الفصل 811
كان بيارو جالسًا في ضوء القمر أثناء تحريك المحراث اليدوي. نتيجة تجاربه في مدينة مصاصي الدماء. لا ، كان اكتمال القمر الليلة كافياً لزرع ‘طماطم دموية’ طورها بمساعدة زميل.
قبل شهر ، هاجمها بيارو بأوامر من جريد ، لذلك كانت مرسيدس قد اختبرت بالفعل قوة بيارو. كانت قوته الهجومية بالمنجل و المحراث اليدوي ، بدلاً من السيف ، مفاجئة. ومع ذلك ، تمت ترقية مرسيدس و أصبحت الآن أسطورة. طالما أن بيارو لم يسحب سيفه ، فمن المتوقع أن تتفوق مرسيدس على المحراث اليدوي.
“العمل في الحقول ممتع.”
تشدد تعبير مرسيدس. “… سوف تندم على ذلك.”
شعر بيارو بهذا في كل مرة ، لكن الزراعة لم تكن مزحة. كان عليه أن يحفر في الأرض الصلبة ، ويزرع البذور فيها ، ويغطيها بالتربة مرة أخرى. كلما كرر هذه السلسلة من التمارين ، زادت كفاءة تدريب عضلاته و اكتسب المزيد من القوة.
كان في مستوى جيد إلى حد كبير. في اللحظة التي شعر فيها بيارو بالإعجاب.
“بفضل الصحة والهواء النقي في الهواء الطلق.”
“…!” تم دفع سيف مرسيدس جانبًا. توقع بيارو أن تتقلب خطوة مرسيدس وتفقد التوازن. “هاه!”
امتص الهواء النظيف في عمق رئتيه. قد يكون الأمر مبالغًا فيه ، لكنه شعر أن حياته تمتد يومًا واحدًا في كل مرة يأخذ فيها نفسًا. لقد كان إحساسًا لا يشعر به في مدن مصاصي الدماء. كانت مدن مصاصي الدماء تحت الأرض ، ولم يكن تدفق الهواء سلسًا. كما أنه لم يصاب بحروق الشمس لأنه لم يكن مشمسًا. ومع ذلك.
كانت مجرد حدود المعدات الزراعية. تستخدم معدات الزراعة كمية من المعدن أصغر بكثير من الأسلحة ، مما يجعلها أقل متانة. كان هذا عيبًا اكتشفته مرسيدس بالفعل.
“سأعود قريبًا…”
زرعت محاصيل جديدة ، واستخدم بيارو طاقة الطبيعة لجعلها تنمو.
لم يستطع تجنبها لمجرد أنه لم يعجبه.
“العمل في الحقول ممتع.”
كان دم نول مساعدة كبيرة للزراعة لأنه يحتوي على عدد كبير من العناصر الغذائية. بفضل مساعدة نول ، تمكن بيارو من تحسين الصنف الجديد من البطاطس التي كان يزرعها. في النهاية ، قد يكون قادرًا على الحصول على تلميح حول كيفية زراعة الجوز الذهبي.
شعرت مرسيدس بالحاجة إلى إقناع بيارو بأنها لم تعد فتاة صغيرة. لم ترغب فقط في الاعتراف بها. كان من الضروري التحقق من مهاراتها مع زملائها في المستقبل.
‘علي أن أقول وداعا لجلالته غدا.’
“القرف…!” كانت مرسيدس محاصرة في الانفجار ولم تستطع اتخاذ خطوة واحدة. قامت بتغليف جسدها بطاقة السيف الفضية لتقليل الضرر.
كان السبب وراء عودة بيارو لفترة وجيزة إلى راينهاردت يرجع إلى سلامة جريد. لقد انتظر في راينهاردت حتى يتمكن من تلبية نداء جريد في أي وقت عندما كان جريد في الإمبراطورية. عاد جريد دون أن يصاب بأذى اليوم ، مما يعني أن بيارو لم يعد لديه سبب للبقاء في راينهاردت.
“…” صُدمت مرسيدس لأنها أحيطت فجأة بحقل قمح ذهبي. كانت ليلة كابوسية.
‘أريد أن أذهب لرؤيته’.
“لا ، أنا مزارع.”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان. سيكون من الوقاحة العثور على جريد الآن. في الآونة الأخيرة ، كان بيارو يزرع البطاطس في منتصف الليل ، مما جعله يستيقظ في وقت متأخر.
“سأعود قريبًا…”
“هممم؟” كان بيارو يتمنى أن يأتي ذلك الصباح قريبًا عندما توقف فجأة عن تحريك يده. شعر بالاضطراب في الغلاف الجوي على بعد بضع مئات الأمتار.
‘لقد كان إخفاء وجودها نابع من العقل الباطن…’
“…”
عبست مرسيدس وهي تدافع عن نفسها بسيفها. ‘يبدو مختلفا عما كان عليه من قبل؟’
ومع ذلك استمر صمت الليل. كان الصوت الوحيد في الأراضي الزراعية الهادئة هو صرخات بومة الليل. ومع ذلك ، شعر بيارو بالثقة بأن شيئًا ما كان يقترب. هل كان مخطئا؟ لا. بيارو يزرع باستخدام قوة الشمس والأرض والمياه والرياح. استحوذت حواسه الشديدة على التغييرات في الغلاف الجوي بدقة.
كاكاكانغ!
“هناك!”
كان بيارو جالسًا في ضوء القمر أثناء تحريك المحراث اليدوي. نتيجة تجاربه في مدينة مصاصي الدماء. لا ، كان اكتمال القمر الليلة كافياً لزرع ‘طماطم دموية’ طورها بمساعدة زميل.
كان يعرف ذلك. كان بيارو يسمع صرخة امرأة قادمة من بعيد. بدت خطواتها الصامتة وكأنها كانت تقترب سراً ، لكن صراخها أظهر أن الأمر لم يكن كذلك.
“سأعود قريبًا…”
‘لقد كان إخفاء وجودها نابع من العقل الباطن…’
يجب أن يصبح بيارو قديس سيف.
كان في مستوى جيد إلى حد كبير. في اللحظة التي شعر فيها بيارو بالإعجاب.
لم يستطع تجنبها لمجرد أنه لم يعجبه.
“توقفي!” جاءت صرخة من جانب المرأة الأيمن.
‘لقد كان إخفاء وجودها نابع من العقل الباطن…’
“… هاه؟” كان بيارو مذهولاً. كان ذلك لأن سرعة حركة المرأة كانت سريعة بما يكفي لتجاوز وعيه. كان وجودها على بعد عشرات الأمتار ، وأصبح الآن في مجال رؤية بيارو.
ثم.
“هذا ضيف غير متوقع.” ظهرت ابتسامة على وجه بيارو وهو يؤكد وجه المرأة.
خلال الـ 12 عامًا الماضية ، هل أصبح بيارو هكذا ليتغلب على المعاناة الرهيبة؟ كانت مرسيدس مقتنعة بهذا. ‘من الواضح أن بيارو قد تراجع’.
“بـ~بيارو؟!” اتسعت عينا مرسيدس عندما أدركت هوية الشخص الذي يحفر النفق. ما هي الطريقة التي استخدمتها في التدريب؟ احترق بيارو بروح قتالية شديدة وصرخ بحماس ، “لقد نموتِ كثيرًا في شهر واحد فقط!”
‘ما هذا…؟’
لم يطرح أسئلة تافهة حول سبب وجود مرسيدس الآن هنا. لم يفلح بيارو إلا في أرجحة يده بسبب حلم المبارزة مع شخص قوي.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان. سيكون من الوقاحة العثور على جريد الآن. في الآونة الأخيرة ، كان بيارو يزرع البطاطس في منتصف الليل ، مما جعله يستيقظ في وقت متأخر.
“ماذا…؟” أصيبت مرسيدس بالذعر. لقد اجتمعت مع البطل العجوز بطريقة غير متوقعة على الإطلاق. بدلا من الشعور بالسعادة هاجمها عشوائيا؟ علاوة على ذلك ، كان مع محراث يدوي!
“توقفي!” جاءت صرخة من جانب المرأة الأيمن.
عبست مرسيدس وهي تدافع عن نفسها بسيفها. ‘يبدو مختلفا عما كان عليه من قبل؟’
“…”
قبل شهر ، هاجمها بيارو بأوامر من جريد ، لذلك كانت مرسيدس قد اختبرت بالفعل قوة بيارو. كانت قوته الهجومية بالمنجل و المحراث اليدوي ، بدلاً من السيف ، مفاجئة. ومع ذلك ، تمت ترقية مرسيدس و أصبحت الآن أسطورة. طالما أن بيارو لم يسحب سيفه ، فمن المتوقع أن تتفوق مرسيدس على المحراث اليدوي.
ماذا عن كراغول؟ لم تستطع قبول شخص لم تسمع عنه فجأة يصبح قديس سيف. في اللحظة التي اتخذت فيها مرسيدس قرارها.
ومع ذلك كان من المستحيل ذلك. لماذا؟ كان ذلك لأن هذه كانت أرضًا زراعية ، وكانت الأراضي الزراعية هي مجال بيارو. جعلت هالة الطبيعة بيارو أقوى ، مثل كيف أصبحت ذابح الشيطان يورا أكثر قوة في الجحيم. كان هذا شيئًا قد تغاضى عنه جريد لأنه لم يصبح أقوى عند القتال في الحدادة.
“…!” تم دفع سيف مرسيدس جانبًا. توقع بيارو أن تتقلب خطوة مرسيدس وتفقد التوازن. “هاه!”
“كوك…!” استفاد بيارو باستمرار من قصر وصول المحراث اليدوي وسرعته في الهجوم. كانت قوته الهجومية أكثر تهديدًا مقارنة بالشهر الماضي. سارعت مرسيدس السريعة والقوية للدفاع عن نفسها. “كما هو متوقع من بيارو…! لقد أصبحت أقوى في مثل هذا الوقت القصير!”
“…!” تم دفع سيف مرسيدس جانبًا. توقع بيارو أن تتقلب خطوة مرسيدس وتفقد التوازن. “هاه!”
مواجهة أسطورة بالمعدات الزراعية…!
ومع ذلك استمر صمت الليل. كان الصوت الوحيد في الأراضي الزراعية الهادئة هو صرخات بومة الليل. ومع ذلك ، شعر بيارو بالثقة بأن شيئًا ما كان يقترب. هل كان مخطئا؟ لا. بيارو يزرع باستخدام قوة الشمس والأرض والمياه والرياح. استحوذت حواسه الشديدة على التغييرات في الغلاف الجوي بدقة.
شعرت مرسيدس بشعور من عدم الراحة ولم تسأل لماذا هاجمها بيارو. كانت تدرك جيدًا هوس بيارو بالقوي. سحبت سيفًا آخر ، وصرخت وهي تدافع ضد المحراث اليدوي لبيارو ، “هل وصلت أخيرًا إلى مستوى قديس السيف؟”
تقلصت مرسيدس مرة أخرى في جناحيها وأدركت متأخراً أن بيارو قد وصل بالفعل إلى نفس عالمها. بعبارات أخرى.
إذا كان الامر هكذا…
“هناك!”
“سوف اساعدك!”
“هذا ضيف غير متوقع.” ظهرت ابتسامة على وجه بيارو وهو يؤكد وجه المرأة.
كانت تبارز بإخلاص حتى يصل البطل العجوز إلى مستوى أعلى. ظهرت طاقة سيف فضية خلف مرسيدس. كانت على شكل أجنحة جميلة تذكر بملاك. الأجنحة الفضية – أجنحة مرسيدس – انتشرت. كان لديها بعض القدرة على الطيران ، كما أنها أطلقت باستمرار طاقة السيف من الأجنحة من أجل إلحاق الضرر بالهدف.
ترجمة : Don Kol
اصطدمت مرسيدس بقوة كبيرة مع بيارو. هبت رياح قوية مثل رياح العاصفة و دمرت الأرض الزراعية ودوَّمت الحبوب في الهواء.
“لا يمكن أن يكون!”
“لم أعد الفتاة الصغيرة من ذكرياتك.” اقترحت مرسيدس “اسحب سيفك. ومع ذلك ، كان بيارو عنيدًا. بدلا من السيف ، سحب منجل. الآن ، رد بمحراثه و منجله.
“توقفي!” جاءت صرخة من جانب المرأة الأيمن.
تشدد تعبير مرسيدس. “… سوف تندم على ذلك.”
ومع ذلك استمر صمت الليل. كان الصوت الوحيد في الأراضي الزراعية الهادئة هو صرخات بومة الليل. ومع ذلك ، شعر بيارو بالثقة بأن شيئًا ما كان يقترب. هل كان مخطئا؟ لا. بيارو يزرع باستخدام قوة الشمس والأرض والمياه والرياح. استحوذت حواسه الشديدة على التغييرات في الغلاف الجوي بدقة.
شعرت مرسيدس بالحاجة إلى إقناع بيارو بأنها لم تعد فتاة صغيرة. لم ترغب فقط في الاعتراف بها. كان من الضروري التحقق من مهاراتها مع زملائها في المستقبل.
“سيف الشرف”.
“سيف الشرف”.
“سيف الشرف”.
ثم حدث شيء مذهل. ضربت سيوف مرسيدس نقطة واحدة فقط. اندفع هجومها السريع بجناحيها المرفرفين نحو بيارو ، مما أجبره على الدفاع.
“…” صُدمت مرسيدس لأنها أحيطت فجأة بحقل قمح ذهبي. كانت ليلة كابوسية.
“ها!” دافع بيارو ضد طعنة لا يمكن أن تتبعها عيون أي شخص عادي. تم صنع المحراث اليدوي والمنجل شخصيًا بواسطة جريد ، ومع ذلك بدأت تظهر شقوق على معدات الزراعة المصنوعة من مواد من الشيطان العظيم بيليال. لم يكن سبب هذه الظاهرة لأن سيفي مرسيدس كانا أفضل من المحراث اليدوي والمنجل لجريد.
“هذا ضيف غير متوقع.” ظهرت ابتسامة على وجه بيارو وهو يؤكد وجه المرأة.
كانت مجرد حدود المعدات الزراعية. تستخدم معدات الزراعة كمية من المعدن أصغر بكثير من الأسلحة ، مما يجعلها أقل متانة. كان هذا عيبًا اكتشفته مرسيدس بالفعل.
‘لم أتوقع أن أتعرض للهجوم بهذه الاستراتيجية’. أعجب بيارو بحقيقة أن لدى مرسيدس حقًا نظرة ثاقبة مذهلة حيث قام بلوي المحراث اليدوي والمنجل.
‘لم أتوقع أن أتعرض للهجوم بهذه الاستراتيجية’. أعجب بيارو بحقيقة أن لدى مرسيدس حقًا نظرة ثاقبة مذهلة حيث قام بلوي المحراث اليدوي والمنجل.
ماذا عن كراغول؟ لم تستطع قبول شخص لم تسمع عنه فجأة يصبح قديس سيف. في اللحظة التي اتخذت فيها مرسيدس قرارها.
ثم.
“كوك…!” استفاد بيارو باستمرار من قصر وصول المحراث اليدوي وسرعته في الهجوم. كانت قوته الهجومية أكثر تهديدًا مقارنة بالشهر الماضي. سارعت مرسيدس السريعة والقوية للدفاع عن نفسها. “كما هو متوقع من بيارو…! لقد أصبحت أقوى في مثل هذا الوقت القصير!”
كاكاكانغ!
“…”
“…!” تم دفع سيف مرسيدس جانبًا. توقع بيارو أن تتقلب خطوة مرسيدس وتفقد التوازن. “هاه!”
“زرع البذور! النمو!”
ومع ذلك ، استخدمت مرسيدس حركات متعالية للحفاظ على توازنها. قامت بأرجحة سيفها الآخر وخدشت صدر بيارو ، وقلبت الجزء العلوي من جسدها مع السيف.
“لا يمكن أن يكون!”
“اسحب سيفك الآن من فضلك.”
“قديس سيف…” انتهت الانفجارات ، وأصبحت تعبيرات مرسيدس مبتهجة عندما فتحت جناحيها الممزقين. “هل أنت بالفعل قديس سيف؟” سألت مرسيدس.
“المحراث اليدوي والمنجل هما أفضل أسلحتي. لماذا يجب أن أسحب سيفا؟”
“…!” تم دفع سيف مرسيدس جانبًا. توقع بيارو أن تتقلب خطوة مرسيدس وتفقد التوازن. “هاه!”
“عنيد حتى النهاية…!”
كان دم نول مساعدة كبيرة للزراعة لأنه يحتوي على عدد كبير من العناصر الغذائية. بفضل مساعدة نول ، تمكن بيارو من تحسين الصنف الجديد من البطاطس التي كان يزرعها. في النهاية ، قد يكون قادرًا على الحصول على تلميح حول كيفية زراعة الجوز الذهبي.
خلال الـ 12 عامًا الماضية ، هل أصبح بيارو هكذا ليتغلب على المعاناة الرهيبة؟ كانت مرسيدس مقتنعة بهذا. ‘من الواضح أن بيارو قد تراجع’.
‘لقد كان إخفاء وجودها نابع من العقل الباطن…’
كيف يمكنه إحراز تقدم؟ كيف كان بإمكانه تدريب عقله وجسده عندما كان من الصعب عليه البقاء على قيد الحياة؟ قررت مرسيدس أن بيارو أصبح ضيق الأفق بسبب ما حدث.
“سأعود قريبًا…”
“قرار الفارس.” تشكل سيف طاقة على صدرها ، فتقوى عقلها وجسدها. شعرت مرسيدس بشعور من الالتزام. شعرت بضرورة هزيمة بيارو لتذكيره بالواقع المؤلم ومنحه فرصة للتطور أكثر.
“زرع البذور! النمو!”
يجب أن يصبح بيارو قديس سيف.
اصطدمت مرسيدس بقوة كبيرة مع بيارو. هبت رياح قوية مثل رياح العاصفة و دمرت الأرض الزراعية ودوَّمت الحبوب في الهواء.
ماذا عن كراغول؟ لم تستطع قبول شخص لم تسمع عنه فجأة يصبح قديس سيف. في اللحظة التي اتخذت فيها مرسيدس قرارها.
“…؟”
“النمط السابع للزراعة الحرة.”
ثم حدث شيء مذهل. ضربت سيوف مرسيدس نقطة واحدة فقط. اندفع هجومها السريع بجناحيها المرفرفين نحو بيارو ، مما أجبره على الدفاع.
تم نثر الآلاف ثم عشرات الآلاف من البذور في أعقاب المعركة.
“تلميع.”
تقلصت مرسيدس مرة أخرى في جناحيها وأدركت متأخراً أن بيارو قد وصل بالفعل إلى نفس عالمها. بعبارات أخرى.
“…؟!”
“هذا ضيف غير متوقع.” ظهرت ابتسامة على وجه بيارو وهو يؤكد وجه المرأة.
بي بينع! وقعت سلسلة انفجارات على الارض وفي الجو. كان هناك آلاف أو حتى عشرات الآلاف من الانفجارات. كانت البذور هي ما انفجرت ، لذا لم يكن حجم كل انفجار كبيرًا. ومع ذلك ، كانت كبيرة بما يكفي لمقارنتها بالسحر.
كانت تبارز بإخلاص حتى يصل البطل العجوز إلى مستوى أعلى. ظهرت طاقة سيف فضية خلف مرسيدس. كانت على شكل أجنحة جميلة تذكر بملاك. الأجنحة الفضية – أجنحة مرسيدس – انتشرت. كان لديها بعض القدرة على الطيران ، كما أنها أطلقت باستمرار طاقة السيف من الأجنحة من أجل إلحاق الضرر بالهدف.
“القرف…!” كانت مرسيدس محاصرة في الانفجار ولم تستطع اتخاذ خطوة واحدة. قامت بتغليف جسدها بطاقة السيف الفضية لتقليل الضرر.
عبست مرسيدس وهي تدافع عن نفسها بسيفها. ‘يبدو مختلفا عما كان عليه من قبل؟’
‘ما هذا…؟’
ومع ذلك ، استخدمت مرسيدس حركات متعالية للحفاظ على توازنها. قامت بأرجحة سيفها الآخر وخدشت صدر بيارو ، وقلبت الجزء العلوي من جسدها مع السيف.
انفجرت البذور فجأة؟ هل كان من الممكن الاستفادة من طاقة السيف للقيام بشيء كهذا؟
زرعت محاصيل جديدة ، واستخدم بيارو طاقة الطبيعة لجعلها تنمو.
“لا يمكن أن يكون!”
ترجمة : Don Kol
تقلصت مرسيدس مرة أخرى في جناحيها وأدركت متأخراً أن بيارو قد وصل بالفعل إلى نفس عالمها. بعبارات أخرى.
تقلصت مرسيدس مرة أخرى في جناحيها وأدركت متأخراً أن بيارو قد وصل بالفعل إلى نفس عالمها. بعبارات أخرى.
“قديس سيف…” انتهت الانفجارات ، وأصبحت تعبيرات مرسيدس مبتهجة عندما فتحت جناحيها الممزقين. “هل أنت بالفعل قديس سيف؟” سألت مرسيدس.
شعر بيارو بهذا في كل مرة ، لكن الزراعة لم تكن مزحة. كان عليه أن يحفر في الأرض الصلبة ، ويزرع البذور فيها ، ويغطيها بالتربة مرة أخرى. كلما كرر هذه السلسلة من التمارين ، زادت كفاءة تدريب عضلاته و اكتسب المزيد من القوة.
كانت تتوقع قيامة رائعة للأبطال القدامى. ومع ذلك ، دمر بيارو توقعاتها بوحشية.
“قديس سيف…” انتهت الانفجارات ، وأصبحت تعبيرات مرسيدس مبتهجة عندما فتحت جناحيها الممزقين. “هل أنت بالفعل قديس سيف؟” سألت مرسيدس.
“لا ، أنا مزارع.”
إذا كان الامر هكذا…
“…؟”
‘لقد كان إخفاء وجودها نابع من العقل الباطن…’
هل كان لا يزال يمزح الآن؟ حاولت مرسيدس الحائرة أن تفتح فمها لتتحدث. ثم أخرج بيارو **مذراة. “النمط الرابع للزراعة الحرة ، حرث الحقل.”
انفجرت البذور فجأة؟ هل كان من الممكن الاستفادة من طاقة السيف للقيام بشيء كهذا؟
**المذراة
“بفضل الصحة والهواء النقي في الهواء الطلق.”
سوباباك!
“سيف الشرف”.
تم تطهير الأرض حول مرسيدس بسرعة.
“هذا ضيف غير متوقع.” ظهرت ابتسامة على وجه بيارو وهو يؤكد وجه المرأة.
“زرع البذور! النمو!”
“زرع البذور! النمو!”
زرعت محاصيل جديدة ، واستخدم بيارو طاقة الطبيعة لجعلها تنمو.
كان بيارو جالسًا في ضوء القمر أثناء تحريك المحراث اليدوي. نتيجة تجاربه في مدينة مصاصي الدماء. لا ، كان اكتمال القمر الليلة كافياً لزرع ‘طماطم دموية’ طورها بمساعدة زميل.
“…” صُدمت مرسيدس لأنها أحيطت فجأة بحقل قمح ذهبي. كانت ليلة كابوسية.
تقلصت مرسيدس مرة أخرى في جناحيها وأدركت متأخراً أن بيارو قد وصل بالفعل إلى نفس عالمها. بعبارات أخرى.
ترجمة : Don Kol
“المحراث اليدوي والمنجل هما أفضل أسلحتي. لماذا يجب أن أسحب سيفا؟”
ماذا عن كراغول؟ لم تستطع قبول شخص لم تسمع عنه فجأة يصبح قديس سيف. في اللحظة التي اتخذت فيها مرسيدس قرارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
