ملك التنين لبحر الحبر ، فقط انتظرني!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
اجتاح لي تشينغشان طبقة رياح الغلاف الجوي، وجذب رياح الغلاف الجوي إلى جناحيه من الرياح وحلق بسرعة غير مسبوقة. لا يزال الإرهاق من معاركه الأخيرة قائما ، لكنه شعر بالحيوية في الداخل. مرت الرياح الجوية الحادة عبر أذنيه حيث تم إلقاء المناظر الطبيعية تحته بعيدًا. لقد وصل فوق البحر الجنوبي اللامحدود في فترة قصيرة.
فقط عندما اختفى في الأعماق ، انحسرت البرودة على وجه غونغ يوان ، وحل محله الكآبة. من منصب ملكة ميرفولك ، كان ينبغي عليها أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على علاقة إيجابية مع لي تشينغشان وألا تنأى بنفسها عنه ببرود.
“حسنا اذا!”
كانت هناك كتلة من الظلال على سطح المحيط. كانت عاصفة تجتاح. لم تكن كبيرة مثل العاصفة التي اجتاحت جبل فاير ميلت ، لكن حجمها كان لا يزال كبيرًا جدًا ، مما يدل على قوة العالم بتهور.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“منذ أن أُجبرت على المراهنة ضد إرادتي ، سأجد طريقة للتخلص منها ، لكن لا يمكنك أن تنفد من بعض الوعود.” حدق لي تشينغشان في السماء. امتلأت عيناه برغبة منعته من التوقف.
بفكرة ، بدأ لي تشينغشان فجأة في السقوط، والغطس في العاصفة. ملأت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة والبرق وجهه ، لكنها اختفت في غمضة عين. في غضون ثوانٍ ، كان قد مر بمركز العاصفة.
ابتسمت غونغ يوان قليلا. “آمل أن يتحقق حلمك يومًا ما وتحققه في الوقت المناسب.”
بالنظر إلى الوراء ، رأى صدعًا في غيوم العاصفة الكثيفة ، مما سمح لأشعة الشمس بالتدفق عبر الظلام. توقفت العاصفة قليلاً قبل أن تشتت.
ابتسم لي تشينغشان ببراعة ، وهو يغوص في أعماق البحر الجنوبي دون أن ينظر إلى الوراء. عندما وصل فوق القصر الكريستالي، لاحظ أن غونغ يوان كانت تزرع في هاوية البحر مع اكتساح بسيط لإحساسه الروحي.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أخفى هالته وتسلل إلى أسفل بصمت ، ووصل إلى قاع الهاوية. اقترب منها سرا من الخلف. كان شعرها الطويل والأزرق الغامق يتمايل في الماء ، وشكلها الجميل جعلها تبدو وكأنها روح البحر. كانت تشع بسحر غريب.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
عندما كان لا يزال هناك أكثر من ثلاثين مترًا بينهما ، استشعرته غونغ يوان فجأة واستدارت. “لي تشينغشان ، ما الذي تتسلل من أجله هنا؟”
“أردت فقط أن أعطيك مفاجأة جميلة.” هز لي تشينغشان كتفيه ، لكنه فوجئ بالداخل. يمكنها بالفعل أن تلاحظه مسبقًا. لقد كان لديهم حقًا زراعة مزدوجة معًا في الماضي.
“ماذا تفعل؟ هل ستبقى في بحر الجنوب؟ ” كيف يمكن أن تقاوم غونغ يوان قوته ، ناهيك عن حقيقة أن أسلوبه في الزراعة قمع حتى أسلوبها؟ بغض النظر عن كيفية معاناتها ، لم تستطع التحرر من عناقه ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو الاستسلام.
“لا أرى شيئًا لطيفًا بشأنه على الإطلاق. ارجعوا لي قلب الهاوية. لا تأتي إلى هنا! ”
“أوي ، سأرحل بشكل حقيقي هذه المرة. لا أعرف متى سنلتقي مرة أخرى “.
كان تعبير غونغ يوان فاترًا. بموجة من يدها ، ارتفع جدار جليدي أمام لي تشينغشان مباشرة ، مليئًا بالثلج الجليدي الذي يشبه الأشواك.
ومع ذلك ، كان مزاجه الحالي مختلفًا تمامًا ، وكانت مكانة غونغ يوان في قلبه غير عادية أيضًا ، لذلك توقف وألقى قلب الهاوية على جدار الجليد.
“هل يوجد أحد في المنزل؟” طرق لي تشينغشان جدار الجليد. “افتحي يوان اير!”
كانت هناك كتلة من الظلال على سطح المحيط. كانت عاصفة تجتاح. لم تكن كبيرة مثل العاصفة التي اجتاحت جبل فاير ميلت ، لكن حجمها كان لا يزال كبيرًا جدًا ، مما يدل على قوة العالم بتهور.
برفرفة من جناحيه ، انفجر من المحيط وصعد مباشرة إلى السماء.
“اوقف هدر الوقت!” قطعت غونغ يوان حواجبها. هي لم توافق على ذلك.
“أنا ممتن إلى الأبد.” أشرقت عيون لي تشينغشان. خفض رأسه. “أعطني قبلة الوداع!”
“حسنا اذا!”
بالطبع ، عرفت أنه لن يبقى في البحر الجنوبي ، لكنها ما زالت تتشبث ببصيص أمل. ماذا لو غير رأيه؟ لكنها في النهاية منعته بجدار من الجليد. فخرها منعها من إقناعه بالبقاء. كل ما يمكنها فعله هو التحديق في المسافة في حزن.
توقف لي تشينغشان. في العادة ، لا يهتم بما تقوله على الإطلاق. ناهيك عن جدار من الجليد ، حتى نهر جليدي لا يمكن أن يمنعه.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“لي تشينغشان!” كانت غونغ يوان غاضبة. كانت تشع ببرودة تقشعر لها الأبدان ، مما أدى إلى تجميد مياه البحر وتحويلها إلى جليد. قامت بثني ذيل السمكة النحيف والجميل ، وتحطم الجليد وتفرق.
ومع ذلك ، كان مزاجه الحالي مختلفًا تمامًا ، وكانت مكانة غونغ يوان في قلبه غير عادية أيضًا ، لذلك توقف وألقى قلب الهاوية على جدار الجليد.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ ، ودار حوله وهو يرتفع في السماء. اختفى في غمضة عين. تردد صدى صوته بين الغيوم. “حتى نرى بعضنا البعض مرة أخرى يوان اير! سنرى بعضنا البعض بالتأكيد مرة أخرى! ”
فحصتها غونغ يوان بعناية كما لو كانت تخشى أن يقوم لي تشينغشان باستبدالها بمزيف.
“لقد جئت لأعتذر لك. سأعود إلى الاقليم الاخضر”.
هز لي تشينغشان رأسه. قالوا جميعًا إن أفكار النساء لا يمكن فهمها مثل أعماق المحيط ، ناهيك عن هذه المرأة التي ترعرعت في قاع المحيط. كانت أفكارها أكثر صعوبة. كل ما حدث بينهما في كهف الشيطان كان لا يزال حيًا أمام أعينهم ، وكانت القبلة العميقة محفورة في أذهانهم ، فكيف انقلبت ضده بهذه السرعة؟
بالطبع ، عرفت أنه لن يبقى في البحر الجنوبي ، لكنها ما زالت تتشبث ببصيص أمل. ماذا لو غير رأيه؟ لكنها في النهاية منعته بجدار من الجليد. فخرها منعها من إقناعه بالبقاء. كل ما يمكنها فعله هو التحديق في المسافة في حزن.
“لقد جئت لأعتذر لك. سأعود إلى الاقليم الاخضر”.
“هاه ، هذا لا يعني شيئًا. أنا حقًا لا أفهم كيف تربح ابتسامة من الجمال ، لذا فقط أعطني ابتسامة غير رسمية لأرى كم أنا عاجز! ” ابتسم لي تشينغشان. لم يكن لديه أي طلب آخر على الرغم من الاستدارة والعودة إلى جانبها.
“أنا أعرف.” أخفت غونغ يوان قلب الهاوية ولم تحاول إقناعه بالبقاء.
“لا أعرف متى يمكننا رؤية بعضنا البعض مرة أخرى بعد اليوم. إذا واجهت شيئًا يتطلب مساعدتي ، فلا تترددي في المجيء والعثور علي! ” ابتسم لي تشينغشان بلا حول ولا قوة. لم يقترب منها.
“آسف!” امتلأت عيون لي تشينغشان بصدق.
فقط عندما اختفى في الأعماق ، انحسرت البرودة على وجه غونغ يوان ، وحل محله الكآبة. من منصب ملكة ميرفولك ، كان ينبغي عليها أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على علاقة إيجابية مع لي تشينغشان وألا تنأى بنفسها عنه ببرود.
“منذ أن أُجبرت على المراهنة ضد إرادتي ، سأجد طريقة للتخلص منها ، لكن لا يمكنك أن تنفد من بعض الوعود.” حدق لي تشينغشان في السماء. امتلأت عيناه برغبة منعته من التوقف.
لم يكن الشعور بالقلق حقًا من النوع الذي كان عليه! الموقف المحرج المتمثل في الشعور بالحرج الشديد من قول شيء ما كان شيئًا يحتقره بشدة أيضًا. نتيجة لذلك ، غادر وعاد بحزم ، ونجح في هجومه المتسلل بينما كانت غير مستقرة.
إن القوة والإمكانات التي أظهرها لي تشينغشان خلال المعركة داخل تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة قد أذهلت ملك الجنوب يوي. حتى الإله الشيطاني تشيونغتشي كان يرغب في الحصول على مساعدته. ما مدى قوة التحالف معه؟
“أوي ، سأرحل بشكل حقيقي هذه المرة. لا أعرف متى سنلتقي مرة أخرى “.
اقترب لي تشينغشان بسرعة من الشمال ، ملقيًا البحر الجنوبي بعيدًا خلفه. كان يحدق في الأمام. بعد مواجهة من يعرف عدد المصاعب ، حان وقت عودته أخيرًا. صرخ بأعلى صوته.
ومع ذلك ، ربما لأن شياطينها الداخلية قد أبطلها، ولم تعد قادرة على الحفاظ على البرودة وهدوءها ، أو ربما لأنه كان ميلًا غريبًا نحو افتتان ميرفولك في العمل ، فقد تصرفت أخيرًا على مشاعرها لمرة واحدة.
بالطبع ، عرفت أنه لن يبقى في البحر الجنوبي ، لكنها ما زالت تتشبث ببصيص أمل. ماذا لو غير رأيه؟ لكنها في النهاية منعته بجدار من الجليد. فخرها منعها من إقناعه بالبقاء. كل ما يمكنها فعله هو التحديق في المسافة في حزن.
كشف ‘الضوء العميق ينير الكل’ عن تعبيرها ، مما جعل لي تشينغشان يتنهد في الداخل. لا يزال أمامه طريق طويل جدًا. كان من المستحيل عليه التوقف في مكان واحد لفترة طويلة. نظرًا لأنه سيتعين عليهم توديع بعضهم البعض عاجلاً أم آجلاً ، فربما لم يكن هذا شيئًا سيئًا …
بالطبع ، عرفت أنه لن يبقى في البحر الجنوبي ، لكنها ما زالت تتشبث ببصيص أمل. ماذا لو غير رأيه؟ لكنها في النهاية منعته بجدار من الجليد. فخرها منعها من إقناعه بالبقاء. كل ما يمكنها فعله هو التحديق في المسافة في حزن.
بحلول الوقت الذي اختفت فيه هالة لي تشينغشان تمامًا ، أغمضت غونغ يوان عينيها بلطف وأعادت التفكير إلى كل ما حدث منذ التقيا لأول مرة. لقد كان إحساسًا كبيرًا ، لكنه جعلها تشعر بالمرارة قليلاً. يا له من رجل حازم وقلب بارد. بعد ذلك ، قامت بتعميم كل الماء حتى نهاية الخراب واستخدمت القوة المميتة لنهاية الخراب لتهدئة نفسها.
“هذا صحيح. هذا هو أعظم سر لي في الأساس! ” قال لي تشينغشان. في الأصل ، تعامل مع تناسخه على أنه أعظم سر له ، ولكن بالنظر إليه الآن ، فإن امتلاك معرفة فطرية لم يكن شيئًا مميزًا على الإطلاق.
فجأة ، لف زوج من الأذرع القوية حولها بإحكام من الخلف. سمعت صوت مألوف من أذنها. “مفاجئة!”
“لي تشينغشان!” كانت غونغ يوان غاضبة. كانت تشع ببرودة تقشعر لها الأبدان ، مما أدى إلى تجميد مياه البحر وتحويلها إلى جليد. قامت بثني ذيل السمكة النحيف والجميل ، وتحطم الجليد وتفرق.
“لي تشينغشان!” كانت غونغ يوان غاضبة. كانت تشع ببرودة تقشعر لها الأبدان ، مما أدى إلى تجميد مياه البحر وتحويلها إلى جليد. قامت بثني ذيل السمكة النحيف والجميل ، وتحطم الجليد وتفرق.
“لا أرى شيئًا لطيفًا بشأنه على الإطلاق. ارجعوا لي قلب الهاوية. لا تأتي إلى هنا! ”
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. نتيجة لذلك اهتزت الهاوية البحرية بأكملها.
فجأة ، لف زوج من الأذرع القوية حولها بإحكام من الخلف. سمعت صوت مألوف من أذنها. “مفاجئة!”
كان تعبير غونغ يوان فاترًا. بموجة من يدها ، ارتفع جدار جليدي أمام لي تشينغشان مباشرة ، مليئًا بالثلج الجليدي الذي يشبه الأشواك.
لم يكن الشعور بالقلق حقًا من النوع الذي كان عليه! الموقف المحرج المتمثل في الشعور بالحرج الشديد من قول شيء ما كان شيئًا يحتقره بشدة أيضًا. نتيجة لذلك ، غادر وعاد بحزم ، ونجح في هجومه المتسلل بينما كانت غير مستقرة.
توقف لي تشينغشان. في العادة ، لا يهتم بما تقوله على الإطلاق. ناهيك عن جدار من الجليد ، حتى نهر جليدي لا يمكن أن يمنعه.
برفرفة من جناحيه ، انفجر من المحيط وصعد مباشرة إلى السماء.
“حسنا إذا!” تركها لي تشينغشان بلا حول ولا قوة وتراجع ببطء. عندما استدارت مباشرة ، خفق بجناحيه بأقصى ما يستطيع ودفع سرعته إلى أقصى الحدود ، وحلّق فوقها وقبّلها بلطف على شفتيها.
“ماذا تفعل؟ هل ستبقى في بحر الجنوب؟ ” كيف يمكن أن تقاوم غونغ يوان قوته ، ناهيك عن حقيقة أن أسلوبه في الزراعة قمع حتى أسلوبها؟ بغض النظر عن كيفية معاناتها ، لم تستطع التحرر من عناقه ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو الاستسلام.
“لقد جئت لأعتذر لك. سأعود إلى الاقليم الاخضر”.
كان تعبير غونغ يوان فاترًا. بموجة من يدها ، ارتفع جدار جليدي أمام لي تشينغشان مباشرة ، مليئًا بالثلج الجليدي الذي يشبه الأشواك.
“المشهد هنا جميل جدًا ، أفضل بكثير مما هو عليه في قاع المحيط.” أشار لي تشينغشان إلى الأفق. كان ضوء الشمس يسطع.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
توقف لي تشينغشان. في العادة ، لا يهتم بما تقوله على الإطلاق. ناهيك عن جدار من الجليد ، حتى نهر جليدي لا يمكن أن يمنعه.
“إذا كنت ترفض ، يمكنك أن تكون أكثر وضوحًا.” استنكرت غونغ يوان ازدراء.
“ثم اسرع وانطلق!” لوحت غونغ يوان بيدها بفارغ الصبر.
بفكرة ، بدأ لي تشينغشان فجأة في السقوط، والغطس في العاصفة. ملأت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة والبرق وجهه ، لكنها اختفت في غمضة عين. في غضون ثوانٍ ، كان قد مر بمركز العاصفة.
“آسف!” امتلأت عيون لي تشينغشان بصدق.
“ايا كان. إذا بقيت بالفعل في الخلف ، سأنظر اليك بدونية فقط. كيف تخطط للتعامل مع مسألة تشيونغتشي؟ ” سألت غونغ يوان.
” تشيونغتشي ليست مشكلة ، على الرغم من أنني ربما تم خداعي …” أوضح لي تشينغشان تحليل فنغ شيوو بابتسامة.
“آسف!” امتلأت عيون لي تشينغشان بصدق.
“وما زالت هذه ليست مشكلة؟” وسعت غونغ يوان عينيها.
“هل يوجد أحد في المنزل؟” طرق لي تشينغشان جدار الجليد. “افتحي يوان اير!”
لم يكن الشعور بالقلق حقًا من النوع الذي كان عليه! الموقف المحرج المتمثل في الشعور بالحرج الشديد من قول شيء ما كان شيئًا يحتقره بشدة أيضًا. نتيجة لذلك ، غادر وعاد بحزم ، ونجح في هجومه المتسلل بينما كانت غير مستقرة.
“منذ أن أُجبرت على المراهنة ضد إرادتي ، سأجد طريقة للتخلص منها ، لكن لا يمكنك أن تنفد من بعض الوعود.” حدق لي تشينغشان في السماء. امتلأت عيناه برغبة منعته من التوقف.
عندما كان لا يزال هناك أكثر من ثلاثين مترًا بينهما ، استشعرته غونغ يوان فجأة واستدارت. “لي تشينغشان ، ما الذي تتسلل من أجله هنا؟”
بفكرة ، بدأ لي تشينغشان فجأة في السقوط، والغطس في العاصفة. ملأت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة والبرق وجهه ، لكنها اختفت في غمضة عين. في غضون ثوانٍ ، كان قد مر بمركز العاصفة.
“اي وعد؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي رأته فيها غونغ يوان وهو يتصرف هكذا.
“آسف!” امتلأت عيون لي تشينغشان بصدق.
“المشهد هنا جميل جدًا ، أفضل بكثير مما هو عليه في قاع المحيط.” أشار لي تشينغشان إلى الأفق. كان ضوء الشمس يسطع.
“عشرة آلاف سنة! هناك شخص ما ينتظرني هناك. قال إنه سينتظر من أجلي ألف يوم! ” أشار لي تشينغشان إلى السماء.
“يوم في السماء هو عام في عالم الفانين- لا ، إنها عشر سنوات !؟” قالت غونغ يوان في مفاجأة.
“المشهد هنا جميل جدًا ، أفضل بكثير مما هو عليه في قاع المحيط.” أشار لي تشينغشان إلى الأفق. كان ضوء الشمس يسطع.
“إذا كنت ترفض ، يمكنك أن تكون أكثر وضوحًا.” استنكرت غونغ يوان ازدراء.
“هذا صحيح. قال ذات مرة إن عشرة آلاف من سنوات عمري هي مجرد ألف يوم بالنسبة له. اعتقدت ذات مرة أن هذا كان استعارة ، معبرًا عن أن عشرة آلاف سنة لم تكن شيئًا على الإطلاق بالنسبة له ، ولكن الآن فقط أدركت أنه ليس من النوع الذي يستخدم الاستعارات “. ضحك لي تشينغشان.
لم تكن غونغ يوان قادرة على تخيل مدى بعد ذلك. كان تدفق الوقت في الواقع أسرع بثلاثة آلاف وستمائة مرة من الأقاليم التسع. “لذا فإن طريقة الزراعة الخاصة بك هي إرث …”
“ثم اسرع وانطلق!” لوحت غونغ يوان بيدها بفارغ الصبر.
“لقد جئت لأعتذر لك. سأعود إلى الاقليم الاخضر”.
“هذا صحيح. هذا هو أعظم سر لي في الأساس! ” قال لي تشينغشان. في الأصل ، تعامل مع تناسخه على أنه أعظم سر له ، ولكن بالنظر إليه الآن ، فإن امتلاك معرفة فطرية لم يكن شيئًا مميزًا على الإطلاق.
“همف. لا يعني شيئا بالنسبة لي “. تصرفت غونغ يوان بازدراء، لكنها لم تكن قادرة على كبح فرحتها في الداخل.
“همف. لا يعني شيئا بالنسبة لي “. تصرفت غونغ يوان بازدراء، لكنها لم تكن قادرة على كبح فرحتها في الداخل.
وقفت غونغ يوان بين السحاب لفترة أطول قليلاً كما لو كان لا يزال مختبئًا في مكان ما وسيخرج في أي وقت لإجبارها على العناق.
“هاه ، هذا لا يعني شيئًا. أنا حقًا لا أفهم كيف تربح ابتسامة من الجمال ، لذا فقط أعطني ابتسامة غير رسمية لأرى كم أنا عاجز! ” ابتسم لي تشينغشان. لم يكن لديه أي طلب آخر على الرغم من الاستدارة والعودة إلى جانبها.
ابتسمت غونغ يوان قليلا. “آمل أن يتحقق حلمك يومًا ما وتحققه في الوقت المناسب.”
“أنا ممتن إلى الأبد.” أشرقت عيون لي تشينغشان. خفض رأسه. “أعطني قبلة الوداع!”
استهزأت غونغ يوان وأدارت رأسها بعيدًا.
تدفقت الغيوم البيضاء ببطء. لقد غادر حقًا هذه المرة.
“أوي ، سأرحل بشكل حقيقي هذه المرة. لا أعرف متى سنلتقي مرة أخرى “.
“ثم اسرع وانطلق!” لوحت غونغ يوان بيدها بفارغ الصبر.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
فقط عندما اختفى في الأعماق ، انحسرت البرودة على وجه غونغ يوان ، وحل محله الكآبة. من منصب ملكة ميرفولك ، كان ينبغي عليها أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على علاقة إيجابية مع لي تشينغشان وألا تنأى بنفسها عنه ببرود.
“حسنا إذا!” تركها لي تشينغشان بلا حول ولا قوة وتراجع ببطء. عندما استدارت مباشرة ، خفق بجناحيه بأقصى ما يستطيع ودفع سرعته إلى أقصى الحدود ، وحلّق فوقها وقبّلها بلطف على شفتيها.
“أنا ممتن إلى الأبد.” أشرقت عيون لي تشينغشان. خفض رأسه. “أعطني قبلة الوداع!”
فحصتها غونغ يوان بعناية كما لو كانت تخشى أن يقوم لي تشينغشان باستبدالها بمزيف.
“لي تشينغشان!” صرخت غونغ يوان.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ ، ودار حوله وهو يرتفع في السماء. اختفى في غمضة عين. تردد صدى صوته بين الغيوم. “حتى نرى بعضنا البعض مرة أخرى يوان اير! سنرى بعضنا البعض بالتأكيد مرة أخرى! ”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
بحلول الوقت الذي اختفت فيه هالة لي تشينغشان تمامًا ، أغمضت غونغ يوان عينيها بلطف وأعادت التفكير إلى كل ما حدث منذ التقيا لأول مرة. لقد كان إحساسًا كبيرًا ، لكنه جعلها تشعر بالمرارة قليلاً. يا له من رجل حازم وقلب بارد. بعد ذلك ، قامت بتعميم كل الماء حتى نهاية الخراب واستخدمت القوة المميتة لنهاية الخراب لتهدئة نفسها.
“الرجال الملعونين!”
“أردت فقط أن أعطيك مفاجأة جميلة.” هز لي تشينغشان كتفيه ، لكنه فوجئ بالداخل. يمكنها بالفعل أن تلاحظه مسبقًا. لقد كان لديهم حقًا زراعة مزدوجة معًا في الماضي.
وقفت غونغ يوان بين السحاب لفترة أطول قليلاً كما لو كان لا يزال مختبئًا في مكان ما وسيخرج في أي وقت لإجبارها على العناق.
فقط عندما اختفى في الأعماق ، انحسرت البرودة على وجه غونغ يوان ، وحل محله الكآبة. من منصب ملكة ميرفولك ، كان ينبغي عليها أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على علاقة إيجابية مع لي تشينغشان وألا تنأى بنفسها عنه ببرود.
تدفقت الغيوم البيضاء ببطء. لقد غادر حقًا هذه المرة.
لمست شفتيها وابتسمت. كان المحيط شاسعًا ولا حدود له ، بينما كانت السماء ضبابية ولا حدود لها. فكرت في نفسها ، هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني بشيء كهذا؟ أنا مزارع أيضًا! إذا ارتقيت ، فستكون عشرة آلاف سنة بالنسبة لي بضعة آلاف على الأكثر ، أو ربما بضع مئات! باه ، لماذا أحسب هذا؟ لن أكون أبدًا ذلك النوع من النساء الذي ينتظر إلى الأبد في مرض الحب.
“المشهد هنا جميل جدًا ، أفضل بكثير مما هو عليه في قاع المحيط.” أشار لي تشينغشان إلى الأفق. كان ضوء الشمس يسطع.
اقترب لي تشينغشان بسرعة من الشمال ، ملقيًا البحر الجنوبي بعيدًا خلفه. كان يحدق في الأمام. بعد مواجهة من يعرف عدد المصاعب ، حان وقت عودته أخيرًا. صرخ بأعلى صوته.
استهزأت غونغ يوان وأدارت رأسها بعيدًا.
“ملك التنين لبحر الحبر ، فقط انتظرني!”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
“وما زالت هذه ليست مشكلة؟” وسعت غونغ يوان عينيها.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“حسنا إذا!” تركها لي تشينغشان بلا حول ولا قوة وتراجع ببطء. عندما استدارت مباشرة ، خفق بجناحيه بأقصى ما يستطيع ودفع سرعته إلى أقصى الحدود ، وحلّق فوقها وقبّلها بلطف على شفتيها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هاه ، هذا لا يعني شيئًا. أنا حقًا لا أفهم كيف تربح ابتسامة من الجمال ، لذا فقط أعطني ابتسامة غير رسمية لأرى كم أنا عاجز! ” ابتسم لي تشينغشان. لم يكن لديه أي طلب آخر على الرغم من الاستدارة والعودة إلى جانبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
