نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1107

خيار الجنين الشبح الأخير "2في1".

خيار الجنين الشبح الأخير "2في1".

1107: خيار الجنين الشبح الأخير “2في1”.

 

 

“للحصول على النعيم، على المرء أن يتخلى عن شيء ما؛ إنه تبادل عادل للغاية.”

 

 

لم يشعر الجنين الشبح بالنعيم أبدًا، لذلك لم يفهم كيف يشعر بالنعيم الحقيقي. عرف فقط كيف يحسد الآخرين، لكنه نسي أن ينظر حوله. عندما بدأ الطبيب عديم الوجه بشن هجوم على المبنى A لشقق جين هوا، سحبت الدمية القماشية جسدها المكسور في محاولة لإيقافه. لم تفهم حتى لماذا قد افعل شيئًا كهذا. لقد بدا وكأن جسدها كان يتصرف على أساس الغريزة. كانت الدمية القماشية قد فقدت ذراعها، لذا كانت في وضع غير مؤاتٍ. حاليا، كان للطبيب عديم الوجه اليد العليا. ساءت حالة الدمية القماشية، وازدادت الجروح في جسدها. تم تقطيع جسدها وأطرافها لعدة مرات، لكن الدمية القماشية أجبرتها على البقاء معًا عبر خيوط اللعنة السوداء.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

 

مع موت الدمية القماشية، كان الماضي عالقًا بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. تم وضعه في موقف صعب. كانت زانغ يا على وشك تدمير قلب الماضي، وكان الطبيب عديم الوجه على وشك وضع يديه على وين تشينغ. لن يتردد الطبيب عديم الوجه في زرع لعنة إله شيطان على هذه المرأة البريئة. كان على الماضي أن يختار بين قلبه ووين تشينغ!

عندما رأى الطبيب عديم الوجه الدمية القماشية تأتي بعده طواعيةً، أكد الشك في ذهنه. لقد كشفت الوجوه على معطفه الأحمر عن ابتسامة شريرة ومريعة.

لم يكن هناك ضباب أسود داخل المبنى A، لكنه كان لا يزال يشعر بضربات القلب التي أتت من تحت الأرض بوضوح. حمل تشن غي حقيبته، وكانت أصابعه تمسك صدره بإحكام. كان من الصعب وصف الشعور القاطع للقلب حرفيا. كان الأمر كما لو أن قلبه كان يحاول القفز من جسده المادي.

 

 

 

بعد إصدار هذا الصوت، تباطأت حركة الدمية القماشية. كانت قوتها تتراجع تدريجياً، ولكن غريب بما فيه الكفاية، عندما سمع الماضي في السماء لصراخ الدمية القماشية، بدأ جسمه العملاق في الدوران ببطء. مع ضعف الدمية القماشية، لقد بدا وكأن الضوء في عيون شيانغ نوان قد عاد؛ لقد تم طرد الفراغ في عينيه.

“أربعة، لا يزال لديك شيء تهتم به، أليس كذلك؟ يبدو أن المدير لم يكن مخطئًا. أنت قريب فقط من المريض 0001، ولكن لا تزال هناك فجوة بينك وبينه.”

 

 

 

 

 

ظل الطبيب العديم الوجه يستخدم كلماته لتعطيل الدمية القماشية. في العادة، لن يكون لهذه الكلمات أي تأثير على إله شيطان، ولكن إذا كانت الكلمات مليئة باللعنات، فستكون قصة مختلفة تمامًا. كل كلمة يمكن أن تكون فخ. عندما يبدأ شخص أو شبح في الشك في نفسه، فمن السهل أن يقع في الفخ. كان أساس كل الأشباح هو هوسهم. إذا اهتز هوسهم، فسيكون ذلك هجومًا مباشرًا على أرواحهم.

 

 

 

 

ظل الطبيب العديم الوجه يستخدم كلماته لتعطيل الدمية القماشية. في العادة، لن يكون لهذه الكلمات أي تأثير على إله شيطان، ولكن إذا كانت الكلمات مليئة باللعنات، فستكون قصة مختلفة تمامًا. كل كلمة يمكن أن تكون فخ. عندما يبدأ شخص أو شبح في الشك في نفسه، فمن السهل أن يقع في الفخ. كان أساس كل الأشباح هو هوسهم. إذا اهتز هوسهم، فسيكون ذلك هجومًا مباشرًا على أرواحهم.

أظهرت جميع الوجوه على معطف الطبيب عديم الوجه تعبيرات مروعة ومثيرة للاشمئزاز. تحرك الطبيب بشكل أسرع مع تجمع المزيد والمزيد من اللعنات حوله. في وقت سابق ربما كان ينسك نفسه لأنه كان حذر بشأن زانغ يا والماضي.

 

 

 

 

 

“عندما أمسك امرأة داخل المبنى A، سأعيدها إلى المستشفى. ستحصل على العلاج الذي مررت به. أعتقد أنه حتى بعد أن تولد من جديد بنجاح، ستعود للعثور عليها، صحيح؟”

 

 

“لا يمكن استخدامها بعد الآن؟ هل أعطت كل ما لديها للماضي قبل أن تموت؟” على الرغم من أن الطبيب عديم الوجه تمكن من “قتل” الدمية القماشية، إلا أنه لم يكن سعيدًا جدًا بذلك. “كان المريض 0004 على استعداد لتقديم كل ما لديه للوحش داخل الضباب الأسود ولم يحتفظ بذرة من القوة لنفسه. هل لديه مثل هذه الثقة في أن الخطة هذه المرة ستكون ناجحة؟”

 

 

فتحت الأفواه، وانتقل الصوت الصاخب بعيدًا جدًا على مسافة بعيدة. حتى تشن غي والماضي، الذي كان يطفو فوق الجميع، كانا قادرين على سماع الطبيب بوضوح.

 

 

 

 

“باستخدام وجهة نظري لشرح النعيم، تمكن قمامة من فهم المفهوم بسرعة كبيرة.”

ارتجفت كتفا شيانغ نوان، الذي كان مطمور داخل رأس الماضي. لقد بدا وكأن شيئًا ما قد عاد إلى عينيه المشوشتين. بدأت الأذرع التي كانت مقيدة بجثث وذكريات لا نهاية لها تنقبض. لقد بدا وكأن الصبي قد أراد السيطرة على الماضي. مقارنةً بالماضي، الذي حجب حجمه السماء، كان جسد شيانغ نوان صغيرًا جدًا لدرجة أنه كان يمكن إهماله، ولكن في هذه اللحظة، أراد استخدام جسده الصغير للسيطرة على هذا الوحش الضخم.

 

 

تم ربط الجزء المتبقي في قفص من الأوعية الدموية الجديدة. تم ربطها بالجسم العلوي للماضي، ومن أعلى القلب امتدت عدة أوعية دموية. تم ربط الأوعية الدموية بكافة الأبنية وأرض المنطقة السكنية بأكملها. مع كل نبضة قلب، كانت الأوعية الدموية ستهضم الوحوش والأشباح التي قُتلت داخل المنطقة السكنية. وكلما زاد عدد الأشباح التي استهلكتها، زاد حجم الجزء الأحمر من القلب. حاليا، كان القلب هائلا.

 

كان كل شيء لا يزال يتحرك في الاتجاه كما كان يأمل الجنين الشبح، لكن خطته التي بدت شاملة كانت تحتوي في الواقع على العديد من الثغرات. عندما يتم تجميع كل هذه الثغرات معًا، فإنها ستدفع إحدى خطوات الخطة من مكانها.

كان الطبيب العديم الوجه قريبًا جدًا من المبنى A لشقق جين هوا. مستخدماً وين تشينغ كتهديد، اقترب ببطء من أعلى مبنى بينما ألقى ضربات قاتلة على الدمية القماشية. كان هذا الوحش من المستشفى الملعون جشعًا للغاية. من ناحية، أراد السيطرة على وين تشينغ، لكنه لم يكن يريد أن يفقد هذه الفرصة الثمينة لإلحاق أضرار جسيمة بالدمية القماشية أيضًا. لقد بدا وكأنه كان يغار من هذا الجسد الذي احتله الجنين الشبح.

“باستخدام وجهة نظري لشرح النعيم، تمكن قمامة من فهم المفهوم بسرعة كبيرة.”

 

 

 

 

من الواضح أن الدمية القماشية وحدها كانت أضعف من أن توقف الطبيب عديم الوجه. أراد شيانغ نوان السيطرة على الماضي، لكن يبدو أن هذا كان خارج قوة الصبي. كل ما تم تكليفه بالماضي كان ابتلاع كل شيء والجميع داخل شقق جيو هونغ و شقق جين هوا. الماضي الذي تم صنعه من ذكريات لا نهاية لها ومواد مصدرها الضباب الأسود. لم يرغب في تدمير تلك الخطة فقط من أجل وين تشينغ.

 

 

 

 

 

كان الطبيب عديم الوجه يقترب بسرعة من المبنى A لشقق جين هوا، وكانت زانغ يا تسارع أيضًا نحو ذلك المبنى أثناء حماية تشن غي. على عكس الطبيب عديم الوجه، لم يخطط تشن غي لاستخدام وين تشينغ كوسيلة ضغط ضد الجنين الشبح. لقد أراد فقط حماية موظفيه في تلك اللحظة. لقد كان لكل شخص شيء يريد حمايته؛ لم يكن ذلك استثناءً بالنسبة لتشن غي، على الرغم من أنه كان عادةً الطرف المحمي.

 

 

 

 

 

مع تصرف زانغ يا كحاميه، تمكن تشن غي من الوصول إلى المبنى A لشقق جين هوا قبل الطبيب العديم الوجه. مع وضع ذراع الدمية القماشية بأمان داخل المبنى، كان المبنى في مأمن من تأثير الضباب الأسود. في الأساس، لم يتغير المكان مقارنة بآخر مرة غادر فيها تشن غي. دخل تشن غي المبنى بسهولة وبدون أي مشاكل، ولكن تمامًا عندما كانت زانغ يا مستعدة لدخول المبنى، أطلق جسد الدمية القماشية المكسور الذي لم يكن بعيدًا صرخة صاخبة، بدت وكأنها قد سحبت بشدة على حبالها الصوتية.

“باستخدام وجهة نظري لشرح النعيم، تمكن قمامة من فهم المفهوم بسرعة كبيرة.”

 

 

 

 

بعد إصدار هذا الصوت، تباطأت حركة الدمية القماشية. كانت قوتها تتراجع تدريجياً، ولكن غريب بما فيه الكفاية، عندما سمع الماضي في السماء لصراخ الدمية القماشية، بدأ جسمه العملاق في الدوران ببطء. مع ضعف الدمية القماشية، لقد بدا وكأن الضوء في عيون شيانغ نوان قد عاد؛ لقد تم طرد الفراغ في عينيه.

 

 

 

 

 

أبطأ الماضي من سرعة تقوية السجن. كانت الفترة بين كل نبضة قلب أطول وأطول. وبدلاً من ذلك، حول تركيزه إلى زانغ يا كما لو أنه في اللحظة التي تتجرأ فيها زانغ يا على الدخول إلى المبنى A لشقق جين هوا، لن يتردد في بدء الهجوم بجنون. لم تجرؤ زانغ يا على التصرف بتهور، لكنها أبقت عينيها على تشن غي، الذي دخل المبنى.

فتحت الأفواه، وانتقل الصوت الصاخب بعيدًا جدًا على مسافة بعيدة. حتى تشن غي والماضي، الذي كان يطفو فوق الجميع، كانا قادرين على سماع الطبيب بوضوح.

 

 

 

فتحت الأفواه، وانتقل الصوت الصاخب بعيدًا جدًا على مسافة بعيدة. حتى تشن غي والماضي، الذي كان يطفو فوق الجميع، كانا قادرين على سماع الطبيب بوضوح.

لم يكن هناك ضباب أسود داخل المبنى A، لكنه كان لا يزال يشعر بضربات القلب التي أتت من تحت الأرض بوضوح. حمل تشن غي حقيبته، وكانت أصابعه تمسك صدره بإحكام. كان من الصعب وصف الشعور القاطع للقلب حرفيا. كان الأمر كما لو أن قلبه كان يحاول القفز من جسده المادي.

فتحت الأفواه، وانتقل الصوت الصاخب بعيدًا جدًا على مسافة بعيدة. حتى تشن غي والماضي، الذي كان يطفو فوق الجميع، كانا قادرين على سماع الطبيب بوضوح.

 

 

 

 

“اهدأ، يجب أن أهدأ!” ملئ العرق البارد جبهته. حاول تشن غي أن يتذكر المكان الذي سمع منه صوت وين تشينغ. “يبدو وكأنه قد تم وضع وين تشينغ في الطابق العلوي. جاء صوت دقات القلب من تحت الأرض. الطابق العلوي هو الأبعد عن الأرض، لذلك ستكون أقل تأثرًا إذا تم وضعها هناك! يجب أن يكون الجنين الشبح قد أخذ في الاعتبار ذلك قبل أن يقرر إحضار وين تشينغ ووضعها في الطابق العلوي!”

أظهرت جميع الوجوه على معطف الطبيب عديم الوجه تعبيرات مروعة ومثيرة للاشمئزاز. تحرك الطبيب بشكل أسرع مع تجمع المزيد والمزيد من اللعنات حوله. في وقت سابق ربما كان ينسك نفسه لأنه كان حذر بشأن زانغ يا والماضي.

 

 

 

مع موت الدمية القماشية، كان الماضي عالقًا بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. تم وضعه في موقف صعب. كانت زانغ يا على وشك تدمير قلب الماضي، وكان الطبيب عديم الوجه على وشك وضع يديه على وين تشينغ. لن يتردد الطبيب عديم الوجه في زرع لعنة إله شيطان على هذه المرأة البريئة. كان على الماضي أن يختار بين قلبه ووين تشينغ!

اندفع تشن غي إلى بئر السلم، وتعثر وصعد إلى الطابق العلوي. استمرت ضربات القلب في مقاطعته، وكانت أصابعه التي غطت قلبه بيضاء بالفعل من القوة. باستخدام كلتا ساقيه ويديه، شهق تشن غي بجشع بحثًا عن الهواء بينما كان يتسلق الدرج على الأربع. عندما وصل إلى الطابق الخامس، ضعف تأثير ضربات القلب على جسده بشكل واضح.

“لقد بحث لفترة طويلة، لكنه فشل في العثور على النعيم. لمساعدته على فهم المفهوم بشكل أكبر، أقنعته بخلق البؤس، ومن التناقض، أن يحاول ملاحظة ماهية النعيم في الواقع.”

 

 

 

 

“انه يعمل!” كانت حالة العمال داخل القصة المصورة ​​تتجه نحو الأفضل أيضًا، لكن تشن غي لم يجرؤ على التخلي عن حذره لأن صوت دقات القلب القادم من تحت الأرض كان يعلو ويعلو أيضًا. إذا لم يكن من الممكن إيقافه من صميمه، فسيكون من غير المجدي الركض والاختباء في الطابق العلوي حتى. قضى الجنين الشبح عقودًا في تحضير هذا الفخ. منذ البداية، كانت الخطة هي ابتلاع الجميع. لن يترك وراءه بقعة عمياء تسمح لأي شخص بالاختباء من أجل الأمان.

 

 

لقد حول الجنين الشبح كل الأشباح التي استهلكها إلى طاقة لمساعدته على التخلص من القشرة. بناءً على السرعة العادية، سيحتاج إلى استهلاك الكثير من الأشباح ويتطلب الكثير من الوقت قبل أن يتمكن من استخدام هذه الطريقة لتحويل قلبه إلى الأحمر بالكامل. ولكن لمواجهة هذا، كلما زاد عدد الوحوش من داخل الضباب الأسود التي استهلكها، كلما أصبح الماضي أكبر. سينمو القلب، وكذلك الجزء الأسود. كان الأمر كما لو أن الأحداث التي حدثت اليوم ستصبح في النهاية جزءًا من الماضي.

 

 

عندما كان يضع الخطة، لم يكن لديه أي شيئ سوى الكراهية لكل شيء. يجب أن يكون الجنين الشبح نفسه مندهشًا مثل أي شخص آخر أنه عندما تم وضع خطته موضع التنفيذ، سيكون لديه شخص يهتم به مدموج في الخطة. صعد تشن غي إلى الأعلى، أعلى في المبنى. كان سعيدًا لأنه بذل كل ما في وسعه لتطهير كل المجانين داخل المبنى في وقت سابق، وإلا لكانوا سيشكلون عائقًا كبيرًا أمامه في هذه اللحظة.

 

 

 

 

عندما رأى الطبيب عديم الوجه الدمية القماشية تأتي بعده طواعيةً، أكد الشك في ذهنه. لقد كشفت الوجوه على معطفه الأحمر عن ابتسامة شريرة ومريعة.

دون إضاعة أي وقت، صعد تشن غي إلى الطابق السابع. في تلك اللحظة، جاء دوي هائل من خارج المبنى. اهتز المبنى بعنف، وكاد تشن غي أن يفقد توازنه ويتدحرج إلى أسفل الدرج. من خلال النافذة، رأى تشن غي أن زانغ يا قد دخلت في معركة أخرى مع الماضي، لكن هذه المرة، لم تواجهه زانغ يا مباشرةً. بدلاً من ذلك، استفادت تمامًا من خفة الحركة والرشاقة التي لم يمتلكها الماضي لتجنب معظم الضرر. بدون أن يثقلها تشن غي، كان من الصعب جدًا على الماضي أن يؤذي زانغ يا حقًا.

 

 

 

 

“اختار قمامة طائر، وتحت وصايتي كسر جناح الطائر، تناثر الدم على ريش الطائر، وكان الطائر ينوح من اليأس، ذلك هو صوت البؤس.”

دخلت الأطراف العديدة في حالة من الجمود مرة أخرى، لكن هذا كان مفيد للغاية للجنين الشبح. سيكون قادر على تحقيق هدفه النهائي. كل الناس والأشباح، بما في ذلك الآلهة الشياطين، سيصبحون مغذيات لولادة جديدة. مع وجود ثلاثة آلهة شيطاين كأساس، إذا نجح الجنين الشبح في الولادة من جديد، حتى لو كان جسده يعاني من بعض النواقص، فسيكون وجودا مخيفًا للغاية، مخيفًا جدًا في الواقع لدرجة أنه قد يكون قادرًا على كسر الحد بين الحياة والموت.

 

 

 

 

كان الطبيب العديم الوجه قريبًا جدًا من المبنى A لشقق جين هوا. مستخدماً وين تشينغ كتهديد، اقترب ببطء من أعلى مبنى بينما ألقى ضربات قاتلة على الدمية القماشية. كان هذا الوحش من المستشفى الملعون جشعًا للغاية. من ناحية، أراد السيطرة على وين تشينغ، لكنه لم يكن يريد أن يفقد هذه الفرصة الثمينة لإلحاق أضرار جسيمة بالدمية القماشية أيضًا. لقد بدا وكأنه كان يغار من هذا الجسد الذي احتله الجنين الشبح.

كان كل شيء لا يزال يتحرك في الاتجاه كما كان يأمل الجنين الشبح، لكن خطته التي بدت شاملة كانت تحتوي في الواقع على العديد من الثغرات. عندما يتم تجميع كل هذه الثغرات معًا، فإنها ستدفع إحدى خطوات الخطة من مكانها.

 

 

فصل اليوم، أرجوا أنه أعجبكم

 

قضرة الماضي التي لم يستطع التخلص منها دفنت في الأرض. في مكان التصاق القشرة بالأرض، جلس قلب أحمر ينبض بالدم. كان هذا هو القلب الذي كان الجنين الشبح يمتلكه عندما أصبح شبح أحمر. لقد كان قلبًا مسودًا. كان جزء منه محمي بشدة بالقشرة. لقد كان تشبيهًا لكونه مرتبط بشدة بالماضي المؤلم، ولم يستطع التخلص منه مهما حاول بصعوبة.

كانت الدمية القماشية، التي كانت طاقتها تستنفد بسرعة، لا تزال تبذل قصارى جهدها لإيقاف الطبيب عديم الوجه، ولكن بدون ذراعها وقلبها وتحت تأثير تشن غي، فشلت في النهاية. تم تفكيك الجسد الذي كان عبارة عن كومة من القمامة وإعادة بنائها مرارًا وتكرارًا. كانت الدمية القماشية مألوفة جدًا مع هذه العملية. منذ أن أصبحت غرض تملك للظل، فقد كانت تكرر هذه العملية يومًا بعد يوم.

 

 

 

 

 

بالنسبة للأشخاص آخرين، كان هذا الألم سيمزق القلب حرفيًا، لكن تحطيم عظامه كان حدثًا يوميًا للدمية المقاشيه. لن تستسلم أبدًا بسبب الألم. لقد أخبرت نفسها أنها لن تشعر بالألم لأنها كانت مجرد دمية من القماش. مع كل إعادة بناء، مهما حدث، ستبذل قصارى جهدها لاستعادة وإصلاح جسدها. كان ذلك حتى يومنا هذا عندما تم قطع كل الخيوط الملعونة داخل جسده وتم استبدال اللعنة التي ربطت جسده معًا بلعنة إله شيطان آخر.

دون إضاعة أي وقت، صعد تشن غي إلى الطابق السابع. في تلك اللحظة، جاء دوي هائل من خارج المبنى. اهتز المبنى بعنف، وكاد تشن غي أن يفقد توازنه ويتدحرج إلى أسفل الدرج. من خلال النافذة، رأى تشن غي أن زانغ يا قد دخلت في معركة أخرى مع الماضي، لكن هذه المرة، لم تواجهه زانغ يا مباشرةً. بدلاً من ذلك، استفادت تمامًا من خفة الحركة والرشاقة التي لم يمتلكها الماضي لتجنب معظم الضرر. بدون أن يثقلها تشن غي، كان من الصعب جدًا على الماضي أن يؤذي زانغ يا حقًا.

 

تسرب الضباب الأسود إلى المبنى. عندما رأى تشن غي الضباب الأسود يدخل المبنى، لقد علم ما حدث خارج المبنى. تم تدمير الدمية القماشية التي كان يشغّلها الجنين الشبح. تمزق الجسد الذي شهد على الألم الذي عانى منه الجنين الشبح من قبل الطبيب عديم الوجه. تناثرت القمامة الذي كانت محشوة في السابق داخل الدمية القماشية على الأرض.

 

“للحصول على النعيم، على المرء أن يتخلى عن شيء ما؛ إنه تبادل عادل للغاية.”

لم يعد بالإمكان التئام الجروح التي لحقت بجسدها. بدأ الزر المُخاط على وجهها في الانزلاق، وقد لأنزلق إلى جانب المبنى وسقط على الأرض. هذا الجسد الذي أعيد بناؤه لكم يعرف من مرة انهار أخيرًا في هذا اليوم. تم تدمير رأسه من قبل أكثر لعنة مألوفة. لقد نظرت إلى الابتسامات على الطبيب عديم الوجه ثم نظرت إلى أجسام الطيور الجافة داخل ذراعها اليمنى. تحركت نظرتها تدريجياً حتى حطت على المبنى A لشقق جين هوا.

 

 

 

 

 

كان الفم الذي تم حياكته يرغب أن يفتح. سقط المطر الأسود بتواصل على وجهه. تدحرج رأس الدمية القماشية في النهاية وتوقف بجوار الزر. عندما هزم الطبيب عديم الوجه الدمية القماشية، بدأ المبنى A لشقق جسن هوا يهتز بعنف. اندفع فيه ضباب أسود لا نهاية له. فقدت الذراع التي كانت تحرس المبنى حتى الآن استخدامها.

 

 

 

 

تسرب الضباب الأسود إلى المبنى. عندما رأى تشن غي الضباب الأسود يدخل المبنى، لقد علم ما حدث خارج المبنى. تم تدمير الدمية القماشية التي كان يشغّلها الجنين الشبح. تمزق الجسد الذي شهد على الألم الذي عانى منه الجنين الشبح من قبل الطبيب عديم الوجه. تناثرت القمامة الذي كانت محشوة في السابق داخل الدمية القماشية على الأرض.

تسرب الضباب الأسود إلى المبنى. عندما رأى تشن غي الضباب الأسود يدخل المبنى، لقد علم ما حدث خارج المبنى. تم تدمير الدمية القماشية التي كان يشغّلها الجنين الشبح. تمزق الجسد الذي شهد على الألم الذي عانى منه الجنين الشبح من قبل الطبيب عديم الوجه. تناثرت القمامة الذي كانت محشوة في السابق داخل الدمية القماشية على الأرض.

 

 

“أربعة، لا يزال لديك شيء تهتم به، أليس كذلك؟ يبدو أن المدير لم يكن مخطئًا. أنت قريب فقط من المريض 0001، ولكن لا تزال هناك فجوة بينك وبينه.”

 

 

“لا يمكن استخدامها بعد الآن؟ هل أعطت كل ما لديها للماضي قبل أن تموت؟” على الرغم من أن الطبيب عديم الوجه تمكن من “قتل” الدمية القماشية، إلا أنه لم يكن سعيدًا جدًا بذلك. “كان المريض 0004 على استعداد لتقديم كل ما لديه للوحش داخل الضباب الأسود ولم يحتفظ بذرة من القوة لنفسه. هل لديه مثل هذه الثقة في أن الخطة هذه المرة ستكون ناجحة؟”

 

 

 

 

 

فشل الطبيب عديم الوجه في العثور على الشيء الذي أراده بين جسد الدمية المكسور. قبل هذا، لقد بدا وكأنه قد كان لديه هذا الاعتقاد بأن الجنين الشبح سيترك بعض التأمين لنفسه. طالما بقي شيء من الجنين الشبح داخل الدمية القماشية، فلا يزال من الممكن إعادة بناء الدمية القماشية، لكن يبدو أن الطبيب عديم الوجه قد خمن خطأ. وجه الطبيب عديم الوجه الغاضب تركيزه إلى المبنى A لشقق جين هوا، والذي كاد أن يتدمر.

 

 

بعد وفاة الدمية القماشية، كان شيانغ نوان، الذي كان محجوز فب رأس الماضي، يستعيد وعيه ببطء. بدأت الروح تعود إلى عينيه. في تلك اللحظة، كان جسد الماضي العملاق موجود بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. نظرًا لحجم جسمه، فقد يستغرقه بعض الوقت حتى لو أراد فقط لف جسمه. كان الطبيب عديم الوجه يقترب أكثر فأكثر من وين تشينغ بينما كانت زانغ يا تستمع إلى اقتراح تشن غي. تسرب البحر الدامي تحت الأرض. دفع الشعر الأسود الأرض مفتوحة جالأمواج، وسرعان ما وجدت مصدر ضربات القلب.

 

 

“الشخص الذي يهتم به المريض 0004 لا يزال موجود. إذا تمكنت من إمساكها، فلا يزال بإمكاني إيجاد طريقة للهروب. يمكنني استخدامها كوسيط لوضع اللعنات الفظيعة على الجنين الشبح للبحث عن مخرج من هذه المأساة”.

 

 

 

 

 

لم يكن الطبيب عديم الوجه يخطط للدخول في أي معركة مع الماضي. لقد ألقى نظرة على زانغ يا، وأظلم بصره.

 

 

“تحت الرعاية اليقظة لقمامة، تعافى جرح الطائر ببطء. لكنه فقد القدرة على الطيران في السماء. أخبرت قمامة أن هذا كان ثمن النعيم.”

 

لم يكن الطبيب عديم الوجه يخطط للدخول في أي معركة مع الماضي. لقد ألقى نظرة على زانغ يا، وأظلم بصره.

“مع جذبها لانتباه الماضي، يعد هذا تطورًا جيدًا بالنسبة لي.”

“الشخص الذي يهتم به المريض 0004 لا يزال موجود. إذا تمكنت من إمساكها، فلا يزال بإمكاني إيجاد طريقة للهروب. يمكنني استخدامها كوسيط لوضع اللعنات الفظيعة على الجنين الشبح للبحث عن مخرج من هذه المأساة”.

 

 

 

 

بالطبع، لن يخسر الطبيب عديم الوجه هذه الفرصة الثمينة. بعد أن قتل الطبيب عديم الوجه الدمية القماشية، اندفع نحو المبنى A لشقق جين هوا دون أي تردد.

مع موت الدمية القماشية، لم يعد أحد قادر على إيقاف الطبيب عديم الوجه بعد الآن. بينما كان يقترب أكثر فأكثر من المبنى A، صرخ تشن غي، الذي كان على وشك الوصول إلى الطابق العلوي، بصوتٍ عالٍ في زانغ يا، “قودي الوحش إلى الطبيب! عليك أن تجدي طريقة لتدمير القلب المخبئ تحت الأرض! “

 

 

 

 

مع موت الدمية القماشية، لم يعد أحد قادر على إيقاف الطبيب عديم الوجه بعد الآن. بينما كان يقترب أكثر فأكثر من المبنى A، صرخ تشن غي، الذي كان على وشك الوصول إلى الطابق العلوي، بصوتٍ عالٍ في زانغ يا، “قودي الوحش إلى الطبيب! عليك أن تجدي طريقة لتدمير القلب المخبئ تحت الأرض! “

أبطأ الماضي من سرعة تقوية السجن. كانت الفترة بين كل نبضة قلب أطول وأطول. وبدلاً من ذلك، حول تركيزه إلى زانغ يا كما لو أنه في اللحظة التي تتجرأ فيها زانغ يا على الدخول إلى المبنى A لشقق جين هوا، لن يتردد في بدء الهجوم بجنون. لم تجرؤ زانغ يا على التصرف بتهور، لكنها أبقت عينيها على تشن غي، الذي دخل المبنى.

 

 

 

مع تصرف زانغ يا كحاميه، تمكن تشن غي من الوصول إلى المبنى A لشقق جين هوا قبل الطبيب العديم الوجه. مع وضع ذراع الدمية القماشية بأمان داخل المبنى، كان المبنى في مأمن من تأثير الضباب الأسود. في الأساس، لم يتغير المكان مقارنة بآخر مرة غادر فيها تشن غي. دخل تشن غي المبنى بسهولة وبدون أي مشاكل، ولكن تمامًا عندما كانت زانغ يا مستعدة لدخول المبنى، أطلق جسد الدمية القماشية المكسور الذي لم يكن بعيدًا صرخة صاخبة، بدت وكأنها قد سحبت بشدة على حبالها الصوتية.

فهمته زانغ يا تمامًا. في الواقع، قبل أن توجه زانغ يا تركيز الماضي إلى الطبيب، كان الماضي قد وجه انتباهه بالفعل إلى الطبيب عديم الوجه. كل ما احتاجت زانغ يا فعله هو التحرك بذكاء جانبًا لمرور الماضي. عند سماع ذلك، أراد الطبيب عديم الوجه حقًا أن يمزق فم تشن غي، لكن لم يكن هناك طريقة أخرى للخروج من هذا. ومع ذلك، لحسن حظ الطبيب عديم الوجه، فقد اكتشف بالفعل وين تشينغ، وكان قريبًا جدًا منها!

 

 

 

 

 

بعد وفاة الدمية القماشية، كان شيانغ نوان، الذي كان محجوز فب رأس الماضي، يستعيد وعيه ببطء. بدأت الروح تعود إلى عينيه. في تلك اللحظة، كان جسد الماضي العملاق موجود بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. نظرًا لحجم جسمه، فقد يستغرقه بعض الوقت حتى لو أراد فقط لف جسمه. كان الطبيب عديم الوجه يقترب أكثر فأكثر من وين تشينغ بينما كانت زانغ يا تستمع إلى اقتراح تشن غي. تسرب البحر الدامي تحت الأرض. دفع الشعر الأسود الأرض مفتوحة جالأمواج، وسرعان ما وجدت مصدر ضربات القلب.

 

 

كان الفم الذي تم حياكته يرغب أن يفتح. سقط المطر الأسود بتواصل على وجهه. تدحرج رأس الدمية القماشية في النهاية وتوقف بجوار الزر. عندما هزم الطبيب عديم الوجه الدمية القماشية، بدأ المبنى A لشقق جسن هوا يهتز بعنف. اندفع فيه ضباب أسود لا نهاية له. فقدت الذراع التي كانت تحرس المبنى حتى الآن استخدامها.

 

 

قضرة الماضي التي لم يستطع التخلص منها دفنت في الأرض. في مكان التصاق القشرة بالأرض، جلس قلب أحمر ينبض بالدم. كان هذا هو القلب الذي كان الجنين الشبح يمتلكه عندما أصبح شبح أحمر. لقد كان قلبًا مسودًا. كان جزء منه محمي بشدة بالقشرة. لقد كان تشبيهًا لكونه مرتبط بشدة بالماضي المؤلم، ولم يستطع التخلص منه مهما حاول بصعوبة.

 

 

لم يكن الطبيب عديم الوجه يخطط للدخول في أي معركة مع الماضي. لقد ألقى نظرة على زانغ يا، وأظلم بصره.

 

فشل الطبيب عديم الوجه في العثور على الشيء الذي أراده بين جسد الدمية المكسور. قبل هذا، لقد بدا وكأنه قد كان لديه هذا الاعتقاد بأن الجنين الشبح سيترك بعض التأمين لنفسه. طالما بقي شيء من الجنين الشبح داخل الدمية القماشية، فلا يزال من الممكن إعادة بناء الدمية القماشية، لكن يبدو أن الطبيب عديم الوجه قد خمن خطأ. وجه الطبيب عديم الوجه الغاضب تركيزه إلى المبنى A لشقق جين هوا، والذي كاد أن يتدمر.

تم ربط الجزء المتبقي في قفص من الأوعية الدموية الجديدة. تم ربطها بالجسم العلوي للماضي، ومن أعلى القلب امتدت عدة أوعية دموية. تم ربط الأوعية الدموية بكافة الأبنية وأرض المنطقة السكنية بأكملها. مع كل نبضة قلب، كانت الأوعية الدموية ستهضم الوحوش والأشباح التي قُتلت داخل المنطقة السكنية. وكلما زاد عدد الأشباح التي استهلكتها، زاد حجم الجزء الأحمر من القلب. حاليا، كان القلب هائلا.

تسرب الضباب الأسود إلى المبنى. عندما رأى تشن غي الضباب الأسود يدخل المبنى، لقد علم ما حدث خارج المبنى. تم تدمير الدمية القماشية التي كان يشغّلها الجنين الشبح. تمزق الجسد الذي شهد على الألم الذي عانى منه الجنين الشبح من قبل الطبيب عديم الوجه. تناثرت القمامة الذي كانت محشوة في السابق داخل الدمية القماشية على الأرض.

 

 

 

 

لقد حول الجنين الشبح كل الأشباح التي استهلكها إلى طاقة لمساعدته على التخلص من القشرة. بناءً على السرعة العادية، سيحتاج إلى استهلاك الكثير من الأشباح ويتطلب الكثير من الوقت قبل أن يتمكن من استخدام هذه الطريقة لتحويل قلبه إلى الأحمر بالكامل. ولكن لمواجهة هذا، كلما زاد عدد الوحوش من داخل الضباب الأسود التي استهلكها، كلما أصبح الماضي أكبر. سينمو القلب، وكذلك الجزء الأسود. كان الأمر كما لو أن الأحداث التي حدثت اليوم ستصبح في النهاية جزءًا من الماضي.

 

 

 

 

 

وجدت زانغ يا مصدر ضربات القلب. أصبحت المدينة الواقعة تحت قدميها في البحر الأحمر واضحة. لقد بدا وكأنها كانت تستعد لتدمير هذا القلب مباشرة.

ظل الطبيب العديم الوجه يستخدم كلماته لتعطيل الدمية القماشية. في العادة، لن يكون لهذه الكلمات أي تأثير على إله شيطان، ولكن إذا كانت الكلمات مليئة باللعنات، فستكون قصة مختلفة تمامًا. كل كلمة يمكن أن تكون فخ. عندما يبدأ شخص أو شبح في الشك في نفسه، فمن السهل أن يقع في الفخ. كان أساس كل الأشباح هو هوسهم. إذا اهتز هوسهم، فسيكون ذلك هجومًا مباشرًا على أرواحهم.

 

دخلت الأطراف العديدة في حالة من الجمود مرة أخرى، لكن هذا كان مفيد للغاية للجنين الشبح. سيكون قادر على تحقيق هدفه النهائي. كل الناس والأشباح، بما في ذلك الآلهة الشياطين، سيصبحون مغذيات لولادة جديدة. مع وجود ثلاثة آلهة شيطاين كأساس، إذا نجح الجنين الشبح في الولادة من جديد، حتى لو كان جسده يعاني من بعض النواقص، فسيكون وجودا مخيفًا للغاية، مخيفًا جدًا في الواقع لدرجة أنه قد يكون قادرًا على كسر الحد بين الحياة والموت.

 

 

وفقًا للخطة الأصلية للجنين الشبح، كان من المفترض أن تقوم الدمية القماشية بإبعاد الوحش من المستشفى الملعون بينما سيكلف الماضي بقتل زانغ يا. بعد أن يحصل على جسد تشن غي، سيكون لا يقهر. بعد ذلك، سيجمع كل قوته لتعذيب الوحش من المستشفى الملعون ببطء حتى الموت. كانت خطة لا مثالية، لكن للأسف، انحرفت الخطة بشدة عن مسارها.

 

 

 

 

 

مع موت الدمية القماشية، كان الماضي عالقًا بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. تم وضعه في موقف صعب. كانت زانغ يا على وشك تدمير قلب الماضي، وكان الطبيب عديم الوجه على وشك وضع يديه على وين تشينغ. لن يتردد الطبيب عديم الوجه في زرع لعنة إله شيطان على هذه المرأة البريئة. كان على الماضي أن يختار بين قلبه ووين تشينغ!

“مع جذبها لانتباه الماضي، يعد هذا تطورًا جيدًا بالنسبة لي.”

 

 

 

“قلة النعيم أو البؤس مرض، البؤس مثل الجرح الذي ترك في القلب، كل السعادة تتسرب من هذه الفتحة، والنعيم هو الضمادة التي ستغلق هذا الجرح.”

‘أموت ‘أنا’ أو تموت هي’.’

لم يشعر الجنين الشبح بالنعيم أبدًا، لذلك لم يفهم كيف يشعر بالنعيم الحقيقي. عرف فقط كيف يحسد الآخرين، لكنه نسي أن ينظر حوله. عندما بدأ الطبيب عديم الوجه بشن هجوم على المبنى A لشقق جين هوا، سحبت الدمية القماشية جسدها المكسور في محاولة لإيقافه. لم تفهم حتى لماذا قد افعل شيئًا كهذا. لقد بدا وكأن جسدها كان يتصرف على أساس الغريزة. كانت الدمية القماشية قد فقدت ذراعها، لذا كانت في وضع غير مؤاتٍ. حاليا، كان للطبيب عديم الوجه اليد العليا. ساءت حالة الدمية القماشية، وازدادت الجروح في جسدها. تم تقطيع جسدها وأطرافها لعدة مرات، لكن الدمية القماشية أجبرتها على البقاء معًا عبر خيوط اللعنة السوداء.

 

 

 

بعد وفاة الدمية القماشية، كان شيانغ نوان، الذي كان محجوز فب رأس الماضي، يستعيد وعيه ببطء. بدأت الروح تعود إلى عينيه. في تلك اللحظة، كان جسد الماضي العملاق موجود بين زانغ يا والطبيب عديم الوجه. نظرًا لحجم جسمه، فقد يستغرقه بعض الوقت حتى لو أراد فقط لف جسمه. كان الطبيب عديم الوجه يقترب أكثر فأكثر من وين تشينغ بينما كانت زانغ يا تستمع إلى اقتراح تشن غي. تسرب البحر الدامي تحت الأرض. دفع الشعر الأسود الأرض مفتوحة جالأمواج، وسرعان ما وجدت مصدر ضربات القلب.

بعد تردد قصير من الماضي الكبير، لقد حول تركيزه إلى عض زانغ يا، ولكن عندما اتخذ هذا القرار، بدأ شيانغ نوان، الذي كان مغروسًا في رأسه، في البكاء بدموع دم!

 

 

كان كل شيء لا يزال يتحرك في الاتجاه كما كان يأمل الجنين الشبح، لكن خطته التي بدت شاملة كانت تحتوي في الواقع على العديد من الثغرات. عندما يتم تجميع كل هذه الثغرات معًا، فإنها ستدفع إحدى خطوات الخطة من مكانها.

 

“قلة النعيم أو البؤس مرض، البؤس مثل الجرح الذي ترك في القلب، كل السعادة تتسرب من هذه الفتحة، والنعيم هو الضمادة التي ستغلق هذا الجرح.”

كافحت كلا ذراعيه من جسد الماضي العملاق مثل أجنحة طائر حر بينما امتدت إلى المكان الذي كانت فيه وين تشينغ!

 

 

 

 

 

“يرغب قمامة في الحصول على النعيم، لكنه لا يفهم معنى النعيم. ولعلاج مرضه، يجب أن أعلمه أولاً معنى النعيم.”

 

 

 

 

لم يعد بالإمكان التئام الجروح التي لحقت بجسدها. بدأ الزر المُخاط على وجهها في الانزلاق، وقد لأنزلق إلى جانب المبنى وسقط على الأرض. هذا الجسد الذي أعيد بناؤه لكم يعرف من مرة انهار أخيرًا في هذا اليوم. تم تدمير رأسه من قبل أكثر لعنة مألوفة. لقد نظرت إلى الابتسامات على الطبيب عديم الوجه ثم نظرت إلى أجسام الطيور الجافة داخل ذراعها اليمنى. تحركت نظرتها تدريجياً حتى حطت على المبنى A لشقق جين هوا.

“قلة النعيم أو البؤس مرض، البؤس مثل الجرح الذي ترك في القلب، كل السعادة تتسرب من هذه الفتحة، والنعيم هو الضمادة التي ستغلق هذا الجرح.”

 

 

كانت الدمية القماشية، التي كانت طاقتها تستنفد بسرعة، لا تزال تبذل قصارى جهدها لإيقاف الطبيب عديم الوجه، ولكن بدون ذراعها وقلبها وتحت تأثير تشن غي، فشلت في النهاية. تم تفكيك الجسد الذي كان عبارة عن كومة من القمامة وإعادة بنائها مرارًا وتكرارًا. كانت الدمية القماشية مألوفة جدًا مع هذه العملية. منذ أن أصبحت غرض تملك للظل، فقد كانت تكرر هذه العملية يومًا بعد يوم.

 

 

“باستخدام وجهة نظري لشرح النعيم، تمكن قمامة من فهم المفهوم بسرعة كبيرة.”

فهمته زانغ يا تمامًا. في الواقع، قبل أن توجه زانغ يا تركيز الماضي إلى الطبيب، كان الماضي قد وجه انتباهه بالفعل إلى الطبيب عديم الوجه. كل ما احتاجت زانغ يا فعله هو التحرك بذكاء جانبًا لمرور الماضي. عند سماع ذلك، أراد الطبيب عديم الوجه حقًا أن يمزق فم تشن غي، لكن لم يكن هناك طريقة أخرى للخروج من هذا. ومع ذلك، لحسن حظ الطبيب عديم الوجه، فقد اكتشف بالفعل وين تشينغ، وكان قريبًا جدًا منها!

 

فشل الطبيب عديم الوجه في العثور على الشيء الذي أراده بين جسد الدمية المكسور. قبل هذا، لقد بدا وكأنه قد كان لديه هذا الاعتقاد بأن الجنين الشبح سيترك بعض التأمين لنفسه. طالما بقي شيء من الجنين الشبح داخل الدمية القماشية، فلا يزال من الممكن إعادة بناء الدمية القماشية، لكن يبدو أن الطبيب عديم الوجه قد خمن خطأ. وجه الطبيب عديم الوجه الغاضب تركيزه إلى المبنى A لشقق جين هوا، والذي كاد أن يتدمر.

 

 

“لقد بحث لفترة طويلة، لكنه فشل في العثور على النعيم. لمساعدته على فهم المفهوم بشكل أكبر، أقنعته بخلق البؤس، ومن التناقض، أن يحاول ملاحظة ماهية النعيم في الواقع.”

 

 

 

 

“أربعة، لا يزال لديك شيء تهتم به، أليس كذلك؟ يبدو أن المدير لم يكن مخطئًا. أنت قريب فقط من المريض 0001، ولكن لا تزال هناك فجوة بينك وبينه.”

“اختار قمامة طائر، وتحت وصايتي كسر جناح الطائر، تناثر الدم على ريش الطائر، وكان الطائر ينوح من اليأس، ذلك هو صوت البؤس.”

 

 

 

 

عندما كان يضع الخطة، لم يكن لديه أي شيئ سوى الكراهية لكل شيء. يجب أن يكون الجنين الشبح نفسه مندهشًا مثل أي شخص آخر أنه عندما تم وضع خطته موضع التنفيذ، سيكون لديه شخص يهتم به مدموج في الخطة. صعد تشن غي إلى الأعلى، أعلى في المبنى. كان سعيدًا لأنه بذل كل ما في وسعه لتطهير كل المجانين داخل المبنى في وقت سابق، وإلا لكانوا سيشكلون عائقًا كبيرًا أمامه في هذه اللحظة.

“تحت الرعاية اليقظة لقمامة، تعافى جرح الطائر ببطء. لكنه فقد القدرة على الطيران في السماء. أخبرت قمامة أن هذا كان ثمن النعيم.”

 

 

 

 

 

“للحصول على النعيم، على المرء أن يتخلى عن شيء ما؛ إنه تبادل عادل للغاية.”

 

 

 

~~~~~~

 

 

 

فصل اليوم، أرجوا أنه أعجبكم

 

 

 

أراكم عندما يكون هناك فصل إن شاء الله

قضرة الماضي التي لم يستطع التخلص منها دفنت في الأرض. في مكان التصاق القشرة بالأرض، جلس قلب أحمر ينبض بالدم. كان هذا هو القلب الذي كان الجنين الشبح يمتلكه عندما أصبح شبح أحمر. لقد كان قلبًا مسودًا. كان جزء منه محمي بشدة بالقشرة. لقد كان تشبيهًا لكونه مرتبط بشدة بالماضي المؤلم، ولم يستطع التخلص منه مهما حاول بصعوبة.

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

قضرة الماضي التي لم يستطع التخلص منها دفنت في الأرض. في مكان التصاق القشرة بالأرض، جلس قلب أحمر ينبض بالدم. كان هذا هو القلب الذي كان الجنين الشبح يمتلكه عندما أصبح شبح أحمر. لقد كان قلبًا مسودًا. كان جزء منه محمي بشدة بالقشرة. لقد كان تشبيهًا لكونه مرتبط بشدة بالماضي المؤلم، ولم يستطع التخلص منه مهما حاول بصعوبة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط