نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 217

جائزة الطب الشرعي

جائزة الطب الشرعي

 

 

خططت للعودة بهدية لـ شياو تاو لكن لم أجد شيئًا في البلدة الصغيرة. لذلك، قررت شراء الهدية من المدينة.

 

 

“أعرف ما يعنيه إعطاء ساعة!” قلت.

في اليوم الثامن من السنة القمرية الجديدة، عدت أنا و بينغ شين إلى مدينة نانجيانغ. سألت بينغ شين ما الذي سيُقدم هدية جميلة لفتاة.

 

 

 

 

 

“هل هي لشياو تاو جيجي ؟” هي سألت.

 

 

 

اعترفت بذلك بسهولة. كان الكذب عليها عديم الفائدة لأنهما الفتاتان الوحيدتان اللتان أعرفهما.

ابتسمت بينغ شين مثل قطة حصلت على المكافئة. “هل سوف تتذكر عندما يكون عيد ميلادي ؟”

 

عندما وصلنا إلى المركو، لاحظت أن بينغ شين كانت هناك أيضًا. “هل بدأت فترة التدريب ؟” سألت.

“أعطها شيئًا يمكنها استخدامه يوميًا!” نصح بينغ شين. “بهذه الطريقة، ستفكر فيك كلما استخدمتها. بدون علمها، ستنمو عاطفتها تجاهك في كل مرة. لماذا لا تعطيها مظلة جميلة ؟ ألا تعتقد أنه سيكون حلوًا جدًا أنها تفتح المظلة في كل مرة تمطر فيها ؟ يبدو الأمر كما لو كنت تحميها من الرياح والمطر. ”

 

 

“وعد الخنصر!” قالت، قبل أن تربط خنصري بها.

 

 

 

“أعطها شيئًا يمكنها استخدامه يوميًا!” نصح بينغ شين. “بهذه الطريقة، ستفكر فيك كلما استخدمتها. بدون علمها، ستنمو عاطفتها تجاهك في كل مرة. لماذا لا تعطيها مظلة جميلة ؟ ألا تعتقد أنه سيكون حلوًا جدًا أنها تفتح المظلة في كل مرة تمطر فيها ؟ يبدو الأمر كما لو كنت تحميها من الرياح والمطر. ”

 

 

هذه فكرة جيدة قلت، مستنيرة. “أنا سعيد لأنني سألتك”.

عندما وصلنا إلى المركو، لاحظت أن بينغ شين كانت هناك أيضًا. “هل بدأت فترة التدريب ؟” سألت.

 

ثم ضربت الإرسال بسرعة.

ابتسمت بينغ شين مثل قطة حصلت على المكافئة. “هل سوف تتذكر عندما يكون عيد ميلادي ؟”

لقد كتبت ردًا قصيرًا نصه: شكرًا لك! أنا مشغول جدا! أنا لن أذهب!

 

 

 

في اليوم التالي، رافقت شياو تاو إلى فندق لموعدها مع السيد الشاب وانغ. خلال وجبتنا، جذبت الكثير من الكراهية من الرجل الذي بدا أنه على وشك الانفجار. لم أتوقع أبدًا أن تكون هذه الحادثة هي الغراء الذي ختم عداوة مريرة بيننا. إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كان يجب أن يدفعني العداء في عينيه.

 

 

 

 

“18 مارس! فهمت، سأعطيك هدية عيد ميلاد عندما يحين الوقت “.

 

 

ابتسامة عريفة شدت على زوايا شفاه شياو تاو. هذا عائد لك. على أي حال، لقد حذرتك بالفعل لذا فإن العواقب لك لتحملها! ”

“وعد الخنصر!” قالت، قبل أن تربط خنصري بها.

في اليوم التالي، رافقت شياو تاو إلى فندق لموعدها مع السيد الشاب وانغ. خلال وجبتنا، جذبت الكثير من الكراهية من الرجل الذي بدا أنه على وشك الانفجار. لم أتوقع أبدًا أن تكون هذه الحادثة هي الغراء الذي ختم عداوة مريرة بيننا. إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كان يجب أن يدفعني العداء في عينيه.

 

أجابت بينغ شين: “لقد تم قبولي بالفعل”.

 

 

 

 

 

 

بنصيحة بينغ شين، اشتريت مظلة رائعة والتقيت بـ شياو تاو. بمجرد أن فتحت الهدية، عبست شياو تاو، “من أعطاك فكرة سيئة عن هدية ؟ هل كانت الآنسة (صن) ؟

 

 

خلال العام القمري الجديد، دعا والدها المعلم الشاب وانغ إلى منزلهم لتناول العشاء. محاولة السيد الشاب لإشباع نفسه أزعجها بلا نهاية. يبدو أن والدها قد اعتبر بالفعل المعلم الشاب وانغ صهره المحتمل.

ما الخطب ؟ ألا تحب المظلة ؟ ”

 

 

“هذا مثالي. السيد الشاب (وانغ) دعاني لتناول العشاء غداً سأضطر إلى إزعاجك حينها! ”

“أنت فظيع جدًا في الرومانسية، كما تعلم!” قالت شياو تاو وهي تضحك بين جملها. “ألا تعرف ماذا يعني إعطاء مظلة ؟ حسنًا، تتطلب المجاملة المعاملة بالمثل. في المرة القادمة التي يكون لديها عيد ميلاد أو شيء من هذا القبيل، سأشتري لها ساعة “.

“لماذا لا تخبره ؟ أشك أنه سيستمر في مضايقتك إذا فعلت ذلك. ”

 

هذه فكرة جيدة قلت، مستنيرة. “أنا سعيد لأنني سألتك”.

“أعرف ما يعنيه إعطاء ساعة!” قلت.

 

 

“18 مارس! فهمت، سأعطيك هدية عيد ميلاد عندما يحين الوقت “.

بعد هذا الوقت الطويل بعيدًا، دعتني شياو تاو لتناول وجبة، اشتكت خلالها من مدى فظاعة رأس السنة الجديدة. لا علاقة له بالعمل، بل بالفوضى الرهيبة للوضع في المنزل.

قبل أن نذهب إلى المشرحة، توقفت والتفتت إلى وانغ دالي، “أود أن أحذرك من أن ما تراه بعد ذلك قد يتركك مصدومًا لبقية حياتك. هل أنت متأكد أنك ترغب في الاستمرار ؟ ”

 

 

خلال العام القمري الجديد، دعا والدها المعلم الشاب وانغ إلى منزلهم لتناول العشاء. محاولة السيد الشاب لإشباع نفسه أزعجها بلا نهاية. يبدو أن والدها قد اعتبر بالفعل المعلم الشاب وانغ صهره المحتمل.

 

 

 

 

فتحت شياو تاو الباب، وكشف عن المشهد في الداخل. لم يتم وضع الجثة على طاولة التشريح ولكن بجانبها. عندما كان لدينا أخيرًا رؤية واضحة، صرخ دالي على الفور في رعب وقفز خلفي، وأمسك كتفي بيديه المرتعشتين.

 

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

 

 

“لماذا لا تخبره ؟ أشك أنه سيستمر في مضايقتك إذا فعلت ذلك. ”

 

 

لقد كتبت ردًا قصيرًا نصه: شكرًا لك! أنا مشغول جدا! أنا لن أذهب!

كان بإمكاني سماع السخرية في صوتها. “أعرف بالضبط ما هي نوايا الرجل الحقيقية. المعلم الشاب وانغ لديه أخ أكبر أفضل منه في جميع الجوانب. بطبيعة الحال، من المتوقع أن يرث مثل هذا الرجل البارز شركة وانغ في المستقبل. يدرك السيد الشاب تمامًا أنه ليس لديه قدرة خاصة به، لذلك اختار طريقًا مختلفًا بدلاً من ذلك. يريد أن يتزوجني ويتولى شركة والدي “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك الكثير مما أنا مفيد فيه، لكنني متاح لمدة أربع وعشرين ساعة، سبعة أيام في الأسبوع فقط من أجلك. أنت مرحب بك لاستخدامي كدرع ضد تقدمه المزعج، “عرضت.

 

 

“والدي لم يقل ذلك حقًا”، لوحت بقبضة اليد احتجاجًا. “أخبرني، أولاً، أن أتجنب مسرح جريمة في منتصف الليل. ثانيًا، أخبرني ألا أشارك في الاعتقال والمحاكمة. وثالثاً، لن أتصرف بمفردي أبداً “.

“هذا مثالي. السيد الشاب (وانغ) دعاني لتناول العشاء غداً سأضطر إلى إزعاجك حينها! ”

سألت، “ألستِ منشغلة لامتحان القبول للدراسات العليا ؟”

 

سألت، “ألستِ منشغلة لامتحان القبول للدراسات العليا ؟”

كانت هناك أيضًا مسألة صغيرة طلبت مساعدتها فيها، أي الوعد الذي قطعته للسيد تشين. وافق شياو تاو على الفور على مساعدتي في العثور على مراسل جدير بالثقة للإعلان عن قضية زواج الأشباح وخلق القليل من التأثير الاجتماعي الإيجابي.

كان قلبي مليئا بالحسد. عندما كنا صغارًا، كنت قد دربتها حتى في الرياضيات.و في وميض، تشكل تباين صارخ بيننا – لقد ازدهرت في معجزة مستقيمة، بينما غرقت في قاع البرميل.

 

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

 

 

 

“هل هي لشياو تاو جيجي ؟” هي سألت.

 

عندما وصلنا إلى المركو، لاحظت أن بينغ شين كانت هناك أيضًا. “هل بدأت فترة التدريب ؟” سألت.

في اليوم التالي، رافقت شياو تاو إلى فندق لموعدها مع السيد الشاب وانغ. خلال وجبتنا، جذبت الكثير من الكراهية من الرجل الذي بدا أنه على وشك الانفجار. لم أتوقع أبدًا أن تكون هذه الحادثة هي الغراء الذي ختم عداوة مريرة بيننا. إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كان يجب أن يدفعني العداء في عينيه.

 

 

ضحكت شياو تاو: “لقد لخصتها لك”. “هذا ما يعنيه أساسًا”.

يمر الوقت عندما يكون هناك الكثير للقيام به. بعد عودتي إلى الجامعة، كنت مشغولاً بمسائل تافهة مثل امتحانات المكياج واختيار الدورات والتحضير للتدريب. كجزء من دورتنا، كان علينا حضور تدريب لمدة شهرين. في نهاية فبراير، تلقيت مكالمة هاتفية في الخارج من رجل تحدث بلكنة لندن القوية. لم أستطع فهم كلمة قالها باستثناء جملته الأخيرة – سألني عما إذا كان لدي بريد إلكتروني لذلك أعطيته اسم حسابي.

“البروفيسور سونغ، هل يمكنك اصطحابي معك إلى هاواي عندما تقبل الجائزة ؟” توسل. “فقط أخبرهم أنني مساعدك الشخصي. لم أكن في الخارج في حياتي. خذني معك لرؤية العالم أشعر بالفضول لمعرفة شكل الفتيات الأمريكيات. ”

 

 

ثم تلقيت بريدًا إلكترونيًا باللغة الإنجليزية في بريدي الوارد. بعد محاولة شاقة طويلة لترجمة البريد الإلكتروني بمساعدة قاموس إنجليزي صيني موثوق و مساعد دالي، بالكاد جمعت ما يدور حوله البريد الإلكتروني. اتضح أن أطروحتي حول الأساليب التحليلية لبقايا الأدوية داخل نخاع العظام قد اقتحمت الغرب. دعتني الرابطة الدولية للطب الشرعي للمشاركة في منتدى أكاديمي في هاواي وقبول جائزة أيضًا.

“18 مارس! فهمت، سأعطيك هدية عيد ميلاد عندما يحين الوقت “.

 

سألت، “ألستِ منشغلة لامتحان القبول للدراسات العليا ؟”

فمي معلق في حالة صدمة. الورقة التي كتبتها لغرض الحصول على بعض الاعتمادات الأكاديمية فازت بشكل غير متوقع بجائزة دولية!

ابتسمت بينغ شين مثل قطة حصلت على المكافئة. “هل سوف تتذكر عندما يكون عيد ميلادي ؟”

 

“اللعنة! كيف يمكنك رفضهم ؟ ” حدق دالي في وجهي في صدمة واسعة العينين. “هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر!”

ومع ذلك، عند التفكير الثاني، لم يكن الأمر مفاجئًا بعد كل شيء. وقد وصلت البحوث في مجال علم الطب الشرعي بالفعل إلى حد تشبع البيانات. لذلك عندما طرحت وجهات نظري حول علم الطب الشرعي من منظور الطبيب الشرعي التقليدي، بطبيعة الحال، كانت جميعها تعتبر اكتشافات جديدة.

“هل يمكنك الهدوء لثانية ؟” تنهدت. “لا تجرؤ على نشر أي شيء”.

 

 

“يا إلهي، سونغ يانغ! أنت مذهل! “تدفقت دالي. “مستحيل يا صاح، يجب أن أتأكد من أن الجميع يعرف عن هذا! أنت بالتأكيد فخر مدرستنا لفوزها بجائزة دولية. ”

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

 

“أعرف ما يعنيه إعطاء ساعة!” قلت.

“هل يمكنك الهدوء لثانية ؟” تنهدت. “لا تجرؤ على نشر أي شيء”.

كان قلبي مليئا بالحسد. عندما كنا صغارًا، كنت قد دربتها حتى في الرياضيات.و في وميض، تشكل تباين صارخ بيننا – لقد ازدهرت في معجزة مستقيمة، بينما غرقت في قاع البرميل.

 

 

“البروفيسور سونغ، هل يمكنك اصطحابي معك إلى هاواي عندما تقبل الجائزة ؟” توسل. “فقط أخبرهم أنني مساعدك الشخصي. لم أكن في الخارج في حياتي. خذني معك لرؤية العالم أشعر بالفضول لمعرفة شكل الفتيات الأمريكيات. ”

 

 

 

 

بنصيحة بينغ شين، اشتريت مظلة رائعة والتقيت بـ شياو تاو. بمجرد أن فتحت الهدية، عبست شياو تاو، “من أعطاك فكرة سيئة عن هدية ؟ هل كانت الآنسة (صن) ؟

“من قال إنني سأقبل الجائزة ؟” سألت.

 

 

 

لقد كتبت ردًا قصيرًا نصه: شكرًا لك! أنا مشغول جدا! أنا لن أذهب!

 

 

ضحكت شياو تاو: “لقد لخصتها لك”. “هذا ما يعنيه أساسًا”.

ثم ضربت الإرسال بسرعة.

 

 

كان قلبي مليئا بالحسد. عندما كنا صغارًا، كنت قد دربتها حتى في الرياضيات.و في وميض، تشكل تباين صارخ بيننا – لقد ازدهرت في معجزة مستقيمة، بينما غرقت في قاع البرميل.

“اللعنة! كيف يمكنك رفضهم ؟ ” حدق دالي في وجهي في صدمة واسعة العينين. “هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر!”

 

 

ضحكت شياو تاو: “لقد لخصتها لك”. “هذا ما يعنيه أساسًا”.

هزت كتفي، قلقة. “أنا لست في البحث الأكاديمي، فما الهدف من قبول الجائزة ؟ وماذا لو كانت هناك قضية عندما أذهب إلى هاواي ؟ ”

عندما وصلنا إلى المركو، لاحظت أن بينغ شين كانت هناك أيضًا. “هل بدأت فترة التدريب ؟” سألت.

 

 

“لماذا ستكون هناك قضية ؟ لقد احتفلنا للتو بالعام القمري الجديد والجميع مشغول بالعودة إلى العمل. حتى المجرمين لديهم وظائف، أليس كذلك ؟ ”

 

 

“وعد الخنصر!” قالت، قبل أن تربط خنصري بها.

من قبيل الصدفة، كان لدينا حقًا قضية بعد بضعة أيام. في ذلك الصباح، كنا قد عدنا للتو من الفصول الدراسية عندما تلقيت مكالمة من شياو تاو، تطلب مني الذهاب للنظر في قضية.

بنصيحة بينغ شين، اشتريت مظلة رائعة والتقيت بـ شياو تاو. بمجرد أن فتحت الهدية، عبست شياو تاو، “من أعطاك فكرة سيئة عن هدية ؟ هل كانت الآنسة (صن) ؟

 

 

عندما وصلنا إلى المركو، لاحظت أن بينغ شين كانت هناك أيضًا. “هل بدأت فترة التدريب ؟” سألت.

 

 

“أوه، إذن سنراكي كثيراً بعد ذلك ؟” سأل وانغ دالي.

أوضحت: “لا، لقد تطوعت”. “ليس لدي أي فصول دراسية هذا الفصل الدراسي، لذلك اعتقدت أنه سيكون من الأفضل المجيء إلى هنا وتجميع بعض الخبرة العملية”.

ما الخطب ؟ ألا تحب المظلة ؟ ”

 

ومع ذلك، عند التفكير الثاني، لم يكن الأمر مفاجئًا بعد كل شيء. وقد وصلت البحوث في مجال علم الطب الشرعي بالفعل إلى حد تشبع البيانات. لذلك عندما طرحت وجهات نظري حول علم الطب الشرعي من منظور الطبيب الشرعي التقليدي، بطبيعة الحال، كانت جميعها تعتبر اكتشافات جديدة.

“أوه، إذن سنراكي كثيراً بعد ذلك ؟” سأل وانغ دالي.

سألت، “ألستِ منشغلة لامتحان القبول للدراسات العليا ؟”

 

هزت كتفي، قلقة. “أنا لست في البحث الأكاديمي، فما الهدف من قبول الجائزة ؟ وماذا لو كانت هناك قضية عندما أذهب إلى هاواي ؟ ”

أومأت برأسها: “نعم، أنا على وشك أن أعتبر جزءًا من الموظفين الدائمين”. “تأكد من المجيء والبحث عني لأتسكع! ”

“أعطها شيئًا يمكنها استخدامه يوميًا!” نصح بينغ شين. “بهذه الطريقة، ستفكر فيك كلما استخدمتها. بدون علمها، ستنمو عاطفتها تجاهك في كل مرة. لماذا لا تعطيها مظلة جميلة ؟ ألا تعتقد أنه سيكون حلوًا جدًا أنها تفتح المظلة في كل مرة تمطر فيها ؟ يبدو الأمر كما لو كنت تحميها من الرياح والمطر. ”

 

فمي معلق في حالة صدمة. الورقة التي كتبتها لغرض الحصول على بعض الاعتمادات الأكاديمية فازت بشكل غير متوقع بجائزة دولية!

ذكّر تشياو تاو رسميًا، “لقد وضعت أنا و القائد صن ثلاث قواعد. أولاً، لا تعرض الآنسة صن للخطر. ثانيًا، لا تعرض الآنسة صن للخطر أبدًا. وثالثا، لا تعرِّض الآنسة صن ابدا للخطر! “.

_____________________________

 

ابتسامة عريفة او عارفة (knowing smirk): يقصد بها هنا الابتسام التي عندما تحذر أحدا مثلا علي شئ و يأخده بأستهزاء و انت تعلم انه سوف يصدم بما سيحدث له

“والدي لم يقل ذلك حقًا”، لوحت بقبضة اليد احتجاجًا. “أخبرني، أولاً، أن أتجنب مسرح جريمة في منتصف الليل. ثانيًا، أخبرني ألا أشارك في الاعتقال والمحاكمة. وثالثاً، لن أتصرف بمفردي أبداً “.

 

 

خلال العام القمري الجديد، دعا والدها المعلم الشاب وانغ إلى منزلهم لتناول العشاء. محاولة السيد الشاب لإشباع نفسه أزعجها بلا نهاية. يبدو أن والدها قد اعتبر بالفعل المعلم الشاب وانغ صهره المحتمل.

ضحكت شياو تاو: “لقد لخصتها لك”. “هذا ما يعنيه أساسًا”.

 

 

خططت للعودة بهدية لـ شياو تاو لكن لم أجد شيئًا في البلدة الصغيرة. لذلك، قررت شراء الهدية من المدينة.

 

ثم تلقيت بريدًا إلكترونيًا باللغة الإنجليزية في بريدي الوارد. بعد محاولة شاقة طويلة لترجمة البريد الإلكتروني بمساعدة قاموس إنجليزي صيني موثوق و مساعد دالي، بالكاد جمعت ما يدور حوله البريد الإلكتروني. اتضح أن أطروحتي حول الأساليب التحليلية لبقايا الأدوية داخل نخاع العظام قد اقتحمت الغرب. دعتني الرابطة الدولية للطب الشرعي للمشاركة في منتدى أكاديمي في هاواي وقبول جائزة أيضًا.

سألت، “ألستِ منشغلة لامتحان القبول للدراسات العليا ؟”

 

 

“ليس هناك الكثير مما أنا مفيد فيه، لكنني متاح لمدة أربع وعشرين ساعة، سبعة أيام في الأسبوع فقط من أجلك. أنت مرحب بك لاستخدامي كدرع ضد تقدمه المزعج، “عرضت.

أجابت بينغ شين: “لقد تم قبولي بالفعل”.

 

 

 

كان قلبي مليئا بالحسد. عندما كنا صغارًا، كنت قد دربتها حتى في الرياضيات.و في وميض، تشكل تباين صارخ بيننا – لقد ازدهرت في معجزة مستقيمة، بينما غرقت في قاع البرميل.

“وعد الخنصر!” قالت، قبل أن تربط خنصري بها.

 

 

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

 

 

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

قبل أن نذهب إلى المشرحة، توقفت والتفتت إلى وانغ دالي، “أود أن أحذرك من أن ما تراه بعد ذلك قد يتركك مصدومًا لبقية حياتك. هل أنت متأكد أنك ترغب في الاستمرار ؟ ”

“والدي لم يقل ذلك حقًا”، لوحت بقبضة اليد احتجاجًا. “أخبرني، أولاً، أن أتجنب مسرح جريمة في منتصف الليل. ثانيًا، أخبرني ألا أشارك في الاعتقال والمحاكمة. وثالثاً، لن أتصرف بمفردي أبداً “.

 

 

أشار دالي بابتسامة مسننة: “حتى الأشباح لم تعد تخيفني بعد الآن، أليست مجرد جثة ؟ ما الذي يجب أن نخاف منه ؟ ”

 

 

“دعونا نقطع الدردشة ونذهب ونلقي نظرة على الجسد!” قالت شياو تاو بأشارة من يدها.

ابتسامة عريفة شدت على زوايا شفاه شياو تاو. هذا عائد لك. على أي حال، لقد حذرتك بالفعل لذا فإن العواقب لك لتحملها! ”

يمر الوقت عندما يكون هناك الكثير للقيام به. بعد عودتي إلى الجامعة، كنت مشغولاً بمسائل تافهة مثل امتحانات المكياج واختيار الدورات والتحضير للتدريب. كجزء من دورتنا، كان علينا حضور تدريب لمدة شهرين. في نهاية فبراير، تلقيت مكالمة هاتفية في الخارج من رجل تحدث بلكنة لندن القوية. لم أستطع فهم كلمة قالها باستثناء جملته الأخيرة – سألني عما إذا كان لدي بريد إلكتروني لذلك أعطيته اسم حسابي.

_____________________________

 

ابتسامة عريفة او عارفة (knowing smirk): يقصد بها هنا الابتسام التي عندما تحذر أحدا مثلا علي شئ و يأخده بأستهزاء و انت تعلم انه سوف يصدم بما سيحدث له

 

___________________________

 

 

 

 

 

فتحت شياو تاو الباب، وكشف عن المشهد في الداخل. لم يتم وضع الجثة على طاولة التشريح ولكن بجانبها. عندما كان لدينا أخيرًا رؤية واضحة، صرخ دالي على الفور في رعب وقفز خلفي، وأمسك كتفي بيديه المرتعشتين.

 

 

 

بالنظر إلى المشهد أمامي، حتى أنا اصدرت شهقة حادة. على وجه الدقة، لم تكن جثة، بل طائرة ورقية مصنوعة من جلد الإنسان!

 

 

“أنت فظيع جدًا في الرومانسية، كما تعلم!” قالت شياو تاو وهي تضحك بين جملها. “ألا تعرف ماذا يعني إعطاء مظلة ؟ حسنًا، تتطلب المجاملة المعاملة بالمثل. في المرة القادمة التي يكون لديها عيد ميلاد أو شيء من هذا القبيل، سأشتري لها ساعة “.

ما الخطب ؟ ألا تحب المظلة ؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط