2002
2002
لم يستطع إلا أن يتتبع أصابعه برفق على طول هذه الأختام. كان الناس مثل كلماتهم ، ومن هذه الكلمات المنحنية ، كان بإمكان لين مينغ أن يشعر بالمحمل الشجاع والملحمي لإمبيريان الختم الإلهي في الماضي.
…
نظرت الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم إلى لين مينغ ببعض المفاجأة. لقد لاحظت للتو حدود تدريب لين مينغ – نصف خطوة إمبيريان.
…
“الصغير يريد إلغاء الختم ، وأستخدم روح المجاعة لكى أبحث عن طريقة لتحويل المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ!”
…
لتصبح إمبيريان نصف خطوة بعد 6500-6600 عام ، على الرغم من أن هذا كان معدل تدريب سريع للغاية ، إلا أنه لم يصدم الروح الأثرية كثيرًا. بعد كل شيء ، كان يعلم أن لين مينغ لديه المكعب السحري.
“إنه أنت حقًا. ” بعد التأكد من وضع لين مينغ ، بدا ختم الاليزيوم القديم مليئًا بالعواطف. “لقد عدت. ”
“أنا أعرف. لكن ، ما زلت أريد أن أحاول ذلك! ”
“نعم ، لقد عاد الصغير. ”
ثم تحرك ، مشياً إلى كل هيكل عظمي وانحني لهم ، وشعر بالهالات التي تركها هؤلاء الكبار. بدأت عيناه تبتل وظل صامتًا طوال الوقت.
انحنى لين مينغ باحترام. في الماضي ، لم يكن يعرف فقط ما كان مختومًا تحت ختم الاليزيوم القديم. كان يعلم فقط أن الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم كانت تحرس هذه الأرض لمدة 3.6 مليار سنة ، وكان ذلك وقتًا صادمًا للغاية.
“مم؟” كانت روح ختم الإليزيوم القديمة مذهولة. “ماذا تريد أن تفعل؟”
…
لكنه الآن يعلم أن روح المجاعة كانت مختومة وتم قمعها تحت ختم الاليزيوم القديم ، روح شيطان مستوى الألوهية الحقيقية المتطرفة. الآن إلى جانب الصدمة ، شعر لين مينغ أيضًا باحترام موقر.
يمكن تخيل أنه في الماضي ، واجهت البشرية طريقًا مسدودًا مشابهًا. ولم يكن لديهم الكون البري كطريق للهروب ؛ يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم في رهان نهائي.
فقط هذا النفق وحده كان به عشرات الآلاف من رموز الختم. إذا كان الأمر كذلك ، ففي الجبل البلوري الشمسي البنفسجي الضخم ، سيكون هناك تريليونات على تريليونات من الأختام.
في الماضي ، دفع إمبيريان الختم الإلهي بالإضافة إلى ختم الاليزيوم ثمنًا باهظًا للغاية من أجل الحصول على النصر في الكارثة الكبرى.
“صحيح. من المحتمل أن يكون هذا مرتبطًا بأداة إلهية حصل عليها سيادة القديس حسن الحظ. السبب الذي جعل الصغير يبحث عن الكبير هو بسبب روح المجاعة ! ”
“مم. أنت بالفعل. ”
“كان لابد من ترتيب مصفوفة الختم الإلهي المستخدمة لقمع روح المجاعة مسبقًا. استغرق تشكيل هذه المصفوفة بحد ذاته عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كانت المجاعة على الأقل ألوهية حقيقية متطرفة. بسبب قوة إمبيريان الختم الإلهي ، كان من المستحيل عليه إنشاء مجموعة قوية بما يكفي لإغلاق الألوهية الحقيقية المتطرفة تمامًا. كان بإمكانه فقط الحصول على الدعم من التضحيات الدموية للقوى البشرية. تمت كتابة الأحرف الرونية في قلب تشكيل المصفوفة بدم هؤلاء الشيوخ ، أما بالنسبة لقلب المصفوفة لتشكيل المصفوفة. فهو ثقب أسود مانع للتسرب ، تم إنشاؤه من العوالم الداخلية المنهارة للعديد من القوى الكبرى.
نظرت الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم إلى لين مينغ ببعض المفاجأة. لقد لاحظت للتو حدود تدريب لين مينغ – نصف خطوة إمبيريان.
قالت روح ختم الاليزيوم القديم. بعد ذلك ، ظهر الفراغ الموجود أمام لين مينغ برونية ملتوية ونقية سوداء ، تجمعت ببطء في مظهر وجه رجل عجوز.
لتصبح إمبيريان نصف خطوة بعد 6500-6600 عام ، على الرغم من أن هذا كان معدل تدريب سريع للغاية ، إلا أنه لم يصدم الروح الأثرية كثيرًا. بعد كل شيء ، كان يعلم أن لين مينغ لديه المكعب السحري.
نظر إلى لين مينغ بذهول في عينيه. التراجع عن الختم وإيجاد طريقة لتحويل المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ من خلال روح المجاعة؟
ولكن عندما حاول استكشاف العالم الداخلي لـ لين مينغ الآن ، اكتشفت شيئًا مذهلاً. كانت الروح الأثرية غير قادرة تمامًا على فهم عالمه الداخلي ، كما لو كان كل شيء محاطًا بداخله ، وتمتلك مجموعة كاملة من القوانين المتقدمة وقوة مرعبة وغامضة للغاية.
“صحيح. من المحتمل أن يكون هذا مرتبطًا بأداة إلهية حصل عليها سيادة القديس حسن الحظ. السبب الذي جعل الصغير يبحث عن الكبير هو بسبب روح المجاعة ! ”
لم يكن هذا الشاب مجرد نصف خطوة إمبيريان عادي. بالنسبة لقوته الحقيقية ، كان من الصعب على روح ختم الإليزيوم القديم تقديرها. وكأن التنين الإلهي ينام في أعماق جسده ، وطالما أراد فيمكنه أن ينفجر بقوة تدمر السماوات وتشرق الأرض.
أوضح لين مينغ: “لقد تعلم الصغير بالفعل الكثير من الأشياء ، وبالنسبة للكارثة العظيمة التي ذكرها الكبير ، فقد اندلعت بالفعل. “.
عميقاً من الفراغ ، تنهد صوت إلى الخارج. “كل شيء محكوم. ما سيأتي ، سيأتي في النهاية. ”
“تم إخضاعها؟”
قالت روح ختم الاليزيوم القديم. بعد ذلك ، ظهر الفراغ الموجود أمام لين مينغ برونية ملتوية ونقية سوداء ، تجمعت ببطء في مظهر وجه رجل عجوز.
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى مركز مصفوفة الختم الإلهي. كان هذا المكان مثل المعبد. أضاء المعبد بأضواء ساطعة ، وفي النقطة المركزية لهذا المعبد كان هناك ختم برونزي عائم عظيم!
بدا هذا الوجه منحوتًا من المعدن وكان مليئًا برصانة الواقع المتجمدة. كانت عيونه عميقة ، وكأن هذا الوجه ليس به بؤبؤ عين بل ثقوب سوداء.
هذا ارك لين مينغ في حيرة.
عرف لين مينغ أن هذا الوجه المعدني هو الشكل الحقيقي لروح ختم الإليزيوم القديم.
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى مركز مصفوفة الختم الإلهي. كان هذا المكان مثل المعبد. أضاء المعبد بأضواء ساطعة ، وفي النقطة المركزية لهذا المعبد كان هناك ختم برونزي عائم عظيم!
في هذا الوقت ، يمكن أن يشعر لين مينغ بموجات ضعف ثابتة تنبع من روح ختم الاليزيوم القديم. بالمقارنة مع 6000 قبل بضع سنوات ، لا يبدو أنه يمتلك حتى نصف قوته السابقة.
“إنه أنت حقًا. ” بعد التأكد من وضع لين مينغ ، بدا ختم الاليزيوم القديم مليئًا بالعواطف. “لقد عدت. ”
هذا ارك لين مينغ في حيرة.
…
“ما الذي اختبره الكبير في هذه السنوات والذي استهلك الكثير من الطاقة؟”
“كل هذا بسبب. المجاعة. ”
من أجل إنشاء تشكيل الختم هذا ، ضحت هذه القوى البشرية بأنفسها ، كل ذلك من أجل الحصول على نتيجة لن يروها أبدًا. ترك هذا النوع من المأساة قلب لين مينغ يرتجف.
في هذا الوقت ، يمكن أن يشعر لين مينغ بموجات ضعف ثابتة تنبع من روح ختم الاليزيوم القديم. بالمقارنة مع 6000 قبل بضع سنوات ، لا يبدو أنه يمتلك حتى نصف قوته السابقة.
أومضت العيون المظلمة للروح الأثرية بنور صوفي. “لقد اقترب جسد المجاعة وشعرت الروح بهذا أيضًا. العلاقة الضعيفة الموجودة بين الروح والجسد بالإضافة إلى غريزته الطبيعية تسببت في بدء التحريك مرة أخرى ، وكانت تقترب من الوعي. لقد فعلت كل ما في وسعي لقمعها مرة أخرى ، ولكن انتهى بي الأمر باستخدام الكثير من الطاقة الأصلية. بالطبع ، لم يتم قمعها بشكل جيد “.
لم يكن هذا الشاب مجرد نصف خطوة إمبيريان عادي. بالنسبة لقوته الحقيقية ، كان من الصعب على روح ختم الإليزيوم القديم تقديرها. وكأن التنين الإلهي ينام في أعماق جسده ، وطالما أراد فيمكنه أن ينفجر بقوة تدمر السماوات وتشرق الأرض.
بالطبع ، إذا لم يفعل ذلك ، فبمجرد مرور فترة أخرى من السنين ، سيتم تحطيم الختم في النهاية من الداخل. إذا كان الأمر كذلك ، فقد تأخذ الروح الأثرية هذا الرهان أيضًا!
بدت روح ختم الاليزيوم القديم منهكة. “هي” التي أشار إليها كانت بطبيعة الحال روح المجاعة.
“هذه. هذه البقايا. ”
عندما جاء سيادة القديس حسن الحظ إلى العالم الإلهي ، رغبت روح المجاعة في الخروج من الختم. استيقظت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم النائم بعمق وانخرطوا في معركة كبيرة حيث أصيب كلا الطرفين بجروح خطيرة.
“إذا هُزمت ، فسوف تبتلع المجاعة روحي. بعد ذلك ، ستنجو روح المجاعة أيضًا. قد تختار العودة إلى جسدها والقتال مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنني أود أن أرى كلاهما يؤذي بعضهما البعض ، إلا أن لدي شعور بأن سيادة القديس حسن الحظ قد توقع بالفعل أن يحدث هذا وهو مستعد لذلك. في ذلك الوقت ، ستخسر روح المجاعة التي تم إضعافها على مدى 3.6 مليار سنة وستتحول إلى هدية لسيادة القديس حسن الحظ. ”
ولكن إذا استمر هذا الأمر ، فقد شعرت روح ختم الإليزيوم القديمة أن أول شخص لا يستطيع الاستمرار لفترة أطول سيكون هو.
“لا يمكنني ختمها لفترة أطول. 4000 سنة على الأقل أو 10000 سنة على الأكثر. اليوم الذي يكسر فيه الختم هو أيضًا اليوم الذي أموت فيه في الغبار. في ذلك الوقت ، ستعود روح المجاعة إلى جسدها وستكون عواقب ذلك غير واردة “.
على الرغم من أن الروح الأثرية كانت كما هي ، إلا أنه قد عاش لمدة 3. 6 مليار سنة. كان ختم الإليزيوم القديم قديمًا جدًا ولم يكن لديه الكثير من القوة المتبقية.
كان هذا هو الشكل الحقيقي لختم الاليزيوم القديم.
“قد لا تعود روح المجاعة. ” تحدث لين مينغ فجأة.
عميقاً من الفراغ ، تنهد صوت إلى الخارج. “كل شيء محكوم. ما سيأتي ، سيأتي في النهاية. ”
“مم؟” أصبح روح ختم الاليزيوم القديم مذهول.
“الكبير لا يعرف على الأرجح ، لكن لحم المجاعة ودمه قد تم إخضاعهما بالفعل من قبل سيادة القديس حسن الحظ وتم تحويلها إلى تجسد. كما أن كارثة الإنسانية الكبرى قد خطط لها كل من سيادة القديس حسن الحظ “.
ولكن عندما حاول استكشاف العالم الداخلي لـ لين مينغ الآن ، اكتشفت شيئًا مذهلاً. كانت الروح الأثرية غير قادرة تمامًا على فهم عالمه الداخلي ، كما لو كان كل شيء محاطًا بداخله ، وتمتلك مجموعة كاملة من القوانين المتقدمة وقوة مرعبة وغامضة للغاية.
“تم إخضاعها؟”
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى مركز مصفوفة الختم الإلهي. كان هذا المكان مثل المعبد. أضاء المعبد بأضواء ساطعة ، وفي النقطة المركزية لهذا المعبد كان هناك ختم برونزي عائم عظيم!
لقد صُدمت روح ختم الإليزيوم القديم. لم يكن يعتقد أن المجاعة القوية سيتم إخضاعها من قبل شخص ما.
ترجمة : PEKA
“صحيح. من المحتمل أن يكون هذا مرتبطًا بأداة إلهية حصل عليها سيادة القديس حسن الحظ. السبب الذي جعل الصغير يبحث عن الكبير هو بسبب روح المجاعة ! ”
“ما الذي اختبره الكبير في هذه السنوات والذي استهلك الكثير من الطاقة؟”
ترجمة : PEKA
“مم؟” كانت روح ختم الإليزيوم القديمة مذهولة. “ماذا تريد أن تفعل؟”
“الصغير يريد إلغاء الختم ، وأستخدم روح المجاعة لكى أبحث عن طريقة لتحويل المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ!”
…
كانت كلمات لين مينغ مذهلة. لبعض الوقت ، أصبحت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم عاجزة عن الكلام.
“إنه أنت حقًا. ” بعد التأكد من وضع لين مينغ ، بدا ختم الاليزيوم القديم مليئًا بالعواطف. “لقد عدت. ”
نظر إلى لين مينغ بذهول في عينيه. التراجع عن الختم وإيجاد طريقة لتحويل المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ من خلال روح المجاعة؟
“وهل تفهم عواقب هذا؟” تحول صوت روح ختم الاليزيوم القديم إلى كئيب وخطير.
نظرت الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم إلى لين مينغ ببعض المفاجأة. لقد لاحظت للتو حدود تدريب لين مينغ – نصف خطوة إمبيريان.
“هل تفهم ما تقوله؟”
“أنا أعرف. لكن ، ما زلت أريد أن أحاول ذلك! ”
خطوة بعد خطوة ، كانت وتيرة لين مينغ بطيئة ومحسوبة.
“وهل تفهم عواقب هذا؟” تحول صوت روح ختم الاليزيوم القديم إلى كئيب وخطير.
“إذا هُزمت ، فسوف تبتلع المجاعة روحي. بعد ذلك ، ستنجو روح المجاعة أيضًا. قد تختار العودة إلى جسدها والقتال مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنني أود أن أرى كلاهما يؤذي بعضهما البعض ، إلا أن لدي شعور بأن سيادة القديس حسن الحظ قد توقع بالفعل أن يحدث هذا وهو مستعد لذلك. في ذلك الوقت ، ستخسر روح المجاعة التي تم إضعافها على مدى 3.6 مليار سنة وستتحول إلى هدية لسيادة القديس حسن الحظ. ”
“نعم ، لقد عاد الصغير. ”
بالاستماع إلى كلمات لين مينغ ، أصبحت بشرة ختم الاليزيوم القديم مهيبة. حدقت بعمق في عيون لين مينغ. كان من الواضح أن لين مينغ قد نظر بالفعل في كل جانب من جوانب هذا القرار.
كان صوت ختم الاليزيوم القديم بطيئًا ، لكن الكلمات التي قالها تركت لين مينغ في حيرة.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن كل ختم يحتوي على الشجاعة المكثفة والروح البطولية إمبيريان الختم الإلهي.
إذا كان بإمكان المرء أن ينمو إلى نصف خطوة إمبيريان في 6600-6700 سنة بينما يمتلك القوة التي تفوقت إلى حد بعيد على نصف خطوة إمبيريان ، فإن الروح الاثرية كانت تعلم أنه من المستحيل على هذا الشاب أن يتخذ مثل هذه القرارات المتهورة بشكل عشوائي. خلاف ذلك ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
“ممتاز! نظرًا لأن هذا هو الحال ، سأشارك معك في هذا الرهان الأخير! ”
“هذا تشكيل مصفوفة الختم التي تم وضعها باستخدام دماء وألم عدد لا يحصى من القوى البشرية التي لا مثيل لها. ”
قال الروح الأثرية ببطء بعد عود بخور من الزمن.
احتوى هذا الختم على الكثير من المعاني. لقد كان ختمًا وضعه سيده على حساب حياته ، وكانت حماية هذا الختم هي السبب في وجود روح ختم الاليزيوم القديم.
الآن سيتم التراجع عن الختم .
كُتبت كل شخصية بضربات ثقيلة مثل سلسلة الجبال. أطلقت هالة قديمة لا حدود لها.
بالطبع ، إذا لم يفعل ذلك ، فبمجرد مرور فترة أخرى من السنين ، سيتم تحطيم الختم في النهاية من الداخل. إذا كان الأمر كذلك ، فقد تأخذ الروح الأثرية هذا الرهان أيضًا!
نظر إلى لين مينغ بذهول في عينيه. التراجع عن الختم وإيجاد طريقة لتحويل المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ من خلال روح المجاعة؟
اختفى وجه روح ختم الاليزيوم القديم. في الوقت نفسه ، بدأ الجبل البلوري الشمسي البنفسجي الضخم أمام لين مينغ في الذوبان. داخل الجبل البلوري ، ظهر فتحة كهف ، مما سمح للين مينغ بالدخول.
“كل هذا بسبب. المجاعة. ”
تم نقش هذا الختم البرونزي العظيم بالعديد من الصور. وعلى قمة هذا الختم كان هناك تنين أصفر عظيم كان بمثابة مقبض الختم.
استطاع لين مينغ أن يخمن بضعف ما حدث. بدأ قلبه يمتلئ بالرهبة.
لم يدخل لين مينغ على الفور. قام بتعديل تنفسه ودخل في حالة النوايا القتالية المثالية. ثم صعد إلى النفق المؤدي إلى داخل الجبل البلوري.
بلا شك ، كانت هذه هياكل عظمية تركتها قوى منقطعة النظير.
خطوة بعد خطوة ، كانت وتيرة لين مينغ بطيئة ومحسوبة.
…
وبينما كان يسير في أعماق جبل كريستال الشمس البنفسجي ، رأى فجأة كتابات متلألئة تظهر حوله على الجدران الكريستالية.
“كل هذا بسبب. المجاعة. ”
كُتبت كل شخصية بضربات ثقيلة مثل سلسلة الجبال. أطلقت هالة قديمة لا حدود لها.
عميقاً من الفراغ ، تنهد صوت إلى الخارج. “كل شيء محكوم. ما سيأتي ، سيأتي في النهاية. ”
كانت هذه كتابات إمبيريان الختم الإلهي. كانت تحتوي على أسرار فن الختم الإلهي بالإضافة إلى مفاهيم داو أسورا السماوي.
فقط هذا النفق وحده كان به عشرات الآلاف من رموز الختم. إذا كان الأمر كذلك ، ففي الجبل البلوري الشمسي البنفسجي الضخم ، سيكون هناك تريليونات على تريليونات من الأختام.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن كل ختم يحتوي على الشجاعة المكثفة والروح البطولية إمبيريان الختم الإلهي.
“أنا على استعداد لجعل مائة مليون سنة من حياتي تتجسد في سحر. أن أعاني 10000 حياة من الوحدة ، وأن أعاني 10000 حياة من المحن ، وأن أعاني 10000 حياة من المشقات ، كل ما أتمناه هو أن أحمي عرقي وأن أخلق لهم هذه الأرض النقية الأخيرة! ”
لم يستطع إلا أن يتتبع أصابعه برفق على طول هذه الأختام. كان الناس مثل كلماتهم ، ومن هذه الكلمات المنحنية ، كان بإمكان لين مينغ أن يشعر بالمحمل الشجاع والملحمي لإمبيريان الختم الإلهي في الماضي.
“كل هذا بسبب. المجاعة. ”
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى مركز مصفوفة الختم الإلهي. كان هذا المكان مثل المعبد. أضاء المعبد بأضواء ساطعة ، وفي النقطة المركزية لهذا المعبد كان هناك ختم برونزي عائم عظيم!
تم نقش هذا الختم البرونزي العظيم بالعديد من الصور. وعلى قمة هذا الختم كان هناك تنين أصفر عظيم كان بمثابة مقبض الختم.
انحنى لين مينغ باحترام. في الماضي ، لم يكن يعرف فقط ما كان مختومًا تحت ختم الاليزيوم القديم. كان يعلم فقط أن الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم كانت تحرس هذه الأرض لمدة 3.6 مليار سنة ، وكان ذلك وقتًا صادمًا للغاية.
يمكن تخيل أنه في الماضي ، واجهت البشرية طريقًا مسدودًا مشابهًا. ولم يكن لديهم الكون البري كطريق للهروب ؛ يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم في رهان نهائي.
كان هذا هو الشكل الحقيقي لختم الاليزيوم القديم.
نظرت الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم إلى لين مينغ ببعض المفاجأة. لقد لاحظت للتو حدود تدريب لين مينغ – نصف خطوة إمبيريان.
كانت هناك هياكل عظمية هنا!
ومع ذلك ، ما لفت انتباه لين مينغ لم يكن ختم الاليزيوم القديم ، ولكن كل شيء آخر في المعبد.
كانت هناك هياكل عظمية هنا!
“أنا أعرف. لكن ، ما زلت أريد أن أحاول ذلك! ”
تم ترتيب هذه الهياكل العظمية حول مصفوفة كبيرة وكان هناك العشرات في المجموع. كان ترتيبهم مثل بتلات زهرة عباد الشمس ، وكل هيكل عظمي يتوهج بأضواء قوس قزح متألقة ومشرقة. على الرغم من مرور بلايين السنين ، إلا أنهم ما زالوا ينبعثون من هالة كريمة ومقدسة.
بلا شك ، كانت هذه هياكل عظمية تركتها قوى منقطعة النظير.
“هذه. هذه البقايا. ”
فقط هذا النفق وحده كان به عشرات الآلاف من رموز الختم. إذا كان الأمر كذلك ، ففي الجبل البلوري الشمسي البنفسجي الضخم ، سيكون هناك تريليونات على تريليونات من الأختام.
استطاع لين مينغ أن يخمن بضعف ما حدث. بدأ قلبه يمتلئ بالرهبة.
بالطبع ، إذا لم يفعل ذلك ، فبمجرد مرور فترة أخرى من السنين ، سيتم تحطيم الختم في النهاية من الداخل. إذا كان الأمر كذلك ، فقد تأخذ الروح الأثرية هذا الرهان أيضًا!
ظهر وجه روح ختم الاليزيوم القديم في الهواء فجأة. اخفي وجهه المعدني البارد الجليدي حزن وخيبة أمل.
“هذه هي بقايا ذبائح الدم التي تم استخدامها لتثبيت مصفوفة الختم الإلهي. كان كل واحد منهم كان شيخًا مشهورًا للجنس البشري. ”
اهتز عقل لين مينغ. لقد نسي الكلام.
استطاع لين مينغ أن يخمن بضعف ما حدث. بدأ قلبه يمتلئ بالرهبة.
“كان لابد من ترتيب مصفوفة الختم الإلهي المستخدمة لقمع روح المجاعة مسبقًا. استغرق تشكيل هذه المصفوفة بحد ذاته عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كانت المجاعة على الأقل ألوهية حقيقية متطرفة. بسبب قوة إمبيريان الختم الإلهي ، كان من المستحيل عليه إنشاء مجموعة قوية بما يكفي لإغلاق الألوهية الحقيقية المتطرفة تمامًا. كان بإمكانه فقط الحصول على الدعم من التضحيات الدموية للقوى البشرية. تمت كتابة الأحرف الرونية في قلب تشكيل المصفوفة بدم هؤلاء الشيوخ ، أما بالنسبة لقلب المصفوفة لتشكيل المصفوفة. فهو ثقب أسود مانع للتسرب ، تم إنشاؤه من العوالم الداخلية المنهارة للعديد من القوى الكبرى.
“هذا تشكيل مصفوفة الختم التي تم وضعها باستخدام دماء وألم عدد لا يحصى من القوى البشرية التي لا مثيل لها. ”
“إذا هُزمت ، فسوف تبتلع المجاعة روحي. بعد ذلك ، ستنجو روح المجاعة أيضًا. قد تختار العودة إلى جسدها والقتال مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنني أود أن أرى كلاهما يؤذي بعضهما البعض ، إلا أن لدي شعور بأن سيادة القديس حسن الحظ قد توقع بالفعل أن يحدث هذا وهو مستعد لذلك. في ذلك الوقت ، ستخسر روح المجاعة التي تم إضعافها على مدى 3.6 مليار سنة وستتحول إلى هدية لسيادة القديس حسن الحظ. ”
…
كان صوت ختم الاليزيوم القديم بطيئًا ، لكن الكلمات التي قالها تركت لين مينغ في حيرة.
لم يعرف أحد أن هذه الروح البطولية ضحت بنفسها لمقاومة الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة ، ومات هنا في غموض.
نظر إلى الأحرف الرونية حول هذه المجموعة الكبيرة. وبالفعل ، كانت هذه الأحرف الرونية حمراء داكنة مرقطة ، مكتوبة باستخدام دماء هؤلاء السادة البشر الذين لم يكونوا مستعدين للتنازل عن أنفسهم.
يمكن تخيل أنه في الماضي ، واجهت البشرية طريقًا مسدودًا مشابهًا. ولم يكن لديهم الكون البري كطريق للهروب ؛ يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم في رهان نهائي.
ولكن إذا استمر هذا الأمر ، فقد شعرت روح ختم الإليزيوم القديمة أن أول شخص لا يستطيع الاستمرار لفترة أطول سيكون هو.
مشى لين مينغ بصمت إلى هيكل عظمي. كان هذا الهيكل العظمي منحنيًا بعض الشيء ؛ من الواضح أنه من رجل . لم يكن لين مينغ يعرف لمن كان هذا الهيكل العظمي من قبل أيضًا. لم يتم تسجيل اسمه ولا تاريخه.
على الرغم من أن الروح الأثرية كانت كما هي ، إلا أنه قد عاش لمدة 3. 6 مليار سنة. كان ختم الإليزيوم القديم قديمًا جدًا ولم يكن لديه الكثير من القوة المتبقية.
لم يعرف أحد أن هذه الروح البطولية ضحت بنفسها لمقاومة الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة ، ومات هنا في غموض.
يمكن تخيل أنه في الماضي ، واجهت البشرية طريقًا مسدودًا مشابهًا. ولم يكن لديهم الكون البري كطريق للهروب ؛ يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم في رهان نهائي.
قام لين مينغ بتعديل ملابسه وانحنى بعمق.
ظهر وجه روح ختم الاليزيوم القديم في الهواء فجأة. اخفي وجهه المعدني البارد الجليدي حزن وخيبة أمل.
ثم تحرك ، مشياً إلى كل هيكل عظمي وانحني لهم ، وشعر بالهالات التي تركها هؤلاء الكبار. بدأت عيناه تبتل وظل صامتًا طوال الوقت.
…
يمكن تخيل أنه في الماضي ، واجهت البشرية طريقًا مسدودًا مشابهًا. ولم يكن لديهم الكون البري كطريق للهروب ؛ يمكنهم فقط المخاطرة بحياتهم في رهان نهائي.
“لا يمكنني ختمها لفترة أطول. 4000 سنة على الأقل أو 10000 سنة على الأكثر. اليوم الذي يكسر فيه الختم هو أيضًا اليوم الذي أموت فيه في الغبار. في ذلك الوقت ، ستعود روح المجاعة إلى جسدها وستكون عواقب ذلك غير واردة “.
كانت كلمات لين مينغ مذهلة. لبعض الوقت ، أصبحت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم عاجزة عن الكلام.
من أجل إنشاء تشكيل الختم هذا ، ضحت هذه القوى البشرية بأنفسها ، كل ذلك من أجل الحصول على نتيجة لن يروها أبدًا. ترك هذا النوع من المأساة قلب لين مينغ يرتجف.
لقد صُدمت روح ختم الإليزيوم القديم. لم يكن يعتقد أن المجاعة القوية سيتم إخضاعها من قبل شخص ما.
استمر لين مينغ حتى انحنى لآخر هيكل عظمي. ثم رأى بعض الكلمات محفورة على الأرض بالقرب من ذلك الهيكل العظمي.
انحنى لين مينغ باحترام. في الماضي ، لم يكن يعرف فقط ما كان مختومًا تحت ختم الاليزيوم القديم. كان يعلم فقط أن الروح الأثرية لختم الإليزيوم القديم كانت تحرس هذه الأرض لمدة 3.6 مليار سنة ، وكان ذلك وقتًا صادمًا للغاية.
“أنا على استعداد لجعل مائة مليون سنة من حياتي تتجسد في سحر. أن أعاني 10000 حياة من الوحدة ، وأن أعاني 10000 حياة من المحن ، وأن أعاني 10000 حياة من المشقات ، كل ما أتمناه هو أن أحمي عرقي وأن أخلق لهم هذه الأرض النقية الأخيرة! ”
استمر لين مينغ حتى انحنى لآخر هيكل عظمي. ثم رأى بعض الكلمات محفورة على الأرض بالقرب من ذلك الهيكل العظمي.
…..
الآن سيتم التراجع عن الختم .
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“قد لا تعود روح المجاعة. ” تحدث لين مينغ فجأة.
ترجمة : PEKA
نظر إلى الأحرف الرونية حول هذه المجموعة الكبيرة. وبالفعل ، كانت هذه الأحرف الرونية حمراء داكنة مرقطة ، مكتوبة باستخدام دماء هؤلاء السادة البشر الذين لم يكونوا مستعدين للتنازل عن أنفسهم.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
