نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 354

دكريات 1(شكرا....)

دكريات 1(شكرا....)

354

“كل شيء جاهز. للجهاز مكتمل. “

الدريان نبات **

فقط عندما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر على بعد نصف مسافة.

     وضع لين شنغ جسمًا أبيض على شكل دوريان على الجانب الأيسر من الشارع، أسفل نافذة مقوسة.

عند الضغط على الزناد، شعر لين شنغ فقط أن البندقية بأكملها ترتعش.

ثم واصل السير إلى الأمام.

ولإخراجها من مستودع الأسلحة، كان على المدير أن يفتحها شخصيًا ويوافق عليها.

كان موقعه الحالي على بعد حوالي كيلومتر واحد من المرأة ذات الشعر الأحمر.

يمتد ماسورة البندقية الطويلة والرفيعة تلقائيًا من الصندوق الأسود الذي يشبه خلية النحل أسفل الجهاز، وفي الوقت نفسه، تغير شكل الأجزاء الأخرى من الجهاز بسرعة.

كان هناك بالفعل طبقة رقيقة من الصقيع على الأرض.

“كل شيء جاهز. للجهاز مكتمل. “

نظر لين شنغ إلى اليسار واليمين، وهو يسحب كيس الدوريان الأبيض خلفه، ومشى بلطف إلى اليمين.

هدأ الصوت المركب الإلكتروني الخافت ببطء.

تم تقسيم الشارع هنا إلى قسمين. وكان القسم العلوي للسيارات الصغيرة، والقسم السفلي للطريق السريع. حتى أنه كانت هناك علامة معدنية على الجانب تحذر العربات من التباطؤ.

كان يطلق على البندقية اسم سيفراس، وهو ما يعني شوكة فولكان. لقد أجرى بعض الأبحاث، وكان هذا السلاح يعادل ضربة كاملة القوة من ذروة ستة أجنحة على الأقل.

انقلب لين شنغ على الأرض، ووضع دوريان على مسافات منتظمة.

لقد شاهد بلا حول ولا قوة بينما سقط الشكل المغطى بالصقيع من مسافة بعيدة مثل نيزك.

عندما تناثرت كل ثمار الدوريان وشكلت دائرة ضخمة، أمسك بالكيس الفارغ، واستند إلى قاعدة مصباح الشارع، وأخذ يتنفس ببطء حتى يستريح.

لم ينتظر لين شنغ أن تنتهي، فسرعان ما أخرج رصاصتين أخريين وضغط عليهما.

“أكثر من 130 عاصفة رعدية من الرغوة البيضاء. دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك البقاء على قيد الحياة هذه المرة!” وضع لين شنغ يده على الأرض، ولمس شيئا عرضيا.

وطالما كان ضمن نطاق مستودع الأسلحة، فلن يكون لأي سلاح أي خلل أو انفجارات أو تفاعلات كيميائية أو أي حوادث خطيرة أخرى.

أمسك بها ونظر إليها. كانت عبارة عن لوح أخضر داكن يشبه البلاستيك، وكان هناك نمط غريب يشبه الحرف المرسوم عليه.

“تم الانتهاء من تحسين المستوى الأول، وتحسين المستوى الثاني، وتحسين المستوى الثالث، وتم الانتهاء من المرحلة الثانية من تعزيز الذيل المتسارع.”

كان هناك أيضًا نمط صغير من خبز الساندويتش بجانب النموذج.

لكن المرأة ذات الشعر الأحمر زأرت، وأطلقت ضبابًا أبيض كبيرًا، وسرعان ما تكثف أمامها، وغطى السيف العملاق لتعزيز المقاومة.

“مخبز؟ هناك شيء من هذا القبيل هنا؟ “ألقى لين شنغ اللوح الصغير بعيدًا، ورفع رأسه لينظر في اتجاه المرأة ذات الشعر الأحمر.

قاوم رد فعله الغريزي بالهروب ووقف على مكانه في انتظار قدوم العدو. انتظر بهدوء اقتراب الخصم.

كان الهواء باردا، والسماء مغطاة بالغيوم الداكنة. ومن وقت لآخر، كانت هناك ومضات من البرق.

ولكن لسوء الحظ، لم تحقق شوكة فولكان النجاح، ولم يتسبب الهجوم المتسلل إلا في جرح صغير في كتف المرأة ذات الشعر الأحمر.

“هذا الحلم اللعين أصبح حقيقيًا أكثر فأكثر… ربما ذهبت حقًا إلى عالم آخر؟” تومض هذه الفكرة من خلال عقل لين شنغ.

وبعد ثانية واحدة، صدرت صافرة إلكترونية.

وبعد أن استراح لفترة من الوقت، قام من الأرض.

هذه المرة، لم تتمكن المرأة ذات الشعر الأحمر من التعامل معها. أصيبت بالرصاصتين في كتفها الأيمن.

مشى إلى مدخل مبنى ملتوي، وتوقفت قدماه قليلا.

فقط عندما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر على بعد نصف مسافة.

“بام.”

هذه المرة، لم تتمكن المرأة ذات الشعر الأحمر من التعامل معها. أصيبت بالرصاصتين في كتفها الأيمن.

قفز سبعة أو ثمانية أمتار، وهبط بسهولة على سطح حجري مسطح على السطح.

كان هناك بالفعل طبقة رقيقة من الصقيع على الأرض.

كان هناك بالفعل أداة سوداء تدور ببطء على سطح الحجر.

هدأ الصوت المركب الإلكتروني الخافت ببطء.

مد يده ليمسك الآلة، وضغط عليها.

كان يطلق على البندقية اسم سيفراس، وهو ما يعني شوكة فولكان. لقد أجرى بعض الأبحاث، وكان هذا السلاح يعادل ضربة كاملة القوة من ذروة ستة أجنحة على الأقل.

“بيب بيب…”

اتخذ لين شنغ قراره. ركز انتباهه مرة أخرى على المنظار ونظر إلى المرأة ذات الشعر الأحمر من مسافة بعيدة.

“تم تفعيل البرنامج. بدء المسح الموجي المنتشر… تم تنشيط نظام التشغيل المساعد.”

قامت المدرسة بتركيبه بأحدث التقنيات والعديد من الوحدات. لقد كان كنز مخزن الأسلحة بأكمله.

يمتد ماسورة البندقية الطويلة والرفيعة تلقائيًا من الصندوق الأسود الذي يشبه خلية النحل أسفل الجهاز، وفي الوقت نفسه، تغير شكل الأجزاء الأخرى من الجهاز بسرعة.

“أكثر من 130 عاصفة رعدية من الرغوة البيضاء. دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك البقاء على قيد الحياة هذه المرة!” وضع لين شنغ يده على الأرض، ولمس شيئا عرضيا.

وفي غمضة عين، تحول إلى مسدس أسود يشبه الرشاش الخفيف.

قفز سبعة أو ثمانية أمتار، وهبط بسهولة على سطح حجري مسطح على السطح.

“هيا، اسمحوا لي أن أرى أين أنت الآن.” زاوية فم لين شنغ ملتوية. جلس القرفصاء، ووضعت عيناه أمام المنظار الأحمر الداكن.

لذلك كان هناك احتمال كبير أن يكون هذا الشخص على مستوى بالاتينات.

من خلال المنظار الأحمر، كانت المرأة ذات الشعر الأحمر في المسافة تجلس بلا حراك على الأرض مع طعن السيف العظيم في الأرض بجانبها.

بالنسبة للحرم المقدس الحالي، فإن بالاتينات أخرى ستكون بالتأكيد ذات فائدة كبيرة.

لقد بدت تمامًا كما كانت عندما التقى بها لين شنغ لأول مرة.

مد يده ليمسك الآلة، وضغط عليها.

“سأظهر لك قوة التكنولوجيا.”

الدريان نبات **

لقد نسي لين شنغ عدد المرات التي مات فيها ضد تلك المرأة. والآن بعد أن أتيحت له الفرصة أخيرًا لتحقيق رغبته التي طال انتظارها، شعر بالإثارة قليلاً.

كان الكيلومتر مسافة طويلة بالنسبة إلى بالاتينات.

“حتى سيد الليل لم يستطع الصمود أمام قوة القنبلة هذه المرة. إنها أقوى بكثير من المرة السابقة. أليس هذا مضيعة؟ “شعر لين شنغ فجأة أن هناك خطأ ما.

وبعد أن استراح لفترة من الوقت، قام من الأرض.

ولا يمكن تكرار هذه القنابل إلا مرة واحدة. إذا تم استخدامها، ففي المرة القادمة التي يواجهون فيها مشكلة، ألن يكون ذلك …

لكن المرأة ذات الشعر الأحمر زأرت، وأطلقت ضبابًا أبيض كبيرًا، وسرعان ما تكثف أمامها، وغطى السيف العملاق لتعزيز المقاومة.

بعد كل شيء، كان من الصعب العثور على قنابل من هذا المستوى.

فقط عندما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر على بعد نصف مسافة.

بعد التفكير في الأمر، شعر بالارتياح.

وبعد ثانية واحدة، صدرت صافرة إلكترونية.

“انسَ الأمر. هذا أكثر أمانًا. دعونا نتعامل مع هذا أولاً.”

كان هناك بالفعل طبقة رقيقة من الصقيع على الأرض.

يمكن للمرأة ذات الشعر الأحمر أن تقمعه بسهولة. علاوة على ذلك، مع مجرد استخدام بسيط لحركة قوية، سيكون ذلك بمثابة قتل فوري.

وطالما كان ضمن نطاق مستودع الأسلحة، فلن يكون لأي سلاح أي خلل أو انفجارات أو تفاعلات كيميائية أو أي حوادث خطيرة أخرى.

لذلك كان هناك احتمال كبير أن يكون هذا الشخص على مستوى بالاتينات.

“أكثر من 130 عاصفة رعدية من الرغوة البيضاء. دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك البقاء على قيد الحياة هذه المرة!” وضع لين شنغ يده على الأرض، ولمس شيئا عرضيا.

بالنسبة للحرم المقدس الحالي، فإن بالاتينات أخرى ستكون بالتأكيد ذات فائدة كبيرة.

“مخبز؟ هناك شيء من هذا القبيل هنا؟ “ألقى لين شنغ اللوح الصغير بعيدًا، ورفع رأسه لينظر في اتجاه المرأة ذات الشعر الأحمر.

اتخذ لين شنغ قراره. ركز انتباهه مرة أخرى على المنظار ونظر إلى المرأة ذات الشعر الأحمر من مسافة بعيدة.

“هذا الحلم اللعين أصبح حقيقيًا أكثر فأكثر… ربما ذهبت حقًا إلى عالم آخر؟” تومض هذه الفكرة من خلال عقل لين شنغ.

دفعت يده بسرعة وبدقة رصاصة بطول كف إلى ماسورة البندقية.

انطلقت انفجاران ناعمان، وانطلق خطان آخران من النيران الزرقاء.

كان هناك صوت تكسير.

وفي غمضة عين، تحول إلى مسدس أسود يشبه الرشاش الخفيف.

عندما دخلت الرصاصة إلى البرميل، تومض سطح البندقية بالكامل فجأة بنمط ذهبي رقيق مثل الوردة.

عندما تناثرت كل ثمار الدوريان وشكلت دائرة ضخمة، أمسك بالكيس الفارغ، واستند إلى قاعدة مصباح الشارع، وأخذ يتنفس ببطء حتى يستريح.

“الرصاصة جاهزة. تم تفعيل النظام المساعد.”

انقلب جسده وتأرجح بسرعة عالية في الهواء، بعيدًا عن السطح، واختلط بعدد لا يحصى من الحصى والغبار في الهواء.

“تم تفعيل وضع الدرع. وتم تفعيل قناة تعزيز الاختراق.”

اصطدمت قوة ضخمة بمنتصف السيف الذي استخدمته لصد.

“تم الانتهاء من تحسين المستوى الأول، وتحسين المستوى الثاني، وتحسين المستوى الثالث، وتم الانتهاء من المرحلة الثانية من تعزيز الذيل المتسارع.”

كان الكيلومتر مسافة طويلة بالنسبة إلى بالاتينات.

“كل شيء جاهز. للجهاز مكتمل. “

وسرعان ما اكتشف لين شنغ ذلك.

هدأ الصوت المركب الإلكتروني الخافت ببطء.

زمارة.

كانت يد لين شنغ على الزناد، وعلى استعداد للسحب في أي وقت. كانت عيناه مثبتتين على المرأة ذات الشعر الأحمر التي تجلس في نفس المكان، وكان عقله يركز بشدة.

لكن المرأة ذات الشعر الأحمر زأرت، وأطلقت ضبابًا أبيض كبيرًا، وسرعان ما تكثف أمامها، وغطى السيف العملاق لتعزيز المقاومة.

“موت!”

“بيب بيب…”

عند الضغط على الزناد، شعر لين شنغ فقط أن البندقية بأكملها ترتعش.

كان هناك بالفعل أداة سوداء تدور ببطء على سطح الحجر.

انبعث لهب أزرق نقي من الكمامة، مثل السيف الطائر، واختفى دون أن يترك أثرا في غمضة عين.

كان الكيلومتر مسافة طويلة بالنسبة إلى بالاتينات.

في النطاق، تغير تعبير المرأة ذات الشعر الأحمر. فجأة رفعت يدها لتمسك بالسيف وتسد أمامها.

وبعد ثانية واحدة، صدرت صافرة إلكترونية.

انفجار!!!

كان الجواب.

اصطدمت قوة ضخمة بمنتصف السيف الذي استخدمته لصد.

انفجار!!!

دارت الرصاصة الطويلة بسرعة عالية، مثل المثقاب الكهربائي، وحاولت بشكل محموم اختراق السيف العملاق وإطلاق النار على المرأة.

عند الضغط على الزناد، شعر لين شنغ فقط أن البندقية بأكملها ترتعش.

لكن المرأة ذات الشعر الأحمر زأرت، وأطلقت ضبابًا أبيض كبيرًا، وسرعان ما تكثف أمامها، وغطى السيف العملاق لتعزيز المقاومة.

انقلب جسده وتأرجح بسرعة عالية في الهواء، بعيدًا عن السطح، واختلط بعدد لا يحصى من الحصى والغبار في الهواء.

لم ينتظر لين شنغ أن تنتهي، فسرعان ما أخرج رصاصتين أخريين وضغط عليهما.

كان هناك بالفعل أداة سوداء تدور ببطء على سطح الحجر.

انطلقت انفجاران ناعمان، وانطلق خطان آخران من النيران الزرقاء.

تفاجأت المرأة ذات الشعر الأحمر، وهرب دخان أسود كثيف من عينيها السوداء.

هذه المرة، لم تتمكن المرأة ذات الشعر الأحمر من التعامل معها. أصيبت بالرصاصتين في كتفها الأيمن.

لم ينتظر لين شنغ أن تنتهي، فسرعان ما أخرج رصاصتين أخريين وضغط عليهما.

ولكن لمفاجأة لين شنغ، عندما أصابت الرصاصتان كتفها، لم يكن هناك سوى القليل من الدم الأسود. ثم انحرفت الرصاصات إلى الأعلى.

وغني عن القول أن قيمة السلاح الناري القوي ذي الأجنحة الستة مثل شوكة فولكان لا داعي للقول، ولم يكن هناك سوى سلاح واحد فقط في مخزن الأسلحة بأكمله.

“مدهش!” وأشاد بصدق.

لقد بدت تمامًا كما كانت عندما التقى بها لين شنغ لأول مرة.

كان يطلق على البندقية اسم سيفراس، وهو ما يعني شوكة فولكان. لقد أجرى بعض الأبحاث، وكان هذا السلاح يعادل ضربة كاملة القوة من ذروة ستة أجنحة على الأقل.

ضغط لين شنغ فجأة على زر بعيد في جيبه.

ولكن لا يمكن إطلاق النار إلا ثلاث مرات.

كان الكيلومتر مسافة طويلة بالنسبة إلى بالاتينات.

لذلك كان هذا السلاح عديم الفائدة.

لذا، ناهيك عما إذا كان بإمكانه القضاء عليها، حتى لو فعل ذلك، فإن ما يسمى بمستودع الأسلحة سيصبح كتلة من المعدن، عديمة الفائدة تمامًا.

ليس هذا فحسب، بل إن السبب وراء تجرؤ قينفا على السماح لـ لين شينغ بالدخول بسهولة إلى مخزن الأسلحة هو أن جميع الأسلحة هنا تم إغلاقها من قبل المدير.

وفي غمضة عين، تحول إلى مسدس أسود يشبه الرشاش الخفيف.

وذلك لأن جميع المعدات العسكرية هنا كانت محاطة بقيود الختم التي وضعها المدير شخصيًا.

لقد نسي لين شنغ عدد المرات التي مات فيها ضد تلك المرأة. والآن بعد أن أتيحت له الفرصة أخيرًا لتحقيق رغبته التي طال انتظارها، شعر بالإثارة قليلاً.

وطالما كان ضمن نطاق مستودع الأسلحة، فلن يكون لأي سلاح أي خلل أو انفجارات أو تفاعلات كيميائية أو أي حوادث خطيرة أخرى.

     وضع لين شنغ جسمًا أبيض على شكل دوريان على الجانب الأيسر من الشارع، أسفل نافذة مقوسة.

ولإخراجها من مستودع الأسلحة، كان على المدير أن يفتحها شخصيًا ويوافق عليها.

في النطاق، تغير تعبير المرأة ذات الشعر الأحمر. فجأة رفعت يدها لتمسك بالسيف وتسد أمامها.

لذا، ناهيك عما إذا كان بإمكانه القضاء عليها، حتى لو فعل ذلك، فإن ما يسمى بمستودع الأسلحة سيصبح كتلة من المعدن، عديمة الفائدة تمامًا.

عند الضغط على الزناد، شعر لين شنغ فقط أن البندقية بأكملها ترتعش.

وغني عن القول أن قيمة السلاح الناري القوي ذي الأجنحة الستة مثل شوكة فولكان لا داعي للقول، ولم يكن هناك سوى سلاح واحد فقط في مخزن الأسلحة بأكمله.

زمارة.

قامت المدرسة بتركيبه بأحدث التقنيات والعديد من الوحدات. لقد كان كنز مخزن الأسلحة بأكمله.

كان هناك صوت تكسير.

ولكن لسوء الحظ، لم تحقق شوكة فولكان النجاح، ولم يتسبب الهجوم المتسلل إلا في جرح صغير في كتف المرأة ذات الشعر الأحمر.

354

تفاجأت المرأة ذات الشعر الأحمر، وهرب دخان أسود كثيف من عينيها السوداء.

“كل شيء جاهز. للجهاز مكتمل. “

فتحت فمها وأطلقت صرخة صامتة. انفجرت الأرض تحت قدميها فجأة، واختفت شخصيتها من مكانها.

كان هناك صوت تكسير.

شعر لين شنغ بشعره يقف على نهايته في لحظة، وذهب البرد مباشرة إلى مؤخرة رأسه.

عشر ثوان.

قاوم رد فعله الغريزي بالهروب ووقف على مكانه في انتظار قدوم العدو. انتظر بهدوء اقتراب الخصم.

كان هناك صوت تكسير.

كان الكيلومتر مسافة طويلة بالنسبة إلى بالاتينات.

ولكن لا يمكن إطلاق النار إلا ثلاث مرات.

وسرعان ما اكتشف لين شنغ ذلك.

أمسك بها ونظر إليها. كانت عبارة عن لوح أخضر داكن يشبه البلاستيك، وكان هناك نمط غريب يشبه الحرف المرسوم عليه.

كان الجواب.

انفجار!!!

عشر ثوان.

“انسَ الأمر. هذا أكثر أمانًا. دعونا نتعامل مع هذا أولاً.”

لقد شاهد بلا حول ولا قوة بينما سقط الشكل المغطى بالصقيع من مسافة بعيدة مثل نيزك.

كان هناك بالفعل أداة سوداء تدور ببطء على سطح الحجر.

واصطدمت به وجهاً لوجه.

في النطاق، تغير تعبير المرأة ذات الشعر الأحمر. فجأة رفعت يدها لتمسك بالسيف وتسد أمامها.

فقط عندما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر على بعد نصف مسافة.

“أكثر من 130 عاصفة رعدية من الرغوة البيضاء. دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك البقاء على قيد الحياة هذه المرة!” وضع لين شنغ يده على الأرض، ولمس شيئا عرضيا.

ضغط لين شنغ فجأة على زر بعيد في جيبه.

من خلال المنظار الأحمر، كانت المرأة ذات الشعر الأحمر في المسافة تجلس بلا حراك على الأرض مع طعن السيف العظيم في الأرض بجانبها.

زمارة.

“مدهش!” وأشاد بصدق.

وبعد ثانية واحدة، صدرت صافرة إلكترونية.

لم ينتظر لين شنغ أن تنتهي، فسرعان ما أخرج رصاصتين أخريين وضغط عليهما.

فقاعة!!!

بعد كل شيء، كان من الصعب العثور على قنابل من هذا المستوى.

العالم أمامه انفجر وتحطم.

انفجار!!!

شعر لين شنغ فقط أن العالم كان يدور، وطار جسده من الأرض مثل السحابة.

نظر لين شنغ إلى اليسار واليمين، وهو يسحب كيس الدوريان الأبيض خلفه، ومشى بلطف إلى اليمين.

انقلب جسده وتأرجح بسرعة عالية في الهواء، بعيدًا عن السطح، واختلط بعدد لا يحصى من الحصى والغبار في الهواء.

اتخذ لين شنغ قراره. ركز انتباهه مرة أخرى على المنظار ونظر إلى المرأة ذات الشعر الأحمر من مسافة بعيدة.

°°°°°°°

لقد نسي لين شنغ عدد المرات التي مات فيها ضد تلك المرأة. والآن بعد أن أتيحت له الفرصة أخيرًا لتحقيق رغبته التي طال انتظارها، شعر بالإثارة قليلاً.

فقاعة!!!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط