نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 1

1 - الفصل الأول : انفجار الرأس.

1 - الفصل الأول : انفجار الرأس.

 

 

 

 

1 – الفصل الأول: انفجار الرأس.

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

نقطة زرقاء بدت كأنها نقطة انطلاق توهجت و أطلقت شريطاً احمر لنقطة أخرى في غمضة عين.

استمتعوا.

 

 

في معظم الألعاب التي لعبها من قبل ذات عالم مفتوح, مع إن الجميع تحدثوا نفس اللغة في اللعبة, اللاعبون من دول و وجهات مختلفة سيرون و يسمعون كلمات عشوائية غريبة إذا لم يكونوا يعرفون لغات بعضهم البعض بفضل إعدادات اللعبة.

 

 

 

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

 

شعر بالحظ لامتلاكه معرفة وافرة في عالم الألعاب, أستدعى النظام داخل رأسه, لم يكن متقناً للأمر في البداية فبعد كل شيء إن اللعبة الغامرة مختلفة كل الاختلاف عن أي لعبة افتراضية لعبها من قبل.

كان سقفاً لم يره رولاند من قبل.

لم يتوقع من اللعبة الغامرة تكون فعلياً كما أدعت شركة البطريق, لقد ظن أنها مجرد لعبة واقع افتراضي أخرى زائفة من الشركة لخداع و سرقة أموال الناس.

 

 

 

مع ذلك الرجل العجوز أعطى شعور شخص حي, شخص يمتلك روحاً بدلاً من أن تكون شخصية مصنوعة من بيانات بلا أحاسيس داخل هيكل بشري, مع أنه ظل ساكناً طوال الوقت.

 

 

عندما فتح رولاند عينيه رأى تمثالاً ضخماً لامرأة فوق رأسه, التمثال بدا مصنوعاً من صخور سوداء مع خطوط خضراء غير واضحة المعالم منتشرة عليها, لكن عندما أمعن النظر بدقة اختفت الخطوط الخضراء.

 

 

 

 

 

 

 

جلس ليجد نفسه على منصة حجرية زرقاء بدت كمنصة لطقوس التضحية من العصور الوسطى, ذات إحساس بارد و خشن.

إذا تذكر بشكل صحيح, فتلك الملابس تنتمي لمعبد الحياة, و فقط الكهنة هذا المعبد من يرتدون مثل هذه الملابس.

 

 

 

 

 

عيناه, وقفته, رمش عينيه وجلده المصفر الجاف… حتى أنه كان من الممكن رؤية عروقه النابضة بين الحين و الأخر بسبب تدفق دمه.

فجأة شم رولاند في الهواء رائحة مميزة, نظر حوله ليرى نباتاً غريباً يحترق تحت تمثال السيدة قريبا منه, بدا النبات *كالعلقم* لكن أوراقه تملك حواف أكثر حدة.

نقطة زرقاء بدت كأنها نقطة انطلاق توهجت و أطلقت شريطاً احمر لنقطة أخرى في غمضة عين.

 

لم يمضي وقت طويل حتى أتقن الأمر و عثر على كتاب التعاويذ, من ثم تعويذة °إتقان اللغة °,…. بعض لحظة مخطط غريب ظهر أمام عينيه, مع الكثير من النقاط الزرقاء.

 

 

 

 

*(العلقم أو الحنظل صورته : )*

 

 

 

 

 

 

 

مهلاً رائحة!؟.

 

 

 

 

 

 

 

يمكنه الشم… و حتى الشعور؟, لمس رولاند منصة الطقوس مجدداً مستشعراً خشونتها و برودتها, ثم شم الهواء بعمق و في هذه المرة شم تلك الرائحة الغريبة القادمة من النبات المحترق مختلطة مع رائحة لاذعة قادمة من المبنى الحجري.

شعر بالحظ لامتلاكه معرفة وافرة في عالم الألعاب, أستدعى النظام داخل رأسه, لم يكن متقناً للأمر في البداية فبعد كل شيء إن اللعبة الغامرة مختلفة كل الاختلاف عن أي لعبة افتراضية لعبها من قبل.

 

 

 

 

 

فجأة شم رولاند في الهواء رائحة مميزة, نظر حوله ليرى نباتاً غريباً يحترق تحت تمثال السيدة قريبا منه, بدا النبات *كالعلقم* لكن أوراقه تملك حواف أكثر حدة.

هذا ليس تنويماً مغنطيسياً؟ هل هذا هو شعور الوجود في لعبة *غامرة*؟ تبدوا واقعية جداً, نظر ليديه ليجدها نحيلتين و رفيعتين كما هو متوقع من ملقي تعاويذ.

 

 

لم يتوقع من اللعبة الغامرة تكون فعلياً كما أدعت شركة البطريق, لقد ظن أنها مجرد لعبة واقع افتراضي أخرى زائفة من الشركة لخداع و سرقة أموال الناس.

 

 

 

 

*(-immersive- تعني الشعور الذي يحيط بك داخل كبسولة الواقع الافتراضي, الترجمة الوحيدة للكلمة)*

 

 

أهذه شخصية مرشدة؟.

 

 

 

يمكنه الشم… و حتى الشعور؟, لمس رولاند منصة الطقوس مجدداً مستشعراً خشونتها و برودتها, ثم شم الهواء بعمق و في هذه المرة شم تلك الرائحة الغريبة القادمة من النبات المحترق مختلطة مع رائحة لاذعة قادمة من المبنى الحجري.

للتجربة قام بقرص ذراعه, كان هناك ألم طفيف للغاية لدرجة عدم وضوحه, لم يفاجئ حقاً فقبل دخول اللعبة قام بقراءة الموقع الخاص باللعبة, والذي وضح إن الألم في اللعبة عُشر الألم في العالم الواقعي.

 

 

 

 

استمتعوا.

 

 

نهض و وقف على المنصة ثم نظر حوله ليتضح انه في داخل مبنى مصنوع من الأحجار بالكامل, داخل المبنى يوجد تمثال *السيدة* و منصة الطقوس و وبضع صفوف من الكراسي مصفوفة أمامه.

 

 

لم يمضي وقت طويل حتى أتقن الأمر و عثر على كتاب التعاويذ, من ثم تعويذة °إتقان اللغة °,…. بعض لحظة مخطط غريب ظهر أمام عينيه, مع الكثير من النقاط الزرقاء.

 

 

 

 

*(بدلت كلمة آلهة بسيدة من الآن للمستقبل مؤنث و مذكر)*

 

 

 

 

شَعر الرجل العجوز وجهه و ملابسه كلها كانت مغطاة بالدماء, واقفاً هناك فاتحاً فمه ذي الأسنان القليلة و مصدوما.

 

 

نظراً للترتيب من المحتمل أن تكون كنيسة صغيرة.

 

 

التغيير في ملامح الوجه وتحركات عضلات الوجه و العينين, بدت أقرب لإنسان حقيقي عوضاً عن شخصية غير لاعبة.

 

 

 

 

قفز رولاند من فوق المنصة و نظر لنفسه, كان يرتدي ملابس باللونين البُني و الرمادي المصنوعة من الكتان والتي لم تكن مريحة جداً, أما أحذيته فكانت قبيحة و رقيقة كان بإمكانه الشعور بالأرض الباردة تحت قدميه عندما وطئ الأرض.

 

 

 

 

 

 

+++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

هذا واقعي جداً… تنهد و لمس رولاند المنصة مرة آخرا, ملمس الحجارة بدت واقعية جداً, الحبيبات على سطحها مطابقة للعالم الحقيقي.

 

 

نظراً للترتيب من المحتمل أن تكون كنيسة صغيرة.

 

نقطة زرقاء بدت كأنها نقطة انطلاق توهجت و أطلقت شريطاً احمر لنقطة أخرى في غمضة عين.

 

 

لم يتوقع من اللعبة الغامرة تكون فعلياً كما أدعت شركة البطريق, لقد ظن أنها مجرد لعبة واقع افتراضي أخرى زائفة من الشركة لخداع و سرقة أموال الناس.

 

 

 

 

 

 

 

متى تمكنت تطوير تقنية بهذه العظمة؟, و كيف استطاعت شركة كشركة البطريق تطوير مثل هذه اللعبة, تنهد رولاند مجدداً مع مشاعر مختلطة.

أهذه شخصية مرشدة؟.

 

إذا تذكر بشكل صحيح, فتلك الملابس تنتمي لمعبد الحياة, و فقط الكهنة هذا المعبد من يرتدون مثل هذه الملابس.

 

استمتعوا.

 

 

الكبسولة الغامرة التي أشتراها بخمسين آلف دولار لم تكن هدراً.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

في لحظة انكسر الخيط, و أُخرج وعي رولاند من جسده داخل اللعبة.

 

 

عندما كان على وشك التجوال في المكان حتى يعتاد على جسده الجديد, فُتح الباب العتيق للكنيسة, بينما لازال يصدر صريراً دخل من منه رجل عجوز منحني الظهر, حاجبه الطويلين بلون الأبيض وصلت لخدوده النحيلة, و جفونه المرتخية غطت معظم عينيه.

 

 

 

 

إن شركات هذه الأيام تصنع الشخصيات الغير لاعبة بشكل واقعي قدر الإمكان لكنها تفتقر لعنصر أساسي و هو الروح.

 

 

كان يرتدي ثوباً طويلاً أبيض اللون تزيينه شعار لشجرة في منتصفها, قبل تسجيله الدخول للعبة قام رولاند بدراسة مسبقة للعالم داخل اللعبة من موقعها الرسمي.

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

*(capture motion)*

 

شَعر الرجل العجوز وجهه و ملابسه كلها كانت مغطاة بالدماء, واقفاً هناك فاتحاً فمه ذي الأسنان القليلة و مصدوما.

إذا تذكر بشكل صحيح, فتلك الملابس تنتمي لمعبد الحياة, و فقط الكهنة هذا المعبد من يرتدون مثل هذه الملابس.

الكبسولة الغامرة التي أشتراها بخمسين آلف دولار لم تكن هدراً.

 

 

 

 

 

 

تفاجئ الرجل العجوز عندما رأى رولاند لكنه سرعنا ما استرخى مجدداً.

 

 

 

 

 

 

 

التغيير في ملامح الوجه وتحركات عضلات الوجه و العينين, بدت أقرب لإنسان حقيقي عوضاً عن شخصية غير لاعبة.

 

 

 

 

 

 

تفاجئ الرجل العجوز عندما رأى رولاند لكنه سرعنا ما استرخى مجدداً.

 

 

 

 

في العاب الواقع الافتراضي التي لعبها رولاند من قبل, ملامح الوجه كانت دوماً عيباً في الشخصيات الغير اللاعبة, بالغض نظر عن مدى واقعية الشخصيات الغير اللاعبة و تعبيراتها الوفيرة بفضل *تقنيات التقاط الحركة*, لكن مهما حاولوا سيشعر المرء بالرعب عندما تغير الشخصيات الغير اللاعبة ملامحها, لكن في هذه اللحظة شعر رولاند أنه قابل شخصاً حقيقياً.

*(لعبة -Pac-Man-)*

 

الحمد لله على كل حال

 

 

*(capture motion)*

عندما فتح رولاند عينيه رأى تمثالاً ضخماً لامرأة فوق رأسه, التمثال بدا مصنوعاً من صخور سوداء مع خطوط خضراء غير واضحة المعالم منتشرة عليها, لكن عندما أمعن النظر بدقة اختفت الخطوط الخضراء.

 

 

 

“هراء!” لعن رولاند مخرجي اللعبة لسعيهم للكمال.

 

 

أكان العجوز لاعباً أخر؟,….. تخلى عن الفكرة سريعاً لأنه هو كان من ضمن أوائل اللاعبين داخل اللعبة, و من المستحيل أن يصل لاعب لمستوى الكاهن بهذه السرعة, و الأمر الأكثر أهمية أن جميع اللاعبين يظهرون بهيئة شابة داخل اللعبة, ليس كما شاهد للتو كهلاً عجوز.

 

 

 

 

 

 

 

على أية حال, بدا الرجل العجوز واقعياً جداً, لدرجة شعور رولاند أن العجوز شخص حقيقي مع أنه ظل واقفاً هناك دون النطق بكلمة واحدة و مكتفياً بالتحديق.

 

 

 

 

 

 

*(-immersive- تعني الشعور الذي يحيط بك داخل كبسولة الواقع الافتراضي, الترجمة الوحيدة للكلمة)*

عيناه, وقفته, رمش عينيه وجلده المصفر الجاف… حتى أنه كان من الممكن رؤية عروقه النابضة بين الحين و الأخر بسبب تدفق دمه.

فجأة شم رولاند في الهواء رائحة مميزة, نظر حوله ليرى نباتاً غريباً يحترق تحت تمثال السيدة قريبا منه, بدا النبات *كالعلقم* لكن أوراقه تملك حواف أكثر حدة.

 

 

 

 

 

 

لم تكن لرولاند إي صلة بمجال تطوير الألعاب, لكنه لعب الكثير منها بداية من *بكمان* وصولاَ لألعاب واقع الافتراضي المتأنقة حالياً.

 

 

 

 

 

*(لعبة -Pac-Man-)*

 

 

 

 

 

 

 

إن شركات هذه الأيام تصنع الشخصيات الغير لاعبة بشكل واقعي قدر الإمكان لكنها تفتقر لعنصر أساسي و هو الروح.

متى تمكنت تطوير تقنية بهذه العظمة؟, و كيف استطاعت شركة كشركة البطريق تطوير مثل هذه اللعبة, تنهد رولاند مجدداً مع مشاعر مختلطة.

 

 

 

لم يمضي وقت طويل حتى أتقن الأمر و عثر على كتاب التعاويذ, من ثم تعويذة °إتقان اللغة °,…. بعض لحظة مخطط غريب ظهر أمام عينيه, مع الكثير من النقاط الزرقاء.

 

 

مع ذلك الرجل العجوز أعطى شعور شخص حي, شخص يمتلك روحاً بدلاً من أن تكون شخصية مصنوعة من بيانات بلا أحاسيس داخل هيكل بشري, مع أنه ظل ساكناً طوال الوقت.

نقطة زرقاء بدت كأنها نقطة انطلاق توهجت و أطلقت شريطاً احمر لنقطة أخرى في غمضة عين.

 

 

 

يمكنه الشم… و حتى الشعور؟, لمس رولاند منصة الطقوس مجدداً مستشعراً خشونتها و برودتها, ثم شم الهواء بعمق و في هذه المرة شم تلك الرائحة الغريبة القادمة من النبات المحترق مختلطة مع رائحة لاذعة قادمة من المبنى الحجري.

 

 

أهذه شخصية مرشدة؟.

ما الذي يجري؟.

 

 

 

 

 

 

الموقع الرسمي لم يذكر شيئاً حلو الشخصيات المرشدة… مشوشاً, سأل رولاند : “مرحباً سيدي هل تعرف ما هذا المكان؟”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

لم يمضي وقت طويل حتى أتقن الأمر و عثر على كتاب التعاويذ, من ثم تعويذة °إتقان اللغة °,…. بعض لحظة مخطط غريب ظهر أمام عينيه, مع الكثير من النقاط الزرقاء.

 

عيناه, وقفته, رمش عينيه وجلده المصفر الجاف… حتى أنه كان من الممكن رؤية عروقه النابضة بين الحين و الأخر بسبب تدفق دمه.

 

 

تفاجئ الرجل العجوز لوهلة, ثم لوح بيديه و تكلم لغة لم يسمعها رولاند من قبل.

 

 

كان سقفاً لم يره رولاند من قبل.

 

 

 

 

مع أنه لم يفهم كلامه, أستنتج من ملامح الرجل العجوز أنه لم يفهمه بالمقابل.

وقف وعي رولاند قرب جثته كروح غير مرئية, كان متفجاُ لدرجة تجمده في مكانه ولم يعرف كيف يتصرف.

 

مع ذلك الرجل العجوز أعطى شعور شخص حي, شخص يمتلك روحاً بدلاً من أن تكون شخصية مصنوعة من بيانات بلا أحاسيس داخل هيكل بشري, مع أنه ظل ساكناً طوال الوقت.

 

 

 

*(capture motion)*

“هراء!” لعن رولاند مخرجي اللعبة لسعيهم للكمال.

 

 

 

 

 

 

 

هل قاموا حقاً بصنع لغات مختلفة متعددة للشخصيات الغير لاعبة في عالم اللعبة, إذا صدق ما قيل في الموقع الرسمي فهناك في اللعبة عدة بلدان و العديد من الأعراق المختلفة.

 

 

 

 

 

 

شعر بالحظ لامتلاكه معرفة وافرة في عالم الألعاب, أستدعى النظام داخل رأسه, لم يكن متقناً للأمر في البداية فبعد كل شيء إن اللعبة الغامرة مختلفة كل الاختلاف عن أي لعبة افتراضية لعبها من قبل.

إن كان لكل بلد و عرق لغته الخاصة, يعني أن المجهود المبذول لصنع عالم اللعبة كان حقيقياً, حينها يعني أن شركتي *بل**ارد و يو***وفت* مجرد أطفال حضانة مقارنة بشركة البطريق.

 

 

 

 

هذا واقعي جداً… تنهد و لمس رولاند المنصة مرة آخرا, ملمس الحجارة بدت واقعية جداً, الحبيبات على سطحها مطابقة للعالم الحقيقي.

*(-Ubisoft-و-Blizzard- شركات مشهورة في مجال تطوير الألعاب)*

 

 

مع أنه لم يفهم كلامه, أستنتج من ملامح الرجل العجوز أنه لم يفهمه بالمقابل.

 

 

 

 

بالرغم عن عدم رضاه كان رولاند يملك حلاً, تذكر أنه تعلم تعويذة °أتقان اللغات ° عندما صنع شخصيته, تعويذة من (المستوى الثاني).

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

 

 

*(capture motion)*

 

مع أنه لم يفهم كلامه, أستنتج من ملامح الرجل العجوز أنه لم يفهمه بالمقابل.

في معظم الألعاب التي لعبها من قبل ذات عالم مفتوح, مع إن الجميع تحدثوا نفس اللغة في اللعبة, اللاعبون من دول و وجهات مختلفة سيرون و يسمعون كلمات عشوائية غريبة إذا لم يكونوا يعرفون لغات بعضهم البعض بفضل إعدادات اللعبة.

 

 

مع أنه لم يفهم كلامه, أستنتج من ملامح الرجل العجوز أنه لم يفهمه بالمقابل.

 

 

 

 

شعر بالحظ لامتلاكه معرفة وافرة في عالم الألعاب, أستدعى النظام داخل رأسه, لم يكن متقناً للأمر في البداية فبعد كل شيء إن اللعبة الغامرة مختلفة كل الاختلاف عن أي لعبة افتراضية لعبها من قبل.

 

 

مع أنه لم يفهم كلامه, أستنتج من ملامح الرجل العجوز أنه لم يفهمه بالمقابل.

 

على أية حال, بدا الرجل العجوز واقعياً جداً, لدرجة شعور رولاند أن العجوز شخص حقيقي مع أنه ظل واقفاً هناك دون النطق بكلمة واحدة و مكتفياً بالتحديق.

 

 

لم يمضي وقت طويل حتى أتقن الأمر و عثر على كتاب التعاويذ, من ثم تعويذة °إتقان اللغة °,…. بعض لحظة مخطط غريب ظهر أمام عينيه, مع الكثير من النقاط الزرقاء.

 

 

 

 

 

 

 

نقطة زرقاء بدت كأنها نقطة انطلاق توهجت و أطلقت شريطاً احمر لنقطة أخرى في غمضة عين.

 

 

 

 

 

 

 

أهذا مخطط إلقاء تعاويذ؟.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان رولاند يفكر بالاحتمالات, بدأ الشريط الأحمر الذي ربط بين النقطتين بالارتعاش…. ثم أرتعش أكثر فأكثر, و بدء لرولاند صداع متزايد.

 

 

 

 

*(بدلت كلمة آلهة بسيدة من الآن للمستقبل مؤنث و مذكر)*

 

 

ما الذي يجري؟.

 

 

 

 

 

 

 

لقد لعب العديد من الألعاب طوال عشرين سنة لكنها أول مرة له ليلعب لعبة غامرة, لم يملك أي خبرة ولم يعرف كيف يتعامل مع هذا الوضع.

إذا تذكر بشكل صحيح, فتلك الملابس تنتمي لمعبد الحياة, و فقط الكهنة هذا المعبد من يرتدون مثل هذه الملابس.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة ثواني, أنقطع الشريط الأحمر بسبب الاهتزاز المتزايد و بدأ رأس رولاند ينبض بألم لا يحتمل وكأن هناك آلاف الإبر العالقة في داخل.

 

 

 

 

أهذه شخصية مرشدة؟.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

في لحظة انكسر الخيط, و أُخرج وعي رولاند من جسده داخل اللعبة.

 

 

 

 

 

 

 

و للمفاجئة أكتشف أن رأس شخصيته داخل اللعبة قد أنفجر, و الجثة التي بلا رأس سقطت بتثاقل على الأرض و تطايرت الدماء في كل الأنحاء.

 

 

 

 

 

 

 

وقف وعي رولاند قرب جثته كروح غير مرئية, كان متفجاُ لدرجة تجمده في مكانه ولم يعرف كيف يتصرف.

 

 

 

 

 

 

 

شَعر الرجل العجوز وجهه و ملابسه كلها كانت مغطاة بالدماء, واقفاً هناك فاتحاً فمه ذي الأسنان القليلة و مصدوما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله على كل حال

 

 

 

إن شركات هذه الأيام تصنع الشخصيات الغير لاعبة بشكل واقعي قدر الإمكان لكنها تفتقر لعنصر أساسي و هو الروح.

 

 

 

قفز رولاند من فوق المنصة و نظر لنفسه, كان يرتدي ملابس باللونين البُني و الرمادي المصنوعة من الكتان والتي لم تكن مريحة جداً, أما أحذيته فكانت قبيحة و رقيقة كان بإمكانه الشعور بالأرض الباردة تحت قدميه عندما وطئ الأرض.

 

 

 

 

 

 

الحمد لله على كل حال

 

+++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

 

 

 

نهض و وقف على المنصة ثم نظر حوله ليتضح انه في داخل مبنى مصنوع من الأحجار بالكامل, داخل المبنى يوجد تمثال *السيدة* و منصة الطقوس و وبضع صفوف من الكراسي مصفوفة أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط