نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1108

لم يكن من المفترض أن تكونِ في هذا العالم "2في1"

لم يكن من المفترض أن تكونِ في هذا العالم "2في1"

1108: لم يكن من المفترض أن تكونِ في هذا العالم “2في1”

 

 

عندما كان الطبيب عديم الوجه يقاتل الماضي، وقفت زانغ يا فوق قلب الماضي الهائل. لقد مدت يديها الشاحبة والنحيلة للضغط على قشرة الماضي القبيحة. مرت الأصابع الخمسة بسهولة عبر الغلاف الصلب. انزلقت موجة الدم والشعر الأسود إلى قلب الماضي من خلال الفتحة. أرادت زانغ يا تدمير قلب الماضي، لكن الأمور لم تكن بالبساطة التي كانت تأملها. بمجرد أن فعلت ذلك، ظهرت العديد من الأرواح الميتة واللعنات من داخل جسد الماضي. لقد نسجوا معًا لتشكيل طبقة متينة فوق القلب لحمايته. أصبحت الجروح التي عانى منها، والألم واليأس من الماضي، الدرع الذي حمى قلب الماضي.

 

 

اتخذ الجنين الشبح الاختيار النهائي. شيانغ نوان، الذي كان مطمورًا في رأس الماضي، كان مغطى بالدماء. لم تعد عيناه تائهة. لقد زحف، زحف بأسرع ما يمكن نحو المبنى A لشقق جين هوا، حيث كانت وين تشينغ. كان يتم جر جسد الماضي العملاق. لقد أغلق السماء ودمر فاتحا الأرض. لربما كان يعلم أن هذه كانت آخر فرصة حصل عليها على الإطلاق، لذلك لم يتراجع وشن الهجوم الأكثر رعبًا الذي يمكن أن يجمعه ضد الطبيب عديم الوجه!

 

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

لم يستطع الطبيب عديم الوجه الذي أرسله المستشفى الملعون أن يفهم الاختيار الذي اتخذه الجنين الشبح في تلك اللحظة. لقد أمضوا أكثر من عشر سنوات في دراسة الجنين الشبح، وكان بالإمكان القول أنهم قد فهموا الجنين الشبح مثل ظهر أيديهم. من وجهة نظره وفهمه للجنين الشبح، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا كهذا.

“لماذا ا؟” حينها، كان الطبيب عديم الوجه قد رأى وين تشينغ، التي كانت مختبئة على السطح. اظلمت الوجوه عليه بخبث، ثم اندلعوا جميعًا في ضحك جنوني. “لا يهم، كلما اهتممت بها أكثر، كلما احتجت لإمساكها!”

 

عندما امتص شيانغ نوان آخر ذرة من خطيئة الماضي، وصل وعيه إلى أقصى حد. إلتصق جسده تمامًا بالقشرة السوداء. لن يترك هذا العالم المحاط بالضباب الأسود بعد الآن.

 

 

“لماذا ا؟” حينها، كان الطبيب عديم الوجه قد رأى وين تشينغ، التي كانت مختبئة على السطح. اظلمت الوجوه عليه بخبث، ثم اندلعوا جميعًا في ضحك جنوني. “لا يهم، كلما اهتممت بها أكثر، كلما احتجت لإمساكها!”

 

 

 

 

 

تذبذبت العديد من الخيوط الرفيعة السوداء من جسد الطبيب عديم الوجه. كانت الوجوه البشرية على معطفه تختفي ببطء واحدً تلو الأخر. مع اختفاء كل وجه، كان سيكون هناك شخص مبني بالكامل من اللعنات يظهر بجانبه. كانت الأشكال بنفس قوة الطبيب عديم الوجه، لكنها تحركت أسرع بكثير من الطبيب. في هذه اللحظة الحاسمة، استخدم الطبيب عديم الوجه قوته. كان عليه أن يحصل على وين تشينغ مهما حدث.

 

 

 

 

 

“طالما يمكنني إمساك وين تشينغ ثم استخدام اللعنة للسيطرة عليها، ربما يمكنني استخدامها لتهديد الجنين الشبح!”

 

 

 

 

 

عندما كان الطبيب عديم الوجه يقاتل الماضي، وقفت زانغ يا فوق قلب الماضي الهائل. لقد مدت يديها الشاحبة والنحيلة للضغط على قشرة الماضي القبيحة. مرت الأصابع الخمسة بسهولة عبر الغلاف الصلب. انزلقت موجة الدم والشعر الأسود إلى قلب الماضي من خلال الفتحة. أرادت زانغ يا تدمير قلب الماضي، لكن الأمور لم تكن بالبساطة التي كانت تأملها. بمجرد أن فعلت ذلك، ظهرت العديد من الأرواح الميتة واللعنات من داخل جسد الماضي. لقد نسجوا معًا لتشكيل طبقة متينة فوق القلب لحمايته. أصبحت الجروح التي عانى منها، والألم واليأس من الماضي، الدرع الذي حمى قلب الماضي.

 

 

 

 

“لأنك… ابني”.

جربت زانغ يا العديد من الطرق المختلفة، لكنها فشلت في تحطيم طبقة القشرة حول القلب. تغيرت تعبيرات وجهها ببطء. لقد شدّت أصابعها الشاحبة تدريجيًا، واندلعت موجات عنيفة في بحر الدم تحت قدمها. أصبحت المباني التي كانت مختبئة في السابق داخل بحر الدم أكثر وضوحًا. لقد تغيروا من لمحة عنهم إلى مبانٍ فعلية. تم طرد الضباب الأسود بعيدا، وظهر حضور مخيف لا يوصف من زانغ يا.

“أطلق جسدي على الفور، أو سأقتلها بأكثر الطرق إيلامًا أمام عينيك”. حذر الوجه الذي نما على لحم وين تشينغ. كان الإنسان العادي عاجزًا أمام إله شيطان. كانت يد الطبيب عديم الوجه حرفيا على حياة وين تشينغ. تردد صدى النحيب المؤلم على السطح. لقد أظهر أن وين تشينغ كانت تعاني من ألم لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيله أبدًا. قبل أن تجف الدموع الدموية في زاوية عينيه، إلتوى وجه شيانغ نوان تمامًا.

 

 

 

 

نظرت عن كثب إلى قلب الماضي ورفعت أصابعها ببطء. مع ارتفاع الأصابع النحيلة، ما تبعها كان العديد من المباني المغمورة في البحر الأحمر!

 

 

في الوقت نفسه، فتح الجزء العلوي من جسم الماضي جناحيه. كان جسمه المجنح رقيقًا ولطيفًا، مثل معجزة في هذا العالم الأسود اليائس. عندما أطلق شيانغ نوان يديه، بدأ يطفو في الضباب الأسود. لكنه لم ينوي المغادرة. كان يرفرف حول الصبي مثل حوت يحمي جزيرة مهجورة.

 

 

تشن غي، الذي كان يتسلق المبنى A، رأى هذا أيضًا. لقد إندهش لدرجة ان فمه فتح. كانز زانغ يا تستخدم حاليًا نفس نوع القوة الذي استخدمته تشاو بو سابقًا. كان الاختلاف هو أن تشاو بو استدعت ظل مدينة لي وان للحصول على قوتها، لكن زانغ يا كانت تخطو على المدينة الحمراء نفسها!

إستمتعوا~~~~~

 

سقطت أمطار الدم من السماء، وانفتحت الأرض. انقسمت الأوعية الدموية الواحد تلو الأخر. المكان الذي كان فيه قلب شيانغ نوان بدأ يسرب الدم أيضًا. وكلما زاد تحريكه ليديه لإبطاء النزيف، استمر تدفق الدم. الدم المليء باللعنات حول قميصه إلى لون أحمر غامق. كان جسده يتقشر ببطء بعيدًا عن جسد الماضي العملاق. لم تعد عيناه بلا روح بعد الأن. بدلا من ذلك، كان هناك مزيج من المشاعر المعقدة. لم يكن حزنا ولا يأس. ربما لم يعرف الصبي نفسه كيف يتعرف على هذا الشعور الذي كان يشعر به.

 

 

“كانت تشاو بو قادرة على استدعاء الإسقاط الدموي لمدينة لي وان لأنها دافعة الباب في مدينة لي وان. هناك علاقة لا يمكن إنكارها بينها وبين ذلك المكان. تستخدم زانغ يا الآن نفس القوة مثل تشاو بو، لكنها تستدعي الإسقاط الدموي للمدينة الحمراء! أيعني هذا أنه لزانغ يا إرتباط عميق من نوع ما مع المدينة الحمراء؟”

 

 

 

 

 

بعد أن وصل إلى السطح، نظر تشن غي إلى الأسفل إلى زانغ يا البعيدة.

 

 

 

 

 

“القوة الأساسية لزانغ يا هي التحكم في شعرها الأسود. بخلاف هذه القوة، يمكنها استخدام قوى الأشباح الأخرى، بما في ذلك الأشباح التي استهلكتها والأشباح المرتبطة بي. استخدمت تشاو بو قوتها في وقت سابق، وتستخدم زانغ يا النسخة الأكثر قوة منها الآن. يبدو أن هذه هي قوتها الخاصة الحقيقية.”

 

 

 

 

 

لقد هز مظهر المدينة الحمراء كل العالم خلف الباب. كان العديد من الأشباح والأرواح يصرخون داخل المدينة الحمراء، وتم دفع الضباب الأسود بالقوة. كانت زانغ يا تستعير الطاقة من المدينة الحمراء للتغلب على قلب الماضي!

تذبذبت العديد من الخيوط الرفيعة السوداء من جسد الطبيب عديم الوجه. كانت الوجوه البشرية على معطفه تختفي ببطء واحدً تلو الأخر. مع اختفاء كل وجه، كان سيكون هناك شخص مبني بالكامل من اللعنات يظهر بجانبه. كانت الأشكال بنفس قوة الطبيب عديم الوجه، لكنها تحركت أسرع بكثير من الطبيب. في هذه اللحظة الحاسمة، استخدم الطبيب عديم الوجه قوته. كان عليه أن يحصل على وين تشينغ مهما حدث.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، وصل الطبيب عديم الوجه أخيرًا إلى سطح المبنى A لشقق جين هوا. كان فم الماضي العملاق يحوم فوق رأسه.

 

 

 

 

 

“وين تشينغ، ابتعدي عنه!” صرخ تشن غي في وين تشينغ، التي كانت تقف على حافة السطح. كان السقف قاحلًا، ولم يكن هناك مكان تستخدمه كغطاء. ثم مرةً أخرى، لم يبدو زكأن وين تشينغ كانت تحاول الاختباء أيضًا. كانت عيناها مركزتين على شيانغ نوان، الذي كان راسخًا بعمق في رأس الماضي. سواء كان إله شيطان أو الوحش الذي حجب السماء، لم يمنعوها من الاستمرار في دعوة اسم شيانغ نوان.

 

 

 

 

“لا تهتم بي!” انهارز وين تشينغ على الأرض بينما كانت زعاني من ألم اللعنة. فجأة رفعت رأسها لتصرخ في الماضي، “لا أحتاج منك أن تعتني بي، ولا أريد منك شيئًا! أتمنى فقط أن تكون قادرًا على النمو بصحة جيدة والعيش بسعادة!”

في الواقع، أمام إله شيطان، سيكون من العبث أن يحاول الشخص العادي الاختباء. اقترب منها الطبيب عديم الوجه بسرعة البرق. كان لديه عدة ظلال خلفه. كان كل منهم يحمل وجهًا مقشرًا عن معطف الطبيب.

كان الجزء العلوي من جسم الماضي مثل الزيز بينما كان الجزء السفلي من الجسم مثل القشرة الثقيلة التي تسحبها إلى الأسفل. كان القلب في المنتصف. نصفه كان أحمر والنصف الآخر أسود. حاليًا، كان شيانغ نوان يقف عند الجزء الأسود. لقد رفع رأسه لينظر إلى وين تشينغ المحتضرة.

 

 

 

 

بانغ!

 

 

 

 

“أنا لا أعرف ما فعلته في الماضي، كما أنني لا أفهم لماذا أصبحت على ما أنت عليه الآن، لكنني دائمًا على استعداد للثقة بك، ومرافقتك، وحمايتك.” قفزت وين تشينغ طواعيةً في فم الماضي المفتوح. جنبا إلى جنب مع الوجه المتبقي للطبيب عديم الوجه، لقد سقطت في فم الوحش. عندما سقطت، أبقت عينيها على شيانغ نوان، الذي كان مقيدًا برأس الوحش.

تمزق رأس الماضي، وتحرك الفم المشوه مباشرةً للأسفل لابتلاع الطبيب عديم الوجه. كانت النفوس تئن. كلا الطرفين كانا خبراء في اللعنات. كانت الخيوط السوداء مثل شفرات تتراقص في الهواء، تقطع وتمزق المطر الأسود الذي كان يتساقط باستمرار. في النهاية، كان الماضي لا يزال يهتم بوين تشينغ. كان على استعداد لتحمل بعض الأضرار لحماية وين تشينغ بابتلاع الطبيب عديم الوجه. لن يشعر بالتحسن إلا عندما يكون الطبيب عديم الوجه داخل معدته لأنه كان من السهل جدًا على إله شيطان أن يقتل إنسانًا عاديًا.

 

 

 

 

 

زحفت لعنة الطبيب عديم الوجه في لحم الماضي. كانت أجزاء من الذاكرة تتقشر. الدم الأسود قد تقطر مع المطر، لكن يبدو زكأن الماضي لم يهتم بذلك على الإطلاق. شيانغ نوان، الذي توقف منذ فترة طويلة عن الاهتمام بحياته، لم ينتبه لهذه الإصابات.

“لقد حان الوقت لتوديع الماضي “.

 

 

 

 

كانت عيناه النازفتان تتابعان الطبيب عديم الوجه عن كثب. كانت الخيوط السوداء التي ربطت فمه قد مزقت، وصرخ الطبيب من الألم. كان الماضي يفعل نفس الشيء مثله. قطع فم الماضي العملاق صدر الرجل، وتناثر الدم الأسود على السطح. كذلك تمامًا، ابتلع الماضي الطبيب عديم الوجه والظلال خلفه في لقمة واحدة. أغلق الفم العملاق. كان المشهد صادمًا للغاية، ولكن قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من هذا المشهد، انبعثت ضحكة شديدة من حافة المبنى.

 

 

 

 

 

“اللعنة!” على الرغم من أن تشن غي أراد أيضًا قتل الجنين الشبح، إلا أنه لم يرغب في إصابة وين تشينغ بجروح، لذلك ركض لمساعدتها في أول إشعار، لكنه كان لا يزال متأخرًا. كان هناك وجه ممزق ملتصق بالحائط بالقرب من أقدام وين تشينغ. تم انتزاع الوجه بالقوة من قبل الطبيب عديم الوجه. كان لا يزال مصبوغ بدماء طازجة على ظهره. قام الطبيب عديم الوجه بتقسيم العديد من الظلال، وكان كل واحد منها قوي بشكل لا يصدق. ما إن اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية حيله، احتفظ بيد أخرى. لقد مزق بصمت أحد وجوه معطفه دون أن يلاحظ أحد.

 

 

 

 

 

لم يعرف أحد متى فعل ذلك، ولم ير أحد كيف تمكن هذا الوجه من الزحف إلى قدمي وين تشينغ. قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، كان الوجه قد زحف بالفعل على جسد وين تشينغ. ودبغ نفسه بأنها وشم على ساق وين تشينغ. جاءت ابتسامة مخيفة ومرعبة من الوجه على بشرة وين تشينغ. على الفور، توسعت الخطوط السوداء التي نمت مثل الأسلاك الشائكة من لحم وين تشينغ!

 

 

 

 

“أنا غير قادر على إنقاذ حياتك. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني مساعدتك بها. الجميع يخافني لأنني إله شيطان، لكنني في الواقع لست أكثر من شبح وحيد.”

شحب وجه وين تشينغ على الفور. لقد شعرت وكأن جسدها كله قد ثقب بواسطة إبر حادة.

“قلبي متسخ ومشوش، مليء بالألم والقذارة. كنت أبحث في الليل الممطر، حاسد للشمس في عيون الآخرين. لقد مدرت يدي في الجحيم، لكن لم يأتي أحد لإنقاذي حتى يوم ظهورك في حياتي، لكن في نفس الوقت كنت قلق من جرّك إلى الهاوية معي.”

 

 

 

 

“أطلق جسدي على الفور، أو سأقتلها بأكثر الطرق إيلامًا أمام عينيك”. حذر الوجه الذي نما على لحم وين تشينغ. كان الإنسان العادي عاجزًا أمام إله شيطان. كانت يد الطبيب عديم الوجه حرفيا على حياة وين تشينغ. تردد صدى النحيب المؤلم على السطح. لقد أظهر أن وين تشينغ كانت تعاني من ألم لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيله أبدًا. قبل أن تجف الدموع الدموية في زاوية عينيه، إلتوى وجه شيانغ نوان تمامًا.

 

 

خرج صوت الجنين الشبح من فم شيانغ نوان. كانوا واحد منذ البداية. كانت الخطيئة تتضخم. كان جسد شيانغ نوان ورجلاه يغرقان وينضمون إلى القشرة التي تحته. بينما تحولت بشرته تدريجيًا إلى مظهر قشرة الماضي.

 

 

تم تجهيز القفص، لكن عائلته الوحيدة حوصرت داخل القفص أيضًا. استمر المطر الأسود في الانخفاض بقوة أكبر. نظر شيانغ نوان إلى وين تشينغ. ظلت قطع الذاكرة تتساقط من جسد الماضي. لقد بدا وكأنه قد رغب في فتح الفم الذي أغلقه.

 

 

“أعلم ما كنتِ تتوقعينه مني، لكنني أفضل أن أكون مريضًا معزولًا عن العالم بدلاً من أن تخطي إلى عالمي. لم يكن من المفترض أن تكوني في هذا العالم خلف الباب.”

 

“القوة الأساسية لزانغ يا هي التحكم في شعرها الأسود. بخلاف هذه القوة، يمكنها استخدام قوى الأشباح الأخرى، بما في ذلك الأشباح التي استهلكتها والأشباح المرتبطة بي. استخدمت تشاو بو قوتها في وقت سابق، وتستخدم زانغ يا النسخة الأكثر قوة منها الآن. يبدو أن هذه هي قوتها الخاصة الحقيقية.”

“لا تهتم بي!” انهارز وين تشينغ على الأرض بينما كانت زعاني من ألم اللعنة. فجأة رفعت رأسها لتصرخ في الماضي، “لا أحتاج منك أن تعتني بي، ولا أريد منك شيئًا! أتمنى فقط أن تكون قادرًا على النمو بصحة جيدة والعيش بسعادة!”

 

 

 

 

“اللعنة!” على الرغم من أن تشن غي أراد أيضًا قتل الجنين الشبح، إلا أنه لم يرغب في إصابة وين تشينغ بجروح، لذلك ركض لمساعدتها في أول إشعار، لكنه كان لا يزال متأخرًا. كان هناك وجه ممزق ملتصق بالحائط بالقرب من أقدام وين تشينغ. تم انتزاع الوجه بالقوة من قبل الطبيب عديم الوجه. كان لا يزال مصبوغ بدماء طازجة على ظهره. قام الطبيب عديم الوجه بتقسيم العديد من الظلال، وكان كل واحد منها قوي بشكل لا يصدق. ما إن اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية حيله، احتفظ بيد أخرى. لقد مزق بصمت أحد وجوه معطفه دون أن يلاحظ أحد.

ظهرت عروق خضراء على رقبتها. سبحت الخيوط السوداء تحت جلدها مثل العديد من الثعابين الصغيرة. كانت أظافر وين تشينغ التي أمسكت الأرض تتقشر. لقد حدقت في شيانغ نوان، الذي برا وكأنه وحش. كان شيانغ نوان، الغارق في عمق رأس الجنين الشبح، يرتجف في كل مكان. كانت الجروح في جسد الصبي تتزايد. استمر الألم الذي كانت تعاني منه وين تشينغ في الازدياد، لكنها توقفت عن الصراخ بطريقة ما. كانت الشعيرات الدموية السوداء تنبض تحت جلدها. تم تطبيق أنواع مختلفة من اللعنات على جسدها. بدأ وجهها يفقد ملامحه، وبدأ شكل جسدها يتغير، لكنها قاومت الرغبة في الصراخ. لقد أبقت فمها مغلقًا.

 

 

 

 

 

رأى شيانغ نوان كل هذا بوضوح. حدقت مقل العيون النازفة في المرأة على السطح. في النهاية، ما زال قد فتح فمه ببطء. فتح الفم العملاق للماضي ببطء مرةً أخرى. تم ابتلاع الطبيب عديم الوجه لمدة عشر ثوانٍ فقط، لكن جسده أصبح شفافًا تمامًا. لقد بدا وكأنه كان للماضي القدرة على قتل إله شيطان.

 

 

 

 

 

“خيار رائع إذا قلت ذلك بنفسي”. ضحك وجه الشبح على جسد وين تشينغ بشكل شرير. “الآن، أريدك أن…”

ظهرت عروق خضراء على رقبتها. سبحت الخيوط السوداء تحت جلدها مثل العديد من الثعابين الصغيرة. كانت أظافر وين تشينغ التي أمسكت الأرض تتقشر. لقد حدقت في شيانغ نوان، الذي برا وكأنه وحش. كان شيانغ نوان، الغارق في عمق رأس الجنين الشبح، يرتجف في كل مكان. كانت الجروح في جسد الصبي تتزايد. استمر الألم الذي كانت تعاني منه وين تشينغ في الازدياد، لكنها توقفت عن الصراخ بطريقة ما. كانت الشعيرات الدموية السوداء تنبض تحت جلدها. تم تطبيق أنواع مختلفة من اللعنات على جسدها. بدأ وجهها يفقد ملامحه، وبدأ شكل جسدها يتغير، لكنها قاومت الرغبة في الصراخ. لقد أبقت فمها مغلقًا.

 

 

 

سافر خفقان القلب داخل العالم الذي يلفه الضباب الأسود بعيدًا وطويلًا. انتفخت معدة الماضي واتسعت. بدا الطبيب عديم الوجه وكأنه يقاوم بقدر ما يستطيع، لكن المقاومة تباطأت في النهاية. كان صوت ذلك القلب يعلو ويعلو. تأثرت جميع الأشباح والوحوش داخل الباب. لقد شعروا زكأن قلوبهم كانت على وشك الانفجار.

قبل أن تنتهي، أدرك أنه قد كان هناك خطأ ما. كانت وين تشينغ، التي كانت تحمل لعنات متعددة عليها، قد زحفت بالفعل إلى حافة المبنى.

كانت عيناه النازفتان تتابعان الطبيب عديم الوجه عن كثب. كانت الخيوط السوداء التي ربطت فمه قد مزقت، وصرخ الطبيب من الألم. كان الماضي يفعل نفس الشيء مثله. قطع فم الماضي العملاق صدر الرجل، وتناثر الدم الأسود على السطح. كذلك تمامًا، ابتلع الماضي الطبيب عديم الوجه والظلال خلفه في لقمة واحدة. أغلق الفم العملاق. كان المشهد صادمًا للغاية، ولكن قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من هذا المشهد، انبعثت ضحكة شديدة من حافة المبنى.

 

 

 

 

“ماذا تفعلين!”

رأى شيانغ نوان كل هذا بوضوح. حدقت مقل العيون النازفة في المرأة على السطح. في النهاية، ما زال قد فتح فمه ببطء. فتح الفم العملاق للماضي ببطء مرةً أخرى. تم ابتلاع الطبيب عديم الوجه لمدة عشر ثوانٍ فقط، لكن جسده أصبح شفافًا تمامًا. لقد بدا وكأنه كان للماضي القدرة على قتل إله شيطان.

 

 

 

 

ظهرت الشعيرات الدموية على جميع أجزاء جسدها. وين تشينغ، التي تعرضت للتعذيب حتى فقدت شكل الإنسان الأساسي، فعلت شيئًا لم يتوقعه أحد. مع وهج التصميم الأخير في عينيها، قفزت وين تشينغ فوق حافة سطح مبنى المبنى A لشقق جين هوا!

تذبذبت العديد من الخيوط الرفيعة السوداء من جسد الطبيب عديم الوجه. كانت الوجوه البشرية على معطفه تختفي ببطء واحدً تلو الأخر. مع اختفاء كل وجه، كان سيكون هناك شخص مبني بالكامل من اللعنات يظهر بجانبه. كانت الأشكال بنفس قوة الطبيب عديم الوجه، لكنها تحركت أسرع بكثير من الطبيب. في هذه اللحظة الحاسمة، استخدم الطبيب عديم الوجه قوته. كان عليه أن يحصل على وين تشينغ مهما حدث.

 

 

 

 

“أنا لا أعرف ما فعلته في الماضي، كما أنني لا أفهم لماذا أصبحت على ما أنت عليه الآن، لكنني دائمًا على استعداد للثقة بك، ومرافقتك، وحمايتك.” قفزت وين تشينغ طواعيةً في فم الماضي المفتوح. جنبا إلى جنب مع الوجه المتبقي للطبيب عديم الوجه، لقد سقطت في فم الوحش. عندما سقطت، أبقت عينيها على شيانغ نوان، الذي كان مقيدًا برأس الوحش.

 

 

 

 

“قلبي متسخ ومشوش، مليء بالألم والقذارة. كنت أبحث في الليل الممطر، حاسد للشمس في عيون الآخرين. لقد مدرت يدي في الجحيم، لكن لم يأتي أحد لإنقاذي حتى يوم ظهورك في حياتي، لكن في نفس الوقت كنت قلق من جرّك إلى الهاوية معي.”

“لأنك… ابني”.

1108: لم يكن من المفترض أن تكونِ في هذا العالم “2في1”

 

1108: لم يكن من المفترض أن تكونِ في هذا العالم “2في1”

 

 

وين تشينغ، ملعونة بإله شيطان، كانت حياتها تحت سيطرة الطبيب عديم الوجه. لم تكن تريد أن تكون الرقاقة التي تم استخدامها للسيطرة على شيانغ نوان. حتى لو تحول شيانغ نوان إلى وحش، حتى لو كان الإنسان العادي ليس أكثر من قطعة من الغبار في وجود إله شيطان، فقد وجدت طريقة لحماية شيانغ نوان. كل أشكال الحب في هذا العالم أشارت إلى ضرورة البقاء معًا. فقط حب الوالدين يمكن أن يتحمل آلام الانفصال.

 

 

 

 

سافر خفقان القلب داخل العالم الذي يلفه الضباب الأسود بعيدًا وطويلًا. انتفخت معدة الماضي واتسعت. بدا الطبيب عديم الوجه وكأنه يقاوم بقدر ما يستطيع، لكن المقاومة تباطأت في النهاية. كان صوت ذلك القلب يعلو ويعلو. تأثرت جميع الأشباح والوحوش داخل الباب. لقد شعروا زكأن قلوبهم كانت على وشك الانفجار.

عندما أُغلق فم الماضي، سقط الطبيب عديم الوجه ووين تشينغ في جسد الماضي. بخلاف الجنين الشبح، لم يعرف أحد ما كان بداخل جسد الماضي. لقد رأى الحاضرون فقط أن الطبيب عديم الوجه قد ابتلع في وقت سابق. لم تمر إلا عشر ثوانٍ فقط، وأصبح جسده أضعف بكثير من ذي قبل. لقد بدا وكأنه عانى كثيرا من هذا الهجوم. بدا وكأن معدة الماضي كانت المقصلة التي أعدها الجنين الشبح خصيصًا للآلهة الشياطين. كان مكانًا يمكن هضم “إله” فيه حتى. إذن، ما الذي سيحدث للإنسان العادي؟

 

 

 

 

 

سافر خفقان القلب داخل العالم الذي يلفه الضباب الأسود بعيدًا وطويلًا. انتفخت معدة الماضي واتسعت. بدا الطبيب عديم الوجه وكأنه يقاوم بقدر ما يستطيع، لكن المقاومة تباطأت في النهاية. كان صوت ذلك القلب يعلو ويعلو. تأثرت جميع الأشباح والوحوش داخل الباب. لقد شعروا زكأن قلوبهم كانت على وشك الانفجار.

“لماذا ا؟” حينها، كان الطبيب عديم الوجه قد رأى وين تشينغ، التي كانت مختبئة على السطح. اظلمت الوجوه عليه بخبث، ثم اندلعوا جميعًا في ضحك جنوني. “لا يهم، كلما اهتممت بها أكثر، كلما احتجت لإمساكها!”

 

 

 

زحفت لعنة الطبيب عديم الوجه في لحم الماضي. كانت أجزاء من الذاكرة تتقشر. الدم الأسود قد تقطر مع المطر، لكن يبدو زكأن الماضي لم يهتم بذلك على الإطلاق. شيانغ نوان، الذي توقف منذ فترة طويلة عن الاهتمام بحياته، لم ينتبه لهذه الإصابات.

ذهب تشن غي للاختباء على سطح مبنى المبنى A لشقق جين هوا، لكنه كان لا يزال غير قادر على تجنب التأثير الناجم عن ضربات القلب. لقد نظر إلى أسفل المبنى. كان البحر الأحمر يلف القلب ذو اللونين. أحدثت المباني داخل المدينة الحمراء ثقبًا في الأوعية الدموية التي كانت مخبأة تحت الأرض. كانت زانغ يا قد حطمت بالفعل القشرة التي تشكلت على سطح القلب في وقت سابق، والآن إستخدمن المدينة بأكملها للتصادم مع قلب الماضي. لقد أجبرت على فعل ذلك، وإلا فإن الجنين الشبح الذي أكل الطبيب عديم الوجه سيقتل الجميع هناك!

“ماذا تفعلين!”

 

 

 

 

تحطمت قشرة القلب الباردة القاسية، وكان يتم تحطيم القلب الأسود والأحمر إلى قطع!

 

 

لقد هز مظهر المدينة الحمراء كل العالم خلف الباب. كان العديد من الأشباح والأرواح يصرخون داخل المدينة الحمراء، وتم دفع الضباب الأسود بالقوة. كانت زانغ يا تستعير الطاقة من المدينة الحمراء للتغلب على قلب الماضي!

 

 

سقطت أمطار الدم من السماء، وانفتحت الأرض. انقسمت الأوعية الدموية الواحد تلو الأخر. المكان الذي كان فيه قلب شيانغ نوان بدأ يسرب الدم أيضًا. وكلما زاد تحريكه ليديه لإبطاء النزيف، استمر تدفق الدم. الدم المليء باللعنات حول قميصه إلى لون أحمر غامق. كان جسده يتقشر ببطء بعيدًا عن جسد الماضي العملاق. لم تعد عيناه بلا روح بعد الأن. بدلا من ذلك، كان هناك مزيج من المشاعر المعقدة. لم يكن حزنا ولا يأس. ربما لم يعرف الصبي نفسه كيف يتعرف على هذا الشعور الذي كان يشعر به.

 

 

 

 

 

مع وضع يده على قلبه، اتخذ شيانغ نوان قرارًا صعبًا للغاية بعد وقت طويل. لم يشفي جرحه أو اختار مهاجمة أحد. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من طاقته ليبدأ في امتصاص كل الدم الأسود واللعنات من داخل جسد الماضي!

“اللعنة!” على الرغم من أن تشن غي أراد أيضًا قتل الجنين الشبح، إلا أنه لم يرغب في إصابة وين تشينغ بجروح، لذلك ركض لمساعدتها في أول إشعار، لكنه كان لا يزال متأخرًا. كان هناك وجه ممزق ملتصق بالحائط بالقرب من أقدام وين تشينغ. تم انتزاع الوجه بالقوة من قبل الطبيب عديم الوجه. كان لا يزال مصبوغ بدماء طازجة على ظهره. قام الطبيب عديم الوجه بتقسيم العديد من الظلال، وكان كل واحد منها قوي بشكل لا يصدق. ما إن اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية حيله، احتفظ بيد أخرى. لقد مزق بصمت أحد وجوه معطفه دون أن يلاحظ أحد.

 

“وين تشينغ، ابتعدي عنه!” صرخ تشن غي في وين تشينغ، التي كانت تقف على حافة السطح. كان السقف قاحلًا، ولم يكن هناك مكان تستخدمه كغطاء. ثم مرةً أخرى، لم يبدو زكأن وين تشينغ كانت تحاول الاختباء أيضًا. كانت عيناها مركزتين على شيانغ نوان، الذي كان راسخًا بعمق في رأس الماضي. سواء كان إله شيطان أو الوحش الذي حجب السماء، لم يمنعوها من الاستمرار في دعوة اسم شيانغ نوان.

 

 

ظهرت على جسده جروح ولعنات غريبة. لقد تحمل كل الخطيئة مرةً أخرى. كان جسد شيانغ نوان يغرق ببطء. كل المأسي وكل الألم وكل اليأس من الماضي ترسبت داخل جسد الصبي. كان جسد الماضي الضخم يتغير في نفس الوقت. كان جوهر هذا الوحش العملاق هو ماضي الجنين الشبح، الماضي الذي قرر شيانغ نوان حمله من الآن فصاعدًا. لذلك، بمجرد أن تغير الجوهر، لم يعد الماضي يبدو مخيفًا كما كان في الأصل.

 

 

 

 

 

فتح الفم المغلق مرةً أخرى. كانت معدة الماضي مليئة بالإصدارات السابقة من نفسه. حاول الأطفال الذين تم تكوينهم من اللعنات والمشاعر السلبية بذل قصارى جهدهم لمنع الطبيب عديم الوجه من الهروب. في غضون ذلك، كان بعض الأطفال يحمون امرأة تحتضر. كان الماضي مخلوقًا خلقه الجنين الشبح لقتل إله شيطان. لم يتساءل أبدًا عما سيحدث للإنسان العادي بعد ابتلاعه.

 

 

“اللعنة!” على الرغم من أن تشن غي أراد أيضًا قتل الجنين الشبح، إلا أنه لم يرغب في إصابة وين تشينغ بجروح، لذلك ركض لمساعدتها في أول إشعار، لكنه كان لا يزال متأخرًا. كان هناك وجه ممزق ملتصق بالحائط بالقرب من أقدام وين تشينغ. تم انتزاع الوجه بالقوة من قبل الطبيب عديم الوجه. كان لا يزال مصبوغ بدماء طازجة على ظهره. قام الطبيب عديم الوجه بتقسيم العديد من الظلال، وكان كل واحد منها قوي بشكل لا يصدق. ما إن اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية حيله، احتفظ بيد أخرى. لقد مزق بصمت أحد وجوه معطفه دون أن يلاحظ أحد.

 

“وين تشينغ، ابتعدي عنه!” صرخ تشن غي في وين تشينغ، التي كانت تقف على حافة السطح. كان السقف قاحلًا، ولم يكن هناك مكان تستخدمه كغطاء. ثم مرةً أخرى، لم يبدو زكأن وين تشينغ كانت تحاول الاختباء أيضًا. كانت عيناها مركزتين على شيانغ نوان، الذي كان راسخًا بعمق في رأس الماضي. سواء كان إله شيطان أو الوحش الذي حجب السماء، لم يمنعوها من الاستمرار في دعوة اسم شيانغ نوان.

كانت اللعنات لا تزال تنتقل وتنمو على جسد المرأة. كانت حياتها تدخل العد التنازلي الأخير. ساعد الأطفال في نقل المرأة إلى رأس الماضي، المكان الذي كان شيانغ نوان ملتسق به في وقت سابق. بعد فعل كل هذا، سار شيانغ نوان، الذي حمل الآن كل الخطيئة، إلى قلب الماضي الذي تحطم.

“قلبي متسخ ومشوش، مليء بالألم والقذارة. كنت أبحث في الليل الممطر، حاسد للشمس في عيون الآخرين. لقد مدرت يدي في الجحيم، لكن لم يأتي أحد لإنقاذي حتى يوم ظهورك في حياتي، لكن في نفس الوقت كنت قلق من جرّك إلى الهاوية معي.”

 

“القوة الأساسية لزانغ يا هي التحكم في شعرها الأسود. بخلاف هذه القوة، يمكنها استخدام قوى الأشباح الأخرى، بما في ذلك الأشباح التي استهلكتها والأشباح المرتبطة بي. استخدمت تشاو بو قوتها في وقت سابق، وتستخدم زانغ يا النسخة الأكثر قوة منها الآن. يبدو أن هذه هي قوتها الخاصة الحقيقية.”

 

 

كان الجزء العلوي من جسم الماضي مثل الزيز بينما كان الجزء السفلي من الجسم مثل القشرة الثقيلة التي تسحبها إلى الأسفل. كان القلب في المنتصف. نصفه كان أحمر والنصف الآخر أسود. حاليًا، كان شيانغ نوان يقف عند الجزء الأسود. لقد رفع رأسه لينظر إلى وين تشينغ المحتضرة.

لقد هز مظهر المدينة الحمراء كل العالم خلف الباب. كان العديد من الأشباح والأرواح يصرخون داخل المدينة الحمراء، وتم دفع الضباب الأسود بالقوة. كانت زانغ يا تستعير الطاقة من المدينة الحمراء للتغلب على قلب الماضي!

 

 

 

 

“لقد حان الوقت لتوديع الماضي “.

 

 

 

 

 

رافعا كلتا يديه، أمسك شيانغ نوان الجزء العلوي من جسم الماضي بينما كانت قدميه واقفة على قمة قشرة الماضي الثقيلة. مرةً أخرى، بدأ يستهلك الخطيئة التي كانت في الأصل داخل جسد الماضي. هذه المرة، لم يمسك نفسه على الإطلاق. لقد نقل جميع الأشياء السيئة التي حدثت له إلى جسده. نمت رجليه في القوقعة الثقيلة بينما إستمرت كمية الخطيئة المستهلكة في الزيادة. أصبح الجزء السفلي من جسم الماضي أكثر ترويعًا وإخافة. كان مغطى بالمسامير والإبر، وبدأت العديد من الوجوه الصارخة تملأ سطح القوقعة.

مع وضع يده على قلبه، اتخذ شيانغ نوان قرارًا صعبًا للغاية بعد وقت طويل. لم يشفي جرحه أو اختار مهاجمة أحد. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من طاقته ليبدأ في امتصاص كل الدم الأسود واللعنات من داخل جسد الماضي!

 

 

 

 

ومع ذلك، على نقيضه، نظرًا لأن شيانغ نوان اتخذ كل الخطايا والأشياء السيئة، فقد أصبح الجزء العلوي من جسم الماضي أكثر نعومة وامتلاءً. لقد بدأت الأجنحة المكسورة في إصلاح نفسها وأصبحت أكثر ثباتًا في الوجود. استعادت وين تشينغ، التي كانت تحتضر، وعيها ببطء. كان الألم الذي سببته اللعنة يخف.

 

 

 

 

 

“أنا غير قادر على إنقاذ حياتك. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني مساعدتك بها. الجميع يخافني لأنني إله شيطان، لكنني في الواقع لست أكثر من شبح وحيد.”

 

 

“أعلم ما كنتِ تتوقعينه مني، لكنني أفضل أن أكون مريضًا معزولًا عن العالم بدلاً من أن تخطي إلى عالمي. لم يكن من المفترض أن تكوني في هذا العالم خلف الباب.”

 

 

خرج صوت الجنين الشبح من فم شيانغ نوان. كانوا واحد منذ البداية. كانت الخطيئة تتضخم. كان جسد شيانغ نوان ورجلاه يغرقان وينضمون إلى القشرة التي تحته. بينما تحولت بشرته تدريجيًا إلى مظهر قشرة الماضي.

 

 

 

 

 

“قلبي متسخ ومشوش، مليء بالألم والقذارة. كنت أبحث في الليل الممطر، حاسد للشمس في عيون الآخرين. لقد مدرت يدي في الجحيم، لكن لم يأتي أحد لإنقاذي حتى يوم ظهورك في حياتي، لكن في نفس الوقت كنت قلق من جرّك إلى الهاوية معي.”

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

في الواقع، أمام إله شيطان، سيكون من العبث أن يحاول الشخص العادي الاختباء. اقترب منها الطبيب عديم الوجه بسرعة البرق. كان لديه عدة ظلال خلفه. كان كل منهم يحمل وجهًا مقشرًا عن معطف الطبيب.

 

 

“أعلم ما كنتِ تتوقعينه مني، لكنني أفضل أن أكون مريضًا معزولًا عن العالم بدلاً من أن تخطي إلى عالمي. لم يكن من المفترض أن تكوني في هذا العالم خلف الباب.”

 

 

 

 

عندما كان الطبيب عديم الوجه يقاتل الماضي، وقفت زانغ يا فوق قلب الماضي الهائل. لقد مدت يديها الشاحبة والنحيلة للضغط على قشرة الماضي القبيحة. مرت الأصابع الخمسة بسهولة عبر الغلاف الصلب. انزلقت موجة الدم والشعر الأسود إلى قلب الماضي من خلال الفتحة. أرادت زانغ يا تدمير قلب الماضي، لكن الأمور لم تكن بالبساطة التي كانت تأملها. بمجرد أن فعلت ذلك، ظهرت العديد من الأرواح الميتة واللعنات من داخل جسد الماضي. لقد نسجوا معًا لتشكيل طبقة متينة فوق القلب لحمايته. أصبحت الجروح التي عانى منها، والألم واليأس من الماضي، الدرع الذي حمى قلب الماضي.

من خلال تحمل كل الخطيئة، بدأ وعي شيانغ نوان في التباطئ. على مدى السنوات العشر الماضية، استهلك الماضي الكثير من الأشياء في الضباب الأسود، والآن كان شيانغ نوان سيتحمل كل الخطيئة بمفرده. كان وعيه يضعف. اجتمع جسده مع القشرة السميكة الثقيلة، ولم يعد قادرًا على تمزيق نفسه عنها بعد الآن.

“اللعنة!” على الرغم من أن تشن غي أراد أيضًا قتل الجنين الشبح، إلا أنه لم يرغب في إصابة وين تشينغ بجروح، لذلك ركض لمساعدتها في أول إشعار، لكنه كان لا يزال متأخرًا. كان هناك وجه ممزق ملتصق بالحائط بالقرب من أقدام وين تشينغ. تم انتزاع الوجه بالقوة من قبل الطبيب عديم الوجه. كان لا يزال مصبوغ بدماء طازجة على ظهره. قام الطبيب عديم الوجه بتقسيم العديد من الظلال، وكان كل واحد منها قوي بشكل لا يصدق. ما إن اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية حيله، احتفظ بيد أخرى. لقد مزق بصمت أحد وجوه معطفه دون أن يلاحظ أحد.

 

 

 

“ماذا تفعلين!”

عندما امتص شيانغ نوان آخر ذرة من خطيئة الماضي، وصل وعيه إلى أقصى حد. إلتصق جسده تمامًا بالقشرة السوداء. لن يترك هذا العالم المحاط بالضباب الأسود بعد الآن.

 

 

“القوة الأساسية لزانغ يا هي التحكم في شعرها الأسود. بخلاف هذه القوة، يمكنها استخدام قوى الأشباح الأخرى، بما في ذلك الأشباح التي استهلكتها والأشباح المرتبطة بي. استخدمت تشاو بو قوتها في وقت سابق، وتستخدم زانغ يا النسخة الأكثر قوة منها الآن. يبدو أن هذه هي قوتها الخاصة الحقيقية.”

 

 

في الوقت نفسه، فتح الجزء العلوي من جسم الماضي جناحيه. كان جسمه المجنح رقيقًا ولطيفًا، مثل معجزة في هذا العالم الأسود اليائس. عندما أطلق شيانغ نوان يديه، بدأ يطفو في الضباب الأسود. لكنه لم ينوي المغادرة. كان يرفرف حول الصبي مثل حوت يحمي جزيرة مهجورة.

 

 

 

~~~~~~~~~

 

 

 

أرجوا أن يكون الفصل قد أعجبكم

 

 

 

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط