قتل على يد البوتوكس
“كيف تم تسميمها؟” سألتها.
“آه ، هذا صحيح!” صرخت بينغشين. “ما أغباني! حتى أنك لمحت إلى ذلك عندما سألتني ما إذا كانت الفتاة جميلة! ”
أشارت بينغشين إلى ساق الضحية وأجابت: “يوجد ثقب ناتج عن الحقن هنا. ربما تم حقن السم هناك بإبرة. هل يمكن أن يكون انتحارًا؟ ”
أجبتها”سأحتاج إلى معرفة ما يجب اختباره أولاً”. “ربما يتعين علينا إجراء المزيد من التحقيقات في الوقت الحالي.”
هززت رأسي.
“نعم ، يمكنني رؤيتها الآن!” قالت. “إنه توكسين البوتولينوم!”
حذرتها: “لا تتسرعي في الاستنتاج”. “أسوأ شيء قد تفعلينه في تشريح الجثة هو اتخاذ قرار قبل رؤية كل الأدلة أولاً”.
“هل تعرف كل هذا فقط من استخدام هذا القضيب الخشبي الصغير؟” سألت بينغشين.
حدقت بينغشين في وجهي وضحكت. سألتها ما هو الأمر المضحك ، فأجابت ، “لقد تغيرت ، سونغ يانغ جيجي. يبدو أنك ناضج جدا الآن! لا أشعر بالدهشة رغم ذلك. كنت أعلم أنك ستصبح شخصًا رائعًا في المستقبل بعدما عرفت مدى شغفك عندما أخبرتني بكل القصص عن سلفك سونغ سي. ”
“ربما كانت مصابة بحمى شديدة؟” اقترحت بينغشين.
قلت: “أنت تبالغين في مدحي”. “لقد تعلمت المزيد من الأشياء في السنوات القليلة الماضية.”
“هل تعتقدين أن هذه الفتاة جميلة؟” سألتها.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سألت بينغشين. ” اننتظر فقط وصول الشرطة؟”
“هذا منطقي” ، أومأت بينغشين. “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
سيكون هذا هو الإجراء الطبيعي لمعظم الأطباء الشرعيين ، ولكن لا يزال بإمكاني القيام بأكثر من ذلك بكثير هنا.
أشارت بينغشين إلى ساق الضحية وأجابت: “يوجد ثقب ناتج عن الحقن هنا. ربما تم حقن السم هناك بإبرة. هل يمكن أن يكون انتحارًا؟ ”
“الآن هي فرصتك لتشهدي براعة عائلة سونغ التي لا مثيل لها!”
حدقت فيه ، وسرعان ما خفض رأسه خجلًا.
سحبت قضيب تحديد الموقع بالصدى وبدأت بفحص الأعضاء الداخلية للضحية. والمثير للدهشة أن الأعضاء كانت في حالتها الطبيعية. ثم وضعت رأس الضحية على وسادة الـ يين يانغ وفحصت جمجمتها من الداخل.
“بنغو!” انا ضحكت.
لم أصدق ما وجدته في البداية ، لذلك كررت العملية مرارًا وتكرارًا لتأكيد النتائج.
دخلت الغرفة الصغيرة ووجدت ملابسها متناثرة على السرير الضيق. وهناك ، وجدت وثيقتين اثنتين – بطاقة هوية الطالب وبطاقة الكافتيريا. كان اسم الضحية شياولي (مؤلف معندوش اسامي جديدة كل اسم بيتكرر كل قضيتين)، كانت هي بالفعل الفتاة المجتهدة التي تحدث عنها الطاهي سابقًا.
قلت: “أعضائها الداخلية غير متضررة”. “لكن جمجمتها مليئة بالسوائل.”
“سونغ يانغ-جيجي! هناك بعض البقايا السوداء هنا! ”
“يا إلهي!” صاح دالي. “هل ذاب دماغها؟”
حتى أنني كنت في حيرة بشأن ماهية هذا السم. فكرت في سم مسجل في سجلات كبار القضاة كان قادرًا على جعل جسم شخص ما صلبًا مثل تمثال شمعي. ولكن بعد ذلك لم تكن ظروف جسد هذه الضحية تشبه كثيرًا ما تم وصفه في الكتاب.
حدقت فيه ، وسرعان ما خفض رأسه خجلًا.
“هل تعتقدين أن هذه الفتاة جميلة؟” سألتها.
“هل تعرف كل هذا فقط من استخدام هذا القضيب الخشبي الصغير؟” سألت بينغشين.
قلت: “أعضائها الداخلية غير متضررة”. “لكن جمجمتها مليئة بالسوائل.”
قلت: “سأشرح لك لاحقًا”. “على أي حال ، يبدو أنها تعرضت للتسمم بسبب سم عصبي أذاب دماغها.”
قلت: “أعضائها الداخلية غير متضررة”. “لكن جمجمتها مليئة بالسوائل.”
“إذن هذا هو سبب تحلل كل من دماغها وعضلاتها؟” تمتمت بينغشين ، بينما تاهت في أفكارها.
“هل تعتقدين أن هذه الفتاة جميلة؟” سألتها.
حتى أنني كنت في حيرة بشأن ماهية هذا السم. فكرت في سم مسجل في سجلات كبار القضاة كان قادرًا على جعل جسم شخص ما صلبًا مثل تمثال شمعي. ولكن بعد ذلك لم تكن ظروف جسد هذه الضحية تشبه كثيرًا ما تم وصفه في الكتاب.
“هل تعتقدين أن هذه الفتاة جميلة؟” سألتها.
حاولت التعامل مع اللغز من منظور آخر. تم العثور على الضحية شبه عارية باستثناء زوج من الملابس الداخلية. ومع ذلك ، لم تكن هناك أي علامة على أي اعتداء جنسي أو جسدي.و نظرًا لعدم وجود الكثير من ضوء الشمس ، لم أتمكن من استخدام مظلة تشريح الجثة ، لذلك قمت برش رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية بدلاً من ذلك ونفخته برفق. من المؤكد أنه تم العثور على بصمات أصابع الضحية فقط.
“هل رأيت أفعى في أي مكان في الغرفة؟” انا قطعت.
دخلت الغرفة الصغيرة ووجدت ملابسها متناثرة على السرير الضيق. وهناك ، وجدت وثيقتين اثنتين – بطاقة هوية الطالب وبطاقة الكافتيريا. كان اسم الضحية شياولي (مؤلف معندوش اسامي جديدة كل اسم بيتكرر كل قضيتين)، كانت هي بالفعل الفتاة المجتهدة التي تحدث عنها الطاهي سابقًا.
رأتني بينغشين أخرجهم، وسألتني ، “هل ستعيدهم للإختبار؟”
قمت بمسح الغرفة باستخدام رؤية الكهف ولفت انتباهي شيء تحت السرير. ركعت على ركبتي ومدت يدي لألتقطه.. كانت هناك قنينة حقن فارغة بدون وصف لها. بجانبها كانت هناك حقنة فارغة.
“احموا مسرح الجريمة وانتظروا الشرطة!” ثم التفت إلى الطاهي الذي لا يزال فاقدًا للوعي وأخبرت دالي ، “هل يمكنك مساعدتي في إيقاظه؟ لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليه “.
رأتني بينغشين أخرجهم، وسألتني ، “هل ستعيدهم للإختبار؟”
سيكون هذا هو الإجراء الطبيعي لمعظم الأطباء الشرعيين ، ولكن لا يزال بإمكاني القيام بأكثر من ذلك بكثير هنا.
أجبتها”سأحتاج إلى معرفة ما يجب اختباره أولاً”. “ربما يتعين علينا إجراء المزيد من التحقيقات في الوقت الحالي.”
حذرتها: “لا تتسرعي في الاستنتاج”. “أسوأ شيء قد تفعلينه في تشريح الجثة هو اتخاذ قرار قبل رؤية كل الأدلة أولاً”.
“من موضع وزاوية جرح الإبرة ،” قالت بينغشين ، “يبدو أن الضحية حقنت السم بنفسها. ربما هو انتحار بعد كل شيء؟ ”
رأتني بينغشين أخرجهم، وسألتني ، “هل ستعيدهم للإختبار؟”
جادلت: “إذا كان هذا هو الحال ، فقد اختارت موتًا مؤلمًا للغاية حقًا. لماذا لا تختار السم الذي يقتلها بشكل أسرع؟ إذا نظرت إلى وضعية الضحية ، يمكنك أن ترى بوضوح أنها كانت تكافح لفتح الباب لكنها سقطت على الأرض قبل أن تتمكن من القيام بذلك. أيضًا ، إذا نظرت إلى الأزرار الموجودة على قميصها ، فمن الواضح أنه قد تمزق على الرغم من أنها تبدو وكأنها خلعت الملابس بنفسها. لماذا كانت حريصة جدا على خلع ملابسها؟ ”
“كيف تم تسميمها؟” سألتها.
“ربما كانت مصابة بحمى شديدة؟” اقترحت بينغشين.
دخلت الغرفة الصغيرة ووجدت ملابسها متناثرة على السرير الضيق. وهناك ، وجدت وثيقتين اثنتين – بطاقة هوية الطالب وبطاقة الكافتيريا. كان اسم الضحية شياولي (مؤلف معندوش اسامي جديدة كل اسم بيتكرر كل قضيتين)، كانت هي بالفعل الفتاة المجتهدة التي تحدث عنها الطاهي سابقًا.
التقطت الملابس وشممتها. قد تسبب بعض السموم بالفعل حمى شديدة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الضحية سوف تتعرق. لكن لم تكن هناك علامات العرق على الملابس على الإطلاق.
“لا” ، قلت لـ بينغشين. “يمكننا استبعاد ذلك.”
“من موضع وزاوية جرح الإبرة ،” قالت بينغشين ، “يبدو أن الضحية حقنت السم بنفسها. ربما هو انتحار بعد كل شيء؟ ”
قالت بينغشين “أرني القارورة”.
قالت بينغشين “أرني القارورة”.
أعطيتها إياها وفحصتها تحت الضوء لبضع دقائق.
التقطت الملابس وشممتها. قد تسبب بعض السموم بالفعل حمى شديدة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الضحية سوف تتعرق. لكن لم تكن هناك علامات العرق على الملابس على الإطلاق.
“سونغ يانغ-جيجي! هناك بعض البقايا السوداء هنا! ”
سيكون هذا هو الإجراء الطبيعي لمعظم الأطباء الشرعيين ، ولكن لا يزال بإمكاني القيام بأكثر من ذلك بكثير هنا.
تجمدت. وظهرت فجأة فكرة في ذهني. لقد سحبت بطاقة الطالب الخاصة بالضحية وأظهرتها لـ بينغشين.
“هذا منطقي” ، أومأت بينغشين. “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
“هل تعتقدين أن هذه الفتاة جميلة؟” سألتها.
التقطت بطاقة الطالب مرة أخرى وفحصت صورة الضحية لفترة.
أجابت “نعم … أعتقد ذلك”. “لماذا؟”
قلت: “أعضائها الداخلية غير متضررة”. “لكن جمجمتها مليئة بالسوائل.”
“حسنًا ، لقد تعرفت على السم الذي تسبب في وفاة الضحية. سأعطيك تلميحًا – يبدأ بالحرف ب. ”
قمت بمسح الغرفة باستخدام رؤية الكهف ولفت انتباهي شيء تحت السرير. ركعت على ركبتي ومدت يدي لألتقطه.. كانت هناك قنينة حقن فارغة بدون وصف لها. بجانبها كانت هناك حقنة فارغة.
“أوه ، هل هذا اختبار؟” زقزقت بينغشين. “هممم … دعني أفكر. يبدأ بالحرف ب….بينداري؟ بنزوكاين؟ البوبرينورفين؟ لا ، هذه السموم لن تسبب ذوبان العضلات أو الدماغ … ”
حدقت فيه ، وسرعان ما خفض رأسه خجلًا.
كنت أحاول بالفعل اختبار بينغشين لمعرفة مدى درايتها. لقد كانت رائعة للغاية ، لأنها واصلت تسمية عشرات السموم في فترة قصيرة من الزمن ،حتى ان هناك أنواع لم أسمع بها من قبل. بدا الأمر كما لو كان لديها فهم قوي في علم السموم.
“نعم ، يمكنني رؤيتها الآن!” قالت. “إنه توكسين البوتولينوم!”
ونظرًا لأن بينغشين كانت لا تزال غارقة في التفكير ، وجد دالي أخيرًا فرصة لمقاطعتنا.
قمت بمسح الغرفة باستخدام رؤية الكهف ولفت انتباهي شيء تحت السرير. ركعت على ركبتي ومدت يدي لألتقطه.. كانت هناك قنينة حقن فارغة بدون وصف لها. بجانبها كانت هناك حقنة فارغة.
“ربما انتحرت بسم أفعى مثلما فعلت كليوباترا!” اقترح.
قلت: “أنت تبالغين في مدحي”. “لقد تعلمت المزيد من الأشياء في السنوات القليلة الماضية.”
“هل رأيت أفعى في أي مكان في الغرفة؟” انا قطعت.
أجابت “نعم … أعتقد ذلك”. “لماذا؟”
“آه ، هذا صحيح!” صرخت بينغشين. “ما أغباني! حتى أنك لمحت إلى ذلك عندما سألتني ما إذا كانت الفتاة جميلة! ”
التقطت الملابس وشممتها. قد تسبب بعض السموم بالفعل حمى شديدة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الضحية سوف تتعرق. لكن لم تكن هناك علامات العرق على الملابس على الإطلاق.
التقطت بطاقة الطالب مرة أخرى وفحصت صورة الضحية لفترة.
“بنغو!” انا ضحكت.
“نعم ، يمكنني رؤيتها الآن!” قالت. “إنه توكسين البوتولينوم!”
سيكون هذا هو الإجراء الطبيعي لمعظم الأطباء الشرعيين ، ولكن لا يزال بإمكاني القيام بأكثر من ذلك بكثير هنا.
“بنغو!” انا ضحكت.
حذرتها: “لا تتسرعي في الاستنتاج”. “أسوأ شيء قد تفعلينه في تشريح الجثة هو اتخاذ قرار قبل رؤية كل الأدلة أولاً”.
“ما هذا بحق الجحيم؟” سأل دالي.
لم أصدق ما وجدته في البداية ، لذلك كررت العملية مرارًا وتكرارًا لتأكيد النتائج.
“البوتوكس!” أوضحت بينغشين. “الفتيات مثل الضحية سوف يعرفن ذلك. حيث يستخدم لتقليل تجاعيد الوجه! ”
“حسنًا ، لقد تعرفت على السم الذي تسبب في وفاة الضحية. سأعطيك تلميحًا – يبدأ بالحرف ب. ”
كان البوتوكس سمًا عصبيًا يمكنه إذابة البروتينات. كان هذا على وجه التحديد بسبب هذه الميزة التي تم استخدامها على نطاق واسع في صناعة مستحضرات التجميل. ولكن ما قد لا يعرفه معظم الناس هو أنه كان أيضًا السموم الأكثر خطورة التي عرفها العلم الحديث! تم استخدامه كسلاح بيوكيميائي من قبل الجيش حتى تم حظر استخدامه صراحة في اتفاقيات جنيف.
قالت بينغشين “أرني القارورة”.
يمكن أن يقتل المليغرام الواحد من البوتوكس 200 مليون فأر ، لكن كمية البوتوكس المستخدمة في عيادات الجراحة التجميلية كانت صغيرة للغاية بحيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى الجرعة المميتة. ومع ذلك ، لم يكن من غير المألوف أن نسمع عن نجوم السينما يعانون من شلل في أعصاب الوجه وتشنجات عصبية بسبب حقن البوتوكس.
حاولت التعامل مع اللغز من منظور آخر. تم العثور على الضحية شبه عارية باستثناء زوج من الملابس الداخلية. ومع ذلك ، لم تكن هناك أي علامة على أي اعتداء جنسي أو جسدي.و نظرًا لعدم وجود الكثير من ضوء الشمس ، لم أتمكن من استخدام مظلة تشريح الجثة ، لذلك قمت برش رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية بدلاً من ذلك ونفخته برفق. من المؤكد أنه تم العثور على بصمات أصابع الضحية فقط.
كان البوتوكس مادة سامة تنتجها نوع من البكتيريا اللاهوائية تسمى كلوستريديوم البوتولينوم. لن تعيش البكتيريا بمجرد تعرضها للهواء الغني بالأكسجين. هذا هو السبب عندما أشارت بينغشين إلى وجود بقايا سوداء في القارورة ، أثيرت شكوكي.
“حسنًا ، لقد تعرفت على السم الذي تسبب في وفاة الضحية. سأعطيك تلميحًا – يبدأ بالحرف ب. ”
ربما حاولت الضحية حقن البوتوكس في ساقها لجعلها أرق وأكثر ثباتًا ، لكنها لاحظت بعد ذلك أن عضلاتها تتحلل بسرعة ، لذلك خلعت ملابسها على عجل للتحقق مما كان يحدث. غزا توكسين البوتولينوم الدماغ فور دخوله مجرى الدم ، مما أفقد الضحية فاقدًا وعيها. هذا يعني أنه لم يكن لديها الوقت للوصول إلى الباب لطلب المساعدة قبل أن تنهار على الأرض ولم تنهض مرة أخرى.
“بنغو!” انا ضحكت.
استمرت البكتيريا في التكاثر في جسدها حتى بعد وفاتها ، وفي نصف يوم فقط تحولت كل عضلاتها ودماغها إلى هريسة!
“ربما كانت مصابة بحمى شديدة؟” اقترحت بينغشين.
علقت بينغشين قائلة: “ربما لم تستطع الضحية الحصول على حقن البوتوكس من قبل أخصائي طبي مرخص”. “لابد أنها اشترت بوتوكس رخيصة عبر الإنترنت ، مما أدى إلى وفاتها المأساوية. سونغ يانغ-جيجي ، كانت هذه مجرد حالة وفاة عرضية ، أليس كذلك؟ ”
“أوه ، هل هذا اختبار؟” زقزقت بينغشين. “هممم … دعني أفكر. يبدأ بالحرف ب….بينداري؟ بنزوكاين؟ البوبرينورفين؟ لا ، هذه السموم لن تسبب ذوبان العضلات أو الدماغ … ”
أجبت “لا”. “إنها جريمة قتل مخططة بعناية!”
“ما هذا بحق الجحيم؟” سأل دالي.
“ماذا؟” كان بينغشين مذهولًا.
قمت بمسح الغرفة باستخدام رؤية الكهف ولفت انتباهي شيء تحت السرير. ركعت على ركبتي ومدت يدي لألتقطه.. كانت هناك قنينة حقن فارغة بدون وصف لها. بجانبها كانت هناك حقنة فارغة.
رفعت القارورة وقلت ، “يمكنك حتى ملاحظة البقايا السوداء بالعين المجردة ، مما يعني وجود الكثير من البوتوكس فيها لدرجة أنها تجاوزت الجرعة المميتة. لن يكون أي تاجر عديم الضمير وغبي إلى هذا الحد ليدع ذلك يحدث ما لم يكن عضوا في منظمة إرهابية! أعتقد أنه لا بد أنه تم العبث بالقارورة ، مما يعني أن شخصًا ما أراد موت الضحية! ”
“ما هذا بحق الجحيم؟” سأل دالي.
“هذا منطقي” ، أومأت بينغشين. “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
“بنغو!” انا ضحكت.
“احموا مسرح الجريمة وانتظروا الشرطة!” ثم التفت إلى الطاهي الذي لا يزال فاقدًا للوعي وأخبرت دالي ، “هل يمكنك مساعدتي في إيقاظه؟ لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليه “.
حتى أنني كنت في حيرة بشأن ماهية هذا السم. فكرت في سم مسجل في سجلات كبار القضاة كان قادرًا على جعل جسم شخص ما صلبًا مثل تمثال شمعي. ولكن بعد ذلك لم تكن ظروف جسد هذه الضحية تشبه كثيرًا ما تم وصفه في الكتاب.
“هذا منطقي” ، أومأت بينغشين. “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
