في الطريق إلى المدينة الشاهقة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“الأخ الأكبر الأول ، لقد عدت!” جاء دوجي لاستقباله في اللحظة التي عاد فيها لي تشينغشان إلى جبل الهمج.
“لقد جعلتك تنتظر. يجب أن تذهب أولا! سأعود إلى الاقليم الأخضر قريبًا جدًا “.
“هل حقا؟ لماذا لا نسافر معا؟ لا يزال هناك العديد من جوانب فن قمع الشياطين التي تحيرني ، والتي أود أن أسأل عنها الأخ الأكبر الأول “. كان دوجي خائفًا من أن لي تشينغشان قد غير رأيه وكان يحاول إقناعه بالعودة إلى الاقليم الأخضر بمفرده.
“ماذا ، أنت لا تثق بي؟” ضحك لي تشينغشان وربت على كتفه.
“ضيف!” عبس ملك قوم الخشب العملاق ولم يعتقد أن لي تشينغشان مؤهل لشيء من هذا القبيل. بدلاً من ذلك ، شعر أن الشخصين اللذين يقفان خلفه ، المزارع العظيم الذي خضع للمحنة السماوية الثالثة وشيء يشبه طائر العنقاء الأسطوري ، كان أكثر جدارة بأن يستقبله ملك شجرة بانيان العظيم.
“بالطبع افعل!”
شعر دوجي أن أخيه الأكبر الأول قد تغير بشكل جذري مرة أخرى في غضون بضعة أشهر قصيرة. طلاه ضوء الشمس المتلألئ بطبقة من الذهب وهو يلقي بظلاله السوداء. في حالة ذهول ، بدا أن شخصيته تلقي بظلالها على الجبال في المناطق المحيطة ، فهي طويلة وقائمة بشكل لا يضاهى. ومع ذلك ، عندما عاد دوجي إلى رشده ، أدرك أنه كان مجرد انطباع. بدا تعبيره أكثر نعومة من ذي قبل.
“بالتأكيد!” أمسك لي تشينغشان عرضًا بحشرة حمراء وألقى بها في فمه. عضه برفق وسكب العصير. كان حلوًا منعشًا ، حتى أكثر من الرحيق. لقد ذاقهم واحدا تلو الآخر. كانت هذه الحشرات إما حامضة أو حلوة أو حارة أو مالحة. كان لكل منهم نكهة خاصة به.
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
“ماذا ، أنت لا تثق بي؟” ضحك لي تشينغشان وربت على كتفه.
“سأغادر الآن وأعد تقريرًا للسيد!” انطلق دوجي في رحلته على الفور ، وشق طريقه مباشرة من جبل الهمج.
“الأب الأول!” طار طائر العنقاء الصغير من فرع شجرة وهبط على كتف لي تشينغشان. كان ريش ذيله المتألق يُجر على الأرض.
“لا حرج في ذلك ، لكنه ليس مفيدًا تمامًا. ألست صغيرًا جدًا؟ ”
مع بووم ، هبط شيء ضخم أمام لي تشينغشان ، أكثر من ثلاثة أمتار. تم نقشه بالعديد من الأنماط البسيطة. جلس ملك قوم الخشب العملاق، ممسكًا أيضًا بشيء مماثل في يده. كان في الواقع كأس نبيذ منحوت من الخشب. كان مموجًا بالكحول الأخضر الخافت ، مما يعطي رائحة ثقيلة.
“كيف يقارن هذا المكان بجبل فاير ميلت؟”
امتد بحر الأشجار اللامتناهي إلى المسافة مع اختلاف الطقس. فجأة ، ظهر في الأفق ظل غير متساوٍ ، متصلاً بالسماء والضباب الكثيف والغيوم.
ومع ذلك ، فإن ما سعى إليه المزارعون هو الجودة – لجمع الطاقة ، والاختراق ، والصعود باستمرار إلى أعلى – وليس الكمية. كان التطور الأفقي لـ ملك شجرة بانيان العظيم محيرًا بعض الشيء. إذا كرس كل هذا الجهد لجسده الرئيسي ، فمن المحتمل أنه صعد منذ فترة طويلة.
“أكثر متعة.”
تموج بحر الأشجار من بعيد ، ووقف عملاق ذو جلد أخضر ونمط الخشب بينهم ، وهو يحدق في لي تشينغشان بحذر. “البشر غير مرحب بهم هنا!”
“إذن يمكنك البقاء هنا.”
“كيف يقارن هذا المكان بجبل فاير ميلت؟”
“لا ، أريد أن أذهب إلى الاقليم الاخضر !”
تم ملء الكأس مرة أخرى. شرب لي تشينغشان ثلاثة أكواب كاملة ، مما أدى إلى سلسلة من الهتافات من الحطابين العمالقة في المناطق المحيطة. فقط طائر العنقاء الصغير نادى بحزن ، “أريد أن أشرب أيضًا!”
أثناء حديثهم، وصل لي تشينغشان امام ملك شجرة بانيان العظيم وابتسم. “رفيق ، ما زلت مدينًا لي بشيء!”
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
“كنت أعلم أنك لن تنسى. تعال إلى المدينة الشاهقة! ” قال ملك شجرة بانيان العظيم ، “لقد كنت أنتظر كل هذا الوقت.”
لم يستطع لي تشينغشان إلا التوقف والتحديق في المسافة ، لكن لم يكن هناك نهاية لذلك. حتى عندما علم أن الجسد الرئيسي لملك شجرة بانيان العظيم كان ضخمًا ، يمتد لآلاف الكيلومترات ، لم يستطع إلا أن يندهش الآن.
غادر دوجي جبل الهمج، لكنه لم يجرؤ على الطيران في الهواء. بعد التحول إلى فن قمع الشياطين ، لم يعد من الممكن اعتباره عفريت بعد الآن ، لكن قوته لا تزال تنبع من قلب الشيطان في جسده. تم مطاردة العفاريت في كل مكان عبر اقليم الضباب في الوقت الحالي ، لذلك لا يمكن أن يكون مهملاً.
في هذه اللحظة ، انبثق تموج من بعيد ، يمتد على عدة آلاف من الكيلومترات من الغابة. انطلق الصوت القديم لملك شجرة بانيان العظيم ، “أرجوك سامحني لفشلي في توقع وصولك ، أيها الضيوف المحترمون!”
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
فجأة ، نظر إلى الوراء ورأى ثلاثة شرائط من الضوء تنفجر عبر الضباب ، وترتفع إلى السماء وتطير فوق رأسه باتجاه الشمال. توقف عن القلق تمامًا بعد رؤية ذلك.
“منذ متى يُسمح للأبناء بسرقة الكحول من آبائهم؟” أمسك لي تشينغشان بجناحي طائر العنقاء الصغير وركل قاع كأس النبيذ الضخم. سكب الخمور على الفور مثل شلال صغير.
سافر لي تشينغشان شمالًا وغادر قيادة بحر الجنوب بعد فترة طويلة. عندما يتذكر كل ما حدث في العقدين الماضيين ، لم يستطع إلا أن يصبح عاطفيًا إلى حد ما ، لكنه تجاهل هذه الأفكار قريبًا جدًا. كان لا يزال أمامه طريق طويل. الآن لم يكن الوقت المناسب للاعتزاز بالماضي.
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
امتد بحر الأشجار اللامتناهي إلى المسافة مع اختلاف الطقس. فجأة ، ظهر في الأفق ظل غير متساوٍ ، متصلاً بالسماء والضباب الكثيف والغيوم.
امتد بحر الأشجار اللامتناهي إلى المسافة مع اختلاف الطقس. فجأة ، ظهر في الأفق ظل غير متساوٍ ، متصلاً بالسماء والضباب الكثيف والغيوم.
“أكثر متعة.”
هل كان جبل؟ لا ، لقد كانت أشجارًا!
“تذوق؟” فتح قائد الشيطان الحزمة ، وكانت في الواقع مليئة بآلاف الحشرات الملونة. البعض يتلوى ، والبعض يزحف ، والبعض يطير. كان مشهدًا مخيفًا للغاية.
بانغ! هبطت كوب ضخم أمام طائر العنقاء الصغير. صرخ بسعادة وأغرق رأسه فيه.
أشجار بانيان العظيمة التي تعلو فوق العالم. كل واحد يشبه الجبل مع ضباب كثيف يتدفق عند أقدامهم. اختلطت المظلات ذات اللون الأخضر العميق معًا ، مثل بحر لا نهاية له من الغيوم. نمت الجذور الهوائية في تقلبات والعقد، مثل تنانين بلا قرون تقفز عبر المناظر الطبيعية.
كان طائر العنقاء الصغير في الأصل يزدرى من تجربة أي شيء ، ولكن عندما رأى كيف تناول لي تشينغشان العشاء بعيدًا بسعادة ، لم يستطع مساعدة نفسه وحاول تجربة واحدة. لم يستطع التوقف بعد ذلك.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التوقف والتحديق في المسافة ، لكن لم يكن هناك نهاية لذلك. حتى عندما علم أن الجسد الرئيسي لملك شجرة بانيان العظيم كان ضخمًا ، يمتد لآلاف الكيلومترات ، لم يستطع إلا أن يندهش الآن.
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
إذا أراد ملك الشجرة أن يعامله بأقصى قدر من الود ، فلن يتجاهل ذلك أبدًا ، لكنه شعر بقليل من الفضول وغير مقتنع بالداخل. لقد أراد أن يرى ما جعل لي تشينغشان مثيرًا للإعجاب!
”كبير جدا! كبير جدا! كبير جدا! ” صرخ طائر العنقاء الصغير ، “أكبر بكثير من الأب الثاني!”
بدلا من ذلك قالت شياو آن: “يبدو قليلا أكبر من اللازم”.
لم يفكر لي تشينغشان في ذلك ، لكنه أومأ برأسه بالموافقة. “القليل!”
“ضيف!” عبس ملك قوم الخشب العملاق ولم يعتقد أن لي تشينغشان مؤهل لشيء من هذا القبيل. بدلاً من ذلك ، شعر أن الشخصين اللذين يقفان خلفه ، المزارع العظيم الذي خضع للمحنة السماوية الثالثة وشيء يشبه طائر العنقاء الأسطوري ، كان أكثر جدارة بأن يستقبله ملك شجرة بانيان العظيم.
“ماذا ، أنت لا تثق بي؟” ضحك لي تشينغشان وربت على كتفه.
“ماذا يعني ذلك؟ ما الخطأ في أن تكون كبيرًا؟ ” سأل طائر العنقاء الصغير في ارتباك.
بانغ! هبطت كوب ضخم أمام طائر العنقاء الصغير. صرخ بسعادة وأغرق رأسه فيه.
“لا حرج في ذلك ، لكنه ليس مفيدًا تمامًا. ألست صغيرًا جدًا؟ ”
“بما أنك ضيف محترم لملك الشجرة ، من فضلك تعال واحتسي فنجانًا!” ابتسم ملك قوم الخشب العملاق بلطف ووديًا ، ورفع يده لدعوته.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ابتسم لي تشينغشان. في الماضي، لم يكن قد لاحظ أي شيء غريب أيضًا. كان يتنهد فقط بدهشة. في شكله المعتاد ، حتى مع تضمين ريش ذيله ، كان طائر العنقاء الصغير يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار فقط ، في حين أن شجرة ووتونغ الإلهية لم تكن كبيرة مثل أي من أشجار البانيان هنا.
حتى ملك الحوت العظيم كان طوله حوالي ثلاثين ألف متر فقط. مقارنةً بذلك ، كان حجم ملك شجرة بانيان العظيم حقًا مبالغًا فيه بعض الشيء. حتى عندما تمتلك أشجار بانيان بشكل طبيعي القدرة على النمو إلى غابة من شجرة واحدة ، لم يكن من السهل عليه بالتأكيد أن يتطور إلى هذا النطاق الواسع. من كان يعرف مقدار الجهد الذي بذله.
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
عندما رأى لي تشينغشان بحر الأشجار، لم يعد لديه أي شك في قوة ملك شجرة بانيان العظيم بعد الآن. حتى أنه شعر أنه ربما كان أقوى وجود في عالم الأقاليم التسع. لم تنمو أشجار بانيان العظيمة هناك فقط. وبدلاً من ذلك ، يبدو أنهم تم تجميعهم في تشكيل ، وتشكيل مجال خاص بهم. حتى لو دخل ملك التنين لبحر الحبر هذا البحر من الغابة ، فمن المحتمل أن ينتهي بالمعاناة.
في هذه اللحظة، ارتجف بحر الأشجار وتناثر الضباب. وقفت الأشجار العظيمة بجانب ملك قوم الخشب العملاق وتحولت إلى عمالقة خضراء. نظروا جميعًا إلى طائر العنقاء الصغير ، وامتلأت عيونهم بالدهشة. بعد كل شيء ، لم يروا طائر العنقاء الأسطوري كل يوم. ومع ذلك ، فقد ظلوا جميعًا صامتين ، وربما يتواصلون بإحساسهم الروحي.
ومع ذلك ، فإن ما سعى إليه المزارعون هو الجودة – لجمع الطاقة ، والاختراق ، والصعود باستمرار إلى أعلى – وليس الكمية. كان التطور الأفقي لـ ملك شجرة بانيان العظيم محيرًا بعض الشيء. إذا كرس كل هذا الجهد لجسده الرئيسي ، فمن المحتمل أنه صعد منذ فترة طويلة.
“سأقوم بالتأكيد بإلقاء اللوم عليك إذا لم يكن هناك كحول جيد!” كما ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ.
“هل حقا؟ لماذا لا نسافر معا؟ لا يزال هناك العديد من جوانب فن قمع الشياطين التي تحيرني ، والتي أود أن أسأل عنها الأخ الأكبر الأول “. كان دوجي خائفًا من أن لي تشينغشان قد غير رأيه وكان يحاول إقناعه بالعودة إلى الاقليم الأخضر بمفرده.
“من أنت؟ هذه هي أراضي المدينة الشاهقة! ”
أثناء حديثهم، وصل لي تشينغشان امام ملك شجرة بانيان العظيم وابتسم. “رفيق ، ما زلت مدينًا لي بشيء!”
“الأب الأول!” طار طائر العنقاء الصغير من فرع شجرة وهبط على كتف لي تشينغشان. كان ريش ذيله المتألق يُجر على الأرض.
تموج بحر الأشجار من بعيد ، ووقف عملاق ذو جلد أخضر ونمط الخشب بينهم ، وهو يحدق في لي تشينغشان بحذر. “البشر غير مرحب بهم هنا!”
“قوم الخشب العملاق!” قال لي تشينغشان في مفاجأة. من الواضح أن الهالة التي أطلقها الحطاب العملاق قد تجاوزت المحنة السماوية الثالثة أيضًا ، مما جعله ملك قوم الخشب العملاق فوق ذلك. لقد غمره بحر الأشجار في ذلك الوقت ، واقترن بحقيقة أن هالة الحطاب العملاق امتزجت مع الأشجار تمامًا ، فقد فشل في الواقع في الشعور به.
كان طائر العنقاء الصغير في الأصل يزدرى من تجربة أي شيء ، ولكن عندما رأى كيف تناول لي تشينغشان العشاء بعيدًا بسعادة ، لم يستطع مساعدة نفسه وحاول تجربة واحدة. لم يستطع التوقف بعد ذلك.
في هذه اللحظة، ارتجف بحر الأشجار وتناثر الضباب. وقفت الأشجار العظيمة بجانب ملك قوم الخشب العملاق وتحولت إلى عمالقة خضراء. نظروا جميعًا إلى طائر العنقاء الصغير ، وامتلأت عيونهم بالدهشة. بعد كل شيء ، لم يروا طائر العنقاء الأسطوري كل يوم. ومع ذلك ، فقد ظلوا جميعًا صامتين ، وربما يتواصلون بإحساسهم الروحي.
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
“نحن ضيوف ملك شجرة بانيان العظيم. نحن ذاهبون إلى المدينة الشاهقة! ”
فوجئ ملك قوم الخشب العملاق بعض الشيء. لم يكن ذلك بسبب شرب لي تشينغشان لمحتوى قلبه ، ولكن لأنه تمكن من الإمساك بطائر العنقاء الصغير وهو يندفع بسرعة أكبر قليلاً من ملوك الشيطان العاديين. حتى هو نفسه لم يكن واثقًا بما يكفي لأداء مثل هذا العمل الفذ. من المؤكد أنه لم يكن شيئًا عاديًا لملك الشجرة أن يعامله كضيف محترم.
تذكر لي تشينغشان منذ سنوات عديدة أنه أخبر ذات مرة حطاب عملاق أنه يريد زيارة منزله ذات يوم. ربما لم يكن هنا ، لكنها كانت في الأساس أمنية تتحقق.
“ضيف!” عبس ملك قوم الخشب العملاق ولم يعتقد أن لي تشينغشان مؤهل لشيء من هذا القبيل. بدلاً من ذلك ، شعر أن الشخصين اللذين يقفان خلفه ، المزارع العظيم الذي خضع للمحنة السماوية الثالثة وشيء يشبه طائر العنقاء الأسطوري ، كان أكثر جدارة بأن يستقبله ملك شجرة بانيان العظيم.
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
أشجار بانيان العظيمة التي تعلو فوق العالم. كل واحد يشبه الجبل مع ضباب كثيف يتدفق عند أقدامهم. اختلطت المظلات ذات اللون الأخضر العميق معًا ، مثل بحر لا نهاية له من الغيوم. نمت الجذور الهوائية في تقلبات والعقد، مثل تنانين بلا قرون تقفز عبر المناظر الطبيعية.
في هذه اللحظة ، انبثق تموج من بعيد ، يمتد على عدة آلاف من الكيلومترات من الغابة. انطلق الصوت القديم لملك شجرة بانيان العظيم ، “أرجوك سامحني لفشلي في توقع وصولك ، أيها الضيوف المحترمون!”
“منذ متى يُسمح للأبناء بسرقة الكحول من آبائهم؟” أمسك لي تشينغشان بجناحي طائر العنقاء الصغير وركل قاع كأس النبيذ الضخم. سكب الخمور على الفور مثل شلال صغير.
في تلك اللحظة ، علم جميع عرق الشياطين و ‘آذرفولك’ ممن يعيشون داخل بحر الأشجار بوصول لي تشينغشان.
عندما رأى لي تشينغشان بحر الأشجار، لم يعد لديه أي شك في قوة ملك شجرة بانيان العظيم بعد الآن. حتى أنه شعر أنه ربما كان أقوى وجود في عالم الأقاليم التسع. لم تنمو أشجار بانيان العظيمة هناك فقط. وبدلاً من ذلك ، يبدو أنهم تم تجميعهم في تشكيل ، وتشكيل مجال خاص بهم. حتى لو دخل ملك التنين لبحر الحبر هذا البحر من الغابة ، فمن المحتمل أن ينتهي بالمعاناة.
اندهش ملك قوم الخشب العملاق. في ذاكرته، فقط عندما اعتلى ملوك ملكية يوي السابقون العرش وزاروا بحر الأشجار لأول مرة ، كانوا سيحصلون على مثل هذه المعاملة.
اندهش ملك قوم الخشب العملاق. في ذاكرته، فقط عندما اعتلى ملوك ملكية يوي السابقون العرش وزاروا بحر الأشجار لأول مرة ، كانوا سيحصلون على مثل هذه المعاملة.
هز لي تشينغشان رأسه بابتسامة. “كم أنت مؤدب ، حتى أنني أخشى القدوم الآن!”
“سأغادر الآن وأعد تقريرًا للسيد!” انطلق دوجي في رحلته على الفور ، وشق طريقه مباشرة من جبل الهمج.
“هاهاهاها ، أخشى فقط أنني استقبلتك بشكل غير لائق ، لذا أرجوك سامحني يا صديقي تشينغشان!” ضحك ملك شجرة بانيان العظيم. على الرغم من أنه كان يعرف نوع الشخص الذي كان لي تشينغشان ، إلا أنه لا يزال يشعر بسعادة غامرة عندما رأى كيف كان لا يزال كما كان من قبل ولم يتغير على الإطلاق.
تم ملء الكأس مرة أخرى. شرب لي تشينغشان ثلاثة أكواب كاملة ، مما أدى إلى سلسلة من الهتافات من الحطابين العمالقة في المناطق المحيطة. فقط طائر العنقاء الصغير نادى بحزن ، “أريد أن أشرب أيضًا!”
فتح لي تشينغشان فمه واستنشق. سكب الكحول الناعم في فمه ، وأكمله أيضًا ببلعة واحدة.
“سأقوم بالتأكيد بإلقاء اللوم عليك إذا لم يكن هناك كحول جيد!” كما ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ.
ثم خذ وقتك. سأحرص بالتأكيد على أن تشرب بما يرضي قلبك! ”
ثم خذ وقتك. سأحرص بالتأكيد على أن تشرب بما يرضي قلبك! ”
“نحن ضيوف ملك شجرة بانيان العظيم. نحن ذاهبون إلى المدينة الشاهقة! ”
في هذه اللحظة ، انبثق تموج من بعيد ، يمتد على عدة آلاف من الكيلومترات من الغابة. انطلق الصوت القديم لملك شجرة بانيان العظيم ، “أرجوك سامحني لفشلي في توقع وصولك ، أيها الضيوف المحترمون!”
“بما أنك ضيف محترم لملك الشجرة ، من فضلك تعال واحتسي فنجانًا!” ابتسم ملك قوم الخشب العملاق بلطف ووديًا ، ورفع يده لدعوته.
”كبير جدا! كبير جدا! كبير جدا! ” صرخ طائر العنقاء الصغير ، “أكبر بكثير من الأب الثاني!”
“سوف أشرب!” اتجه طائر العنقاء الصغير نحو كأس الكحول.
“بالتأكيد!” اتخذ لي تشينغشان خطوة ودخل بحر الأشجار ، ووصل إلى مملكة قوم الخشب العملاق.
تموج بحر الأشجار من بعيد ، ووقف عملاق ذو جلد أخضر ونمط الخشب بينهم ، وهو يحدق في لي تشينغشان بحذر. “البشر غير مرحب بهم هنا!”
مع بووم ، هبط شيء ضخم أمام لي تشينغشان ، أكثر من ثلاثة أمتار. تم نقشه بالعديد من الأنماط البسيطة. جلس ملك قوم الخشب العملاق، ممسكًا أيضًا بشيء مماثل في يده. كان في الواقع كأس نبيذ منحوت من الخشب. كان مموجًا بالكحول الأخضر الخافت ، مما يعطي رائحة ثقيلة.
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
“كنت أعلم أنك لن تنسى. تعال إلى المدينة الشاهقة! ” قال ملك شجرة بانيان العظيم ، “لقد كنت أنتظر كل هذا الوقت.”
إذا أراد ملك الشجرة أن يعامله بأقصى قدر من الود ، فلن يتجاهل ذلك أبدًا ، لكنه شعر بقليل من الفضول وغير مقتنع بالداخل. لقد أراد أن يرى ما جعل لي تشينغشان مثيرًا للإعجاب!
“الأخ الأكبر الأول ، لقد عدت!” جاء دوجي لاستقباله في اللحظة التي عاد فيها لي تشينغشان إلى جبل الهمج.
توقف الحطابون العمالقة الآخرون عن الصمت أيضًا. وحثه البعض على ذلك. “اشرب! اشرب! إذا لم تشرب كل شيء ، فسنستقبلك بشكل غير لائق ، ولن نتمكن من مواجهة ملك الشجرة! بعد هذه الكأس ، لا يزال هناك ثلاثة آخرين! ” حاول البعض إقناعه. “كيف يمكنك أن تشرب الكثير من الكحول بالنظر إلى حجمك الصغير؟ لا بأس إذا لم تتمكن من الانتهاء منه! لا تجبر نفسك! ”
“بالطبع افعل!”
“سوف أشرب!” اتجه طائر العنقاء الصغير نحو كأس الكحول.
كان بحر الأشجار عميقًا وكئيبًا ، يتخلل الضباب ، لكنه كان مليئًا بالمناظر الغريبة والعجيبة أيضًا.
“منذ متى يُسمح للأبناء بسرقة الكحول من آبائهم؟” أمسك لي تشينغشان بجناحي طائر العنقاء الصغير وركل قاع كأس النبيذ الضخم. سكب الخمور على الفور مثل شلال صغير.
“قوم الخشب العملاق!” قال لي تشينغشان في مفاجأة. من الواضح أن الهالة التي أطلقها الحطاب العملاق قد تجاوزت المحنة السماوية الثالثة أيضًا ، مما جعله ملك قوم الخشب العملاق فوق ذلك. لقد غمره بحر الأشجار في ذلك الوقت ، واقترن بحقيقة أن هالة الحطاب العملاق امتزجت مع الأشجار تمامًا ، فقد فشل في الواقع في الشعور به.
“نحن ضيوف ملك شجرة بانيان العظيم. نحن ذاهبون إلى المدينة الشاهقة! ”
فتح لي تشينغشان فمه واستنشق. سكب الكحول الناعم في فمه ، وأكمله أيضًا ببلعة واحدة.
لم يفكر لي تشينغشان في ذلك ، لكنه أومأ برأسه بالموافقة. “القليل!”
قال لي تشينغشان ، “إذن اخرج من هنا! لا يزال لدي بعض الأمور التي أحتاج إلى التعامل معها في اقليم الضباب، لذلك قد أحضر بعد بضعة أيام. رغم ذلك ، بالنظر إلى المسافة ، قد ينتهي بي الأمر بالعودة قبلك “.
“بالتأكيد لديك القدرة تمامًا!”
فوجئ ملك قوم الخشب العملاق بعض الشيء. لم يكن ذلك بسبب شرب لي تشينغشان لمحتوى قلبه ، ولكن لأنه تمكن من الإمساك بطائر العنقاء الصغير وهو يندفع بسرعة أكبر قليلاً من ملوك الشيطان العاديين. حتى هو نفسه لم يكن واثقًا بما يكفي لأداء مثل هذا العمل الفذ. من المؤكد أنه لم يكن شيئًا عاديًا لملك الشجرة أن يعامله كضيف محترم.
“ماذا ، أنت لا تثق بي؟” ضحك لي تشينغشان وربت على كتفه.
“هذا قريب بما فيه الكفاية! أحضر الكحول! ”
تم ملء الكأس مرة أخرى. شرب لي تشينغشان ثلاثة أكواب كاملة ، مما أدى إلى سلسلة من الهتافات من الحطابين العمالقة في المناطق المحيطة. فقط طائر العنقاء الصغير نادى بحزن ، “أريد أن أشرب أيضًا!”
“سوف أشرب!” اتجه طائر العنقاء الصغير نحو كأس الكحول.
بانغ! هبطت كوب ضخم أمام طائر العنقاء الصغير. صرخ بسعادة وأغرق رأسه فيه.
“بالطبع افعل!”
“لا ، أريد أن أذهب إلى الاقليم الاخضر !”
شارك الحطابون العمالقة الآخرون أيضًا ، وشربوا بحرارة.
شرب لي تشينغشان بعيدًا بسعادة ، واستمر حتى لم يتبقى لدى الحطابين العمالقة قطرة واحدة من الكحول. فقط عندما انهار الحطابون العمالقة على الأرض ، لوح بيده في وداع ، واستمر نحو المدينة الشاهقة.
“كيف يقارن هذا المكان بجبل فاير ميلت؟”
شاهد قوم الخشب العملاق صورة لي تشينغشان تختفي في الغابة وهز رأسه. هو حقا لم يستطع فهمه! فجأة ، تذكر شيئًا ما وصرخ بألم ، “آه ، الكحول!”
لم يهتم بمن كان أو ما هو. إذا كان هناك كحول ، لشربه ، كان ينهيه في كل مرة. تدريجيًا ، أصبح ممتلئًا قليلاً ، يغني بأعلى صوته على طول الطريق ويضحك بعيدًا في ذهول مخمور!
كان بحر الأشجار عميقًا وكئيبًا ، يتخلل الضباب ، لكنه كان مليئًا بالمناظر الغريبة والعجيبة أيضًا.
“ضيف!” عبس ملك قوم الخشب العملاق ولم يعتقد أن لي تشينغشان مؤهل لشيء من هذا القبيل. بدلاً من ذلك ، شعر أن الشخصين اللذين يقفان خلفه ، المزارع العظيم الذي خضع للمحنة السماوية الثالثة وشيء يشبه طائر العنقاء الأسطوري ، كان أكثر جدارة بأن يستقبله ملك شجرة بانيان العظيم.
“كيف يقارن هذا المكان بجبل فاير ميلت؟”
قفز لي تشينغشان بين الفروع. قبل أن يسافر حتى لخمسة كيلومترات ، هرع شخص أسود من التربة تحت الأشجار ، وسد طريقه. كما اتضح ، كان رجلاً نحيفًا ، داكن البشرة ، مغطى بالحراشيف. لقد كان قائد شيطان تحول من شيء غير معروف ، يحمل حزمة كبيرة على ظهره.
ترجمة: zixar
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“تذوق؟” فتح قائد الشيطان الحزمة ، وكانت في الواقع مليئة بآلاف الحشرات الملونة. البعض يتلوى ، والبعض يزحف ، والبعض يطير. كان مشهدًا مخيفًا للغاية.
“بالطبع افعل!”
“هذا هو كحول وودفروت (فاكهة الخشب)، وهو مشروب فاخر لا يستطيع صنعه سوى قوم الخشب العملاق. لا يمكنك شربه في أي مكان آخر ، لذا من فضلك ساعد نفسك! ” أسقط ملك قوم الخشب العملاق الكأس بالكامل بذلك. قال تلميحًا ، “إذا كنت لا تستطيع أن تشرب كل شيء ، فالمذاق فقط هو الذي سيفي بالغرض. لا تزال أمامك رحلة طويلة قبل أن تصل إلى المدينة الشاهقة! ”
“بالتأكيد!” أمسك لي تشينغشان عرضًا بحشرة حمراء وألقى بها في فمه. عضه برفق وسكب العصير. كان حلوًا منعشًا ، حتى أكثر من الرحيق. لقد ذاقهم واحدا تلو الآخر. كانت هذه الحشرات إما حامضة أو حلوة أو حارة أو مالحة. كان لكل منهم نكهة خاصة به.
في هذه اللحظة، ارتجف بحر الأشجار وتناثر الضباب. وقفت الأشجار العظيمة بجانب ملك قوم الخشب العملاق وتحولت إلى عمالقة خضراء. نظروا جميعًا إلى طائر العنقاء الصغير ، وامتلأت عيونهم بالدهشة. بعد كل شيء ، لم يروا طائر العنقاء الأسطوري كل يوم. ومع ذلك ، فقد ظلوا جميعًا صامتين ، وربما يتواصلون بإحساسهم الروحي.
“الأخ الأكبر الأول ، لقد عدت!” جاء دوجي لاستقباله في اللحظة التي عاد فيها لي تشينغشان إلى جبل الهمج.
كان طائر العنقاء الصغير في الأصل يزدرى من تجربة أي شيء ، ولكن عندما رأى كيف تناول لي تشينغشان العشاء بعيدًا بسعادة ، لم يستطع مساعدة نفسه وحاول تجربة واحدة. لم يستطع التوقف بعد ذلك.
“بالتأكيد!” أمسك لي تشينغشان عرضًا بحشرة حمراء وألقى بها في فمه. عضه برفق وسكب العصير. كان حلوًا منعشًا ، حتى أكثر من الرحيق. لقد ذاقهم واحدا تلو الآخر. كانت هذه الحشرات إما حامضة أو حلوة أو حارة أو مالحة. كان لكل منهم نكهة خاصة به.
“سأغادر الآن وأعد تقريرًا للسيد!” انطلق دوجي في رحلته على الفور ، وشق طريقه مباشرة من جبل الهمج.
توقف لي تشينغشان باستمرار على طول الطريق ، حيث واجه عددًا لا يحصى من القبائل والشياطين الآخرين الذين قدموا مجموعة غريبة من العناصر لاستقباله معها. حتى أن البعض قد سافر من عدة مئات من الكيلومترات ، لإعداد المشروبات الكحولية والطعام الفاخر بالقرب من الأماكن التي يمر بها بالتأكيد. كان في الأساس وليمة بعد وليمة.
لم يهتم بمن كان أو ما هو. إذا كان هناك كحول ، لشربه ، كان ينهيه في كل مرة. تدريجيًا ، أصبح ممتلئًا قليلاً ، يغني بأعلى صوته على طول الطريق ويضحك بعيدًا في ذهول مخمور!
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“هل حقا؟ لماذا لا نسافر معا؟ لا يزال هناك العديد من جوانب فن قمع الشياطين التي تحيرني ، والتي أود أن أسأل عنها الأخ الأكبر الأول “. كان دوجي خائفًا من أن لي تشينغشان قد غير رأيه وكان يحاول إقناعه بالعودة إلى الاقليم الأخضر بمفرده.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“سأغادر الآن وأعد تقريرًا للسيد!” انطلق دوجي في رحلته على الفور ، وشق طريقه مباشرة من جبل الهمج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
