2003
2003
بدأت السلاسل في الغليان مثل الصهارة المتعثرة. لقد تحولوا إلى اللون الأحمر ، وأطلقوا لهيبًا ساطعًا أسخن من الشمس بمئة مرة.
…
…
حملت هذه المعركة آمال البشرية ، وحملت معها تضحيات كل شيوخ الإنسان منذ 3.6 مليار سنة!
تسبب هذا في شعور ختم الاليزيوم القديم بأن هذا المشهد بأكمله لا يصدق. لم تكن قوة الشياطين شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه.
…
تم إطلاق مصفوفة الختم الإلهي التي كانت تغلق بشكل مستمر لمدة 3.6 مليار سنة!
عند رؤية هذه الكلمات الأخيرة التي تركها الشيخ الذي ضحى بنفسه من أجل مصفوفة الختم هذه ، شعر لين مينغ بحزن عميق في قلبه.
تغيرت بشرة الروح الأثرية. مع فكرة ، كان جاهزًا بالفعل لدخول الجسم الرئيسي لختم الاليزيوم القديم والاستعداد لمعركة حتى الموت.
كان هذا شعورًا يصعب وصفه. إذا كان لين مينغ قد عاد إلى 3.6 مليار سنة وأجبر على مواجهة كارثة الإنسانية الكبرى ، فعندئذٍ تحت هذه المشاعر المثيرة ، سيقف هنا أيضًا وعيناه لا تغمض وهو يقوم بالتضحية بحياته.
…
عندما كان بقاء عرق ما على المحك ، فمن أجل إيواء عائلته ، وإيواء احباءه ، والأطفال ، والأصدقاء ، وكذلك حياة الناس التي لا تعد ولا تحصى.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الروح الأثرية كان لديها كل هذه الأسئلة ، فإنه لم يزعج لين مينغ.
“هل تعتقد أنه يمكنك كبحى ؟ فقط كن ولدا صغيرا جيدا وامنحني حيوية دمك كطعام! ”
“كل ما أتمناه هو حماية عرقي ، وإنشاء هذه الأرض النقية الأخيرة لهم. ”
…
كان هذا هو إزالة الحاجز من قلب مصفوفة الختم الإلهي. انفجرت القوة الكامنة وراء تشكيل المصفوفة مثل سد مكسور.
تمتم لين مينغ بهذه الكلمات. شعر بثقل كبير على كتفيه.
لكن في هذه اللحظة ، صاح صوت بارد.
كان السحر أمامه مصنوع بدماء ودموع العشرات من كبار شيوخ البشرية. كان السبب في قيامهم بذلك هو قمع الشيطان السحيق المجاعة!
كانت هذه هي حالة كل الوجود إلى الفراغ من عيون ثلاثة حيوات.
لكن الآن ، كان لين مينغ على وشك فتح الختم وإطلاق هذا الشيطان.
إذا أراد أن يتعامل مع روح المجاعة التي تم قمعها باستخدام فن الختم الإلهي ، فسيحتاج إلى استخدام مصفوفة الختم الإلهي نفسها.
حذرت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم من الجانب. ولكن ، هذا التحذير وجه أيضا وهج الكراهية لروح المجاعة!
إذا لم يستطع التغلب عليه ، فهذا يشبه تدمير كل جهود أسلافه من البشر. إذا حدث ذلك ، فلن يتبقى لدى لين مينغ أي وجه. كيف سيكون قادرًا على مواجهة عدد لا يحصى من الأرواح البشرية البطولية الذين ضحوا بأنفسهم في الماضي؟
“سأقتل قطعة القمامة القديمة هذه أولاً!”
“صغير ، هل فكرت في هذا؟”
هذه القوة.
قالت روح ختم الاليزيوم القديم من خلف لين مينغ ، تنهد مرة أخرى.
كانت الألف يد مثل 1000 رمح اخترقت الروح الأثرية.
تسبب هذا في شعور ختم الاليزيوم القديم بأن هذا المشهد بأكمله لا يصدق. لم تكن قوة الشياطين شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه.
“اجل. ”
بدت تلك الدوامة العميقة وكأنها ثقب أسود لانهائي يمكن أن يمحو كل الوجود. حمل معه هالة مدمرة بالكامل.
رد لين مينغ ، وظهره للروح الأثرية. قام بضم قبضتيه بقوة لدرجة أن الفراغ كاد يتشقق.
ستكون هذه معركة حتى النهاية!
أخذ نفسا عميقا وجلس في وسط الهيكل.
“كل ما أتمناه هو حماية عرقي ، وإنشاء هذه الأرض النقية الأخيرة لهم. ”
تم افتتاح قصر داو عين دايفيتش بين حاجبي لين مينغ. في الوقت نفسه ، تحولت عيناه إلى نقاط دقيقة وظهرت أنماط منمقة غريبة حول بؤبؤه.
رد لين مينغ ، وظهره للروح الأثرية. قام بضم قبضتيه بقوة لدرجة أن الفراغ كاد يتشقق.
كانت هذه هي حالة كل الوجود إلى الفراغ من عيون ثلاثة حيوات.
انصهر تشكيل المصفوفة هذا أيضًا في جوهر فن الختم الإلهي. إلى جانب معنى “الختم” ، فإنه يحتوي أيضًا على معنى “محو”.
في ظل هذه الحالة ، كان لين مينغ قادرًا على رؤية الثقب الأسود مختبئًا في الفراغ داخل المعبد. كان هذا الثقب الأسود يدور ويبتلع كل الطاقة والمادة والقوانين في العالم.
كانت كل هذه العيون عيون شيطانية مرعبة ، ويبدو أنها تمتلك القدرة على الرؤية من خلال قلوب الآخرين. وكانت أكثر خصائصهم رعباً أنهم بدوا قادرين على تضخيم المشاعر السلبية للشخص إلى أقصى الحدود.
كان هذا هو قلب مصفوفة الختم الإلهي.
كانت روح المجاعة محصورة داخل هذا الثقب الأسود.
كان لين مينغ قد درس فن الختم الإلهي من قبل. بالإضافة إلى ذلك ، درس إمبيريان الختم الإلهي داو أسورا السماوي وأضاف أشياء كثيرة إلى فن الختم الإلهي. الآن بعد أن رأى لين مينغ قلب مصفوفة الختم الإلهي ، كان قادرًا على استنتاج أشياء كثيرة منه.
تداخلت خطوط المصفوفة هذه واتحدت لتشكيل مصفوفة جديده.
كان قصر داو عين دايفيتش و عيون ثلاثة حيوات يكملون بعضهم البعض. تم وصف بنية تشكيل المصفوفة في ذهن لين مينغ ، حيث فهمها ببطء.
إذا أراد أن يتعامل مع روح المجاعة التي تم قمعها باستخدام فن الختم الإلهي ، فسيحتاج إلى استخدام مصفوفة الختم الإلهي نفسها.
ترجمة : PEKA
مرت عدة أيام. بعد ذلك ، وقف لين مينغ فجأة من تأمله وبدأ في السير نحو قلب المجموعة الدوارة.
في لحظة ، ظهرت 33 شخصية من حوله. كل شخصية صعدت على رون من الداو العظيم مع خطوط مصفوفة غنية وقوية تربط بينهما.
كانت عيونه مشرقه وحيويه ، مع عشرات الآلاف من الأحرف الرونية تتألق في الداخل مع استمرار عمليات الحساب. تناثرت الطاقة الأصلية في عالمه الداخلي من جسده ، ونسجت معًا في الفراغ.
“اجل. ”
في هذه اللحظة ، تم استنتاج جوهر تقنيات أسورا سوترا إلى أقصى الحدود.
ظهرت روح المجاعة!
كان هذا شعورًا يصعب وصفه. إذا كان لين مينغ قد عاد إلى 3.6 مليار سنة وأجبر على مواجهة كارثة الإنسانية الكبرى ، فعندئذٍ تحت هذه المشاعر المثيرة ، سيقف هنا أيضًا وعيناه لا تغمض وهو يقوم بالتضحية بحياته.
في لحظة ، ظهرت 33 شخصية من حوله. كل شخصية صعدت على رون من الداو العظيم مع خطوط مصفوفة غنية وقوية تربط بينهما.
…
تداخلت خطوط المصفوفة هذه واتحدت لتشكيل مصفوفة جديده.
في اللحظة التي ظهر فيها هذا التشكيل ، انطلقت طاقة بدائية وفوضوية إلى أعلى السماوات ، وشكلت دوامة مخطط يين يانغ ضخمة في السماء.
بينغ!
امتلكت هذه الدوامة قوى الين واليانغ. ومع ذلك ، لم يكن هذا الين واليانغ بسيطًا مثل قوانين يين يانغ ، ولكنه كان يتألف من قوة الألوهية وقوة الشياطين!
في اللحظة التي ظهرت فيها دوامة تشكيل المصفوفة ، صُدمت روح ختم الاليزيوم القديم.
ووش!
هذه القوة.
“هل تعتقد أنه يمكنك كبحى ؟ فقط كن ولدا صغيرا جيدا وامنحني حيوية دمك كطعام! ”
عندما كان بقاء عرق ما على المحك ، فمن أجل إيواء عائلته ، وإيواء احباءه ، والأطفال ، والأصدقاء ، وكذلك حياة الناس التي لا تعد ولا تحصى.
لقد كافحت الروح باستمرار ضد روح المجاعة لمدة 3.6 مليار سنة ، وبالتالي فهمت قوة الشياطين. نصف القوة التي استخدمها لين مينغ الآن كانت قوة الشياطين.
تسبب هذا في شعور ختم الاليزيوم القديم بأن هذا المشهد بأكمله لا يصدق. لم تكن قوة الشياطين شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه.
انطلقت أشعة من الضوء السماوي الأسود ، اصطدمت بالشكل الرئيسي لختم الاليزيوم القديم.
لكن ، لم يعتقد أن لين مينغ قد استولى عليه شيطان سحيق. كان هذا لأن قوة الألوهية التي أطلقها لين مينغ كانت نقية للغاية. إذا كان سحيق في تنكر بشري ، فلن يكون قادرًا على استخدام هذه القوة.
“اجل. ”
“هذا الشاب ، ما الذى كان يدركه في السنوات الماضية. ” غمغم الروح الأثرية ، وعقله يرتجف. قبل 6500 عام فقط ، كان لين مينغ شخصية ثانوية يمكن أن يقتلها متى شاء ، لكنه الآن أتقن القوة التي صدمت الروح الأثرية.
في رأيه ، كان هذا استحالة مطلقة.
في رأيه ، كان هذا استحالة مطلقة.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الروح الأثرية كان لديها كل هذه الأسئلة ، فإنه لم يزعج لين مينغ.
كان قصر داو عين دايفيتش و عيون ثلاثة حيوات يكملون بعضهم البعض. تم وصف بنية تشكيل المصفوفة في ذهن لين مينغ ، حيث فهمها ببطء.
“إذن ، أنت يا فتى من أطلق سراحي؟ لا أعرف ما الذي تنوي القيام به ، لكنني سآخذ جسدك الفاني وأبتلع كل حيوية دمك شكراً للإفراج عني ، جيجي! ”
بدت تلك الدوامة العميقة وكأنها ثقب أسود لانهائي يمكن أن يمحو كل الوجود. حمل معه هالة مدمرة بالكامل.
في الوقت نفسه ، كان تشكيل المصفوفة مشابهًا بشكل ضعيف للطريق الحجري الأزرق ضمن التجربة النهائية لطريق أسورا ، كل خطوة تحتوي على قمع قوانين داو أسورا السماوي القوية.
ضحكت روح المجاعة. في الوقت نفسه ، حدقت كل ال 1000 عين في لين مينغ!
طاف جسم لين مينغ داخل مركز تشكيل المصفوفة هذا. لقد حلق في السماء مثل ملك إلهي يحكم الجميع.
“هذا الشاب ، ما الذى كان يدركه في السنوات الماضية. ” غمغم الروح الأثرية ، وعقله يرتجف. قبل 6500 عام فقط ، كان لين مينغ شخصية ثانوية يمكن أن يقتلها متى شاء ، لكنه الآن أتقن القوة التي صدمت الروح الأثرية.
“هذا الشاب ، ما الذى كان يدركه في السنوات الماضية. ” غمغم الروح الأثرية ، وعقله يرتجف. قبل 6500 عام فقط ، كان لين مينغ شخصية ثانوية يمكن أن يقتلها متى شاء ، لكنه الآن أتقن القوة التي صدمت الروح الأثرية.
تشكيل المصفوفة الذى قام لين مينغ بأنشاؤه لم يكن قادرًا على تهديد المجاعة. تم تمزيقه بسهولة جزء!
في هذا الوقت ، نظر لين مينغ فجأة إلى الروح الأثرية. “كبير ، لنبدأ!”
انطلقت أشعة من الضوء السماوي الأسود ، اصطدمت بالشكل الرئيسي لختم الاليزيوم القديم.
ووش!
قعقعة المجاعة ، وصوتها مثل صرخات الأشباح المعذبة.
طار ختم الاليزيوم القديم إلى الأعلى!
كان هذا هو إزالة الحاجز من قلب مصفوفة الختم الإلهي. انفجرت القوة الكامنة وراء تشكيل المصفوفة مثل سد مكسور.
مرت عدة أيام. بعد ذلك ، وقف لين مينغ فجأة من تأمله وبدأ في السير نحو قلب المجموعة الدوارة.
تم إطلاق مصفوفة الختم الإلهي التي كانت تغلق بشكل مستمر لمدة 3.6 مليار سنة!
بدأت رونية داو أسورا السماوي التي لا تعد ولا تحصى تحت أقدام لين مينغ ينبعث منها وهج يعمي العمى!
هدير – !
انتشر هدير مرعب من الثقب الأسود وغطت هالة شيطانية مخيفة العالم.
كانت كبيرة بشكل لا يصدق. عندما تفتحت اجنحتها الاثني عشر ، يمكن أن تحجب المعبد بأكمله. كل واحدة من أذرعها الـ 1000 كانت ضعف ارتفاع لين مينغ!
وكأن الجحيم قد نزل على الأرض. تصاعدت بحار الدم التي لا نهاية لها صعودًا وهبوطًا وصرخ عدد لا يحصى من الأشباح الشيطانية الهائلة وهم يركبون أمواج الدم.
ظهرت روح المجاعة!
تلوى وجه المجاعة بعنف. أدارت رأسها ونظرت إلى لين مينغ ، وعيناها تحترقان من الصدمة والوحشية.
كان جسد المجاعة عبارة عن كرة لحم حمراء قبيحة ، لكن روحها لم تكن كذلك. كان لهذه الروح 12 جناحًا أحمر قاسيًا و 1000 ذراع. كان لكل ذراع كف مع عين شيطان مجنون يحدق به.
…..
…
كانت كبيرة بشكل لا يصدق. عندما تفتحت اجنحتها الاثني عشر ، يمكن أن تحجب المعبد بأكمله. كل واحدة من أذرعها الـ 1000 كانت ضعف ارتفاع لين مينغ!
بدت تلك الدوامة العميقة وكأنها ثقب أسود لانهائي يمكن أن يمحو كل الوجود. حمل معه هالة مدمرة بالكامل.
علاوة على ذلك ، كان ينمو بشكل أكبر!
كان هذا شعورًا يصعب وصفه. إذا كان لين مينغ قد عاد إلى 3.6 مليار سنة وأجبر على مواجهة كارثة الإنسانية الكبرى ، فعندئذٍ تحت هذه المشاعر المثيرة ، سيقف هنا أيضًا وعيناه لا تغمض وهو يقوم بالتضحية بحياته.
“جيجيجيجيجي!”
من أجل هزيمة المجاعة ، كان لين مينغ على استعداد لدفع أي ثمن!
قعقعة المجاعة ، وصوتها مثل صرخات الأشباح المعذبة.
لكن في هذه اللحظة ، صاح صوت بارد.
لقد كافحت الروح باستمرار ضد روح المجاعة لمدة 3.6 مليار سنة ، وبالتالي فهمت قوة الشياطين. نصف القوة التي استخدمها لين مينغ الآن كانت قوة الشياطين.
3.6 مليار سنة! 3.6 مليار سنة! لقد خرجت أخيرا! جيجيجي! ”
اندلعت المجاعة. تحدثت بلغة الشياطين القديمة ، وهي لغة مشابهة للعرق الإلهي القديم. الشخص الذي يفهم لغة عرق الآلهة سيكون بالتأكيد قادرًا على فهمها.
انتشر هدير مرعب من الثقب الأسود وغطت هالة شيطانية مخيفة العالم.
“إذن ، أنت يا فتى من أطلق سراحي؟ لا أعرف ما الذي تنوي القيام به ، لكنني سآخذ جسدك الفاني وأبتلع كل حيوية دمك شكراً للإفراج عني ، جيجي! ”
بدأت رونية داو أسورا السماوي التي لا تعد ولا تحصى تحت أقدام لين مينغ ينبعث منها وهج يعمي العمى!
“سأقتل قطعة القمامة القديمة هذه أولاً!”
ضحكت روح المجاعة. في الوقت نفسه ، حدقت كل ال 1000 عين في لين مينغ!
حملت هذه المعركة آمال البشرية ، وحملت معها تضحيات كل شيوخ الإنسان منذ 3.6 مليار سنة!
كانت كل هذه العيون عيون شيطانية مرعبة ، ويبدو أنها تمتلك القدرة على الرؤية من خلال قلوب الآخرين. وكانت أكثر خصائصهم رعباً أنهم بدوا قادرين على تضخيم المشاعر السلبية للشخص إلى أقصى الحدود.
تم دمج جوهر دم لين مينغ مع دم سيد طريق أشورا . عندما اندمج في تشكيل المصفوفة ، دفعت قوانين داو أسورا السماوي داخل السلاسل إلى أقصى الحدود.
“كن حذرًا ، إنه المجال الشيطاني!”
حذرت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم من الجانب. ولكن ، هذا التحذير وجه أيضا وهج الكراهية لروح المجاعة!
بدأت تريليون الرونية بالانفجار من الداخل ، وأصدرت أصوات صرير باهتة.
تسبب مثل هذا الختم والقمع المرعب في الألم والعذاب الذي لا يمكن وصفه بالكلمات. على الرغم من أن المجاعة كانت قوية بشكل لا يضاهى ، إلا أن هذا النوع من المعاناة المسببة للهوس كاد يتسبب في انهيار روحها.
تعرفت روح المجاعة بشكل طبيعي على روح ختم الاليزيوم القديم. كان هذا الرجل العجوز الذي حبسه هنا لمدة 3.6 مليار سنة!
وكأن الجحيم قد نزل على الأرض. تصاعدت بحار الدم التي لا نهاية لها صعودًا وهبوطًا وصرخ عدد لا يحصى من الأشباح الشيطانية الهائلة وهم يركبون أمواج الدم.
تسبب مثل هذا الختم والقمع المرعب في الألم والعذاب الذي لا يمكن وصفه بالكلمات. على الرغم من أن المجاعة كانت قوية بشكل لا يضاهى ، إلا أن هذا النوع من المعاناة المسببة للهوس كاد يتسبب في انهيار روحها.
تداخلت خطوط المصفوفة هذه واتحدت لتشكيل مصفوفة جديده.
لقد تم إضعافها إلى أقصى حد ، وكان كل هذا بفضل روح ختم الاليزيوم القديم!
كانت هذه معركة لا يمكن أن يخسرها!
الكراهية التي شعرت بها تجاه هذه الروح يمكن أن تملأ الكون بأكمله.
3.6 مليار سنة! 3.6 مليار سنة! لقد خرجت أخيرا! جيجيجي! ”
“سأقتل قطعة القمامة القديمة هذه أولاً!”
لم تهتم المجاعة بلين مينغ. بدلا من ذلك ، هاجمت روح قطعة ختم الاليزيوم القديم!
كانت الألف يد مثل 1000 رمح اخترقت الروح الأثرية.
“كل ما أتمناه هو حماية عرقي ، وإنشاء هذه الأرض النقية الأخيرة لهم. ”
…..
تغيرت بشرة الروح الأثرية. مع فكرة ، كان جاهزًا بالفعل لدخول الجسم الرئيسي لختم الاليزيوم القديم والاستعداد لمعركة حتى الموت.
ونغ –
لكن في هذه اللحظة ، صاح صوت بارد.
كانت كل هذه العيون عيون شيطانية مرعبة ، ويبدو أنها تمتلك القدرة على الرؤية من خلال قلوب الآخرين. وكانت أكثر خصائصهم رعباً أنهم بدوا قادرين على تضخيم المشاعر السلبية للشخص إلى أقصى الحدود.
لكن الآن ، كان لين مينغ على وشك فتح الختم وإطلاق هذا الشيطان.
“أنا هو خصمك!”
ونغ –
“اجل. ”
بدأت رونية داو أسورا السماوي التي لا تعد ولا تحصى تحت أقدام لين مينغ ينبعث منها وهج يعمي العمى!
ضحكت روح المجاعة. في الوقت نفسه ، حدقت كل ال 1000 عين في لين مينغ!
ستكون هذه معركة حتى النهاية!
كانت سلاسل القوانين مثل التنانين التي استيقظت من النوم. وقيدت المجاعة على الفور.
في لحظة ، ظهرت 33 شخصية من حوله. كل شخصية صعدت على رون من الداو العظيم مع خطوط مصفوفة غنية وقوية تربط بينهما.
على الرغم من أنها كانت ضعيفة ، إلا أن القوة التي يمكن أن تنبعث منها كانت تفوق الخيال!
احتوى كل رابط سلسلة ضمن تشكيل المصفوفة هذا على إرادة داو أسورا السماوي. لقد كان تشكيلًا فائقًا فوق 33 مدسماء.
بدأت تريليون الرونية بالانفجار من الداخل ، وأصدرت أصوات صرير باهتة.
انصهر تشكيل المصفوفة هذا أيضًا في جوهر فن الختم الإلهي. إلى جانب معنى “الختم” ، فإنه يحتوي أيضًا على معنى “محو”.
كان هذا هو قلب مصفوفة الختم الإلهي.
هدير!
“هذا الشاب ، ما الذى كان يدركه في السنوات الماضية. ” غمغم الروح الأثرية ، وعقله يرتجف. قبل 6500 عام فقط ، كان لين مينغ شخصية ثانوية يمكن أن يقتلها متى شاء ، لكنه الآن أتقن القوة التي صدمت الروح الأثرية.
تسبب هذا في شعور ختم الاليزيوم القديم بأن هذا المشهد بأكمله لا يصدق. لم تكن قوة الشياطين شيئًا يمكن للبشر التحكم فيه.
اندلعت المجاعة. اندفعت تنانين الدم القبيحة من الروح ، وعضت بلا رحمة على سلاسل تشكيل المصفوفة.
بدأت تريليون الرونية بالانفجار من الداخل ، وأصدرت أصوات صرير باهتة.
تشكيل المصفوفة الذى قام لين مينغ بأنشاؤه لم يكن قادرًا على تهديد المجاعة. تم تمزيقه بسهولة جزء!
مرت عدة أيام. بعد ذلك ، وقف لين مينغ فجأة من تأمله وبدأ في السير نحو قلب المجموعة الدوارة.
مرت عدة أيام. بعد ذلك ، وقف لين مينغ فجأة من تأمله وبدأ في السير نحو قلب المجموعة الدوارة.
على الرغم من أنها كانت ضعيفة ، إلا أن القوة التي يمكن أن تنبعث منها كانت تفوق الخيال!
“هل تعتقد أنه يمكنك كبحى ؟ فقط كن ولدا صغيرا جيدا وامنحني حيوية دمك كطعام! ”
تغيرت بشرة الروح الأثرية. مع فكرة ، كان جاهزًا بالفعل لدخول الجسم الرئيسي لختم الاليزيوم القديم والاستعداد لمعركة حتى الموت.
هرعت المجاعة نحو لين مينغ. تراجع لين مينغ بسرعة. رفع يديه ، مشكلاً عشرات الآلاف من الأختام ، وعيناه باردة مثل الهاوية السفلية.
بينغ!
لكم لين مينغ صدره وبصق سهمًا من الدم ، ودمجه في رابط مصفوفة جديد.
هرعت المجاعة نحو لين مينغ. تراجع لين مينغ بسرعة. رفع يديه ، مشكلاً عشرات الآلاف من الأختام ، وعيناه باردة مثل الهاوية السفلية.
من أجل هزيمة المجاعة ، كان لين مينغ على استعداد لدفع أي ثمن!
” إمبيريان نصف خطوة. ومع ذلك فأنت تفهم تمامًا قوانين داو أسورا السماوي. كيف يمكن أن تكون قوتك هائلة. ”
كانت هذه معركة لا يمكن أن يخسرها!
في ظل هذه الحالة ، كان لين مينغ قادرًا على رؤية الثقب الأسود مختبئًا في الفراغ داخل المعبد. كان هذا الثقب الأسود يدور ويبتلع كل الطاقة والمادة والقوانين في العالم.
حملت هذه المعركة آمال البشرية ، وحملت معها تضحيات كل شيوخ الإنسان منذ 3.6 مليار سنة!
وكأن الجحيم قد نزل على الأرض. تصاعدت بحار الدم التي لا نهاية لها صعودًا وهبوطًا وصرخ عدد لا يحصى من الأشباح الشيطانية الهائلة وهم يركبون أمواج الدم.
تم دمج جوهر دم لين مينغ مع دم سيد طريق أشورا . عندما اندمج في تشكيل المصفوفة ، دفعت قوانين داو أسورا السماوي داخل السلاسل إلى أقصى الحدود.
…
كان السحر أمامه مصنوع بدماء ودموع العشرات من كبار شيوخ البشرية. كان السبب في قيامهم بذلك هو قمع الشيطان السحيق المجاعة!
بدأت السلاسل في الغليان مثل الصهارة المتعثرة. لقد تحولوا إلى اللون الأحمر ، وأطلقوا لهيبًا ساطعًا أسخن من الشمس بمئة مرة.
أخذ نفسا عميقا وجلس في وسط الهيكل.
“أهه!”
تم إطلاق مصفوفة الختم الإلهي التي كانت تغلق بشكل مستمر لمدة 3.6 مليار سنة!
تم القبض على تنانين الدم التي أطلقتها المجاعة على حين غرة ، وتحولت إلى رماد وأحترقت روحها مرارًا وتكرارًا. حيث كانت مقيدة بالسلاسل ، بدأت قطع ضخمة تختفي كما لو أن شخصًا ما قد قضم أجزاء من جسدها.
تلوى وجه المجاعة بعنف. أدارت رأسها ونظرت إلى لين مينغ ، وعيناها تحترقان من الصدمة والوحشية.
ظهرت روح المجاعة!
” إمبيريان نصف خطوة. ومع ذلك فأنت تفهم تمامًا قوانين داو أسورا السماوي. كيف يمكن أن تكون قوتك هائلة. ”
رد لين مينغ ، وظهره للروح الأثرية. قام بضم قبضتيه بقوة لدرجة أن الفراغ كاد يتشقق.
كان وجه المجاعة قاتما. ولكن بعد ذلك ، ابتسمت ابتسامة عريضة. “أكثر ما أحبه هو لحم ودم عباقرة البشر. على الرغم من أنني لا أعرف ما هي الأسرار وفرص الحظ لديك ، إلا أن ذلك ليس مهما. بمجرد أن أقتلك ، سيكون كل ما لديك لي! ”
تشكيل المصفوفة الذى قام لين مينغ بأنشاؤه لم يكن قادرًا على تهديد المجاعة. تم تمزيقه بسهولة جزء!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
تعرفت روح المجاعة بشكل طبيعي على روح ختم الاليزيوم القديم. كان هذا الرجل العجوز الذي حبسه هنا لمدة 3.6 مليار سنة!
في رأيه ، كان هذا استحالة مطلقة.
قعقعة المجاعة ، وصوتها مثل صرخات الأشباح المعذبة.
ترجمة : PEKA
…..
قالت روح ختم الاليزيوم القديم من خلف لين مينغ ، تنهد مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
