اختطاف، الدب
لم يكن من قبيل الصدفة أن ظهر جينغ تشي وتانغ تانغ هنا. هذا هو المكان الذي اتفقوا عليه مع لين تشوجيو. طلبت منهم لين تشوجيو الانتظار هنا ثم قالت إنه عندما يحين الوقت ، سيأتي إليهم شخص ما.
الأميرة فوشو تشانغ في ساحة أنينغ في الفناء الجنوبي ، الثالث على اليسار.
من الخطير للغاية على القتلة انتظار شخص ما في مكان معين وفضح مساراتهم. إذا كان شخص آخر ، جينغ تشي لن يوافق أبدا ، ولكن… …
لا يريد أن يهتم كثيرا برجل يشبه امرأة!
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاون فيها مع قصر شياو. بطبيعة الحال ، هو يؤمن بمصداقيتهم. لذلك حتى لو انتظر لفترة طويلة ، فإنه لا يزال ينتظر بصبر.
“حسنا…” رد تانغ تانغ بتعاسة لكنه سرعان ما استعاد ابتسامته.
جينغ تشي ليس شخصا يشتبه بسهولة في الناس ، لكن تانغ تانغ كذلك. أثناء الانتظار ، اشتبه تانغ تانغ في جميع الأشخاص المحتملين.
كانت هناك أمهات مسنات ، أطفال ، خادمة ، خصيّون ، حراس ، وسائقو العربات… اشتبه تانغ تانغ في جميع الناس ، لكنه لم يتوقع أن تستخدم لين تشوجيو رجلا يتظاهر بأنه امرأة لإرسال رسالة إليهم.
سرعان ما أصبح الفناء الخلفي فوضى… …
حتى بعد رؤية “المرأة” الجميلة تمشي بعيدا, فم تانغ تانغ المفتوح على مصراعيه لا يزال غير مغلق: “تشيتشي الصغير، أهناك مشكلة بعيني؟ أريد أن أغسلها ، هاه… … أنا في الواقع أرى رجلا حسن المظهر أكثر مني. أنا لا أريد أن أعيش بعد الآن.”
هناك الكثير من الدماء على الدب الأسود الكبير ، مما أظهر أنه أصيب بجروح بالغة. ومع ذلك ، فإن جلده وفرائه سميكان. هذه الإصابة لا شيء بالمقارنة مع كفه المقطوع.
كان تانغ تانغ حزينا جدا. هو حقا لا يستطيع تقبل الأمر. رأى رجلا يبدو أفضل منه يمشي بشكل أكثر إثارة من سيدة. الأمر حقيقي لدرجة أنه يمكن أن يجعل الناس لا يرغبون بالعيش.
“جيد.” فرك جينغ تشي رأس تانغ تانغ أولا. بعد الثناء ، أخذ العصا الخشبية وسحقها… …
“لا تسبب المتاعب!” صفع جينغ تشي تانغ تانغ ، “اذهب ، التقط هذا الشيء الذي سقط على الأرض.”
كان الدب الأسود الكبير مستلقيا على الأرض من قبل. عندما رأى باب القفص يفتح، وقف. حدقت عيناه الحمراوان في تانغ تانغ، فتح فمه على مصراعيه وهدر، ثم اندفع بشدة… …
تانغ تانغ لديه وجه جميل ، يبدو وكأنه طفل لم يكبر بعد. حاليا ، هو يرتدي زي الخصي. لن يشك أحد به حتى عندما يراه.
“لا تسبب المتاعب!” صفع جينغ تشي تانغ تانغ ، “اذهب ، التقط هذا الشيء الذي سقط على الأرض.”
“حسنا…” رد تانغ تانغ بتعاسة لكنه سرعان ما استعاد ابتسامته.
كان الأمر مثيرا للاشمئزاز لدرجة أنه لن يستطيع نسيانها أبدا في حياته.
لا يريد أن يهتم كثيرا برجل يشبه امرأة!
كما اعتقد تانغ تانغ ، الدب الأسود الكبير يكره البشر بسبب الألم الذي يشعر به في ذراعه. لذلك بعد أن تم تحريره ، أراد أن ينقض على أول إنسان رآه.
بدا تانغ تانغ مثل فأر صغير يسرق الطعام. فتح الباب قليلا ، ومد رأسه ، ونظر حوله ، وزحف بحذر. ولكن في الواقع… …
كل من جينغ تشي وتانغ تانغ من كبار القتلة. حتى لو لم يكن تانغ تانغ موثوقا به ، قوته لا تزال موجودة. ساروا في الفناء الآخر ، متجنبين الحراس بيقظة ، مثل الأشباح ، بصمت ، دون جذب انتباه أي شخص… …
لم يكن هناك أحد في الخارج. تصرفات تانغ تانغ غير ضرورية على الإطلاق.
“لا بأس ، أنا أركض بسرعة.” لم يهتم تانغ تانغ ، لم يكن أحمق. بالطبع ، يعلم أن الناس لا يقتلون النمور ، لكن النمر سيقتل الناس.
اعتاد جينغ تشي على تصرف تانغ تانغ العشوائي ، لذلك لم يضيع طاقته في الكلام ، وانتظر بصمت ، ثم التقط الشيء عندما اكتفى تانغ تانغ.
هذا الدب تعرض للإساءة من قبل الأميرة فوشو تشانغ ، يجب أن يكون مستاء جدا من البشر. سيؤدي إطلاق سراحه إلى جعل الفناء فوضويا بالتأكيد ، وسيكون من المناسب لهم التصرف.
لحسن الحظ ، تانغ تانغ شخص يعتمد عليه. على الرغم من أنه يحب العبث قليلا، إلا أنه أكمل المهمة.
“دعنا نذهب.” من أجل تجنب الحوادث غير الضرورية ، أمسك جينغ تشي بياقة تانغ تانغ وأخذه مباشرة إلى فناء أنينغ. بعد القضاء بسرعة على الحراس خارج الفناء ، هرع جينغ تشي وتانغ تانغ مباشرة إلى الغرفة الثالثة على الجناح الأيسر… …
“ليتل تشتشي ، حصلت عليه ، حصلت عليه.” أمسك تانغ تانغ بالعصا الخشبية السوداء الصغيرة أمام جينغ تشي كما لو كان يقدم كنوزا للحصول على الثناء.
هناك الكثير من الدماء على الدب الأسود الكبير ، مما أظهر أنه أصيب بجروح بالغة. ومع ذلك ، فإن جلده وفرائه سميكان. هذه الإصابة لا شيء بالمقارنة مع كفه المقطوع.
“جيد.” فرك جينغ تشي رأس تانغ تانغ أولا. بعد الثناء ، أخذ العصا الخشبية وسحقها… …
بدا تانغ تانغ مثل فأر صغير يسرق الطعام. فتح الباب قليلا ، ومد رأسه ، ونظر حوله ، وزحف بحذر. ولكن في الواقع… …
الجزء الأوسط مجوف، هناك ملاحظة بداخله تقول: “تشانغ ، نان ، آن ، يسار ، ثلاثة.”
لم يكن من قبيل الصدفة أن ظهر جينغ تشي وتانغ تانغ هنا. هذا هو المكان الذي اتفقوا عليه مع لين تشوجيو. طلبت منهم لين تشوجيو الانتظار هنا ثم قالت إنه عندما يحين الوقت ، سيأتي إليهم شخص ما.
هناك خمس كلمات فقط ، لكن جينغ تشي فهمها في لمحة.
حتى بعد رؤية “المرأة” الجميلة تمشي بعيدا, فم تانغ تانغ المفتوح على مصراعيه لا يزال غير مغلق: “تشيتشي الصغير، أهناك مشكلة بعيني؟ أريد أن أغسلها ، هاه… … أنا في الواقع أرى رجلا حسن المظهر أكثر مني. أنا لا أريد أن أعيش بعد الآن.”
الأميرة فوشو تشانغ في ساحة أنينغ في الفناء الجنوبي ، الثالث على اليسار.
بعد تمزيق الورقة إلى قطع وضعها في جيبه. ثم ضرب جينغ تشي رأس تانغ تانغ بمقبض سيفه: “اذهب ، اعمل.”
جينغ تشي ليس شخصا يشتبه بسهولة في الناس ، لكن تانغ تانغ كذلك. أثناء الانتظار ، اشتبه تانغ تانغ في جميع الأشخاص المحتملين.
بمجرد أن سمع هاتين الكلمتين ، أصبح تانغ تانغ نشيطا على الفور: “أوه ، يمكنني أخيرا الانتقام.” لم ينس تلك الساحرة العجوز. جردت تلك الأميرة العجوز ملابسه ولمسته.
لا يهم إذا لم يقتل تانغ تانغ الناس ، لكن لا ينبغي أن يكون لديه لطف وتعاطف غير واقعيين.
كان الأمر مثيرا للاشمئزاز لدرجة أنه لن يستطيع نسيانها أبدا في حياته.
مرورا بالدب الأسود الكبير ، توقف تانغ تانغ وسحب ملابس جينغ تشي: “ليتل تشيتشي ، هل يمكننا أن نكون جيدين هذه المرة؟”
هز تانغ تانغ رأسه وصر أسنانه. لا يحتاج جينغ تشي إلى السؤال لمعرفة ما يفكر فيه. لأن عينيه مليئة بالنية القاتلة أكثر من أي وقت مضى…. …
حتى بعد رؤية “المرأة” الجميلة تمشي بعيدا, فم تانغ تانغ المفتوح على مصراعيه لا يزال غير مغلق: “تشيتشي الصغير، أهناك مشكلة بعيني؟ أريد أن أغسلها ، هاه… … أنا في الواقع أرى رجلا حسن المظهر أكثر مني. أنا لا أريد أن أعيش بعد الآن.”
كل من جينغ تشي وتانغ تانغ من كبار القتلة. حتى لو لم يكن تانغ تانغ موثوقا به ، قوته لا تزال موجودة. ساروا في الفناء الآخر ، متجنبين الحراس بيقظة ، مثل الأشباح ، بصمت ، دون جذب انتباه أي شخص… …
تانغ تانغ لديه وجه جميل ، يبدو وكأنه طفل لم يكبر بعد. حاليا ، هو يرتدي زي الخصي. لن يشك أحد به حتى عندما يراه.
سرعان ما خرجوا من المطبخ وجاءوا إلى المكان الذي تم فيه الاحتفاظ بالفريسة ، تم حبس الدب “المريض” الذي تذوقه تانغ تانغ في قفص.
بمجرد أن اقترب تانغ تانغ ، سمع نخر الدب المؤلم وشم رائحة الدم العالقة.
بموافقة جينغ تشي ، تصرف تانغ تانغ على الفور. * رنة ، رنة * وفتح قفل القفص.
مرورا بالدب الأسود الكبير ، توقف تانغ تانغ وسحب ملابس جينغ تشي: “ليتل تشيتشي ، هل يمكننا أن نكون جيدين هذه المرة؟”
لم يكن من قبيل الصدفة أن ظهر جينغ تشي وتانغ تانغ هنا. هذا هو المكان الذي اتفقوا عليه مع لين تشوجيو. طلبت منهم لين تشوجيو الانتظار هنا ثم قالت إنه عندما يحين الوقت ، سيأتي إليهم شخص ما.
“إذا اطلقت سراحه ، فسوف يؤذيك أيضا.” توقف جينغ تشي واستدار للنظر إلى تانغ تانغ.
كان الأمر مثيرا للاشمئزاز لدرجة أنه لن يستطيع نسيانها أبدا في حياته.
لا يهم إذا لم يقتل تانغ تانغ الناس ، لكن لا ينبغي أن يكون لديه لطف وتعاطف غير واقعيين.
لا يريد أن يهتم كثيرا برجل يشبه امرأة!
“لا بأس ، أنا أركض بسرعة.” لم يهتم تانغ تانغ ، لم يكن أحمق. بالطبع ، يعلم أن الناس لا يقتلون النمور ، لكن النمر سيقتل الناس.
هذا الدب تعرض للإساءة من قبل الأميرة فوشو تشانغ ، يجب أن يكون مستاء جدا من البشر. سيؤدي إطلاق سراحه إلى جعل الفناء فوضويا بالتأكيد ، وسيكون من المناسب لهم التصرف.
لا أحد يعرف كم من الناس قد تسببت النمور والدببة بإصابتهم أو قتلهم في الجبال. لم يكن غبيا جدا للاعتقاد بأن الطرف الآخر سيسمح له بالرحيل لمجرد أنه يشفق عليه.
“اذهب ، اذهب إلى الداخل وألق نظرة.”
السبب في أنه قال إنه شخص جيد ، ليس فقط لإطلاق سراحه، ولكن للتسبب بالفوضى للأميرة فوشو تشانغ.
هناك خمس كلمات فقط ، لكن جينغ تشي فهمها في لمحة.
هذا الدب تعرض للإساءة من قبل الأميرة فوشو تشانغ ، يجب أن يكون مستاء جدا من البشر. سيؤدي إطلاق سراحه إلى جعل الفناء فوضويا بالتأكيد ، وسيكون من المناسب لهم التصرف.
ركض الحارس إلى الداخل. عندما سمع تانغ تانغ الحركة ، قام بسرعة بحساب المسافة بينهما. مع العلم أن هناك القليل من الوقت ، سحب تانغ تانغ السلسلة الحديدية التي كانت متشابكة على باب القفص… …
“إذا أطلق سراحه.” لم يرفع جينغ تشي جفونه أبدا.
لا يهم إذا لم يقتل تانغ تانغ الناس ، لكن لا ينبغي أن يكون لديه لطف وتعاطف غير واقعيين.
إنه مجرد دب ، لا يحتاج إلى وضعه في عينيه.
لا يريد أن يهتم كثيرا برجل يشبه امرأة!
بموافقة جينغ تشي ، تصرف تانغ تانغ على الفور. * رنة ، رنة * وفتح قفل القفص.
“حسنا…” رد تانغ تانغ بتعاسة لكنه سرعان ما استعاد ابتسامته.
لم يجذب هذا الصوت انتباه الدب الأسود الكبير في القفص فحسب ، بل جذب أيضا انتباه الحارس الذي يراقب خارج الباب: “ما هذا الصوت؟”
من الخطير للغاية على القتلة انتظار شخص ما في مكان معين وفضح مساراتهم. إذا كان شخص آخر ، جينغ تشي لن يوافق أبدا ، ولكن… …
“اسرع ، هناك حركة بمكان الدب.”
“اذهب ، اذهب إلى الداخل وألق نظرة.”
“اذهب ، اذهب إلى الداخل وألق نظرة.”
كانت هناك أمهات مسنات ، أطفال ، خادمة ، خصيّون ، حراس ، وسائقو العربات… اشتبه تانغ تانغ في جميع الناس ، لكنه لم يتوقع أن تستخدم لين تشوجيو رجلا يتظاهر بأنه امرأة لإرسال رسالة إليهم.
ركض الحارس إلى الداخل. عندما سمع تانغ تانغ الحركة ، قام بسرعة بحساب المسافة بينهما. مع العلم أن هناك القليل من الوقت ، سحب تانغ تانغ السلسلة الحديدية التي كانت متشابكة على باب القفص… …
كان الدب الأسود الكبير مستلقيا على الأرض من قبل. عندما رأى باب القفص يفتح، وقف. حدقت عيناه الحمراوان في تانغ تانغ، فتح فمه على مصراعيه وهدر، ثم اندفع بشدة… …
كان الدب الأسود الكبير مستلقيا على الأرض من قبل. عندما رأى باب القفص يفتح، وقف. حدقت عيناه الحمراوان في تانغ تانغ، فتح فمه على مصراعيه وهدر، ثم اندفع بشدة… …
“إذا اطلقت سراحه ، فسوف يؤذيك أيضا.” توقف جينغ تشي واستدار للنظر إلى تانغ تانغ.
هناك الكثير من الدماء على الدب الأسود الكبير ، مما أظهر أنه أصيب بجروح بالغة. ومع ذلك ، فإن جلده وفرائه سميكان. هذه الإصابة لا شيء بالمقارنة مع كفه المقطوع.
لم يكن من قبيل الصدفة أن ظهر جينغ تشي وتانغ تانغ هنا. هذا هو المكان الذي اتفقوا عليه مع لين تشوجيو. طلبت منهم لين تشوجيو الانتظار هنا ثم قالت إنه عندما يحين الوقت ، سيأتي إليهم شخص ما.
كما اعتقد تانغ تانغ ، الدب الأسود الكبير يكره البشر بسبب الألم الذي يشعر به في ذراعه. لذلك بعد أن تم تحريره ، أراد أن ينقض على أول إنسان رآه.
لم يكن هناك أحد في الخارج. تصرفات تانغ تانغ غير ضرورية على الإطلاق.
“وحش ، إنه وحش” ألقى تانغ تانغ نظرة طفولية على الدب ، ثم أخذ جينغ تشي بسرعة للاختباء.
هز تانغ تانغ رأسه وصر أسنانه. لا يحتاج جينغ تشي إلى السؤال لمعرفة ما يفكر فيه. لأن عينيه مليئة بالنية القاتلة أكثر من أي وقت مضى…. …
عندما لم يجد الدب الأسود الكبير أي شخص ، حطم الأشياء على عجل. بسبب الكثير من الحركة ، انكسرت الضماد على ذراعه وانسكب الدم… …
بعد تمزيق الورقة إلى قطع وضعها في جيبه. ثم ضرب جينغ تشي رأس تانغ تانغ بمقبض سيفه: “اذهب ، اعمل.”
في هذا الوقت ، جاء الحارس من خارج الباب. يبدو أن الدب الأسود الكبير يتذكر الشخص الذي أساء إليه. عند رؤية الحارس ، وصل غضب الدب الأسود الكبير إلى ذروته. تجاهل إصابته تماما وهرع إلى الحارس بجنون. كف عملاقة ارسلت الناس محلقين… …شن الدب الأسود الكبير هجوما وحشيا. لم يكن الحراس العاديون خصومه على الإطلاق. يمكنهم فقط اختيار الموت أو الجري: “اسرع ، هيا ، تعال على عجل ، هرب الدب الأسود.”
“إذا اطلقت سراحه ، فسوف يؤذيك أيضا.” توقف جينغ تشي واستدار للنظر إلى تانغ تانغ.
سرعان ما أصبح الفناء الخلفي فوضى… …
من الخطير للغاية على القتلة انتظار شخص ما في مكان معين وفضح مساراتهم. إذا كان شخص آخر ، جينغ تشي لن يوافق أبدا ، ولكن… …
“أميتابها ، هذا الراهب الصغير لم يقصد ذلك. إنقاذ حياة الدب هو أفضل من بناء معبد من 9 طوابق. الدب الأسود الكبير لديه أيضا حياة ، وهذا الراهب الصغير ليس لديه القلب لقتله.” قال تانغ تانغ بذكاء أثناء مشاهدة المشهد.
“إذا اطلقت سراحه ، فسوف يؤذيك أيضا.” توقف جينغ تشي واستدار للنظر إلى تانغ تانغ.
“دعنا نذهب.” من أجل تجنب الحوادث غير الضرورية ، أمسك جينغ تشي بياقة تانغ تانغ وأخذه مباشرة إلى فناء أنينغ. بعد القضاء بسرعة على الحراس خارج الفناء ، هرع جينغ تشي وتانغ تانغ مباشرة إلى الغرفة الثالثة على الجناح الأيسر… …
لا يريد أن يهتم كثيرا برجل يشبه امرأة!
بعد تمزيق الورقة إلى قطع وضعها في جيبه. ثم ضرب جينغ تشي رأس تانغ تانغ بمقبض سيفه: “اذهب ، اعمل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
