الفصل 4 - الجزء الثاني - بعض الأمل
المجلد 7: غزاة الضريح العظيم
ومع ذلك، حتى مع هذه التعويذة، كانت لا تزال بحاجة إلى الكثير من التركيز لاختيار بقع العشب التي يمكن أن يختبئ الناس فيها، وجذوع الأشجار التي قد تخفي الأعداء خلفهم، والاستماع إلى الفروع وهي تتمايل في مهب الريح.
الفصل 4 – الجزء الثاني – بعض الأمل
ترجمة: Scrub
لهثت آرش بشدة.
ارتجف جسدها في كل مرة تأتي الريح. مثل حيوان صغير، نظرت بخوف في كل اتجاه.
ابتسمت الفتاة من بجانب الخفاش العملاق الذي تحرك جناحيه بثبات في الهواء. كانت ابتسامة جمدت جسد آرش مثل الجليد، ابتسامة لا يبدو أنها تخص شخصًا في مثل عمرها على الإطلاق.
كانت محاطة بالغابة، وهناك أماكن قليلة هنا يمكن أن يصل إليها الضوء. حجبت الستائر المنتشرة للنباتات المكتظة بكثافة أي إضاءة من السماء، وبالتالي لم يكن هناك أي إضاءة على السطح.
أشارت أرش إلى العالم. السماء، والنجوم، والرياح العاصفة، والغابة الممتدة على مد البصر. على الرغم من أنها لم تكن تعتقد أن هذا المكان يمكن أن يكون تحت الأرض، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بهؤلاء الناس، فقد يكون هذا احتمالًا.
على الرغم من صعوبة التنقل في هذه البيئة عادةً على الإنسان، بدلاً من الضوء، استخدمت آرش تعويذة [الرؤية الليلية] ، مما جعل محيطها يبدو مشرقاً مثل النهار.
“[تعالوا، أصدقائي.]”
ومع ذلك، حتى مع هذه التعويذة، كانت لا تزال بحاجة إلى الكثير من التركيز لاختيار بقع العشب التي يمكن أن يختبئ الناس فيها، وجذوع الأشجار التي قد تخفي الأعداء خلفهم، والاستماع إلى الفروع وهي تتمايل في مهب الريح.
وقف أمامها جدار غير مرئي.
“-[الطيران]!”
بصفتها ملقية سحر غامض، لم تستطع آرش الاعتماد على قوتها الجسدية للتخلص من أي وحوش إذا قفزوا عليها. في العادة، كانت ستحصل على مساعدة من أصدقائها، لكن الآن لم يكن هناك من يدعمها، ولا أحد ليغطيها، ولا أحد ليشفيها.
نزلت ببطء على الأرض.
بعبارة أخرى، كل ما يمكنها فعله هو أن تظل متيقظة للأعداء الذين كانوا يحاولون التقدم إلى أماكن قريبة، والابتعاد عنهم، والفرار. كانت متوترة لأنها ادكرت تمامًا لهذه الحقيقة، وقد استنزفت قوتها العقلية أكثر من المعتاد.
طارت إلى الغابة لتفقد مطاردها، وخدشت الفروع جسدها وهي تهرب.
كانت خطتها الأصلية هي استخدام تعويذة [الطيران] لتهرب، منذ أن كانت بالخارج. ولكن بمجرد أن حلقت فوق الأشجار، رأت شكلًا أسود ضخمًا في السماء بدا وكأنه يبحث عن شيء ما، لذا تخلت عن هذه الخطة.
كان ردًا على تمتماتها الذاتية. استدارت أرش، ولديها فكرة عمن قد تراه.
بمجرد أن اكتشفت وجود هذا الخفاش العملاق، لم تجده بنفسها لمحاولة تحويله إلى مسابقة السرعة. كان ذلك لأنه على الرغم من أن [التخفي] يمكن أن يخدع الحواس البصرية، إلا أنه لا يمكنه خداع الأعضاء الحسية الخاصة للخفاش.
لقد قبلت هذا. كما هو متوقع، بعد رؤية كل هذا، كان الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو قبوله.
بعد التحقق من أن محيطها آمن، تحركت آرش مرة أخرى، بوتيرة الحلزون.
كانت تتقدم بأبطأ ما يمكن في تعويذتها [الطيران] لأنها أرادت مراقبة محيطها. إذا سارت بأقصى سرعة، فلن تكون قادرة على الرد بسرعة كافية حتى لو كانت في حالة تأهب واكتشفت تهديدًا، وهذا يعني أنها ستقفز في فم أي وحوش تلاحقها. من أجل تجنب ذلك، خفضت سرعتها عن عمد.
أخيرًا، شعرت آرش بطبقة من الطاقة السحرية المحيطة بها وهي تزداد نحافة. كانت مدة تعويذة [الطيران] على وشك النفاد.
“أوووووه؟ أغمى عليها بالفعل؟ … إذًا ليست هناك حاجة لاستخدام. يمكنكِ احتضان الموت في أحلامك ~ “
نزلت ببطء على الأرض.
ابتسمت الفتاة من بجانب الخفاش العملاق الذي تحرك جناحيه بثبات في الهواء. كانت ابتسامة جمدت جسد آرش مثل الجليد، ابتسامة لا يبدو أنها تخص شخصًا في مثل عمرها على الإطلاق.
كانت تعويذة [الطيران] واحدة من تعاويذ المستوى الثالث التي تعرف آرش كيفية استخدامها. هذا يعني أيضًا أنها كانت واحدة من أكثر التعاويذ استنزافًا لها. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أرادت تجنب استخدامها.
السؤال الآن ماذا يجب أن تفعل. إلقاء [الطيران] مرة أخرى لن يكون مشكلة. شعرت أن لديها ما يكفي من المانا لذلك. ومع ذلك، كانت [الرؤية الليلية] أيضًا تعويذة حاسمة، وكان عليها أيضًا الاحتفاظ بما يكفي من المانا لفترات دفاعية في حالة القتال.
هذا فقط جعل الفتاة تضحك أكثر.
كانت تعويذة [الطيران] واحدة من تعاويذ المستوى الثالث التي تعرف آرش كيفية استخدامها. هذا يعني أيضًا أنها كانت واحدة من أكثر التعاويذ استنزافًا لها. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أرادت تجنب استخدامها.
قبضت الفتاة بسهولة على العصا بيد واحدة وجذبتها نحوها. أُلقيت آرش في ذراعي الفتاة. انتهى بهما الاثنان في عناق في الهواء.
فلننسى الظروف الحالية، حتى أنها لم تكن تعرف كم من الوقت سيستغرق للخروج من هذه الغابة دون استخدام التعويذات التي من شأنها أن تمنع إرهاقها. وبدون القدرة على الطيران، لم تستطع حتى تأكيد موقعها الحالي.
الفصل 4 – الجزء الثاني – بعض الأمل
“—أين يمكنني أن أستريح…” تمتمت آرش في نفسها.
“-[الطيران]!”
بالتأكيد، إذا استعادت المانا خلال النوم، فيمكنها استخدام [الطيران] في كثير من الأحيان، وستكون الحركة تحت أشعة الشمس أكثر أمانًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للغابة، حيث مالت الوحوش إلى أن تكون ليلية.
قد يكون من الأفضل لها أن تلتف في مكان ما وتنتظر الفجر، بدلاً من إجبار نفسها على الاستمرار في الغابة المظلمة.
لم يكن هناك من طريقة للعودة على قيد الحياة.
كانت تتقدم بأبطأ ما يمكن في تعويذتها [الطيران] لأنها أرادت مراقبة محيطها. إذا سارت بأقصى سرعة، فلن تكون قادرة على الرد بسرعة كافية حتى لو كانت في حالة تأهب واكتشفت تهديدًا، وهذا يعني أنها ستقفز في فم أي وحوش تلاحقها. من أجل تجنب ذلك، خفضت سرعتها عن عمد.
ومع ذلك، لم يكن لدى آرش أي فكرة عن مكان الأماكن الآمنة.
لو كانت إيمينا هنا، لكانت ستعرف على الأرجح. وإذا كان روبرديك أو هيكيران موجودًا، فيمكنها الراحة بسهولة حتى في المناطق الخطرة. ومع ذلك، فإن رفاقها الموثوقين بهم لم يعودوا معها.
لكن آرش عادت على الفور إلى رشدها. لم يكن هناك أي شخص من هذا القبيل يمكن أن يكون في مكان مثل هذا. على وجه الخصوص، لا يوجد شخص بكلتا قدميه على جذع الشجرة، ويقف موازيًا للأرض في تحدٍ مطلق للجاذبية.
ارتدت ثوبًا قرمزيًا ناعمًا، وهو ثوب بدا غير مناسب تمامًا لبيئتها الحالية. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع. شعرها الطويل البلاتيني، الذي بدا على وشك التمشيط على وجه آرش.
ابتسمت الفتاة من بجانب الخفاش العملاق الذي تحرك جناحيه بثبات في الهواء. كانت ابتسامة جمدت جسد آرش مثل الجليد، ابتسامة لا يبدو أنها تخص شخصًا في مثل عمرها على الإطلاق.
“—إيمينا، روبرديك…”
انحرفت أرش بجانب شجرة ضخمة وفكرت في رفاقها.
“- هل هذا ممكن حتى؟”
“- كاذبون.”
لم يأتي أي خبر منهم بعد كل هذا الوقت الطويل.
“- كاذبون.”
“-هل هذا صحيح.”
كما هو متوقع، لم يتمكنوا من الفرار.
كان عدم القدرة على الحفاظ على نظافة جسد المرء جزءًا لا يتجزأ من حياة العامل بالنسبة لآرش. كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع العمال والمغامرين والمسافرين وأي شخص يقضي وقتًا في التنقل بالخارج. حتى لو اتسخوا، فإن الرد المناسب سيكون “ماذا في ذلك؟”
“- كاذبون.”
______________
لا، هذا شيء تعرفه منذ البداية. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها التغلب على الكيان الجبار المعروف باسم آينز. مع ذلك، هل كانت حمقاء لأنها تمسكت بالأمل الضعيف في رؤيتهم مرة أخرى؟
جلست أرش على الأرض، وأسندت ظهرها على الشجرة، وأغمضت عينيها. كانت تعلم أنه أمر خطير.
ترك وجه الفتاة رقبة آرش. اجتاح شعور من الاشمئزاز فوق آرش وهي تنظر في تلك العيون القرمزية. داخل تلك العيون احترقت شهوة الميل لأنثى، ملطخة بنفس الرغبة الجسدية التي يمتلكها الرجال تجاه النساء.
ومع ذلك، أرادت أن تغلق عينيها.
“ها أنتِ ذا.”
“اوه، لقد بذلتي قصارى جهدك.”
عندما تذكرت ذكرى ثلاثتهم، ضغطت على جفونها.
ترك وجه الفتاة رقبة آرش. اجتاح شعور من الاشمئزاز فوق آرش وهي تنظر في تلك العيون القرمزية. داخل تلك العيون احترقت شهوة الميل لأنثى، ملطخة بنفس الرغبة الجسدية التي يمتلكها الرجال تجاه النساء.
كان الإحساس بالثلج البارد من اللحاء على رأسها مريحًا جدًا. لم تدرك كم كانت متعبة إلا بعد أن استراحت لفترة من الوقت. تحول توترها إلى إجهاد عاطفي وارتفع دون توقف.
“—هاا…”
تركت رأسها يرتاح على الشجرة.
ثم فتحت عينيها على مصراعيها.
فقد عقل آرش تمسكه بالوعي في وجه الوحش الضاحك الذي تفوح منه رائحة الدم.
على الرغم من صعوبة التنقل في هذه البيئة عادةً على الإنسان، بدلاً من الضوء، استخدمت آرش تعويذة [الرؤية الليلية] ، مما جعل محيطها يبدو مشرقاً مثل النهار.
رسمت [الرؤية الليلية] عالم الليل بألوان نقية ومشرقة، لكن لم يكن لديها تفسير لما رأته في مجال رؤيتها.
“… امم إنه مالح…”
“[تعالوا، أصدقائي.]”
كان شخص ما يشاهد آرش.
كان الأمر مثل أي شيء لم تره آرش من قبل، وبدا عيناها مذهولين عند رؤية هذه الفتاة الجميلة.
ومع ذلك، لم يكن لدى آرش أي فكرة عن مكان الأماكن الآمنة.
كانت محاطة بالغابة، وهناك أماكن قليلة هنا يمكن أن يصل إليها الضوء. حجبت الستائر المنتشرة للنباتات المكتظة بكثافة أي إضاءة من السماء، وبالتالي لم يكن هناك أي إضاءة على السطح.
جلست أرش على الأرض، وأسندت ظهرها على الشجرة، وأغمضت عينيها. كانت تعلم أنه أمر خطير.
ارتدت ثوبًا قرمزيًا ناعمًا، وهو ثوب بدا غير مناسب تمامًا لبيئتها الحالية. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع. شعرها الطويل البلاتيني، الذي بدا على وشك التمشيط على وجه آرش.
على الرغم من أنها كانت ابنة نبيلة، إلا أن آرش لم ترَ فتاة بهذا الجمال من قبل. إذا ظهرت في رقصة رسمية، فإن الرجال سوف يتدفقون عليها مثل العث، بدافع الرغبة في جمالها فقط. أشع بؤبؤيها القرمزيان سحرًا لا يقاوم بدا وكأنه يجذب روح آرش فيهم.
لكن آرش عادت على الفور إلى رشدها. لم يكن هناك أي شخص من هذا القبيل يمكن أن يكون في مكان مثل هذا. على وجه الخصوص، لا يوجد شخص بكلتا قدميه على جذع الشجرة، ويقف موازيًا للأرض في تحدٍ مطلق للجاذبية.
حتى عندما قالت هذا، ابتسمت أرش بمرارة في قلبها. لم تكن هناك طريقة لتهزم أي مطارد أرسله آينز، كائن موجود خارج حدود الفطرة السليمة.
كان من الواضح أن هذه مطاردة أرسلها آينز. ومع ذلك، لم يكن من المستحيل تمامًا أن تكون مقيمة في الغابة لفترة طويلة.
بمجرد أن اكتشفت وجود هذا الخفاش العملاق، لم تجده بنفسها لمحاولة تحويله إلى مسابقة السرعة. كان ذلك لأنه على الرغم من أن [التخفي] يمكن أن يخدع الحواس البصرية، إلا أنه لا يمكنه خداع الأعضاء الحسية الخاصة للخفاش.
“ها أنتِ ذا.”
“بالطبع لا. لم تكن هناك أي نية للسماح لكِ بالهروب من البداية.”
“بالطبع لا. لم تكن هناك أي نية للسماح لكِ بالهروب من البداية.”
تحطمت آمالها العابرة تمامًا.
المجلد 7: غزاة الضريح العظيم
“- مطاردة.”
امتد زوج ضخم من الأجنحة من خلف ظهر الفتاة. كانوا مثل الخفاش في الشكل، لكنهم كانوا أكبر بكثير. طار خفاش ضخم من خلفها، كما لو كان منفصلاً عن جسدها. وبالطبع، لا يمكن أن يكون الخفاش ذو العيون القرمزية المتوهجة مثل هذا مجرد وحش.
جلست أرش على الأرض، وأسندت ظهرها على الشجرة، وأغمضت عينيها. كانت تعلم أنه أمر خطير.
قفزت آرش بعيدًا لفتح فجوة، مشيرةً بعصاها نحو الفتاة. بدت الفتاة غير مهتمة بآرش، وسارت ببطئ علي جذع الشجرة.
وبعد ذلك، غلف الإرهاب آرش تمامًا.
“هيا، ابدأي الركض.”
جلست أرش على الأرض، وأسندت ظهرها على الشجرة، وأغمضت عينيها. كانت تعلم أنه أمر خطير.
“- إذا هزمتكِ هنا، يمكنني الفرار بأمان أكبر.”
حتى عندما قالت هذا، ابتسمت أرش بمرارة في قلبها. لم تكن هناك طريقة لتهزم أي مطارد أرسله آينز، كائن موجود خارج حدود الفطرة السليمة.
“حسنًا، استمري في الفرار ~”
بمعرفة ذلك، كان السبب وراء قولها ذلك هو قياس رد فعل الطرف الآخر.
“إذًا، هاجميني بكل وسائلك الممكنة، على الرغم من أنني لا أستطيع اللعب معك إلا لفترة من الوقت.”
قال موقفها إنها تفهم تمامًا فرق القوة بينهما. وهو ما يعني أنه إذا حاربت آرش، فلن يكون الأمر أكثر من اللعب معها.
“-[الطيران]!”
ألقت آرش تعويذتها وبدأت في الفرار. لم تكن هناك الرحلة البطيئة والمريحة التي أظهرتها على الأرض سابقًا. بحركات سريعة، أصبحت عالياً في السماء، غطت وجهها بذراعيها عندما اخترقت حاجز الغابة وحلقت في الهواء.
رسمت [الرؤية الليلية] عالم الليل بألوان نقية ومشرقة، لكن لم يكن لديها تفسير لما رأته في مجال رؤيتها.
تحت سماء الليل، نظرت آرش حولها مرة أخرى. كانت على أهبة الاستعداد للوحش الذي يشبه الخفافيش الذي رأته سابقًا. ومع ذلك، يبدو أنه لم يعد موجودًا في أي مكان. وهكذا، كل ما تبقى هو الهروب.
“نعم، نعم، استمري، استمري.”
قفزت آرش بعيدًا لفتح فجوة، مشيرةً بعصاها نحو الفتاة. بدت الفتاة غير مهتمة بآرش، وسارت ببطئ علي جذع الشجرة.
نادى الصوت الجميل على آرش التي حاولت يائسًا الفرار. ترنح قلبها. بعد إلقاء نظرات محمومة حولها، حاولت آرش معرفة مصدره.
كان ردًا على تمتماتها الذاتية. استدارت أرش، ولديها فكرة عمن قد تراه.
اتى من أمامها ومن فوقها.
“أوووووه؟ أغمى عليها بالفعل؟ … إذًا ليست هناك حاجة لاستخدام. يمكنكِ احتضان الموت في أحلامك ~ “
عندها رأت – الفتاة الجميلة.
حتى عندما قالت هذا، ابتسمت أرش بمرارة في قلبها. لم تكن هناك طريقة لتهزم أي مطارد أرسله آينز، كائن موجود خارج حدود الفطرة السليمة.
كل ما فعلته هو الفرار.
“-[البرق]!”
السؤال الآن ماذا يجب أن تفعل. إلقاء [الطيران] مرة أخرى لن يكون مشكلة. شعرت أن لديها ما يكفي من المانا لذلك. ومع ذلك، كانت [الرؤية الليلية] أيضًا تعويذة حاسمة، وكان عليها أيضًا الاحتفاظ بما يكفي من المانا لفترات دفاعية في حالة القتال.
رأت العالم إلى ما وراءه، لكن جسد آرش لم يستطع عبور هذا العالم. كانت آرش الآن مائتي متر فوق مستوى الأرض ووصل الجدار غير المرئي إلى هذا الارتفاع.
قفز برق أبيض مائل للزرقة من رأس عصاها وانشق عبر الليل. كانت هذه أقوى تعويذة هجوم لـ آرش. على الرغم من أنها اخترقت الفتاة، إلا أن الابتسامة لم تختف من وجهها.
كانت خطتها الأصلية هي استخدام تعويذة [الطيران] لتهرب، منذ أن كانت بالخارج. ولكن بمجرد أن حلقت فوق الأشجار، رأت شكلًا أسود ضخمًا في السماء بدا وكأنه يبحث عن شيء ما، لذا تخلت عن هذه الخطة.
باتت آرش متأكدة من ذلك. هذا وحش على قدم المساواة مع آينز، مما يعني أنه لا توجد طريقة يمكن لآرش أن تهزمها. تحدثت الفتاة بمرح مع آرش التي حرصت على الفرار.
______________
“[تعالوا، أصدقائي.]”
“- كاذبون.”
امتد زوج ضخم من الأجنحة من خلف ظهر الفتاة. كانوا مثل الخفاش في الشكل، لكنهم كانوا أكبر بكثير. طار خفاش ضخم من خلفها، كما لو كان منفصلاً عن جسدها. وبالطبع، لا يمكن أن يكون الخفاش ذو العيون القرمزية المتوهجة مثل هذا مجرد وحش.
لهثت آرش بشدة.
ابتسمت الفتاة من بجانب الخفاش العملاق الذي تحرك جناحيه بثبات في الهواء. كانت ابتسامة جمدت جسد آرش مثل الجليد، ابتسامة لا يبدو أنها تخص شخصًا في مثل عمرها على الإطلاق.
“على الرغم من أنه يبدو أنكِ قد حصلتي على انطباع خاطئ حول هذا المكان. هذا هو الطابق السادس من ضريح نازاريك العظيم. هذا يعني أنكِ تحت الأرض.”
كما هو متوقع، لم يتمكنوا من الفرار.
“حسنًا، استمري في الفرار ~”
كانت تتقدم بأبطأ ما يمكن في تعويذتها [الطيران] لأنها أرادت مراقبة محيطها. إذا سارت بأقصى سرعة، فلن تكون قادرة على الرد بسرعة كافية حتى لو كانت في حالة تأهب واكتشفت تهديدًا، وهذا يعني أنها ستقفز في فم أي وحوش تلاحقها. من أجل تجنب ذلك، خفضت سرعتها عن عمد.
***
هربت أرش.
قد يكون من الأفضل لها أن تلتف في مكان ما وتنتظر الفجر، بدلاً من إجبار نفسها على الاستمرار في الغابة المظلمة.
كان من الواضح أن هذه مطاردة أرسلها آينز. ومع ذلك، لم يكن من المستحيل تمامًا أن تكون مقيمة في الغابة لفترة طويلة.
كل ما فعلته هو الفرار.
تركت رأسها يرتاح على الشجرة.
طارت إلى الغابة لتفقد مطاردها، وخدشت الفروع جسدها وهي تهرب.
فلننسى الظروف الحالية، حتى أنها لم تكن تعرف كم من الوقت سيستغرق للخروج من هذه الغابة دون استخدام التعويذات التي من شأنها أن تمنع إرهاقها. وبدون القدرة على الطيران، لم تستطع حتى تأكيد موقعها الحالي.
نظرًا لأنها تخلصت من رفاقها للهروب، كان هذا يعني أنه يجب عليها الخروج من هنا بغض النظر عن السبب. في عقلها، ستفعل أي شيء لتحقيق ذلك.
ألقت آرش تعويذتها وبدأت في الفرار. لم تكن هناك الرحلة البطيئة والمريحة التي أظهرتها على الأرض سابقًا. بحركات سريعة، أصبحت عالياً في السماء، غطت وجهها بذراعيها عندما اخترقت حاجز الغابة وحلقت في الهواء.
وبعد هروب من عرف كم من الوقت، حدقت آرش في يأس إلى الأمام.
“أوووووه؟ أغمى عليها بالفعل؟ … إذًا ليست هناك حاجة لاستخدام. يمكنكِ احتضان الموت في أحلامك ~ “
“أهاهاهاها!”
لقد اصطدمت بجدار.
نزلت ببطء على الأرض.
وقف أمامها جدار غير مرئي.
“اوه، لقد بذلتي قصارى جهدك.”
“…هذا؟”
رأت العالم إلى ما وراءه، لكن جسد آرش لم يستطع عبور هذا العالم. كانت آرش الآن مائتي متر فوق مستوى الأرض ووصل الجدار غير المرئي إلى هذا الارتفاع.
هربت أرش.
عندها رأت – الفتاة الجميلة.
“-هذا هو-“
لا، هذا شيء تعرفه منذ البداية. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها التغلب على الكيان الجبار المعروف باسم آينز. مع ذلك، هل كانت حمقاء لأنها تمسكت بالأمل الضعيف في رؤيتهم مرة أخرى؟
“كوني مرتاحة. سوف تموتين دون أن تعاني من أي معاناة. كوني ممتنة لآينز ساما على رحمته.”
تمتمت أرش لنفسها بينما كان اليأس يتغلغل في قلبها. طارت وشعرت بيديها. لكن… الجدار لا يزال جدارًا.
كما توقعت. الفتاة الجميلة. ولكن الآن لديها ثلاثة من الخفافيش العملاقة كمرافقين لها.
لم يأتي أي خبر منهم بعد كل هذا الوقت الطويل.
بغض النظر عن المكان الذي طارت فيه، أخبرتها يداها أن هناك شيئًا صلبًا في طريقها.
“ما هذا؟!”
فقد عقل آرش تمسكه بالوعي في وجه الوحش الضاحك الذي تفوح منه رائحة الدم.
“جدار بالطبع.”
“جدار بالطبع.”
كان ردًا على تمتماتها الذاتية. استدارت أرش، ولديها فكرة عمن قد تراه.
كما توقعت. الفتاة الجميلة. ولكن الآن لديها ثلاثة من الخفافيش العملاقة كمرافقين لها.
كل ما فعلته هو الفرار.
“- كاذبون.”
“ما هذا؟!”
“على الرغم من أنه يبدو أنكِ قد حصلتي على انطباع خاطئ حول هذا المكان. هذا هو الطابق السادس من ضريح نازاريك العظيم. هذا يعني أنكِ تحت الأرض.”
السؤال الآن ماذا يجب أن تفعل. إلقاء [الطيران] مرة أخرى لن يكون مشكلة. شعرت أن لديها ما يكفي من المانا لذلك. ومع ذلك، كانت [الرؤية الليلية] أيضًا تعويذة حاسمة، وكان عليها أيضًا الاحتفاظ بما يكفي من المانا لفترات دفاعية في حالة القتال.
“…هذا؟”
أشارت أرش إلى العالم. السماء، والنجوم، والرياح العاصفة، والغابة الممتدة على مد البصر. على الرغم من أنها لم تكن تعتقد أن هذا المكان يمكن أن يكون تحت الأرض، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بهؤلاء الناس، فقد يكون هذا احتمالًا.
بمجرد أن اكتشفت وجود هذا الخفاش العملاق، لم تجده بنفسها لمحاولة تحويله إلى مسابقة السرعة. كان ذلك لأنه على الرغم من أن [التخفي] يمكن أن يخدع الحواس البصرية، إلا أنه لا يمكنه خداع الأعضاء الحسية الخاصة للخفاش.
ابتسمت الفتاة من بجانب الخفاش العملاق الذي تحرك جناحيه بثبات في الهواء. كانت ابتسامة جمدت جسد آرش مثل الجليد، ابتسامة لا يبدو أنها تخص شخصًا في مثل عمرها على الإطلاق.
“الوجودات السامية الواحدة والأربعين، أعظم خالقينا، حكموا هذا المكان ذات مرة. تم صنعه من قبلهم، وحتى نحن لا نفهم كل ذلك.”
لو كانت إيمينا هنا، لكانت ستعرف على الأرجح. وإذا كان روبرديك أو هيكيران موجودًا، فيمكنها الراحة بسهولة حتى في المناطق الخطرة. ومع ذلك، فإن رفاقها الموثوقين بهم لم يعودوا معها.
“- خلقوا عالمًا؟ هذا من شأنه أن يجعلهم مثل الآلهة…”
“هذا صحيح. بالنسبة لنا، هم كيانات على نفس مستوى الآلهة. الآلهة مع آينز ساما كزعيم لهم.”
نظرت آرش حولها.
ثم فتحت عينيها على مصراعيها.
لقد قبلت هذا. كما هو متوقع، بعد رؤية كل هذا، كان الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو قبوله.
انفصلت شفتاها عن أذنيها ثم انتشر اللون الأحمر لقزحية العين ليبتلع بقية عينيها.
لم يكن هناك من طريقة للعودة على قيد الحياة.
ومع ذلك، أرادت أن تغلق عينيها.
عندها رأت – الفتاة الجميلة.
“حسنًا، ألن تهربي؟”
وقف أمامها جدار غير مرئي.
على الرغم من أنها كانت ابنة نبيلة، إلا أن آرش لم ترَ فتاة بهذا الجمال من قبل. إذا ظهرت في رقصة رسمية، فإن الرجال سوف يتدفقون عليها مثل العث، بدافع الرغبة في جمالها فقط. أشع بؤبؤيها القرمزيان سحرًا لا يقاوم بدا وكأنه يجذب روح آرش فيهم.
“- هل هذا ممكن حتى؟”
“-[الطيران]!”
كان الأمر مثل أي شيء لم تره آرش من قبل، وبدا عيناها مذهولين عند رؤية هذه الفتاة الجميلة.
“بالطبع لا. لم تكن هناك أي نية للسماح لكِ بالهروب من البداية.”
باتت آرش متأكدة من ذلك. هذا وحش على قدم المساواة مع آينز، مما يعني أنه لا توجد طريقة يمكن لآرش أن تهزمها. تحدثت الفتاة بمرح مع آرش التي حرصت على الفرار.
“-هل هذا صحيح.”
كان عدم القدرة على الحفاظ على نظافة جسد المرء جزءًا لا يتجزأ من حياة العامل بالنسبة لآرش. كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع العمال والمغامرين والمسافرين وأي شخص يقضي وقتًا في التنقل بالخارج. حتى لو اتسخوا، فإن الرد المناسب سيكون “ماذا في ذلك؟”
أمسكت أرش بعصاها بإحكام بكلتا يديها ووجهتها نحو الفتاة. لم يعد بإمكانها استخدام التعاويذ لأن المانا نفذت. ومع ذلك، حتى في هذه المواقف اليائسة، كان عليها أن تبذل قصارى جهدها حتى اللحظة الأخيرة. كان هذا هو واجب آرش، العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة من مجموعة البصيرة.
آخر ما دار في عقلها هو وجوه شقيقتها المنتظرة.
هذا فقط جعل الفتاة تضحك أكثر.
“اوه، لقد بذلتي قصارى جهدك.”
كان الأمر مثل أي شيء لم تره آرش من قبل، وبدا عيناها مذهولين عند رؤية هذه الفتاة الجميلة.
لم يكن رد الفتاة على انقضاض آرش بالكامل أكثر من مجرد تعليق ممل.
“حسنًا، لقد انتهت محاولتك الصغيرة الحزينة للهروب من هنا… على الرغم من أنه من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤيتكِ تنهارين من البكاء.”
كما توقعت. الفتاة الجميلة. ولكن الآن لديها ثلاثة من الخفافيش العملاقة كمرافقين لها.
قبضت الفتاة بسهولة على العصا بيد واحدة وجذبتها نحوها. أُلقيت آرش في ذراعي الفتاة. انتهى بهما الاثنان في عناق في الهواء.
في هذا الوضع، دفنت الفتاة وجهها في رقبة آرش. على الرغم من أن آرش حاولت أن تكافح، إلا أن الفتاة التي تمسكت بها مثل الصمغ لا يمكن تحريكها. تنفست الفتاة بحرارة على رقبة آرش، ثم ارتجف جسد آرش.
بعبارة أخرى، كل ما يمكنها فعله هو أن تظل متيقظة للأعداء الذين كانوا يحاولون التقدم إلى أماكن قريبة، والابتعاد عنهم، والفرار. كانت متوترة لأنها ادكرت تمامًا لهذه الحقيقة، وقد استنزفت قوتها العقلية أكثر من المعتاد.
“… امم، رائحة العرق…”
انفصلت شفتاها عن أذنيها ثم انتشر اللون الأحمر لقزحية العين ليبتلع بقية عينيها.
كان عدم القدرة على الحفاظ على نظافة جسد المرء جزءًا لا يتجزأ من حياة العامل بالنسبة لآرش. كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع العمال والمغامرين والمسافرين وأي شخص يقضي وقتًا في التنقل بالخارج. حتى لو اتسخوا، فإن الرد المناسب سيكون “ماذا في ذلك؟”
ومع ذلك، أرادت أن تغلق عينيها.
ومع ذلك، كانت لا تزال تشعر بالخجل الشديد لأن فتاة أصغر منها وأجمل منها أخبرتها بذلك.
حتى عندما قالت هذا، ابتسمت أرش بمرارة في قلبها. لم تكن هناك طريقة لتهزم أي مطارد أرسله آينز، كائن موجود خارج حدود الفطرة السليمة.
ترك وجه الفتاة رقبة آرش. اجتاح شعور من الاشمئزاز فوق آرش وهي تنظر في تلك العيون القرمزية. داخل تلك العيون احترقت شهوة الميل لأنثى، ملطخة بنفس الرغبة الجسدية التي يمتلكها الرجال تجاه النساء.
هربت أرش.
“كوني مرتاحة. سوف تموتين دون أن تعاني من أي معاناة. كوني ممتنة لآينز ساما على رحمته.”
“——!”
بعد التحقق من أن محيطها آمن، تحركت آرش مرة أخرى، بوتيرة الحلزون.
كان الأمر مثل أي شيء لم تره آرش من قبل، وبدا عيناها مذهولين عند رؤية هذه الفتاة الجميلة.
أرادت آرش الرد، ولكن بدلاً من ذلك كان كل ما شعرت به هو الدهشة – الدهشة من حقيقة أن جسدها قد تم تجميده. كان الأمر كما لو أن هؤلاء البؤبؤين القرمزيين قد سرقوا روحها.
أخيرًا، أدركت آرش الهوية الحقيقية للفتاة. لم تكن بشرية – لقد كانت مصاصة دماء.
“…هذا؟”
نظرًا لأنها تخلصت من رفاقها للهروب، كان هذا يعني أنه يجب عليها الخروج من هنا بغض النظر عن السبب. في عقلها، ستفعل أي شيء لتحقيق ذلك.
“…ولهذا…”
كان عدم القدرة على الحفاظ على نظافة جسد المرء جزءًا لا يتجزأ من حياة العامل بالنسبة لآرش. كان هذا صحيحًا بالنسبة لجميع العمال والمغامرين والمسافرين وأي شخص يقضي وقتًا في التنقل بالخارج. حتى لو اتسخوا، فإن الرد المناسب سيكون “ماذا في ذلك؟”
“… امم، رائحة العرق…”
كان الأمر مثل أي شيء لم تره آرش من قبل، وبدا عيناها مذهولين عند رؤية هذه الفتاة الجميلة.
اقترب وجه الفتاة من آرش، وانزلق لسانها من شفتيها ليلعق برفق خدي آرش.
كان ردًا على تمتماتها الذاتية. استدارت أرش، ولديها فكرة عمن قد تراه.
“على الرغم من أنه يبدو أنكِ قد حصلتي على انطباع خاطئ حول هذا المكان. هذا هو الطابق السادس من ضريح نازاريك العظيم. هذا يعني أنكِ تحت الأرض.”
“… امم إنه مالح…”
بمعرفة ذلك، كان السبب وراء قولها ذلك هو قياس رد فعل الطرف الآخر.
“أوووووه؟ أغمى عليها بالفعل؟ … إذًا ليست هناك حاجة لاستخدام. يمكنكِ احتضان الموت في أحلامك ~ “
ضحكت الفتاة، وابتلع اليأس روح آرش.
نزلت ببطء على الأرض.
“الوجودات السامية الواحدة والأربعين، أعظم خالقينا، حكموا هذا المكان ذات مرة. تم صنعه من قبلهم، وحتى نحن لا نفهم كل ذلك.”
هذا فقط جعل الفتاة تضحك أكثر.
______________
انفصلت شفتاها عن أذنيها ثم انتشر اللون الأحمر لقزحية العين ليبتلع بقية عينيها.
بصوت طقطقة، فتحت فمها. ما كان ذات مرة أسنانًا بيضاء لؤلؤية نظيفة أصبحت الآن أشياء جعلت الناس يفكرون في الحقن الطبية، في صفوف متعددة مثل تلك الموجودة لدى سمكة القرش. أصبح صوتها فاسدًا، وسال لعابها بشكل واضح من زوايا فمها.
ثم فتحت عينيها على مصراعيها.
وبعد ذلك، غلف الإرهاب آرش تمامًا.
“أهاهاهاها!”
امتد زوج ضخم من الأجنحة من خلف ظهر الفتاة. كانوا مثل الخفاش في الشكل، لكنهم كانوا أكبر بكثير. طار خفاش ضخم من خلفها، كما لو كان منفصلاً عن جسدها. وبالطبع، لا يمكن أن يكون الخفاش ذو العيون القرمزية المتوهجة مثل هذا مجرد وحش.
فقد عقل آرش تمسكه بالوعي في وجه الوحش الضاحك الذي تفوح منه رائحة الدم.
“اوه، لقد بذلتي قصارى جهدك.”
ترجمة: Scrub
عندها رأت – الفتاة الجميلة.
آخر ما دار في عقلها هو وجوه شقيقتها المنتظرة.
بعد التحقق من أن محيطها آمن، تحركت آرش مرة أخرى، بوتيرة الحلزون.
“أوووووه؟ أغمى عليها بالفعل؟ … إذًا ليست هناك حاجة لاستخدام. يمكنكِ احتضان الموت في أحلامك ~ “
فقد عقل آرش تمسكه بالوعي في وجه الوحش الضاحك الذي تفوح منه رائحة الدم.
“-[الطيران]!”
______________
انحرفت أرش بجانب شجرة ضخمة وفكرت في رفاقها.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
