تدريب عملي، تذوق العواقب
جلست لين تشوجيو ، التي أقنعت بشدة خادمة الأميرة فوشو تشانغ بأنها في حالة سكر ، على الفور بمجرد خروج عربتهم من الفناء. عيناها وكلماتها واضحة عندما قالت: “تعالي ، أعطني منديل.”
“إذا ، سوف آكل حصتك.” لولا أن الموقف غير مناسب ، لهتف تانغ تانغ. لم ينتظر للاستماع إلى رد جينغ تشي ، سرعان ما استهلك اللحم على الطبق ، وتجشأ برضا: “على الرغم من أنه ليس الجزء الأفضل ، إلا أنه جيد جدا.”
في هذا الوقت ، لا يزال هناك أثر للكحول في جسدها.
“لا يهمني ما لا أراه. أنا أهتم فقط عندما أراه.” أصر تانغ تانغ: “تشي تشي الصغير ، دعني أقتله. خلاف ذلك ، سيكون لدي كوابيس في الليل.”
“آه ، الأميرة ، أنت ، أنت… …” نجحت لين تشوجيو جدا في التظاهر بأنها مخمورة. لا حاجة لذكر الخادمات الأخريات, حتى خادماتها الأربعة لم يروا خلالها. عندما رأوا لين تشوجيو فجأة ‘رصينة’ ، صدموا جدا.
“نعم.”
“الأميرة , أنت, كنت تتظاهرين؟” نظرت تشنتشو إلى لين تشوجيو مصعوقة. لم تكن الأخريات أفضل بكثير. لم يتمكنوا من تصديق أن أميرتهم الأنيقة والنبيلة ستتظاهر بأنها في حالة سكر وجنون أمام الآخرين!
قالت المرأة إنها ستطبخ الحساء ، لكنها لم تفعل ذلك. وقفت فقط بجانب الموقد وأمرت الطباخ بالقيام بذلك وانتظرت حتى ينضج الحساء ، ثم التقطت وعاء وملأته بالحساء المطبوخ حديثا.
غطت فايكوي وجوهها وقالت: “الأميرة ، أنت حقا شيء آخر.” بصرف النظر عن هذه الكلمات ، فهم لا يعرفون حقا كيفية مدحها.
*
إذا كانت في حالة سكر حقا، فلا يوجد شيء آخر لقوله. ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتظاهر … …
“أتذكر.” التفت تانغ تانغ إلى جينغ تشي وقال بتعبير جاد: “أليس دبا مريضا؟ لا أعرف ما إذا كان لحمه لذيذا. إذا مات, أيمكنني أخذه؟”
على الرغم من أنها لا تزال تبدو جميلة حتى في تلك الحالة، إلا أنها كانت حقا مثل امرأة مجنونة.
أهذا يسمى الطبخ بنفسها؟!
هذا مخجل!
“إذا لم أتظاهر ، كيف يمكنني الهروب من مخلب الأميرة الكبرى؟” قالت لين تشوجيو وأخذت المنديل من ماناو ، ثم مسحت الدموع من زاوية عينيها ووجهها. ثم ألقت المنديل والتقطت الشاي من على الطاولة وأخذت رشفات قليلة. تم غسل الطعم المر للنبيذ من فمها ، لذلك شعرت بالراحة قليلا.
لم تكره الشرب فحسب ، بل كرهت أيضا رائحة الكحول.
عندما انتهت لين تشوجيو من تنظيف نفسها ، شعرت الخادمات الأربع أيضا بالارتياح. ولأن لين تشوجيو لم تعجبها رائحة النبيذ ، فتحت تشنتشو النافذة على الفور للسماح للرائحة بالانتشار. أخرجت شانهو طبقا من البرقوق الحامض ووضعته أمام لين تشوجيو: “الأميرة ، تناولي قطعة. طعمها جيد.”
“حسناً.” أكلت لين تشوجيو قطعة من البرقوق الحامض, ثم سألت: “كيف حال حارس الظل؟”
“لقد اختفى. أرسلت هذه الخادم الناس للعثور عليه.” بمجرد خروجهم ، طلبت من حارس الظل الذي ينتظر في الظلام البحث عن أنبو.
“الأميرة , أنت, كنت تتظاهرين؟” نظرت تشنتشو إلى لين تشوجيو مصعوقة. لم تكن الأخريات أفضل بكثير. لم يتمكنوا من تصديق أن أميرتهم الأنيقة والنبيلة ستتظاهر بأنها في حالة سكر وجنون أمام الآخرين!
الأميرة فوشو تشانغ ساذجة حقا. عرفت لين تشوجيو أنها صعبة المراس وغير لطيفة, فكيف يمكنها إحضار حارس ظل واحد فقط؟
بغض النظر عن مدى بخل شياو تيانياو ، لن يصل لتلك الدرجة.
“جيد جدا. عندما تجدين أنبو ، دعي حارس الظل يعيده. أيضا ، دعي شخصا ما يخبر جينغ تشي أنه يمكنه البدء.” تومض عينا لين تشوجيو بينما تمسح يديها ، وظهرت ابتسامة على شفتيها. ومع ذلك, شعرت الخادمات الأربع ببرودة على ظهورهن: الأميرة الكبرى المسكينة, فليباركك بوذا, وعسى أن يكون لديك القليل من الخير في قلبك. خلاف ذلك ، ستكونين بائسة… …
“إنه ليس مريضا.” وجه جينغ تشي مليئ بالخطوط السوداء. ألا يستطيع التفكير في أي شيء آخر غير تناول الحلوى؟
*
لم تطبخ “المرأة” الحساء على الموقد الكبير بالخارج ولكنها سارت إلى المطبخ الصغير بالداخل. تانغ تانغ وجينغ تشي يقفان في المقصورة الخلفية.
في المقصورة الأخيرة من مطبخ قصر الأميرة فوشو تشانغ ، الفناء ، كان جينغ تشي يقف ويتكئ على الحائط ، بينما يحمل سيفا في يده. أما بالنسبة تانغ تانغ؟
يحمل طبقاً كبيراً في يده بينما يجلس خلف جينغ تشي. سرق هذا الطعام في المطبخ.
للوهلة الأولى ، لا يمكن لأحد أن يشعر بوجوده ، لأنه… …
“اذهب…” كان جينغ تشي على وشك الاسترخاء عندما سمع فجأة خطوة. حبس جينغ تشي أنفاسه بسرعة ، وسحب تانغ تانغ بين ذراعيه ، وغطى فمه. “لا تذهب ، شخص ما قادم.”
يحمل طبقاً كبيراً في يده بينما يجلس خلف جينغ تشي. سرق هذا الطعام في المطبخ.
“لا!” أعطى جينغ تشي نفس الجواب. ولم يرف له جفن.
” تشيتشي الصغير، ألا تريد حقا تذوق هذا الطعام؟ مخلب الدب هذا لذيذ حقا. أنا لم أكل أي شيء مثل هذا من قبل.” عندما تبقى قطعة واحدة فقط ، سحب تانغ تانغ مخلبه بحزن ووضع الطبق الكبير أمام جينغ تشي.
لم تطبخ “المرأة” الحساء على الموقد الكبير بالخارج ولكنها سارت إلى المطبخ الصغير بالداخل. تانغ تانغ وجينغ تشي يقفان في المقصورة الخلفية.
“لا!” أعطى جينغ تشي نفس الجواب. ولم يرف له جفن.
هذا مخجل! “إذا لم أتظاهر ، كيف يمكنني الهروب من مخلب الأميرة الكبرى؟” قالت لين تشوجيو وأخذت المنديل من ماناو ، ثم مسحت الدموع من زاوية عينيها ووجهها. ثم ألقت المنديل والتقطت الشاي من على الطاولة وأخذت رشفات قليلة. تم غسل الطعم المر للنبيذ من فمها ، لذلك شعرت بالراحة قليلا. لم تكره الشرب فحسب ، بل كرهت أيضا رائحة الكحول. عندما انتهت لين تشوجيو من تنظيف نفسها ، شعرت الخادمات الأربع أيضا بالارتياح. ولأن لين تشوجيو لم تعجبها رائحة النبيذ ، فتحت تشنتشو النافذة على الفور للسماح للرائحة بالانتشار. أخرجت شانهو طبقا من البرقوق الحامض ووضعته أمام لين تشوجيو: “الأميرة ، تناولي قطعة. طعمها جيد.” “حسناً.” أكلت لين تشوجيو قطعة من البرقوق الحامض, ثم سألت: “كيف حال حارس الظل؟” “لقد اختفى. أرسلت هذه الخادم الناس للعثور عليه.” بمجرد خروجهم ، طلبت من حارس الظل الذي ينتظر في الظلام البحث عن أنبو.
“هل هذا صحيح؟” تألقت عيون تانغ تانغ بشكل مشرق عندما نظر إلى القطعة المتبقية من مخلب الدب على الطبق.
حدث هذا النوع من الأشياء من وقت لآخر ، لذلك اعتاد الناس في المطبخ منذ فترة طويلة على ذلك. بصرف النظر عن هؤلاء الأشخاص الذين يحتاجون إلى البقاء, انسحب آخرون وتركوا الموقع لـ ” المرأة.”
ليس الأمر أنه لا يعطي جينغ تشي الطعام، جينغ تشي هو الذي رفض .
* تقيؤ * شعر تانغ تانغ وكأن معدته تتدحرج. هناك دموع في عينيه. وجهه الشاحب ليس به أي أثر للدماء. نظر إلى جينغ تشي, وقال وهو يصر أسنانه:” أيها الوغد, لماذا لم تخبرني سابقا؟ إذا أخبرتني في وقت سابق ، أنا… …”
“نعم.”
“نعم.”
“إذا ، سوف آكل حصتك.” لولا أن الموقف غير مناسب ، لهتف تانغ تانغ. لم ينتظر للاستماع إلى رد جينغ تشي ، سرعان ما استهلك اللحم على الطبق ، وتجشأ برضا: “على الرغم من أنه ليس الجزء الأفضل ، إلا أنه جيد جدا.”
أهذا يسمى الطبخ بنفسها؟!
عندما رأى جينغ تشي أن تانغ تانغ قد انتهى من الأكل ، ألقى نظرة عليه أخيرا: “تانغ تانغ ، هل مخلب الدب لذيذ؟”
“بالطبع انه لذيذ, ما هذا الهراء الذي تقوله؟” ألقى تانغ تانغ نظرة على جينغ تشي وأعاد الطبق لمكانه.
“نعم.”
لم يكن جينغ تشي غاضبا, واستمر في السؤال: “تانغ تانغ, تذكر الدب الذي رأيناه عندما دخلنا؟”
على الرغم من أنها لا تزال تبدو جميلة حتى في تلك الحالة، إلا أنها كانت حقا مثل امرأة مجنونة.
“أتذكر.” التفت تانغ تانغ إلى جينغ تشي وقال بتعبير جاد: “أليس دبا مريضا؟ لا أعرف ما إذا كان لحمه لذيذا. إذا مات, أيمكنني أخذه؟”
“حسنا…” شعر تانغ تانغ بعدم الارتياح وأبعد يدي جينغ تشي.
“إنه ليس مريضا.” وجه جينغ تشي مليئ بالخطوط السوداء. ألا يستطيع التفكير في أي شيء آخر غير تناول الحلوى؟
دخلت “المرأة” إلى المطبخ وصرفت الغرباء بدقة شديدة ، قائلة إنها ستطبخ حساء للأميرة فوشو تشانغ بنفسها.
كان تانغ تانغ في حيرة. سار بالقرب من جينغ تشي, سحب ملابسه, وسأل: “ماذا تقصد بأنه ليس مريضا؟”
كان جينغ تشي ينظر أيضا إلى” المرأة ” ، لكن اهتمامه يركز على مناسبات مختلفة عن تانغ تانغ. انتبه إلى يديها ، تلك لم تكن يد امرأة ، بل رجل… …
“ألم تر أنه يفتقر إلى ذراع؟” قال جينغ تشي بهدوء, لكن وجه تانغ تانغ تحول وصوته المنخفض مليئ بالرعب: “أنت, أنت تقول، لقد أكلت ذراعه للتو؟ أهه، إنها ذراع… …حية؟”
دخلت “المرأة” إلى المطبخ وصرفت الغرباء بدقة شديدة ، قائلة إنها ستطبخ حساء للأميرة فوشو تشانغ بنفسها.
* تقيؤ*… … لماذا شعر وكأنه يريد أن يتقيأ؟
عيون جينغ تشي الباردة بها أثر من التلاعب ، حينما قال بلطف: “بالطبع ، إنها حية. في حين أن الدب لا يزال على قيد الحياة ، قاموا بقطع ذراعه. حقا, ألم تسمع صراخه من قبل؟”
في المقصورة الأخيرة من مطبخ قصر الأميرة فوشو تشانغ ، الفناء ، كان جينغ تشي يقف ويتكئ على الحائط ، بينما يحمل سيفا في يده. أما بالنسبة تانغ تانغ؟
* تقيؤ * شعر تانغ تانغ وكأن معدته تتدحرج. هناك دموع في عينيه. وجهه الشاحب ليس به أي أثر للدماء. نظر إلى جينغ تشي, وقال وهو يصر أسنانه:” أيها الوغد, لماذا لم تخبرني سابقا؟ إذا أخبرتني في وقت سابق ، أنا… …”
“إذا قلت لك في وقت سابق, فلن تأكله؟”
“إذا قلت لك في وقت سابق, فلن تأكله؟”
في هذا الوقت ، لا يزال هناك أثر للكحول في جسدها.
“بالطبع ، لن أفعل… …” رفض تانغ تانغ التفكير في الأمر: “قال المعلم أن أقسى شيء في هذا العالم ليس القتل ، ولكن جعل الكائنات الحية تعاني ما هو أسوأ من الموت. إذا قلت لي في وقت سابق ، سأقتل الدب وأعطيه ميتة مسالمة. مخلب الدب سيكون مكافأتي.”
“إنه ليس مريضا.” وجه جينغ تشي مليئ بالخطوط السوداء. ألا يستطيع التفكير في أي شيء آخر غير تناول الحلوى؟
“هاها…” ضحك جينغ تشي وربت على رأس تانغ تانغ. “سوف تقتله؟ يحدث شيء من هذا القبيل كل يوم. كم تعتقد أنك سوف تقتل؟”
الأميرة فوشو تشانغ ساذجة حقا. عرفت لين تشوجيو أنها صعبة المراس وغير لطيفة, فكيف يمكنها إحضار حارس ظل واحد فقط؟ بغض النظر عن مدى بخل شياو تيانياو ، لن يصل لتلك الدرجة. “جيد جدا. عندما تجدين أنبو ، دعي حارس الظل يعيده. أيضا ، دعي شخصا ما يخبر جينغ تشي أنه يمكنه البدء.” تومض عينا لين تشوجيو بينما تمسح يديها ، وظهرت ابتسامة على شفتيها. ومع ذلك, شعرت الخادمات الأربع ببرودة على ظهورهن: الأميرة الكبرى المسكينة, فليباركك بوذا, وعسى أن يكون لديك القليل من الخير في قلبك. خلاف ذلك ، ستكونين بائسة… …
“لا يهمني ما لا أراه. أنا أهتم فقط عندما أراه.” أصر تانغ تانغ: “تشي تشي الصغير ، دعني أقتله. خلاف ذلك ، سيكون لدي كوابيس في الليل.”
“اذهب…” كان جينغ تشي على وشك الاسترخاء عندما سمع فجأة خطوة. حبس جينغ تشي أنفاسه بسرعة ، وسحب تانغ تانغ بين ذراعيه ، وغطى فمه. “لا تذهب ، شخص ما قادم.”
“اذهب…” كان جينغ تشي على وشك الاسترخاء عندما سمع فجأة خطوة. حبس جينغ تشي أنفاسه بسرعة ، وسحب تانغ تانغ بين ذراعيه ، وغطى فمه. “لا تذهب ، شخص ما قادم.”
أهذا يسمى الطبخ بنفسها؟!
“حسنا…” شعر تانغ تانغ بعدم الارتياح وأبعد يدي جينغ تشي.
المرأة التي جاءت إلى المطبخ “امرأة”جميلة جدا. على الأقل اعتقد جينغ تشي وتانغ تانغ أن هذا الشخص سيدة شابة.
لم يكن طفلا. هو قاتل سفاح. هو يعامله معاملة سيئة ، ليعاقبه على أكل مخلب الدب.
عندما رأى جينغ تشي أن تانغ تانغ قد انتهى من الأكل ، ألقى نظرة عليه أخيرا: “تانغ تانغ ، هل مخلب الدب لذيذ؟” “بالطبع انه لذيذ, ما هذا الهراء الذي تقوله؟” ألقى تانغ تانغ نظرة على جينغ تشي وأعاد الطبق لمكانه.
المرأة التي جاءت إلى المطبخ “امرأة”جميلة جدا. على الأقل اعتقد جينغ تشي وتانغ تانغ أن هذا الشخص سيدة شابة.
“لا يهمني ما لا أراه. أنا أهتم فقط عندما أراه.” أصر تانغ تانغ: “تشي تشي الصغير ، دعني أقتله. خلاف ذلك ، سيكون لدي كوابيس في الليل.”
دخلت “المرأة” إلى المطبخ وصرفت الغرباء بدقة شديدة ، قائلة إنها ستطبخ حساء للأميرة فوشو تشانغ بنفسها.
الأميرة فوشو تشانغ ساذجة حقا. عرفت لين تشوجيو أنها صعبة المراس وغير لطيفة, فكيف يمكنها إحضار حارس ظل واحد فقط؟ بغض النظر عن مدى بخل شياو تيانياو ، لن يصل لتلك الدرجة. “جيد جدا. عندما تجدين أنبو ، دعي حارس الظل يعيده. أيضا ، دعي شخصا ما يخبر جينغ تشي أنه يمكنه البدء.” تومض عينا لين تشوجيو بينما تمسح يديها ، وظهرت ابتسامة على شفتيها. ومع ذلك, شعرت الخادمات الأربع ببرودة على ظهورهن: الأميرة الكبرى المسكينة, فليباركك بوذا, وعسى أن يكون لديك القليل من الخير في قلبك. خلاف ذلك ، ستكونين بائسة… …
حدث هذا النوع من الأشياء من وقت لآخر ، لذلك اعتاد الناس في المطبخ منذ فترة طويلة على ذلك. بصرف النظر عن هؤلاء الأشخاص الذين يحتاجون إلى البقاء, انسحب آخرون وتركوا الموقع لـ ” المرأة.”
” تشيتشي الصغير، ألا تريد حقا تذوق هذا الطعام؟ مخلب الدب هذا لذيذ حقا. أنا لم أكل أي شيء مثل هذا من قبل.” عندما تبقى قطعة واحدة فقط ، سحب تانغ تانغ مخلبه بحزن ووضع الطبق الكبير أمام جينغ تشي.
لم تطبخ “المرأة” الحساء على الموقد الكبير بالخارج ولكنها سارت إلى المطبخ الصغير بالداخل. تانغ تانغ وجينغ تشي يقفان في المقصورة الخلفية.
عندما رأى جينغ تشي أن تانغ تانغ قد انتهى من الأكل ، ألقى نظرة عليه أخيرا: “تانغ تانغ ، هل مخلب الدب لذيذ؟” “بالطبع انه لذيذ, ما هذا الهراء الذي تقوله؟” ألقى تانغ تانغ نظرة على جينغ تشي وأعاد الطبق لمكانه.
قالت المرأة إنها ستطبخ الحساء ، لكنها لم تفعل ذلك. وقفت فقط بجانب الموقد وأمرت الطباخ بالقيام بذلك وانتظرت حتى ينضج الحساء ، ثم التقطت وعاء وملأته بالحساء المطبوخ حديثا.
في هذا الوقت ، لا يزال هناك أثر للكحول في جسدها.
أهذا يسمى الطبخ بنفسها؟!
عندما رأى جينغ تشي أن تانغ تانغ قد انتهى من الأكل ، ألقى نظرة عليه أخيرا: “تانغ تانغ ، هل مخلب الدب لذيذ؟” “بالطبع انه لذيذ, ما هذا الهراء الذي تقوله؟” ألقى تانغ تانغ نظرة على جينغ تشي وأعاد الطبق لمكانه.
كان تانغ تانغ يطل من خلال الفتحة الصغيرة. عندما رأى الوضع في الخارج ، اتسعت عيناه في حالة صدمة.
دخلت “المرأة” إلى المطبخ وصرفت الغرباء بدقة شديدة ، قائلة إنها ستطبخ حساء للأميرة فوشو تشانغ بنفسها.
كان جينغ تشي ينظر أيضا إلى” المرأة ” ، لكن اهتمامه يركز على مناسبات مختلفة عن تانغ تانغ. انتبه إلى يديها ، تلك لم تكن يد امرأة ، بل رجل… …
جلست لين تشوجيو ، التي أقنعت بشدة خادمة الأميرة فوشو تشانغ بأنها في حالة سكر ، على الفور بمجرد خروج عربتهم من الفناء. عيناها وكلماتها واضحة عندما قالت: “تعالي ، أعطني منديل.”
فقط عندما اشتبه جينغ تشي في وجود مشكلة مع” المرأة “، استدارت وأدارت ظهرها إلى جينغ تشي وتانغ تانغ ، ووضعت يدها خلفها أيضا. عندما سارت إلى الأمام ، تحرك معصمها ، ثم انزلق شيء أسود من كمها وسقط في كومة الحطب… …
إذا كانت في حالة سكر حقا، فلا يوجد شيء آخر لقوله. ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتظاهر … …
أهذا يسمى الطبخ بنفسها؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
