فرع شين هاي (2في1)
1135: فرع شين هاي (2في1)
…
تدحرجت عجلات عربات الجثث على الأرض. قام العجوز زهو بدندنت نغمة مرحة وأرسل عربات الزوار بسعادة خارج السيناريو تحت الأرض. كلما طالت مدة عمله في منزل الرئيس تشن المسكون، كلما استمتع العجوز زهو بهذا العمل. كان سعيدًا لأن تشن غي قرر أخذ القليل منهم معه عندما أكمل مهمته في الشقة القديمة. الآن، أصبح العجوز باي شبح أحمر، وخرجت دوان يوي من ضباب اكتئابها، وحتى يان دانيان الأكثر يأسًا قد حقق حلمه الأكبر. كل هذا كان ممكنا بسبب تشن غي.
“تشاو صن، التظاهر بالاختلاط بين الزوار هو في الواقع إهدار كبير لموهبتك، لذلك لدي مهمة مهمة للغاية قمت بترتيبها لك.” سحب تشن غي ببطء الابتسامة على وجهه، وأصبح تعبيره حادًا وخطيرًا. “ترتبط هذه المهمة ببقاء منزلنا المسكون”.
مستديرا لإلقاء نظرة على تشن غي، الذي كان يقف وسط مجموعة الأشباح الحمراء، لم يستطع العجوز زهو إخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهه.
“المستشفى الملعون اتخذ خطواته علي بالفعل. أحتاج إلى اتخاذ الاستعدادات اللازمة لمواجهتهم”. أخذ تشن غي بعض الأوراق والقلم وبدأ في الرسم عليها. قام بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها بالترتيب، من المهام الأكثر إلحاحًا إلى المهام الأقل أهمية. “تشانغ وينيو قريب جدًا مني بالفعل. إذا عملت بجد، ربما يمكنني إقناعه بالانضمام إلينا. قبل أن أغادر إلى شين هاي، أحتاج إلى جعله يقف إلى جانبي.”
“لقد اكتشفت بالفعل كل ما حدث. وسبب حدوث هذه المأساة هذه المرة هو بسببي. لقد قللت بشدة من قوتك.” حاصر تشن غي والعديد من الأشباح الحمراء تشاو صن في المنتصف.
“هذا عقد تفاوضت عليه من أجلك”. فتح المدير لوو المستند، وكان هناك عقد بالداخل. “لقد تخلى رئيس المنزل المسكون في شين هاي تمامًا عن هذه الصناعة. من آخر ما سمعته، يبدو أنه أصيب بهذا المرض حيث يصاب بالجنون عندما يسمع عبارة ‘منزل مسكون’، لذلك بدأ الأشخاص هناك على الفور في التخلي عن من أصولهم في شين هاي. تذكرت أنك ذكرت هذا من قبل، لذا بمجرد أن بدأوا في وضع علامة البيع، وبمجرد أن رأيت السعر المنخفض الذي كانوا يتجهون إليه، التقطته”.
بدا الأخ صن حزينًا بقدر ما يمكن أن يكون. كانت عيناه الدامعة تنظر للاعلى. “رئيس، أنا أعرف خطئي بالفعل. هل يمكنك من فضلك أن تعطيني فرصة لإنقاذ نفسي؟”
“هل تخطط للقيام بذلك؟”
“هل تخطط للقيام بذلك؟”
“تشانغ غوان تشنيغ هونغ مستعد أخيرًا للتخلي عن منزله المسكون؟ هل فقد ثقته بالفعل؟” نظر تشن غي في العقد الذي كان يحمله. استخدم المدير لوو ماله الخاص في الأساس لشراء المنزل المسكون في شين هاي وأهداه إلى تشن غي.
زحف تشاو صن من الأرض ومشى إلى جانب المعطف الأحمر. استخدم كلتا يديه للإمساك بمعصم المعطف الأحمر الواقي من المطر ثم وضع يديه على قلبه. “أختي الكبرى، أقسم أنه سواء كان طفلك لا يزال على قيد الحياة أم لا، فسوف أساعدك في العثور عليه!”
نظرًا لوجود زانغ يا، كان بإمكان تشن غي بشكل أساسي أن يفعل أي شيء يريده في جيوجيانغ، لكن قوته الإجمالية كانت لا تزال ناقصة إلى حد كبير مقارنةً بالمستشفى الملعون.
بعد قول ذلك، زحف خيط كان تشابك بين اللونين الأحمر والأسود من قلبه وشرع في الالتفاف حول إصبع خنصر المعطف الأحمر. إذا أراد شبح مؤذي أن يصبح شبحًا أحمر، فيجب أن يكون لديه قلب، وقلب مكون من خيوط من الأوعية الدموية مثل هذا، ولكن الغريب أن الأوعية الدموية داخل جسم تشاو صن كانت كلها بالتناوب حمراء وسوداء مثل هذا. لقد كان شاذًا بشكل لا يصدق.
في حوالي الساعة 5 مساءً، كان يوم العمل في منتزه القرن الجديد يقترب من نهايته. استدعى المدير لوو فجأة تشن غي إلى مكتبه ووضع وثيقة أمامه. “المدير لوو، ما هذا؟”
محدقة في الخيط على إصبعها الخنصر لفترة طويلة، وتوقفت المعطف الأحمر الواقي من المطر كما لو كانت تفكر قبل الإيماء برأسها.
“الأخ شانغ غوان، لقد عدت، ولكن ماذا عن تشين غوانغ؟”
“تشاو صن، هل كنت ستنقل سوء حظك إلى المعطف الأحمر الواقي من المطر هكذا فقط؟” سأل تشن غي بهدوء. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال حدوث ذلك.
“تشانغ غوان تشنيغ هونغ مستعد أخيرًا للتخلي عن منزله المسكون؟ هل فقد ثقته بالفعل؟” نظر تشن غي في العقد الذي كان يحمله. استخدم المدير لوو ماله الخاص في الأساس لشراء المنزل المسكون في شين هاي وأهداه إلى تشن غي.
عند سماع ما قاله تشن غي، شعر تشاو صن بالظلم لدرجة أن الدموع عادت إلى عينيه مرة أخرى. سرعان ما تحرك تشن غي لتعزيته. “نظرًا لأن المعطف الواقي من المطر الأحمر قد غفرت لك، يمكن اعتبار الصراع بينكما قد تم حله. لكن هذه المرة، كادت تمزق المنزل المسكون. وهذا شيء نحتاج إلى التعامل معه.”
لا أعلم إذا كنت قد قلت ذلك من قبل أم لا ولكن رواية “أم التعلم” من ترجمتي، يمكنكم إلقاء نظرة عليها إذا لم تفعلوا بعد??
“لم أقصد أن أفعل ذلك عن قصد…”
“تنهد، لقد تطلب الأمر منا الكثير من الجهد لشفائه من مرضه، لكن الناس حقًا مخلوقات عنيدة. أصر على العودة لصدمة نفسية مرة أخرى. أنا أيضًا لا أعرف كيف أعلق على هذه القضية الآن. حسنًا، إنه لأمر جيد أنه لم يستغرق كل دلك الوقت حتى يستيقظ هذه المرة. اسرع وانقله إلى غرفة مرضية عادية”.
“لم يكن الأمر مهمًا حقًا حتى لو كنت قد دمرت المنزل المسكون، لكن المشكلة هي أنك أخفت ذلك الشخص الذي يدعى ما فنغ حتى الموت تقريبا. لقد أغمي على الرجل بالفعل لمرات عديدة، فلماذا أصررت على إيقاظه في كل مرة؟ عندما رأيت ذلك من خلال كاميرا المراقبة، تخدرت فروة رأسي على الفور. حتى أن قلبي قر تحرك بسببه. عانى الرجل أكثر من ما يكفي.”
“دكتور، ماذا نفعل الآن؟”
كان تشن غي يقول الحقيقة. كان الإغماء آلية الحماية الذاتية للجسم. كان الرجل قد أغمي عليه بالفعل، لكنه عاد إلى وعيه مرارًا وتكرارًا. كيف كان ذلك مختلفًا عن إعادة الروح المعذبة إلى الحياة لتُسلخ مرارًا وتكرارًا؟
أرجوا أن تعطوها فرصة
فتح تشاو صن ذراعيه وقال بتعبير عاجز، “إذا قلت أنني أردت فقط إنقاذه، فهل ستصدقوني يا رفاق؟”
“اهدأ! شانغ غوانغ تشينغ هونغ، لقد غادرت المنزل المسكون بالفعل! أنت الآن آمن للغاية! أنت في المستشفى!” في الأصل، كان المريض خائفًا فقط، ولكن بمجرد سماعه مصطلح منزل مسكون، بدأ في النحيب مرةً أخرى.
“عندما يستيقظ ما فنغ ويسمع أنك تقول ذلك، أعتقد أنه من المحتمل أن يغمى عليه مرة أخرى من الغضب الخالص.” بدأ تشن غي والموظفين من حوله في الضحك. كان لدى تشاو صن دائمًا القدرة على فعل الشيء الخطأ بدافع اللطف، لكن لم يمكن إلقاء اللوم على الشاب. كانت تلك ببساطة موهبته الطبيعية.
محدقة في الخيط على إصبعها الخنصر لفترة طويلة، وتوقفت المعطف الأحمر الواقي من المطر كما لو كانت تفكر قبل الإيماء برأسها.
“اضحكوا بقدر ما تريدون. على أي حال، لا أخطط للتمثيل كزائر بعد الآن. ليس لديكم أي فكرة كم هو محطم للأعصاب أن تكون محاطًا بأكثر من عشرة أشخاص أحياء في نفس الوقت.” انحنى تشاو صن إلى الحائط وبدا بكل شكل مم الأشكال وكأنه تخلى عن “حياته” بالفعل. في الواقع، كان يعرف موهبته الخاصة، لكنه أراد فقط أن يكون جزءًا من العائلة الكبيرة.
هناك داخل المنزل المسكون، عاد تشن غي بالفعل إلى غرفة استراحة الموظفين، وفي الوقت الحالي، كان هناك أربعة موظفين يقفون داخل الغرفة.
“تشاو صن، التظاهر بالاختلاط بين الزوار هو في الواقع إهدار كبير لموهبتك، لذلك لدي مهمة مهمة للغاية قمت بترتيبها لك.” سحب تشن غي ببطء الابتسامة على وجهه، وأصبح تعبيره حادًا وخطيرًا. “ترتبط هذه المهمة ببقاء منزلنا المسكون”.
في الساعة 2 ظهرًا، ترددت وحدة الرعاية الخاصة في مستشفى جيوجيانغ للشعب بصرخة حادة شديدة بشكل خاص. هرع الأطباء والممرضات إلى غرفة المرضى ورأوا المريض الذي تم تسليمه في ذلك الصباح وهو يتدحرج على الأرض. كان جسده ملتفًا في كرة، وكان جسده يرتجف بلا نهاية بسبب الخوف.
لاحظ تشاو صن التغيير في نبرة تشن غي، ووقف أكثر استقامة. “أخي، هل أنت متأكد من أنك ترغب في تسليم هذه المهمة الهامة إلي؟ أخشى أنني قد أخطئ مرة أخرى.”
“تشاو صن، هل كنت ستنقل سوء حظك إلى المعطف الأحمر الواقي من المطر هكذا فقط؟” سأل تشن غي بهدوء. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال حدوث ذلك.
“أنت المرشح الوحيد المناسب لهذه المهمة. بالطبع، ما زال الأنت الحالي بعيدًا عن المقدرة على قبولها، لذلك سأجري لك مع الموظفين الآخرين في المنزل المسكون تدريبات مكثفة.” خطط تشن غي لإطلاق العنان لإمكانات تشاو صن المخفية بالكامل حتى تنمو هذه البذرة الملعونة لتصبح شجرة ملعونة كبيرة وقوية. “في وقت لاحق من بعد الظهر، سأحتاج منك أن تأتي إلى غرفة استراحة الموظفين. ثم سأقول لك هدف المهمة بالمزيد من التفاصيل”.
لم يخفي تشن غي أي شيء. شارك كل المعلومات التي كانت لديه عن المستشفى الملعون مع أكثر موظفيه موثوقية. لن يكون لديه مشكلة في وضع حياته في أيدي أي شخص يقف حاليًا داخل غرفة استراحة الموظفين.
“حسنا.”
“عندما يستيقظ ما فنغ ويسمع أنك تقول ذلك، أعتقد أنه من المحتمل أن يغمى عليه مرة أخرى من الغضب الخالص.” بدأ تشن غي والموظفين من حوله في الضحك. كان لدى تشاو صن دائمًا القدرة على فعل الشيء الخطأ بدافع اللطف، لكن لم يمكن إلقاء اللوم على الشاب. كانت تلك ببساطة موهبته الطبيعية.
“إذن، لا يوجد شيء آخر. جميعا، أرجوا محاولة إصلاح السيناريو بأفضل ما يمكن ثم العودة إلى أماكنكم الخاصة والاستعداد لاستقبال الدفعة التالية من الزوار.”
“هل هناك المزيد بعد هذا؟”
بعد إعطاء كل الأوامر، خرج تشن غي من السيناريو تحت الأرض. كان العجوز زهو قد نقل بالفعل جميع الزوار الذين أغمي عليهم إلى المدخل. كل ما احتاج تشن غي لفعله الآن هو دفعهم جميعًا.
دفعت الممرضة شانغ غوان تشينغ هونغ في ممر المستشفى على كرسي متحرك ووصلت إلى غرفة مرضى مألوفة. عند فتح الباب، رأى تشانغ غوان تشنيغ هونغ العديد من الوجوه المألوفة. كانت غرفة المرضى مليئة بضحايا منزل تشن غي المسكون. في تلك اللحظة، كان الجميع ينظرون إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ في الكرسي المتحرك بصدمة وخوف.
ساحبا الستائر السميكة للخلف، بعد صرير وزقيق العجلات من عربات الجثث، تحول جميع الزوار الذين تجمعوا خارج المنزل المسكون للنظر نحو تشن غي. أمطرت أشعة الشمس الدافئة على جسده، ودفع تشن غي عربة الزائرين الأولى.
“نعم، لأنك قلبت المنزل المسكون بأكمله رأسًا على عقب لدرجة أن أجهزة الإنذار انطلقت في كل مكان، عندما جئت، اعتقدت أن المستشفى الملعون قد تسلل إلى المكان، لذلك استدعيت على عجل جميع الموظفين الآخرين لإنقاذ الوضع، لدهشتي، كان هناك بالفعل أشخاص أرسلهم المستشفى الملعون مختبئين بين الزوار”.
“انظر، ماذا قلت لكم سابقا؟ إنها مسألة مسح مجموعة كاملة مرة أخرى.”
“نعم، ممرضة.”
“انظر كيف يبتسمون بسلام.”
محدقة في الخيط على إصبعها الخنصر لفترة طويلة، وتوقفت المعطف الأحمر الواقي من المطر كما لو كانت تفكر قبل الإيماء برأسها.
“هل ما زلت تريد ذلك الآيس كريم؟ ما زلت تجرؤ على البكاء؟ إذا واصلت البكاء، عندما تكبر، سأرسلك داخل هذا المنزل المسكون!”
أرجوا أن تعطوها فرصة
“أين ذهب كل هؤلاء الأشخاص الذين نشروا سلسلة الرسائل المتعلقة بتحدي السيناريو الأكثر صعوبة؟ سريعًا، نحتاج إلى الانقسام والدخول لإعادتهم!”
“تشاو صن، المهمة التي سأقدمها لك هذه المرة مهمة للغاية، لكنها أيضًا خطيرة للغاية. قبل أن تعطيني كلمتك، آمل أن تستمع باهتمام إلى كل ما يجب أن أقوله.” جلس تشن غي على الكرسي ولوح في الفضاء بجانبه. فهم العجوز باي الشبح الأحمر معنى الإيماءة ووضع كيسًا بلاستيكيًا أسود غير شفاف على الطاولة بجوار تشن غي.
قبل كل هذا العدد الكبير من الزوار، دفع تشن غي مصممي المنازل المسكونة الأفضل الآخرين. “عمي تشو، سأحتاج منك مساعدتي في الاتصال ببعض العاملين في المتنزهات.”
“هل هناك المزيد بعد هذا؟”
“هل هناك المزيد بعد هذا؟”
مستديرا لإلقاء نظرة على تشن غي، الذي كان يقف وسط مجموعة الأشباح الحمراء، لم يستطع العجوز زهو إخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهه.
“بعد هذه العربة، هناك ثلاث عربات أخرى.”
بدا الأخ صن حزينًا بقدر ما يمكن أن يكون. كانت عيناه الدامعة تنظر للاعلى. “رئيس، أنا أعرف خطئي بالفعل. هل يمكنك من فضلك أن تعطيني فرصة لإنقاذ نفسي؟”
قام تشن غي بنقل جميع الزوار الذين زاروا سيناريو الجنين الشبح من المنزل المسكون. كما تنبأ بعض الزوار السابقين الذين عرفوا منزل تشن غي المسكون جيدًا، فإن جميع الزوار الذين دخلوا قد خرجوا على عربات الجثث. لم يكن هناك أي شخص لا يزال بإمكانه الخروج على قدميه. كان العم تشو قد طلب المساعدة بالفعل من نهايته، ووصلوا ليأخذوا الزوار على عجل إلى مستوصف المنتزه. إذا حدث هذا في أي متنزه آخر، فقد يكون شيئًا من شأنه أن يغلق المكان، ولكن في منتزه القرن الجديد، حدث ذلك بشكل شائع لدرجة أن معظم الزوار قد اعتادوا عليه.
كان تشن غي يقول الحقيقة. كان الإغماء آلية الحماية الذاتية للجسم. كان الرجل قد أغمي عليه بالفعل، لكنه عاد إلى وعيه مرارًا وتكرارًا. كيف كان ذلك مختلفًا عن إعادة الروح المعذبة إلى الحياة لتُسلخ مرارًا وتكرارًا؟
على الرغم من أن أكثر من عشرة أشخاص قد أغمي عليهم في نفس الوقت، لم يتم إزعاج النظام داخل المتنزه على الإطلاق. ذهب الجميع لقضاء يومهم بشكل طبيعي. استمر أولئك الذين كانوا يصطفون في الطابور، والذين كان من المفترض أن يزوروا المنزل المسكون في مواصلة جولاتهم. على الأكثر، توقف بعضهم لالتقاط صورة أو صورتين أو تسجيل مقطع فيديو قصير للاحتفاظ به كتذكار. في أقل من عشر دقائق، عاد كل شيء إلى طبيعته.
“لم يكن الأمر مهمًا حقًا حتى لو كنت قد دمرت المنزل المسكون، لكن المشكلة هي أنك أخفت ذلك الشخص الذي يدعى ما فنغ حتى الموت تقريبا. لقد أغمي على الرجل بالفعل لمرات عديدة، فلماذا أصررت على إيقاظه في كل مرة؟ عندما رأيت ذلك من خلال كاميرا المراقبة، تخدرت فروة رأسي على الفور. حتى أن قلبي قر تحرك بسببه. عانى الرجل أكثر من ما يكفي.”
عند الظهر، كان الطابور الطويل لا يزال ينتظر خارج المنزل المسكون. بالنسبة للزوار الذين انتظروا لفترة طويلة بالفعل، كان العم تشو لطيفا بما يكفي لتزويدهم بزجاجات المياه المعدنية.
“تنهد، لقد تطلب الأمر منا الكثير من الجهد لشفائه من مرضه، لكن الناس حقًا مخلوقات عنيدة. أصر على العودة لصدمة نفسية مرة أخرى. أنا أيضًا لا أعرف كيف أعلق على هذه القضية الآن. حسنًا، إنه لأمر جيد أنه لم يستغرق كل دلك الوقت حتى يستيقظ هذه المرة. اسرع وانقله إلى غرفة مرضية عادية”.
هناك داخل المنزل المسكون، عاد تشن غي بالفعل إلى غرفة استراحة الموظفين، وفي الوقت الحالي، كان هناك أربعة موظفين يقفون داخل الغرفة.
“تشينغ هونغ، ألم تقل أنك ستعلم الرئيس تشن درسًا لن ينساه أبدًا؟ كيف حدث…”
“تشاو صن، المهمة التي سأقدمها لك هذه المرة مهمة للغاية، لكنها أيضًا خطيرة للغاية. قبل أن تعطيني كلمتك، آمل أن تستمع باهتمام إلى كل ما يجب أن أقوله.” جلس تشن غي على الكرسي ولوح في الفضاء بجانبه. فهم العجوز باي الشبح الأحمر معنى الإيماءة ووضع كيسًا بلاستيكيًا أسود غير شفاف على الطاولة بجوار تشن غي.
“لقد اكتشفت بالفعل كل ما حدث. وسبب حدوث هذه المأساة هذه المرة هو بسببي. لقد قللت بشدة من قوتك.” حاصر تشن غي والعديد من الأشباح الحمراء تشاو صن في المنتصف.
“يواجه منزلنا المسكون حاليًا تهديدًا كبيرًا للغاية. خلف باب عالم الجنين الشبح، قتلنا إلهًا شيطانيًا أرسله المستشفى الملعون من شين هاي. ربما يتم استيعاب هذا الإله الشيطاني من قبل تشانغ يا. هذا هو إجراء لن يغفره المستشفى الملعون أبدًا. وسيبذل المستشفى قصارى جهدها بالتأكيد للانتقام منا”. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها تشن غي عن المعلومات المتعلقة بالمستشفى الملعون لموظفيه. “يقع المستشفى الملعون على حدود شين هاي وجيوجيانغ، ولكن من الناحية الجغرافية، فهو أقرب إلى شين هاي. المكان خطير للغاية لأنه من المحتمل أن يكون لديهم أكثر من إله شيطان واحد تحت تصرفهم.”
“إذن، لا يوجد شيء آخر. جميعا، أرجوا محاولة إصلاح السيناريو بأفضل ما يمكن ثم العودة إلى أماكنكم الخاصة والاستعداد لاستقبال الدفعة التالية من الزوار.”
لم يخفي تشن غي أي شيء. شارك كل المعلومات التي كانت لديه عن المستشفى الملعون مع أكثر موظفيه موثوقية. لن يكون لديه مشكلة في وضع حياته في أيدي أي شخص يقف حاليًا داخل غرفة استراحة الموظفين.
ساحبا الستائر السميكة للخلف، بعد صرير وزقيق العجلات من عربات الجثث، تحول جميع الزوار الذين تجمعوا خارج المنزل المسكون للنظر نحو تشن غي. أمطرت أشعة الشمس الدافئة على جسده، ودفع تشن غي عربة الزائرين الأولى.
“هذه المرة، كان هناك أشخاص من المستشفى الملعون مختلطين بين الزوار. القوة الخاصة للعدو فريدة جدًا. يمكن أن تساعده في تجنب الكشف حتى من الأشباح الحمراء الأعلى. ولكن لحسن الحظ، نظرًا لوجود تشاو صن، اكتشفناهم قبل أن يتمكنوا من إحداث المزيد من الضرر”.
“بسببي؟” لم يعرف تشاو صن حتى ما فعله.
“بسببي؟” لم يعرف تشاو صن حتى ما فعله.
1135: فرع شين هاي (2في1)
“نعم، لأنك قلبت المنزل المسكون بأكمله رأسًا على عقب لدرجة أن أجهزة الإنذار انطلقت في كل مكان، عندما جئت، اعتقدت أن المستشفى الملعون قد تسلل إلى المكان، لذلك استدعيت على عجل جميع الموظفين الآخرين لإنقاذ الوضع، لدهشتي، كان هناك بالفعل أشخاص أرسلهم المستشفى الملعون مختبئين بين الزوار”.
“تشاو صن، التظاهر بالاختلاط بين الزوار هو في الواقع إهدار كبير لموهبتك، لذلك لدي مهمة مهمة للغاية قمت بترتيبها لك.” سحب تشن غي ببطء الابتسامة على وجهه، وأصبح تعبيره حادًا وخطيرًا. “ترتبط هذه المهمة ببقاء منزلنا المسكون”.
بعد سماع تشن غي يقول كل ذلك، لمس تشاو صن أنفه بشكل محرج. “لم أفعل ذلك عن قصد…”
عند سماع ما قاله تشن غي، شعر تشاو صن بالظلم لدرجة أن الدموع عادت إلى عينيه مرة أخرى. سرعان ما تحرك تشن غي لتعزيته. “نظرًا لأن المعطف الواقي من المطر الأحمر قد غفرت لك، يمكن اعتبار الصراع بينكما قد تم حله. لكن هذه المرة، كادت تمزق المنزل المسكون. وهذا شيء نحتاج إلى التعامل معه.”
“سواء فعلت ذلك عن قصد أم لا، ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه ساعد في الكشف عن موهبتك الهائلة. التنكر كزائر إضافي بين زوار المنزل المسكون هو إهدار لموهبتك؛ أنت بحاجة إلى مسرح أكبر،” قال تشن غي وهو يفتح الكيس البلاستيكي الأسود على المنضدة.
“نعم، لأنك قلبت المنزل المسكون بأكمله رأسًا على عقب لدرجة أن أجهزة الإنذار انطلقت في كل مكان، عندما جئت، اعتقدت أن المستشفى الملعون قد تسلل إلى المكان، لذلك استدعيت على عجل جميع الموظفين الآخرين لإنقاذ الوضع، لدهشتي، كان هناك بالفعل أشخاص أرسلهم المستشفى الملعون مختبئين بين الزوار”.
كان هناك لباس مريض داخل الحقيبة. بدا اللباس طبيعي نوعا ما. لم يكن هناك حتى اسم مستشفى عليها. كان عليه رقم فقط- 101. بخلاف لباس المريض، كان هناك وثيقة مريض داخل الحقيبة. لم يكن هناك اسم على وثيقة المريض هذه. حيثما كان هناك حاجة لتوقيع المريض، كان هناك رقم واحد مكتوب فقط- 101.
على الرغم من أنه كان لديه بالفعل الكثير من الأشباح الحمراء، إلا أن الشعور الذي منحه تشانغ وينيو له كان فريدًا للغاية. لم يكن لديه طاقة يين التي تنفرد بها الأشباح عليه على الإطلاق. لو لم يكن يعرف ذلك من الهاتف الأسود، فلربما عامله تشن غي على أنه شخص حي.
“الرقم 101؟”
في حوالي الساعة 5 مساءً، كان يوم العمل في منتزه القرن الجديد يقترب من نهايته. استدعى المدير لوو فجأة تشن غي إلى مكتبه ووضع وثيقة أمامه. “المدير لوو، ما هذا؟”
“تشاو صن، سيكون هذا رقمك في المستقبل.”
“لقد اكتشفت بالفعل كل ما حدث. وسبب حدوث هذه المأساة هذه المرة هو بسببي. لقد قللت بشدة من قوتك.” حاصر تشن غي والعديد من الأشباح الحمراء تشاو صن في المنتصف.
“رقمي؟” إرتدى تشاو صن زي المريض بأقصى حيرة. كانت علامات الاستفهام مرئية من جميع أنحاء رأسه. “أخي، لا تخبرني أنك تتمنى أن أتظاهر بأنني مريض نفسي؟ لكنك تعلم جيدًا أنني لا أعرف كيف أمثل!”
ساحبا الستائر السميكة للخلف، بعد صرير وزقيق العجلات من عربات الجثث، تحول جميع الزوار الذين تجمعوا خارج المنزل المسكون للنظر نحو تشن غي. أمطرت أشعة الشمس الدافئة على جسده، ودفع تشن غي عربة الزائرين الأولى.
“لا تحتاج فقط إلى التصرف كمريض نفسي. عليك التسلل إلى المستشفى الملعون للحصول على معلومات لنا”. لوّح تشن غي بعد ذلك في تشانغ يي وأخذ روحًا باقية كانت ستتشتت تقريبًا من تشانغ يي منحني الظهر قليلاً. “هذه الروح الباقية هي المريض 101 الحقيقي، لكنه تحول إلى مغفل. لقد تم تعديل ذكرياته الوحيدة المتبقية بواسطتنا. بمساعدة تشانغ يي، اصطحبه معك وتدرب قدر الإمكان. حاول أفضل ما لديك ان تتعرف عليه ثم حاول أفضل ما لديك أن تصبح هو”.
“بخلاف ذلك، سأحتاج إلى الوفاء بالوعد الذي قطعته على نفسي للمساعدة في البحث عن النسخة التي تركاها تشانغ وين يو. لقد خطط الأشقاء ضدي في مدرسة الآخرة. بمجرد أن أنقذهم، أحتاج منهم رد الفائدة لي عند التعامل مع المستشفى الملعون”.
“أخي الأكبر، هل أنت متأكد من أنني قادر على القيام بذلك؟” كات لدى تشاو صن ثقة قليلة في نفسه. فبعد كل شيء، كان قد دمر سيناريو الجنين الشبح في وقت سابق.
“بسببي؟” لم يعرف تشاو صن حتى ما فعله.
“لهذا السبب وجدت لك بعض المعلمين الآخرين.” جعل تشن غي أولًا العجوز زهو يأتي. “ستتبع الأخ زهو. لقد قمت بالفعل بترتيب كل شيء. سيساعد الجميع معًا لتدريبك لتصبح الممثل الأكثر مثالية الذي شهده منزلنا المسكون على الإطلاق.”
“بسببي؟” لم يعرف تشاو صن حتى ما فعله.
“حسنا.” أخذ تشاو صن ملابس المريض والروح الباقية للمريض 101 وكان على وشك مغادرة الغرفة عندما أوقفه تشن غي مرة أخرى.
“لم أقصد أن أفعل ذلك عن قصد…”
“انتظر لحظة. لدي بعض الكتب هنا معي. خذها وحاول قراءتها بأكبر قدر ممكن”. أخرج تشن غي عدة كتب سميكة من تحت سريره. من بينها كتب عن علم النفس المجتمعي، والتعبيرات الدقيقة، وعلم النفس الاجتماعي. “لقد أوصاني أفضل عالم نفس في جيوجيانغ ذات مرة بهذه الكتب القليلة، والآن أقوم بتسليمها لك. قد لا تكون هذه الأشياء مفيدة لك بشكل مباشر، ولكنها ستساعدك في تغيير الطريقة التي تواجه بها أي مشاكل صعبة وتوسيع عقليتك”.
“يواجه منزلنا المسكون حاليًا تهديدًا كبيرًا للغاية. خلف باب عالم الجنين الشبح، قتلنا إلهًا شيطانيًا أرسله المستشفى الملعون من شين هاي. ربما يتم استيعاب هذا الإله الشيطاني من قبل تشانغ يا. هذا هو إجراء لن يغفره المستشفى الملعون أبدًا. وسيبذل المستشفى قصارى جهدها بالتأكيد للانتقام منا”. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها تشن غي عن المعلومات المتعلقة بالمستشفى الملعون لموظفيه. “يقع المستشفى الملعون على حدود شين هاي وجيوجيانغ، ولكن من الناحية الجغرافية، فهو أقرب إلى شين هاي. المكان خطير للغاية لأنه من المحتمل أن يكون لديهم أكثر من إله شيطان واحد تحت تصرفهم.”
سلم تشن غي الكتب التي أوصى بها الطبيب غاو ذات مرة إلى تشاو صن. كان للعملية برمتها شعور طقسي بالوراثة. “حظًا سعيدًا، أنا أؤمن بك!”
دفعت الممرضة شانغ غوان تشينغ هونغ في ممر المستشفى على كرسي متحرك ووصلت إلى غرفة مرضى مألوفة. عند فتح الباب، رأى تشانغ غوان تشنيغ هونغ العديد من الوجوه المألوفة. كانت غرفة المرضى مليئة بضحايا منزل تشن غي المسكون. في تلك اللحظة، كان الجميع ينظرون إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ في الكرسي المتحرك بصدمة وخوف.
بعد أن غادر جميع الموظفين الأشباح، زحف تشن غي
~~~~~~~
إلى الفراش للراحة للحظة.
مستديرا لإلقاء نظرة على تشن غي، الذي كان يقف وسط مجموعة الأشباح الحمراء، لم يستطع العجوز زهو إخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهه.
“المستشفى الملعون اتخذ خطواته علي بالفعل. أحتاج إلى اتخاذ الاستعدادات اللازمة لمواجهتهم”. أخذ تشن غي بعض الأوراق والقلم وبدأ في الرسم عليها. قام بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها بالترتيب، من المهام الأكثر إلحاحًا إلى المهام الأقل أهمية. “تشانغ وينيو قريب جدًا مني بالفعل. إذا عملت بجد، ربما يمكنني إقناعه بالانضمام إلينا. قبل أن أغادر إلى شين هاي، أحتاج إلى جعله يقف إلى جانبي.”
“اضحكوا بقدر ما تريدون. على أي حال، لا أخطط للتمثيل كزائر بعد الآن. ليس لديكم أي فكرة كم هو محطم للأعصاب أن تكون محاطًا بأكثر من عشرة أشخاص أحياء في نفس الوقت.” انحنى تشاو صن إلى الحائط وبدا بكل شكل مم الأشكال وكأنه تخلى عن “حياته” بالفعل. في الواقع، كان يعرف موهبته الخاصة، لكنه أراد فقط أن يكون جزءًا من العائلة الكبيرة.
على الرغم من أنه كان لديه بالفعل الكثير من الأشباح الحمراء، إلا أن الشعور الذي منحه تشانغ وينيو له كان فريدًا للغاية. لم يكن لديه طاقة يين التي تنفرد بها الأشباح عليه على الإطلاق. لو لم يكن يعرف ذلك من الهاتف الأسود، فلربما عامله تشن غي على أنه شخص حي.
ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا ان شاء الله
“بخلاف تشانغ وينيو، لا يزال هناك العديد من قصص الأشباح المحلية الشهيرة في جيوجيانغ. خلال الأيام القليلة المقبلة، يجب أن أصطحب موظفيي للنظر حولي. ربما سنلتقي بأصدقاء جدد قد يكون لديهم نفس هدفنا.”
“المستشفى الملعون مرتبط بطريقة ما بالأنا من عشرين عامًا. إنهم يعرفون خلفيتي جيدًا، لكنني لا أعرف الكثير عنهم. قبل أن تبدأ المعركة الحقيقية، سأضطر إلى الاعتماد على المفاجآت التي ربما يكون تشاو صن قادرًا على أن يأتيني بها.” كان لدى تشن غي ثقة كبيرة في تشاو صن لأنه كان لديه خبرة شخصية في موهبة تشاو صن.
“بخلاف ذلك، سأحتاج إلى الوفاء بالوعد الذي قطعته على نفسي للمساعدة في البحث عن النسخة التي تركاها تشانغ وين يو. لقد خطط الأشقاء ضدي في مدرسة الآخرة. بمجرد أن أنقذهم، أحتاج منهم رد الفائدة لي عند التعامل مع المستشفى الملعون”.
“ألم يخرج من المستشفى قبل يومين؟ لماذا عاد بهذه السرعة؟”
نظرًا لوجود زانغ يا، كان بإمكان تشن غي بشكل أساسي أن يفعل أي شيء يريده في جيوجيانغ، لكن قوته الإجمالية كانت لا تزال ناقصة إلى حد كبير مقارنةً بالمستشفى الملعون.
“تنهد، لقد تطلب الأمر منا الكثير من الجهد لشفائه من مرضه، لكن الناس حقًا مخلوقات عنيدة. أصر على العودة لصدمة نفسية مرة أخرى. أنا أيضًا لا أعرف كيف أعلق على هذه القضية الآن. حسنًا، إنه لأمر جيد أنه لم يستغرق كل دلك الوقت حتى يستيقظ هذه المرة. اسرع وانقله إلى غرفة مرضية عادية”.
“المستشفى الملعون مرتبط بطريقة ما بالأنا من عشرين عامًا. إنهم يعرفون خلفيتي جيدًا، لكنني لا أعرف الكثير عنهم. قبل أن تبدأ المعركة الحقيقية، سأضطر إلى الاعتماد على المفاجآت التي ربما يكون تشاو صن قادرًا على أن يأتيني بها.” كان لدى تشن غي ثقة كبيرة في تشاو صن لأنه كان لديه خبرة شخصية في موهبة تشاو صن.
“المستشفى الملعون اتخذ خطواته علي بالفعل. أحتاج إلى اتخاذ الاستعدادات اللازمة لمواجهتهم”. أخذ تشن غي بعض الأوراق والقلم وبدأ في الرسم عليها. قام بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها بالترتيب، من المهام الأكثر إلحاحًا إلى المهام الأقل أهمية. “تشانغ وينيو قريب جدًا مني بالفعل. إذا عملت بجد، ربما يمكنني إقناعه بالانضمام إلينا. قبل أن أغادر إلى شين هاي، أحتاج إلى جعله يقف إلى جانبي.”
“كل شيء على ما يرام باستثناء ما هو حاسم. كل ما يمكنني فعله الآن هو الانتظار وأبذل قصارى جهدي لتحويل جميع العوامل المخففة إلى عوامل داعمة.”
“كل شيء على ما يرام باستثناء ما هو حاسم. كل ما يمكنني فعله الآن هو الانتظار وأبذل قصارى جهدي لتحويل جميع العوامل المخففة إلى عوامل داعمة.”
…
فتح تشاو صن ذراعيه وقال بتعبير عاجز، “إذا قلت أنني أردت فقط إنقاذه، فهل ستصدقوني يا رفاق؟”
في الساعة 2 ظهرًا، ترددت وحدة الرعاية الخاصة في مستشفى جيوجيانغ للشعب بصرخة حادة شديدة بشكل خاص. هرع الأطباء والممرضات إلى غرفة المرضى ورأوا المريض الذي تم تسليمه في ذلك الصباح وهو يتدحرج على الأرض. كان جسده ملتفًا في كرة، وكان جسده يرتجف بلا نهاية بسبب الخوف.
“تشاو صن، المهمة التي سأقدمها لك هذه المرة مهمة للغاية، لكنها أيضًا خطيرة للغاية. قبل أن تعطيني كلمتك، آمل أن تستمع باهتمام إلى كل ما يجب أن أقوله.” جلس تشن غي على الكرسي ولوح في الفضاء بجانبه. فهم العجوز باي الشبح الأحمر معنى الإيماءة ووضع كيسًا بلاستيكيًا أسود غير شفاف على الطاولة بجوار تشن غي.
“اهدأ! شانغ غوانغ تشينغ هونغ، لقد غادرت المنزل المسكون بالفعل! أنت الآن آمن للغاية! أنت في المستشفى!” في الأصل، كان المريض خائفًا فقط، ولكن بمجرد سماعه مصطلح منزل مسكون، بدأ في النحيب مرةً أخرى.
“المستشفى الملعون اتخذ خطواته علي بالفعل. أحتاج إلى اتخاذ الاستعدادات اللازمة لمواجهتهم”. أخذ تشن غي بعض الأوراق والقلم وبدأ في الرسم عليها. قام بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها بالترتيب، من المهام الأكثر إلحاحًا إلى المهام الأقل أهمية. “تشانغ وينيو قريب جدًا مني بالفعل. إذا عملت بجد، ربما يمكنني إقناعه بالانضمام إلينا. قبل أن أغادر إلى شين هاي، أحتاج إلى جعله يقف إلى جانبي.”
“دكتور، ماذا نفعل الآن؟”
“ذلك الرجل في العناية المركزة. ولا يزال من غير المعروف ما إذا كان سيعود إلينا أم لا”. أدارت الممرضة عينيها على المرضى الآخرين. “يحتاج تشانغ غوان تشنيغ هونغ إلى الكثير من الراحة. لا تحاولوا أن تدخلوه في أي محادثة تتعلق بالمنزل المسكون. فكلما سمع مصطلح منزل مسكون، فإن مرضه سيتفاقم. هل تفهمون جميعًا؟”
“تنهد، لقد تطلب الأمر منا الكثير من الجهد لشفائه من مرضه، لكن الناس حقًا مخلوقات عنيدة. أصر على العودة لصدمة نفسية مرة أخرى. أنا أيضًا لا أعرف كيف أعلق على هذه القضية الآن. حسنًا، إنه لأمر جيد أنه لم يستغرق كل دلك الوقت حتى يستيقظ هذه المرة. اسرع وانقله إلى غرفة مرضية عادية”.
“هل هناك المزيد بعد هذا؟”
دفعت الممرضة شانغ غوان تشينغ هونغ في ممر المستشفى على كرسي متحرك ووصلت إلى غرفة مرضى مألوفة. عند فتح الباب، رأى تشانغ غوان تشنيغ هونغ العديد من الوجوه المألوفة. كانت غرفة المرضى مليئة بضحايا منزل تشن غي المسكون. في تلك اللحظة، كان الجميع ينظرون إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ في الكرسي المتحرك بصدمة وخوف.
“سواء فعلت ذلك عن قصد أم لا، ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه ساعد في الكشف عن موهبتك الهائلة. التنكر كزائر إضافي بين زوار المنزل المسكون هو إهدار لموهبتك؛ أنت بحاجة إلى مسرح أكبر،” قال تشن غي وهو يفتح الكيس البلاستيكي الأسود على المنضدة.
“ألم يخرج من المستشفى قبل يومين؟ لماذا عاد بهذه السرعة؟”
“سواء فعلت ذلك عن قصد أم لا، ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه ساعد في الكشف عن موهبتك الهائلة. التنكر كزائر إضافي بين زوار المنزل المسكون هو إهدار لموهبتك؛ أنت بحاجة إلى مسرح أكبر،” قال تشن غي وهو يفتح الكيس البلاستيكي الأسود على المنضدة.
“هل انتكس؟”
وأيضا??? لقد قمت بإطلاق رواية جديدة (أخرى???) إنها Embers Ad Infinitum???
“تشينغ هونغ، ألم تقل أنك ستعلم الرئيس تشن درسًا لن ينساه أبدًا؟ كيف حدث…”
“هل تخطط للقيام بذلك؟”
ذكر صديقه فقط كلمة الرئيس تشن، وارتجف تشانغ غوان تشنيغ هونغ بشكل لا إرادي. غطى أذنيه، وغمغم فمه بشكل غير مترابط، مثل طفل هجره العالم.
“بخلاف تشانغ وينيو، لا يزال هناك العديد من قصص الأشباح المحلية الشهيرة في جيوجيانغ. خلال الأيام القليلة المقبلة، يجب أن أصطحب موظفيي للنظر حولي. ربما سنلتقي بأصدقاء جدد قد يكون لديهم نفس هدفنا.”
“الأخ شانغ غوان، لقد عدت، ولكن ماذا عن تشين غوانغ؟”
“لولا منزلك المسكون، لكان متنزه القرن الجديد قد سحق على الأرض بواسطة مدينة الملاهي المستقبلية الآن. اعتبر هذا المنزل المسكون في شين هاي هدية مني إليك، لكن لدي طلب صغير جدًا.” كشف المدير لوو عن ابتسامة على وجهه. “يجب تسمية الفرع الذي تقوم ببنائه في شين هاي باسم منتزه القرن الجديد أيضًا، أو على الأقل يجب ربط الاسم بطريقة ما.”
“ذلك الرجل في العناية المركزة. ولا يزال من غير المعروف ما إذا كان سيعود إلينا أم لا”. أدارت الممرضة عينيها على المرضى الآخرين. “يحتاج تشانغ غوان تشنيغ هونغ إلى الكثير من الراحة. لا تحاولوا أن تدخلوه في أي محادثة تتعلق بالمنزل المسكون. فكلما سمع مصطلح منزل مسكون، فإن مرضه سيتفاقم. هل تفهمون جميعًا؟”
قام تشن غي بنقل جميع الزوار الذين زاروا سيناريو الجنين الشبح من المنزل المسكون. كما تنبأ بعض الزوار السابقين الذين عرفوا منزل تشن غي المسكون جيدًا، فإن جميع الزوار الذين دخلوا قد خرجوا على عربات الجثث. لم يكن هناك أي شخص لا يزال بإمكانه الخروج على قدميه. كان العم تشو قد طلب المساعدة بالفعل من نهايته، ووصلوا ليأخذوا الزوار على عجل إلى مستوصف المنتزه. إذا حدث هذا في أي متنزه آخر، فقد يكون شيئًا من شأنه أن يغلق المكان، ولكن في منتزه القرن الجديد، حدث ذلك بشكل شائع لدرجة أن معظم الزوار قد اعتادوا عليه.
“نعم، ممرضة.”
“تشاو صن، هل كنت ستنقل سوء حظك إلى المعطف الأحمر الواقي من المطر هكذا فقط؟” سأل تشن غي بهدوء. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال حدوث ذلك.
نظر المرضى القدامى إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ بشفقة. كان الجميع خائفين حتى أغمي عليهم داخل منزل تشن غي المسكون. كان تشانغ غوان تشنيغ هونغ مريضًا متكررًا، وكان ذلك وسام شرف بين الضحايا لأنه على الأقل قاوم مرة على الأقل. في ذلك الوقت، كانوا لم يكتشفوا حالة ما فنغ بعد، لذلك اعتقدوا أن الخوف حتى الإغماء مرتين كان بالفعل مثيرًا للإعجاب.
كان تشن غي يقول الحقيقة. كان الإغماء آلية الحماية الذاتية للجسم. كان الرجل قد أغمي عليه بالفعل، لكنه عاد إلى وعيه مرارًا وتكرارًا. كيف كان ذلك مختلفًا عن إعادة الروح المعذبة إلى الحياة لتُسلخ مرارًا وتكرارًا؟
…
سلم تشن غي الكتب التي أوصى بها الطبيب غاو ذات مرة إلى تشاو صن. كان للعملية برمتها شعور طقسي بالوراثة. “حظًا سعيدًا، أنا أؤمن بك!”
في حوالي الساعة 5 مساءً، كان يوم العمل في منتزه القرن الجديد يقترب من نهايته. استدعى المدير لوو فجأة تشن غي إلى مكتبه ووضع وثيقة أمامه. “المدير لوو، ما هذا؟”
نظر المرضى القدامى إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ بشفقة. كان الجميع خائفين حتى أغمي عليهم داخل منزل تشن غي المسكون. كان تشانغ غوان تشنيغ هونغ مريضًا متكررًا، وكان ذلك وسام شرف بين الضحايا لأنه على الأقل قاوم مرة على الأقل. في ذلك الوقت، كانوا لم يكتشفوا حالة ما فنغ بعد، لذلك اعتقدوا أن الخوف حتى الإغماء مرتين كان بالفعل مثيرًا للإعجاب.
“هذا عقد تفاوضت عليه من أجلك”. فتح المدير لوو المستند، وكان هناك عقد بالداخل. “لقد تخلى رئيس المنزل المسكون في شين هاي تمامًا عن هذه الصناعة. من آخر ما سمعته، يبدو أنه أصيب بهذا المرض حيث يصاب بالجنون عندما يسمع عبارة ‘منزل مسكون’، لذلك بدأ الأشخاص هناك على الفور في التخلي عن من أصولهم في شين هاي. تذكرت أنك ذكرت هذا من قبل، لذا بمجرد أن بدأوا في وضع علامة البيع، وبمجرد أن رأيت السعر المنخفض الذي كانوا يتجهون إليه، التقطته”.
“أين ذهب كل هؤلاء الأشخاص الذين نشروا سلسلة الرسائل المتعلقة بتحدي السيناريو الأكثر صعوبة؟ سريعًا، نحتاج إلى الانقسام والدخول لإعادتهم!”
“تشانغ غوان تشنيغ هونغ مستعد أخيرًا للتخلي عن منزله المسكون؟ هل فقد ثقته بالفعل؟” نظر تشن غي في العقد الذي كان يحمله. استخدم المدير لوو ماله الخاص في الأساس لشراء المنزل المسكون في شين هاي وأهداه إلى تشن غي.
إستمتعوا~~~
“لا يمكنني توقيع هذا العقد بضمير جيد. المدير لوو، لقد استخدمت أموالك الخاصة، المخصصة لمنتزه القرن الجديد، لشراء هذا العقد. إذا كان هناك أي دخل، فسأكون المستفيد، ولكن إذا كان منزل شين هاي مسكون سيخسر المال، فسوف تكون الشخص الذي يأخذ السقطة. هذا غير عادل للغاية بالنسبة لك ولمنتزه القرن الجدير.” لم يرغب تشن غي في التوقيع على هذا العقد ليس لأنه كان غير عادل ولكن لأنه شعر أنه كان يستفيد من المدي لوو.
إلى الفراش للراحة للحظة.
“لولا منزلك المسكون، لكان متنزه القرن الجديد قد سحق على الأرض بواسطة مدينة الملاهي المستقبلية الآن. اعتبر هذا المنزل المسكون في شين هاي هدية مني إليك، لكن لدي طلب صغير جدًا.” كشف المدير لوو عن ابتسامة على وجهه. “يجب تسمية الفرع الذي تقوم ببنائه في شين هاي باسم منتزه القرن الجديد أيضًا، أو على الأقل يجب ربط الاسم بطريقة ما.”
“بطبيعة الحال.”
بدا الأخ صن حزينًا بقدر ما يمكن أن يكون. كانت عيناه الدامعة تنظر للاعلى. “رئيس، أنا أعرف خطئي بالفعل. هل يمكنك من فضلك أن تعطيني فرصة لإنقاذ نفسي؟”
بعد نصف ساعة من المناقشة، وقع تشن غي باسمه على العقد. كان تشن غي سيهتم بشكل كامل بالتعامل مع المستشفى الملعون بعد ذلك. كانت نيته تحويل الفرع في شين هاي إلى قاعدة ثانية آمنة.
“حسنا.” أخذ تشاو صن ملابس المريض والروح الباقية للمريض 101 وكان على وشك مغادرة الغرفة عندما أوقفه تشن غي مرة أخرى.
~~~~~~~
نظر المرضى القدامى إلى تشانغ غوان تشنيغ هونغ بشفقة. كان الجميع خائفين حتى أغمي عليهم داخل منزل تشن غي المسكون. كان تشانغ غوان تشنيغ هونغ مريضًا متكررًا، وكان ذلك وسام شرف بين الضحايا لأنه على الأقل قاوم مرة على الأقل. في ذلك الوقت، كانوا لم يكتشفوا حالة ما فنغ بعد، لذلك اعتقدوا أن الخوف حتى الإغماء مرتين كان بالفعل مثيرًا للإعجاب.
تم إطلاق الفصول من أيام، لكنني كنت بلا نت (لا أزال كذلك?) لذلك لم أستطع ان أطلقها إلا الأن??
فتح تشاو صن ذراعيه وقال بتعبير عاجز، “إذا قلت أنني أردت فقط إنقاذه، فهل ستصدقوني يا رفاق؟”
مبروك العام الجديد وأدخله الله علينا بالفرح والسلام و… على أمل أن يكون أفضل من 2020???
“تشانغ غوان تشنيغ هونغ مستعد أخيرًا للتخلي عن منزله المسكون؟ هل فقد ثقته بالفعل؟” نظر تشن غي في العقد الذي كان يحمله. استخدم المدير لوو ماله الخاص في الأساس لشراء المنزل المسكون في شين هاي وأهداه إلى تشن غي.
المهم فصول أخيرا ?? أرجوا أنها أعجبتكم وعلى أمل أن يتم إطلاق فصول اكثر حتى?
“لقد اكتشفت بالفعل كل ما حدث. وسبب حدوث هذه المأساة هذه المرة هو بسببي. لقد قللت بشدة من قوتك.” حاصر تشن غي والعديد من الأشباح الحمراء تشاو صن في المنتصف.
لا أعلم إذا كنت قد قلت ذلك من قبل أم لا ولكن رواية “أم التعلم” من ترجمتي، يمكنكم إلقاء نظرة عليها إذا لم تفعلوا بعد??
“هل تخطط للقيام بذلك؟”
وأيضا??? لقد قمت بإطلاق رواية جديدة (أخرى???) إنها Embers Ad Infinitum???
~~~~~~~
أرجوا أن تعطوها فرصة
ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا ان شاء الله
كان تشن غي يقول الحقيقة. كان الإغماء آلية الحماية الذاتية للجسم. كان الرجل قد أغمي عليه بالفعل، لكنه عاد إلى وعيه مرارًا وتكرارًا. كيف كان ذلك مختلفًا عن إعادة الروح المعذبة إلى الحياة لتُسلخ مرارًا وتكرارًا؟
إستمتعوا~~~
لاحظ تشاو صن التغيير في نبرة تشن غي، ووقف أكثر استقامة. “أخي، هل أنت متأكد من أنك ترغب في تسليم هذه المهمة الهامة إلي؟ أخشى أنني قد أخطئ مرة أخرى.”
“بسببي؟” لم يعرف تشاو صن حتى ما فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
