نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors 1132

الوجهة، مدرسة جيوجيانغ الطبية (2في1)

الوجهة، مدرسة جيوجيانغ الطبية (2في1)

1132: الوجهة، مدرسة جيوجيانغ الطبية (2في1)

“هل يجب أن أخذ هذا معي حقا؟” أمسك تشين غوانغ رأس الدمية بكلتا يديه، وكُتبت عدم الرغبة بوضوح على وجهه.

كان الشخص الذي كان يعتمد عليه هو الجاني الفعلي. واجهت أيدي ما فنغ المرتجفة مشكلة حتى في حمل شهادة الوفاة بحزم. ظلت الكلمات تهتز في عينيه. كانت قطعة الورق خفيفة كالريشة، لكن في يديه برت ثقيلة كالجبل. لقد سحقت قلب ما فنغ مباشرةً. كان يحاول جاهدًا الهروب من الموت، لكن في الواقع، كان الموت يمسك بذراعه ويجره. كان يحاول الهروب من الشبح، لكن شبحًا كان يتبعه عن كثب، غير راغب في التخلي عنه.

“يشير مدخل المبنى إلى هذا المكان باسم المبنى 2 من شقق جيو هونغ. المبنى بأكمله مهجور. بدلاً من الغرف المؤجرة، فهو مليء بغرف المستشفى. إنه أمر مخيف للغاية.”

قطع هذا التطور غير المتوقع أنفاس رئتي ما فنغ. استدار ببطء لينظر إلى تشاو صن، الذي كان يميل إلى الباب، وينظر إلى الخارج، وتحطم دعمه العقلي في تلك اللحظة إلى مسحوق متحلل. لقد بدا وكأن الدم في عروقه قد تجمد مع انهيار عالم ما فنغ. دار العالم، وانهار بشدة على الأرض. قبل أن يفقد وعيه، كان لا يزال بإمكانه سماع الصوت المتواصل يناديه.

‘مهمة هذه الجولة هو العثور على جميع أجزاء جسم الدمية القماشية. إذا كانت الدمية القماشية هي بالفعل الجنين الشبح، إذا تمكنا من العثور على جميع أجزاء جسم الدمية القماشية، ألا يعني ذلك أن الزائرين سيجمعون طواعية ويستدعون الوحش الأكثر رعبا في هذا السيناريو؟’

“الأخ ما، الأخ ما، الأخ ما…” حاول تشاو صن قصارى جهده لهز جسد ما فنغ، لكن ما فنغ لم يعطيه أي رد على الإطلاق. ربما فقد الأخ ما كل أمل في هذا العالم. “نحن الآن بأمان! الأخ الأكبر! لقد مررنا بالكثير للوصول أخيرًا إلى غرفة آمنة. لماذا تختار هذه اللحظة المهمة للإغماء؟” كان لتشاو صن ابتسامة مريرة على وجهه. كان على يقين من أن هذه الغرفة كانت آمنة بنسبة مائة بالمائة، ولن يختبئ أي أشباح للمنزل المسكون الآخرين في هذه الغرفة لأن هذه كانت غرفته الخاصة قبل وفاته.

“قبل أن نستكشف هذا السيناريو، أحتاج إلى تحذيركم جميعًا. لقد وصلنا إلى ثلثي ساعة الزيارة. قريبًا، سيرحب السيناريو بمرحلته الثالثة، وستصبح جميع الأشباح في هذا السيناريو هائجة، لذلك من الأفضل أن تكونوا مستعدين ذهنيا لذلك”.

“إذن، ما الذي يجب أن أفعله الآن؟ هذا لا يبدو كأنه إغماء عادي. على الأقل ليس بإمكاني إنعاشه بشكل طبيعي. هل يجب أن آخذه إلى المشرحة تحت الأرض لفحصه من قبل مجموعة الأطباء؟ لكنني لست مألوف معهم، وذلك الطبيب العجوز يبدو دائمًا صارمًا للغاية.”

“هل يجب أن أخذ هذا معي حقا؟” أمسك تشين غوانغ رأس الدمية بكلتا يديه، وكُتبت عدم الرغبة بوضوح على وجهه.

مع وجود حياة بشرية على المحك، لم يجرؤ تشاو صن على التردد لفترة طويلة. التقط ما فنغ واستعد للخروج من غرفته. ولكن قبل أن يتخذ أي خطوات، رن الهاتف في جيب ما فنغ فجأة. مد تشاو صن يده إلى جيب ما فنغ وأخرج الهاتف. نظر إلى هوية المتصل. المتصل الذي كان يتصل كان تشين غوانغ.

“نحن أيضًا داخل السيناريو المخفي! وجدني طلاب الطب وأنقذوني. وجدوا المسار الخفي داخل سيناريو فرعي كان موضوعه القلب، والآن، أختبئ معهم داخل مبنى سكني في السيناريو الخفي”.

“هممم، هذا الاسم مألوف إلى حد ما. أعتقد أنه مذيع البث المباشر الشهير إلى حد ما. دخل المنزل المسكون إلى جانب مع ما فنغ.” كان تشاو صن على وشك الرد على الهاتف عندما تردد فجأة. “يمكنني استخدام هاتف ما فنغ للرد على هذه المكالمة، ولكن كيف لي أن أوضح أن ما فنغ غير متاح حاليًا للتحدث معه؟ لا يمكنني شرح سبب فقدان ما فنغ حاليًا للوعي. سيؤدي ذلك إلى سوء فهم سهل بأنه أنا الذي أطاح بما فنغ. على الرغم من أنني عامل هنا، لن أتحمل اللوم على الأفعال التي لم أفعلها”.

‘إذا كانت الدمية القماشية هي الجنين الشبح، فإن العثور على جميع أجزائها المفقودة سيكون أقرب إلى استدعائها. في هذه الحالة، ستزداد صعوبة السيناريو إلى مستوى مستحيل. هذه بالتأكيد ليست أفضل طريقة لإنهاء هذا السيناريو!’

لم يغمي تشاو ما فنغ فحسب، بل قام بإنعاش ما فنغ فاقد الوعي لعدة مرات. بغض النظر عن أي شيء، لم يكن على استعداد لتحمل هذا اللوم. بعد التفكير في الأمر، قرر تشاو صن إنهاء المكالمة ثم إرسال رسالة إلى تشين غوانغ. “أنا الآن مختبئ داخل غرفة. هناك أشخاص يتجولون خارج الباب. لست قادرا على الرد على مكالمتك الآن.”

“لا يتعين علينا إحضاره معنا فحسب، بل نحتاج إلى التعامل معه باحترام كافٍ”. كان صوت زو هان دائمًا مباشرًا وباردًا. عندما كان يقيم مشكلة أو موقفًا، يمكنه تحقيق المستحيل حيث لا يأخذ في الاعتبار المشاعر الشخصية. حتى لو كان هؤلاء الزوار الآخرون قد سخروا منه ذات مرة ووبخه، طالما أنه ظن أنه يمكن أن يستفيد منهم، فإنه سيتخلى عن الماضي ويأخذ الشخص معهم. كان جوهر تفكيره، طالما كان الشخص مفيدًا له ويمكنه تحسين وضعه الحالي، فعندئذٍ سيكون شخصًا يستحق الإبقاء عليه. بعد إنهاء سيناريو قرية التوابيت، كان لدى زو هان شعور عميق بالخوف تجاه أي غرض تم تكليفهم بالعثور عليه داخل المنزل المسكون. كان يعلم أيضًا أنه في نهاية الزيارة، ستنطلق جميع الوحوش الموجودة داخل السيناريو في حالة هياج، وستستهدف الشخص الذي يحمل الغرض المهم أولا.

بعد لحظات، رد تشين غوانغ بالرسالة التالية. “أنا الآن مع طلاب من الجامعة الطبية. أين أنتم الآن؟ هذا المنزل المسكون غير آمن للغاية. لدينا شعور بأن هذا المكان مسكون حقًا.”

قام السيد وانغ بتقدير زو هان بشكل كبير، لذلك ذهب نحوه ليسأل بهدوء، “ما الذي تفكر فيه؟”

عند رؤية رد تشين غوانغ، ارتفع جبين تشاو صن عالياً. “لقد كشفنا؟ من كان غير محترف إلى هذا الحد؟ إذا اكتشف الزائرون أن المنزل المسكون مسكون حقًا، فمن سيجرؤ على المجيء إلى هنا مرة أخرى؟ هذا يوم مليء بالمتاعب! لا بد لي من إيجاد طريقة لإنقاذ هذا موقف!”

عند رؤية رد تشين غوانغ، ارتفع جبين تشاو صن عالياً. “لقد كشفنا؟ من كان غير محترف إلى هذا الحد؟ إذا اكتشف الزائرون أن المنزل المسكون مسكون حقًا، فمن سيجرؤ على المجيء إلى هنا مرة أخرى؟ هذا يوم مليء بالمتاعب! لا بد لي من إيجاد طريقة لإنقاذ هذا موقف!”

لقد أمسك بالهاتف ووقف متأملًا لفترة طويلة قبل أن يرسل في النهاية رسالة أخرى إلى تشين غوانغ. “لقد وجدت أنا وزملائي في الفريق مسارًا خفيًا ودخلنا السيناريو الخفي. ماذا عنكم يا رفاق؟”

“آمل، أنا أفكر في الأمر اكثر من اللازم فقط.” مشى السيد وانغ للجزء الخلفي من المجموعة. نادرًا ما أتيحت له الفرصة للتفاعل مع طلابه في هذا النوع من المواقف.

“نحن أيضًا داخل السيناريو المخفي! وجدني طلاب الطب وأنقذوني. وجدوا المسار الخفي داخل سيناريو فرعي كان موضوعه القلب، والآن، أختبئ معهم داخل مبنى سكني في السيناريو الخفي”.

بعد أن انتهى تشاو صن من إرسال هذه الرسالة، هرب على الفور من الغرفة، ولكن عندما كان في منتصف الطريق خارج المبنى، ركض داخلا مرة أخرى.

حدق تشاو صن في الكلمات على شاشة الهاتف. لم يكن يتوقع حقًا أن يدخل تشين غوانغ والزائرين المتبقين أيضًا السيناريو الخفي. “هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن بالضبط؟ هل هناك أي مبانٍ فريدة وبارزة بالقرب منكم يا رفاق؟”

“هل تشك في وقوع جريمة قتل حقيقية هنا؟” كان زو هان ذكيًا جدًا. بمجرد أن أعرب السيد وانغ عن رأيه، كان قادرًا على استيعاب أفكار محاضره على الفور تقريبًا.

“يشير مدخل المبنى إلى هذا المكان باسم المبنى 2 من شقق جيو هونغ. المبنى بأكمله مهجور. بدلاً من الغرف المؤجرة، فهو مليء بغرف المستشفى. إنه أمر مخيف للغاية.”

“هممم، هذا الاسم مألوف إلى حد ما. أعتقد أنه مذيع البث المباشر الشهير إلى حد ما. دخل المنزل المسكون إلى جانب مع ما فنغ.” كان تشاو صن على وشك الرد على الهاتف عندما تردد فجأة. “يمكنني استخدام هاتف ما فنغ للرد على هذه المكالمة، ولكن كيف لي أن أوضح أن ما فنغ غير متاح حاليًا للتحدث معه؟ لا يمكنني شرح سبب فقدان ما فنغ حاليًا للوعي. سيؤدي ذلك إلى سوء فهم سهل بأنه أنا الذي أطاح بما فنغ. على الرغم من أنني عامل هنا، لن أتحمل اللوم على الأفعال التي لم أفعلها”.

“إبقوا في مكانكم يا رفاق. سوف أتوجه للقاءكم بأسرع ما يمكن.”

“لكن هذا بالتأكيد رقم هاتف ما فنغ!” لا زال تشين غوانغ لم يصدق ذلك تمامًا.

بعد أن انتهى تشاو صن من إرسال هذه الرسالة، هرب على الفور من الغرفة، ولكن عندما كان في منتصف الطريق خارج المبنى، ركض داخلا مرة أخرى.

“هممم، هذا الاسم مألوف إلى حد ما. أعتقد أنه مذيع البث المباشر الشهير إلى حد ما. دخل المنزل المسكون إلى جانب مع ما فنغ.” كان تشاو صن على وشك الرد على الهاتف عندما تردد فجأة. “يمكنني استخدام هاتف ما فنغ للرد على هذه المكالمة، ولكن كيف لي أن أوضح أن ما فنغ غير متاح حاليًا للتحدث معه؟ لا يمكنني شرح سبب فقدان ما فنغ حاليًا للوعي. سيؤدي ذلك إلى سوء فهم سهل بأنه أنا الذي أطاح بما فنغ. على الرغم من أنني عامل هنا، لن أتحمل اللوم على الأفعال التي لم أفعلها”.

“من غير الآمن ترك ما فنغ في الغرفة هكذا. حالته مختلفة بعض الشيء عن حالة كل شخص آخر. من الأفضل أن أحضره معي. عندما ألتقي بالموظفين الآخرين، يمكنني تسليم ما فنغ إليهم مباشرةً وأجعلهم يأخذونه إلى الأطباء من أجلي “. كانت فكرة تشاو صن جيدة. لقد حمل ما فنغ من غرفته الخاصة، لكن الشيء الغريب كان، على الرغم من أن المنزل المسكون، وخاصة السيناريو الخفي، كان به عدد هائل من الأشباح والوحوش، فشل تشاو صن في مواجهة واحد منهم.كان الأمر كما لو أنهم كانوا يحاولون عمدا تجنبه.

“ولكن إذا كان هناك الكثير من جرائم القتل المرتكبة هنا، لكان منزل الرئيس تشن المسكون قد أغلق منذ فترة طويلة. من كيف ما أرى الأمر، يجب أن يكون قد نسخ جرائم القتل التي ساعد في حلها تمامًا داخل منزله المسكون، ومع بعض المهارات الفنية المذهلة، لقد حقق هذه البيئة الحالية التي نحن فيها “.

“ما فنغ هذا حقًا كم مرعب من المتاعب. لا أحد على استعداد للاقتراب منه.”

“العثور على أدلة للمساعدة في تحديد سبب الوفاة من علم الأمراض وتزويد قوى إنفاذ القانون بالدعم الأكثر فعالية من خلال بناء سلسلة أدلة قوية.”

لم يغمي تشاو ما فنغ فحسب، بل قام بإنعاش ما فنغ فاقد الوعي لعدة مرات. بغض النظر عن أي شيء، لم يكن على استعداد لتحمل هذا اللوم. بعد التفكير في الأمر، قرر تشاو صن إنهاء المكالمة ثم إرسال رسالة إلى تشين غوانغ. “أنا الآن مختبئ داخل غرفة. هناك أشخاص يتجولون خارج الباب. لست قادرا على الرد على مكالمتك الآن.”

داخل المبنى 2 من شقق جيو هونغ للسيناريو الخفي، كان هي سان و زو هان و السيد وانغ يقفون معًا. أحاطوا بـتشين غوانغ، الذي أمسك الهاتف في المنتصف.

لم يغمي تشاو ما فنغ فحسب، بل قام بإنعاش ما فنغ فاقد الوعي لعدة مرات. بغض النظر عن أي شيء، لم يكن على استعداد لتحمل هذا اللوم. بعد التفكير في الأمر، قرر تشاو صن إنهاء المكالمة ثم إرسال رسالة إلى تشين غوانغ. “أنا الآن مختبئ داخل غرفة. هناك أشخاص يتجولون خارج الباب. لست قادرا على الرد على مكالمتك الآن.”

“انظر عن كثب إلى الرسائل التي أرسلها ما فنغ. هل يبدو هذا مثل نغمة ما فنغ؟ حتى شخص مثلي لم يعرف ما فنغ لفترة طويلة يمكنه رؤية المشكلة، وما زلت تسألني بغباء لماذا.” هز زو هان رأسه. “الشخص الذي يحمل الهاتف لم يعد ما فنغ.”

“أنت محق وخاطئ أيضًا”. أشار السيد وانغ برفق إلى قلبه، لكنه لم يخض في التفاصيل. لم يضغط زو هان أيضًا للحصول على التفاصيل، لكنه حفظ عبارة “شين هاي”. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد أن يساعد محاضره. دخل الزوار الأربعة الباقون المبنى 1 لشقق جيو هونغ. كانت تتخلل الممرات المظلمة رائحة كريهة خفيفة. كان لدى كل منزل وعاء من الأرز الأبيض أمام الباب، وكان زوج من عيدان الطعام موضوعة عموديًا داخل أوعية الأرز.

“لكن هذا بالتأكيد رقم هاتف ما فنغ!” لا زال تشين غوانغ لم يصدق ذلك تمامًا.

كان يعلم أنه من المستحيل إنهاء هذا السيناريو منذ البداية. إن التفكير فيما افترض أن الرئيس تشن كان ينوي القيام به جعله يشعر بالبرد الشديد. كان الخوف من هذا السيناريو قد فاق بكثير الخوف الذي عاشه في السيناريوهات الأخرى. وأسوأ شيء هو أنه كان يعلم جيدًا أن هذا لم يكن حتى الجزء الأكثر رعبا من الجنين الشبح حتى الآن. كانوا في انتظار مفاجأة أكبر وأكثر ترويعًا.

“كيف يمكنك أن تكون عنيدًا جدًا حتى عندما يتم وضع الواقع أمامك مباشرةً؟ إذا، ماذا لو تشرح لماذا أصر على إرسال رسائل إليك بينما كان بإمكانه الرد على الهاتف والتحدث معك بسهولة؟”

“أنت محق وخاطئ أيضًا”. أشار السيد وانغ برفق إلى قلبه، لكنه لم يخض في التفاصيل. لم يضغط زو هان أيضًا للحصول على التفاصيل، لكنه حفظ عبارة “شين هاي”. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد أن يساعد محاضره. دخل الزوار الأربعة الباقون المبنى 1 لشقق جيو هونغ. كانت تتخلل الممرات المظلمة رائحة كريهة خفيفة. كان لدى كل منزل وعاء من الأرز الأبيض أمام الباب، وكان زوج من عيدان الطعام موضوعة عموديًا داخل أوعية الأرز.

“ربما يكون الأمر كما قال، ليس من الملائم له أن يتحدث الآن؟”

‘يبدو أن الضباب الأسود يخاف من رأس الدمية القماشية. لماذا قد تكون ظاهرة كهذه هي الحال؟ هذا السيناريو يسمى الجنين الشبح. هل يمكن أن تكون الدمية القماشية هي الجنين الشبح نفسه؟’ بدأ زو هان في تحليل السيناريو باستخدام خبرته السابقة. ‘رئيس المنزل المسكون هو سيد في علم النفس. إن الطريقة التي يعرف بها كيفية استغلال وإثارة الخوف في قلوب الناس بارعة. لا يمكنني استخدام منظور الشخص العادي لمحاولة التنبؤ بطريقة تفكير الرئيس تشن وتقييمها.’

“خطأ. هذا لأن الموظف الذي يجيد تقليد الأصوات ليس مع ما فنغ بعد. عندما يصل ذلك الممثل، سيستخدم صوت ما فنغ لتضليلك.” لوح زو هان بيديه. “توقف عن الحلم بالمستحيل. هناك مجموعة كبيرة من موظفي المنزل المسكون اللذين يعرفون موقعنا بالفعل. إذا كنت لا تريد أن تخاف حتى تفقد الوعي، فمن الأفضل أن تبقى بالقرب منا وتترك هذا المكان على الفور.”

“من غير الآمن ترك ما فنغ في الغرفة هكذا. حالته مختلفة بعض الشيء عن حالة كل شخص آخر. من الأفضل أن أحضره معي. عندما ألتقي بالموظفين الآخرين، يمكنني تسليم ما فنغ إليهم مباشرةً وأجعلهم يأخذونه إلى الأطباء من أجلي “. كانت فكرة تشاو صن جيدة. لقد حمل ما فنغ من غرفته الخاصة، لكن الشيء الغريب كان، على الرغم من أن المنزل المسكون، وخاصة السيناريو الخفي، كان به عدد هائل من الأشباح والوحوش، فشل تشاو صن في مواجهة واحد منهم.كان الأمر كما لو أنهم كانوا يحاولون عمدا تجنبه.

“ولكن ماذا لو كان هذا المدير ما حقًا وجاء إلى هنا ولا يمكنه العثور علينا؟” كان تشين غوانغ قلقًا قليلاً بشأن غضب ما فنغ.

‘بافتراض أن المبنى 2 من شقق جيو هونغ هو مصحة عقلية، لقد ضم بعض المرضى الغريبين جدًا، ولكن الأغرب من ذلك هو حقيقة أن الأطباء هناك لم يبدوا وكأنهم يريدون علاج مرضاهم على الإطلاق. إذا كان هناك أي شيء، فهناك دليل على أنهم كانوا يحاولون تفقيم أوضاعهم، ودفعهم إلى أعماق هاوية الجنون واليأس. السيناريو المخفي هو جوهر هذا السيناريو. يثبت ظهور هذا المصح العقلي الخاص في هذا المكان أن هذا المكان مهم جدًا للجنين الشبح. ربما تكون الشخصية الرئيسية في هذا السيناريو قد أكملت تحولها النهائي هنا.’

“سأقول لك هذه للمرة الأخيرة. نحن نسمح لك بالمجيء معنا بدافع اللطف. في الواقع، لقد توسلا إلينا لنأخذك معنا، لذا توقف عن تقديم الكثير من الشكاوى والكثير من المتاعب.” دفع زو هان رأس الدمية القماشية نحو تشين غوانغ. “خذ هذا ولا تفقده”.

مع وجود حياة بشرية على المحك، لم يجرؤ تشاو صن على التردد لفترة طويلة. التقط ما فنغ واستعد للخروج من غرفته. ولكن قبل أن يتخذ أي خطوات، رن الهاتف في جيب ما فنغ فجأة. مد تشاو صن يده إلى جيب ما فنغ وأخرج الهاتف. نظر إلى هوية المتصل. المتصل الذي كان يتصل كان تشين غوانغ.

“هل يجب أن أخذ هذا معي حقا؟” أمسك تشين غوانغ رأس الدمية بكلتا يديه، وكُتبت عدم الرغبة بوضوح على وجهه.

“ما زلت لا تستطيع التخلي عن تلك القضية؟”

“هل تعلم كم المتاعب التي مررنا بها للعثور على رأس الدمية القماشية؟ بطبيعة الحال، علينا أن نأخذه معنا في جميع الأوقات.” لم يكن لهي سان أي عاطفة تجاه مجموعة تشين غوانغ. لولا حقيقة أن زو هان وجد تشين غوانغ مفيدًا إلى حد ما، فمن المؤكد أنه لم يكن ليأخذ تشين غوانغ معهم.

لقد فتح باباً تلو الآخر ولم تقع حوادث. أدى ذلك إلى نمو شجاعة تشين غوانغ. عندما وصل إلى الطابق الثالث، جاء صوت غريب من الطابق الأول. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد ركل عن طريق الخطأ أطباق الأرز التي تُركت أمام الغرف.

“لا يتعين علينا إحضاره معنا فحسب، بل نحتاج إلى التعامل معه باحترام كافٍ”. كان صوت زو هان دائمًا مباشرًا وباردًا. عندما كان يقيم مشكلة أو موقفًا، يمكنه تحقيق المستحيل حيث لا يأخذ في الاعتبار المشاعر الشخصية. حتى لو كان هؤلاء الزوار الآخرون قد سخروا منه ذات مرة ووبخه، طالما أنه ظن أنه يمكن أن يستفيد منهم، فإنه سيتخلى عن الماضي ويأخذ الشخص معهم. كان جوهر تفكيره، طالما كان الشخص مفيدًا له ويمكنه تحسين وضعه الحالي، فعندئذٍ سيكون شخصًا يستحق الإبقاء عليه. بعد إنهاء سيناريو قرية التوابيت، كان لدى زو هان شعور عميق بالخوف تجاه أي غرض تم تكليفهم بالعثور عليه داخل المنزل المسكون. كان يعلم أيضًا أنه في نهاية الزيارة، ستنطلق جميع الوحوش الموجودة داخل السيناريو في حالة هياج، وستستهدف الشخص الذي يحمل الغرض المهم أولا.

“الإحساس بالأصالة”. أصبحت تعابير السيد وانغ جدية للغاية. “كل شيء يبدو حقيقيًا للغاية. لقد كنت جزءًا من التحقيقات في العديد من الجرائم الجسيمة. شعور هذا المكان يمنحني شعورًا مشابهًا لعندما كنت في مسارح الجرائم الحقيقية.”

السبب الذي جعله يحتفظ بتشين غوانغ حوله، لوضعه بشكل أكثر وضوحًا، هو أنه أراد جعل ‘وفاة’ تشين غوانغ أكثر قيمة. ماشيًا إلى مدخل المبنى 2 من شقق جيو هونغ، أشار زو هان إلى تشين غوانغ ليتقدم.

“ولكن إذا كان هناك الكثير من جرائم القتل المرتكبة هنا، لكان منزل الرئيس تشن المسكون قد أغلق منذ فترة طويلة. من كيف ما أرى الأمر، يجب أن يكون قد نسخ جرائم القتل التي ساعد في حلها تمامًا داخل منزله المسكون، ومع بعض المهارات الفنية المذهلة، لقد حقق هذه البيئة الحالية التي نحن فيها “.

“رأس الدمية القماشية التي تحمله هو نوع من التعويذة الواقية. طالما أنك تمسك به، فلن تتعرض للهجوم من قبل الوحوش في الضباب الأسود.”

“انظر عن كثب إلى الرسائل التي أرسلها ما فنغ. هل يبدو هذا مثل نغمة ما فنغ؟ حتى شخص مثلي لم يعرف ما فنغ لفترة طويلة يمكنه رؤية المشكلة، وما زلت تسألني بغباء لماذا.” هز زو هان رأسه. “الشخص الذي يحمل الهاتف لم يعد ما فنغ.”

ما إذا كان يمكن أن يحمي حامله من هجمات الوحوش في الضباب الأسود أم لا، لم يعرف زو هان، لكنه أجرى بالفعل تجربة به. كان بإمكان رأس الدمية القماشية حقًا تفريق الضباب الأسود. سار تشين غوانغ في مقدمة المجموعة ببعض الشك. لكن الغريب أنه لاحظ أن الضباب الأسود قد كان يبتعد عنه.

“إبقوا في مكانكم يا رفاق. سوف أتوجه للقاءكم بأسرع ما يمكن.”

‘يبدو أن الضباب الأسود يخاف من رأس الدمية القماشية. لماذا قد تكون ظاهرة كهذه هي الحال؟ هذا السيناريو يسمى الجنين الشبح. هل يمكن أن تكون الدمية القماشية هي الجنين الشبح نفسه؟’ بدأ زو هان في تحليل السيناريو باستخدام خبرته السابقة. ‘رئيس المنزل المسكون هو سيد في علم النفس. إن الطريقة التي يعرف بها كيفية استغلال وإثارة الخوف في قلوب الناس بارعة. لا يمكنني استخدام منظور الشخص العادي لمحاولة التنبؤ بطريقة تفكير الرئيس تشن وتقييمها.’

قطع هذا التطور غير المتوقع أنفاس رئتي ما فنغ. استدار ببطء لينظر إلى تشاو صن، الذي كان يميل إلى الباب، وينظر إلى الخارج، وتحطم دعمه العقلي في تلك اللحظة إلى مسحوق متحلل. لقد بدا وكأن الدم في عروقه قد تجمد مع انهيار عالم ما فنغ. دار العالم، وانهار بشدة على الأرض. قبل أن يفقد وعيه، كان لا يزال بإمكانه سماع الصوت المتواصل يناديه.

لمس زو هان طرف أنفه بينما أبقى نظرته ملتصقة برأس الدمية القماشية.

“ما هو؟”

‘مهمة هذه الجولة هو العثور على جميع أجزاء جسم الدمية القماشية. إذا كانت الدمية القماشية هي بالفعل الجنين الشبح، إذا تمكنا من العثور على جميع أجزاء جسم الدمية القماشية، ألا يعني ذلك أن الزائرين سيجمعون طواعية ويستدعون الوحش الأكثر رعبا في هذا السيناريو؟’

مع وجود حياة بشرية على المحك، لم يجرؤ تشاو صن على التردد لفترة طويلة. التقط ما فنغ واستعد للخروج من غرفته. ولكن قبل أن يتخذ أي خطوات، رن الهاتف في جيب ما فنغ فجأة. مد تشاو صن يده إلى جيب ما فنغ وأخرج الهاتف. نظر إلى هوية المتصل. المتصل الذي كان يتصل كان تشين غوانغ.

عندما توصل إلى هذا الاستنتاج، شعر زو هان بقشعريرة في الجزء الخلفي من عموده الفقري. ‘يريد الرئيس تشن من الزائرين إطلاق الشيطان في هذا السيناريو بأيديهم شخصيا!

“رأس الدمية القماشية التي تحمله هو نوع من التعويذة الواقية. طالما أنك تمسك به، فلن تتعرض للهجوم من قبل الوحوش في الضباب الأسود.”

كان يعلم أنه من المستحيل إنهاء هذا السيناريو منذ البداية. إن التفكير فيما افترض أن الرئيس تشن كان ينوي القيام به جعله يشعر بالبرد الشديد. كان الخوف من هذا السيناريو قد فاق بكثير الخوف الذي عاشه في السيناريوهات الأخرى. وأسوأ شيء هو أنه كان يعلم جيدًا أن هذا لم يكن حتى الجزء الأكثر رعبا من الجنين الشبح حتى الآن. كانوا في انتظار مفاجأة أكبر وأكثر ترويعًا.

قطع هذا التطور غير المتوقع أنفاس رئتي ما فنغ. استدار ببطء لينظر إلى تشاو صن، الذي كان يميل إلى الباب، وينظر إلى الخارج، وتحطم دعمه العقلي في تلك اللحظة إلى مسحوق متحلل. لقد بدا وكأن الدم في عروقه قد تجمد مع انهيار عالم ما فنغ. دار العالم، وانهار بشدة على الأرض. قبل أن يفقد وعيه، كان لا يزال بإمكانه سماع الصوت المتواصل يناديه.

‘صعوبة سيناريو الأربع نجوم حقا خارج هذا العالم. هذه المرة، سأتعامل مع هذا باعتباره رحلة استكشافية. أعرف بالفعل موقع أحد المسارات المخفية. هذا اكتشاف عظيم بالفعل. سيجعل الزيارة القادمة أسهل بكثير.’

نظرت عينا زو هان بشكل لا شعوري نحو رأس الدمية القماشية، ولاحظ أن مقلة العين داخل الرأس بدت وكأنها تنظر إليه أيضًا. بدأ قلبه فجأة يتسارع. تمكن زو هان من تمييز أثر الكآبة والوحدة في عيون الدمية القماشية.

خرج زو هان والزائرون الآخرون من مبنى شقق جيو هونغ 2. مع رأس الدمية القماشية كحماية، لم يتعرضوا للهجوم من قبل الأشياء الغريبة التي طفت في الضباب الأسود ووصلوا بنجاح إلى مدخل المبنى 1.

“خطأ. هذا لأن الموظف الذي يجيد تقليد الأصوات ليس مع ما فنغ بعد. عندما يصل ذلك الممثل، سيستخدم صوت ما فنغ لتضليلك.” لوح زو هان بيديه. “توقف عن الحلم بالمستحيل. هناك مجموعة كبيرة من موظفي المنزل المسكون اللذين يعرفون موقعنا بالفعل. إذا كنت لا تريد أن تخاف حتى تفقد الوعي، فمن الأفضل أن تبقى بالقرب منا وتترك هذا المكان على الفور.”

“المبنى 2 مليء بغرف علاج غريبة كما لو أن المبنى بأكمله مخصص لإيواء أفراد مجانين ما. هل من الممكن أن تكون هذه المنطقة السكنية بأكملها مصح عقلي خاص؟”

“ربما يكون الأمر كما قال، ليس من الملائم له أن يتحدث الآن؟”

كانت قصة خلفية الجنين الشبح غامضة للغاية. لم يتمكن زو هان من إجراء تحليله إلا من خلال الدلائل التي وجدها. كان لدى المبنى 2 من شقق جيو هونغ في الواقع العديد من الأدلة المخبأة في الداخل، ولكن الشيء الذي أربك زو هان هو أن الدلائل التي عثروا عليها لم يمكن ربطها بسلسلة كاملة ومعقولة من الأحداث.

“كيف يمكنك أن تكون عنيدًا جدًا حتى عندما يتم وضع الواقع أمامك مباشرةً؟ إذا، ماذا لو تشرح لماذا أصر على إرسال رسائل إليك بينما كان بإمكانه الرد على الهاتف والتحدث معك بسهولة؟”

لم يكن هذا خطأ زو هان بالكامل. لعدم كشف الأسرار بين الجنين الشبح والمستشفى الملعون، أخذ تشن غي عن قصد بعض الدلائل المهمة التي كانت موجودة في الأصل داخل السيناريو المنسوخ. ما يمكن للزوار رؤيته هو الأشياء التي سمح لهم تشن غي برؤيتها. ولكن من خلال قصاصات الدلائل هذه، تمكن زو هان والسيد وانغ من افتراض أشياء معينة.

كان دماغ زو هان يلف بعنف، وتصادمت العديد من الأفكار في ذهنه.

‘بافتراض أن المبنى 2 من شقق جيو هونغ هو مصحة عقلية، لقد ضم بعض المرضى الغريبين جدًا، ولكن الأغرب من ذلك هو حقيقة أن الأطباء هناك لم يبدوا وكأنهم يريدون علاج مرضاهم على الإطلاق. إذا كان هناك أي شيء، فهناك دليل على أنهم كانوا يحاولون تفقيم أوضاعهم، ودفعهم إلى أعماق هاوية الجنون واليأس. السيناريو المخفي هو جوهر هذا السيناريو. يثبت ظهور هذا المصح العقلي الخاص في هذا المكان أن هذا المكان مهم جدًا للجنين الشبح. ربما تكون الشخصية الرئيسية في هذا السيناريو قد أكملت تحولها النهائي هنا.’

مع وجود حياة بشرية على المحك، لم يجرؤ تشاو صن على التردد لفترة طويلة. التقط ما فنغ واستعد للخروج من غرفته. ولكن قبل أن يتخذ أي خطوات، رن الهاتف في جيب ما فنغ فجأة. مد تشاو صن يده إلى جيب ما فنغ وأخرج الهاتف. نظر إلى هوية المتصل. المتصل الذي كان يتصل كان تشين غوانغ.

‘إذا كانت الدمية القماشية هي الجنين الشبح، فإن العثور على جميع أجزائها المفقودة سيكون أقرب إلى استدعائها. في هذه الحالة، ستزداد صعوبة السيناريو إلى مستوى مستحيل. هذه بالتأكيد ليست أفضل طريقة لإنهاء هذا السيناريو!’

لقد فتح باباً تلو الآخر ولم تقع حوادث. أدى ذلك إلى نمو شجاعة تشين غوانغ. عندما وصل إلى الطابق الثالث، جاء صوت غريب من الطابق الأول. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد ركل عن طريق الخطأ أطباق الأرز التي تُركت أمام الغرف.

نظرت عينا زو هان بشكل لا شعوري نحو رأس الدمية القماشية، ولاحظ أن مقلة العين داخل الرأس بدت وكأنها تنظر إليه أيضًا. بدأ قلبه فجأة يتسارع. تمكن زو هان من تمييز أثر الكآبة والوحدة في عيون الدمية القماشية.

“ما زلت لا تستطيع التخلي عن تلك القضية؟”

‘إن العثور على جميع أجزاء الدمية القماشية وإخراجها من السيناريو هو بالتأكيد مهمة انتحارية. ربما تكون الطريقة الحقيقية لإنهاء هذه المهمة هي إصلاح الدمية القماشية ومساعدتها على تحقيق الخلاص.’

مع وجود حياة بشرية على المحك، لم يجرؤ تشاو صن على التردد لفترة طويلة. التقط ما فنغ واستعد للخروج من غرفته. ولكن قبل أن يتخذ أي خطوات، رن الهاتف في جيب ما فنغ فجأة. مد تشاو صن يده إلى جيب ما فنغ وأخرج الهاتف. نظر إلى هوية المتصل. المتصل الذي كان يتصل كان تشين غوانغ.

كان دماغ زو هان يلف بعنف، وتصادمت العديد من الأفكار في ذهنه.

“هل تعلم كم المتاعب التي مررنا بها للعثور على رأس الدمية القماشية؟ بطبيعة الحال، علينا أن نأخذه معنا في جميع الأوقات.” لم يكن لهي سان أي عاطفة تجاه مجموعة تشين غوانغ. لولا حقيقة أن زو هان وجد تشين غوانغ مفيدًا إلى حد ما، فمن المؤكد أنه لم يكن ليأخذ تشين غوانغ معهم.

قام السيد وانغ بتقدير زو هان بشكل كبير، لذلك ذهب نحوه ليسأل بهدوء، “ما الذي تفكر فيه؟”

بعد قول ذلك، قاد زو هان الآخرين إلى المبنى. بعد فترة وجيزة من دخولهم، غمرت أمطار الدم خارج المبنى. في الضباب الأسود، بدأت تظهر العديد من الظلال الحمراء.

همس زو هان بصمت بتحليله لمحاضره. استمع الأخير إلى كل شيء والتزم الصمت لفترة طويلة. الشيء الوحيد الذي فعله هو إبطاء وتيرته، حتى ابتعدوا عن تشين غوانغ. ثم همس السيد وانغ، “زو هان، هل تعرف ما هو أكبر انطباع لدي عن هذه الجولة؟”

‘إن العثور على جميع أجزاء الدمية القماشية وإخراجها من السيناريو هو بالتأكيد مهمة انتحارية. ربما تكون الطريقة الحقيقية لإنهاء هذه المهمة هي إصلاح الدمية القماشية ومساعدتها على تحقيق الخلاص.’

“ما هو؟”

كانت قصة خلفية الجنين الشبح غامضة للغاية. لم يتمكن زو هان من إجراء تحليله إلا من خلال الدلائل التي وجدها. كان لدى المبنى 2 من شقق جيو هونغ في الواقع العديد من الأدلة المخبأة في الداخل، ولكن الشيء الذي أربك زو هان هو أن الدلائل التي عثروا عليها لم يمكن ربطها بسلسلة كاملة ومعقولة من الأحداث.

“الإحساس بالأصالة”. أصبحت تعابير السيد وانغ جدية للغاية. “كل شيء يبدو حقيقيًا للغاية. لقد كنت جزءًا من التحقيقات في العديد من الجرائم الجسيمة. شعور هذا المكان يمنحني شعورًا مشابهًا لعندما كنت في مسارح الجرائم الحقيقية.”

“يشير مدخل المبنى إلى هذا المكان باسم المبنى 2 من شقق جيو هونغ. المبنى بأكمله مهجور. بدلاً من الغرف المؤجرة، فهو مليء بغرف المستشفى. إنه أمر مخيف للغاية.”

“هل تشك في وقوع جريمة قتل حقيقية هنا؟” كان زو هان ذكيًا جدًا. بمجرد أن أعرب السيد وانغ عن رأيه، كان قادرًا على استيعاب أفكار محاضره على الفور تقريبًا.

“سيدي، إذا كنت مهتمًا حقًا بهذا المكان، فيمكننا القدوم لزيارة أخرى في المستقبل.” أراد زو هان أن يخفف الجو. كان يخشى أن يتم تذكير السيد وانغ بالأشياء السيئة من الماضي.

“صحيح، ولا بد أنه كان هناك أكثر من جريمة قتل واحدة”. أخذ السيد وانغ نفسا عميقا. “الزخرفة الموضوعة لهذا المكان والكلمات التي خلفها الضحايا الأبرياء، كلها تقطر بإحساس دموي بالأصالة. هذا شيء لم تكن لتختبره لو لم تكن في الخطوط الأمامية من قبل”.

‘إن العثور على جميع أجزاء الدمية القماشية وإخراجها من السيناريو هو بالتأكيد مهمة انتحارية. ربما تكون الطريقة الحقيقية لإنهاء هذه المهمة هي إصلاح الدمية القماشية ومساعدتها على تحقيق الخلاص.’

“ولكن إذا كان هناك الكثير من جرائم القتل المرتكبة هنا، لكان منزل الرئيس تشن المسكون قد أغلق منذ فترة طويلة. من كيف ما أرى الأمر، يجب أن يكون قد نسخ جرائم القتل التي ساعد في حلها تمامًا داخل منزله المسكون، ومع بعض المهارات الفنية المذهلة، لقد حقق هذه البيئة الحالية التي نحن فيها “.

لمس زو هان طرف أنفه بينما أبقى نظرته ملتصقة برأس الدمية القماشية.

“آمل، أنا أفكر في الأمر اكثر من اللازم فقط.” مشى السيد وانغ للجزء الخلفي من المجموعة. نادرًا ما أتيحت له الفرصة للتفاعل مع طلابه في هذا النوع من المواقف.

‘إن العثور على جميع أجزاء الدمية القماشية وإخراجها من السيناريو هو بالتأكيد مهمة انتحارية. ربما تكون الطريقة الحقيقية لإنهاء هذه المهمة هي إصلاح الدمية القماشية ومساعدتها على تحقيق الخلاص.’

“سيدي، إذا كنت مهتمًا حقًا بهذا المكان، فيمكننا القدوم لزيارة أخرى في المستقبل.” أراد زو هان أن يخفف الجو. كان يخشى أن يتم تذكير السيد وانغ بالأشياء السيئة من الماضي.

‘إن العثور على جميع أجزاء الدمية القماشية وإخراجها من السيناريو هو بالتأكيد مهمة انتحارية. ربما تكون الطريقة الحقيقية لإنهاء هذه المهمة هي إصلاح الدمية القماشية ومساعدتها على تحقيق الخلاص.’

“أخشى ألا تكون هناك فرصة لذلك بعد الآن. قريبًا، سأحتاج إلى الذهاب إلى شين هاي.”

بعد أن انتهى تشاو صن من إرسال هذه الرسالة، هرب على الفور من الغرفة، ولكن عندما كان في منتصف الطريق خارج المبنى، ركض داخلا مرة أخرى.

“ما زلت لا تستطيع التخلي عن تلك القضية؟”

“سيدي، إذا كنت مهتمًا حقًا بهذا المكان، فيمكننا القدوم لزيارة أخرى في المستقبل.” أراد زو هان أن يخفف الجو. كان يخشى أن يتم تذكير السيد وانغ بالأشياء السيئة من الماضي.

“زو هان، هل تعرف ما هو أهم شيء بالنسبة لطبيب شرعي؟”

نظرت عينا زو هان بشكل لا شعوري نحو رأس الدمية القماشية، ولاحظ أن مقلة العين داخل الرأس بدت وكأنها تنظر إليه أيضًا. بدأ قلبه فجأة يتسارع. تمكن زو هان من تمييز أثر الكآبة والوحدة في عيون الدمية القماشية.

“العثور على أدلة للمساعدة في تحديد سبب الوفاة من علم الأمراض وتزويد قوى إنفاذ القانون بالدعم الأكثر فعالية من خلال بناء سلسلة أدلة قوية.”

عند رؤية رد تشين غوانغ، ارتفع جبين تشاو صن عالياً. “لقد كشفنا؟ من كان غير محترف إلى هذا الحد؟ إذا اكتشف الزائرون أن المنزل المسكون مسكون حقًا، فمن سيجرؤ على المجيء إلى هنا مرة أخرى؟ هذا يوم مليء بالمتاعب! لا بد لي من إيجاد طريقة لإنقاذ هذا موقف!”

“أنت محق وخاطئ أيضًا”. أشار السيد وانغ برفق إلى قلبه، لكنه لم يخض في التفاصيل. لم يضغط زو هان أيضًا للحصول على التفاصيل، لكنه حفظ عبارة “شين هاي”. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد أن يساعد محاضره. دخل الزوار الأربعة الباقون المبنى 1 لشقق جيو هونغ. كانت تتخلل الممرات المظلمة رائحة كريهة خفيفة. كان لدى كل منزل وعاء من الأرز الأبيض أمام الباب، وكان زوج من عيدان الطعام موضوعة عموديًا داخل أوعية الأرز.

“زو هان، هل تعرف ما هو أهم شيء بالنسبة لطبيب شرعي؟”

“قبل أن نستكشف هذا السيناريو، أحتاج إلى تحذيركم جميعًا. لقد وصلنا إلى ثلثي ساعة الزيارة. قريبًا، سيرحب السيناريو بمرحلته الثالثة، وستصبح جميع الأشباح في هذا السيناريو هائجة، لذلك من الأفضل أن تكونوا مستعدين ذهنيا لذلك”.

‘إذا كانت الدمية القماشية هي الجنين الشبح، فإن العثور على جميع أجزائها المفقودة سيكون أقرب إلى استدعائها. في هذه الحالة، ستزداد صعوبة السيناريو إلى مستوى مستحيل. هذه بالتأكيد ليست أفضل طريقة لإنهاء هذا السيناريو!’

بعد قول ذلك، قاد زو هان الآخرين إلى المبنى. بعد فترة وجيزة من دخولهم، غمرت أمطار الدم خارج المبنى. في الضباب الأسود، بدأت تظهر العديد من الظلال الحمراء.

“آمل، أنا أفكر في الأمر اكثر من اللازم فقط.” مشى السيد وانغ للجزء الخلفي من المجموعة. نادرًا ما أتيحت له الفرصة للتفاعل مع طلابه في هذا النوع من المواقف.

لم يدرك الزوار داخل المبنى هذه الحالة الشاذة. كان تشين غوانغ، الذي كان يعانق رأس الدمية القماشية، يسير في مقدمة المجموعة. بعد أن أدرك أن الرأس يمكن أن يطرد الضباب الأسود بعيدًا، كان يتعامل معه باعتباره كنزًا، ويحتضنه بشدة على صدره.

لقد فتح باباً تلو الآخر ولم تقع حوادث. أدى ذلك إلى نمو شجاعة تشين غوانغ. عندما وصل إلى الطابق الثالث، جاء صوت غريب من الطابق الأول. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد ركل عن طريق الخطأ أطباق الأرز التي تُركت أمام الغرف.

‘هذه المرة، أنا محظوظ جدًا لأنني قابلت مجموعة من اللاعبين ذوي الخبرة الذين يرغبون في اصطحابي معهم، لكنني أتساءل كيف تسير الأمور مع الرئيس التنفيذي ما.’

“من غير الآمن ترك ما فنغ في الغرفة هكذا. حالته مختلفة بعض الشيء عن حالة كل شخص آخر. من الأفضل أن أحضره معي. عندما ألتقي بالموظفين الآخرين، يمكنني تسليم ما فنغ إليهم مباشرةً وأجعلهم يأخذونه إلى الأطباء من أجلي “. كانت فكرة تشاو صن جيدة. لقد حمل ما فنغ من غرفته الخاصة، لكن الشيء الغريب كان، على الرغم من أن المنزل المسكون، وخاصة السيناريو الخفي، كان به عدد هائل من الأشباح والوحوش، فشل تشاو صن في مواجهة واحد منهم.كان الأمر كما لو أنهم كانوا يحاولون عمدا تجنبه.

لقد فتح باباً تلو الآخر ولم تقع حوادث. أدى ذلك إلى نمو شجاعة تشين غوانغ. عندما وصل إلى الطابق الثالث، جاء صوت غريب من الطابق الأول. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد ركل عن طريق الخطأ أطباق الأرز التي تُركت أمام الغرف.

لم يكن هذا خطأ زو هان بالكامل. لعدم كشف الأسرار بين الجنين الشبح والمستشفى الملعون، أخذ تشن غي عن قصد بعض الدلائل المهمة التي كانت موجودة في الأصل داخل السيناريو المنسوخ. ما يمكن للزوار رؤيته هو الأشياء التي سمح لهم تشن غي برؤيتها. ولكن من خلال قصاصات الدلائل هذه، تمكن زو هان والسيد وانغ من افتراض أشياء معينة.

“العثور على أدلة للمساعدة في تحديد سبب الوفاة من علم الأمراض وتزويد قوى إنفاذ القانون بالدعم الأكثر فعالية من خلال بناء سلسلة أدلة قوية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط