صفقة سماوية عظيمة
“انه حقيقي . وفقا للسجلات التاريخية ، قبل عشرة آلاف سنة ، ظهر ابن ماجما الناضج في منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، بدأت مجزرة . و مع ذلك ، لم يتمكن أحد من أن يهزمه . حتى عندما تجمع كل خبراء الذروة في منطقة البحر الشرقي معًا ، لم يتمكنوا من إلحاق الهزيمة به “.
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
“في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، كان حقا مثل الجحيم . شكلت الجثث الجبال و المحيطات إمتلئت بالدم. كانت قادرة فعلاً على تدمير منطقة البحر الشرقي بأكملها بقوتها الخاصة ” .
“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.
“كانت في الواقع بهذه القوة؟ و لكن في الوقت الحالي ، لا تزال منطقة البحر الشرقى قائمة ، مما يعني أنها لم تتسبب في تدمير كلي . “هل يمكن أن يكون أنها ذهبت من تلقاء نفسها؟ ” و سئل جيانغ ووشانغ باستغراب .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
“ثم ما الذي حدث بالضبط؟” كما تم تعليق تشو فنغ و الآخرين في التشويق ، و سألوا بدون صبر .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
لقد هزمت . فجأة ظهر خبير غير معروف . مع قوته المدمرة ، دفع ابن مجما إلى الخلف ، و أجبره على العودة عميقاً تحت الأرض ، و أغلق المدخل الذي أتى منه . فقط عن طريق القيام بذلك كان يمكن إنقاذ منطقة البحر الشرقي. ” و روى يوهى .
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
“إنه قوي ؟! من هو هذا الشخص ، في الواقع وجود بمثل هذا المستوى من القوة؟ ”استمر جيانغ ووشانغ فى السوئال . في الوقت نفسه ، حدق تشو فنغ و الآخرون بصرامة في يوهي ، راغبين في معرفة من أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.
“لا أحد يعرف من هو ، ولا أحد يعرف اسمه. يقال إنه كان شاباً ذو سلوك غير عادي ، و قوي لدرجة أن ابن ماجما المريع لم يستطع هزيمته . إذا كانت التخمينات صحيحة ، فمن المحتمل أنه كان إمبراطورًا قتاليا “.
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
“كان أحدهما عبارة عن تنين سماوي ، و كان أحدهما طائر الفينيق الملتهب ، و كان أحدهما نمر أبيض ، و كان أحدهما سلحفاة سوداء . تلك الوحوش البدائية الأربعة كانت قوية بشكل لا يقارن ، و مثل الحيوانات الأليفة ، رافقت الرجل. ” و روى يوهى بجدية بينما كان يرتدي تعبيرا معقدا .
“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .
“ماذا ؟!” بسماع هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ بشكل كبير و ظهرت المفاجأة على وجهه . في وقت واحد ، فعل جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي و سو رو و سو مي نفس الشيء .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .
بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .
بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
و لكن ما لم يتوقعوه هو أن إنجازات تشينغ شوان تيان أيضًا كانت وصلت لمنطقة البحر الشرقي . كان حتى بطلًا أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
على الرغم من أنهم كانوا قد خمنوا بالفعل أن الخبير في كلمات يوهى كان تشينغ شوان تيان ، إلا أن تشو فنغ و الآخرين لم يقولوا شيئًا . بعد كل شيء ، كانت ثلاثة من المهارات السرية لتشينغ شوان تيان على تشو فنغ . إذا أصبح هذا معروفًا ، فمن المحتمل أن يجتذب كارثة قاتلة .
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“كائن مرعب من باطن الأرض ، ابن ماغما متكثف من الأرض . ابتداء من سعر ألف خرزة سماء ! ” و صرخ المسن بصوت عال .
“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
ترجمة : ابراهيم
“انه غالى جدا . هذا السعر مرتفع جدا . و لكن من المستحيل أن يتم بيعه “. و مع ذلك ، كما صدم جيانغ ووشانغ و الآخرين ، هز يوهى رأسه .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .
“في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، كان حقا مثل الجحيم . شكلت الجثث الجبال و المحيطات إمتلئت بالدم. كانت قادرة فعلاً على تدمير منطقة البحر الشرقي بأكملها بقوتها الخاصة ” .
“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”
“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .
“بالإضافة إلى ذلك ، منذ عشرة آلاف عام ، دمر ابن ماغما منطقة البحر الشرقي تقريبًا! لذلك ، كثير من الناس ينظرون إليه على أنه كائن مشؤوم ، و الذي يجمع شيء مشؤوم؟ حتى لو قام شخص ما بشرائه ، فسيستخدمون طريقة خاصة لختمه ، حتى يتم تبديد الشعور المشين “.
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .
بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .
“الكبير . هذا ابن ماغما هو كائن مشؤوم ، و يجب تدميره. كيف يمكن جمعه ؟
و لكن ما لم يتوقعوه هو أن إنجازات تشينغ شوان تيان أيضًا كانت وصلت لمنطقة البحر الشرقي . كان حتى بطلًا أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
“أتساءل فقط إذا كان البائع على استعداد أم لا ؟!”
على الرغم من أنهم كانوا قد خمنوا بالفعل أن الخبير في كلمات يوهى كان تشينغ شوان تيان ، إلا أن تشو فنغ و الآخرين لم يقولوا شيئًا . بعد كل شيء ، كانت ثلاثة من المهارات السرية لتشينغ شوان تيان على تشو فنغ . إذا أصبح هذا معروفًا ، فمن المحتمل أن يجتذب كارثة قاتلة .
فقط في تلك اللحظة ، دعا رجل في منتصف العمر بصوت عال . في الوقت نفسه الذي تحدث فيه ، حتى انه اكتسح نظراته حوله ، و يبدو أنه يبحث عن صاحب ابن ماغما .
“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“إنه قوي ؟! من هو هذا الشخص ، في الواقع وجود بمثل هذا المستوى من القوة؟ ”استمر جيانغ ووشانغ فى السوئال . في الوقت نفسه ، حدق تشو فنغ و الآخرون بصرامة في يوهي ، راغبين في معرفة من أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .
“الكبير . هذا ابن ماغما هو كائن مشؤوم ، و يجب تدميره. كيف يمكن جمعه ؟
إذا كان شخصًا عاديًا ، باستخدام وضعه كشيخ للمزاد ، فيمكنه في الواقع تغيير السعر وفقًا لبعض القواعد ، و لكن كل ذلك كان عديم الفائدة حيث كان بائع القطعة يحتفظ بمركز خاص . حتى أنه لم يجرؤ هو ، و هو أحد كبار التجار ، على تغيير السعر دون إذن من البائع .
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
في الواقع ، حتى أنه كان يعلم أن ابن ماغما كان شيئًا مشؤومًا ، و لم يكن قريبًا من كونه يستحق سعر ألف حبة سماء .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
“الكبير ! سوف آخذ ابن ماجما هذا بألف حبة سماء! “في تلك اللحظة فقط ، تحدث تشو فنغ .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .
في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .
“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .
لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .
“انه مريض! أحمق!”
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
كنز لا يقدر بثمن اشترى فقط لألف خرزة سماء . لم يكن أحد يعرف مدى سعادته أو إثارته ، و لكن هذه المرة ، اختار حقا صفقة رائعة .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
ترجمة : ابراهيم
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“الكبير ! سوف آخذ ابن ماجما هذا بألف حبة سماء! “في تلك اللحظة فقط ، تحدث تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
