ابن ماجما
في تلك اللحظة ، انحنت زوايا فم شنتو جيانغ ، و لم يكن قادراً على المساعدة الا الشتم من اسفل قلبه لأنه كان يعرف ان تشو فنغ كان يلعب معه. و من الواضح أن هذا الرجل لم يكن لديه اي نية لشراء سلاح النخبة ، و زاد السعر عن قصد لإيقاعه في الفخ .
“هههه ، الأخ ووشانغ ، لا تنسى . هذه هى منطقة البحر الشرقي! المزيد من الخبراء ، أكثر الناس ثراء! إلى جانب ذلك ، كان هناك دائمًا الكثير من موارد التدريب في هذا المكان ، لذا فإن حبوب السماء في هذا المكان أقل بكثير مقارنة بقارة المقاطعات التسعة. ” و ربت تشو فنغ على كتف جيانغ ووشانغ . كان شيئًا تعلمه الآن فقط .
“هل هناك أي سعر أعلى من عشرة آلاف من حبوب السماء؟”
“بالنظر إلى مظهر ابن ماجما هذا ، كان ينبغي أن يتكثف لمدة تقارب ألف عام ، و سوف يكون لديه قريبًا ذكاءه الخاص، و لكن للأسف ، فإنه قد مات بالفعل ، و لا يمكن أن يصبح ابن ماجما حقيقيًا “.
“عشرة آلاف مرة واحدة ، و عشرة آلاف مرتين ، و عشرة آلاف ثلاث مرات!”
“مائة و ثلاثون!”
* دونغ * “سلاح النخبة هذا كنز المروحة ينتمي إلى هذا الفارس الشاب .”
“ما هذا؟ انها تحتوي على طاقة قوية” في هذه اللحظة ، ارتفع تشو فنغ فجأة ، و ارتفعت الإثارة في عينيه .
ثم استقر صوت الجرس ، مما جعل وجه شنتو جيانغ كئيبًا تمامًا لأنه كان يعلم أنه أهدر عشرة آلاف من حبوب السماء على سلاح نخبة عادي. طيشه باستخدام المال هذه المرة حقا ذهب بعيدا .
فعلوا ذلك لأنه كنز تدريب أعلى . عندما يدرب ، كان كنز أكثر فائدة من حبوب السماء . و يمكن القول أنه قطعة أثرية مقدسة تستخدم لتحقيق اختراقات لخبراء عالم السماء .
و خاصة عندما رأى تشو فنغ و تصفيق الآخرين و تعبيراتهم السارة عن سوء حظه ، طحن أسنانه من الغضب ، لكنه لم يستطع قول شيء . يمكنه فقط أن يتحمل بصعوبة ، و يأخذ مثل هذا العجز بصمت .
و خاصة عندما رأى تشو فنغ و تصفيق الآخرين و تعبيراتهم السارة عن سوء حظه ، طحن أسنانه من الغضب ، لكنه لم يستطع قول شيء . يمكنه فقط أن يتحمل بصعوبة ، و يأخذ مثل هذا العجز بصمت .
“حسنا! من بين العناصر السابقة ، يمتلك البعض أصولًا غير عادية ، و بعضها يمتلك صنعة رائعة ، و لكن بغض النظر عن ذلك ، كانت جميعها كنوز تم إنشاؤها من قبل متدربين أو روحانيين عالميين “.
* دونغ * “سلاح النخبة هذا كنز المروحة ينتمي إلى هذا الفارس الشاب .”
“بعد ذلك ، سننشر بعض الشذوذات التي لم تصنع من قبل البشر ، و لكنها شكلت من الطبيعة “.
“الكنز القادم هو خاص جدا . يمكن أن يقال عن ندرته أنه أعلى بكثير من الكنوز السابقة . الطاقة التي يحتوي عليها هي أيضا لا تقارن مع الكنوز السابقة . و بناءً على ذلك ، يجب تسعيرها بعدة ملايين من حبوب السماء ، و لكن للأسف ، لا يمكن صقل الطاقة التي تحتويها “.
ثم صفق الشيخ ، ثم دفعت الاثنتان الجميلتان عربة المزاد إلى الأعلى مرة أخرى . بعد رفع القماش ، كان شيئًا بنفس حجم البطيخ ، لكنه كان مثل القطن ، و أطلق إشعاعًا خافتًا .
“هذا في الواقع كنز للناس العاديين ، قيمته أعلى بكثير من حبوب السماء . سعر مائة ألف من حبوب السماء يستحق ذلك تماما. و لكن بالنسبة لي ، الأمر ليس مفيدًا للغاية. “و هز تشو فنغ رأسه .
كان من الغرائب الطبيعية يحتوي على طاقة كثيفة من السماء . بعد أن ظهر هذا الكنز ، أضاءت عيون الجميع تقريبا .
“الكنز القادم هو خاص جدا . يمكن أن يقال عن ندرته أنه أعلى بكثير من الكنوز السابقة . الطاقة التي يحتوي عليها هي أيضا لا تقارن مع الكنوز السابقة . و بناءً على ذلك ، يجب تسعيرها بعدة ملايين من حبوب السماء ، و لكن للأسف ، لا يمكن صقل الطاقة التي تحتويها “.
فعلوا ذلك لأنه كنز تدريب أعلى . عندما يدرب ، كان كنز أكثر فائدة من حبوب السماء . و يمكن القول أنه قطعة أثرية مقدسة تستخدم لتحقيق اختراقات لخبراء عالم السماء .
كان من الغرائب الطبيعية يحتوي على طاقة كثيفة من السماء . بعد أن ظهر هذا الكنز ، أضاءت عيون الجميع تقريبا .
“يسمى هذا الغريب الطبيعي حرير اليراعة. طافة السماء التي يحتوي عليها يمكن مقارنتها بعشرة آلاف من حبوب السماء ، لكن يمكن أن تمتصها بسهولة ، و ليس شيء يمكن أن يقارن مع حبوب السماء . عندما تصل الى وقت الاختراق ، اصقلها و سوف تحصل على تأثيرات لا يمكن تصورها . سعر البداية ، مائة ألف من حبوب السماء! ” و قال شيخ المزاد بصوت عال .
ثم صفق الشيخ ، ثم دفعت الاثنتان الجميلتان عربة المزاد إلى الأعلى مرة أخرى . بعد رفع القماش ، كان شيئًا بنفس حجم البطيخ ، لكنه كان مثل القطن ، و أطلق إشعاعًا خافتًا .
“مائة ألف من حبوب السماء ، هذا باهظ الثمن؟ طاقة سماء تعادل عشرة آلاف من حبوب السماء هي في الواقع بيعت بمائة ألف من حبوب السماء؟ “بسماع هذه الكلمات ، تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ و الآخرين شعروا جميعاً بالكفر .
“ما هذا؟ انها تحتوي على طاقة قوية” في هذه اللحظة ، ارتفع تشو فنغ فجأة ، و ارتفعت الإثارة في عينيه .
“هذا في الواقع كنز للناس العاديين ، قيمته أعلى بكثير من حبوب السماء . سعر مائة ألف من حبوب السماء يستحق ذلك تماما. و لكن بالنسبة لي ، الأمر ليس مفيدًا للغاية. “و هز تشو فنغ رأسه .
“بالنظر إلى مظهر ابن ماجما هذا ، كان ينبغي أن يتكثف لمدة تقارب ألف عام ، و سوف يكون لديه قريبًا ذكاءه الخاص، و لكن للأسف ، فإنه قد مات بالفعل ، و لا يمكن أن يصبح ابن ماجما حقيقيًا “.
لقد شعر أن حرير اليراعة كان في الواقع كنزًا ، لأنه عندما يتدرب الناس العاديون على موارد التدريب مثل حبوب السماء ، فإنهم لا يستطيعون امتصاص سوى جزء من قوتها الكلية . و هذا هو السبب أيضا في أن الشذوذات الطبيعية كانت قيمة للغاية . جعلت الطاقة الموجودة في الداخل من السهل على المتدربين العاديين استيعابها .
“هل هناك أي سعر أعلى من عشرة آلاف من حبوب السماء؟”
لكن السبب الذي جعل تشو فنغ يهز رأسه لأنه كان مختلفًا عن الناس العاديين . حتى لو كانت حبوب السماء ، يمكنه أن يمتص كل الطاقة الموجودة فيها. لذا ، بالنسبة لتشو فنغ ، لم يكن هناك اختلاف بين الغرائب الطبيعية الخاصة و حبوب السماء .
و كان هذا الشخص هو الشخص الذي استعد لدخول أكاديمية البحار الاربعة . علاوة على ذلك ، تم اختياره بالفعل من قبل مدرس مقدس . كان اسمه تشو داي . لقد كان عبقريًا حقيقيًا ، و كان لديه أصلًا أيضًا. جاء من عشيرة ثرية وبارزة في منطقة البحر الشرقي ، و كان جده و والده من اللوردات الدفاعيين .
“مائة و عشرة!”
ثم استقر صوت الجرس ، مما جعل وجه شنتو جيانغ كئيبًا تمامًا لأنه كان يعلم أنه أهدر عشرة آلاف من حبوب السماء على سلاح نخبة عادي. طيشه باستخدام المال هذه المرة حقا ذهب بعيدا .
“مائة و عشرون!”
“مائة و عشرة!”
“مائة و ثلاثون!”
“عشرة آلاف مرة واحدة ، و عشرة آلاف مرتين ، و عشرة آلاف ثلاث مرات!”
“مائة و خمسون!”
“بعد ذلك ، سننشر بعض الشذوذات التي لم تصنع من قبل البشر ، و لكنها شكلت من الطبيعة “.
“مائتين!”
“بالنسبة لإسمها ، فأنا متأكد أن الجميع قد سمعوا بها . من أعماق الأرض ، ومن الأساطير، ابن ماجما! ”
بعد جولة من المزايدات ، رفع شخص ما السعر المبدئي من مائة ألف إلى مائتي ألف ، و في النهاية ، تم أخذ ما يسمى بحرير اليراعة من خلال العرض المذهل من مائتي ألف .
بعد جولة من المزايدات ، رفع شخص ما السعر المبدئي من مائة ألف إلى مائتي ألف ، و في النهاية ، تم أخذ ما يسمى بحرير اليراعة من خلال العرض المذهل من مائتي ألف .
كان رجل عجوز ، و استناداً على مظهره ، كان عمره أكثر من مائة عام على الأقل كان تدريبه قويا جدا ، كذلك كان في المستوى التاسع من عالم السماء .
“لذلك ، من غير المعقول أن يكون لها فائدة من حيث التدريب ، و لكنها بالتأكيد شيء رائع للتجميع”.
كان من المرجح أنه يخطط لاستخدام حرير اليراعة لاجتياز المحاولة الأخيرة . إذا نجح ، فإن تدريبه يمكن أن يصبح اقوى و حياته ستطول. إذا كان سيخفق على الرغم من ذلك ، فإنه لن يتبقى لديه سوى سنوات عديدة على أي حال ، و لن يكون هناك فائدة في ترك حبوب السماء في الارجاء .
“الكنز القادم هو خاص جدا . يمكن أن يقال عن ندرته أنه أعلى بكثير من الكنوز السابقة . الطاقة التي يحتوي عليها هي أيضا لا تقارن مع الكنوز السابقة . و بناءً على ذلك ، يجب تسعيرها بعدة ملايين من حبوب السماء ، و لكن للأسف ، لا يمكن صقل الطاقة التي تحتويها “.
“اللعنة. بعض قطعً من حرير اليراعة بيعت حقا لمائتي ألف من حبوب السماء . هذا.. هذا ضعف كمية الثروة التي تراكمت لدى سلالة جيانغ لعدة آلاف من السنين! ” اتسع فم جيانغ ووشانغ من الصدمة ، و الشعور بعدم الاحساس .
“عشرة آلاف مرة واحدة ، و عشرة آلاف مرتين ، و عشرة آلاف ثلاث مرات!”
“هههه ، الأخ ووشانغ ، لا تنسى . هذه هى منطقة البحر الشرقي! المزيد من الخبراء ، أكثر الناس ثراء! إلى جانب ذلك ، كان هناك دائمًا الكثير من موارد التدريب في هذا المكان ، لذا فإن حبوب السماء في هذا المكان أقل بكثير مقارنة بقارة المقاطعات التسعة. ” و ربت تشو فنغ على كتف جيانغ ووشانغ . كان شيئًا تعلمه الآن فقط .
“عشرة آلاف مرة واحدة ، و عشرة آلاف مرتين ، و عشرة آلاف ثلاث مرات!”
بعد حرير اليراعة ، كان هناك عدد غير قليل من الشذوذات الطبيعية التي ظهرت في تتابع و جُلبت إلى منصة المزاد . علاوة على ذلك ، كانت جميع كنوز التدريب نادرة جدا ، و لكن أسعارها ارتفعت أعلى و أعلى حيث تم بيع الكنوز في المزاد .
“بعد ذلك ، سننشر بعض الشذوذات التي لم تصنع من قبل البشر ، و لكنها شكلت من الطبيعة “.
كان هناك حتى واحده بيعت بسعر اعلى من مليون من حبوب السماء . هذا السعر صدم الجميع في المزاد .
في تلك اللحظة ، انحنت زوايا فم شنتو جيانغ ، و لم يكن قادراً على المساعدة الا الشتم من اسفل قلبه لأنه كان يعرف ان تشو فنغ كان يلعب معه. و من الواضح أن هذا الرجل لم يكن لديه اي نية لشراء سلاح النخبة ، و زاد السعر عن قصد لإيقاعه في الفخ .
و الشخص الذي اشترى هذا الشيء كان شابًا. كان يلبس لباساً رائعًا ، كان له جوا من التميز، و كان متشابهًا في عمره مع تشانغ تيان يى ، لكن تدريبه كان يتفوق على تشانغ تيان يى. خبير في المستوى الخامس من عالم السماء .
“مائة و خمسون!”
و كان هذا الشخص هو الشخص الذي استعد لدخول أكاديمية البحار الاربعة . علاوة على ذلك ، تم اختياره بالفعل من قبل مدرس مقدس . كان اسمه تشو داي . لقد كان عبقريًا حقيقيًا ، و كان لديه أصلًا أيضًا. جاء من عشيرة ثرية وبارزة في منطقة البحر الشرقي ، و كان جده و والده من اللوردات الدفاعيين .
“اللعنة. بعض قطعً من حرير اليراعة بيعت حقا لمائتي ألف من حبوب السماء . هذا.. هذا ضعف كمية الثروة التي تراكمت لدى سلالة جيانغ لعدة آلاف من السنين! ” اتسع فم جيانغ ووشانغ من الصدمة ، و الشعور بعدم الاحساس .
“الكنز القادم هو خاص جدا . يمكن أن يقال عن ندرته أنه أعلى بكثير من الكنوز السابقة . الطاقة التي يحتوي عليها هي أيضا لا تقارن مع الكنوز السابقة . و بناءً على ذلك ، يجب تسعيرها بعدة ملايين من حبوب السماء ، و لكن للأسف ، لا يمكن صقل الطاقة التي تحتويها “.
و كان حقاً بالضبط يشبه الطفل . ببساطة، كان مثل طفل رضيع في نوم عميق . و مع ذلك ، لم يكن رضيعًا على الإطلاق لأن الجلد على كامل جسمه كان يتصاعد مثل الحمم البركانية. بتعبير أكثر دقة ، كانت صهارة .
“لذلك ، من غير المعقول أن يكون لها فائدة من حيث التدريب ، و لكنها بالتأكيد شيء رائع للتجميع”.
“الكنز القادم هو خاص جدا . يمكن أن يقال عن ندرته أنه أعلى بكثير من الكنوز السابقة . الطاقة التي يحتوي عليها هي أيضا لا تقارن مع الكنوز السابقة . و بناءً على ذلك ، يجب تسعيرها بعدة ملايين من حبوب السماء ، و لكن للأسف ، لا يمكن صقل الطاقة التي تحتويها “.
“بالنسبة لإسمها ، فأنا متأكد أن الجميع قد سمعوا بها . من أعماق الأرض ، ومن الأساطير، ابن ماجما! ”
كما قدم شيخ المزاد ، ظهر كائن كبير مثل المولود الجديد في عربة المزاد . بعد أن ظهر هذا الشيء ، لم يستطع الجميع تجنب الانبهار بعمق ، و ظهرت الإثارة في أعينهم. في اعين بعض الناس كان هناك بعض الخوف .
“مائة ألف من حبوب السماء ، هذا باهظ الثمن؟ طاقة سماء تعادل عشرة آلاف من حبوب السماء هي في الواقع بيعت بمائة ألف من حبوب السماء؟ “بسماع هذه الكلمات ، تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ و الآخرين شعروا جميعاً بالكفر .
و كان حقاً بالضبط يشبه الطفل . ببساطة، كان مثل طفل رضيع في نوم عميق . و مع ذلك ، لم يكن رضيعًا على الإطلاق لأن الجلد على كامل جسمه كان يتصاعد مثل الحمم البركانية. بتعبير أكثر دقة ، كانت صهارة .
“عشرة آلاف مرة واحدة ، و عشرة آلاف مرتين ، و عشرة آلاف ثلاث مرات!”
“ما هذا؟ انها تحتوي على طاقة قوية” في هذه اللحظة ، ارتفع تشو فنغ فجأة ، و ارتفعت الإثارة في عينيه .
“ابن ماجما, هل هناك حقا مثل هذا الكائن الحي في هذا العالم؟ ” . و علق جيانغ ووشانغ و البعض الآخر على تفسير يوهي الذي بدا مبالغا فيه .
اكتشف أن ما يسمى ابن ماجما يحتوي على طاقة كثيفة للغاية . كان أقوى بكثير من جوهر تشكيل الروح الذي رائه منذ فترة طويلة . إذا كان يستطيع صقلها ، يمكن أن يحقق تشو فنغ اختراقة أخرى بالتأكيد .
كما قدم شيخ المزاد ، ظهر كائن كبير مثل المولود الجديد في عربة المزاد . بعد أن ظهر هذا الشيء ، لم يستطع الجميع تجنب الانبهار بعمق ، و ظهرت الإثارة في أعينهم. في اعين بعض الناس كان هناك بعض الخوف .
“هذا هو ابن ماجما . تقول الأساطير أنهم كائنات حية قديمة موجودة في أعماق الأرض . إنهم يولدون من الأرض ، و لا يمكن تشكيلهم إلا بعد ألف عام من التكثيف . ”
فعلوا ذلك لأنه كنز تدريب أعلى . عندما يدرب ، كان كنز أكثر فائدة من حبوب السماء . و يمكن القول أنه قطعة أثرية مقدسة تستخدم لتحقيق اختراقات لخبراء عالم السماء .
“و لكن عندما يثور البركان ، فإنه ربما يجبرهم على الخروج الى السطح من باطن الأرض ، و إذا تركوا الصهارة قبل تشكيلهم ، فإنهم سيموتون”.
* دونغ * “سلاح النخبة هذا كنز المروحة ينتمي إلى هذا الفارس الشاب .”
“بالنظر إلى مظهر ابن ماجما هذا ، كان ينبغي أن يتكثف لمدة تقارب ألف عام ، و سوف يكون لديه قريبًا ذكاءه الخاص، و لكن للأسف ، فإنه قد مات بالفعل ، و لا يمكن أن يصبح ابن ماجما حقيقيًا “.
“يسمى هذا الغريب الطبيعي حرير اليراعة. طافة السماء التي يحتوي عليها يمكن مقارنتها بعشرة آلاف من حبوب السماء ، لكن يمكن أن تمتصها بسهولة ، و ليس شيء يمكن أن يقارن مع حبوب السماء . عندما تصل الى وقت الاختراق ، اصقلها و سوف تحصل على تأثيرات لا يمكن تصورها . سعر البداية ، مائة ألف من حبوب السماء! ” و قال شيخ المزاد بصوت عال .
“ابن ماجما, هل هناك حقا مثل هذا الكائن الحي في هذا العالم؟ ” . و علق جيانغ ووشانغ و البعض الآخر على تفسير يوهي الذي بدا مبالغا فيه .
و خاصة عندما رأى تشو فنغ و تصفيق الآخرين و تعبيراتهم السارة عن سوء حظه ، طحن أسنانه من الغضب ، لكنه لم يستطع قول شيء . يمكنه فقط أن يتحمل بصعوبة ، و يأخذ مثل هذا العجز بصمت .
ترجمة: ايمن التركي
“مائة و ثلاثون!”
تدقيق : ابراهيم
“و لكن عندما يثور البركان ، فإنه ربما يجبرهم على الخروج الى السطح من باطن الأرض ، و إذا تركوا الصهارة قبل تشكيلهم ، فإنهم سيموتون”.
“مائتين!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
