نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-812

الفصل 812

الفصل 812

هم الأشخاص الذين تم الإشادة بهم على أنهم ‘أعمدة’ لدعم الإمبراطورية. ومع ذلك ، فإن مرسيدس ومعظم الإمبراطورية لم تعترف بالأعمدة الخمسة. لا ، على وجه الدقة ، لم يتمكنوا من التعرف على الأركان الخمسة. كان ذلك لأن الأعمدة الخمسة لم يكن لديها أي شيء لتظهره. لقد كانوا أقوياء ، لكنهم لم يحققوا أي إنجاز معين.

“بيارو ، انتظر!” رن صراخ شخص ما. الشخص الذي ظهر كان المدير رابت. في البداية استقبل جريد بأدب قبل تسليم قطعة من الورق إلى بيارو. “هذه هي تكلفة الأضرار التي لحقت بالمزارع أمس! سأخصمها من راتبك!”

حسنًا ، يمكن القول إنهم عززوا الإمبراطور من خلال حماية جانب الإمبراطور والحفاظ على توازن الإمبراطورية نتيجة لذلك. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، ماذا عن الركائز السابقة المسماة بيارو و أسموفيل؟ لقد هزموا عددًا لا يحصى من الأعداء و قاموا بحماية عدد لا يحصى من الناس. لقد كانوا نموذجًا يحتذى به للشعب والنبلاء ، حيث قاموا بإنقاذ الإمبراطورية كلما كانت في أزمة ومنح الإمبرياليين الشجاعة.

“بيارو ، انتظر!” رن صراخ شخص ما. الشخص الذي ظهر كان المدير رابت. في البداية استقبل جريد بأدب قبل تسليم قطعة من الورق إلى بيارو. “هذه هي تكلفة الأضرار التي لحقت بالمزارع أمس! سأخصمها من راتبك!”

كان بيارو وأسموفيل شخصين عظماء.

بهذه اللحظة.

“… مزارع.”

“…”

“لا تمزح”. لم تستطع مرسيدس التحدث عن رغباتها وآمالها. كان ذلك لأن بصيرتها كانت تخبرها أنه حقيقي وليس خدعة. لقد خلقت القوة الزراعية لبيارو حقلاً جديدًا في لحظة.

تعمق الليل بمنظر دافئ.

“لماذا…” كانت مرسيدس شاحبة وهي تعض شفتيها المرتعشتين. أرادت أن تكون هذه اللحظة كابوسًا. ومع ذلك ، كان هذا حقيقة. كان ذلك فظيعا.

اهتمت مرسيدس بالناس لكنها كانت لا تزال نبيلة. لقد تعلمت أن هناك كرامة في كل مهنة ، وقد اعترفت بذلك. ومع ذلك ، كانت مرسيدس أنبل من أي شخص آخر. لم تستطع فهم أو الاعتراف بأن بيارو التي كانت معجبة به منذ فترة طويلة أصبح الآن مزارعًا متواضعًا.

“لماذا أنت مزارع؟”

بهذه اللحظة.

كانت مهنة المزارع مقصورة على الريفيين.

“كوك…!”

اهتمت مرسيدس بالناس لكنها كانت لا تزال نبيلة. لقد تعلمت أن هناك كرامة في كل مهنة ، وقد اعترفت بذلك. ومع ذلك ، كانت مرسيدس أنبل من أي شخص آخر. لم تستطع فهم أو الاعتراف بأن بيارو التي كانت معجبة به منذ فترة طويلة أصبح الآن مزارعًا متواضعًا.

“بيارو ، انتظر!” رن صراخ شخص ما. الشخص الذي ظهر كان المدير رابت. في البداية استقبل جريد بأدب قبل تسليم قطعة من الورق إلى بيارو. “هذه هي تكلفة الأضرار التي لحقت بالمزارع أمس! سأخصمها من راتبك!”

تفهم بيارو مشاعرها لأنه كان أيضًا من طبقة النبلاء. ومع ذلك ، أدرك الآن بيارو أنه… “أحب أن أكون مزارعًا أفضل من المبارز العظيم.”

لاحظ جريد في وقت متأخر ، “الأرض الزراعية…”

أمسك بيارو بالمذراة وأخرج مضرب. كانت أداة تستخدم لسحق الحبوب. لا توجد وظيفة أفضل من أخرى. إذا كان علينا أن نناقش ذلك ، فإن المزارع أسمى من المبارز العظيم أو قديس السيف. بدون مزارع ، لا يوجد طعام للاستخدام اليومي. إذا لم يكن هناك طعام لذيذ ، فلن تستطيع الإنسانية أن تتطور كثيرًا وأن تكون سعيدة”.

“بيارو ، انتظر!” رن صراخ شخص ما. الشخص الذي ظهر كان المدير رابت. في البداية استقبل جريد بأدب قبل تسليم قطعة من الورق إلى بيارو. “هذه هي تكلفة الأضرار التي لحقت بالمزارع أمس! سأخصمها من راتبك!”

“…”

كانوا يتحدثون عن الأطفال الذين أحضرهم جريد من برج الخلود. كان الأطفال ، الذين أسيء فهمهم على أنهم أطفال جريد ، موضوعًا للنقاش مؤخرًا في مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك لأن جميع الأطفال كانت لديهم أدمغة عبقرية.

بعد كل شيء ، إذا لم يكن هناك صياد ، فلا يمكن جمع اللحم أو الجلد. رفضت مرسيدس تصريحات بيارو المتطرفة وشعرت بالواجب بدلاً من ذلك. خلال الـ 12 عامًا الماضية ، شعرت بالواجب لمساعدة بيارو ‘المكسور’ على التعافي من حياته الجهنمية.

“لا تمزح”. لم تستطع مرسيدس التحدث عن رغباتها وآمالها. كان ذلك لأن بصيرتها كانت تخبرها أنه حقيقي وليس خدعة. لقد خلقت القوة الزراعية لبيارو حقلاً جديدًا في لحظة.

“ليس هناك وقت للأسئلة والأجوبة.”

“… نعم.”

تألقت أجنحتها الفضية الممزقة ببراعة مرة أخرى.

كانت مهنة المزارع مقصورة على الريفيين.

كوووه!

كانت مهنة المزارع مقصورة على الريفيين.

بدأ سيفا مرسيدس يتوهجان. اللمعان النقي ملأ ظلام الليل وابتلع القمر.

“…”

“بيارو! استعد عقلك!”

“جلالتك ، سأكون أكثر اجتهادا.”

كانت هجمات مرسيدس استثنائية. تسببت هجمات الضوء الأبيض في العديد من الجروح في جسد بيارو. كان بيارو يرتدي ملابس قماشية رقيقة ولم يستطع مقاومة هجمات مرسيدس الحادة. ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر. بدأت مرسيدس في مبادلة الأسلحة. لقد تراكمت عليها الأضرار على بيارو دون إعطائه وقتًا للراحة وفتحت المسافة لتجنب هجوم مضاد.

“…”

بالطبع ، كان بيارو مثابرًا. استخدم قدرات النمو السريع لديه لإنشاء حاجز من النباتات وقطع الهجمات بعيدة المدى. طار الأرز والقمح والبطاطس والملفوف في الهواء.

انفجرت الحبيبات دون انقطاع. ارتفعت المحاصيل من الأرض وامتدت حول جسم مرسيدس. تم تقييد تصرفات مرسيدس بشدة حيث تم القبض على معصميها و كاحليها بسبب المحاصيل التي استمرت في النمو. توازن مرسيدس المثالي للمبادلة بين جميع أنواع الأسلحة – السيف ، الفأس ، القوس ، الدرع ، الرمح ، وما إلى ذلك – على أساس كل حالة على حدة ، انهار أمام المحاصيل.

“…!” انسحبت مرسيدس. تقلصت الحبوب والخضروات كما لو كانت على وشك الانفجار. ومع ذلك ، هذه المرة لم تنفجر. وبدلا من ذلك ضربوا جسدها. ربط بيارو هذا الهجوم بالنمط السادس من الزراعة الحرة. لقد أصبح وابل من الهجمات!

“ماذا عن ذلك؟ هذه هي قوة المزارع! أنا أقوى بكثير وأكثر صحة مما كنت عليه خلال أيام المبارز العظيم. أستطيع أن أجلب السعادة للمزيد من الناس! هذا هو!”

اهتزت مرسيدس عندما اصطدم المضرب بظهرها. كان دفاعها ضعيفًا جدًا لأنها كانت ترتدي فقط درعًا جلديًا قديمًا ، لذلك شعرت بألم شديد. كانت أشد إيلامًا مما كانت عليه عندما طعنها سيف أو رمح. من أجل أن يضرب المزارع فارسًا نبيلًا. كانت معاناتها العقلية لا تُضاهى.

“نمط المبارزة الفائق الرابع…!”

“ماذا عن ذلك؟ هذه هي قوة المزارع! أنا أقوى بكثير وأكثر صحة مما كنت عليه خلال أيام المبارز العظيم. أستطيع أن أجلب السعادة للمزيد من الناس! هذا هو!”

اهتمت مرسيدس بالناس لكنها كانت لا تزال نبيلة. لقد تعلمت أن هناك كرامة في كل مهنة ، وقد اعترفت بذلك. ومع ذلك ، كانت مرسيدس أنبل من أي شخص آخر. لم تستطع فهم أو الاعتراف بأن بيارو التي كانت معجبة به منذ فترة طويلة أصبح الآن مزارعًا متواضعًا.

“كوك…!”

كانت الأرض في حالة اضطراب. كانت التأثيرات الناتجة عن قتال أسطورتين رائعة بما يكفي لمقارنتها بالإغارة على شيطان عظيم. كانت على نطاق مختلف حيث اختفت جميع الأراضي الزراعية في طريق الشعبين. شاهد جريد الشعبين يتقاتلان من مسافة وابتلع ريقه. “تنين ونمر يتقاتلان…!”

“هذا هو طريقي الجديد!”

حسنًا ، يمكن القول إنهم عززوا الإمبراطور من خلال حماية جانب الإمبراطور والحفاظ على توازن الإمبراطورية نتيجة لذلك. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، ماذا عن الركائز السابقة المسماة بيارو و أسموفيل؟ لقد هزموا عددًا لا يحصى من الأعداء و قاموا بحماية عدد لا يحصى من الناس. لقد كانوا نموذجًا يحتذى به للشعب والنبلاء ، حيث قاموا بإنقاذ الإمبراطورية كلما كانت في أزمة ومنح الإمبرياليين الشجاعة.

كانت الأرض في حالة اضطراب. كانت التأثيرات الناتجة عن قتال أسطورتين رائعة بما يكفي لمقارنتها بالإغارة على شيطان عظيم. كانت على نطاق مختلف حيث اختفت جميع الأراضي الزراعية في طريق الشعبين. شاهد جريد الشعبين يتقاتلان من مسافة وابتلع ريقه. “تنين ونمر يتقاتلان…!”

“آه…” بينما كانت مرسيدس تحلق في الهواء ، أدركت ، “ليس هناك مهنة واحدة أكثر نبلاً من غيرها.”

تنين ونمر.

بعد انتهاء المعركة ، ألقى مرسيدس وبيارو بالثقل في قلوبهما طوال الليل و جاءا إلى جريد في الصباح. قال بيارو إنه سيغادر إلى مدن مصاصي الدماء. “نعم. الآن بعد أن أصبح أفضل فارس مع جلالتك ، يمكنني أن أغادر مع شعوري بالاطمئنان”.

ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة جريد في الوقت الحالي. كان مشغولا جدا في الشعور بالرهبة.

أما عن الأسف الذي شعر به حيال تحول بيارو إلى مزارع؟ لقد تلاشى ذلك. سيكون من الغريب إذا شعر جريد بالأسف حيال ذلك. بعد كل شيء ، كان بيارو الآن يقاتل أفضل عدة مرات من قديس السيف كراغول!

‘هل كان بيارو دائمًا بهذه القوة؟’

تم نقل قلب بيارو الحقيقي إلى جريد ، ولم يعد بإمكان جريد إيقافه. الشعور بالامتنان ، أمسك جريد بيدي بيارو. “شكرا جزيلا. لكن ضع هذا في الاعتبار. لا تتطرف. لن أسامحك إذا غادرت مثل خان”.

انفجرت الحبيبات دون انقطاع. ارتفعت المحاصيل من الأرض وامتدت حول جسم مرسيدس. تم تقييد تصرفات مرسيدس بشدة حيث تم القبض على معصميها و كاحليها بسبب المحاصيل التي استمرت في النمو. توازن مرسيدس المثالي للمبادلة بين جميع أنواع الأسلحة – السيف ، الفأس ، القوس ، الدرع ، الرمح ، وما إلى ذلك – على أساس كل حالة على حدة ، انهار أمام المحاصيل.

“كوك…!”

في النهاية ، هل كان هذا نيرف آخر؟ هل ضعفت مرسيدس في اللحظة التي أصبحت فيها حليفته؟ لا ، لم يكن الأمر كذلك. كانت مرسيدس لا تزال قوية. كان مجرد أن بيارو كان أقوى منها.

“نمط المبارزة الفائق الرابع…!”

لاحظ جريد في وقت متأخر ، “الأرض الزراعية…”

ترجمة : Don Kol

كانت هذه الحقول التي عمل عليها بيارو لسنوات. هذا المكان.

“نعم. أزيلت ظلال قلوبهم. أعتقد أن المودة التي أظهرتها جلالتك أثناء إحضار الأطفال إلى هنا شفت الكثير من جراحهم. لقد أبليت حسنا. أنت أبليت حسنا.” كانت عيون العصي دافئة وهو يحدق في جريد.

“إنه مجال بيارو…!”

كان السبب في أن مملكة مدجج بالعتاد قادرة على إحراز تقدم مطرد أثناء غياب جريد كان بفضل جميع الأشخاص الذين عملوا بجد.

كان بيارو بالفعل خارج معايير الـ NPC. أصبح بيارو الأسطوري الآن وحش زعيم. نبض قلب جريد بحماس لأنه كان لديه ثقة كبيرة في بيارو الذي أظهر دائمًا قوة ساحقة. لقد شعر أنه يمكنه الاعتماد بشكل لا نهائي على بيارو.

تفهم بيارو مشاعرها لأنه كان أيضًا من طبقة النبلاء. ومع ذلك ، أدرك الآن بيارو أنه… “أحب أن أكون مزارعًا أفضل من المبارز العظيم.”

أما عن الأسف الذي شعر به حيال تحول بيارو إلى مزارع؟ لقد تلاشى ذلك. سيكون من الغريب إذا شعر جريد بالأسف حيال ذلك. بعد كل شيء ، كان بيارو الآن يقاتل أفضل عدة مرات من قديس السيف كراغول!

“…”

“بيارو!” صدت صرخة جريد في الأراضي الزراعية. “أرني قوة الأقوى!”

تم نقل حزن ومعاناة جريد على رحيل خان المفاجئ إلى بيارو ، الذي عاش مع الأسف.

تردد صراخه. اخترق صوت المحراث اليدوي واصطدام السيف في الهواء وفي أذني بيارو. ارتجفت يدا بيارو عندما كان يمسك بالمعدات الزراعية. “إذا كانت هذه رغبة جلالتك…!”

“نعم. أزيلت ظلال قلوبهم. أعتقد أن المودة التي أظهرتها جلالتك أثناء إحضار الأطفال إلى هنا شفت الكثير من جراحهم. لقد أبليت حسنا. أنت أبليت حسنا.” كانت عيون العصي دافئة وهو يحدق في جريد.

هبت الرياح ، ورفرفت أجنحة مرسيدس الفضية كما لو كانت عاصفة. استدارت يد بيارو. “الزراعة الحرة!”

“هل سترحل الأن؟”

“…!!” اتسعت عيون مرسيدس. كان ذلك بسبب امتصاص سيفيها في يد بيارو الدوارة.

كانت الأرض في حالة اضطراب. كانت التأثيرات الناتجة عن قتال أسطورتين رائعة بما يكفي لمقارنتها بالإغارة على شيطان عظيم. كانت على نطاق مختلف حيث اختفت جميع الأراضي الزراعية في طريق الشعبين. شاهد جريد الشعبين يتقاتلان من مسافة وابتلع ريقه. “تنين ونمر يتقاتلان…!”

“نمط المبارزة الفائق الرابع…!”

كان بيارو بالفعل خارج معايير الـ NPC. أصبح بيارو الأسطوري الآن وحش زعيم. نبض قلب جريد بحماس لأنه كان لديه ثقة كبيرة في بيارو الذي أظهر دائمًا قوة ساحقة. لقد شعر أنه يمكنه الاعتماد بشكل لا نهائي على بيارو.

كانت مهارة المبارزة القديمة لبيارو مساهمة كبيرة في إسقاط الشيطان العظيم أستاروث.

كان بيارو وأسموفيل شخصين عظماء.

“طاحونة مائية!”

“كوك…!”

تم تساميها والتعبير عنها كطريقة زراعية أكثر قوة. كان هذا كافيًا لإبطال مفعول أسلحة مرسيدس والتسبب في اهتزاز الأرض. ثم اندلع عمود مائي واصطدم بجسد مرسيدس.

كان السبب في أن مملكة مدجج بالعتاد قادرة على إحراز تقدم مطرد أثناء غياب جريد كان بفضل جميع الأشخاص الذين عملوا بجد.

“آه…” بينما كانت مرسيدس تحلق في الهواء ، أدركت ، “ليس هناك مهنة واحدة أكثر نبلاً من غيرها.”

في الوقت ذاته…

توسعت طريقة تفكيرها. في هذه اللحظة ، أعدت الفارس الأول مرسيدس أول رمز لها في الفروسية.

تفهم بيارو مشاعرها لأنه كان أيضًا من طبقة النبلاء. ومع ذلك ، أدرك الآن بيارو أنه… “أحب أن أكون مزارعًا أفضل من المبارز العظيم.”

‘لا تكن متحيزا.’

توسعت طريقة تفكيرها. في هذه اللحظة ، أعدت الفارس الأول مرسيدس أول رمز لها في الفروسية.

بهذه اللحظة.

“إنه مجال بيارو…!”

[لقد ابتكر الفارس الأسطوري رمز فروسية جديد.]

“لقد وجدته أخيرًا.” كان الملك التاجر كير أول لاعب وجد غابة شجرة العالم. كان أحد اللاعبين على وشك أن يفتح مهمة عرق ، وكان ذلك في الواقع في أسوأ شكل.

[ستزيد إحصائيات الفارس الأسطوري مرسيدس بنسبة 10٪ و ستنخفض فرصة تعرضها لنقاط ضعف بنسبة 80٪.]

“لماذا أنت مجتهد؟ ألم يمر وقت طويل منذ لم شملك مع مرسيدس؟ لماذا لا تبقى لبضعة أيام أخرى؟”

“…؟” أصبح تعبير جريد أكثر دهشة عندما شاهد الشخصين يتنافسان. تحطمت مرسيدس على الأرض و حنت رأسها لبيارو. “لقد تم لم شملنا بعد 12 عاما. لم أتمكن من إظهار تطوري لكنني تلقيت تعاليمك. أنا أشعر بالخجل والشكر”.

اهتمت مرسيدس بالناس لكنها كانت لا تزال نبيلة. لقد تعلمت أن هناك كرامة في كل مهنة ، وقد اعترفت بذلك. ومع ذلك ، كانت مرسيدس أنبل من أي شخص آخر. لم تستطع فهم أو الاعتراف بأن بيارو التي كانت معجبة به منذ فترة طويلة أصبح الآن مزارعًا متواضعًا.

“لقد تعلمت الكثير أيضًا. لا يمكنني أن أكون متأكدا من النصر إذا قاتلت بكل قوتك”.

حسنًا ، يمكن القول إنهم عززوا الإمبراطور من خلال حماية جانب الإمبراطور والحفاظ على توازن الإمبراطورية نتيجة لذلك. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، ماذا عن الركائز السابقة المسماة بيارو و أسموفيل؟ لقد هزموا عددًا لا يحصى من الأعداء و قاموا بحماية عدد لا يحصى من الناس. لقد كانوا نموذجًا يحتذى به للشعب والنبلاء ، حيث قاموا بإنقاذ الإمبراطورية كلما كانت في أزمة ومنح الإمبرياليين الشجاعة.

“لا. كنت سأخسر على أي حال”.

“…”

“هوو ، أنتِ متواضعة للغاية.”

تنين ونمر.

تعمق الليل بمنظر دافئ.

تفهم بيارو مشاعرها لأنه كان أيضًا من طبقة النبلاء. ومع ذلك ، أدرك الآن بيارو أنه… “أحب أن أكون مزارعًا أفضل من المبارز العظيم.”

***

“لا. كنت سأخسر على أي حال”.

“هل سترحل الأن؟”

توسعت طريقة تفكيرها. في هذه اللحظة ، أعدت الفارس الأول مرسيدس أول رمز لها في الفروسية.

بعد انتهاء المعركة ، ألقى مرسيدس وبيارو بالثقل في قلوبهما طوال الليل و جاءا إلى جريد في الصباح. قال بيارو إنه سيغادر إلى مدن مصاصي الدماء. “نعم. الآن بعد أن أصبح أفضل فارس مع جلالتك ، يمكنني أن أغادر مع شعوري بالاطمئنان”.

***

“لماذا أنت مجتهد؟ ألم يمر وقت طويل منذ لم شملك مع مرسيدس؟ لماذا لا تبقى لبضعة أيام أخرى؟”

“لماذا…” كانت مرسيدس شاحبة وهي تعض شفتيها المرتعشتين. أرادت أن تكون هذه اللحظة كابوسًا. ومع ذلك ، كان هذا حقيقة. كان ذلك فظيعا.

كان بيارو شخصية قيّمة بالنسبة إلى جريد ، لذلك لم يكن يريد أن يضغط على بيارو. تحدث بيارو باسم مذهل لجريد ، “لقد صدمت عندما سمعت الأخبار عن خان. إذا كنت قد نجحت في زراعة الجوز الذهبي في وقت أقرب قليلًا. إذا كنت قد نجحت ، فربما كان خان قادرًا على العيش لفترة أطول قليلاً”.

كانت هجمات مرسيدس استثنائية. تسببت هجمات الضوء الأبيض في العديد من الجروح في جسد بيارو. كان بيارو يرتدي ملابس قماشية رقيقة ولم يستطع مقاومة هجمات مرسيدس الحادة. ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر. بدأت مرسيدس في مبادلة الأسلحة. لقد تراكمت عليها الأضرار على بيارو دون إعطائه وقتًا للراحة وفتحت المسافة لتجنب هجوم مضاد.

تم نقل حزن ومعاناة جريد على رحيل خان المفاجئ إلى بيارو ، الذي عاش مع الأسف.

“نمط المبارزة الفائق الرابع…!”

“جلالتك ، سأكون أكثر اجتهادا.”

“لماذا أنت مجتهد؟ ألم يمر وقت طويل منذ لم شملك مع مرسيدس؟ لماذا لا تبقى لبضعة أيام أخرى؟”

“…”

تألقت أجنحتها الفضية الممزقة ببراعة مرة أخرى.

تم نقل قلب بيارو الحقيقي إلى جريد ، ولم يعد بإمكان جريد إيقافه. الشعور بالامتنان ، أمسك جريد بيدي بيارو. “شكرا جزيلا. لكن ضع هذا في الاعتبار. لا تتطرف. لن أسامحك إذا غادرت مثل خان”.

“… نعم.”

“… نعم.”

“إنه مجال بيارو…!”

لقد كان مشهدًا مؤثرًا. ابتسمت مرسيدس وهي ترى أن القائد والمرؤوس يهتمان ببعضهما البعض.

“…”

“بيارو ، انتظر!” رن صراخ شخص ما. الشخص الذي ظهر كان المدير رابت. في البداية استقبل جريد بأدب قبل تسليم قطعة من الورق إلى بيارو. “هذه هي تكلفة الأضرار التي لحقت بالمزارع أمس! سأخصمها من راتبك!”

[ستزيد إحصائيات الفارس الأسطوري مرسيدس بنسبة 10٪ و ستنخفض فرصة تعرضها لنقاط ضعف بنسبة 80٪.]

“…”

[لقد ابتكر الفارس الأسطوري رمز فروسية جديد.]

كان السبب في أن مملكة مدجج بالعتاد قادرة على إحراز تقدم مطرد أثناء غياب جريد كان بفضل جميع الأشخاص الذين عملوا بجد.

اهتمت مرسيدس بالناس لكنها كانت لا تزال نبيلة. لقد تعلمت أن هناك كرامة في كل مهنة ، وقد اعترفت بذلك. ومع ذلك ، كانت مرسيدس أنبل من أي شخص آخر. لم تستطع فهم أو الاعتراف بأن بيارو التي كانت معجبة به منذ فترة طويلة أصبح الآن مزارعًا متواضعًا.

***

أمسك بيارو بالمذراة وأخرج مضرب. كانت أداة تستخدم لسحق الحبوب. لا توجد وظيفة أفضل من أخرى. إذا كان علينا أن نناقش ذلك ، فإن المزارع أسمى من المبارز العظيم أو قديس السيف. بدون مزارع ، لا يوجد طعام للاستخدام اليومي. إذا لم يكن هناك طعام لذيذ ، فلن تستطيع الإنسانية أن تتطور كثيرًا وأن تكون سعيدة”.

“يا لهم من أطفال رائعين.” أصبح الحكيم العصي الآن مديرًا لأكاديمية مدجج بالعتاد ، ولا يمكن أن تختفي الابتسامة من وجهه. “لقد كانوا بطيئين بعض الشيء في التعلم في البداية. ولكن بمجرد تعلُّم الفطرة السليمة ، تطوروا بشكل ملحوظ. من المؤكد أن جميع الأطفال الـ 23 سيصبحون علماء وسحرة عظماء”.

***

كانوا يتحدثون عن الأطفال الذين أحضرهم جريد من برج الخلود. كان الأطفال ، الذين أسيء فهمهم على أنهم أطفال جريد ، موضوعًا للنقاش مؤخرًا في مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك لأن جميع الأطفال كانت لديهم أدمغة عبقرية.

تردد صراخه. اخترق صوت المحراث اليدوي واصطدام السيف في الهواء وفي أذني بيارو. ارتجفت يدا بيارو عندما كان يمسك بالمعدات الزراعية. “إذا كانت هذه رغبة جلالتك…!”

ظهرت ابتسامة على وجه جريد. “هذه أخبار جيدة. هل الأطفال أصحاء؟”

كان بيارو شخصية قيّمة بالنسبة إلى جريد ، لذلك لم يكن يريد أن يضغط على بيارو. تحدث بيارو باسم مذهل لجريد ، “لقد صدمت عندما سمعت الأخبار عن خان. إذا كنت قد نجحت في زراعة الجوز الذهبي في وقت أقرب قليلًا. إذا كنت قد نجحت ، فربما كان خان قادرًا على العيش لفترة أطول قليلاً”.

“نعم. أزيلت ظلال قلوبهم. أعتقد أن المودة التي أظهرتها جلالتك أثناء إحضار الأطفال إلى هنا شفت الكثير من جراحهم. لقد أبليت حسنا. أنت أبليت حسنا.” كانت عيون العصي دافئة وهو يحدق في جريد.

تم نقل حزن ومعاناة جريد على رحيل خان المفاجئ إلى بيارو ، الذي عاش مع الأسف.

أنواع الجان النبيلة – كرهوا الميول الأنانية والعنيفة للبشر. هل كان هناك أيا من الجان في التاريخ الذين شعروا بمودة كبيرة تجاه البشر؟ لم يكن هناك. ومع ذلك ، شعر العصي بمودة كبيرة تجاه جريد الذي أعطاه مشاعر جديدة. بفضل جريد ، تخلص العصي من تحيزاته ضد البشر. لقد كان تغييرًا سريعًا.

“لماذا أنت مزارع؟”

في الوقت ذاته…

في النهاية ، هل كان هذا نيرف آخر؟ هل ضعفت مرسيدس في اللحظة التي أصبحت فيها حليفته؟ لا ، لم يكن الأمر كذلك. كانت مرسيدس لا تزال قوية. كان مجرد أن بيارو كان أقوى منها.

“لقد وجدته أخيرًا.” كان الملك التاجر كير أول لاعب وجد غابة شجرة العالم. كان أحد اللاعبين على وشك أن يفتح مهمة عرق ، وكان ذلك في الواقع في أسوأ شكل.

“هذا هو طريقي الجديد!”

ترجمة : Don Kol

“إنه مجال بيارو…!”

“آه…” بينما كانت مرسيدس تحلق في الهواء ، أدركت ، “ليس هناك مهنة واحدة أكثر نبلاً من غيرها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط