نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 3

3 - الفصل الثالث : التواصل.

3 - الفصل الثالث : التواصل.

 

 

3 – الفصل الثالث: التواصل.

 

 

 

 

 

 

 

 

أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان أحدهما رجلاً عجوزًا يملك قدم في القبر مغطى بالدماء، والآخر شاب عاري.

 

 

 

 

لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.

 

 

 

 

 

التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.

 

 

بدا الابن الذهبي سهلاً تبادلُ الحديث معه، ولكن لم يكن يعرف ما كان يفكر به, منطقيا بما أنه تم إعادة إحيائه على منصة طقوس السيدة، يجب أن يكون حميما معه إلى حد ما!.

 

 

التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.

 

 

 

 

 

لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.

أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.

 

 

 

 

عكس الكهنة البدن المهووسين بالأولاد في العالم الواقعي، الكهنة في هذه اللعبة قادرين على إلقاء تعاويذ حقيقية.

 

 

ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.

 

 

أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.

 

 

 

 

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.

 

 

 

 

 

لم يتوقع رولاند أن يلقي العجوز تعويذة عليه دون أي تحذير.

 

 

فصل مضحك ????

 

 

انطلقت كرة من الضوء الأخضر نحوه لكنها لم تكن سريعة للغاية, سارع رولاند للمراوغة لكن كرة الضوء تبعته وضربت رأسه بعد لفة واحدة, قبل أن تتحول إلى هلام وتتسرب داخل جمجمته إلى دماغه.

لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.

 

ابتسم فالكن “تفضل”.

 

 

اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

“أيها الشاب، يجب أن تكون قادرًا على فهمي الآن.”

 

 

 

لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.

لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.

 

ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.

 

 

ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.

ومع ذلك، كان يملك جو غريب حوله جعلت العجوز يشعر أنه كانت شخصيته هكذا فقط ولم يعنِ أي إهانة.

 

 

 

لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.

أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.

 

 

 

 

 

من المؤكد أنه لم يكن من محبي العُري, نظر لجسده على الأرض فظهرت قائمة للخيارات, (هل تريد أخذ جسدك؟) ضغط على زر التأكيد.

 

 

 

 

 

تحول جسده مقطوع الرأس إلى مكعبات بيضاء لا تعد ولا تحصى في بضع ثوان، والتي امتدت إلى شريط جميل وعادت إليه وتحولت الأدمغة المتناثرة والدم إلى بقع من الضوء وعادت إليه أيضاً.

ومع ذلك، كان يملك جو غريب حوله جعلت العجوز يشعر أنه كانت شخصيته هكذا فقط ولم يعنِ أي إهانة.

 

 

 

 

كان منظراً جميلاً لكن ليس هذا فحسب فقد عاد المعبد إلى طبيعته، واختفت بقع الدم من ملابس فالكن تماماً, تغير المكان من مسلخ مرعب إلى معبد هادئ.

 

 

 

 

 

تلقى عقل رولاند تذكيراً من النظام (لقد استعدت جسدك واستردت 50٪ من الخبرة التي فقدتها بعد وفاتك, مقدار الخبرة المستردة هو صفر 0).

ابتسم الكاهن لرولاند وضوء الشمس خلفه كما لو كانت هالة تحيط به.

 

ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.

 

 

لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.

 

 

 

 

 

عندما عادت المكعبات اللامعة إليه، تم إضافة ملابس جديدة على جسده, كانت بالضبط نفس الملابس التي كان يلبسها في البداية.

 

 

تلقى عقل رولاند تذكيراً من النظام (لقد استعدت جسدك واستردت 50٪ من الخبرة التي فقدتها بعد وفاتك, مقدار الخبرة المستردة هو صفر 0).

 

 

أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.

التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.

 

استمتعوا.

 

 

كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.

 

 

أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.

 

 

كمعظم كبار السن الذين يعتزون بشبابهم هذا العجوز رغم أنه كان كاهناً محترماً و شخصية غير لاعبة لم يكن استثناءً, ضحك رولاند سراً لكنه رد قائلاً : “أنا رولاند, ما اسمك أيه عجوز؟”.

 

 

 

 

 

“فالكن!” بعد تقديم اسمه نظر فالكن إلى الشاب من الأعلى للأسفل, انطلاقا من طريقة كلامه وسلوكه لم يبدو انه يمتلك أي أخلاق.

 

 

ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.

 

 

ومع ذلك، كان يملك جو غريب حوله جعلت العجوز يشعر أنه كانت شخصيته هكذا فقط ولم يعنِ أي إهانة.

“أيها الشاب، يجب أن تكون قادرًا على فهمي الآن.”

 

 

 

انطلقت كرة من الضوء الأخضر نحوه لكنها لم تكن سريعة للغاية, سارع رولاند للمراوغة لكن كرة الضوء تبعته وضربت رأسه بعد لفة واحدة, قبل أن تتحول إلى هلام وتتسرب داخل جمجمته إلى دماغه.

كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

في العديد من الأوقات، لم يكن الذكاء مجرد ذكاء بل كانت معرفة و علم, بعد أن أستنفذ جميع مصادر الذكاء والمعرفة في هذه القرية الصغيرة، كان فالكن يعرف أنه بالكاد حقق أي تقدم في العقود الماضية إذ كان شيئاً, ف ربما قد تراجع مستواه حتى.

فصل مضحك ????

 

 

 

أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.

ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,

فصل مضحك ????

 

 

 

 

بدا الابن الذهبي سهلاً تبادلُ الحديث معه، ولكن لم يكن يعرف ما كان يفكر به, منطقيا بما أنه تم إعادة إحيائه على منصة طقوس السيدة، يجب أن يكون حميما معه إلى حد ما!.

 

 

 

 

 

“سيد رولاند، لابد أنك الابن الذهبي أليس كذلك؟ ” غامر فالكن بحكمة, لا يمكن أن يكون أكثر حذرا من هذا حتى يكتشف شخصية هذا الشاب “قبل بضعة أيام، تلقيت نبوءة السيدة تقول فيها, أنك ستصل من الأبعاد الخارجية وتعيش معنا”.

 

 

تلقى عقل رولاند تذكيراً من النظام (لقد استعدت جسدك واستردت 50٪ من الخبرة التي فقدتها بعد وفاتك, مقدار الخبرة المستردة هو صفر 0).

 

 

هل هذا هو دور اللاعبين في هذه اللعبة؟ وجد رولاند هذا غريباً, في معظم الألعاب يتم تعيين اللاعبين كمنقذين أو أقوياء مميزون كانت هذه المرة الأولى التي يعامل فيها كأجنبي.

 

ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.

 

 

ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.

 

 

ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.

 

 

أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”

 

 

 

 

 

ابتسم فالكن “تفضل”.

 

 

 

 

 

“أين أنا؟” نظر رولاند حوله بينما كان يتحدث “أعرف أن هذا هو معبد سيدة الحياة, ما أود أن أعرفه هو موقعي الحالي”.

 

 

أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.

 

 

استدار فالكن وفتح الباب خلفه.

 

 

كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.

 

تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.

تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.

“أين أنا؟” نظر رولاند حوله بينما كان يتحدث “أعرف أن هذا هو معبد سيدة الحياة, ما أود أن أعرفه هو موقعي الحالي”.

 

كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.

ابتسم الكاهن لرولاند وضوء الشمس خلفه كما لو كانت هالة تحيط به.

“أين أنا؟” نظر رولاند حوله بينما كان يتحدث “أعرف أن هذا هو معبد سيدة الحياة, ما أود أن أعرفه هو موقعي الحالي”.

 

 

“مرحبًا بك في قرية (*ريد ماونتن*)!”.

 

 

 

 

 

*( الجبل الأحمر)*

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.

 

 

 

ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.

 

 

 

عندما عادت المكعبات اللامعة إليه، تم إضافة ملابس جديدة على جسده, كانت بالضبط نفس الملابس التي كان يلبسها في البداية.

 

أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.

 

 

 

 

 

ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.

 

 

 

 

فصل مضحك ????

 

 

 

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

 

بليز

تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.

 

التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط