نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 2

2 - الفصل الثاني : إعادة.

2 - الفصل الثاني : إعادة.

 

هذه كانت واحدة من أكثر طرق الموت المثيرة للضحك التي عرفها سيضحك دون توقف إن حدث لأي لاعب آخر، ولكن بما أنه كان الضحية فلا يسعه سوى الحسرة في حزن.

 

 

2 – الفصل الثاني: إعادة.

“ماذا؟ هل أنت الكاهن فالكن؟” أجابت السيدة الممتلئة سوزان بدهشة ثم استرخت بعد تمييزها صوت فالكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

بينما بقي رولاند يفكر بأفكار عشوائية، توهجت عيون تمثال السيدة باللون الأخضر والذي أضاء شكل وعيه.

 

 

 

حدق بالناس المشغولين حوله لفترة, في هذه الحالة من الوعي لم يكن لديه أي شعور ولم يستطيع أن يشم أو يتذوق أو يشعر بأي شيء, شعر بالذعر والرعب عندما فكر في مكوثه في بيئة الحرمان الحسي هذه لفترة أطول.

 

“لا تخافي، يا سوزان” قال فالكن برهبة : “أنني فالكن, و حيال هذا الأمر أنا…”.

 

 

 

سارع للصعود على طاولة الطقوس والاستلقاء ليرى التنورة الحجرية للسيدة فوقه مرة أخرى, بالطبع لم يكن هناك شيء تحت التنورة باستثناء هيكل حجري بسيط لم يكن الأمر مشوقاً البتة.

 

 

 

أصبح وعيه دافئًا، وتدفقت طاقة غريبة داخل جسده من ثم أصابه الدوار, و بحلول الوقت الذي استيقظ فيه مرة أخرى وجد نفسه مستلقيًا على طاولة الطقوس مجدداً.

 

 

كان فالكن الكاهن الوحيد, في معبد الحياة داخل بلدة (ريد ماونتن).

لعنت الجثة مرة أخرى، خرجت و نادت : “شخص ما ليساعد! لقد قتل الكاهن لصاً تعالوا هنا وساعدوه في إخراج الجثة”.

 

 

 

 

قد عمل من قبل كمرتزق لمدة عامين وسافر في الأنحاء عندما كان يافعاً, بالرغم من أنه أستقر في هذه البلدة كان قد أعتبر نفسه رجلًا محباً للكتب.

 

 

 

 

 

لكنه شعر اليوم أنه لا يعرف أي شيء.

 

 

 

 

لم يعلم من قبل أن هناك طريقة انتحار جديدة، وهي تفجير الرأس بالطاقة السحرية.

 

 

وقف، ليكتشف أن الشخصيات الغير لاعبة التي كانت مشغولة بتحريك جسده بدأت تحدق فيه بدهشة.

 

لعنت الجثة مرة أخرى، خرجت و نادت : “شخص ما ليساعد! لقد قتل الكاهن لصاً تعالوا هنا وساعدوه في إخراج الجثة”.

لقد تفاجئ مثل أي ساحر من دقة هذا الانفجار.

 

 

 

 

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ? من فضلك يعني

أغلق فالكن فمه و أفترض في النهاية أن الشاب الذي ظهر في معبده, هو أحد الأبناء الذهبيين الذين لا يموتون وفقا للنبوءة و الذي كان من المفترض وصولهم اليوم، وكما قيل في النبوءة إنه سيعاود الظهور على طاولة الطقوس في المعبد بعد وفاته.

 

 

 

 

 

لكن ماذا لو لم يفعل؟

 

 

 

 

 

كان هناك الكثير من (معابد الحياة) في العالم، ولم يكن هناك سوى عدد محدود من الأبناء الذهبيين ربما قد لا يظهر في هذا الفرع مجدداً.

لم يكن بإمكانه تخيل النظريات التي سيفكرون بها القرويون!.

 

 

 

 

لكن الآن كيف بإمكانه التعامل مع الجسد ذا الرأس المقطوع و المكان الذي بدا وكأنه مشهد لجريمة قتل؟.

 

 

 

 

مع سماعه للتعجب والدهشة من القرويين، ابتسم فالكن والدموع في عينيه المتسختين, سرعان ما اجتاحت مجموعة من الناس المعبد أغلبهم كان من البالغين بينما تم إبقاء الأطفال في الخارج.

كان كاهناً في بلدة (ريد ماونتن) لعقود لم يتوقع يوماً أن يرى هذا المشهد قبل وفاته, وقت الصلاة سيبدأ قريبا إذا رآه القرويون واقفاً في المعبد غارقاً بالدماء بجانب جثة مقطوعة الرأس…

 

 

 

 

لا عجب أنه تم إدراج صعوبة فئة الساحر على المستوى العاشر في الموقع الرسمي والتي هي الأصعب في اللعبة, كانت كل من الفئتان الأخريان من الملقين على المستوى الخامس فقط.

لم يكن بإمكانه تخيل النظريات التي سيفكرون بها القرويون!.

 

 

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ? من فضلك يعني

 

 

استغرق الأمر من (معبد الحياة) عقودًا لتأسيس أراضيها في هذه البلدة, إذا فقد القرويون إيمانهم بسبب هذه الحادثة فسيخجل من مواجهة السيدة عندما يتم استدعائه أمامها.

 

 

 

 

أصبح وعيه دافئًا، وتدفقت طاقة غريبة داخل جسده من ثم أصابه الدوار, و بحلول الوقت الذي استيقظ فيه مرة أخرى وجد نفسه مستلقيًا على طاولة الطقوس مجدداً.

بدأ رأس فالكن يعاني من صداع شديد, و الشيء الذي كان خائفاً منه بشدة قد حدث.

تذكر رولاند الإشعار الذي قرأه قبل دخوله العالم الغامر, “بعد وفاة لاعب، يمكن إحيائهم مرة أخرى بعد عدة ثواني أن وجدوا معبد حياة واستلقوا على طاولة الطقوس”.

 

 

 

تذكر رولاند الإشعار الذي قرأه قبل دخوله العالم الغامر, “بعد وفاة لاعب، يمكن إحيائهم مرة أخرى بعد عدة ثواني أن وجدوا معبد حياة واستلقوا على طاولة الطقوس”.

تم فتح الباب الخشبي خلفه، وصرخت سيدة ممتلئة الجسم بصوت عالي كما لو كان لها موهبة في هذا المجال عندما شاهدت المشهد المرعب حتى أنها سقطت على الأرض عندما استدار فالكن مع أجزاء العقل والدم المنتشرة في جميع أنحاء جسده.

لعنت الجثة مرة أخرى، خرجت و نادت : “شخص ما ليساعد! لقد قتل الكاهن لصاً تعالوا هنا وساعدوه في إخراج الجثة”.

 

 

 

 

“لا تخافي، يا سوزان” قال فالكن برهبة : “أنني فالكن, و حيال هذا الأمر أنا…”.

بعد أن تحدثوا في ما بينهم لبعض الوقت، جلب بعضهم مياه نظيفة لمسح الأرضية، وذهب البعض لجلب بعض القماش لإبعاد الجثة وحرقها.

 

في هذه لحظة، شعر بالبرد بعض الشيء فخفض رأسه ليرى انه لم يكن سيبدو أكثر فظاعة من هذا, عارياً بالكامل بدون إي قطعة قماش تغطيه.

 

 

“ماذا؟ هل أنت الكاهن فالكن؟” أجابت السيدة الممتلئة سوزان بدهشة ثم استرخت بعد تمييزها صوت فالكن.

 

 

 

 

 

وقفت و لعنت جثة رولاند مقطوعة الرأس : “أيها الكاهن، هل كان لصاً؟ لقد قمت بعمل عظيم انتظر لحظة سأطلب من الآخرين مساعدتك لقد كان غبيًا بما يكفي لسرقتك”…

 

 

بينما بقي رولاند يفكر بأفكار عشوائية، توهجت عيون تمثال السيدة باللون الأخضر والذي أضاء شكل وعيه.

 

حدق بالناس المشغولين حوله لفترة, في هذه الحالة من الوعي لم يكن لديه أي شعور ولم يستطيع أن يشم أو يتذوق أو يشعر بأي شيء, شعر بالذعر والرعب عندما فكر في مكوثه في بيئة الحرمان الحسي هذه لفترة أطول.

لعنت الجثة مرة أخرى، خرجت و نادت : “شخص ما ليساعد! لقد قتل الكاهن لصاً تعالوا هنا وساعدوه في إخراج الجثة”.

لقد تفاجئ مثل أي ساحر من دقة هذا الانفجار.

 

 

 

 

مع سماعه للتعجب والدهشة من القرويين، ابتسم فالكن والدموع في عينيه المتسختين, سرعان ما اجتاحت مجموعة من الناس المعبد أغلبهم كان من البالغين بينما تم إبقاء الأطفال في الخارج.

سبحان الله وبحمده

 

 

 

 

عندما وصلوا كانوا يلهثون من الجري, رأوا المشهد المروع ثم شتموا اللص الذي اقتحم المعبد لم يشك أي منهم في أن العجوز كان من الممكن أن يكون قاتلاً.

ولكنه سرعان ما تنهد لأنه بدا من المستحيل أن يشرح نفسه بينما لا يعرف لغتهم, و من الواضح أنه لا يستطيع تفعيل تعويذة °إتقان اللغات° في الوقت الحالي.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد عمل من قبل كمرتزق لمدة عامين وسافر في الأنحاء عندما كان يافعاً, بالرغم من أنه أستقر في هذه البلدة كان قد أعتبر نفسه رجلًا محباً للكتب.

 

 

بعد أن تحدثوا في ما بينهم لبعض الوقت، جلب بعضهم مياه نظيفة لمسح الأرضية، وذهب البعض لجلب بعض القماش لإبعاد الجثة وحرقها.

 

 

 

 

 

تجمع المزيد من الناس حول العجوز، كان يسألون إذ ما قد أصيب من الواضح أنهم يهتمون به, بل مسح البعض منهم بقع الدم المقززة من على وجهه.

بينما بقي رولاند يفكر بأفكار عشوائية، توهجت عيون تمثال السيدة باللون الأخضر والذي أضاء شكل وعيه.

 

 

 

 

لم يرى أي منهم، بما في ذلك العجوز أن وعي رولاند بقي بجانب جسده, على وجه الدقة كان غير مرئي لهم عندما كان في حالة الوعي.

 

 

“ماذا؟ هل أنت الكاهن فالكن؟” أجابت السيدة الممتلئة سوزان بدهشة ثم استرخت بعد تمييزها صوت فالكن.

 

 

عاد رولاند أخيراً إلى نفسه متفاجئاً من الألم الغير متوقع, تأكد أن جسده في اللعبة قُتل جراء انفجار رأسه بسبب الإلقاء الغير صحيح للتعويذة.

 

 

 

 

 

هذه كانت واحدة من أكثر طرق الموت المثيرة للضحك التي عرفها سيضحك دون توقف إن حدث لأي لاعب آخر، ولكن بما أنه كان الضحية فلا يسعه سوى الحسرة في حزن.

 

 

 

 

 

لا عجب أنه تم إدراج صعوبة فئة الساحر على المستوى العاشر في الموقع الرسمي والتي هي الأصعب في اللعبة, كانت كل من الفئتان الأخريان من الملقين على المستوى الخامس فقط.

كان كاهناً في بلدة (ريد ماونتن) لعقود لم يتوقع يوماً أن يرى هذا المشهد قبل وفاته, وقت الصلاة سيبدأ قريبا إذا رآه القرويون واقفاً في المعبد غارقاً بالدماء بجانب جثة مقطوعة الرأس…

 

 

 

 

تذكر رولاند الإشعار الذي قرأه قبل دخوله العالم الغامر, “بعد وفاة لاعب، يمكن إحيائهم مرة أخرى بعد عدة ثواني أن وجدوا معبد حياة واستلقوا على طاولة الطقوس”.

لا عجب أنه تم إدراج صعوبة فئة الساحر على المستوى العاشر في الموقع الرسمي والتي هي الأصعب في اللعبة, كانت كل من الفئتان الأخريان من الملقين على المستوى الخامس فقط.

 

 

 

 

حدق بالناس المشغولين حوله لفترة, في هذه الحالة من الوعي لم يكن لديه أي شعور ولم يستطيع أن يشم أو يتذوق أو يشعر بأي شيء, شعر بالذعر والرعب عندما فكر في مكوثه في بيئة الحرمان الحسي هذه لفترة أطول.

 

 

كان هناك الكثير من (معابد الحياة) في العالم، ولم يكن هناك سوى عدد محدود من الأبناء الذهبيين ربما قد لا يظهر في هذا الفرع مجدداً.

 

 

سارع للصعود على طاولة الطقوس والاستلقاء ليرى التنورة الحجرية للسيدة فوقه مرة أخرى, بالطبع لم يكن هناك شيء تحت التنورة باستثناء هيكل حجري بسيط لم يكن الأمر مشوقاً البتة.

 

 

 

 

حدق بالناس المشغولين حوله لفترة, في هذه الحالة من الوعي لم يكن لديه أي شعور ولم يستطيع أن يشم أو يتذوق أو يشعر بأي شيء, شعر بالذعر والرعب عندما فكر في مكوثه في بيئة الحرمان الحسي هذه لفترة أطول.

بينما بقي رولاند يفكر بأفكار عشوائية، توهجت عيون تمثال السيدة باللون الأخضر والذي أضاء شكل وعيه.

 

 

كان فالكن الكاهن الوحيد, في معبد الحياة داخل بلدة (ريد ماونتن).

 

حدق بالناس المشغولين حوله لفترة, في هذه الحالة من الوعي لم يكن لديه أي شعور ولم يستطيع أن يشم أو يتذوق أو يشعر بأي شيء, شعر بالذعر والرعب عندما فكر في مكوثه في بيئة الحرمان الحسي هذه لفترة أطول.

أصبح وعيه دافئًا، وتدفقت طاقة غريبة داخل جسده من ثم أصابه الدوار, و بحلول الوقت الذي استيقظ فيه مرة أخرى وجد نفسه مستلقيًا على طاولة الطقوس مجدداً.

عاد رولاند أخيراً إلى نفسه متفاجئاً من الألم الغير متوقع, تأكد أن جسده في اللعبة قُتل جراء انفجار رأسه بسبب الإلقاء الغير صحيح للتعويذة.

 

 

 

 

وقف، ليكتشف أن الشخصيات الغير لاعبة التي كانت مشغولة بتحريك جسده بدأت تحدق فيه بدهشة.

كان فالكن الكاهن الوحيد, في معبد الحياة داخل بلدة (ريد ماونتن).

 

تذكر رولاند الإشعار الذي قرأه قبل دخوله العالم الغامر, “بعد وفاة لاعب، يمكن إحيائهم مرة أخرى بعد عدة ثواني أن وجدوا معبد حياة واستلقوا على طاولة الطقوس”.

 

 

في هذه لحظة، شعر بالبرد بعض الشيء فخفض رأسه ليرى انه لم يكن سيبدو أكثر فظاعة من هذا, عارياً بالكامل بدون إي قطعة قماش تغطيه.

 

 

هذه كانت واحدة من أكثر طرق الموت المثيرة للضحك التي عرفها سيضحك دون توقف إن حدث لأي لاعب آخر، ولكن بما أنه كان الضحية فلا يسعه سوى الحسرة في حزن.

 

 

أصبح رولاند محرجًا لدرجة أنه أراد قتل نفسه , حاول أن يبقى هادئا قدر الإمكان من ثم نظر إلى الحشد وتساءل كيف يمكنه أن يخلص نفسه من هذا الوضع المحرج.

لم يرى أي منهم، بما في ذلك العجوز أن وعي رولاند بقي بجانب جسده, على وجه الدقة كان غير مرئي لهم عندما كان في حالة الوعي.

 

 

 

استمتعوا.

ولكنه سرعان ما تنهد لأنه بدا من المستحيل أن يشرح نفسه بينما لا يعرف لغتهم, و من الواضح أنه لا يستطيع تفعيل تعويذة °إتقان اللغات° في الوقت الحالي.

سارع للصعود على طاولة الطقوس والاستلقاء ليرى التنورة الحجرية للسيدة فوقه مرة أخرى, بالطبع لم يكن هناك شيء تحت التنورة باستثناء هيكل حجري بسيط لم يكن الأمر مشوقاً البتة.

 

 

 

 

بينما كان يحدث نفسه عقلياً، قال الكاهن العجوز شيئًا للحشد فغادروا المعبد بالترتيب حتى أن آخرهم أغلق الباب خلفه ليصبح الجو معتماً مرة أخرى, كان الجسد مقطوع الرأس لا يزال ملقى على الأرض مُسح الدم من على وجه الكاهن العجوز، لكن بعض أجزاء العقل لا تزال متبقية على ملابسه، والتي بدت مخيفة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

ومع ذلك لم يكن رولاند خائفاً، لأن الدم والأحشاء تم تمويههما بشكل مدروس في مربعات غير ضارة في اللعبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سبحان الله وبحمده

بينما بقي رولاند يفكر بأفكار عشوائية، توهجت عيون تمثال السيدة باللون الأخضر والذي أضاء شكل وعيه.

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ? من فضلك يعني

 

 

 

 

 

 

 

 

سبحان الله وبحمده

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط