذب على هي فنغ. وبينما كان يقف هناك ونظر نحو المبنى وسط العاصفة الرملية ، شعر بهالة روحية كثيفة قادمة من داخله.
“هذا هو أعظم سر من أسرار قبيلة جبل هان. وقع حادث لسلفي عندما كان يتدرب ، ومن ثم بنى هذا القبر وعزل نفسه بالداخل… قال ذات مرة إنه إذا تمكن من الخروج في غضون 100 عام ، فهذا يعني أنه وصل لإختراق ، ولكن إذا لم يفعل ، فلن نسمح لنا نحن ذريته بإزعاجه.
في اللحظة التي أطلق فيها الرجل ذو الجلباب الأحمر كلماته الأخيرة ، سقط على الأرض ميتًا ، غير قادر على الصمود أكثر من ذلك. ذبلت جثته بسرعة وتحولت إلى رماد جرفته الرياح التي تهب حول المذبح.
لم يكن ليتمكن من الشعور بتلك الهالة الروحية قبل أن يتشكل مسار الدم في جسده ، ولكن في الوقت الحالي ، يمكنه الشعور بها بوضوح. كان السيف الصغير في جسده يتصرف بشكل مختلف قليلاً.
جعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف مرة أخرى ، و صمت أخيرا.
تدفقت الهالة الروحية بقوة ، وامتلأت بعلامات الحياة اللانهائية. لم يكن هذا بالتأكيد قبر!
رفع يده اليمنى ونقر على المنطقة فوق قلبه. على الفور ، بدأ لحمه وجسده يرتجفون وأجبر ضباب قاتم على الخروج من جسده. تحول إلى شخص صغير بحجم راحة يده. كان هي فنغ.
غمغم مو سو بينما كان ينظر إلى المبنى في العاصفة الرملية: “لم يمت سلف جبل هان”.
جعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف مرة أخرى ، و صمت أخيرا.
كان هذا السر كل شيء له. كان هذا هو أهم سر له ، وقد تمتم به سو مينغ للتو. الأهم من ذلك ، أن سو مينغ لم يتحدث كما لو كان يطرح سؤالاً ، ولم يسأل هي فنغ ، لقد كان يتحدث مع نفسه ببساطة.
“فقط كم من الوقت سوف تخفيه عني!”
ارتجف هي فنغ وكان على وشك التراجع عندما ومض ضوء ساطع وطار السيف الصغير من وسط حواجب سو مينغ. دار حول هي فنغ مرة واحدة ، مما لم يمنعه من التراجع فحسب ، بل منعه أيضًا من التحرك في أي اتجاه حيث تجمد مع توجيه طرفه إلى جبهته.
“ترتبط المذابح الثلاثة بالسلف. إذا لم يمت السلف ، فعندئذ بفكر واحد فقط ، يمكن أن يتسبب في تدمير جميع أحفاد الدم من القبائل الثلاث. فكيف يمكن أن يظلوا في الجوار هكذا ؟ ”
فتح سو مينغ عينيه وكان بداخلهما اللامبالاة و نية القتل. لقد حدق في هي فنغ عائمًا أمامه واقترب منه بخطوة.
“زعيم القبيلة ، إنه هو! انتقم لي!”
ارتجف هي فنغ وكان على وشك التراجع عندما ومض ضوء ساطع وطار السيف الصغير من وسط حواجب سو مينغ. دار حول هي فنغ مرة واحدة ، مما لم يمنعه من التراجع فحسب ، بل منعه أيضًا من التحرك في أي اتجاه حيث تجمد مع توجيه طرفه إلى جبهته.
“أنا حقا لا…” بدأ هي فنغ في الرد بحذر ، لكنه تمكن فقط من النطق بنصف جملته. تحت نظرة سو مينغ الهادئة ، وجد أنه لا يستطيع الاستمرار في كلامه.
انطلق الهواء البارد من السيف وألقى بعقل هي فنغ في حالة من الفوضى. تحت الخوف الذي سببته قوة السيف ، بدأ يضحك بمرارة ببطء.
“يمكنني أن أفهم ما إذا كان الآخرون لا يعرفون شيئًا عن هذا ، ولكن إذا لم تكن…”
“سيدي ، لديك رؤية عظيمة. كنت قلقا للغاية ، وأهدرت أخر حيلي… في الواقع ، السلف لم يمت.”
كانت هان في زي قد غطت وجهها بالحجاب ، لكن عينيها كانتا تحملان جواً من الأناقة والخفة. خلفها كان الرجل الطويل الذي يدعى يان غوانغ. أمامهم كان شخص من الدم ، مرشدهم.
كان يعلم أنه كان قلقًا للغاية ، وبالتالي تسبب في شعور سو مينغ بالريبة. كما أنه لم يعد ينظر إلى سو مينغ بدونية بعد الأشياء التي حدثت له. في الوقت نفسه ، نما ليحترمه ، وكان لديه شعور بأنه قد شوهد مع نمو ذكاء الآخر.
كان تعبير هي فنغ معقدًا لأنه تحدث بمرارة بصوت منخفض.
ارتجف قلب هي فنغ بعنف. لقد أراد إخفاء هذه الحقيقة في الأصل ، لكن كلمات سو مينغ كانت مثل صاعقة تضربه ، مما تسبب في انهيار كل شيء كان يخفيه تمامًا ، وكشف السر الحقيقي الذي كان يختبئ في قلبه.
“هذا هو أعظم سر من أسرار قبيلة جبل هان. وقع حادث لسلفي عندما كان يتدرب ، ومن ثم بنى هذا القبر وعزل نفسه بالداخل… قال ذات مرة إنه إذا تمكن من الخروج في غضون 100 عام ، فهذا يعني أنه وصل لإختراق ، ولكن إذا لم يفعل ، فلن نسمح لنا نحن ذريته بإزعاجه.
“مع مرور الوقت ، انتشرت شائعات عن وفاة السلف تدريجيًا. وبمجرد أن حثت القبائل الثلاث على ذلك عدة مرات ، قاموا بقمع القيد من قبائل العبيد المفروضة عليهم بمساعدة الغرباء واستولوا على قبيلة جبل هان.
جعلت كلماته قلب هي فنغ يرتجف مرة أخرى ، و صمت أخيرا.
“حتى ذلك الحين لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان السلف قد مات. على مر القرون ، فتحوا النفق إلى الوديان عدة مرات للتخلص بالفعل من وسم العبيد ، لكنهم أرادوا أيضًا التحقق مما إذا كان السلف قد مات حقا…
“سيدي ، لديك رؤية عظيمة. كنت قلقا للغاية ، وأهدرت أخر حيلي… في الواقع ، السلف لم يمت.”
“لقد كنت أحقق سرًا وراء ظهور القبائل الثلاث ، ووجدت آثارًا لعشيرة السماء المتجمدة تساعدهم. وأعتقد أن عشيرة السماء المتجمدة ساعدتهم أثناء التمرد في الماضي أيضًا. نظرًا لأن القبائل الثلاث يسيطر عليها ثلاثة فصائل مختلفة في عشيرة السماء المتجمدة، من الطبيعي أن تكون معادية لبعضها البعض.
“هذه المرة ، أتقنت قبيلة بحيرة الألوان فن الإنتقال ، ونما طموحهم. إذا تمكنوا من فتح أرض عزل السلف… فسيكون من الجيد لو كان السلف قد مات حقًا ، ولكن إذا لم يكن قد مات…”
“سيد… لديك رؤية وذكاء عظيمان! كانت هذه مجرد تخمينات. حول ذلك… لأنني لم أكن متأكدًا ، ولهذا لم أقل ذلك.”
“لا عجب أن هان في زي طلبت التأجيل على الرغم من أنها قد تدخل بالفعل إلى عشيرة السماء المتجمدة. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بهذا المكان.”
عندما تحدث هي فنغ إلى هذه النقطة ، انخفض تعبيره وتوقف.
أبعد سو مينغ عينيه من العاصفة الرملية ونظر إلى هي فنغ. لم تكن عيناه ساطعتان ، ولكن عندما سقطت نظراته على هي فنغ ، جعل قلب الشخص الصغير يرتجف.
“إذا لم يمت سلف جبل هان ، فمع تصرفات قبيلة بحيرة الألوان هذه المرة ، فإن القوة في عشيرة السماء المتجمدة ستعرف بالتأكيد أيضًا. وإذا كان الأمر كذلك ، فسيظهرون ويقتلون سلف جبل هان ” قال سو مينغ بضعف.
وافق هي فنغ بصمت على كلماته. بعد لحظة من التردد ، نظر إلى سو مينغ كما لو أنه اتخذ قراره وتحدث بنبرة منخفضة.
“من الأفضل أن أبحث عن عشبة ناي السماء أولاً وأجمع كل الأعشاب الضرورية لإنشاء حبة نهب الروح قبل اتخاذ قراري.”
“سيدي ، لدي طريقة يمكنك من خلالها الدخول إلى أرض عزل السلف دون الحاجة إلى كسر الأختام. إذا كان بإمكانك الدخول في وقت سابق ، فربما يمكنك الحصول على فوائد أكثر من قبيلة بحيرة الألوان.”
ابتسم سو مينغ ، ولكن في عيون هي فنغ كانت تلك الابتسامة باردة.
“لقد فهمت الان. سيدي، يجب أن تفكر في أن القبائل الثلاث ما زالت قبائل عبيد وما زالت متأثرة بالحدود الموضوعة عليها ، ولهذا السبب تعتقد أن السلف لم يمت. إذا كان هذا هو الحال ، فأنت مخطئ أعلم من المخطوطات القديمة أن السلف أخذ الدم من القبائل الثلاثة وجمعه على المذابح الحجرية الثلاثة قديماً ، وإذا لم تتحطم المذابح الحجرية فإن القبائل الثلاث ستبقى عبيداً إلى الأبد.
حطت نظرة سو مينغ على هي فنغ. لم يتكلم.
“إلى جانب ذلك ، يا سيدي، أنت ذكي وقوي ، يمكنك أن ترى من خلال أفكاري بنظرة واحدة فقط ، لن أجرؤ على…”
“عمة فانغ مو ، فانغ كانغ لان ، هي تلميذة لـعشيرة السماء المتجمدة. إذا كان بإمكانها العودة في هذه اللحظة إلى القبيلة الهادئة الشرقية… فإن القوة الكامنة وراء هان في زي و قبيلة بحيرة الألوان يمكنها أيضًا إرسال الناس هنا…”
كانت هان في زي قد غطت وجهها بالحجاب ، لكن عينيها كانتا تحملان جواً من الأناقة والخفة. خلفها كان الرجل الطويل الذي يدعى يان غوانغ. أمامهم كان شخص من الدم ، مرشدهم.
“لا عجب أن هان في زي طلبت التأجيل على الرغم من أنها قد تدخل بالفعل إلى عشيرة السماء المتجمدة. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بهذا المكان.”
أبعد سو مينغ عينيه من العاصفة الرملية ونظر إلى هي فنغ. لم تكن عيناه ساطعتان ، ولكن عندما سقطت نظراته على هي فنغ ، جعل قلب الشخص الصغير يرتجف.
انطلق الهواء البارد من السيف وألقى بعقل هي فنغ في حالة من الفوضى. تحت الخوف الذي سببته قوة السيف ، بدأ يضحك بمرارة ببطء.
ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ. نظر إلى المبنى الغامض في السهول المحاطة بالعديد من الوديان. قام بحركة واحدة ، لكنه لم يتحرك باتجاه السهول البعيدة ، بل إلى يساره بدلاً من ذلك.
“سيحدث تغيير بالتأكيد في هذا المكان. إذا ذهبت إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان مبكرًا جدًا ، فسوف يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب… حتى لو لم يمت بالفعل سلف جبل هان ، فإن التحركات اللاحقة التي ستكون اتخذتها قبيلة بحيرة الألوان ضدي لدخول المكان سيكون من الصعب التعامل معها بشكل كافٍ ، وهذا لا يفسر الحقيقة المزعجة التي سأضطر إلى توضيح أنني لم أستعبد القبائل الثلاث.
“فقط كم من الوقت سوف تخفيه عني!”
“من الأفضل أن أبحث عن عشبة ناي السماء أولاً وأجمع كل الأعشاب الضرورية لإنشاء حبة نهب الروح قبل اتخاذ قراري.”
في اللحظة التي أطلق فيها الرجل ذو الجلباب الأحمر كلماته الأخيرة ، سقط على الأرض ميتًا ، غير قادر على الصمود أكثر من ذلك. ذبلت جثته بسرعة وتحولت إلى رماد جرفته الرياح التي تهب حول المذبح.
صمت سو مينغ ونشر فن الوسم على مساحة 2000 قدم ، ثم اختفى في سلسلة الجبال.
كان يعلم أنه كان قلقًا للغاية ، وبالتالي تسبب في شعور سو مينغ بالريبة. كما أنه لم يعد ينظر إلى سو مينغ بدونية بعد الأشياء التي حدثت له. في الوقت نفسه ، نما ليحترمه ، وكان لديه شعور بأنه قد شوهد مع نمو ذكاء الآخر.
مر الوقت. بعد ساعة ، ظهرت سحابة بيضاء داخل الضباب في السماء ، صفير الماضي.
“كيف لا يمكن أن يموت السلف؟ إذا لم يمت السلف ، فكيف تجرؤ القبائل الثلاث على التمرد؟ إذا لم يمت السلف ، فإن القبائل الثلاث ستكون في حالة من الخوف ولن يجرؤو على البقاء في مدينة جبل هان… ”
كانت هان في زي قد غطت وجهها بالحجاب ، لكن عينيها كانتا تحملان جواً من الأناقة والخفة. خلفها كان الرجل الطويل الذي يدعى يان غوانغ. أمامهم كان شخص من الدم ، مرشدهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنت لا تعرف؟”
رفعت هان فاي زي يدها وأشارت إلى الدم وعينيها مغلقة. بعد لحظة ، فتحت عينيها وتحدثت بهدوء.
“توقف هذا الشخص هنا منذ ساعة…”
“فقط كم من الوقت سوف تخفيه عني!”
“من الأفضل أن أبحث عن عشبة ناي السماء أولاً وأجمع كل الأعشاب الضرورية لإنشاء حبة نهب الروح قبل اتخاذ قراري.”
حطت نظرة سو مينغ على هي فنغ. لم يتكلم.
ظهرت نظرة محيرة على وجه هي فنغ وشرح بسرعة ، وإن كان مع بعض التردد ، كما لو كان يقدم تفسيراته أثناء التفكير في نفس الوقت. لم يرفض كلمات سو مينغ على الفور ، ولكن من خلال كلماته ، كان يلمح إلى أنه كان يفكر ويحلل إمكانية ما إذا كان هذا صحيحًا.
رفعت هان فاي زي يدها وأشارت إلى الدم وعينيها مغلقة. بعد لحظة ، فتحت عينيها وتحدثت بهدوء.
“زعيم القبيلة ، دعني أتعامل مع هذا الشخص. لقد قتل شعبي ، سأحضره إلى هنا ،” قالت هان في زي بصوتها البارد المعتاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
