كسر المصفوفة
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
بوووم!!
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
لا أحد هناك كان قلق أكثر منهم.
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
أومأ لوه يونهاي ” لقد أتوا أيضاً بجيش مخفي. لكي ينجح الكمين ، فإن الأسهل سيكون مصفوفة مع قمع من عدة اتجاهات. ان تباطئنا في طريقنا إلى اتي لصالحنا. فلكي ينشط الفخ ، فهذا يعني أن هناك شخص ما قد وقع فيه. “
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
“ماذا؟ هل تقول أن تشو فان قادنا لفخ؟ ” صاحت تشو تشينج تشينج بعدم تصديق.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
أومأ لوه يونهاي برأسه ” على الرغم من أن كل مخطط للأخ تشو قد أتى ثماره(نجح) ومن غير المرجح أن يرتكب مثل هذا الخطأ ، فإن مهمتنا الملحة في هذه المرحلة هي كسر المصفوفة! “
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
“مفهوم! ” قبض الرجال أيديهم واندفعوا إلى جانبها.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
بوووم!
بوووم!!
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
‘ أنتم أتباعنا. إن التضحية بنفسكم من أجل اسيادكم هو شرفكم المطلق!‘
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
الأبادة!
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
وهكذا انطلق سيل تضحيات بلا نهاية ، لكن المستنقع أجبرهم على الوقوف في الزاوية ، بلا مخرج.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
بوووم!
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
ماذا لو عاش؟
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
لا أحد هناك كان قلق أكثر منهم.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
ضحكنا تشان تيان ” لطيف! لم يضيع الطفل السنتين اللتان قضاهم بجانبي! “
لم يدع لوه يونهاي هذا النجاح البسيط يلقي بظلاله على عقله ” بوابة المشاهدة مفتوحة. هاجموا بوابة الألم!”
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
أومأ جانب الجدة برأسهم بسعادة أيضاً. من كان يظن أن عشيرة لوه لم يكن لديها فقط تشو فان المسخ الجدير بالملاحظة ، بل و زعيم عشيرتهم الشاب أيضاً؟ بالتأكيد ليسوا هم.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
كانوا جميعاً يعرفون من جلب لوه يونهاي إلى دائرة الضوء ، انه تشو فان. فمع تولي تشو فان دائماً زمام المبادرة في المخططات والمعارك ، فابن العشيرة من الدرجة الثالثة بالكاد اظهر وجهه ، وبالكاد اثبت أنه يستحق أن يكون تحت رعاية دوجو تشان تيان!
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
لم يدع لوه يونهاي هذا النجاح البسيط يلقي بظلاله على عقله ” بوابة المشاهدة مفتوحة. هاجموا بوابة الألم!”
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
“ماذا؟ هل تقول أن تشو فان قادنا لفخ؟ ” صاحت تشو تشينج تشينج بعدم تصديق.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
