نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.

قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.

قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.

عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’

كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.

عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .

بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.

لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟

بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.

في الحقيقة كانت، قبل ان نقوم بالزواج، في حماستي الطائشة، ذهبت للمستشفى لأقوم بعدة فحوصات. تشوقت لأقوم بإعطاء قاو في طفلا، لأن هذه كانت افضل طريقة لأملك مكانا بحياته. على الرغم من أنني نجحت بجعل قاو في يتزوجني، يمكنه نسياني بلحظة بعد أن أموت واغادر حياته. لم يكن هناك شيء ليرجع للطريقة التي كانت حياته بها، ليعامل السنوات التي قضيته معه كأنها كابوس، حلم لينسى مع مرور الوقت.

لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.

شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.

فالنهاية ،وجدته.

قاو في، ان الامر ليس هكذا.

وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.

ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.

لم يكن هذا قاو في الذي اعرفه.

في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.

فجأة،شعرت كما لو أنني ارتكبت جريمة شنيعة. بالرغم من انني قاومت للهرب من الحشد متحركة عبر الجدار المصنوع من البشر مجتمعين حولي للبحث عن قاو في، مظهره قد اختفى من مجال رؤيتي.

تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.

عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’

فالنهاية ،وجدته.

تصلب جسمي، الجليد و البرودة بكلماته التفت حول قلبي. لم أخلع حتى احذيتي. لم أستطع ارتداء كعب عالي، لكن الليلة لقاو في، ارتديتهم لمدة خمس ساعات متواصلة. أسفل الكعبين كان موحل بالتربة التي التصقت بكعبي عندما طاردت خلفه بين مشتل الزهور.

قاو في، ان الامر ليس هكذا.

عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .

عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .

في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘

وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.

كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.

بعد كل هذا، اخيرا، أصبحت منهكة، ثم سقطت نائمة.

لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.

في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘

قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.

لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟

بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’

قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.

هذه ستكون أخر سنة صينية جديدة سأقضيها بجانبك، حتى لو لم تكن بجانبي.

مع رعشة،رفعت رأسي. نظرت لقاو في، الذي وقف عاليا على الدرجات، ظله الطويل والمعتدل متموج على جدران المنزل البيضاء تحت نور المصابيح الصفراء. في هذت اللحظة شعرت كأن قاو في انفصل عني بمسافة الف ميل، مع اي حركة طفيفه من طرفي، ويتلاشى، ليختفي بدون قدرتي للوصول اليه للأبد.

في الحقيقة كانت، قبل ان نقوم بالزواج، في حماستي الطائشة، ذهبت للمستشفى لأقوم بعدة فحوصات. تشوقت لأقوم بإعطاء قاو في طفلا، لأن هذه كانت افضل طريقة لأملك مكانا بحياته. على الرغم من أنني نجحت بجعل قاو في يتزوجني، يمكنه نسياني بلحظة بعد أن أموت واغادر حياته. لم يكن هناك شيء ليرجع للطريقة التي كانت حياته بها، ليعامل السنوات التي قضيته معه كأنها كابوس، حلم لينسى مع مرور الوقت.

ذهلت الى حد الصمت بهذا الخوف المفاجئ، وقفت متجذره بمكاني، لا أجرأ على ان أتحرك.

لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟

لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.

تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.

قاو في، ان الامر ليس هكذا.

قاو في ، هذه ليس الطريقة التي تخيلتها لتحصل.

كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.

لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.

بعد كل هذا، اخيرا، أصبحت منهكة، ثم سقطت نائمة.

اليوم عشية السنه الصينية الجديدة. من الساعة الثامنة تماما بالصباح، التلفاز بدأ بث مختلف العروض الاحتفالية تقربا للسنة الجديدة.

فتحت عيني، ونظرت الى ما بعد ستائر النافذة لأنظر الى السماء. رقاقات ثلج تموجت عبر الهواء، ساقطة على الاشجار والأرض وأسقفة المنازل.

بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.

عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.

حنيت رأسي بينما حدقت بصحن الزلابية الجالس بشكل مستقيم على طاولة الطعام الكبيرة.

لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.

قاو في لن يقوم بقضاء السنة الجديدة معي. في ال ٢٨ من يونيو، قام بالمغادرة لمنزل والديه، لم يعتبرني جزء من عائلته ;ولا حتى والديه. انا مجرد شخص خارجي لعائلته، وهذا كان احد شروط قاو في قبل ان يوافق على زواجي. لم أملك اي طريقة لمنعه، اذا رفضت شرطه سيعني ان المصاهرة بيننا ستصل لنهاية مباشرة.

لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.

المدفئة لم يتم اشغالها، ولا الأنوار، مع ذلك الغرفة اضيئت بوهج القمر الناعم بينما ضوء القمر عكس المساحة الواسعة من الثلج الأبيض الجميل. عيني نظرت الى الزلابية التي قضيت الليل بأكمله لصنعها. كانوا في فوضى – جلدهم مكسور، الحشوة تسكب في الحساء البارد ، لزج وجاف.

لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.

بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.

بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’

‘قاو في، أحبك. ‘

`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.

قلت له، ‘ قاو في، سنة صينية جديدة وسعيدة، أحبك.’

لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.

هذه ستكون أخر سنة صينية جديدة سأقضيها بجانبك، حتى لو لم تكن بجانبي.

بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.

عندما استيقظت بالصباح التالي، شعرت بوجود قاو في بجانبي. قبل ان نتزوج، اعطيت قاو في شرط : أن يأتي بجواري قبل ان استيقظ باليوم الاول بالسنة الجديدة، لذلك لن اجد نفسي مثيرة للشفقة.

ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.

كوني قضيت اخر ثلاث ايام بعيده عنه، وجدت قلبي باطمئنان بينما استنشقت رائحة قاو في المألوفة. على الرغم من ان اعيني بقيت مغلقة، كنت مبتسمة.

بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’

وضعت رأسي على صدره.

شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.

‘قاو في، أحبك. ‘

بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’

قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.

عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’

تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.

قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.

قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’

عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.

قاو في تمتم نعم ، فجأة تذكرت تخيلاتي بالليلة السابقة. حلمت بداخل الظلام من الليلة المثلجة، قاو في يضعني بين يديه لحمايتي.

في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.

فتحت عيني، ونظرت الى ما بعد ستائر النافذة لأنظر الى السماء. رقاقات ثلج تموجت عبر الهواء، ساقطة على الاشجار والأرض وأسقفة المنازل.

مع ذلك قاو في لم يحب الجزء الغير خجل مني حتى لو ارتديت ثمانية اقنعة مختلفة، كل بشخصية مختلفة، سيزال غير متأثر بكل منهم. كانت هناك اوقات عندما سيجيبني، ويذعن لرغباتي بينما مارسنا الجنس على الكنبة الصغيرة. والاوقات الاخرى ،سيحجر قلبه ويتجاهلني ;لا يهم كيف حاولت، سيبقى ببرود غير متحركا. لكن بأغلب الاوقات سيتم هزيمته بواسطتي.

‘انا احب سقوط الثلوج. احببتها منذ ان كنت صغيرة. عندما كنت طفله، بسبب صحتي كنت نادرا ما اجد فرصة لمغادرة المنزل. ربما هذا هو سبب انني تخيلت ان يوما ما، أمير سيظهر لإنقاذي من سجني، كما تحدث في القصص الخيالية. قاو في، ربما لم تعلم،لكن من اللحظة التي التقيتك بها، علمت انه يجب ان تكون الشخص الذي كنت ابحث عنه.

بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’

كان واضحا ان قاو في منهك بشدة.

لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.

قال،’ ليس هنالك اي قصص خيالية بهذا العالم، لا احد سيكون منقذا للآخر.’

مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.

ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.

عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .

اعتقدت ان قاو في متعب بسبب انه بقي متأخرا يقوم بالعد للسنة الجديدة مع عائلته بالليلة الماضية، ثم اتى عائدا مبكرا في الصباح ليقوم بإتمام وعده ليكون بجانبي. لذلك لم اقم بإزعاجه، وقفت بينما بدأت اغير ملابسي.

`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.

بالطبع ،اعلم ان القصص الخيالية لا توجد بالحقيقة.

ما أحببته اكثر شيء هي الطريقة التي استلقى فيها قاو في على الكنبة بينما قرأ الجرائد كل مساء. احببت الطريقة التي كان فيها محرر من هموم الحياة، مفصول من مرارة العالم. احببت أن استلقي بحضنه، تاركته يحضنني، سرقة صحف الاخبار منه بينما قرأتها بصوت عالي واصبحت مقدمة اخباره الشخصية.

لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟

مع ذلك قاو في لم يحب الجزء الغير خجل مني حتى لو ارتديت ثمانية اقنعة مختلفة، كل بشخصية مختلفة، سيزال غير متأثر بكل منهم. كانت هناك اوقات عندما سيجيبني، ويذعن لرغباتي بينما مارسنا الجنس على الكنبة الصغيرة. والاوقات الاخرى ،سيحجر قلبه ويتجاهلني ;لا يهم كيف حاولت، سيبقى ببرود غير متحركا. لكن بأغلب الاوقات سيتم هزيمته بواسطتي.

في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.

قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.

عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.

قاو في تمتم نعم ، فجأة تذكرت تخيلاتي بالليلة السابقة. حلمت بداخل الظلام من الليلة المثلجة، قاو في يضعني بين يديه لحمايتي.

ما أحببته اكثر شيء هي الطريقة التي استلقى فيها قاو في على الكنبة بينما قرأ الجرائد كل مساء. احببت الطريقة التي كان فيها محرر من هموم الحياة، مفصول من مرارة العالم. احببت أن استلقي بحضنه، تاركته يحضنني، سرقة صحف الاخبار منه بينما قرأتها بصوت عالي واصبحت مقدمة اخباره الشخصية.

لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.

قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.

وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.

وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.

بسبب انه لا يستطيع أن ينسى كيف خدرته بليلة زواجنا.

عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.

في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.

مع ذلك قاو في لم يحب الجزء الغير خجل مني حتى لو ارتديت ثمانية اقنعة مختلفة، كل بشخصية مختلفة، سيزال غير متأثر بكل منهم. كانت هناك اوقات عندما سيجيبني، ويذعن لرغباتي بينما مارسنا الجنس على الكنبة الصغيرة. والاوقات الاخرى ،سيحجر قلبه ويتجاهلني ;لا يهم كيف حاولت، سيبقى ببرود غير متحركا. لكن بأغلب الاوقات سيتم هزيمته بواسطتي.

في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.

بسبب انه لا يستطيع أن ينسى كيف خدرته بليلة زواجنا.

عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .

قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’

عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.

بعينيه ،انا أميرة مدللة التي لا تستطيع التفريق بين الصح والخطأ. ازدراءه مني كان مماثل لشفقة العالم للأطفال الحديثين. هذا يمكنني فهمه، كما يمكنني ان اقبله.

بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.

عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.

وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.

في الحقيقة كانت، قبل ان نقوم بالزواج، في حماستي الطائشة، ذهبت للمستشفى لأقوم بعدة فحوصات. تشوقت لأقوم بإعطاء قاو في طفلا، لأن هذه كانت افضل طريقة لأملك مكانا بحياته. على الرغم من أنني نجحت بجعل قاو في يتزوجني، يمكنه نسياني بلحظة بعد أن أموت واغادر حياته. لم يكن هناك شيء ليرجع للطريقة التي كانت حياته بها، ليعامل السنوات التي قضيته معه كأنها كابوس، حلم لينسى مع مرور الوقت.

كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.

لكن ان اعطيت قاو في طفلا، لن يمكنه نسياني بهذه الحياه.

ذهلت الى حد الصمت بهذا الخوف المفاجئ، وقفت متجذره بمكاني، لا أجرأ على ان أتحرك.

مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.

وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.

لم املك حظا جيدا.

عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.

الأطباء كانوا مثل قضاة في المحكمة العليا معلنين عقوبة الموت. مع أوجه لا يمكن قراءتها قالوا انني لا املك حظا بان اصبح أم بهذه الحياة. الكلمة ‘عقيمة’ قدر بأن نيتي الشريرة لن يمكنها ان تتحقق. ايضا أكد هذا انه لن يمكنني بالنهاية ان ادخل بحياة قاو في.

‘انا احب سقوط الثلوج. احببتها منذ ان كنت صغيرة. عندما كنت طفله، بسبب صحتي كنت نادرا ما اجد فرصة لمغادرة المنزل. ربما هذا هو سبب انني تخيلت ان يوما ما، أمير سيظهر لإنقاذي من سجني، كما تحدث في القصص الخيالية. قاو في، ربما لم تعلم،لكن من اللحظة التي التقيتك بها، علمت انه يجب ان تكون الشخص الذي كنت ابحث عنه.

في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.

‘انا احب سقوط الثلوج. احببتها منذ ان كنت صغيرة. عندما كنت طفله، بسبب صحتي كنت نادرا ما اجد فرصة لمغادرة المنزل. ربما هذا هو سبب انني تخيلت ان يوما ما، أمير سيظهر لإنقاذي من سجني، كما تحدث في القصص الخيالية. قاو في، ربما لم تعلم،لكن من اللحظة التي التقيتك بها، علمت انه يجب ان تكون الشخص الذي كنت ابحث عنه.

فوق جسمي ،قاو في زفر، مستعدا ليسحب، لكنني احكمت ارجلي حوله ولم اتركه يغادر. بعد جماعنا المشبع بالحيوية، قاو في لم يترك بالكثير من القوة للنضال ضدي. فقط نظر الي، حواجبه مجعدة.

فالنهاية ،وجدته.

اصابعي على وجهه. صوتي كان جادا، كما لو أن هذه ستكون أخر مره سأراه.

لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.

قلت ،’قاو في، احبك، هل تعلم؟’

عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.

دموعي تسقط بغزارة، مبللة زوايا عيوني ومبللة أغطية السرير.

قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.

في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.

`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.

بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.

قاو في ، هذه ليس الطريقة التي تخيلتها لتحصل.

بعد كل هذا، اخيرا، أصبحت منهكة، ثم سقطت نائمة.

في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.

كوني قضيت اخر ثلاث ايام بعيده عنه، وجدت قلبي باطمئنان بينما استنشقت رائحة قاو في المألوفة. على الرغم من ان اعيني بقيت مغلقة، كنت مبتسمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط