نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4389

لم يشاهد سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة القتال بين تشو فنغ وتشاو شوان هي حتى النهاية.  كان قلقا للغاية بشأن الوضع مع الكنز لذا اتى الى حيث كان الشيوخ والتلاميذ الآخرون ينتظرون.

 

 

على الرغم من أن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يرتدون الزي الرسمي لطائفتهم ، فقد تحول جلدهم بطريقة ما إلى شيء يشبه الضفدع ، مما جعلهم يبدون مثل الوحوش.

لكن فقط بمجرد أن قابلهم ، زاد العبوس على جبهته أكثر.

 

 

 

على الرغم من أن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يرتدون الزي الرسمي لطائفتهم ، فقد تحول جلدهم بطريقة ما إلى شيء يشبه الضفدع ، مما جعلهم يبدون مثل الوحوش.

 

 

يمكنهم ببساطة مطاردته والانتقام.

لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.

سرعان ما انضم الشيوخ والتلاميذ الآخرون أيضا اليه

 

 

بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

لذا بدأ يفقد السيطرة على عواطفه.

حتى لو كان لديهم مكانة عالية بما فيه الكفاية ، فمن غير المرجح أن يسمح لهم بالدخول.

 

 

ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لا يزال قادرا على التعرف عليهم.

بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.

 

لكن فقط بمجرد أن قابلهم ، زاد العبوس على جبهته أكثر.

“ماذا حدث لكم جميعا؟ كيف اصبتحم هكذا؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على عجل.

 

 

لقد سبب لهم صدمة وإذلال طبع بعمق في روحهم.

لقد أدرك بالفعل أن شيئا ضخما قد حدث أثناء غيابه.

“سيد الطائفة ، نحن.  لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.

 

 

سيكون شيئا واحدا إذا كان الشيوخ والتلاميذ فقط ، ولكن تم جعل الشيخ الأعلى بنفس الحالة أيضا ، لذا فان هذا الشيء الذي حدث كان بالتأكيد شيئا يحتاج إلى ان يهتم به.

كان سيد تشاو شوان هي ، سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.

“سيد الطائفة ، نحن.  لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.

 

 

استدار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ووبخهم.

كان الشيخ الأعلى النبيل شخصية عاشت لأكثر من عشرة آلاف عام.

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن هزم تشو فنغ تشاو شوان هي ، لكن لم يتمكن أحد وسط الحشد من التعافي من الصدمة حتى الآن.

سيكون قادرا على الحفاظ على هدوئه بغض النظر عما يحدث عادة ، فما نوع الاحداث التي يمكن أن يواجهها لتجعله يفعل هذا في الأماكن العامة؟

 

 

 

ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.

إذا كان مجرد شخص من جيل الشباب ، فلا يزال من الممكن حل الامر بسهولة.

 

 

سرعان ما انضم الشيوخ والتلاميذ الآخرون أيضا اليه

 

 

 

“لماذا تبكون؟ أسرعوا وأخبروني ما حدث!” حث سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بقلق.

 

 

 

كان قلقه نابعا من سببين.

“سيد الطائفة ، نحن.  لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.

 

 

أولا ، كان قلقا بشأن الكنز.

.

 

كان سيد تشاو شوان هي ، سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

ثانيا ، أراد أن يعود مرة أخرى لرؤية تلميذه الشخصي ، تشاو شوان هي ، يهزم تشو فنغ.

أشار الشيخ الضيف لفيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ بجسد مرتجف.

 

 

في الوقت الحالي ، بالنظر إلى ما كان أمامه ، كان من شبه المؤكد أن شيئا ما قد حدث للكنز.

“سيد الطائفة!!”

 

 

لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.

كان بالفعل في مزاج سيئ ، لكن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يصرخون ويجلبون العار لاسمه.

 

من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.

عند سماع هذه الكلمات ، لخص الشيخ الأعلى على الفور كل ما حدث لسيد الطائفة.

 

 

 

وبصرف النظر عما واجهوه في سلسلة الجبال مع تشو فنغ ، فقد واجهوا أيضا حادثة أخرى.

 

 

من الواضح أن تشاو شوان هي كان لديه ميزة عندما غادر! كيف انقلبت عليه الطاولة خلال هذه الفترة القصيرة التي غادر فيها؟

بعد أن تخلص تشو فنغ من الكنز ، سرعان ما قرروا التوجه إلى هذه المدينة لإبلاغ سيد الطائفة.  ومع ذلك ، من كان يظن أنهم سينتهي بهم الأمر بالوقوع في تشكيل في طريقهم إلى هنا.

 

 

لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.

كان هذا التشكيل مرعبا بشكل لا يصدق.  لقد عانوا من ألم أكبر بكثير من أي شيء واجهوه طوال حياتهم.

 

 

 

لقد سبب لهم صدمة وإذلال طبع بعمق في روحهم.

على الرغم من أن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يرتدون الزي الرسمي لطائفتهم ، فقد تحول جلدهم بطريقة ما إلى شيء يشبه الضفدع ، مما جعلهم يبدون مثل الوحوش.

 

في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في حيرة بشأن ما يجب عليهم فعله.

كان ذلك هو سبب وصولهم إلى هنا في وقت متأخر عن تشو فنغ ، وكذلك لماذا بكى الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.

ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.

 

“هل تعرفون من هو الجاني؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

لم يسبق له أن عاش شيء من هذا القبيل في حياته من قبل ،

 

 

 

من المحتمل أن يتذكر هذا طوال حياته.

حتى لحظة اطلاق التشكيل للانفجار الهائل من الطاقة ، فقد انخدع بالمظهر الخارجي للتشكيل الدفاعي أيضا.

 

 

“هل تعرفون من هو الجاني؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

سرعان ما انضم الشيوخ والتلاميذ الآخرون أيضا اليه

 

بقدر ما لم يصدق ذلك ، الا انه هرع عائدا إلى القلعة القديمة ، تاركا وراءه شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة عند المدخل.

إذا كان مجرد شخص من جيل الشباب ، فلا يزال من الممكن حل الامر بسهولة.

“أنتم جميعا حقا. ”

 

فقط لان خادم السيد الكبير الحكيم كان موجودا فقد بذل قصارى جهده لكبح غضبه.

يمكنهم ببساطة مطاردته والانتقام.

بصرف النظر عن السيد الكبير الحكيم ، كان كل شخص داخل القلعة القديمة قد صدم.

 

 

ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.

 

 

كان مضطربا لدرجة أنه لم يستطع حتى إنهاء جملته.

بعد كل شيء ، كيف يمكن لمجرد شاب أن يكون مطابقا للشيخ الأعلى؟

 

 

ومع ذلك ، فإن الشخص الأكثر صدمة في الوقت الحالي لم يكن السيوف الثمانية الخالدة من بحر لبداو ، أو ليو شانغوو ، أو أي شخص من القوى الأخرى.

“لسنا متأكدين أيضا.  لم يرى أحد الشخص الذي أنشأ التشكيل.  كان التشكيل قويا جدا ، لدرجة أننا لم نتمكن من الشعور بهالة أي شخص منه،  كان من الممكن أن يقتلنا الجاني بالتشكيل ، لكنه لم يفعل ذلك.  لقد عذبنا ببساطة. ”

لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.

 

 

عند التحدث حتى هذه النقطة ، بدا أن الشيخ الأعلى والآخرين أصبحوا أكثر حزنا.

لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.

 

 

“أنتم جميعا حقا. ”

ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.

 

 

ارتجف سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة من الغضب.

 

 

 

فقط لان خادم السيد الكبير الحكيم كان موجودا فقد بذل قصارى جهده لكبح غضبه.

“سعال سعال”.

 

 

لو لم يكن هناك غرباء حوله ، لكان قد عاقب بالتأكيد الشيوخ والتلاميذ من فيلا الزهرة الصاعدة بغض النظر عما إذا كانوا مخطئين أم لا.

سيكون شيئا واحدا إذا كان الشيوخ والتلاميذ فقط ، ولكن تم جعل الشيخ الأعلى بنفس الحالة أيضا ، لذا فان هذا الشيء الذي حدث كان بالتأكيد شيئا يحتاج إلى ان يهتم به.

 

لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.

من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.

في الواقع ، حتى الأعمى ليو شانغوو كان فمه اتسع من الدهشة.

 

 

“سعال سعال”.

كان هذا التشكيل مرعبا بشكل لا يصدق.  لقد عانوا من ألم أكبر بكثير من أي شيء واجهوه طوال حياتهم.

 

في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في حيرة بشأن ما يجب عليهم فعله.

فجأة ، ظهر صوت شخص يسعل من الخلف.  كان العادي.

لقد مر وقت طويل منذ أن هزم تشو فنغ تشاو شوان هي ، لكن لم يتمكن أحد وسط الحشد من التعافي من الصدمة حتى الآن.

 

 

“سيد الطائفة شو ، لقد خسر تلميذك.  أنصحك بوضع المشاكل التي تواجهها الآن جانبا والعودة إلى القلعة القديمة في الوقت الحالي.  سيكون الأمر كارثيا لك إذا قتل الطرف الآخر تلميذك”.

 

 

كان الشيخ الأعلى النبيل شخصية عاشت لأكثر من عشرة آلاف عام.

“ماذا؟ أنت تقول ان شوان هي خسر المعركة؟”

“شكرا لك يا سيدي. ”

 

“سيد الطائفة ، هذا الرجل.  انه هو. ”

اتسعت عيون سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

لذا بدأ يفقد السيطرة على عواطفه.

 

كان قلقه نابعا من سببين.

“هذا صحيح” ، أومأ العادي برأسه ردا على ذلك.

 

 

 

عند رؤية مدى يقين العادي من الأمر ، تشوه وجه سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، سرعان ما شق شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة طريقهم.

كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن لتلميذه أن يخسر المعركة؟

 

 

كان الشيخ الأعلى النبيل شخصية عاشت لأكثر من عشرة آلاف عام.

بقدر ما لم يصدق ذلك ، الا انه هرع عائدا إلى القلعة القديمة ، تاركا وراءه شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة عند المدخل.

“ماذا؟ أنت تقول ان شوان هي خسر المعركة؟”

 

“هل تعرفون من هو الجاني؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في حيرة بشأن ما يجب عليهم فعله.

 

 

 

“يجب أن تدخلوا أيضا” ، قال العادي فجأة.

 

 

 

“شكرا لك يا سيدي. ”

 

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، سرعان ما شق شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة طريقهم.

 

 

 

هم أيضا كانوا فضوليين بشأن ما حدث داخل القلعة القديمة

 

 

 

.

استدار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ووبخهم.

 

وبصرف النظر عما واجهوه في سلسلة الجبال مع تشو فنغ ، فقد واجهوا أيضا حادثة أخرى.

بصرف النظر عن السيد الكبير الحكيم ، كان كل شخص داخل القلعة القديمة قد صدم.

كان الشيخ الأعلى النبيل شخصية عاشت لأكثر من عشرة آلاف عام.

 

ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لا يزال قادرا على التعرف عليهم.

لقد مر وقت طويل منذ أن هزم تشو فنغ تشاو شوان هي ، لكن لم يتمكن أحد وسط الحشد من التعافي من الصدمة حتى الآن.

 

 

 

في الواقع ، حتى الأعمى ليو شانغوو كان فمه اتسع من الدهشة.

لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.

 

 

كان يعلم أن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية كان أعلى من إتقانه ، لكنه لم يعتقد أن الأخير سيكون ماهرا جدا لإنشاء مثل هذا التشكيل.

.

 

 

حتى لحظة اطلاق التشكيل للانفجار الهائل من الطاقة ، فقد انخدع بالمظهر الخارجي للتشكيل الدفاعي أيضا.

لقد مر وقت طويل منذ أن هزم تشو فنغ تشاو شوان هي ، لكن لم يتمكن أحد وسط الحشد من التعافي من الصدمة حتى الآن.

 

كان مضطربا لدرجة أنه لم يستطع حتى إنهاء جملته.

كان يعتقد بصدق أن التشكيل الدفاعي الذي أنشأه تشو فنغ كان ضعيفا بالفعل.

ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.

 

اتسعت عيون سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

ومع ذلك ، فإن الشخص الأكثر صدمة في الوقت الحالي لم يكن السيوف الثمانية الخالدة من بحر لبداو ، أو ليو شانغوو ، أو أي شخص من القوى الأخرى.

 

 

“ماذا به؟ أسرع وانطق!” قال سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

كان سيد تشاو شوان هي ، سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

 

لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.

 

 

 

ماذا حدث ؟

 

 

ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.

من الواضح أن تشاو شوان هي كان لديه ميزة عندما غادر! كيف انقلبت عليه الطاولة خلال هذه الفترة القصيرة التي غادر فيها؟

عند سماع هذه الكلمات ، لخص الشيخ الأعلى على الفور كل ما حدث لسيد الطائفة.

 

لقد أدرك بالفعل أن شيئا ضخما قد حدث أثناء غيابه.

“سيد الطائفة!!”

عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.

 

كان بالفعل في مزاج سيئ ، لكن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يصرخون ويجلبون العار لاسمه.

فجأة ، انطلقت صيحات تعجب عالية من الخلف.

 

 

“ماذا به؟ أسرع وانطق!” قال سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

كانوا شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

 

لفت صوتهم انتباه جميع الحاضرين على الفور.

فجأة ، ظهر صوت شخص يسعل من الخلف.  كان العادي.

 

 

عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.

من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.

 

 

“ماذا تفعلون بإثارة ضجة كبيرة هنا؟”

 

 

 

استدار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ووبخهم.

بعد كل شيء ، كيف يمكن لمجرد شاب أن يكون مطابقا للشيخ الأعلى؟

 

عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.

كان بالفعل في مزاج سيئ ، لكن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يصرخون ويجلبون العار لاسمه.

“يجب أن تدخلوا أيضا” ، قال العادي فجأة.

 

ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.

لذا بدأ يفقد السيطرة على عواطفه.

سرعان ما انضم الشيوخ والتلاميذ الآخرون أيضا اليه

 

لقد أدرك بالفعل أن شيئا ضخما قد حدث أثناء غيابه.

“سيد الطائفة ، هذا الرجل.  انه هو. ”

 

 

 

أشار الشيخ الضيف لفيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ بجسد مرتجف.

لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.

 

على الرغم من أن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يرتدون الزي الرسمي لطائفتهم ، فقد تحول جلدهم بطريقة ما إلى شيء يشبه الضفدع ، مما جعلهم يبدون مثل الوحوش.

كان مضطربا لدرجة أنه لم يستطع حتى إنهاء جملته.

لم يسبق له أن عاش شيء من هذا القبيل في حياته من قبل ،

 

 

“ماذا به؟ أسرع وانطق!” قال سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

“سيد الطائفة ، هذا الرجل.  انه هو. ”

“سيد الطائفة ، إنه الشخص الذي قتل تلاميذنا ، وكاد يصقل ضيفنا حتى الموت ، وسرق كنزنا!” صرخ الشيخ الأعلى بصوت عالي

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط