هي الهدف الحقيقي
ا
لكن الهسهسة المستمرة كانت دليلاً على قوة السم والحياة القصيرة للجدار الجليدي.
بوووم!!
بدا يان بانغي مذعور ، لكن لونج شينج يون امتلك خطة مختلفة ، فظهر بجانبه.
انطلقت الانفجارات في كل مكان بينما قاد لوه يونهاي فرقه الثلاثة يميناً ويساراً. و في ثواني تم تقليل أبراج الضوء الـ 36 إلى 26.
ا
ذهل الآخرون وهم يهتفون لعشيرة لوه . فقد برز سيدهم الشاب أخيراً. ‘ سيصبح زعيم جيد!‘
اصطدمت قوة الانفجار بالمناطق المحيطة ، بينما طارت اجساد سيئي الحظ الذين وقعوا فيه إلى كل مكان على شكل أشلاء. لقد فقدوا حياتهم قبل أن يتمكنوا حتي من الصراخ.
عندما انهارت نصف الأبراج ، بدأ تشكيل المصفوفة يرتجف باستمرار من الإجهاد. ف18 برج كانوا بالكاد كافيين للحفاظ على مثل هذه المصفوفة الكبيرة.
صرخ لوه يونهاي ” تراجع! “
صرخ لوه يونهاي ” تراجع! “
أدى هجوم شي تيان شانج الأخير إلى فصل السم السميك ، وكشف عن يان بانغي الذي ظل يزف الدم باستمرار.
اندفعوا جميعاً بعيداً ، لكن بعضهم كان بطيئ جداً في انسحابه فابتلعتهم المصفوفة المنفجرة.
أدى هجوم شي تيان شانج الأخير إلى فصل السم السميك ، وكشف عن يان بانغي الذي ظل يزف الدم باستمرار.
بوووم!
اصطدمت قوة الانفجار بالمناطق المحيطة ، بينما طارت اجساد سيئي الحظ الذين وقعوا فيه إلى كل مكان على شكل أشلاء. لقد فقدوا حياتهم قبل أن يتمكنوا حتي من الصراخ.
اصطدمت قوة الانفجار بالمناطق المحيطة ، بينما طارت اجساد سيئي الحظ الذين وقعوا فيه إلى كل مكان على شكل أشلاء. لقد فقدوا حياتهم قبل أن يتمكنوا حتي من الصراخ.
رأى الناجين المحظوظين أمامهم ضباب كثيف كريه. ورغم ذلك تنفّسوا براحة و ابتهجوا بعد أن خرجوا من الانفجار سالمين. لكن ولسوء ابتلعوا بالكامل من قبل المستنقع الشاهق. فبدأوا يصرخون ويبكون بينما يذوب لحمهم وعظمهم ويتحولون الي برك من الدم علي الارض.
‘ هو ، هو ، هذه فرصة واحدة في القمَرُ الأزرق(فرصة نادرة). أنا من أشد المؤمنين بأن ’ألم رجل هو ربح لرجل آخر’.
صرخت تشو تشينج تشينج ” انتبهوا! إنه كف سحابة قوس قزح لقاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
اصطدمت قوة الانفجار بالمناطق المحيطة ، بينما طارت اجساد سيئي الحظ الذين وقعوا فيه إلى كل مكان على شكل أشلاء. لقد فقدوا حياتهم قبل أن يتمكنوا حتي من الصراخ.
ثم ظهرت طبقة من الجليد على جسدها وهي تتحدث. و جمعت كفيها وأقامت حاجز جليدي.
تولى شي تيان شانج زمام المبادرة ، ثم قطع. فانطلقت طاقة ذهبية مشرقة ومرعبة نحو المستنقع. و أُجبرت السم على التبدد ، ليظهر طريق آمن أمامهم.
لمس المستنقع الحاجز وأطلق أصوات هسهسة ، وبدأ الحاجز يتحلل في لحظات.
ازدهر وجه لورد القاعة يان بوجونج بأكثر الابتسامات اللطيفة التي يمكن تصورها. حتى أنه ارسل إشارات واضحة لحلفائه ، وكأنه يقول ‘انظروا لذلك! هذه هي القوة الحقيقية لأفضل فن لدينا ، كف سحابة قوس قزح! ‘
صُدمت تشو تشينج تشينج. ولا حتى سم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بهذه السمية.
إن القول بأن لا أحد يستطيع الدفاع ضد كف سحابة قوس قزح يان بانجي ، الذي يمتلك جسد مسموم ، لم يكن مزحة!
فكرت تشو تشينج تشينج وشي تيان شانج للحظة ثم أومأ كلاهما “تحدث“.
كان الخيار الوحيد أمام تشو تشينج تشينج هو ان تتراجع وهي تصر علي أسنانها. بسبب العدد المتزايد من الضحايا الذين ابتلعهم المستنقع.
و بابتسامة قاتمة ، التفت يوو يوشان إلى شيو نينج شيانج المذعورة. و عكست عيناها المخلب الذي أمسك رقبتها. ثم صاح الرجل بسعادة ” آنستي ، يجب ان تشعري بالفخر. فقد ضحينا بالعديد من الأشخاص فقط لنجعله يرا وجهك المشوه والملتوي ، ها ها ها … “
“هاهاها ، لورد الصرح تشو ، لقد حان الوقت. لن أنسى أبداً دين الحياة هذا!” بعد الضحك الجامح ، لاحظ الناس المحاصرون بالداخل تشو تشينج تشينج.
فقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور كانوا يهزون رؤوسهم ، ومن الواضح أنهم لم يتأثروا بـ كف سحابة قوس قزح
تحرر فريق لونج شينج يون و شي تيان شانج الآن.ورغم أنه تم تخفيض عددهم إلى أقل من عشرة أشخاص. فقد ظل قلب المَنزِلين آمن ، بينما ذهب التوابع للعالم السفلي.
انه الان ضعيف جداً لدرجة أنه لن يتمكن من كبح شخص واحد ، ناهيك عن فريق من ثلاثة.
من الناحية الفنية ، كان هناك استثناء واحد ، أشقاء عشيرة شوي.
“بأوامر السيد الشاب الأكبر ، كلما كان موت هذه الفتاة أكثر بشاعة ، سيمون ذلك أفضل! لقد كنت منزعجاً من التفكير بكيف سأحقق ذلك ، لكنني الآن أعرف“.
بالطبع يعود اغلب الفضل لشهرة شي تيان يانج و تشو فان ، أو من يعرف متى في سيتم استخدامهم كتضحيات مشرفة هذه المحنة .
أدى هجوم الكف إلى طيران جسد يان بانغي الأعزل في الهواء مصاباً بجروح بالغة.
كان الحظ بجانبهم على الأقل ، حيث سقطت المصفوفة قبل ان يوشك المستنقع علي التهامهم. فطاروا بعيداً في هذه اللحظة للانضمام إلى تشو تشينج تشينج.
أصيب يان بانغي بالصدمة.
رأى لونج ييفيي و شي شياو فنج أبنائهم سالمين وبصحة جيدة فزفرا أنفاسهم التي لم يعرفوا أنها محجزوة بصدورهم، لكن بالنظر إلى السماء المغطاة بالسموم ، ثم الوحل الدموي تحت أقدامهم ، تركهم هذا الجحيم المرعب غارقين في الماء.
بالطبع يعود اغلب الفضل لشهرة شي تيان يانج و تشو فان ، أو من يعرف متى في سيتم استخدامهم كتضحيات مشرفة هذه المحنة .
كان مُنَافَسَةٌ المَنازِل في هذا القرن أكثر ضراوة بكثير. ربما تكون حقيقة أن المَنازِلُُُ السبعة في حالة حرب رسمية لها علاقة بهذا.
لكن الهسهسة المستمرة كانت دليلاً على قوة السم والحياة القصيرة للجدار الجليدي.
من أجل المظاهر ، امتنعت المَنازِلُُُ السبعة عن اعلان حرب شاملة ، وتركت أتباعهم كوكلأ لهم، لكن الآن ، لم يكن التابعين هم الوحيدون الذين تحولوا إلى أنهار من الدماء ، بل بدأت المَنازِلُُُ السبعة تمزق بعضها البعض بنفس الوحشية.
“هاهاها ، لورد الصرح تشو ، لقد حان الوقت. لن أنسى أبداً دين الحياة هذا!” بعد الضحك الجامح ، لاحظ الناس المحاصرون بالداخل تشو تشينج تشينج.
كان من السهل تخيل ما سيحدث لو ان تشو كينج تشينج تباطئت للحظة في إنقاذها. كان من الممكن ان تنتهي سلالات مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي على يد يان بانغي.
صاح أسياد المَنزِلين الضحيتين بالداخل. و صلوا من أجل أن يخرج الاثنان على قيد الحياة من أكثر معركة قاسية و وحشية بهذه الألفية.
بالطبع يعود اغلب الفضل لشهرة شي تيان يانج و تشو فان ، أو من يعرف متى في سيتم استخدامهم كتضحيات مشرفة هذه المحنة .
ازدهر وجه لورد القاعة يان بوجونج بأكثر الابتسامات اللطيفة التي يمكن تصورها. حتى أنه ارسل إشارات واضحة لحلفائه ، وكأنه يقول ‘انظروا لذلك! هذه هي القوة الحقيقية لأفضل فن لدينا ، كف سحابة قوس قزح! ‘
كان الحظ بجانبهم على الأقل ، حيث سقطت المصفوفة قبل ان يوشك المستنقع علي التهامهم. فطاروا بعيداً في هذه اللحظة للانضمام إلى تشو تشينج تشينج.
‘ بيد واحدة ، العالم ملكي. لن يجرؤ أحد على الاقتراب! ‘
أحاط الثلاثة بيان بانغي ، ولاحظوا الفرحة في عيون بعضهم البعض.
نظر إليه الجميع نظرة احتقار. كان ازدرائهم لميل هذا الرجل الصغير للدراما واضح. لكن على المرء أن يعترف بأن كف سحابة قوس قزح حول يان بانغي إلى آلة قتل.
ثم لفت انتباههم غضب تشو تشينج تشينج.
في حالة استخدام أي شخص آخر له ،ستكون قوته قادرة على دفع العدو للخروج حياً من اي مأزق، لكن باستبدل المستخدم بـ يان بانغي وسيتحول خصمه لبقعة دم على الأرض قبل أن يتمكن حتى من الوصول إليه.
ثم توقف الثلاثة عن الهروب من الوباء وهاجموه بدلاً من ذلك ، مما تسبب في صدمة للآخرين.
هذا هو رعب يان بانغي ، واحد من التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ – تنين الطاعون – يظهر للعالم!
ومع ضحكه ، هاجم لونج شينج يون.
فقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور كانوا يهزون رؤوسهم ، ومن الواضح أنهم لم يتأثروا بـ كف سحابة قوس قزح
ثم ظهرت طبقة من الجليد على جسدها وهي تتحدث. و جمعت كفيها وأقامت حاجز جليدي.
من ناحية أخرى ، تم دفع فريق تشو تشينج تشينج إلى الخلف بعيداً عن المستنقع المنتشر. الذي بدأ يحلل الأشجار و أقسى الصخور ، حيث تحول الأول إلى غبار ، والثاني إلى سائل لاذع.
وبالمقارنة معه بدت الجدة و لونج ييفيي منتشيين، لكن بإلقاء نظرة خاطفة على ردود أفعال بَوّابة الإِمبِراطور الهادئة ، تأثر مزاجهم.
ابتلعت الأبخرة السامة سيئي الحظ الذين كانوا بطيئين جداً لمواكبة الوضع ، بينما سمع الباقين بضعة صرخات فقط كمؤشر على ما ينتظر على الجانب الآخر.
كان مُنَافَسَةٌ المَنازِل في هذا القرن أكثر ضراوة بكثير. ربما تكون حقيقة أن المَنازِلُُُ السبعة في حالة حرب رسمية لها علاقة بهذا.
التوي جبين تشو تشينج تشينج بسبب العبوس ” علينا أن نوقفه وإلا سنفقد كل رجالنا.”
ظهرت استجابة تشو تشينج تشينج السريعة في شكل وميض من البرودة. فتحركت يداها ورفعت حولهم جدار جليدي حماهم من المستنقع.
أومأ شينج يون ” صحيح. كل عشيرة عظيمة ومَنزِل في تيانيو يراقبوننا من وراء مخرج الماء. سيكون عار على شرفنا ان نسمح ليان بانغي ، وهو رجل واحد ، بدفعنا نحن الثلاثة إلى الوراء. لدي طريقة ، لكن يجب ان ندمج قوتنا. و قد تكون المخاطر عالية ، فهل أنتي على استعداد لهذا؟“
التوي جبين تشو تشينج تشينج بسبب العبوس ” علينا أن نوقفه وإلا سنفقد كل رجالنا.”
فكرت تشو تشينج تشينج وشي تيان شانج للحظة ثم أومأ كلاهما “تحدث“.
تحرر فريق لونج شينج يون و شي تيان شانج الآن.ورغم أنه تم تخفيض عددهم إلى أقل من عشرة أشخاص. فقد ظل قلب المَنزِلين آمن ، بينما ذهب التوابع للعالم السفلي.
أضاءت عيناهما وأومأ برأسهما بينما همس لونج شينج يون المبتسم في آذانهما.
أومأ شينج يون ” صحيح. كل عشيرة عظيمة ومَنزِل في تيانيو يراقبوننا من وراء مخرج الماء. سيكون عار على شرفنا ان نسمح ليان بانغي ، وهو رجل واحد ، بدفعنا نحن الثلاثة إلى الوراء. لدي طريقة ، لكن يجب ان ندمج قوتنا. و قد تكون المخاطر عالية ، فهل أنتي على استعداد لهذا؟“
ثم توقف الثلاثة عن الهروب من الوباء وهاجموه بدلاً من ذلك ، مما تسبب في صدمة للآخرين.
فكرت تشو تشينج تشينج وشي تيان شانج للحظة ثم أومأ كلاهما “تحدث“.
‘هل هم انتحاريين؟ ولا حتى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ معفيين من الموت من هذا السم! ‘
بوووم!
لكن ما حدث بعد ذلك هو الصدمة الحقيقية.
“بأوامر السيد الشاب الأكبر ، كلما كان موت هذه الفتاة أكثر بشاعة ، سيمون ذلك أفضل! لقد كنت منزعجاً من التفكير بكيف سأحقق ذلك ، لكنني الآن أعرف“.
تولى شي تيان شانج زمام المبادرة ، ثم قطع. فانطلقت طاقة ذهبية مشرقة ومرعبة نحو المستنقع. و أُجبرت السم على التبدد ، ليظهر طريق آمن أمامهم.
إن القول بأن لا أحد يستطيع الدفاع ضد كف سحابة قوس قزح يان بانجي ، الذي يمتلك جسد مسموم ، لم يكن مزحة!
اتبع الثلاثة الطريق و، تماماً عندما كان المستنقع علي وشك العودة للانتقام ومحاصرة الثلاثي.
من ناحية أخرى ، تم دفع فريق تشو تشينج تشينج إلى الخلف بعيداً عن المستنقع المنتشر. الذي بدأ يحلل الأشجار و أقسى الصخور ، حيث تحول الأول إلى غبار ، والثاني إلى سائل لاذع.
ظهرت استجابة تشو تشينج تشينج السريعة في شكل وميض من البرودة. فتحركت يداها ورفعت حولهم جدار جليدي حماهم من المستنقع.
لكن الهسهسة المستمرة كانت دليلاً على قوة السم والحياة القصيرة للجدار الجليدي.
“بأوامر السيد الشاب الأكبر ، كلما كان موت هذه الفتاة أكثر بشاعة ، سيمون ذلك أفضل! لقد كنت منزعجاً من التفكير بكيف سأحقق ذلك ، لكنني الآن أعرف“.
لكن حتي لو كان يكفي لشراء لحظة ، فهذا كل ما يحتاجون إليه.
لاحظ يان بوجونج زلة لسانه ، فتلون وجهه بالأحمر.
ثم أطلق لونج شينج يون أخيراً الهجوم الذي كان يقوم بجمع قوته له طوال هذا الوقت في راحة يده. فاخترقت المستنقع صورة تنين ، لتشكل طريق جديد اتبعه ثلاثتهم.
أومأ شينج يون ” صحيح. كل عشيرة عظيمة ومَنزِل في تيانيو يراقبوننا من وراء مخرج الماء. سيكون عار على شرفنا ان نسمح ليان بانغي ، وهو رجل واحد ، بدفعنا نحن الثلاثة إلى الوراء. لدي طريقة ، لكن يجب ان ندمج قوتنا. و قد تكون المخاطر عالية ، فهل أنتي على استعداد لهذا؟“
تلاشى الجدار الجليدي تحت قوة السم الحمضي الذي غطي الطريق خلفهم، لكن لا يبدو أن المخرج المغلق ازعجهم. فقد جاؤوا إلى هنا بدون نية تراجع!
“هاهاها ، أنت لست الفائز الوحيد!” مع ضجة كبيرة ، طار جسد شي تيان يانج بعيداً.
بهذه الطريقة ، صنع شي تيان شانج و لونج شينج يون طريق ، بينما حافظت تشو تشينج تشينج آمنهم. وسرعان ما وجدوا أنفسهم امام مصدر السم.
كان من السهل تخيل ما سيحدث لو ان تشو كينج تشينج تباطئت للحظة في إنقاذها. كان من الممكن ان تنتهي سلالات مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي على يد يان بانغي.
أدى هجوم شي تيان شانج الأخير إلى فصل السم السميك ، وكشف عن يان بانغي الذي ظل يزف الدم باستمرار.
“يان بانغي ، ليس لديك أي احترام للحياة البشرية ، ولا أوقية من الرحمة لاستخدام مثل هذا الفن البغيض. أنت تستحق الموت!” كانت الأرض الملطخة بالدماء شاهدة على آلاف الأرواح التي حصدها مستنقعه. و لم تستطع تشو تشينج تشينج منع نفسها من لعن يان بانغي الضعيف.
أصيب يان بانغي بالصدمة.
ثم أطلق لونج شينج يون أخيراً الهجوم الذي كان يقوم بجمع قوته له طوال هذا الوقت في راحة يده. فاخترقت المستنقع صورة تنين ، لتشكل طريق جديد اتبعه ثلاثتهم.
لقد أدى استخدامه لكف سحابة قوس قزح لفترة طويلة لتسرب السم إلى أعضائه ، وقد آتي الثلاثي قد كشف في أسوء حالة له.
أدى هجوم الكف إلى طيران جسد يان بانغي الأعزل في الهواء مصاباً بجروح بالغة.
انه الان ضعيف جداً لدرجة أنه لن يتمكن من كبح شخص واحد ، ناهيك عن فريق من ثلاثة.
بوووم!!
بدا يان بانغي مذعور ، لكن لونج شينج يون امتلك خطة مختلفة ، فظهر بجانبه.
تم استبدال مكانه على الفور بـ وادي الجحيم يوو يوشان.
‘ هو ، هو ، هذه فرصة واحدة في القمَرُ الأزرق(فرصة نادرة). أنا من أشد المؤمنين بأن ’ألم رجل هو ربح لرجل آخر’.
من ناحية أخرى ، تم دفع فريق تشو تشينج تشينج إلى الخلف بعيداً عن المستنقع المنتشر. الذي بدأ يحلل الأشجار و أقسى الصخور ، حيث تحول الأول إلى غبار ، والثاني إلى سائل لاذع.
ومع ضحكه ، هاجم لونج شينج يون.
ظهرت استجابة تشو تشينج تشينج السريعة في شكل وميض من البرودة. فتحركت يداها ورفعت حولهم جدار جليدي حماهم من المستنقع.
بوووم!
لمس المستنقع الحاجز وأطلق أصوات هسهسة ، وبدأ الحاجز يتحلل في لحظات.
أدى هجوم الكف إلى طيران جسد يان بانغي الأعزل في الهواء مصاباً بجروح بالغة.
بهذه الطريقة ، صنع شي تيان شانج و لونج شينج يون طريق ، بينما حافظت تشو تشينج تشينج آمنهم. وسرعان ما وجدوا أنفسهم امام مصدر السم.
و اللحظة التي طار فيها هي أيضاً اللحظة التي اختفى فيها المستنقع.
من أجل المظاهر ، امتنعت المَنازِلُُُ السبعة عن اعلان حرب شاملة ، وتركت أتباعهم كوكلأ لهم، لكن الآن ، لم يكن التابعين هم الوحيدون الذين تحولوا إلى أنهار من الدماء ، بل بدأت المَنازِلُُُ السبعة تمزق بعضها البعض بنفس الوحشية.
أحاط الثلاثة بيان بانغي ، ولاحظوا الفرحة في عيون بعضهم البعض.
و اللحظة التي طار فيها هي أيضاً اللحظة التي اختفى فيها المستنقع.
هتف لورد القاعة يان بوجونج ” حفنة حقيرة وقحة!”
ابتلعت الأبخرة السامة سيئي الحظ الذين كانوا بطيئين جداً لمواكبة الوضع ، بينما سمع الباقين بضعة صرخات فقط كمؤشر على ما ينتظر على الجانب الآخر.
لكن كل ما حصل عليه من الحشد هو الازدراء. ‘ هذه منافسة المنازل! اتدعوا مواجهة ثلاثة لواحد غير عادلة؟ ماذا عن جيش يان بانغي الذي فاق عدد الجيش الآخرين قبل لحظات بخمس إلى واحد؟‘
لمس المستنقع الحاجز وأطلق أصوات هسهسة ، وبدأ الحاجز يتحلل في لحظات.
لاحظ يان بوجونج زلة لسانه ، فتلون وجهه بالأحمر.
من الناحية الفنية ، كان هناك استثناء واحد ، أشقاء عشيرة شوي.
وبالمقارنة معه بدت الجدة و لونج ييفيي منتشيين، لكن بإلقاء نظرة خاطفة على ردود أفعال بَوّابة الإِمبِراطور الهادئة ، تأثر مزاجهم.
صُدمت تشو تشينج تشينج. ولا حتى سم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بهذه السمية.
‘ما الذي يخططون لفعله؟ ‘
اتبع الثلاثة الطريق و، تماماً عندما كان المستنقع علي وشك العودة للانتقام ومحاصرة الثلاثي.
ثم لفت انتباههم غضب تشو تشينج تشينج.
تلاشى الجدار الجليدي تحت قوة السم الحمضي الذي غطي الطريق خلفهم، لكن لا يبدو أن المخرج المغلق ازعجهم. فقد جاؤوا إلى هنا بدون نية تراجع!
“يان بانغي ، ليس لديك أي احترام للحياة البشرية ، ولا أوقية من الرحمة لاستخدام مثل هذا الفن البغيض. أنت تستحق الموت!” كانت الأرض الملطخة بالدماء شاهدة على آلاف الأرواح التي حصدها مستنقعه. و لم تستطع تشو تشينج تشينج منع نفسها من لعن يان بانغي الضعيف.
و بابتسامة قاتمة ، التفت يوو يوشان إلى شيو نينج شيانج المذعورة. و عكست عيناها المخلب الذي أمسك رقبتها. ثم صاح الرجل بسعادة ” آنستي ، يجب ان تشعري بالفخر. فقد ضحينا بالعديد من الأشخاص فقط لنجعله يرا وجهك المشوه والملتوي ، ها ها ها … “
لوح لها لونج شينج يون ” ها ها ها ، لورد الصرح تشو ، لا تنزعجي. القبض على يان بانغي من قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ،كافي لجعل كل تلك الآلاف من التضحيات تستحق العناء. ناهيكي عن أن معظم الوفيات كانت من جانبه. لذا فمن الواضح أن هذا انتصار يستحق التضحية ، هاهاها … “
إن القول بأن لا أحد يستطيع الدفاع ضد كف سحابة قوس قزح يان بانجي ، الذي يمتلك جسد مسموم ، لم يكن مزحة!
شمت تشو تشينج تشينج والنساء الأخريات اتجاه ضحكه.
ثم أطلق لونج شينج يون أخيراً الهجوم الذي كان يقوم بجمع قوته له طوال هذا الوقت في راحة يده. فاخترقت المستنقع صورة تنين ، لتشكل طريق جديد اتبعه ثلاثتهم.
‘ أنت تقول أنه في الحرب سيكون كل شيء على ما يرام طالما أن الجانب الآخر هو اكثر من يعاني؟ هل حياتهم لا تعني شيئ؟ هل كل الرجال بهذا الدم البارد؟‘
‘ما الذي يخططون لفعله؟ ‘
لكنهم تجرأوا فقط على الشكوى في قلوبهم ، فقد فهموا جميعاً مدي قسوة الحرب
ثم توقف الثلاثة عن الهروب من الوباء وهاجموه بدلاً من ذلك ، مما تسبب في صدمة للآخرين.
“هاهاها ، أنت لست الفائز الوحيد!” مع ضجة كبيرة ، طار جسد شي تيان يانج بعيداً.
ثم ظهرت طبقة من الجليد على جسدها وهي تتحدث. و جمعت كفيها وأقامت حاجز جليدي.
تم استبدال مكانه على الفور بـ وادي الجحيم يوو يوشان.
رأى لونج ييفيي و شي شياو فنج أبنائهم سالمين وبصحة جيدة فزفرا أنفاسهم التي لم يعرفوا أنها محجزوة بصدورهم، لكن بالنظر إلى السماء المغطاة بالسموم ، ثم الوحل الدموي تحت أقدامهم ، تركهم هذا الجحيم المرعب غارقين في الماء.
“بأوامر السيد الشاب الأكبر ، كلما كان موت هذه الفتاة أكثر بشاعة ، سيمون ذلك أفضل! لقد كنت منزعجاً من التفكير بكيف سأحقق ذلك ، لكنني الآن أعرف“.
انه الان ضعيف جداً لدرجة أنه لن يتمكن من كبح شخص واحد ، ناهيك عن فريق من ثلاثة.
و بابتسامة قاتمة ، التفت يوو يوشان إلى شيو نينج شيانج المذعورة. و عكست عيناها المخلب الذي أمسك رقبتها. ثم صاح الرجل بسعادة ” آنستي ، يجب ان تشعري بالفخر. فقد ضحينا بالعديد من الأشخاص فقط لنجعله يرا وجهك المشوه والملتوي ، ها ها ها … “
“هاهاها ، لورد الصرح تشو ، لقد حان الوقت. لن أنسى أبداً دين الحياة هذا!” بعد الضحك الجامح ، لاحظ الناس المحاصرون بالداخل تشو تشينج تشينج.
وبالمقارنة معه بدت الجدة و لونج ييفيي منتشيين، لكن بإلقاء نظرة خاطفة على ردود أفعال بَوّابة الإِمبِراطور الهادئة ، تأثر مزاجهم.
‘ أنت تقول أنه في الحرب سيكون كل شيء على ما يرام طالما أن الجانب الآخر هو اكثر من يعاني؟ هل حياتهم لا تعني شيئ؟ هل كل الرجال بهذا الدم البارد؟‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
