خدعة غبية
ذهبنا إلى مكان للكاريوكي في المدينة. وهناك تم الكشف عن طبيعة دالي الحقيقية بينما كان يبذل قصارى جهده لغناء اعتراف الحب لجاي تشو أمام شيا مينجمينج.
“أجل أيها الضابط! أعطني لحظة.”
كنت فقط ألعب بهاتفي على الجانب ، وشعرت بالارتياح لأن كل شيء قد نجح. الآن كان الأمر كله متروكًا لدالي.
تحول وجه يي شيوين إلى اللون الأبيض وكانت شفتيه ترتعشان.
جاءت تشانغ يان فجأة وهمست “مرحباً أيها الوسيم ، أنت في الحقيقة أعزب ، أليس كذلك؟ كيف تترك تخرج بمفردك؟ لماذا لم تأتي معك؟ ”
“لا” هززت رأسي.
أجبتها: “إنها مشغولة”.
جاءت تشانغ يان فجأة وهمست “مرحباً أيها الوسيم ، أنت في الحقيقة أعزب ، أليس كذلك؟ كيف تترك تخرج بمفردك؟ لماذا لم تأتي معك؟ ”
“انت تكذب! هل تستطيع الغناء؟”
قفز دالي واقفا على قدميه وصرخ ، “من تدعوه بـ بلا عقل ، يي شيوين ؟!”
“لا” هززت رأسي.
قلت للموظفين ، “انسخ هذا الفيديو لي. هل يوجد محرك أقراص USB هنا؟ سأعيده إليك لاحقًا “.
“هيا ، تعال ، دعنا نغني أغنية “تزوجيني الليلة”، حسناً؟” أمسكت تشانغ يان بذراعي.(ايه اسامي الأغاني الغريبة دي؟)
سخرت. “أوه ، يي شيوين ، كم أنت غبي!”
فجأة شعرت بالقشعريرة ونظرت إلى وجهها المغطى بطبقة سميكة من المكياج. أدركت أنها كانت النسخة الأنثوية من دالي! في الواقع ، ربما كانت أكثر ازعاجًا من دالي.
“هل لديك أي دليل يثبت أن دالي وضع الحبة في الشراب؟” انا سألت.
لحسن الحظ ، حدث شيء ما في هذه اللحظة جعل انتباه تشانغ يان بعيدًا عني مؤقتًا. أوقف يي شيوين الأغنية التي كان يغنيها دالي. وبدأ الاثنان في الشجار. اتهم يي شيوين دالي باحتكار الميكروفون ، وجادل دالي بأنه بما أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يغني ، فما الخطأ في غنائه أكثر قليلاً؟
جئت إلى الحانة وسألت النادل عن مكان غرفة المراقبة ؟ حيث يجب أن ألقي نظرة على تسجيلات المراقبة بالقرب من البار في حوالي الساعة 9:30 مساءً “.
نهضت بسرعة وحذرتهم ، “توقفوا عن القتال. لماذا لا يغني كل واحد منكم أغنية؟ ”
جاءت تشانغ يان فجأة وهمست “مرحباً أيها الوسيم ، أنت في الحقيقة أعزب ، أليس كذلك؟ كيف تترك تخرج بمفردك؟ لماذا لم تأتي معك؟ ”
شم يي شيوين وسحب سيجارة. نظر إلى شيا مينجمينج وخرج للتدخين.
أجبته “إنه دليل رديء “. “هل تم اختبار المادة الموجودة في الحبة؟ هل راجعت بصمات الأصابع على الكوب؟ على الأقل ، يجب أن نتحقق من تسجيلات المراقبة! ”
سلم دالي الميكروفون إلى تشانغ يان وتساءل بصوت عالٍ ، “لماذا لم تصل المشروبات بعد؟ سأذهب للتحقق من طلبنا في البار “.
عندما رأينا الجزء الذي كان يي شيوين يضع فيه الحبوة في شراب شيا مينجمينج ، صرخت تشانغ يان ، “هذا فظيع! لقد أخطأت تمامًا في أنك رجل لطيف! “(برده لسة زعلانة انه محاولش يخدرها)
بعد عشر دقائق ، شرب دالي وأكل بعض الوجبات الخفيفة.
“الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي.” أخرج زجاجة حبوب من جيبه وقال ، “إنها مجرد مزحة يا رفاق! إنه ليس دواء مخدر ، انها مجرد حبة فيتامين! سأثبت ذلك “.
“أوه ، دالي! حتى أنك طلبت الدجاج المقلي؟ ” قالت تشانغ يان.
سلم دالي الميكروفون إلى تشانغ يان وتساءل بصوت عالٍ ، “لماذا لم تصل المشروبات بعد؟ سأذهب للتحقق من طلبنا في البار “.
”فالنأكل! لا تقلقوا بشأن ذلك. سأحصل على المزيد إذا لم يكن ذلك كافيًا! ”
“انتظر!” أوقفني يي شيوين فجأة.
“لكن الطعام هنا باهظ الثمن يا دالي! ياله من كرم منك! ”
عندما رأيت تعابيره ، فهمت على الفور أنه كان متوترًا. ثم أدرك بعد ذلك أن مجرد طالب جامعي لن يتمكن أبدًا من الحصول على فيديو المراقبة ، لذلك غير رأيه وجلس.
“هاها … لا تذكري ذلك.”
جلس على الأريكة ، لكنه بدا مضطربًا.
أمسكنا مشروباتنا وكنا على وشك الاستمتاع بها. فجأة ، دفع يي شيوين الباب إلى الداخل وصرخ ، “مينجمينج ، توقفي! لا تشربي هذا! ”
سلم دالي الميكروفون إلى تشانغ يان وتساءل بصوت عالٍ ، “لماذا لم تصل المشروبات بعد؟ سأذهب للتحقق من طلبنا في البار “.
ذهل الجميع. أخذ يي شيوين كوب عصير التوت البري من شيا مينجمينج ورفعه أمام الضوء. وأظهره لنا وقال: “ألا ترين؟ هناك حبة صغيرة في الكوب! ”
سخرت. “أوه ، يي شيوين ، كم أنت غبي!”
ثم قام بصدم الكوب على المنضدة ، فانسكب الكثير منه. أشار إلى دالي وصرخ ، “لقد رأيت للتو هذا اللقيط يضع شيئًا ما في مشروبك عندما ذهبت إلى الحمام. أنت أيها اليرقة ذو الحياة المنخفضة! كيف تجرؤ على القيام بمثل هذا الشيء لـ مينجمينج! ”
أريته شارة الشرطة الخاصة بي. حينها تغير موقف النادل مائة وثمانين درجة واعتذر عن وقاحته في وقت سابق(اللي ليه ضهر مينضربش على قفاه). ثم قال إنه ليس له الحق في إظهار التسجيلات. كان عليه أن يسأل المدير أولاً. سألني عن نوع القضية التي أحقق فيها.
وقعت تشانغ يان في خدعته بالطبع. فحصت مشروبها على الفور وهي تصرخ ، “كيف يمكنك فعل شيء كهذا يا دالي ؟! أنت تحاول تخدير مينجمينج؟ “(طبعا هي ملقتش حاجة في الكوب بتاعها فزعلانة ههههه)
ذهل الجميع. أخذ يي شيوين كوب عصير التوت البري من شيا مينجمينج ورفعه أمام الضوء. وأظهره لنا وقال: “ألا ترين؟ هناك حبة صغيرة في الكوب! ”
كانت شيا مينجمينج شاحبة. غطت فمها ونظرت إلى وانغ دالي بصدمة.
أخذت محرك الـ USB وعدت إلى الغرفة الخاصة. ظل يي شيوين ودالي يتجادلان حتى احمرت وجههما. أخذت شيا مينجمينج حقيبتها بالفعل وكان جاهزة للذهاب. صرخت ، “الجميع ، اهدأوا ودعونا جميعًا نلقي نظرة على شيء ما!”
اتسعت عيون دالي وكان مذهولًا لدرجة أنه كان عاجزًا عن الكلام. نظر إلي بعيون متوسلة. كنت أعرفه جيدًا. كنت أعلم أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل على الإطلاق.
“هيا ، تعال ، دعنا نغني أغنية “تزوجيني الليلة”، حسناً؟” أمسكت تشانغ يان بذراعي.(ايه اسامي الأغاني الغريبة دي؟)
انتهز يي شيوين الفرصة وكان على وشك أن يأخذ شيا مينجمينج بعيدًا. بدا دالي وكأنه على وشك البكاء. إذا لم أدافع عن صديقي الآن ، فسيكون الأوان قد فات!
“لا” هززت رأسي.
“هل لديك أي دليل يثبت أن دالي وضع الحبة في الشراب؟” انا سألت.
كان وجه يي شيوين أبيضًا لفترة من الوقت ، لكنه ضحك فجأة.
شم يي شيوين. “دليل ؟ كان هو من اشترى المشروبات وأحضرها إلى هنا! لم يلمس أي شخص الأكواب على الإطلاق! ”
انتهز يي شيوين الفرصة وكان على وشك أن يأخذ شيا مينجمينج بعيدًا. بدا دالي وكأنه على وشك البكاء. إذا لم أدافع عن صديقي الآن ، فسيكون الأوان قد فات!
ابتسمت بسخرية ، “لكن هذا لا معنى له. هل يحاول جعل مينجمينج يغمى عليها أمام الجميع؟ ما هو الغرض من ذلك؟ ”
جئت إلى الحانة وسألت النادل عن مكان غرفة المراقبة ؟ حيث يجب أن ألقي نظرة على تسجيلات المراقبة بالقرب من البار في حوالي الساعة 9:30 مساءً “.
“كيف لي أن أعرف؟” هز كتفي يي شيوين. “ليس خطأي أن صديقك أحمق بلا عقل!”
”فالنأكل! لا تقلقوا بشأن ذلك. سأحصل على المزيد إذا لم يكن ذلك كافيًا! ”
قفز دالي واقفا على قدميه وصرخ ، “من تدعوه بـ بلا عقل ، يي شيوين ؟!”
كان وجه يي شيوين أبيضًا لفترة من الوقت ، لكنه ضحك فجأة.
“هل تجرؤ على رفع صوتك بعد ما فعلت؟ ”
“جيد” فكرت. “دعنا نرى كيف ستشرح لاحقًا”.
“لم أفعل أي شيئ! أقسم أنني لست من النوع الذي يمكن أن يفكر في القيام بشيء مثل هذا! ”
“توقف هدر وقتي!”صحت. “أنا أبحث عن مشتبه به! خذني إلى هناك الآن! ”
“أوه ، لا فائدة من القسم الآن. الحقيقة واضحة “.
انتهز يي شيوين الفرصة وكان على وشك أن يأخذ شيا مينجمينج بعيدًا. بدا دالي وكأنه على وشك البكاء. إذا لم أدافع عن صديقي الآن ، فسيكون الأوان قد فات!
كلما قاتلوا لفترة أطول ، تصاعد الموقف. كنت أخشى أن يتحول الأمر إلى شجار جسدي ، لذلك قاطعتهم قائلاً: “كلاكما ، توقفا عن القتال! لا فائدة من القتال بالكلمات. فقط دعوا الأدلة تتحدث عن نفسها! ”
كان يي شيوين على وشك مطاردتها ، لكن دالي تقدم إليه مباشرة ولكمه على وجهه. ثم انخرط الرجلان في شجار على الأريكة. قفزت تشانغ يان من الصدمة وصرخت “توقفوا عن القتال!”(محدش معبرها)
“أدلة ؟” صرخ الرجلان في نفس الوقت. سأل يي شيوين ، “أليس هذا الدليل كافيا؟”
“لكن الطعام هنا باهظ الثمن يا دالي! ياله من كرم منك! ”
أجبته “إنه دليل رديء “. “هل تم اختبار المادة الموجودة في الحبة؟ هل راجعت بصمات الأصابع على الكوب؟ على الأقل ، يجب أن نتحقق من تسجيلات المراقبة! ”
تحول وجه يي شيوين إلى اللون الأبيض وكانت شفتيه ترتعشان.
سخر يي شوين ، “نراجع تسجيلات المراقبة؟ ههه! هل تعتقد أنك شرطي؟ ”
أجبته “إنه دليل رديء “. “هل تم اختبار المادة الموجودة في الحبة؟ هل راجعت بصمات الأصابع على الكوب؟ على الأقل ، يجب أن نتحقق من تسجيلات المراقبة! ”
“انتظر هنا. سأذهب إلى الحانة وأتحقق من الأمر! ” أعلنت.
لقد تعلمت هذه الحيلة كثيرًا من التواجد حول ضباط الشرطة. لقد عملت حقا. طلب النادل من أحد الموظفين اصطحابي إلى غرفة المراقبة على الفور. كان موقفهم تجاهي محترمًا جدًا. غالبًا ما كانت أماكن الترفيه هذه يشوبها بعض الظلام، لذلك لم يكن من المستغرب أنهم يتصرفوا كما لو كانوا فئرانًا قد رأت قطة عندما اعتقدوا أنني ضابط شرطة.
بعد ذلك استدرت لأغادر وفتحت الباب.
أخذت محرك الـ USB وعدت إلى الغرفة الخاصة. ظل يي شيوين ودالي يتجادلان حتى احمرت وجههما. أخذت شيا مينجمينج حقيبتها بالفعل وكان جاهزة للذهاب. صرخت ، “الجميع ، اهدأوا ودعونا جميعًا نلقي نظرة على شيء ما!”
“انتظر!” أوقفني يي شيوين فجأة.
وقعت تشانغ يان في خدعته بالطبع. فحصت مشروبها على الفور وهي تصرخ ، “كيف يمكنك فعل شيء كهذا يا دالي ؟! أنت تحاول تخدير مينجمينج؟ “(طبعا هي ملقتش حاجة في الكوب بتاعها فزعلانة ههههه)
عندما رأيت تعابيره ، فهمت على الفور أنه كان متوترًا. ثم أدرك بعد ذلك أن مجرد طالب جامعي لن يتمكن أبدًا من الحصول على فيديو المراقبة ، لذلك غير رأيه وجلس.
أجبتها: “إنها مشغولة”.
“جيد” فكرت. “دعنا نرى كيف ستشرح لاحقًا”.
فجأة شعرت بالقشعريرة ونظرت إلى وجهها المغطى بطبقة سميكة من المكياج. أدركت أنها كانت النسخة الأنثوية من دالي! في الواقع ، ربما كانت أكثر ازعاجًا من دالي.
جئت إلى الحانة وسألت النادل عن مكان غرفة المراقبة ؟ حيث يجب أن ألقي نظرة على تسجيلات المراقبة بالقرب من البار في حوالي الساعة 9:30 مساءً “.
“من أنت؟!” سأل النادل بصوت منفر. “هل تعتقد أن أي شخص يمكنه مشاهدة تسجيلات المراقبة إذا أراد مشاهدتها؟”
ابتسمت بسخرية ، “لكن هذا لا معنى له. هل يحاول جعل مينجمينج يغمى عليها أمام الجميع؟ ما هو الغرض من ذلك؟ ”
أريته شارة الشرطة الخاصة بي. حينها تغير موقف النادل مائة وثمانين درجة واعتذر عن وقاحته في وقت سابق(اللي ليه ضهر مينضربش على قفاه). ثم قال إنه ليس له الحق في إظهار التسجيلات. كان عليه أن يسأل المدير أولاً. سألني عن نوع القضية التي أحقق فيها.
ذهبنا إلى مكان للكاريوكي في المدينة. وهناك تم الكشف عن طبيعة دالي الحقيقية بينما كان يبذل قصارى جهده لغناء اعتراف الحب لجاي تشو أمام شيا مينجمينج.
“توقف هدر وقتي!”صحت. “أنا أبحث عن مشتبه به! خذني إلى هناك الآن! ”
بعد ذلك استدرت لأغادر وفتحت الباب.
لقد تعلمت هذه الحيلة كثيرًا من التواجد حول ضباط الشرطة. لقد عملت حقا. طلب النادل من أحد الموظفين اصطحابي إلى غرفة المراقبة على الفور. كان موقفهم تجاهي محترمًا جدًا. غالبًا ما كانت أماكن الترفيه هذه يشوبها بعض الظلام، لذلك لم يكن من المستغرب أنهم يتصرفوا كما لو كانوا فئرانًا قد رأت قطة عندما اعتقدوا أنني ضابط شرطة.
عندما رأيت تعابيره ، فهمت على الفور أنه كان متوترًا. ثم أدرك بعد ذلك أن مجرد طالب جامعي لن يتمكن أبدًا من الحصول على فيديو المراقبة ، لذلك غير رأيه وجلس.
راجعت تسجيل المراقبة. منذ حوالي عشر دقائق ، طلب دالي مشروبًا ثم ذهب إلى الجانب الآخر ليطلب الدجاج المقلي. في هذه اللحظة ، توقف رجل يرتدي نظارة طبية وكان قريبًا جدا من البار بالقرب من الاكواب. على الرغم من أن الصورة لم تكن واضحة ، لا يزال بإمكانك رؤية أنه وضع شيئًا ما في الشراب.
“انت تكذب! هل تستطيع الغناء؟”
سخرت. “أوه ، يي شيوين ، كم أنت غبي!”
أجبته “إنه دليل رديء “. “هل تم اختبار المادة الموجودة في الحبة؟ هل راجعت بصمات الأصابع على الكوب؟ على الأقل ، يجب أن نتحقق من تسجيلات المراقبة! ”
قلت للموظفين ، “انسخ هذا الفيديو لي. هل يوجد محرك أقراص USB هنا؟ سأعيده إليك لاحقًا “.
“أجل أيها الضابط! أعطني لحظة.”
“لا” هززت رأسي.
أخذت محرك الـ USB وعدت إلى الغرفة الخاصة. ظل يي شيوين ودالي يتجادلان حتى احمرت وجههما. أخذت شيا مينجمينج حقيبتها بالفعل وكان جاهزة للذهاب. صرخت ، “الجميع ، اهدأوا ودعونا جميعًا نلقي نظرة على شيء ما!”
“انتظر!” أوقفني يي شيوين فجأة.
كان التلفزيون الرقمي في الغرفة يحتوي على منفذ USB خلفه. بعد توصيله ، يمكننا بسهولة مشاهدة الفيديو. عندما أدرك ما أصبح عليه الأمر ، شعر يي شيوين بالتوتر وحاول مد يده وإيقاف تشغيل التلفزيون.
سخر يي شوين ، “نراجع تسجيلات المراقبة؟ ههه! هل تعتقد أنك شرطي؟ ”
“ماذا تفعل؟” سخرت.
قفز دالي واقفا على قدميه وصرخ ، “من تدعوه بـ بلا عقل ، يي شيوين ؟!”
تحول وجه يي شيوين إلى اللون الأبيض وكانت شفتيه ترتعشان.
“إذا لم تفعل شيئًا خاطئًا ، فلا تخف! اجلس من فضلك.”
وقعت تشانغ يان في خدعته بالطبع. فحصت مشروبها على الفور وهي تصرخ ، “كيف يمكنك فعل شيء كهذا يا دالي ؟! أنت تحاول تخدير مينجمينج؟ “(طبعا هي ملقتش حاجة في الكوب بتاعها فزعلانة ههههه)
جلس على الأريكة ، لكنه بدا مضطربًا.
“أوه ، لا فائدة من القسم الآن. الحقيقة واضحة “.
عندما رأينا الجزء الذي كان يي شيوين يضع فيه الحبوة في شراب شيا مينجمينج ، صرخت تشانغ يان ، “هذا فظيع! لقد أخطأت تمامًا في أنك رجل لطيف! “(برده لسة زعلانة انه محاولش يخدرها)
قفز دالي واقفا على قدميه وصرخ ، “من تدعوه بـ بلا عقل ، يي شيوين ؟!”
كان وجه يي شيوين أبيضًا لفترة من الوقت ، لكنه ضحك فجأة.
أريته شارة الشرطة الخاصة بي. حينها تغير موقف النادل مائة وثمانين درجة واعتذر عن وقاحته في وقت سابق(اللي ليه ضهر مينضربش على قفاه). ثم قال إنه ليس له الحق في إظهار التسجيلات. كان عليه أن يسأل المدير أولاً. سألني عن نوع القضية التي أحقق فيها.
“الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي.” أخرج زجاجة حبوب من جيبه وقال ، “إنها مجرد مزحة يا رفاق! إنه ليس دواء مخدر ، انها مجرد حبة فيتامين! سأثبت ذلك “.
نهضت بسرعة وحذرتهم ، “توقفوا عن القتال. لماذا لا يغني كل واحد منكم أغنية؟ ”
ثم التقط كأس ماء وابتلعها.
“مينجمينج ، أرجوك استمعي الي!”
“ترون ؟مازلت بخير! إنها مجرد مزحة… ”
لقد ترددت هناك لفترة من الوقت ، لكنني أدركت أنه سيكون من الخطر على شيا مينجمينج أن تعود إلى منزلها بمفردها في هذه الساعة ، لذلك ركضت خلفها!|(هيلطش المزة من صاحبه—اخصصص على الاخوة اشعر بالحزن مع دالي و5آخرون)
وقبل أن يتمكن من إنهاء جملته، رشت مينجمينج مشروبًا في وجهه. كان وجهها شاحبًا ، لكن من الواضح أنها كانت غاضبة. رمت الكوب بعيدًا وخرجت من الغرفة.
“جيد” فكرت. “دعنا نرى كيف ستشرح لاحقًا”.
“مينجمينج ، أرجوك استمعي الي!”
“ماذا تفعل؟” سخرت.
كان يي شيوين على وشك مطاردتها ، لكن دالي تقدم إليه مباشرة ولكمه على وجهه. ثم انخرط الرجلان في شجار على الأريكة. قفزت تشانغ يان من الصدمة وصرخت “توقفوا عن القتال!”(محدش معبرها)
سلم دالي الميكروفون إلى تشانغ يان وتساءل بصوت عالٍ ، “لماذا لم تصل المشروبات بعد؟ سأذهب للتحقق من طلبنا في البار “.
لم أكن أعرف ماذا أفعل. لقد شتمت دالي لعدم معرفته لأهم شيء يجب القيام به الآن ، وهو إيصال شيا مينجمينج إلى المنزل.(وده السبب ان معظم الشباب ما زالوا عازبين بنفكر متأخر)
عندما رأينا الجزء الذي كان يي شيوين يضع فيه الحبوة في شراب شيا مينجمينج ، صرخت تشانغ يان ، “هذا فظيع! لقد أخطأت تمامًا في أنك رجل لطيف! “(برده لسة زعلانة انه محاولش يخدرها)
لقد ترددت هناك لفترة من الوقت ، لكنني أدركت أنه سيكون من الخطر على شيا مينجمينج أن تعود إلى منزلها بمفردها في هذه الساعة ، لذلك ركضت خلفها!|(هيلطش المزة من صاحبه—اخصصص على الاخوة اشعر بالحزن مع دالي و5آخرون)
“جيد” فكرت. “دعنا نرى كيف ستشرح لاحقًا”.
أجبته “إنه دليل رديء “. “هل تم اختبار المادة الموجودة في الحبة؟ هل راجعت بصمات الأصابع على الكوب؟ على الأقل ، يجب أن نتحقق من تسجيلات المراقبة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
