أسرار الدكتور تشينغ
ذهبنا إلى قسم أمراض النساء حيث كانت تعمل شو تينغتينغ.
بمجرد خروجنا ، تمتم دالي ، “لم أكن أعرف أنك أحببت هذا النوع من الرجال ، الآنسة صن.”
كان الغريب أنه بينما كانت الأقسام الأخرى أغلبها خاوية، الا انه كان هناك طابور طويل من المرضى ينتظرون هنا لرؤية الطبيب.
وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”
سألت امرأة في الصف من هو الطبيب هنا ، فأجابت بفارغ الصبر ، “إنه دكتور تشينغ ، بالطبع! ألم تسمع به؟ إنه أشهر طبيب نسائي في البلاد! لقد جئت من الضواحي في وقت مبكر من هذا الصباح لمجرد رؤيته! ”
علقت شياوتاو بعبوس: “كان لدي حدس أنها معجبة بالدكتور تشينغ”.
“الدكتور. تشينغ؟ ” سألتها بينغشين. “هل تقصدين الدكتور تشينغ ياهوي؟”
أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.
أومأت المرأة برأسها.
لاحظت أنه أبعد يديه عن أنظارنا وأراحهما في حجره. تحولت أذناه قليلاً إلى اللون الأحمر أيضًا. من الواضح أنه كان يكذب.
أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.
رفع نظارته وابتسم.
“لماذا يتم نقل مثل هذا الطبيب العظيم إلى هنا؟” انا سألت.
سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”
“مهلا!” صرخت بينغشين. “هل تقول أن هذا مشفى رديء؟”
“كيف عرفت؟” كان الدكتور تشينغ مرعوبًا. ثم أدرك ما قاله للتو وتغير صوته بشكل كبير. “هذا اتهام غير معقول!”
“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”
هل عثر الضحايا على بعض الهياكل العظمية في خزانة ملابسه؟ ربما كان لديه توجه غريب لا يريد أن يكتشفه الجمهور؟ أو ربما إدمان؟
تابعت بينغشين شفتيها ، لكنها تابعت شرحها ، “سمعت بعض القيل والقال حول علاقته بأحد مرضاه. كانت تلك المرأة زوجة لرجل قوي ، لذلك عندما تم الكشف عن الفضيحة ، طالب الزوج بمعاقبة الدكتور تشينغ. لذا كان عليه أن يستقيل من منصبه. كانت لدي صديقة معجبة به ، ولكن عندما اكتشفت ذلك ، شعرت بالحزن الشديد! ”
سألت امرأة في الصف من هو الطبيب هنا ، فأجابت بفارغ الصبر ، “إنه دكتور تشينغ ، بالطبع! ألم تسمع به؟ إنه أشهر طبيب نسائي في البلاد! لقد جئت من الضواحي في وقت مبكر من هذا الصباح لمجرد رؤيته! ”
“آه ، أنا أكره هذا النوع من الحثالة!” لعنت شياوتاو.
ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”
في تلك اللحظة ، خرجت شو تينغتينغ من مكتب الطبيب ونادت اسم المريض التالي.
سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”
قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”
عند سماع هذا ، علمت أننا نسير على الطريق الصحيح.
دخلنا مكتب الطبيب قبل المريض مما تسبب في موجة من الشكاوى ورائنا.
“أين كنت بين الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا هذا الصباح؟” سألت شياوتاو.
كان انطباعي الأول عن الدكتور تشينغ أنه كان وسيمًا جدًا حقًا. كان يرتدي زوجًا من النظارات الذهبية وبدا مهذبًا. عندما رآنا ، وقف مصدومًا وسأل ، “أي واحد منكم هو المريض؟”
هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.
كان صوته ناعمًا وجذابًا. كان تخميني أن مرضاه المخلصين لم يكونوا مجرد معجبين بمهاراته الطبية.
سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”
في مسقط رأسي ، كانت هناك ممرضة جميلة جدًا في عيادة المستوصف تبدو تمامًا مثل لين تشي لينغ.
اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.
بسببها ، كان هناك شباب يزورون العيادة كل ثلاثين دقيقة. حتى أن البعض كسر ساقهم لمجرد الحصول على فرصة لرؤيتها.
بمجرد خروجنا ، تمتم دالي ، “لم أكن أعرف أنك أحببت هذا النوع من الرجال ، الآنسة صن.”
قالت شياوتاو ، وهي تحمل شاراتها: “نحن من الشرطة”. “نحن هنا للتحقيق في قضية.”
“كيف عرفت؟” كان الدكتور تشينغ مرعوبًا. ثم أدرك ما قاله للتو وتغير صوته بشكل كبير. “هذا اتهام غير معقول!”
أشار الدكتور تشينغ إلينا لكي نجلس. أراح مرفقيه على مكتبه وشبك أصابعه بعد الجلوس.
سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”
“كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل بهدوء.
احمر الدكتور تشينغ خجلا.
أطلعته شياوتاو على صور الضحايا الثلاثة. عندما كان الدكتور تشينغ ينظر إلى الصور ، لاحظت أن شو تينغتينغ التي كانت تقف بجانبه بدت متوترة بعض الشيء.
“فقط لطرح الأسئلة ، حسنًا؟” هو قال. “لا شيء آخر!”
قال الدكتور تشينغ: “إنهم مرضاي السابقون”. “ماذا حدث لهم؟”
حدق كلا من شياو و بينغشين اليه بغضب. مما جعل دالي يطأطأ رأسه بخجل شديد.
عند سماع هذا ، علمت أننا نسير على الطريق الصحيح.
قالت شياوتاو ، وهي تحمل شاراتها: “نحن من الشرطة”. “نحن هنا للتحقيق في قضية.”
“كلهم ماتوا!” أجابت شياوتاو.
وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”
“ماذا ؟” سأل الدكتور تشينغ بصدمة واضحة. “من فعلها؟”
كاد يقرأ هذه الجملة مثل المانترا (النصوص المقدسة). نظرت إلى شو تينغتينغ وأومأت بصمت.
قالت شياوتاو: “لن نكون هنا لنطرح عليك أسئلة إذا عرفنا من فعل ذلك”. “هل كنت … قريبًا منهم بشكل خاص ، دكتور تشينغ؟”
“إذا كان تخميني صحيحًا ،” سخرت ، “أعتقد أن امرأة حجزت غرفة في فندق بالقرب من كلية الطب هذا الصباح ، وتتوقع منك الانضمام إليها ، واسم تلك المرأة هو شياووين!”
رفع نظارته وابتسم.
قالت شياوتاو: “بغض النظر عن دوافعه ، سأعين بعض الضباط لمشاهدة كل تحركات تشينغ ياهوي من الآن فصاعدًا.”
“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”
“لماذا يتم نقل مثل هذا الطبيب العظيم إلى هنا؟” انا سألت.
أجابت شياوتاو: “أوه ، لا تقلق”. “إنه مجرد سؤال روتيني.”
أجاب الدكتور تشينغ بصرامة: “حينها سوف تضيعون وقتكم فقط”.
“إنهم مرضاي. هذا كل ما في الامر.”
أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.
لاحظت أنه أبعد يديه عن أنظارنا وأراحهما في حجره. تحولت أذناه قليلاً إلى اللون الأحمر أيضًا. من الواضح أنه كان يكذب.
في مسقط رأسي ، كانت هناك ممرضة جميلة جدًا في عيادة المستوصف تبدو تمامًا مثل لين تشي لينغ.
“أين تعيش ، دكتور تشينغ؟” انا سألت.
“الدكتور. تشينغ؟ ” سألتها بينغشين. “هل تقصدين الدكتور تشينغ ياهوي؟”
أجاب وهو يحدق بي باهتمام: “لم أشتري منزلاً في هذا الحي”. “لذلك أنا أقيم حاليًا في سكن العمل. لماذا تسأل؟”
كان صوته ناعمًا وجذابًا. كان تخميني أن مرضاه المخلصين لم يكونوا مجرد معجبين بمهاراته الطبية.
“إذا كان تخميني صحيحًا ،” سخرت ، “أعتقد أن امرأة حجزت غرفة في فندق بالقرب من كلية الطب هذا الصباح ، وتتوقع منك الانضمام إليها ، واسم تلك المرأة هو شياووين!”
“مهلا!” صرخت بينغشين. “هل تقول أن هذا مشفى رديء؟”
“كيف عرفت؟” كان الدكتور تشينغ مرعوبًا. ثم أدرك ما قاله للتو وتغير صوته بشكل كبير. “هذا اتهام غير معقول!”
قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”
كما هو متوقع ، كان من الواضح أن عارضة الأزياء شياووين كانت تنتظره في تلك الغرفة. ولكن عندما لم يات، اتصلت بصديقها الغني بدلاً من ذلك.
هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.
هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.
أطلعته شياوتاو على صور الضحايا الثلاثة. عندما كان الدكتور تشينغ ينظر إلى الصور ، لاحظت أن شو تينغتينغ التي كانت تقف بجانبه بدت متوترة بعض الشيء.
قلت: “يبدو أنك رجل مشغول للغاية”. “أنت لا تعرف حتى قضية قتل وقعت في مكان ليس بعيدًا عن هنا. ماتت شياووين هذا الصباح في غرفة الفندق تلك “.
علقت شياوتاو بعبوس: “كان لدي حدس أنها معجبة بالدكتور تشينغ”.
اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.
هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.
“ما علاقة ذلك بي؟” هو جادل. “أعترف أن هذه المريضة كانت مهتمة بي ، لكنني لم أسايرها أبدًا. هل هذا غير قانوني؟ ”
كان صوته ناعمًا وجذابًا. كان تخميني أن مرضاه المخلصين لم يكونوا مجرد معجبين بمهاراته الطبية.
“أين كنت بين الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا هذا الصباح؟” سألت شياوتاو.
يبدو أن شو تينغتينغ أطاعت كل أوامر الدكتور تشينغ. ربما كذبت بشأن عدم رؤيتها للضحايا الثلاثة من قبل للتغطية على تشينغ ياهوي. كان هناك شيء مريب حول هذا الرجل بالتأكيد.
ضحك الدكتور تشينغ. “كنت في هذا المستشفى طوال الصباح. لم يكن لدي الوقت حتى للذهاب إلى دورة المياه! إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسألي الممرضة شو “.
ضحك الدكتور تشينغ. “كنت في هذا المستشفى طوال الصباح. لم يكن لدي الوقت حتى للذهاب إلى دورة المياه! إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسألي الممرضة شو “.
“هؤلاء المرضى الثلاثة كانوا على علاقة حميمة معك!” لقد أكدت.
“ربما لأنه أراد التستر على شؤونه معهم؟” اقترح دالي.
“سوف أقاضيك بتهمة القذف!” صاح الدكتور تشينغ. “أنا آخذ حالات مرضاي على محمل الجد ! وأعامل كل من يمر عبر هذا الباب باحترام! في اللحظة التي يغادرون فيها مكتبي ، لم يعد لدي أي علاقة بهم! ”
“أين كنت بين الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا هذا الصباح؟” سألت شياوتاو.
“على محمل الجد ؟” سخرت. “أتساءل لماذا تم طردك من وظيفتك الأخيرة؟ أنا متأكد من أنني سأحصل على إجابة إذا سألت من حولي “.
بسببها ، كان هناك شباب يزورون العيادة كل ثلاثين دقيقة. حتى أن البعض كسر ساقهم لمجرد الحصول على فرصة لرؤيتها.
احمر الدكتور تشينغ خجلا.
لقد كانت مجاملة كبيرة حيث أنها جاءت من شياوتاو ، التي كانت هي بنفسها ممثلة جيدة للغاية.
“هل من الصواب أن نحكم على شخص نتيجة خطأ ارتكبه في الماضي إلى الأبد؟” رد. “أقسم أنه لا علاقة لي بهؤلاء النسوة سوى كوني طبيبهن كانت شياووين مهتمة بي ، لكنني لم أهتم بها أبدًا. إذا كنتم لا تصدقوني ، اسألوا الممرضة شو! ”
قالت شياوتاو: “ليس حقًا”. “لا يزال أمامنا الكثير لنفعله. ومع ذلك ، كان تمثيلك جيدًا! سيكون ذلك مفيدًا عندما تنضمين إلى قوة الشرطة يومًا ما! ”
كاد يقرأ هذه الجملة مثل المانترا (النصوص المقدسة). نظرت إلى شو تينغتينغ وأومأت بصمت.
أجاب وهو يحدق بي باهتمام: “لم أشتري منزلاً في هذا الحي”. “لذلك أنا أقيم حاليًا في سكن العمل. لماذا تسأل؟”
يبدو أن شو تينغتينغ أطاعت كل أوامر الدكتور تشينغ. ربما كذبت بشأن عدم رؤيتها للضحايا الثلاثة من قبل للتغطية على تشينغ ياهوي. كان هناك شيء مريب حول هذا الرجل بالتأكيد.
أجابت شياوتاو: “أوه ، لا تقلق”. “إنه مجرد سؤال روتيني.”
قال الدكتور تشينغ ببرود: “أنا آسف أيها الضباط”. “أنا مشغول الآن. لا يزال هناك العديد من المرضى ينتظرونني بالخارج “.
أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.
قالت شياوتاو: “سنلتقي مرة أخرى ، دكتور تشينغ”.
“سوف أقاضيك بتهمة القذف!” صاح الدكتور تشينغ. “أنا آخذ حالات مرضاي على محمل الجد ! وأعامل كل من يمر عبر هذا الباب باحترام! في اللحظة التي يغادرون فيها مكتبي ، لم يعد لدي أي علاقة بهم! ”
أجاب الدكتور تشينغ بصرامة: “حينها سوف تضيعون وقتكم فقط”.
قالت شياوتاو ، وهي تحمل شاراتها: “نحن من الشرطة”. “نحن هنا للتحقيق في قضية.”
عندما كنا على وشك المغادرة ، اندفعت بينغشين فجأة إلى الدكتور تشينغ وصافحته.
أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.
“المعذرة ، دكتور تشينغ!”قالت. “أريد فقط أن أقول إنك حقًا وسيم مثل نجم سينمائي!”
ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”
من الواضح أن هذه ليست المرة الأولى التي يسمع فيها الدكتور تشينغ مجاملة من هذا النوع.
أومأت المرأة برأسها.
قال لـ بينغشين ، “شكرًا لك” ، عاد اليه سحره مرة أخرى. “أنت أيضا جميلة.”
“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”
“أم … هل تمانع في إعطائي رقمك؟” سألت بينغشين بنبرة غزلية.
أجابت شياوتاو: “أوه ، لا تقلق”. “إنه مجرد سؤال روتيني.”
أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.
أطلعته شياوتاو على صور الضحايا الثلاثة. عندما كان الدكتور تشينغ ينظر إلى الصور ، لاحظت أن شو تينغتينغ التي كانت تقف بجانبه بدت متوترة بعض الشيء.
وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”
ذكرت “هناك شيء واحد لم يلاحظه أحد”. “عندما كانت بينغشين تتصرف بشكل غزلي أمام الدكتور تشينغ ، كانت شو تينغتينغ تحدق بها كما لو كانت تفكر في قتلها!”
ابتسم الدكتور تشينغ ، لكنه أوقف نفسه عندما أدرك أننا ما زلنا في الغرفة.
أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.
“فقط لطرح الأسئلة ، حسنًا؟” هو قال. “لا شيء آخر!”
أجاب وهو يحدق بي باهتمام: “لم أشتري منزلاً في هذا الحي”. “لذلك أنا أقيم حاليًا في سكن العمل. لماذا تسأل؟”
ضحكت بينغشين بمرح وشكرته. ثم غادرنا الغرفة.
اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.
بمجرد خروجنا ، تمتم دالي ، “لم أكن أعرف أنك أحببت هذا النوع من الرجال ، الآنسة صن.”
عندما كنا على وشك المغادرة ، اندفعت بينغشين فجأة إلى الدكتور تشينغ وصافحته.
“انا لا!” قال بينغشين. “كنت أختبره للتو!”
“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”
“هل كان ذلك ضروريًا؟” سأل دالي. “بمجرد دخولنا الغرفة ، كان يحدق بك و شياوتاو-جيجي مثل المنحرف!”
ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”
“نعم ،” أومأت شياوتاو. “أوافق على أن هناك شيئًا خطيرًا حول هذا الرجل.”
دخلنا مكتب الطبيب قبل المريض مما تسبب في موجة من الشكاوى ورائنا.
سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”
“الدكتور. تشينغ؟ ” سألتها بينغشين. “هل تقصدين الدكتور تشينغ ياهوي؟”
قالت شياوتاو: “ليس حقًا”. “لا يزال أمامنا الكثير لنفعله. ومع ذلك ، كان تمثيلك جيدًا! سيكون ذلك مفيدًا عندما تنضمين إلى قوة الشرطة يومًا ما! ”
احمر الدكتور تشينغ خجلا.
ضحكت بينغشين بحرارة.
أجابت شياوتاو: “أوه ، لا تقلق”. “إنه مجرد سؤال روتيني.”
لقد كانت مجاملة كبيرة حيث أنها جاءت من شياوتاو ، التي كانت هي بنفسها ممثلة جيدة للغاية.
أجاب وهو يحدق بي باهتمام: “لم أشتري منزلاً في هذا الحي”. “لذلك أنا أقيم حاليًا في سكن العمل. لماذا تسأل؟”
ذكرت “هناك شيء واحد لم يلاحظه أحد”. “عندما كانت بينغشين تتصرف بشكل غزلي أمام الدكتور تشينغ ، كانت شو تينغتينغ تحدق بها كما لو كانت تفكر في قتلها!”
قالت شياوتاو: “ليس حقًا”. “لا يزال أمامنا الكثير لنفعله. ومع ذلك ، كان تمثيلك جيدًا! سيكون ذلك مفيدًا عندما تنضمين إلى قوة الشرطة يومًا ما! ”
“حقا؟” كانت بينغشين مذهولة تمامًا.
“هل كان ذلك ضروريًا؟” سأل دالي. “بمجرد دخولنا الغرفة ، كان يحدق بك و شياوتاو-جيجي مثل المنحرف!”
علقت شياوتاو بعبوس: “كان لدي حدس أنها معجبة بالدكتور تشينغ”.
“ربما لأنه أراد التستر على شؤونه معهم؟” اقترح دالي.
ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”
أشار الدكتور تشينغ إلينا لكي نجلس. أراح مرفقيه على مكتبه وشبك أصابعه بعد الجلوس.
حدق كلا من شياو و بينغشين اليه بغضب. مما جعل دالي يطأطأ رأسه بخجل شديد.
ذكرت “هناك شيء واحد لم يلاحظه أحد”. “عندما كانت بينغشين تتصرف بشكل غزلي أمام الدكتور تشينغ ، كانت شو تينغتينغ تحدق بها كما لو كانت تفكر في قتلها!”
قالت شياوتاو: “الضحايا الثلاثة كانوا مرضى الدكتور تشينغ”. “هذا لا يمكن أن يكون مصادفة. بافتراض أنه القاتل ، ما هو دافعه لقتل هؤلاء النساء؟ ”
قال لـ بينغشين ، “شكرًا لك” ، عاد اليه سحره مرة أخرى. “أنت أيضا جميلة.”
“ربما لأنه أراد التستر على شؤونه معهم؟” اقترح دالي.
“الدكتور. تشينغ؟ ” سألتها بينغشين. “هل تقصدين الدكتور تشينغ ياهوي؟”
اعتقدت أن هذا كان بعيد المنال بعض الشيء. واصلنا مناقشة هذا الأمر ، لكن لم يستطع أي منا التوصل إلى دافع معقول لقتل الدكتور تشينغ. انطلاقًا من مظهر وشخصية الدكتور تشينغ ، ربما لم يكن ذلك بسبب رفض النساء له أيضًا.
أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.
هل عثر الضحايا على بعض الهياكل العظمية في خزانة ملابسه؟ ربما كان لديه توجه غريب لا يريد أن يكتشفه الجمهور؟ أو ربما إدمان؟
“ما علاقة ذلك بي؟” هو جادل. “أعترف أن هذه المريضة كانت مهتمة بي ، لكنني لم أسايرها أبدًا. هل هذا غير قانوني؟ ”
قالت شياوتاو: “بغض النظر عن دوافعه ، سأعين بعض الضباط لمشاهدة كل تحركات تشينغ ياهوي من الآن فصاعدًا.”
“ربما لأنه أراد التستر على شؤونه معهم؟” اقترح دالي.
“كلهم ماتوا!” أجابت شياوتاو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
