نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4390

“ماذا؟”

حتى كمتفرجين ، لم يتمكنوا من تحمل رؤية شرير بمثل هذه الشماتة يعترف بأفعاله.

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، فوجئ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.  سقط في حالة من الحيرة.

 

 

 

ما سمعه للتو كان مذهلا للغاية بالنسبة له لكي يصدقه

“تنهد. ”

 

كان تشو فنغ!

“سيد الطائفة ، إنه هو! إنه الشخص الذي كنا نتحدث عنه!” صرخ الحشد من فيلا الزهرة الصاعدة في حالة من الهياج.

 

 

لكن هذا حقا جعل الجميع من فيلا الزهرة الصاعدة في حالة من الذعر.

“هل أنتم متأكدين؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بشك.

“أيها الوحش! أنت لست بشرا! لماذا سرقت كنزي وقتلت تلاميذ طائفتي بدون سبب؟ أريدك أن تدفع ثمن ما فعلته بحياتك!” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

بعد كل شيء ، اعترف تشو فنغ بجرائمه بنفسه.

“سيد الطائفة ، نحن متأكدون منه! اسمه تشو فنغ ، وهو الشخص الذي فعل كل ذلك!”

 

 

 

تحدث الشيخ الضيف ، الشيخ الأعلى ، والآخرون من فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

كان الحاجز حول حلبة المبارزة هو الذي منع الهجوم.

“أيها الوحش!!”

لم يكن يتخيل كيف يجرؤ شخص ارتكب للتو مثل هذه الفظائع في فيلا الزهرة الصاعدة على المجيء إلى هنا لتحدي تلميذه الشخصي الأول ، تشاو شوان هي ، على الفور ، وحتى المراهنة بحياته معه!

 

كانت لديهم فكرة جيدة عما سيفعله تشو فنغ بعد ذلك ، خاصة وأن تشاو شوان هي و تشو فنغ قد راهنوا بحياتهم في المعركة في وقت سابق.

في اللحظة التالية ، التفت سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ وصرخ بشراسة.

كان تشو فنغ!

 

“نتيجة البطولة لم تحدد بعد.  من سمح لك بالقتال هنا؟” نظر السيد الكبير الحكيم إلى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة مع تلميح من الغضب في عينيه.

كان معروفا دائما بأنه شخص هادئ ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، تحول وجهه من الغضب.

“السيد الكبير ، شوان هي لقد اعترف بالفعل بالهزيمة.  أسرع وافتح الحلبة!” كما تحدث سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسرعة أيضا.

 

 

اصبح فكيه مشدودين بإحكام ، وحتى العروق اصبحت بارزة من وجهه.

 

 

“لقد سرقت كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتلت تلاميذهم ، والآن ، ما زلت تحاول التشهير بهم؟ كيف يمكن لشخص صغير مثلك أن يكون لديه مثل هذا القلب الشرير؟”

لم يكن يتخيل كيف يجرؤ شخص ارتكب للتو مثل هذه الفظائع في فيلا الزهرة الصاعدة على المجيء إلى هنا لتحدي تلميذه الشخصي الأول ، تشاو شوان هي ، على الفور ، وحتى المراهنة بحياته معه!

 

 

 

مثل جحيم مستعر ، لم يعد من الممكن إخماد غضبه بعد الآن.

حتى كمتفرجين ، لم يتمكنوا من تحمل رؤية شرير بمثل هذه الشماتة يعترف بأفعاله.

 

“هذا. ”

كيف يمكن أن يتسامح مع مثل هذا العبث؟

في هذه اللحظة قفز شخص فجأة في الهواء.  كان تشاو شوان هي.

 

 

إلى أي مدى نظر هذا الفتى الصغير إلى فيلا الزهرة الصاعدة بازدراء ليجرؤ على فعل شيء كهذا عليهم؟

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كانوا ينتقدون تشو فنغ أيضا.

 

كانت لديهم فكرة جيدة عما سيفعله تشو فنغ بعد ذلك ، خاصة وأن تشاو شوان هي و تشو فنغ قد راهنوا بحياتهم في المعركة في وقت سابق.

“سيد الطائفة شو ، ما الذي يحدث؟”

“نعم ، كنت أنا من فعل ذلك” ، اعترف تشو فنغ بصراحة.

 

“تشاو شوان هي ، أنت تعترف بالهزيمة؟ بما أن هذا هو الحال ، سأحتاج منك أن تفي بوعدك أيضا،  يجب ان تموت”.

اصبح الحشد مرتبكا بسبب الصراخ المفاجئ من سيد الطائفة ، لذلك بدأ عدد قليل من الناس في الاستفسار عن الموقف.

 

 

 

“هذا الوحش هناك ، سرق كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتل تلاميذي.  وتقريبا صقل الشيخ الضيف الى حد الموت”

 

 

 

”  الشكل الحالي لتلاميذي هي فعلته!” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بغضب.  وأشار إلى الشيخ الضيف ، لي روي ، ما تشنغ ينغ ، والآخرين لإثبات أنه لم يكن يكذب.

 

 

ثم لكم بقبضته إلى الأمام لقتل تشو فنغ بقوته القتالية الطاغية.

“هذا. ”

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كانوا ينتقدون تشو فنغ أيضا.

 

 

هذه الكلمات فاجأت حقا كل من في الغرفة.

رفع يده ، واتبع سيف تشكيل الروح تحركاته.

 

لذلك ، لم يتمكنوا من قبول كيف كان السيد الكبير الحكيم لا يزال عنيدا جدا في التمسك بقواعده.

” الصديق الشاب ، هل فعلت كل ذلك حقا؟” سأل شخص ما وسط الحشد تشو فنغ.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد هنا صدق تشو فنغ على الإطلاق.

كل ما سمعوه للتو بدا سخيفا لدرجة يصعب تصديقها.

 

 

”  أنا ، تشو فنغ ، أنا فقط احقق العدالة لعدد لا يحصى من الضحايا الذين ألحقوا بهم الأذى ” قال تشو فنغ للحشد بعد قتل تشاو شوان هي.

مبتدئ في الواقع فعل كل ذلك؟

“سأقتلك!!”

 

 

حتى لو كان المبتدئ قادرا على القيام بكل ذلك ، فلماذا أتى إلى هنا بعد ذلك مباشرة ويتحدى تشاو شوان هي ، حتى أنه راهن بحياته على المحك من أجل ذلك؟

 

 

 

إلى أي مدى يجب أن يكون المرء جريئا لفعل شيء كهذا؟

 

 

 

لم يتمكنوا حتى من تخيل ذلك في رؤوسهم.

“يمكنك تسوية الضغينة الخاصة بك.  ومع ذلك ، فأنا المشرف على البطولة ولن أسمح لك بالعبث بها! ” أجاب السيد الكبير الحكيم.

 

 

“تنهد. ”

 

 

 

لم يستطع تشو فنغ إلا أن يشعر بالعجز قليلا عند رؤية هذا الموقف.  كان يعلم أنها مسألة وقت قبل أن تجده فيلا الزهرة الصاعدة ، لكنه لم يتوقع أن يحدث ذلك فجأة.

 

 

كان يعتقد فقط أن هؤلاء الناس كانوا مهتمين جدا بالمظاهر وعجزوا عن رؤية ما يكمن تحتها.

لماذا كان عليهم الظهور في هذا المنعطف؟ هذا وضعه حقا في موقف صعب.

اصبح فكيه مشدودين بإحكام ، وحتى العروق اصبحت بارزة من وجهه.

 

حتى لو كان المبتدئ قادرا على القيام بكل ذلك ، فلماذا أتى إلى هنا بعد ذلك مباشرة ويتحدى تشاو شوان هي ، حتى أنه راهن بحياته على المحك من أجل ذلك؟

“خذ الكنز ، وسأضمن سلامتك” ، ظهر صوت فجأة في أذني تشو فنغ في هذه اللحظة.

 

 

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كانوا ينتقدون تشو فنغ أيضا.

عند سماع الصوت ، ظهرت الفرحة في قلب تشو فنغ ، وتشكلت ابتسامة خفيفة على وجهه.

 

 

كان معروفا دائما بأنه شخص هادئ ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، تحول وجهه من الغضب.

كان صوت الخبير الذي التقى به على ضفاف البحيرة في وقت سابق.

في مواجهة مثل هذا الموقف ، هز تشو فنغ رأسه ببساطة

 

 

بسبب تعليمات الطرف الآخر فقد جاء إلى هنا لتحدي تشاو شوان هي من أجل الحصول على الجائزة التي أعدها السيد الكبير الحكيم.

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، شد تشو فنغ يده اليمنى ، وتجسد سيف تشكيل روح في قبضته.

مع دعم هذا الخبير له ، لم تعد هناك حاجة له للخوف من زعيم طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بعد الآن.

في اللحظة التالية ، التفت سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ وصرخ بشراسة.

 

 

“نعم ، كنت أنا من فعل ذلك” ، اعترف تشو فنغ بصراحة.

 

 

 

لكن كلماته تسببت في اندلاع ضجة عظيمة في الغرفة.

 

 

 

إذا وضعنا جانبا الآخرين ، حتى ليو شانغوو صدم أيضا.

أووا!

 

كل ما سمعوه للتو بدا سخيفا لدرجة يصعب تصديقها.

لم يكن يعتقد أن تشو فنغ سيفعل شيئا كهذا قبل المجيء إلى هنا.

 

 

 

“أيها الوحش! أنت لست بشرا! لماذا سرقت كنزي وقتلت تلاميذ طائفتي بدون سبب؟ أريدك أن تدفع ثمن ما فعلته بحياتك!” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

لم يستطع تشو فنغ إلا أن يشعر بالعجز قليلا عند رؤية هذا الموقف.  كان يعلم أنها مسألة وقت قبل أن تجده فيلا الزهرة الصاعدة ، لكنه لم يتوقع أن يحدث ذلك فجأة.

 

ثم لكم بقبضته إلى الأمام لقتل تشو فنغ بقوته القتالية الطاغية.

ثم لكم بقبضته إلى الأمام لقتل تشو فنغ بقوته القتالية الطاغية.

 

 

“تنهد. ”

نظرا للفجوة الهائلة في القوة ، لم يستطع تشو فنغ حتى تمييز مدى قوة الهجوم.

 

 

“لاااااااااااااااااا!!”

كل ما كان يشعر به هي هالة الموت قادمة نحوه.

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد هنا صدق تشو فنغ على الإطلاق.

 

 

بوم!

ثم لكم بقبضته إلى الأمام لقتل تشو فنغ بقوته القتالية الطاغية.

 

“تنهد. ”

شعر تشو فنغ فجأة أن محيطه اهتز بعنف ، ولكن لسبب ما ، لم يصب بأذى تماما.

رفع يده ، واتبع سيف تشكيل الروح تحركاته.

 

 

شيء ما منع الهجوم.

لماذا كان عليهم الظهور في هذا المنعطف؟ هذا وضعه حقا في موقف صعب.

 

 

كان الحاجز حول حلبة المبارزة هو الذي منع الهجوم.

 

 

اصبح فكيه مشدودين بإحكام ، وحتى العروق اصبحت بارزة من وجهه.

“السيد الكبير ، أنت!!!” ، التفت سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لينظر إلى السيد الكبير الحكيم بصدمة.

أدرك أن الوضع كان غير موات له ، حاول الهروب من حلبة المبارزة للابتعاد عن تشو فنغ والتوجه إلى جانب سيده.

 

مثل جحيم مستعر ، لم يعد من الممكن إخماد غضبه بعد الآن.

كان يعلم أن السيد الكبير الحكيم هو الذي منع هجومه.

 

 

لم يتمكنوا حتى من تخيل ذلك في رؤوسهم.

“نتيجة البطولة لم تحدد بعد.  من سمح لك بالقتال هنا؟” نظر السيد الكبير الحكيم إلى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة مع تلميح من الغضب في عينيه.

لقد كان شيئا لم يكن يتخيل أبدا أنه ممكن ، لكنه حدث امامه مباشرة!

 

 

“السيد الكبير ، هذا الشخص شرير يستحق الموت! أليس لدي ما يبرر قتله؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

 

“يمكنك تسوية الضغينة الخاصة بك.  ومع ذلك ، فأنا المشرف على البطولة ولن أسمح لك بالعبث بها! ” أجاب السيد الكبير الحكيم.

ومع ذلك ، لم يجب السيد الكبير الحكيم.

 

 

“هذا. ”

 

 

إلى أي مدى يجب أن يكون المرء جريئا لفعل شيء كهذا؟

فوجئ الجميع قليلا بالوضع.

 

 

 

في الحقيقة ، لقد واجهوا وضعا مشابها من قبل.

 

 

 

كان السيد الكبير الحكيم صارما للغاية مع أي شخص حاول التدخل في البطولة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان الوضع الحالي مختلفا عن ذي قبل.

لكن كلماته تسببت في اندلاع ضجة عظيمة في الغرفة.

 

 

بعد كل شيء ، اعترف تشو فنغ بجرائمه بنفسه.

 

 

 

حتى كمتفرجين ، لم يتمكنوا من تحمل رؤية شرير بمثل هذه الشماتة يعترف بأفعاله.

بسبب تعليمات الطرف الآخر فقد جاء إلى هنا لتحدي تشاو شوان هي من أجل الحصول على الجائزة التي أعدها السيد الكبير الحكيم.

 

 

إذا استطاعوا ، لكانوا قد تقدموا إلى الأمام لقطع رأس تشو فنغ.

كان يعلم أن السيد الكبير الحكيم هو الذي منع هجومه.

 

”  الشكل الحالي لتلاميذي هي فعلته!” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بغضب.  وأشار إلى الشيخ الضيف ، لي روي ، ما تشنغ ينغ ، والآخرين لإثبات أنه لم يكن يكذب.

لذلك ، لم يتمكنوا من قبول كيف كان السيد الكبير الحكيم لا يزال عنيدا جدا في التمسك بقواعده.

تم ايقافه بواسطة الحاجز حول حلبة المبارزة مرة أخرى

 

 

ومع ذلك ، حتى لو اعتقدوا أن السيد الكبير الحكيم كان مخطئا ، فلن يجرؤ أي منهم على معارضته خوفا من الإساءة إليه.

 

 

بوم!

شوش!

في اللحظة التالية ، التفت سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ وصرخ بشراسة.

 

 

في هذه اللحظة قفز شخص فجأة في الهواء.  كان تشاو شوان هي.

اصبح الحشد مرتبكا بسبب الصراخ المفاجئ من سيد الطائفة ، لذلك بدأ عدد قليل من الناس في الاستفسار عن الموقف.

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ فيلا الزهرة الصاعدة هي طائفة صالحة ، فكيف يمكن أن يكونوا قد ارتكبوا فظائع؟”

أدرك أن الوضع كان غير موات له ، حاول الهروب من حلبة المبارزة للابتعاد عن تشو فنغ والتوجه إلى جانب سيده.

 

 

 

أووا!

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد هنا صدق تشو فنغ على الإطلاق.

 

 

ولكن بالكاد بعد أن ارتفع إلى الهواء ، تحرك شخص آخر وأعاده إلى الأرض.

“ما الذي تتحدث عنه؟ فيلا الزهرة الصاعدة هي طائفة صالحة ، فكيف يمكن أن يكونوا قد ارتكبوا فظائع؟”

 

هذه الكلمات فاجأت حقا كل من في الغرفة.

كان تشو فنغ!

“نعم ، كنت أنا من فعل ذلك” ، اعترف تشو فنغ بصراحة.

 

 

“تشاو شوان هي ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟” سأل تشو فنغ وهو يحدق في تشاو شوان هي بابتسامة باردة.

 

 

 

“السيد الكبير الحكيم ، أعترف بالهزيمة، سأستسلم!” صرخ تشاو شوانهي بصوت عالي.

شيء ما منع الهجوم.

 

“السيد الكبير ، أنت!!!” ، التفت سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لينظر إلى السيد الكبير الحكيم بصدمة.

ومع ذلك ، لم يجب السيد الكبير الحكيم.

 

 

فوجئ الجميع قليلا بالوضع.

“السيد الكبير ، شوان هي لقد اعترف بالفعل بالهزيمة.  أسرع وافتح الحلبة!” كما تحدث سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسرعة أيضا.

فوجئ الجميع قليلا بالوضع.

 

كان يعتقد فقط أن هؤلاء الناس كانوا مهتمين جدا بالمظاهر وعجزوا عن رؤية ما يكمن تحتها.

ظل السيد الكبير الحكيم صامتا ، ولم ينبس ببنت شفة على الإطلاق.

“سيد الطائفة شو ، ما الذي يحدث؟”

 

ما سمعه للتو كان مذهلا للغاية بالنسبة له لكي يصدقه

لكن هذا حقا جعل الجميع من فيلا الزهرة الصاعدة في حالة من الذعر.

لماذا كان عليهم الظهور في هذا المنعطف؟ هذا وضعه حقا في موقف صعب.

 

 

كانت لديهم فكرة جيدة عما سيفعله تشو فنغ بعد ذلك ، خاصة وأن تشاو شوان هي و تشو فنغ قد راهنوا بحياتهم في المعركة في وقت سابق.

“لاااااااااااااااااا!!”

 

“سيد الطائفة ، إنه هو! إنه الشخص الذي كنا نتحدث عنه!” صرخ الحشد من فيلا الزهرة الصاعدة في حالة من الهياج.

“تشاو شوان هي ، أنت تعترف بالهزيمة؟ بما أن هذا هو الحال ، سأحتاج منك أن تفي بوعدك أيضا،  يجب ان تموت”.

 

 

“هذا. ”

بعد قول هذه الكلمات ، شد تشو فنغ يده اليمنى ، وتجسد سيف تشكيل روح في قبضته.

 

 

بوتشي!

رفع يده ، واتبع سيف تشكيل الروح تحركاته.

كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة يتحرك مرة أخرى.

 

“سيد الطائفة شو ، ما الذي يحدث؟”

بوتشي!

 

 

 

عندما تحرك السيف ، تم قطع رأس تشاو شوان هي من رقبته.

 

 

 

“لاااااااااااااااااا!!”

لم يكن يتخيل كيف يجرؤ شخص ارتكب للتو مثل هذه الفظائع في فيلا الزهرة الصاعدة على المجيء إلى هنا لتحدي تلميذه الشخصي الأول ، تشاو شوان هي ، على الفور ، وحتى المراهنة بحياته معه!

 

بوم!

أطلق سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة عواء يائسا عند رؤية هذا المنظر.

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد هنا صدق تشو فنغ على الإطلاق.

 

 

كان هذا تلميذه الحبيب ، ومع ذلك ، فقد مات أمام عينيه.

 

 

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كانوا ينتقدون تشو فنغ أيضا.

لقد كان شيئا لم يكن يتخيل أبدا أنه ممكن ، لكنه حدث امامه مباشرة!

 

 

حتى كمتفرجين ، لم يتمكنوا من تحمل رؤية شرير بمثل هذه الشماتة يعترف بأفعاله.

“بغض النظر عما إذا كنتم تصدقون ذلك أم لا ، الا ان جميع من فيلا الزهرة الصاعدة يرتكبون جميع أنواع الفظائع”

 

 

 

“بغض النظر عما إذا كنتم تصدقون ذلك أم لا ، الا ان جميع من فيلا الزهرة الصاعدة يرتكبون جميع أنواع الفظائع”

”  أنا ، تشو فنغ ، أنا فقط احقق العدالة لعدد لا يحصى من الضحايا الذين ألحقوا بهم الأذى ” قال تشو فنغ للحشد بعد قتل تشاو شوان هي.

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ فيلا الزهرة الصاعدة هي طائفة صالحة ، فكيف يمكن أن يكونوا قد ارتكبوا فظائع؟”

 

 

 

“أنت من يرتكب الفظائع هنا ، توقف عن إلقاء اللوم على الآخرين!”

 

 

فوجئ الجميع قليلا بالوضع.

“لقد سرقت كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتلت تلاميذهم ، والآن ، ما زلت تحاول التشهير بهم؟ كيف يمكن لشخص صغير مثلك أن يكون لديه مثل هذا القلب الشرير؟”

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد هنا صدق تشو فنغ على الإطلاق.

ما سمعه للتو كان مذهلا للغاية بالنسبة له لكي يصدقه

 

 

بدلا من ذلك ، ظهرت الانتقادات الموجهة إلى تشو فنغ.

 

 

 

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كانوا ينتقدون تشو فنغ أيضا.

“سيد الطائفة ، نحن متأكدون منه! اسمه تشو فنغ ، وهو الشخص الذي فعل كل ذلك!”

 

 

“كم هم اغبياء. ”

 

 

أووا!

في مواجهة مثل هذا الموقف ، هز تشو فنغ رأسه ببساطة

 

 

بسبب تعليمات الطرف الآخر فقد جاء إلى هنا لتحدي تشاو شوان هي من أجل الحصول على الجائزة التي أعدها السيد الكبير الحكيم.

كان يعتقد فقط أن هؤلاء الناس كانوا مهتمين جدا بالمظاهر وعجزوا عن رؤية ما يكمن تحتها.

 

 

 

“سأقتلك!!”

 

 

في هذه اللحظة قفز شخص فجأة في الهواء.  كان تشاو شوان هي.

فجأة ، ظهر عواء غاضب ، وهاجمت موجة من القوة المدمرة المليئة بنية القتل والقوة القتالية نحو تشو فنغ.

 

 

 

كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة يتحرك مرة أخرى.

 

 

 

بوم!

لم يكن يعتقد أن تشو فنغ سيفعل شيئا كهذا قبل المجيء إلى هنا.

 

فجأة ، ظهر عواء غاضب ، وهاجمت موجة من القوة المدمرة المليئة بنية القتل والقوة القتالية نحو تشو فنغ.

كان هجومه أقوى من ذي قبل ، لكن النتيجة كانت لا تزال كما هي.

“سيد الطائفة ، نحن متأكدون منه! اسمه تشو فنغ ، وهو الشخص الذي فعل كل ذلك!”

 

تحدث الشيخ الضيف ، الشيخ الأعلى ، والآخرون من فيلا الزهرة الصاعدة.

تم ايقافه بواسطة الحاجز حول حلبة المبارزة مرة أخرى

ظل السيد الكبير الحكيم صامتا ، ولم ينبس ببنت شفة على الإطلاق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط