دكريات 2 ( ....
355
وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
كان كل شيء أمامه مظلماً، غباراً وصخوراً لم يتمكن من رؤيتها بوضوح.
ولكن بعد ذلك فكر في الأمر، ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء إغلاق الطائفة الباب وهجومها في عالم الأكاديمية الغامض.
شعر لين شنغ بالحرارة الشديدة والتأثير المشع من الأسفل.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
بدأ يشعر بالألم في جميع أنحاء جسده.
“ماذا يحدث هنا؟؟ مع مستوى سلالتي، كيف يمكنه رفضي؟ “
“من الجيد أنني استدعيت درع الفجر الخاص بي مقدمًا.” كان هذا هو الفكر الوحيد في ذهن لين شنغ.
“دعونا ننهي هذا.” أشرق جسد لين شنغ بضوء مقدس أبيض سميك.
وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
“ليس سيئا، حظي جيد جدا.” هز لين شنغ رأسه. هز رأسه محاولاً التخلص من أفكاره الدوارة من الانفجار.
تمامًا مثل الإعصار الذي يضرب الأرض، تم إلقاؤه في الهواء بسبب موجة الصدمة الممزوجة بالغبار.
سرعان ما تفكك درع الفجر الموجود على جسده وتفرق واختفى. ثم أعيد بناؤه بسرعة، وعاد إلى شكله المثالي، وغطى جسده بالكامل.
سقط وطار لأكثر من عشر ثوان.
سمحت له الرؤية القوية لعين التنين بالرؤية من خلال الدخان والرؤية بعيدًا.
عندها فقط شعر أنه كان يتبع القطع المكافئ، ويسقط بعيدًا.
وقف لين شنغ بهدوء في الزاوية، وينظر إلى القصر. في وسط القصر، كان هناك وضع يشبه المذبح، وتم طعن السيف الفضي العظيم في الأرض.
“بام.”
…
هبط لين شنغ بشدة على ضفدع أخضر داكن كان قد زحف للتو من الصدع.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
تم تحطيم الضفدع إلى قطع على الفور، وانهار جسده من المركز. ارتعشت لفترة من الوقت، ثم توقفت بسرعة عن الحركة.
هبط لين شنغ بشدة على ضفدع أخضر داكن كان قد زحف للتو من الصدع.
قبل أن يتمكن لين شنغ من الجلوس، شعر على الفور بكمية كبيرة من الصخور والحطام تسقط على رأسه.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
تحولت جثة الضفدع ببطء إلى دخان أسود وتبددت، ولم يتبق سوى خط أسود طار إلى صدر لين شنغ.
“ليس سيئا، حظي جيد جدا.” هز لين شنغ رأسه. هز رأسه محاولاً التخلص من أفكاره الدوارة من الانفجار.
“السعال السعال السعال …”
عندما كان يقاتل ذيل الأزرق من برج الاقفال السبعة ، كان قد استخدم دفاعه لإرهاق خصمه.
قلب لين شنغ جسده، ودفع الصخور التي كانت تسحقه بعيدًا. ثم ترنح من الأرض.
“ها ها ها ها! إنه حقًا سيف روح النيزك البارد! “دخلت السيدة ذات الشعر الأحمر، وتوهجت عيناها وهي تحدق في السيف الفضي الكبير في المنتصف.
كانت درعه وصدره وساقيه مغطاة بكثافة بالخدوش. كان باطن قدميه مشوهًا بشدة، ويمكن رؤية عظامه تقريبًا.
أصبح جسدها الآن مغطى بآثار الحروق، وكان نصف شعرها محترقًا وملتصقًا بجبهتها. وكانت ملابسها ممزقة، وكان جلدها مغطى ببثور الحروق.
“ليس سيئا، حظي جيد جدا.” هز لين شنغ رأسه. هز رأسه محاولاً التخلص من أفكاره الدوارة من الانفجار.
…
أطلق حواسه، وبدأ في فحص محيطه.
في المنتصف، وقفت شخصية بشرية متفحمة ببطء من الأرض.
سمحت له الرؤية القوية لعين التنين بالرؤية من خلال الدخان والرؤية بعيدًا.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
وسرعان ما رأى المنطقة الأساسية للانفجار. كانت منطقة شعاعية، وقد انهارت جميع المباني المحيطة بها، تاركة حفرة سوداء كبيرة في المركز.
“ها ها ها ها! إنه حقًا سيف روح النيزك البارد! “دخلت السيدة ذات الشعر الأحمر، وتوهجت عيناها وهي تحدق في السيف الفضي الكبير في المنتصف.
كان الدخان الكثيف يخرج ببطء من الحفرة السوداء.
…
لم يتردد لين شنغ، وسرعان ما استخدم قوة القديس لشفاء الجروح الموجودة على قدميه.
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
كان دفاع تنين الصخر قويًا جدًا، لكنه ما زال منفوخ إلى هذه الحالة. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى رعب المنطقة الأساسية للانفجار.
لم يتردد لين شنغ، وسرعان ما استخدم قوة القديس لشفاء الجروح الموجودة على قدميه.
كان لين شنغ واضحًا جدًا بشأن دفاعه الحالي.
وبعد فترة وجيزة، اندفع إلى حفرة فارغة في الأنقاض على بعد مائة متر، واختبأ.
عندما كان يقاتل ذيل الأزرق من برج الاقفال السبعة ، كان قد استخدم دفاعه لإرهاق خصمه.
“ها ها ها ها! إنه حقًا سيف روح النيزك البارد! “دخلت السيدة ذات الشعر الأحمر، وتوهجت عيناها وهي تحدق في السيف الفضي الكبير في المنتصف.
عندما وقع عليه هجوم من نفس المستوى، كان الأمر مثل هجوم خمسة أجنحة على ستة أجنحة.
عندها فقط شعر أنه كان يتبع القطع المكافئ، ويسقط بعيدًا.
ولهذا السبب أصيب بجروح بالغة الآن.
بدأ يشعر بالألم في جميع أنحاء جسده.
“هذه المرأة في المنتصف تمامًا. حتى لو لم تمت، فسوف تفقد طبقة من الجلد. ولكن إذا كان لديها نوع من طريقة التعافي السريع، فسيكون الأمر مزعجًا. “
“هذه المرأة في المنتصف تمامًا. حتى لو لم تمت، فسوف تفقد طبقة من الجلد. ولكن إذا كان لديها نوع من طريقة التعافي السريع، فسيكون الأمر مزعجًا. “
بالتفكير في هذا، سارع لين شنغ نحو مركز الانفجار.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
كلما اقترب من المركز، شعر بموجة من الحرارة تندفع نحوه.
كان دفاع تنين الصخر قويًا جدًا، لكنه ما زال منفوخ إلى هذه الحالة. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى رعب المنطقة الأساسية للانفجار.
تحولت الأرض المحيطة تدريجيا إلى اللون الأسود والساخن، وامتلأ الهواء تدريجيا برائحة محترقة كثيفة.
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
وسرعان ما عاد لين شنغ إلى المنطقة التي وضع فيها القنابل ونظر إلى المسافة.
“لقد انتهى الأمر أخيراً.”
في هذا الوقت، تحولت منطقة القنبلة بالكامل إلى حفرة سوداء ضخمة. كان الداخل باللونين الأسود والأحمر بالكامل. كان الأسود أرضًا محروقة، والأحمر كان حممًا منصهرة.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
في المنتصف، وقفت شخصية بشرية متفحمة ببطء من الأرض.
…
لقد كانت المرأة ذات الشعر الأحمر.
…
أصبح جسدها الآن مغطى بآثار الحروق، وكان نصف شعرها محترقًا وملتصقًا بجبهتها. وكانت ملابسها ممزقة، وكان جلدها مغطى ببثور الحروق.
كان الدخان الكثيف يخرج ببطء من الحفرة السوداء.
“هذه القوة …” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
سمحت له الرؤية القوية لعين التنين بالرؤية من خلال الدخان والرؤية بعيدًا.
لأول مرة، فهم حقًا ما يعنيه أن تقوم النخبة رفيعة المستوى بتعديل سلاح ذي قوى مظلمة.
في هذا الوقت، تحولت منطقة القنبلة بالكامل إلى حفرة سوداء ضخمة. كان الداخل باللونين الأسود والأحمر بالكامل. كان الأسود أرضًا محروقة، والأحمر كان حممًا منصهرة.
“لو استخدمت الأكاديمية هذه الأسلحة في المرة الأخيرة، ربما لم يكن الطائفيون قادرين على فعل أي شيء.”
في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
ولكن بعد ذلك فكر في الأمر، ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء إغلاق الطائفة الباب وهجومها في عالم الأكاديمية الغامض.
كانت المسافة بين الاثنين قصيرة جدًا، قصيرة جدًا لدرجة أن السيدة ذات الشعر الأحمر لم يكن لديها فرصة للمراوغة.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
وعندما يحين ذلك الوقت، فلن ينتهي الأمر إلا بالتدمير المتبادل.
ووش!
ولا يزال يتعين عليه أن يفكر فيما إذا كان السلاح قد تم فتحه أم لا.
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
“دعونا ننهي هذا.” أشرق جسد لين شنغ بضوء مقدس أبيض سميك.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
سرعان ما تفكك درع الفجر الموجود على جسده وتفرق واختفى. ثم أعيد بناؤه بسرعة، وعاد إلى شكله المثالي، وغطى جسده بالكامل.
وقف لين شنغ بهدوء في الزاوية، وينظر إلى القصر. في وسط القصر، كان هناك وضع يشبه المذبح، وتم طعن السيف الفضي العظيم في الأرض.
ثم تجمع نصف قوة قديسه أمامه، وشكل قرصًا دائريًا ضخمًا بحجم رجل.
وسرعان ما عاد لين شنغ إلى المنطقة التي وضع فيها القنابل ونظر إلى المسافة.
“اذهب!”
عندما كان يقاتل ذيل الأزرق من برج الاقفال السبعة ، كان قد استخدم دفاعه لإرهاق خصمه.
أمسك لين شنغ القرص الدائري بكلتا يديه، وانفجرت القوة القوية لسلالة تنين الصخر.
“دعني افعلها.” سارت السيدة الأخرى ذات المظهر البارد أيضًا إلى الأمام، ووصلت إلى مقبض السيف.
* بام! *
“السعال السعال السعال …”
أطلق القرص الدائري صفيرًا أثناء دورانه، وهبط بدقة في منتصف الحفرة العميقة.
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
كانت المسافة بين الاثنين قصيرة جدًا، قصيرة جدًا لدرجة أن السيدة ذات الشعر الأحمر لم يكن لديها فرصة للمراوغة.
في المنتصف، وقفت شخصية بشرية متفحمة ببطء من الأرض.
في أقل من ثانية، انطلقت أشعة من الضوء المقدس الأبيض النقي من أسفل الحفرة مثل المسامير.
في المنتصف، وقفت شخصية بشرية متفحمة ببطء من الأرض.
* بام بام بام! *
أطلق القرص الدائري صفيرًا أثناء دورانه، وهبط بدقة في منتصف الحفرة العميقة.
مثل شمس بيضاء تسقط على الأرض، استمرت الحزم لأكثر من عشر ثوان قبل أن تتلاشى ببطء.
في قصر مظلم تحت الأرض.
أطلق لين شنغ الصعداء. لقد رأى أن الجزء العلوي من جسم السيدة ذات الشعر الأحمر قد تم تفجيره بالكامل، ولم يتبق سوى الجزء السفلي من جسدها متذبذبًا. اتخذت بضع خطوات على الفور، وأخيرا ركعت على الأرض.
كان لين شنغ واضحًا جدًا بشأن دفاعه الحالي.
“لقد انتهى الأمر أخيراً.”
قبل أن يتمكن لين شنغ من الجلوس، شعر على الفور بكمية كبيرة من الصخور والحطام تسقط على رأسه.
اقترب بضع خطوات وانتظر بهدوء.
قبل أن يتمكن لين شنغ من الجلوس، شعر على الفور بكمية كبيرة من الصخور والحطام تسقط على رأسه.
وسرعان ما تفككت جثة السيدة ذات الشعر الأحمر ببطء، وتحولت إلى دخان أسود وتبددت.
أصبح جسدها الآن مغطى بآثار الحروق، وكان نصف شعرها محترقًا وملتصقًا بجبهتها. وكانت ملابسها ممزقة، وكان جلدها مغطى ببثور الحروق.
كان هناك خط أسود متبقي في الدخان الأسود، ومثل حصان ضال، طار نحو لين شنغ.
…
غرق الخط الأسود في صدر لين شنغ.
355
لقد تحرك بحزم، وركض في الاتجاه الذي خطط له.
“السعال السعال السعال …”
وبعد فترة وجيزة، اندفع إلى حفرة فارغة في الأنقاض على بعد مائة متر، واختبأ.
“اذهب!”
في هذا الوقت، قفزت كمية كبيرة من الذكريات إلى ذهنه، وبدأت في مهاجمة أفكاره.
اقترب بضع خطوات وانتظر بهدوء.
…
في قصر مظلم تحت الأرض.
…
فجأة، طاف غاز أبيض من يدها.
في قصر مظلم تحت الأرض.
لم يتردد لين شنغ، وسرعان ما استخدم قوة القديس لشفاء الجروح الموجودة على قدميه.
وقف لين شنغ بهدوء في الزاوية، وينظر إلى القصر. في وسط القصر، كان هناك وضع يشبه المذبح، وتم طعن السيف الفضي العظيم في الأرض.
ووش!
كان السيف العظيم محاطًا ببرد خافت، وكانت الأرض مغطاة بطبقة من الصقيع يبدو أنها تستمر لآلاف السنين.
لقد كانت المرأة ذات الشعر الأحمر.
يبدو أن الوقت لا معنى له هنا.
كان دفاع تنين الصخر قويًا جدًا، لكنه ما زال منفوخ إلى هذه الحالة. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى رعب المنطقة الأساسية للانفجار.
ولم يكن يعرف كم من الوقت انتظر.
وكان على بعد ثلاثمائة متر على الأقل من الانفجار، لكن موجة الانفجار ما زالت تجتاحه.
وفجأة، سمع صوتًا ناعمًا للباب يُفتح.
°°°°°°
“إنه هنا! إنه هنا! “جاء صوت أنثوي أجش من الباب.
لقد كانت المبارزة ذات الشعر الأحمر التي قاتلها لفترة طويلة.
نظر لين شنغ إلى الأعلى، وتعرف على الشخص على الفور.
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
لقد كانت المبارزة ذات الشعر الأحمر التي قاتلها لفترة طويلة.
كلما اقترب من المركز، شعر بموجة من الحرارة تندفع نحوه.
كانت ترتدي رداءً رماديًا عاديًا، وتحمل سيفًا عظيمًا من الحديد الأسود في يد واحدة، وشعلة في اليد الأخرى. لقد نظرت ببطء من خلال الفجوة في الباب.
سقط وطار لأكثر من عشر ثوان.
“ها ها ها ها! إنه حقًا سيف روح النيزك البارد! “دخلت السيدة ذات الشعر الأحمر، وتوهجت عيناها وهي تحدق في السيف الفضي الكبير في المنتصف.
ولم يكن يعرف كم من الوقت انتظر.
وخلفها فتاتان، واحدة طويلة والأخرى قصيرة.
“من الجيد أنني استدعيت درع الفجر الخاص بي مقدمًا.” كان هذا هو الفكر الوحيد في ذهن لين شنغ.
كان أحدهم أنيقًا، وله شعر أسود طويل. وكان لدى الآخر تعبير بارد، وكانت تحمل خنجرا في يدها.
في هذا الوقت، تحولت منطقة القنبلة بالكامل إلى حفرة سوداء ضخمة. كان الداخل باللونين الأسود والأحمر بالكامل. كان الأسود أرضًا محروقة، والأحمر كان حممًا منصهرة.
في هذا الوقت، كان اهتمامهم منصبًا على سيف العظيم في المنتصف.
اقترب بضع خطوات وانتظر بهدوء.
“سيدتي، لقد وجدناه!” استدارت السيدة ذات الشعر الأحمر ونظرت إلى الفتاة الأنيقة ذات الشعر الأسود، وكان هناك أثر من الإثارة على وجهها.
لقد كانت المبارزة ذات الشعر الأحمر التي قاتلها لفترة طويلة.
“نعم، وجدناه. شكرا لك على عملك الشاق، شيا. ” ابتسمت السيدة الأنيقة، ومشت إلى الأمام، متجاهلة الصقيع، ووصلت إلى السيف الفضي العظيم.
قبل أن يتمكن لين شنغ من الجلوس، شعر على الفور بكمية كبيرة من الصخور والحطام تسقط على رأسه.
فجأة، طاف غاز أبيض من يدها.
تحولت الأرض المحيطة تدريجيا إلى اللون الأسود والساخن، وامتلأ الهواء تدريجيا برائحة محترقة كثيفة.
كانت السيدة مندهشة قليلا.
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
“ماذا يحدث هنا؟؟ مع مستوى سلالتي، كيف يمكنه رفضي؟ “
ولكن بعد ذلك فكر في الأمر، ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء إغلاق الطائفة الباب وهجومها في عالم الأكاديمية الغامض.
“دعني افعلها.” سارت السيدة الأخرى ذات المظهر البارد أيضًا إلى الأمام، ووصلت إلى مقبض السيف.
“دعني افعلها.” سارت السيدة الأخرى ذات المظهر البارد أيضًا إلى الأمام، ووصلت إلى مقبض السيف.
ووش!
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
قطع نفس الغاز الأبيض يدها، ورفضها.
مثل هذا السلاح القوي من شأنه أن يسبب بالتأكيد ضربة مدمرة لعالم غامض مغلق.
وقبل أن تتمكن السيدتان من الرد، لم يختف الغاز الأبيض هذه المرة، بل استدار وسقط على ذراع السيدة ذات الشعر الأحمر.
أطلق لين شنغ الصعداء. لقد رأى أن الجزء العلوي من جسم السيدة ذات الشعر الأحمر قد تم تفجيره بالكامل، ولم يتبق سوى الجزء السفلي من جسدها متذبذبًا. اتخذت بضع خطوات على الفور، وأخيرا ركعت على الأرض.
°°°°°°
دينغ دينغ دانغ دانغ دانغ، ضربت الصخور درعه الأبيض المشوه، مما أدى إلى إصدار صوت واضح.
* بام بام بام! *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
